لا اجتهاد لنا في القرار !

[محمود مليكة]

وحدها ملحمة العقود الطويلة و معاناة الأجيال الأصيلة التي تضع النقاط على الحروف و ترسي اليقين ,

أتى الدور علينا الآن لنواصل الطريق و نثري المسيرة باقتناع و بصيرة :

وراءنا دهر من عذابات و آلام و جحافل شهداء و بحور دماء و أمامنا عدوّ متأبّد مستأسد يتجدّد فيه الطغيان و يشتدّ العدوان ,

لا فائدة من الفلسفة معه و الحكمة و لا طمع في تفهّم منه أو رأفة فهو واع بما يريد مصرّ على الذهاب إلى أبعد مدى و قد تمكّنت منه الغاية و أعمته الغواية !

ها أنّ روح عرفات تقرؤنا السّلام و تلهمنا فصل المقال : فقد بلغ معهم الجهد و هادن و لاين لكنّهم في النّهاية غدروه و عقروه و تخلّصوا من " الغمّة " و واصلوا زحفهم على الأمّة !

هل ينفع غصن الزيتون لقطع الحديد ؟

هل له عهد من تأصّلت فيه الخيانة و ليس للأبرياء و أصحاب الحقّ عنده غير الصّلف و البطش و الإهانة و مزيد الجدران العازلة و الدبابات و المستعمرات ؟

لا قرار لنا بعد قرار الأحرار و لا اجتهاد لنا مع اجتهاد من صهرتهم التجربة و تمكّن منهم الإصرار !

طريقنا واضحة سالكة إلى جهاد و ابتلاء و أقدارنا لا حياد فيها عن ثبات و إباء ,

رفعت الأقلام و جفّت الصّحف و لا خلاص لنا و لا منجاة إلاّ في الوفاء و تلبية النّداء !

[محمود مليكة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان حماد

للاسف معاناة اجيالنا وضعت النقاط على الحروف الخطأ وبذلك تاهت القراءة بل ضاعت وما جرى ويجري خير دليل على ما اقول
نحن شعوب عاطفية والعاطفة الدينية تطغى حتى على التفكير فجاء انشاء الجماعات محمولا على فكرة صهيو امبريالية
بريطانيا كانت زعيمة العالم الامبريالي والاستعمار ومن بريطانيا صدرت وثيقة كمبل ووعد بلفور ومعظم الجماعات الاسلامية انشأت بقرار بريطاني ودعم بريطاني فهل كان انتوني ايدن احد الصحابة
ما يمتنع الدبلوماسيون عن قوله ان عرفات اجبر على الدخول في نفق اوسلو وللاسف من ( اخوة ) عرب
كان عقد الايجار مع تونس على وشك الانتهاء وهدد بعدم التجديد وبضغط وتدخل من رئيس ام الدنيا كما يحاولون الان . وايضا بحثنا عن مكان تحت الشمس لنقف عليه ونتخلص من ضغوطات بني يعرب وهذا ما كان في مفاوضات كامب ديفيد وعدونا شاهدنا ويعترف بصمود القائد التاريخي ورمز نضالنا

تحيتي والاحترام

رائع أنت أخي العزيز عدنان بكريم عنايتك و خطير إثرائك : قيّم ما أوردت و منصف للشّهيد ما ذكرت, و قد شهد له العدوّ فعلا قبل الصّديق بالوفاء للقضيّة , و هل من دليل أكثر من تصريح مادلين أولبرايت بأنّها كانت تطارده في ممرّات اجتماع في باريس للإمضاء على اعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل بعد أن انسحب من قاعة " اللمّة " رفضا للخيانة و تبرئة للذمّة !!!

سنفيق حتما أخي من سكراتنا بمختلف خمورها و لو على مراحل و سيفوز في النّهاية اسلامنا النقيّ و عروبتنا الصّادقة و قوميتنا الصّامدة !

بوركت و سلمت أيّها العدنان الجريء الأصيل

مودّة لا تنتهي .

