ماريونيت - ۩ أكاديمية الفينيق ۩



لِنَعْكِسَ بّياضَنا


« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر »
         :: رفيف (آخر رد :عدنان عبد النبي البلداوي)       :: الزمن الأخير (آخر رد :حسين محسن الياس)       :: ،، نهرُ الأحلام ،، (آخر رد :أحلام المصري)       :: صَمَتَ الليل؟ (آخر رد :أحلام المصري)       :: لغة الضاد (آخر رد :عدنان عبد النبي البلداوي)       :: إلى السارق مهند جابر / جهاد دويكات/ قلب.. (آخر رد :أحلام المصري)       :: لنصرة الأقصى ،، لنصرة غزة (آخر رد :محمد داود العونه)       :: السير في ظل الجدار (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إجراءات فريق العمل (آخر رد :محمد داود العونه)       :: بــــــــــــلا عُنْوَان / على مدار النبض 💓 (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إخــفاق (آخر رد :محمد داود العونه)       :: جبلة (آخر رد :محمد داود العونه)       :: تعـديل (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إنه أنـــــــا .. (آخر رد :الفرحان بوعزة)       :: أُمْسِيَّات لُصُوصِيَّة ! (آخر رد :محمد داود العونه)      


العودة   ۩ أكاديمية الفينيق ۩ > ▆ أنا الفينيقُ أولدُ من رَمَادِ.. وفي الْمَلَكُوتِ غِريدٌ وَشَادِ .."عبدالرشيد غربال" ▆ > ۵ وَمْضَــــــةٌ حِكـــائِيّةٌ ۵

۵ وَمْضَــــــةٌ حِكـــائِيّةٌ ۵ حين يتخلخل ذهنك ..ويدهشك مسك الختام .. فاستمتع بآفاق التأويل المفتوحة لومضة حكائيّة (الحمصي)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-06-2020, 10:31 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
فارس رمضان
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل وسام المركز الثانية في مسابقة القصة القصيرة
مصر
افتراضي ماريونيت

ماريونيت

همس الغول يوما في أذن الوزير، فأعلن النفير.
تأهبت الخيول، وحُشدت البيادق أمام القلاع.
ولما اقترب الفيل من مربع الوزير، حمي الوطيس، فحرك البيدق للأمام، وسد عليه الطريق.
وببهلوانية أعجبت العامة، اختزل الحصان الرقعة، وقفز إلى خط النهاية.
ولما اعترضوا على ترقية الحصان ملكا،
اعتقلوهم بتهمة قلب نظام الحكم.






  رد مع اقتباس
/
قديم 28-06-2020, 12:01 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
لبنى علي
عضوة أكاديميّة الفينيق
عضوة تجمع أدباء الرسالة
تحمل أوسمة الأكاديميّة للابداع والعطاء
تحمل ميداليات التميز
تحمل درع الفينيق 2013
فلسطين
افتراضي رد: ماريونيت

مفارقة مضحكة مبكية ، والدمى المتحركة !
مساؤكَ خيرات وإشراقة حياة يا فارس الخير ..








وبِعِطْرِ الوَرْدْ .. تعطَّرَتْ أوتاري

ونَضَحَتْ بالشَّهْدْ .. والنَّسيمُ ساري

لبنى
  رد مع اقتباس
/
قديم 28-06-2020, 03:36 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
إيمان سالم
فريق العمل
تحمل أوسمة الاكاديمية للإبداع والعطاء
تونس

الصورة الرمزية إيمان سالم

إحصائية العضو








آخر مواضيعي

إيمان سالم متواجد حالياً


افتراضي رد: ماريونيت


ماريونيت

حسب رأيي النص ينقسم لقسمين :

1-همس الغول يوما في أذن الوزير،

2- فأعلن الوزير النفير.
تأهبت الخيول،
وحُشدت البيادق أمام القلاع.
ولما اقترب الفيل من مربع الوزير، حمي الوطيس،
فحرك البيدق للأمام، وسد عليه الطريق.
وببهلوانية أعجبت العامة،
اختزل الحصان الرقعة، وقفز إلى خط النهاية.
ولما اعترضوا على ترقية الحصان ملكا،
اعتقلوهم بتهمة قلب نظام الحكم.



