|
|||||||
| ⊱ من ذرْوَةِ الرّمــــــــــاد ⊰ >>>> من ذروة الرماد ينبثق الفينيق إلى أعالي السماء باذخ الروعة والبهاء ... شعر التفعيلة >> نرجو ذكر التفعيلة في هامش القصيدة |
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
21-11-2016, 11:58 PM
|
رقم المشاركة : 1 | ||||||||
|
ازدواجيَّهْ !.
ازدواجيَّهْ !.
1 أنتم هنا .. وأنا هناكْ ، وهناكَ أقربُ من هنا . بيني وبينكمُ الأنا ؛ بحرٌ منَ الأنتمْ فهل أنتمْ سوايَ بلا أنا ؟. 2 في البدْءِ كنَّا في النهايةِ وانتهينا اليومَ في بدْءٍ جديدٍ ينتهي بيْ ، لستُ أدري أيُّكُمْ فتحَ المتاعَ ؟ ولم يجدْ فيهِ الصُّواعَ ، فهلْ دمي والذِّئبُ مشتركانِ في هذي الجريمهْ ؟!. 3 في اليمِّ ألفُ سفينةٍ ، طارتْ من احداها الحمامةُ ، ثم عادتْ ، لم تجدْ بحراً سوى زوجينِ جسَّاسَ بنِ مُرَّةَ والبسوسِ ؛ فهلْ تناسَلَ كلُّ هذا الموتِ من تلكَ الهزيمهْ ؟. متفاعلن ...
|
||||||||
|
|
22-11-2016, 10:09 AM
|
رقم المشاركة : 2 | |||||||
|
رد: ازدواجيَّهْ !.
نسأل الله أن يلم شتات الأمة وان يصلح الحال
صياغة رائعة للفكرة في قالب الشعر نص عميق يحمل دلالات كثيرة دمت بكل الخير ودام يراعك يخط الجميل مودتي |
|||||||
|
|
|
22-11-2016, 11:00 AM
|
رقم المشاركة : 3 | ||||||||
|
رد: ازدواجيَّهْ !.
مبهر هذا الكلام
مركب حد الدهشة وسلس حد الألفة أضافة وديعة من لدنكم شكرا لكم لانكم أثيتم الذهن وكثير تقدير
|
||||||||
|
|
|
22-11-2016, 02:05 PM
|
رقم المشاركة : 4 | |||||||
|
رد: ازدواجيَّهْ !.
هي ازدواجية تفاعل و تكامل رغم التدافع و التدابر و التنافر و نرجو أن يكون المصير كبركة ماء بعد كدر , تصفو و ترسو الشّوائب في القاع .
بوركت و سلمت الرّاقي الأصيل رائد و بمزيد الرّيادة و الألق في رحاب الابداع و الانسانية . مودّتي و الأخوّة . |
|||||||
|
|
|
22-11-2016, 03:15 PM
|
رقم المشاركة : 5 | |||||||||
|
رد: ازدواجيَّهْ !.
اقتباس:
صباح منعش بهذا الحضور المكلل بالذوق الرفيع أستاذ عوض .. كم يسعدني ويشرفني كريم اهتمامك و متابعتك لقلمي الصغير .. تحية ترقى لتليق بقلمك المبدع الذي أعتز به ومرحبا بكل إطلالة لك على شرفتي المتواضعة تشرق الأنوار. مودتي وتقديري.
|
|||||||||
|
|
|
22-11-2016, 03:25 PM
|
رقم المشاركة : 6 | ||||||||
|
رد: ازدواجيَّهْ !.
في البدْءِ
كنَّا في النهايةِ وانتهينا اليومَ في بدْءٍ جديدٍ ينتهي بيْ ، لستُ أدري أيُّكُمْ فتحَ المتاعَ ؟ ولم يجدْ فيهِ الصُّواعَ ، فهلْ دمي والذِّئبُ مشتركانِ في هذي الجريمهْ ؟!. نص يستوقف واسلوب مدهش نسجت به نبضك وتوّجت به الفكرة باحساس فريد سلمت وسلم المداد شاعرنا القدير سعدت كثيرا بالمكوث هنا تحية تليق وكل الود والورد
|
||||||||
|
|
|
22-11-2016, 11:16 PM
|
رقم المشاركة : 7 | ||||||||
|
رد: ازدواجيَّهْ !.
