كوبليه

[أحمد الحماد]

وضع على وجهٍ مزيف
لا أحد يحب "صانع الدراما" ؛

[لبنى علي]

مع أنه هو صانعها ..!
مساؤك خيرات يا أحمد الخير وإشراقة الحياة ..

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الحماد

وضع على وجهٍ مزيف
لا أحد يحب "صانع الدراما" ؛

مقطع أو كوبليه ..و "صانع الدراما "

العنوان (كوبليه )

الذي قفز إلى القفلة

(صانع الدراما)

وما بينهما وجه مزيف وضع عليه
لا أحد يحبه ..!!

ربما لو تأكدنا ان الوجه المزيف له فسيكون هو صانع
هذه الدراما التي تعاني من عدم محبة الناس.. لكن لو كان
الوجه ليس له وهو من كونه (مزيف ) ليس له ,, بمعنى أنه
قلب ملامح الوجه لتبدو ..ربما ..(حزينة ) وأكمل لو كان الوجه
فعليا ليس له ، فقد استخدم وجه شخص آخر للتعبير عما يريد
إيصاله وهو

{{لا أحد يحب "صانع الدراما" ؛}}

والسؤال المهم هنا لماذا وضع عبارته على وجه مزيف
ثم أنه بقوله (وضع) قد تعني أنه استخدم مواد ليست من
ذات الوجه ليبدو الوجه حزينا ..وأقصد أنه لم يتلاعب حركيا
بملامح الوجه ليبدو كما أراد ..وتظل كلمة (مزيف) كأنها
المفتاح لعبور المسرح أو المقطع ..وأنا شخصيا أتساءل
إذا كان الوجه مزيف لمَ لم يستخدم وجها غير مزيف ليؤكد
مقولته بأن لا أحد " يحب صانع الدراما" وهل فعلا لا أحد
يحب صانع الدراما ..ربما كان يحاول اجتذاب المزيد من
مريدي الدراما ولكن ..وللأسف كان يعتمد على وجه مزيف
يتناقض مع حقيقة الواقع التي تقول ...أن الأغلب من الناس
يحبون الدراما ..فما الذي كان يريده ان يكون مزيفا ..الحقيقة
أم الواقع.!!

شاعرنا المبدع أحمد الحماد

التقاط بديع ومذهل لهذا المشهد المشبع بالحزن اللذيذ
واتقان في التصوير وبراعة في مراوغة المتلقي وتحفيزه
على إيجاد مدخل الولوج للمسرح؛ للمشاهدة ..أو للسماع
والمشاهدة معا .!!
وكأن هذا المشهد يفلسف الفكرة ويطرح أسئلة كثيرة حول
الدراما بكل أشكالها ..هل هي مزيفة فعلا ..أم أن بعضهم مزيف
بقصد أو دون قصد ..فلو كان الكوبليه مقطع شعر درامي فهل
يكون صاحب المقطع قد زيف وجهه أو وجه الواقع ليتقن عمله
فيؤكد أن الزيف من العناصر الأساسية لإتقان المشهد ..أشعر بأنني
بدأت أشطح وأدخل إلى العميق البعيد الذي يحتاج إلى الكثير من
الشرح والتشاور ما بين المعلقين للوصول إلى نتيجة حاسمة أو
خلاف حول الفكرة ومرادها.


المبدع المكرم أحمد الحماد

بوركتم وبورك نبض قلبكم الناصع
احترامي وتقديري

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال عمران

مرحبا 🌹اخى احمد
لم أستطع سبر غور النص..
انتظر آراء ورؤى الزملاء.. ولى عودة.
مودتي

أتفق تماما مع أستاذنا جمال
أنا أيضا لم أستطع فك شيفرة النص
تقديري أستاذ احمد

[أحمد الحماد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لبنى علي

مع أنه هو صانعها ..!
مساؤك خيرات يا أحمد الخير وإشراقة الحياة ..

أديبتنا لبنى

شكرا على هذا الحضور الكريم
والذي بلا شك هو إضافة للنص وتميز له.

نعم أديبتنا قد يكون هو صانعه ولكنه يتنصل.

وافر الحب والتقدير لك.

[أحمد الحماد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال عمران

مرحبا 🌹اخى احمد
لم أستطع سبر غور النص..
انتظر آراء ورؤى الزملاء.. ولى عودة.
مودتي

أديبنا الكريم جمال عمران
مرحبًا بك وأهلاً سيدي الكريم

لا لوم عليك ولا عتب
فالنص ولد خديجًا غريب الملامح..

نتشرف بك ونطمع بحديثك في كل وقت وحين.

مرورك الكريم وعناء حضورك شرف لي..

زاخر حبي لك
مع تقديري العميق..

[أحمد الحماد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد خالد بديوي

مقطع أو كوبليه ..و "صانع الدراما "

العنوان (كوبليه )

الذي قفز إلى القفلة

(صانع الدراما)

وما بينهما وجه مزيف وضع عليه
لا أحد يحبه ..!!