[قصي المحمود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود مليكة

وحدها ملحمة العقود الطويلة و معاناة الأجيال الأصيلة التي تضع النقاط على الحروف و ترسي اليقين ,

أتى الدور علينا الآن لنواصل الطريق و نثري المسيرة باقتناع و بصيرة :

وراءنا دهر من عذابات و آلام و جحافل شهداء و بحور دماء و أمامنا عدوّ متأبّد مستأسد يتجدّد فيه الطغيان و يشتدّ العدوان ,

لا فائدة من الفلسفة معه و الحكمة و لا طمع في تفهّم منه أو رأفة فهو واع بما يريد مصرّ على الذهاب إلى أبعد مدى و قد تمكّنت منه الغاية و أعمته الغواية !

ها أنّ روح عرفات تقرؤنا السّلام و تلهمنا فصل المقال : فقد بلغ معهم الجهد و هادن و لاين لكنّهم في النّهاية غدروه و عقروه و تخلّصوا من " الغمّة " و واصلوا زحفهم على الأمّة !

هل ينفع غصن الزيتون لقطع الحديد ؟

هل له عهد من تأصّلت فيه الخيانة و ليس للأبرياء و أصحاب الحقّ عنده غير الصّلف و البطش و الإهانة و مزيد الجدران العازلة و الدبابات و المستعمرات ؟

لا قرار لنا بعد قرار الأحرار و لا اجتهاد لنا مع اجتهاد من صهرتهم التجربة و تمكّن منهم الإصرار !

طريقنا واضحة سالكة إلى جهاد و ابتلاء و أقدارنا لا حياد فيها عن ثبات و إباء ,

رفعت الأقلام و جفّت الصّحف و لا خلاص لنا و لا منجاة إلاّ في الوفاء و تلبية النّداء !

داء الشعوب هو الخيانة والغفلة وداء الشعوب هو الوقوع في الفتن
والإستسلام لها ,والقراءة الخاطئة لمجريات الأوضاع وما حولنا
هنا أتفق مغ الأخ عدنان بإننا شعوب عاطفية تحركنا الأهواء والإزدواجية
والقادة الوطنيون وقعوا في الفخاخ التي تنصب لهم من أعداء هذه الأمة
بمعونة الخونة والمتخاذلين
قراءة ثقافة الشعوب من مهمة القائد السياسي ليستطيع التعامل معها وذلك من
من خلال مستشارين أكاديميين إلا إن التفرد بالقرار والعصبية القبلية جعلتهم
يقعون في الفخاخ ويجرون معهم شعوبهم المبتلاة بالجاهلية الى الضياع
قراءة التأريخ للدول هي قراءة مجتمعية وثقافية حتى نعلم نواياهم ..
وهكذا صدق البعض من القادة الكلام المعسول ولم يعرف الحقيقة إلا بعد أن
ضاع وضاع وطنه من إن تخادم الأمس بينهم يوم سبيت بابل تكرر فسبيت بغداد
وبغد ان كانت فلسطين قضية العرب الكبرى اصبحت سلعة يتاجر بها من يحلم اعادةبملك
تمزق وناره أطفأت بفتنة وتخادم مع ذات الأعداء للعرب والمسلمين
لا سبيل إلا بوحدة العرب ومعتصم جديد وفضح الخونة
تحيتي اليك أخي محمود العربي المؤمن ودمت يالف خير مع مودتي وفائق تقديري

[نوال البردويل]

مقال جميل ولكني استوقفتني هذه الفقرة
ها أنّ روح عرفات تقرؤنا السّلام و تلهمنا فصل المقال :
فقد بلغ معهم الجهد و هادن و لاين لكنّهم في النّهاية غدروه
و عقروه و تخلّصوا من " الغمّة " و واصلوا زحفهم على الأمّة !

