لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
⊱ تَحْتَ ظِـــلِّ النَّبْض ⊰ >>>> >>>> فنون النثر الابداعي ( نثر،خاطرة، رسائل أدبية) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
28-12-2017, 01:07 AM | رقم المشاركة : 26 | |||
|
رد: تمهل ت م ه ل
لم يكن التجاوز مطويا عللى عمد فالعذر منكم
ثم إن الروعة في توقيعكم على حاشية النص تقديري واحترامي |
|||
01-01-2018, 06:41 PM | رقم المشاركة : 27 | ||||
|
رد: تمهل ت م ه ل
اقتباس:
حتما ستمطر في كل بيت وتتبدد سحب الألم وحتما زاخر عطرك بالصور |
||||
01-01-2018, 07:50 PM | رقم المشاركة : 28 | ||||
|
رد: تمهل ت م ه ل
اقتباس:
أحيانا نكرر أنفسنا نلقنها فتحفظ ونحفظها لنندمل تحياتي المحتفظة بمدادكم |
||||
01-01-2018, 09:10 PM | رقم المشاركة : 29 | |||
|
رد: تمهل ت م ه ل
تمهل تمهل...
|
|||
02-01-2018, 04:43 AM | رقم المشاركة : 30 | |||||
|
رد: تمهل ت م ه ل
اقتباس:
نص ثري بالانفعالات الشاعرية والتشكيلات اللغوية الفنية السردية، التوتر الانفعالي هو الأهم لدى الشاعر . ودليل ذلك أنه لم يعبأ بعدم منح نصه جنسية (شعر التفعيلة ) على الرغم من أنه جدير بها ، مع إجراء بعض التعديلات اللغوية اليسيرة التي لا تؤثر على المضمون . وأنا أكاد أجزم بأن الشاعر قد تعمد عدم إجرائها ، لتكون هذه إشارة منه إلى القارئ كي لا يقرأ نصه في ضوء الشكل أو بتوجيهات شروط جنس أدبي معين . هل نسمي هذا (انسحابا من قيود الشكل ) ؟ أم انسميه (انحيازا ) للمضمون الشاعري الانفعالي على حساب ما عداه ؟ في كل الأحوال ، كان شعوري تجاه النص بأنه نص مظلوم، لاعتقادي بأن هوية الجنس الأدبي تزيد من ترسيخ المعالم الفنية للنص ، وتحميه من عوامل الحت والتعرية بفعل مرور الزمن . مع التحية |
|||||
02-01-2018, 05:02 PM | رقم المشاركة : 31 | ||||
|
رد: تمهل ت م ه ل
ناطقةٌ ومعزوفة الذَّات التأمليَّة ! فدمتَ أيها الفاضل الكريم أشرف وأزاهير الشفافيَّة ..
|
||||
04-01-2018, 02:13 PM | رقم المشاركة : 32 | |||
|
رد: تمهل ت م ه ل
الفاضل الراقي عوض بديوي
الفاضلة الراقية ثناء حاج ناصر الشفافية النبضَّية لبنى علي لعودة قريبة للرد على حضراتكم/ن كل الود |
|||
04-01-2018, 05:27 PM | رقم المشاركة : 33 | ||||
|
رد: تمهل ت م ه ل
اقتباس:
تمهل ت م ه ل... عنوان مكتظ بالقكر ومفتوح التأويل على مصراعيه.. عندما قرأت العنوان وانفراد كل حرف لوحده..ت م ه ل..أدركت أن هناك أسراراً بين كل حرف فيها بحيث بعد اجتماعها ولادة فكرٍ مختلفٍ أبعاده ومتعددٍ تأويلاته لتمنح الذهن اصطياد الأسرار وتلقين الألغاز سيمفونية التجلي من عنق الليل وجذور النهار.. الشاعر هنا جعل من عنوانه مؤشراً لضوء التدبر والتفكر والتأمل بين أروقة الحروف وبين مسامات الكلمات المغموسة بأسرار كاتبها..فهو يعلم سرّ حرفه وما يحمل من أسفار المعاني العميقة ..وبقدر اعتزازه بحرفه وما يرمي لأهداف تقبع من جذور الذات لثمار المجتمع..لتجتمع على مائدة الأدب تسبيحاً كثيراً لواقع هزّته المعاناة وجرحته الأزمات المتفاقمة.. فمن خلال العنوان..تمهل..كان تقسيمه عبارة عن ذكاء وحكمة ودراية من الشاعر نفسه..لأنه حلقة الوصل بين فكره وأسرار حرفه..