ربما لو تأكدنا ان الوجه المزيف له فسيكون هو صانع
هذه الدراما التي تعاني من عدم محبة الناس.. لكن لو كان
الوجه ليس له وهو من كونه (مزيف ) ليس له ,, بمعنى أنه
قلب ملامح الوجه لتبدو ..ربما ..(حزينة ) وأكمل لو كان الوجه
فعليا ليس له ، فقد استخدم وجه شخص آخر للتعبير عما يريد
إيصاله وهو

{{لا أحد يحب "صانع الدراما" ؛}}

والسؤال المهم هنا لماذا وضع عبارته على وجه مزيف
ثم أنه بقوله (وضع) قد تعني أنه استخدم مواد ليست من
ذات الوجه ليبدو الوجه حزينا ..وأقصد أنه لم يتلاعب حركيا
بملامح الوجه ليبدو كما أراد ..وتظل كلمة (مزيف) كأنها
المفتاح لعبور المسرح أو المقطع ..وأنا شخصيا أتساءل
إذا كان الوجه مزيف لمَ لم يستخدم وجها غير مزيف ليؤكد
مقولته بأن لا أحد " يحب صانع الدراما" وهل فعلا لا أحد
يحب صانع الدراما ..ربما كان يحاول اجتذاب المزيد من
مريدي الدراما ولكن ..وللأسف كان يعتمد على وجه مزيف
يتناقض مع حقيقة الواقع التي تقول ...أن الأغلب من الناس
يحبون الدراما ..فما الذي كان يريده ان يكون مزيفا ..الحقيقة
أم الواقع.!!

شاعرنا المبدع أحمد الحماد

التقاط بديع ومذهل لهذا المشهد المشبع بالحزن اللذيذ
واتقان في التصوير وبراعة في مراوغة المتلقي وتحفيزه
على إيجاد مدخل الولوج للمسرح؛ للمشاهدة ..أو للسماع
والمشاهدة معا .!!
وكأن هذا المشهد يفلسف الفكرة ويطرح أسئلة كثيرة حول
الدراما بكل أشكالها ..هل هي مزيفة فعلا ..أم أن بعضهم مزيف
بقصد أو دون قصد ..فلو كان الكوبليه مقطع شعر درامي فهل
يكون صاحب المقطع قد زيف وجهه أو وجه الواقع ليتقن عمله
فيؤكد أن الزيف من العناصر الأساسية لإتقان المشهد ..أشعر بأنني
بدأت أشطح وأدخل إلى العميق البعيد الذي يحتاج إلى الكثير من
الشرح والتشاور ما بين المعلقين للوصول إلى نتيجة حاسمة أو
خلاف حول الفكرة ومرادها.


المبدع المكرم أحمد الحماد

بوركتم وبورك نبض قلبكم الناصع
احترامي وتقديري

مفكك ألغام النصوص
ومحلل سبرها وغورها واتجاهها
الرادار الأدبي الكبير
الأستاذ/ خالد بديوي

بداية دعني أنسخ هذا الشرح العميق والممتع واللذيذ
لأضعه في معصم النص ليكون كالسوار في يد العروس ليلة عرسها..

أما والله أنك قلت وما جانب الصواب ما قلت وكتبت
لله درك من ناظرٍ بعيد النظر..

( مراوغة المتلقي وتحفيزه
على إيجاد مدخل الولوج للمسرح؛ للمشاهدة ..أو للسماع
والمشاهدة معا .!! )
نعم سيدي الكريم كان النص مراوغًا ومبهم إن صح التعبير
وما كان ذاك إلا لما ذكرت
ولا لوم ولا عتب علة من لم يستطع معرفة كيفية تركيب النص
لأن النص كان بنصف جسد.
ولكن هذا لن يفوت ولا يفوت على رادار أدبي مثلك يرصد
أي تحرك للنص.

(أشعر بأنني
بدأت أشطح وأدخل إلى العميق البعيد)
كم تمنيت وودت لو أكملت فما أعجب وأمتع قراءتك للنص
وكأنك حاضر يوم ولادته.

تشرفت بك أديبتا المرموق
ولنا الشرف بك دوما..

لك التحايا السامقات
مع باقة ورد لا يخبو عبيرها .

[أحمد الحماد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

أتفق تماما مع أستاذنا جمال
أنا أيضا لم أستطع فك شيفرة النص
تقديري أستاذ احمد

الأديبة الناقدة
أستاذتنا/ فاطمة الزهراء

من تمام الشرف مرورك
ومن علامات جودة النص شهادة اعترافك به.

نعم أيتها الفاضلة اتفاقك مع أديبنا الكبير / جمال عمران في محله
وكما ذكرت في مطلع ردي لأديبنا أن النص ولد خديجًا فلا لوم ولا عتب
على الجميع فنص بنص جسد وغريب الملامح.

لك احترامي وتقديري العميق.

[أحمد الحماد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال عمران

اخى محمد
أحسدك على سعة تصوراتك وأفق خيالك،ومدى براعتك فى استنطاق النصوص....

أتفق معك أديبنا الكبير/ جمال

فالأخ الأديب / خالد بديوي تبارك الله لديه قدرة قوية
على تفكيك النصوص وتحليلها وكشف توجهها.
وليس بغريب فهو كالطبيب الماهر يضع يده على الجرح
ويكشف العلة ويصف الدواء.

شكرا لكما .

[فوزي بيترو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الحماد

وضع على وجهٍ مزيف
لا أحد يحب "صانع الدراما" ؛

صانع الدراما هو الوحيد الذي يميّز الغث من السمين في أي عمل إبداعي
. وكوبليه بلغة السوق هي " توجيهة " البضاعة
من فوق هلا هلا ومن جوا يعلم الله. !
طبعا لا أحد يحب الصراحة . لكن البعض يعشقون الزيف .
هكذا قرأت نصكم البديع أخي أحمد الحماد
تحياتي
فوزي بيترو

[نوال البردويل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الحماد

وضع على وجهٍ مزيف
لا أحد يحب "صانع الدراما" ؛

يبدو أنه هو صانع الدراما والـ "حزن" لكل من حوله ويدعي بأنه معارض لها
كل التقدير أ. أحمد