مبدع كالعادة
نصّ مدهش أحسن الله اليك وبين البدء والنهاية لخّصت الرّحلة مسافات من الزّمن المثقل بهموم الأمّة.. أخي رائد بورت وبورك قلمك.. أستميح عذرا أستاذيّ الفاضلين د.نديم و أ. صلاح ابو شادي خالص مودتي
|
||||||||
|
|
|
23-11-2016, 12:12 AM
|
رقم المشاركة : 8 | ||||||||
|
رد: ازدواجيَّهْ !.
أخي الشاعر القدير رائد حسين عيد ،
قصيدتك هذه تشخص أدران هذا الزمن العربي الأغبر ، في أيام العهد الناصري العظيم لم تكن إزدواجية من أي نوع .. كانت القلوب موحدة وكذا العقول .. أما اليوم فالفرد الواحد أصبح ثلاثةً ، لكثرة تعقيد حال الأمة العربية !! لنا الله تعالى فقط .. وأنفسنا العزيزة رغم المغشي على أبصارهم وبصائرهم .. وهم كثْرُ ! دمتَ متميزا مبدعا ... وسلَّمَ الله يد من ثبَّتَ القصيدة !
|
||||||||
|
|
|
23-11-2016, 12:53 AM
|
رقم المشاركة : 9 | |||||||||
|
رد: ازدواجيَّهْ !.
اقتباس:
ونتمنى على رجالات هذه الأمة ومفكريها أن يعوا مقدار الخطر أخي أحمد فلا يغير الله ما في قوم إلا إذا غيروا ما بأنفسهم . كم تسعدني متابعتك الكريمة ويشرفني حضورك بكامل حلة الذوق والأناقة. تحية كبيرة تليق بقلمك المبدع الذي أعتز به. مع محبتي الدائمة
|
|||||||||
|
|
|
23-11-2016, 01:14 AM
|
رقم المشاركة : 10 | |||||||||
|
رد: ازدواجيَّهْ !.
اقتباس:
من بعض مالديكم قائدي متابعتكم وتشجيعكم شرف كبير لقلمي الصغير بورك فيكم نبل إنسانكم وعلو مقامكم. تحيتي كما يليق وتقديري كما يجب.
|
|||||||||
|
|
|
23-11-2016, 10:46 PM
|
رقم المشاركة : 11 | |||||||
|
رد: ازدواجيَّهْ !.
ازدواجية...
أنتم هنا .. وأنا هناكْ ، وهناكَ أقربُ من هنا . بيني وبينكمُ الأنا ؛ بحرٌ منَ الأنتمْ فهل أنتمْ سوايَ بلا أنا ؟. وماذا أقول في حضرة هذه اللغة البديعة التي جاءت بقالب فكري وفلسفي عميق انصبت ألفاظه في مدار هذه الأمة التي نقف عند هزالها وتدبر أحداثها ونطلق العنان للفكر أن ينسج لها خطى الوجع على شكواها... الشاعر هنا غزل لنا ثلاث لوحات إبداعية مختلفة عن المألوف..وكل لوحة لها ميزاتها الخاصة ولونها المتجدد عن الأخرى..وتحمل بصمات التألق من قلم كبير نقدره ونعتز به.. في اللوحة الأولى المبهرة في تركيباتها الفلسفية العميقة..يتحدث الشاعر عن الضمير المنفصل هنا..أنا وأنتم...يتحدث بعين ثاقبة وبوجع الغربة التي تسلخ جسدنا وتدمي ضمائرنا... الضمير والأنا له دلالات عديدة تصب في دائرة الخيال وهو يسبح بين جماليتها وينسج لها أثوابا من فلسفة وضعت الضمير موقع المركز من الحدث..وموقع القيادة في تحويل بوصلة المفاهيم لها.. لقاعدة يرتكز عليها قيمة الأنا في التداول في كل جدول يخص حراك هذه الأمة... عملية تدوير وتبادل للمهام ما بين الفرد والجماعة.. تبادل الأدوار يلقي مهمة المسؤولية على الطرفين..لأنهم بالناتج جسد واحد ضد أئمة الكفر والجحود والظلم...