|
☼ بيادر فينيقية ☼ دراسات ..تحليل نقد ..حوارات ..جلسات .. سؤال و إجابة ..على جناح الود |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
25-06-2016, 12:31 PM | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
ما مقصود قول : ميكافيلية
السلام عليكم
----------- ما مقصود قول البعض : هذه الرؤية ميكافيلّية مع التقدير
|
||||
26-06-2016, 11:38 AM | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
رد: ما مقصود قول : ميكافيلية
أهلا أهلا بك أستاذ عدنان
كل عام و أنتم بخير شكرا على التوضيح الكريم و ربما ميكافيلي ذكر في نظريته أو في مبدئه سمو الغاية بمعنى أن تكون هي بر الأمان مثلا أو ما إلى ذلك و نتحفظ على إجازته كل الوسائل للوصول إلى غايته تلك و يكفينينا من شرعنا قوله صلى الله عليه و سلم : " إن الله طيب لا يقبل إلا طيبًا " فالمال الحرام -مثلًا -و إن استعمل في الخير فهو مردود . كذلك في العادة التي اعتادها الناس دون العبادة بوركت أستاذ عدنان شكرا لك و رمضان كريم مبارك
|
||||
23-07-2016, 07:18 AM | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
رد: ما مقصود قول : ميكافيلية
مرحبًا بك دكتور هاشم
شكرًا لك على التعقيب و الإثراء و كـ كل علم ليس بالضرورة أن يفيد، فهناك علوم شيطانية تقديري و شكرًا مرة أخرى
|
||||
26-07-2016, 07:27 AM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
رد: ما مقصود قول : ميكافيلية
الغابة تبرر القوة والاحتيال للصيد السمين ؟؟!!!
الغاية تبرر الوسيلة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ البابلي يقرؤكم السلام |
|||
17-08-2016, 08:56 AM | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
رد: ما مقصود قول : ميكافيلية
أين مشاركة دكتور هاشم
هههههههههه
|
||||
17-08-2016, 08:57 AM | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
رد: ما مقصود قول : ميكافيلية
اقتباس:
و عليكم السلام كان الله في عون الضعيف في هذا الغابة العالمية أخي زحل شكرًا على الحضور و الرد
|
||||
17-08-2016, 12:26 PM | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
رد: ما مقصود قول : ميكافيلية
ربما جاءت التسمية من باب اطلاق الكل على الجزء أو العكس
عندما يذكر ميكافيللي يذكر معه كتابه ( الأمير ) فأصبحت بعد ذلك تطلق كلمة ميكافيلية على كل ما شرعنه كتاب الأمير من فلسفة في فن تعامل الحاكم مع الرعية من براغماتية مفرطة والله اعلم
|
||||
23-08-2016, 07:52 AM | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
رد: ما مقصود قول : ميكافيلية
شكرًا على الإفادة القيمة
بارك الله فيك
|
||||
24-08-2016, 01:37 PM | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
رد: ما مقصود قول : ميكافيلية
يروق لي السؤال المنتج للمعرفة
فشكرا لكم جميعا ايها الاخوة
|
||||
25-08-2016, 08:33 AM | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
رد: ما مقصود قول : ميكافيلية
أهلًا بك يا أستاذة زهراء
بعض الأسئلة طرحي لها بمثابة هز الجذوع بغية جني رطب المعلومة و تكون الفائدة مضاعفة الفينيق غني بقاماته لكنه مُتكتم كثيرًا و يكاد الذي يطفو علنًا المشاكل و المشاحنات التي نحن في غنى عنها تقديري و الاحترام
|
||||
25-08-2016, 12:48 PM | رقم المشاركة : 11 | |||||
|
رد: ما مقصود قول : ميكافيلية
اقتباس:
المشاكل تحل بطريقة يبدو لي انها سهلة جدا : كل واحد ياخذ حقه والذين يفتون ويتدخلون لابد ان يخافوا الله في ما يقولون ويبتعدون عن عمي واختي وصديقتي ويشاركون الراي ولا يسكتون لحظة نزاع ما اولسنا عائلة؟؟ اتحدث عن نخبة الذين اختيروا لمجلس حل النزاعات شكرا اخي الفاضل تعليقك جعلني اتحدث وبنية بيضاء واتفق معك فما يحدث في الواقع يكفينا وجعا
|
|||||
28-02-2017, 04:50 AM | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
رد: ما مقصود قول : ميكافيلية
تعرف “الميكافيلية” بالمكر والخداع والازدواجية السياسية، وهو مصطلح يعبر عن مذهب فكري سياسي أو فلسفي يمكن تلخيصه في عبارة “الغاية تبرر الوسيلة”، والذي يعتبر أشهر مبدأ يستخدمه الزعماء لحماية كراسيهم.