رحم الله القائد والزعيم عرفات الذي لم يهادنهم يوماً ولم يلاين رغم ما تم من
اجتماعات ومفاوضات والتي كان مجبراًعلى قبولها لأسباب لم تخفى
عن الجميع ولم يكن أمامه سوى هذ الحل تحت ضغط خروج المقاومة من
بيروت وتوجهها إلى تونس لفترة متفق عليها فماذا كان أمامه غير
هذا االحل ولو أنه وجد دولة عربية تستضيفه وتسمح للمقاومة للانطلاق من أراضيها
لما اضطر للقبول بتلك الحلول ولما وصلنا إلى هذا الحال
هذا ما كنت أود أن يضاف للمقال لأن الزعيم لم يهادن ولو أنه هادن ما قتلوه
كان عنيداً مقاوماً حتى وهو في أسوأ الظروف حوصر في مقره في رام الله ولم يستسلم
لآخر لحظة في حياته كان يرفض ويقاوم المحتل
رحمه الله برحمته الواسعة ونحتسبه عند الله من الشهداء والصديقين
تحياتي وتقديري لقلبك العربي الأصيل

[محمود مليكة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود

داء الشعوب هو الخيانة والغفلة وداء الشعوب هو الوقوع في الفتن
والإستسلام لها ,والقراءة الخاطئة لمجريات الأوضاع وما حولنا
هنا أتفق مغ الأخ عدنان بإننا شعوب عاطفية تحركنا الأهواء والإزدواجية
والقادة الوطنيون وقعوا في الفخاخ التي تنصب لهم من أعداء هذه الأمة
بمعونة الخونة والمتخاذلين
قراءة ثقافة الشعوب من مهمة القائد السياسي ليستطيع التعامل معها وذلك من
من خلال مستشارين أكاديميين إلا إن التفرد بالقرار والعصبية القبلية جعلتهم
يقعون في الفخاخ ويجرون معهم شعوبهم المبتلاة بالجاهلية الى الضياع
قراءة التأريخ للدول هي قراءة مجتمعية وثقافية حتى نعلم نواياهم ..
وهكذا صدق البعض من القادة الكلام المعسول ولم يعرف الحقيقة إلا بعد أن
ضاع وضاع وطنه من إن تخادم الأمس بينهم يوم سبيت بابل تكرر فسبيت بغداد
وبغد ان كانت فلسطين قضية العرب الكبرى اصبحت سلعة يتاجر بها من يحلم اعادةبملك
تمزق وناره أطفأت بفتنة وتخادم مع ذات الأعداء للعرب والمسلمين
لا سبيل إلا بوحدة العرب ومعتصم جديد وفضح الخونة
تحيتي اليك أخي محمود العربي المؤمن ودمت يالف خير مع مودتي وفائق تقديري

تبقى عاطفتنا عنوان انسانيتنا راقينا قصي , فقط لا يجب علينا توظيفها مع من ينفون العاطفة تماما و يقتلون الإحساس فيهم و الضمير !

كانت لنا تجارب مرّة بسبب الثقة المفرطة و حسن النيّة و الإعتقاد في الوعود الموهومة الملغومة , و الآن
لا مناص من مزيد الرصانة و التثبّت و خصوصا الإحساس بالمسؤولية الحضارية تجاه أمّتنا و الشعوب .

كان الله في عوننا و لن نخيب بإذنه تعالى طالما صدقنا و ثبتنا و ضحّينا ,

جزيل شكري لك و التقدير أيّها الأصيل على وفيّ التواصل و قيّم التفاعل ,

مودّتي و الأخوّة .

[محمود مليكة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال البردويل

مقال جميل ولكني استوقفتني هذه الفقرة
ها أنّ روح عرفات تقرؤنا السّلام و تلهمنا فصل المقال :
فقد بلغ معهم الجهد و هادن و لاين لكنّهم في النّهاية غدروه
و عقروه و تخلّصوا من " الغمّة " و واصلوا زحفهم على الأمّة !

رحم الله القائد والزعيم عرفات الذي لم يهادنهم يوماً ولم يلاين رغم ما تم من
اجتماعات ومفاوضات والتي كان مجبراًعلى قبولها لأسباب لم تخفى
عن الجميع ولم يكن أمامه سوى هذ الحل تحت ضغط خروج المقاومة من
بيروت وتوجهها إلى تونس لفترة متفق عليها فماذا كان أمامه غير
هذا االحل ولو أنه وجد دولة عربية تستضيفه وتسمح للمقاومة للانطلاق من أراضيها
لما اضطر للقبول بتلك الحلول ولما وصلنا إلى هذا الحال
هذا ما كنت أود أن يضاف للمقال لأن الزعيم لم يهادن ولو أنه هادن ما قتلوه
كان عنيداً مقاوماً حتى وهو في أسوأ الظروف حوصر في مقره في رام الله ولم يستسلم
لآخر لحظة في حياته كان يرفض ويقاوم المحتل
رحمه الله برحمته الواسعة ونحتسبه عند الله من الشهداء والصديقين
تحياتي وتقديري لقلبك العربي الأصيل

صادقة أنت راقيتنا نوال بخصوص موقفك من القائد الشّهيد , و لذلك كان بالنسبة إليهم نقمة و " غمّة " !