والضمير الأنا هنا له دلالات ترمز للذات وللأنانية... وتبقى الأنا بدلالات مختلفة تنحجز بين البيئة والطبيعة المحيطة بها وبين الآخر القريب منها التي رمزت لضمير..أنتم.. ..والذي يحركها تلك الدوافع المختلفة التي تلامسها جميع الحواس..ويغير اتجاهها ما يبديه الآخر في دائرة التفاعل بينهما..لتتجلى معالم الأنا على حقيقتها نتيجة الإحتكاك بينهما... من كلمة أنا وفلسفة توظيفها إنما هي تدل على الوعي الفردي..وانشغاله بحدود الذات.. ولمجرد أن يخوض الإنسان في هذه التساؤلات التي تنم عن فلسفة راقية يجندها الشاعر في تذويتها للأعماق واستخلاص مكنوناتها..فإنه يدل عن بداية تغيير للذات ومحاسبة للظواهر في حياته..حيث تدلّ كلمة الأنا على الذّات .. وهي بالمعنى المباشر تدلّ على الشّخص .. بجميع أعماله وتصوراته وفكره.. أمّا بالمعنى الفلسفي فتدلّ على جوهر الذّات .. وبالتّالي يتحدّد الأنا تبعا لتصوّر ماهيّة الذّات الإنسانيّة .. فنجد أنّ فلسفة الوعي تحدّد الأنا ومنزلتها من شخصية الفرد..ومكانته بين ..الأنتم.. والأنا والأنتم إذا اجتمعن فإنها بالنهاية تجمع قوة وتلم عناصر الوحدة.. بينما حين يصبح الأنا منفردا خارج مجموعة الأنتم فلا بد حينها أن يحدث شرخ كبير في عملية التواصل ويعمل على التنافر ليصبح قطبين متضادين...كوضع هذه الأمة اليوم..وأسباب الإنشقاق والتمزق..انكسار في الهدف وتمزيق في الألفة ..من جراء المذاهب المختلفة والتيارات المعكوسة.والتي مزقت أوصال هذه الأمة... ويكمل الشاعر لوحته الباذخة الثانية بقوله: في البدْءِ كنَّا في النهايةِ وانتهينا اليومَ في بدْءٍ جديدٍ ينتهي بيْ ، لستُ أدري أيُّكُمْ فتحَ المتاعَ ؟ ولم يجدْ فيهِ الصُّواعَ ، فهلْ دمي والذِّئبُ مشتركانِ في هذي الجريمهْ ؟!. من أجمل ما قرأت من عمق لصور متبادلة الأدوار والمهام..حيث قدم الشاعر النهاية على البداية بلمسة فلسفية أثارت الفكر ونسجت معالم الخيال أن يعطي صور حية لواقع مؤلم هو حديث الساعة ولكن من زمن بعيد.. الفلسفة والصور الشعرية والتحليل العميق لنواة القضية ..يختصرها الشاعر وفق ميزان حرفه الفذ ..في توضيح مواطن الوجع منذ أجيال كثيرة مضت..وكلما تعاقبت الأجيال كلما رجعوا لماضي الأحداث وتكرارها ..بمعنى في البدء كنا في النهاية وانتهينا اليوم في بدء جديد..انعكاس متقن لواقع يجتر الأحداث ويعيد النهايات كأولها... وخلاصة هذا الصراع إراقة الدماء من الطرفين والطرفين أقرباء..والذئاب مليئة شرقية وغربية.. يسكبان النفط على النار ويشعلانها في دم العربي المسكين الذي يبحث له عن مكان آمن... هذه اللوحة برغم كلماتها القليلة إلا أنها صورت الواقع بصورة فظيعة مؤلمة ..نتيجة حرفية الشاعر وقدراته الكبيرة في نسج عمق للكلمات...وقدرة في تحويل قبلة القارئ لأكف الأحرف وقلب الكلمات..