فالمبدأ يرى بأن الهدف النبيل السامي يضيف المشروعية لجميع السبل والوسائل التي تؤهل الوصول لهذا الهدف، مهما كانت قاسية أو ظالمة، فهو لا ينظر لمدى أخلاقية الوسيلة المتبعة لتحقيق الهدف، وإنما ينظر إلى مدى ملائمة هذه الوسيلة لتحقيق هذا الهدف. و ينسب هذا المبدأ إلى الدبلوماسي والكاتب “نيكولو مكيافيلي” إيطالي، ولد في « فلورنسا » وعاش ما بين عام 1469 – 1527 م، وفي السنة الخامسة والعشرين التحق لخدمة الجمهورية الجديدة حيث عين في موقع مهم، وقد أصبح فعلا بارعاً بالسياسات المعقدة والمتشابكة في ايطاليا وبعدها عين سفيرًا لـ (كاتيرنياسورزا) في مدينة (فلورلي). وتقلب”ميكافيلي” في وظائف بعثات دبلوماسية ذات أهمية للحكومة، ثم أصبح المستشار الثاني للجمهورية وعندما استولت أسرة «مديتشي» على الحكم سنة (1512م) سجن لأنه كان معارضًا لهم، ثم نُفي في العام التالي، وسمح له بأن يحيا حياة التقاعد في الريف قرب فلورنسا. فكان هذا المبدأ الأساس في أشهر كتاب في التاريخ العالمي الذي ألفه “ميكافيلي” عام 1513م، والذي بات يعرف بـ”الأمير” ، وبالرغم من مرور خمسة قرون على تأليف كتاب “الأمير” لم يحظ كتاب في السياسة بشهرته ولم يذع اسم مؤلف كما ذاع اسم “ماكيافيلي”. حاول “ميكافيلي” إتباع منهج جديد مختلف عن مناهج من سبقوه، فعلى الرغم من دراسته للمنطق والفلسفة، إلا أنه أهمل مبادئها إهمالا تاماً وركز على التاريخ، فقد كانت خلاصة فكرته الرئيسة: أن أفعال البشر تؤدي إلى نفس النتائج دوماً، فحاول الربط بين الأسباب والنتائج والدراسات التحليلية المستمدة من التاريخ. أهم صفات الحاكم في نظر ميكافيلي: 1- من ناحية الأخلاق: عليه التخلص من الأخلاق والقيم الدينية وخاصة التواضع والتقاليد والبدع والرضوخ للحكام، واستعمال الدين كوسيلة لكسب الشعب فقط. 2- من ناحية السياسة الداخلية : عليه أن يجمع بين حب الناس وخوفه منهم وإن تعسر ذلك فعليه في أن يتأكد من كونه مخيفا ومهابا. 3- من ناحية السياسة الخارجية : عليه أن يتعلم وإذا كانت وعوده عبئًا عليه عدم التردد في التخلص منها عند الحاجة، وإستعمال القوة عند الضرورة . 4- من ناحية الاقتصادية: إن وجود طبقة فقيرة سوف تدفع بقيام ثورة على الحاكم. 5- من ناحية الدفاع: لقد أقر بوجوب تشكيل جيش وطني قوي، معتبرًا الجيش المكون من المرتزقة غير نافع فالمرتزقة لا ولاء لهم إلا للنقود والمال. مقولات لميكافيلى: •حبي لنفسي دون حبي لبلادي. •من الأفضل أن يخشاك الناس على أن يحبوك. •الغاية تُبرر الوسيلة. •أثبتت الأيام أن الأنبياء المسلحين احتلوا وانتصروا، بينما فشل الأنبياء غير المسلحين عن ذلك. •إن الدين ضروري للحكومة لا لخدمة الفضيلة ولكن لتمكين الحكومة من السيطرة على الناس. •من واجب الأمير أحياناً أن يساند ديناً ما ولو كان يعتقد بفساده. •ليس أفيد للمرء من ظهوره بمظهر الفضيلة. •لا يجدى أن يكون المرء شريفاً دائما. المصادر: ويكيبيديا، مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية الإستراتيجية، كنانة أونلاين
|
||||
|
|
|