هو فقط كان يناور مناورة المناضلين الصّادقين بما في ذلك من تكتيك الكرّ و الفرّ و هو بالتالي لم يحد عن مبدإ القضية و سعى دوما إلى رفع اللّوم و ترك الكرة كما يقال في شباك الخصم . و قد لخّص كلّ ذلك في قولته المشهورة " لقد أتيتكم حاملا غصن الزيتون و البندقية فلا تتركوا الغصن يسقط من يدي !!! "

رحم الله عرفات و جازاه جزاء الشهداء الأبرار و ثبّتنا على نهجه,

كلّ الشكر لك نوال الأصيلة على ثريّ تفاعلك و حماسيّ نبضك الوطني ,

مودّتي و الأخوّة .

[خالد يوسف أبو طماعه]

لا يفل الحديد إلا الحديد

وما أخذ بالقوة لا يسترجع إلا بالقوة

فكل أغصان الزيتون والحمائم البيض

لا تجدي نفعا ولا الجلوس على طاولات

المساومة وما وراء الكواليس

تحياتي لنبضك الحر

[محمود مليكة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه

لا يفل الحديد إلا الحديد

وما أخذ بالقوة لا يسترجع إلا بالقوة

فكل أغصان الزيتون والحمائم البيض

لا تجدي نفعا ولا الجلوس على طاولات

المساومة وما وراء الكواليس

تحياتي لنبضك الحر

للحديد الحديد

و يفعل الله سبحانه ما يريد

السّلام لمن يستحقّه و الإنسانية تجب لمن فيه نبضها !

ما الفائدة من تكرار نفس السياسات و النتائج معلومة مسبّقا ؟ ! و المؤمن لا يلدغ من نفس الجحر مرّتين ,

بوركت و سلمت مبدعنا الأصيل خالد و شكري لك و التقدير على قيّم تفاعلك و الإثراء

مودّتي و الأخوّة .

[خديجة قاسم]

صدقت، طريقنا واضحة وما غير الجهاد ينشلنا من وهدة الذل والعار
بورك حرفك الطيب ودام
ودمت بخير وعافية
تقديري

[محمود مليكة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الصالح

..
.
عندما تذكر كلمة الجهاد يتبادر لذهن البعض فورا الجماعات الإسلامية
ولا يعنيهم من كل هذه الجماعات سوى واحدة: الإخوان المسلمون وحماس
حماس سحبت بساط المقاومة والجهاد من تحت أرجلهم فانكشفت عوراتهم ومخازيهم وسرقاتهم
حماس لم تسمح لهم بتمرير المشروع الصهيوأمريكي فنالت الغضب من ربهم إسرائيل ، فصاروا - وهم في طبيعتهم هكذا- يكرهون كل ما يمت للدين
والاخوان الذين حاربوا في فلسطين في 48 ثم حاصرهم الجيش المصري جيش الملك العميل فاروق ونقلهم إلى السجون
ثم استلم الراية منه المخزي عبد الناصر أبو العروبة والعلمانية، فماذا فعل؟
خسر سيناء وغزة والسودان
وعروبة حزب البعث سلمت الجولان
فكل هؤلاء خانوا القضايا العربية وخاصة قضية فلسطين
ثم انتفض اخيرا بعث العراق وصار ينادي باسم الاسلام بعدما حوصر، لكن ماضيه الفاجر بحق الاسلام والمسلمين لم يشفع له
ولا ننسى حروب العروبة مع بعضها، ومنها حرب عبد الناصر في اليمن، وحرب السادات مع ليبيا، وحرب العراق مع سوريا والاردن واخيرا الكويت... وهناك المزيد
في 56 استلم العرب القضية ثم سرعان ما تخلوا عنها بعد تكوين منظمة التحرير في 65، وتدخلت ايادي العربان فيها حتى صارت 16 منظمة كل يغني على ليلاه، حتى عاد بهم عرفات إلى فلسطين باتفاقية مخزية، ومات وهو يحاول مسك العصا من الوسط...
بمعاهدة أوسلو قالت المنظمة للعرب نحن خلص كونا دولتنا ولسنا بحاجتكم، فارتاحوا
جاء الملعون عباس فخلع البنطال وقال لليهود افعلوا ما شئتم، المهم أن أعيش، وجماعاته تعيث فسادا في كل أرجاء فلسطين
نهاية أقول