وهذه بحد ذاتها حرفية ليس كل شاعر يحملها.. وينطلق الشاعر لللوحة الثالثة التي لخصت عمق المأساة والفاجعة التي أحدثت هزة عنيفة أدت إلى مراجعة التاريخ ..ليكون شاهدا على أحداث هذا العصر الميت الثلجي... في اليمِّ ألفُ سفينةٍ ، طارتْ من احداها الحمامةُ ، ثم عادتْ ، لم تجدْ بحراً سوى زوجينِ جسَّاسَ بنِ مُرَّةَ والبسوسِ ؛ فهلْ تناسَلَ كلُّ هذا الموتِ من تلكَ الهزيمهْ ؟. وظف الشاعر من وحي القصص القرآني ما يفيد حكمة الواقع وعبرة للقلوب وللتاريخ أن يسجل ذلك..من وحي قصة الطوفان وسيدنا نوح عليه السلام..والكفر وعدم الإستجابة لقوانين السماء ..كانت هنا هجرة من موطن الكفر لموطن آمن..تخبرنا به حمامة تحمل غصن الزيتون ليكون محطة الأمن والإستقرار... والتوظيف لوحي هذه القصة جاء متقنا معبرا.. في اليم ألف سفينة ..لا سفينة واحدة تريد الهروب من الواقع المؤلم.بل ألف سفينة.. وهذا ينطبق على الشعوب الكثيرة التي هربت من حكم قادتها لتأوي لمكان آمن..تهرب من ظلم ساستهم لتبحث عن بقعة سلام... وعملية السلام دائما وأبدا في فشل ذريع...ولا تترك وراءها إلا تلك الحروب ..التي رمز لها الشاعر بالبسوس..الحرب التي قامت لهدف لا قيمة له..كحروب اليوم الاي تقتل الشعوب بلا فقه فكري ولا علم يديرها لصالح الأمة..وتتناسل سلالة الأموات من ذلك الحين لليوم..بمعنى عدم تغير عقول الذين يحملون المناصب ويديرون الدول تحت وطأة الملذات وشهوة الحكم والدكتاتورية..والتسلط على رقاب الفقراء الذين يجسدون الشعب... الشاعر الكبير رائد عيد والأديب المقتدر هو الذي يقوم بتوظيف مراميه وفق منظومة إبداعية متقنة..حملت ببن أوراقها نفحات الوعظ والعبر ..وسردت عمق المؤامرات التي تحاك وتتكرر من مئات السنين.. قصيدة عملاقة بحق..وتعلق تاجا فوق الأدب وفي سماء الفينيق..لأبعادها العميقة وحرفيتها العذبة المتقنة.. شكرا لهذا القلم المدرار سحرا وجمالا وجزاكم الله كل الخير ووفقكم لما يحبه ويرضاه جهاد بدران فلسطينية |
|||||||
|
|
|
24-11-2016, 06:01 AM
|
رقم المشاركة : 12 | |||||||
|
رد: ازدواجيَّهْ !.
تسجيل حضور أول وقراءة أولى
ثم سيكون لي عودة بإذن الله |
|||||||
|
|
|
24-11-2016, 12:12 PM
|
رقم المشاركة : 13 | |||||||||
|
رد: ازدواجيَّهْ !.
اقتباس:
دمت بود وٲلق ٲعطر تحياتي
|
|||||||||
|
|
|
24-11-2016, 03:09 PM
|
رقم المشاركة : 14 | |||||||
|
رد: ازدواجيَّهْ !.
جميل جداً بكل تفاصيله
والرمزية وتوظيف التاريخ كانا بمنتهى الأناقة لا أدري لماذا تمنيتها أطول لك الخير |
|||||||
|
|
|
24-11-2016, 03:19 PM
|
رقم المشاركة : 15 | ||||||||
|
رد: ازدواجيَّهْ !.
خطاب يلامس النفس يحكينا بأسلوب بديع
بورك الحرف وطاب العطاء شاعرنا رائد دمت معطاء كل التقدير والاحترام
|
||||||||
|
|
|
24-11-2016, 05:18 PM
|
رقم المشاركة : 16 | ||||||||
|
رد: ازدواجيَّهْ !.