ليطزعنا على أهمية التمهل في كل شيء والتدبر بكل فعل والخشوع في تخطيط الواقع وتنفيذه.. وهذه قاعدة متأصلة في نجاح كل أمر فيه مصير أمة أو حياة واقع سالم من الوحشية والفساد.. اللوحة هنا غنية بالدلالات والأوصاف المتقنة ..وهي عبارة عن خمس لوحات..كل لوحة تستوجبنا أن نتمهل مع بداية اللوحة التي نليها..وكأن الشاعر يؤكد لنا أن ثمة ما يقال من الأهمية والأسرار والتي تندرج في قلب كل لوحة.. كل لوحة مستقلة المدلول وغنية التأويل إلا أن ما يجمعها هو مفتاح الصول لقصيدته..التي تتمحور حور كلمة..ت.م.ه.ل.. اللوحات لا تستوجب منا السرعة في التلقي..بل تستوجب التأمل والمكوث بين الفكر والفلسفة المجبولة ببعضها..والتي تدور حول إشباع الحروف بالمغزى المراد ليفتح أبواب التحليق نحو خيال يقرأ هذا الواقع المرير وإن حمل بين ضلوعه بعضاً من سمات الفرح والشوق وبناء الذات.. تكرار كلمة تمهل تمهل..تومئ لنا بعظمة البناء والتراكيب الظاهرة والخفية لجوانب كل لوحة..وما التكرار إلا للتأكيد على أهمية الأمر واستخراج مكنون الشاعر من خلف كل غمامة لم يهطل المطر منها بعد.. فالصور الفنية والقوى العقلية والقوى الروحية وحرفية البناء للألفاظ تجعلنا ننطلق للوجود بمنظار الكشف والتنقيب عن جمالية النص ونا فيه من إبداع..فالشاعر يقف موقف المصور لتصوير حسي متدفق قد تم فيه اندماج الواقع الظاهري بلمسة موسيقية فكرية والتي هي أرقى من الموسيقى السمعية..فالموسيقى السمعية تتحقق بالوزن والألفاظ..والموسيقى الفكرية بتسلسل الفكرة وأجزاءها..والروحية بالجو العام الذي يحس به القارئ للنص.. وهنا يتجلى الرمز في النص ليمنح المتلقي البحث والتنقيب عن جمال النسيج الذي طرزه الشاعر... إلى هنا أقف في خشوع وتدبر بين ما يمكن للخيال نسجه من تأويلات ودلالات معبرة تعطي تاريخاً لنص الشاعر بما يقارب الصور الذهنية... الأستاذ الكبير الشاعر الراقي المبدع أ. أشرف أمين سعدت وأنا أطوف بين حروفكم الثرية وما تحمل من أسرار.. ربما أعود لتشريح النص بما يمليه الفكر والخيال.. وفقكم الله لما يحبه ويرضاه جهاد بدران فلسطينية |
||||
09-01-2018, 05:49 AM | رقم المشاركة : 34 | ||||
|
رد: تمهل ت م ه ل
اقتباس:
انفجر يا صديقي ولا تتريث، نراكم معاشر الشعراء تنفجرون في حلكة الليل وميض ارواح تتلألأ، أشلاؤكم حل لنا، ودموعكم خطايانا، ولظلالكم أجنحة من نور شاسع، لا تحده أماكن وليس يستوعبه زمان، فانفجر بسلام علي تخوم أوردتي كشريان أبهر ولا ت ت م ه ل،،، ولا ترتاح الجميل عوض بديوي صديقي الغالي وروحك مدد ارتقب- وأنا الشغف- وعيناي أرسلها مسـرّات تتلمظ أهلة قرائتكم لحرفي البسيط لا يسعني الشكر وأنت السابق بالعطاء محبة بلا تزول |
||||
13-01-2018, 03:26 PM | رقم المشاركة : 35 | ||||
|
رد: تمهل ت م ه ل
اقتباس:
أسباب عدّة منها ما يندرج تحت ملحوظك ومنها مغيب 1/هو انسحاب حقيقي من كل القيود ومنها قيود الشكل المقننة أكاديميا، طبعا هذا ليس هدم للهدم فكل مساحة من الحرية تقابلها نفس المساحة من المسئولية، ولكن باشتراطات معينة ربما كانت من حيث تحقيق اشتراطات الأبداع ،أصعب من الالتزام بقيود الشكل ... لماذا؟ لأن الشعر دائم البحث عن أجنحة جديدة لفضاءاته المجنونة، ولأن الأبداع في أبسط مفاهيمه ابتكار من العدم، والابتكار لا يتفق فلسفيا مع القانون 2/هو انحياز ولكن ليس للمضمون الشاعري انما هو بالاحري انحياز (لمستوى الابداع) وهنا الكثير مما يقال، وأفضل القول ما قدم مثالا يحتذى ويجسد الفكر الخيال لكائن منظور ولكنه روحاني لا يمكن القبض عليه. ومن هنا أرجو للاستعانة بعيونكم النقدية تجيبني عني ولا تسائلني من أكون؟ وأرجو ل تشمل الدراسات الرؤية الشاملة للحرف الواحد علي مستوى كل المنتوج الادبي لأنها ثمة إضافة علي هذا الصعيد اعود فأذكرك انني هنا للقراءة وليس للكتابة سعيد بطلتك الندية قدر المبارك |
||||
13-01-2018, 04:45 PM | رقم المشاركة : 36 | ||||
|
رد: تمهل ت م ه ل
اقتباس:
دمتَ من الأناقة إليها نبضًا من طيب أيُّتها الفاضلة الكريمة لبنئ علي ونايات الشَّفافيَّة النبضية وطيب الطيب! |
||||
26-01-2018, 03:04 AM | رقم المشاركة : 37 | ||||
|
رد: تمهل ت م ه ل
اقتباس:
قد لا يتسع الشكر كوجه واحد ليعبر عما يعتريني من فورة عرفان، واليوم وقد عرفت أن الحرف فوق المنطاد وتحت المجهر فإن سعادتي بقرائتك هاته لا يطاولها هام الجبال القديرة جهاد بدران إبّان كل نظرة منك لحرفي أتلهف للأخرى باقة تحايا من أزهار شتى أرفقها بهويتي ونبضي كامل السلام |
||||
26-01-2018, 04:17 AM | رقم المشاركة : 38 | |||
|
رد: تمهل ت م ه ل
وفيه الجَمال يسوق الجِمال):
أليس في هذه الصورة ما يوحي بالتُؤْدة والرويّة في خطوات الجمال وهي تدب علي الأرض ومع التؤدة ما يوحي بالتبختر ومع التبختر ما يوحي ب الثقة في خطوات تعكس قوتها وهي تضرب الأرض بغلظة ورشاقة في آن؟ سألت نفسي هذا السؤال لحظة التقاط الصورة وهل الجناس التام هنا خدم الفكرة سلام لها |
|||
26-01-2018, 04:56 AM | رقم المشاركة : 39 | |||||
|
رد: تمهل ت م ه ل
اقتباس:
الصوت الداخلي الذي يضيئ جوانب الحرف، والصوت الخارجي المتمثل في الإيقاع النداء الأخير الذي يحمل تدويرا بلاغيا ولفظيا يعيدنا للبداية ، يجعلنا نعود ونقرأ وقد لا نتمهل شاعرنا الراقي القدير موثق بالنور حرفك واللحن فيه ساحة تسافر فيها الأرواح مودتي وكل تقديري عايده |
|||||
30-01-2018, 07:00 AM | رقم المشاركة : 40 | ||||
|
رد: تمهل ت م ه ل
اقتباس:
شاعرتنا الرقيقة عايدة بدر سعيد هذا النص بتوقيعك علي حاشيتة وسعيد وسأظل للموفور من الكرم دمت بروعة بصمتك تقديري المتنامي |
||||
30-10-2020, 01:16 PM | رقم المشاركة : 41 | |||||
|
رد: تمهل ت م ه ل
اقتباس:
و فعولن.. آثرت البقاء في ركن النثرية.. لها الحق.. فهي ذات راية عالية هنا.. أقرأ على مهل.. و ما زلت! لا أدري متى سأنهي قراءة الأمر (تمهل).. لكني ما زلت أفعل.. شكرا للشاعر الراقي و للحرف ألف امتنان.
|
|||||
01-11-2020, 09:28 PM | رقم المشاركة : 42 | ||||
|
رد: تمهل ت م ه ل
اقتباس:
وهل سيطول مكوثك أمام مرأتي؟! سننتظر ما تتلوه الملائكة من المزامير! ولتشريفك شرف لنا مودتي والخير |
||||
02-11-2020, 12:10 AM | رقم المشاركة : 43 | ||||
|
رد: تمهل ت م ه ل
لحن حزين جعلنا نتمهل في الاستيعاب
فكان النص مفعما بالاحساس رقيقا يجاري الواقع المرير الشاعر اشرف كنت سعيدة بالقراءة لك سيدي تقديري |
||||
06-11-2020, 09:15 PM | رقم المشاركة : 44 | ||||
|
رد: تمهل ت م ه ل
اقتباس:
تحياتي يا العزيزة الأطلسية وحزمة زهور من ألوان شتى |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|