لن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها، وإذا كان هناك من يعتقد غير ذلك فهو واهم لا يتعلم الدروس، أو مخادع يبحث عن مصلحته الشخصية
فلسطين بغير الجهاد لن تعود مهما امتد الزمان...

شكرا للمقال المفيد
كل التقدير

للأسف الشديد أصيلنا مصطفى أغلب ما ورد في مداخلتك يثبته الواقع و التاريخ و الأحداث , و لا أقول كلّه من باب التنسيب و احترام المنهجية و الموضوعية و إنصافا لبعض أولي العزم مهما كان اجتهادهم و انتماؤهم و أيديولوجيتهم ,

لكن كفانا اليوم اجتهادا لا يقدّم و لنترك للأجيال ما ينقذ بعض ماء الوجه و يحفّز على المضيّ في حتمية المقاومة و استرجاع الحقّ المغصوب !

لن يرحمنا التاريخ أكثر فلنتدارك قبل الدخول في منطقة كسوف حضاري و خسوف إنساني أبديان !!!

جزيل شكري لك و التقدير أخي المبدع المتميّز الغيّور

مودّة لا تنتهي .

[زياد السعودي]

سلام الله
وتحية ترقى لتليق
أطلقتم سراحَ الرسالة في الضّاد ..
دمتم رسالة في أدب الوطن والانسان..

كل الود

[محمود مليكة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خديجة قاسم

صدقت، طريقنا واضحة وما غير الجهاد ينشلنا من وهدة الذل والعار
بورك حرفك الطيب ودام
ودمت بخير وعافية
تقديري

شكرا جزيلا أصيلتنا خديجة على حاسم تفاعلك ,
فالمطلوب من أمّتنا بيّن و علينا مواجهة مصيرنا و تحمّل مسؤوليتنا دون تردّد أو مزيد التورّط في متاهات لن تفضي بنا إلاّ إلى أوضاع أسوأ ,

مودّة لا تنتهي .

[محمود مليكة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

سلام الله
وتحية ترقى لتليق
أطلقتم سراحَ الرسالة في الضّاد ..
دمتم رسالة في أدب الوطن والانسان..

كل الود

كلّ الشكر لك و الإمتنان قديرنا الأصيل زياد على كريم العناية و ثمين شدّ الأزر و التحفيز ,

فليدم لنا جميعا صدق نبضنا الإنساني و ملتزم الإبداع ,

مودّتي و الأخوّة .

[د. نديم حسين]

نص يصف الحال المتردية ويشير إلى حيث تشير بوصلة الكفاح !

سلمت يدك .

[محمود مليكة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. نديم حسين

نص يصف الحال المتردية ويشير إلى حيث تشير بوصلة الكفاح !

سلمت يدك .

مرحبا أصيلنا د.نديم و شكرا على كريم العناية و قيّم التفاعل ,

ألهمنا الله مزيد اليقين و ثبّتنا على نهج الثوّار الصّادقين . آمين

مودّتي و الأخوّة .

[عادل ابراهيم حجاج]

[quoteقنا واضحة سالكة إلى جهاد و ابتلاء و أقدارنا لا حياد فيها عن ثبات و إباء ,

رفعت الأقلام و جفّت الصّحف و لا خلاص لنا و لا منجاة إلاّ في الوفاء و تلبية النّداء !
][/quote]
أوجزت وفصلت شاعرنا وأديبنا محمود
لا اضافات بعد الزملاء الأفاضل
مالنا خلاص الا أنفسنا