ﻫﻲ ﺍﺯﺩﻭﺍﺟﻴﺔ ﺗﻔﺎﻋﻞ ﻭ ﺗﻜﺎﻣﻞ ﺭﻏﻢ ﺍﻟﺘﺪﺍﻓﻊ ﻭ
ﺍﻟﺘﺪﺍﺑﺮ ﻭ ﺍﻟﺘﻨﺎﻓﺮ ﻭ ﻧﺮﺟﻮ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﺼﻴﺮ ﻛﺒﺮﻛﺔ ﻣﺎﺀ ﺑﻌﺪ ﻛﺪﺭ , ﺗﺼﻔﻮ ﻭ ﺗﺮﺳﻮ ﺍﻟﺸّﻮﺍﺋﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺎﻉ . ﺑﻮﺭﻛﺖ ﻭ ﺳﻠﻤﺖ ﺍﻟﺮّﺍﻗﻲ ﺍﻷﺻﻴﻞ ﺭﺍﺋﺪ ﻭ ﺑﻤﺰﻳﺪ ﺍﻟﺮّﻳﺎﺩﺓ ﻭ ﺍﻷﻟﻖ ﻓﻲ ﺭﺣﺎﺏ ﺍﻻﺑﺪﺍﻉ ﻭ ﺍﻻﻧﺴﺎﻧﻴﺔ . ﻣﻮﺩّﺗﻲ ﻭ ﺍﻷﺧﻮّﺓ . ---------- كم ترجو معك أ .محمود أبو مليكة ونتمنى أن تسفر هذه الزوابع عن واحات تتحرك فيها الحياة من جديد وسط هذا القحط الذي يحيط بنا. الأمل معقود بأقلام الشرفاء وفكرهم النير ودأبهم الجاد في رأب كل التصدعات التي أحدثتها هزات هذا الزمن الرديء. لن نتوقف عن الحلم والأمل والانتظار . أعتز بك أخي وبحضورك الثري البليغ وقلمك الأنيق الخصب. فتحية ترقى لتيق مع محبتي.
|
||||||||
|
|
|
24-11-2016, 05:24 PM
|
رقم المشاركة : 17 | ||||||||
|
رد: ازدواجيَّهْ !.
ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺪْﺀِ
ﻛﻨَّﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔِ ﻭﺍﻧﺘﻬﻴﻨﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡَ ﻓﻲ ﺑﺪْﺀٍ ﺟﺪﻳﺪٍ ﻳﻨﺘﻬﻲ ﺑﻲْ ، ﻟﺴﺖُ ﺃﺩﺭﻱ ﺃﻳُّﻜُﻢْ ﻓﺘﺢَ ﺍﻟﻤﺘﺎﻉَ ؟ ﻭﻟﻢ ﻳﺠﺪْ ﻓﻴﻪِ ﺍﻟﺼُّﻮﺍﻉَ ، ﻓﻬﻞْ ﺩﻣﻲ ﻭﺍﻟﺬِّﺋﺐُ ﻣﺸﺘﺮﻛﺎﻥِ ﻓﻲ ﻫﺬﻱ ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﻪْ ؟ .! ﻧﺺ ﻳﺴﺘﻮﻗﻒ ﻭﺍﺳﻠﻮﺏ ﻣﺪﻫﺶ ﻧﺴﺠﺖ ﺑﻪ ﻧﺒﻀﻚ ﻭﺗﻮّﺟﺖ ﺑﻪ ﺍﻟﻔﻜﺮﺓ ﺑﺎﺣﺴﺎﺱ ﻓﺮﻳﺪ ﺳﻠﻤﺖ ﻭﺳﻠﻢ ﺍﻟﻤﺪﺍﺩ ﺷﺎﻋﺮﻧﺎ ﺍﻟﻘﺪﻳﺮ ﺳﻌﺪﺕ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﺑﺎﻟﻤﻜﻮﺙ ﻫﻨﺎ ﺗﺤﻴﺔ ﺗﻠﻴﻖ ﻭﻛﻞ ﺍﻟﻮﺩ ﻭﺍﻟﻮﺭﺩ. ------------- كلمات الشكر صغيرة أمام مارد ذوقك الرفيع أميرة الإحساس الأخت عبير محمد .. كم أعتز بهذه المتابعة الأنيقة لقلمي الصغير من قلم بحجم قلمك المبدع و إنسانك النبيل. فتحية ترقى لتليق بكريم اهتمامك الذي يشرفني على الدوام بكلمات الثناء المنعشة . محفوفة بأثير الود وعبق الورد.
|
||||||||
|
|
|
24-11-2016, 05:31 PM
|
رقم المشاركة : 18 | |||||||||
|
رد: ازدواجيَّهْ !.
اقتباس:
هذا من بعض ماعندك شاعرنا الكبير محمد تمار .. دائما لحضورك الفاخر أثره الكبير في نفسي فأشكر لك هذا المتابعة والاهتمام بقلمي الصغير . أكرمتني على قدر ما يحمله قلمك المبدع من الذوق الرفيع. فتحية ترقى لتليق بهذا الحضور الثري. محفوفة بأريج الياسمين.
|
|||||||||
|
|
|
24-11-2016, 05:47 PM
|
رقم المشاركة : 19 | |||||||||
|
رد: ازدواجيَّهْ !.
اقتباس:
شهادة أعتز بها من قلم بحجم قلمك المبدع شاعرنا الكبير الأستاذ نديم حسين . كم يسعدني ويشرفني مواكبة قلمك الفاخر ومتابعته الأنيقة لقلمي الصغير. لانستطيع أن نهرب من قوميتنا العربية أستاذي .. بالرغم من كل هذه الهجمات الشرسة عليها. فنحن محاصرون من كل الاتجاهات بقوميات أخرى تريد إركاعنا ونهب مقدراتنا تحت غطاء الدين . شئنا أم أبينا نحن عرب !. قل لي بربك : هل نستطيع أن نقنع كرديا أو تركيا أو فارسيا من دين ما أو طائفة ما أن أخاه من نفس القومية ويختلف عنه بالدين أو المذهب أنه كافر مثلا ؟!!. لماذا نحن فقط من علينا أن نكفر بعضنا ونقتل بعضنا البعض. المسألة واضحة جدا ولا تحتاج لتفكير . كل القوميات المحيطة بنا تستثمر هذا العبث الدامي لتحقيق طموحاتها على حسابنا نحن. أشكر لك هذا الحضور الثري الذي أعتز به أستاذي. وأدعو لله أن يزيل هذه الغمة. مع تقديري الشديد ومحبتي الدائمة.
|
|||||||||
|
|
|
25-11-2016, 10:13 AM
|
رقم المشاركة : 20 | ||||||||
|
رد: ازدواجيَّهْ !.
مبهر هذا النص الرائع
حقيقة ادهشني بسلاسته ورمزيته ونبل هدفه حياكة من كلمات من حرير اللغة تحياتي وفائق تقديري
|
||||||||
|
|
|
25-11-2016, 01:43 PM
|
رقم المشاركة : 21 | |||||||||
|
رد: ازدواجيَّهْ !.
اقتباس:
شرف لكلماتي الصغيرة أن تنال كل هذه الحفاوة والتشجيع من قلم بحجم قلمك المبدع أخي وأستاذي عوض بديوي .. كم أنا سعيد بمواكبتي أقلامكم الرائدة في مجال الأدب والنبل والإنسانية .
|
|||||||||
|
|
|
25-11-2016, 02:03 PM
|
رقم المشاركة : 22 | |||||||||
|
رد: ازدواجيَّهْ !.
اقتباس:
صغيرة كلمات الشكر أمام كل هذا الفيض من الأناقة والرقي بالتعامل مع الكلمة .. قراءة وافية شافية اهتمت بالتفاصيل الصغيرة وأغنت النص وفتحته على مجال رحب من المعاني العميقة. كم أنا سعيد أختي الأديبة جهاد بدران بهذا الحضور الثري المنعش . مع خالص مودتي وجزيل تقديري. أعتز بك وبقلمك الرائع فشكرا من القلب.
|
|||||||||
|
|
|
25-11-2016, 02:14 PM
|
رقم المشاركة : 23 | |||||||||
|
رد: ازدواجيَّهْ !.
اقتباس:
يهمني حضور قلم بحخم قلمك الثري دكتور محمد .. وتهمني قراءتك الفاحصة الغنية بالفائدة وأنتظر بكل شغف إثراء النص بها. تحيتي كما يليق وتقديري كما يجب.
|
|||||||||
|
|
|
27-11-2016, 01:35 AM
|
رقم المشاركة : 24 | |||||||||
|
رد: ازدواجيَّهْ !.
اقتباس:
وأنا أسعد بك وبهذا الخضور الرائع أخي محمد .. أعتز بقلمك المبدع فتحية ترقى لتليق بهذه الإطلالة الفاخرة.
|
|||||||||
|
|
|
27-11-2016, 01:38 AM
|
رقم المشاركة : 25 | |||||||||
|
رد: ازدواجيَّهْ !.
اقتباس:
هذا من ذوقك الرفيع أخي صالح .. كم يسعدني ويشرفني أنها نالت هذه الحفاوة الكريمة من قلمك المبدع الذي أعتز به. تحية كبيرة تليق بقامتك الأدبية الراقية.
|
|||||||||
|
|
|
|
|
|
|
العرض العادي