إذا كل الخيوط بيد الغول
الذي لم يحتج لأكثر من " همس يوما" و هنا إحالة على مستوى التحكم و قوة السيطرة..
و السؤال الذي غالبا ما يلح علي أين تكمن بالضبط النقطة القاتلة التي يتحكم بها هؤلاء
ليحكموا السيطرة الى هذه الدرجة,

"همس يوما في أذن الوزير" أن يهمس في أذنه فهذا دليل قربه و الحظوة التي يتميز بها لديه..
هذا الظاهر و لكن في الحقيقة هذا خيط السلطة والنفوذ الذي بموجبه تحتل المريونيت الصدارة
و توضع في الواجهة و الأمور الهامة و المصيرية معلوم مصدرها و صانع القرار فيها .. صاحبنا الغول طبعا !!

"الغول"
اختيار مبدعنا لهذا الكائن الخرافي بالذات و بالنسبة لمجتمعاتنا تحديدا له دلالة عميقة و البحث
فيها يعكس أبعادا نفسية و اجتماعية و فكرية معقدة على اكثر من صعيد ضاربة في التاريخ
و تمتد إلى يومنا هذا بأشكال مختلفة و أساليب متعددة ..

بين 1 و 2 و عندما نتبين مدى تغلل هذه الخيوط التي تتحكم بكل ما يؤثث المشهد من سلطة
و شعب و بدائل يمكن أن تنال إعجاب الجمهور .. للوهلة الأولى يمكن أن نصاب باليأس لأن
الكاتب أحكم مغاليق كل المنافذ التي يمكن أن نستغلها كقراء يبحثون عن النهايات السعيدة
و كشعوب مضطهدة ترنو للحرية كإسقاط لأحداث النص على الواقع المعاش ..

لكن بعد تأمل و تعمق في المشهد يمكن أن ينتهي بنا المطاف إلى أن هذه الخيوط واهنة
و سهل التحرر منها عندما نتحرر من الخوف من "الغول" و نكسر قيد الأسطورة الوهمي
الذي يكبلنا و هذا لن يكون إلا عبر إعمال العقل و المنطق و العلم .. ما دام خصمنا كائن خرافي !!!
عبر هذه الجولة الممتعة أحسب أن حيرتي حول النقطة القاتلة بدأت بالتبدد ..


مازال هناك الكثير مما يمكن استنباطه من هذا النص الغني بالصور و المثقل بالرموز
و التفاصيل العميقة.. شكرا لكم مبدعنا الفاضل فارس رمضان على كل ما تتحفنا
به من نصوص مميزة و راقية شكلا و مضمونا

تحياتي و خالص التقدير
دمتم بأمان الله






  رد مع اقتباس
/
قديم 28-06-2020, 10:42 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
فارس رمضان
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل وسام المركز الثانية في مسابقة القصة القصيرة
مصر
افتراضي رد: ماريونيت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لبنى علي مشاهدة المشاركة
مفارقة مضحكة مبكية ، والدمى المتحركة !
مساؤكَ خيرات وإشراقة حياة يا فارس الخير ..
صحيح أستاذة لبنى...
فحياتنا، نحن الشعوب العربية، أصبحت تتأرجح بين الضحك والبكاء
وحالنا بات معلقا بخيوط تتجمع أطرافها في يدٍ طولى،
تلك اليد التي لا تنتمي إلى الرقعة وبيننا وبينها ألف فرسخ من العداء
سرتي هذه القراءة التي أشارت إلى دلالة المفارقة، وبينت رمزية العنوان.
وأبهجني كثيرا قلمك البنفسجي الحاضر بقوة في مصافحته الأولى لنصي المتواضع
وصباحكِ بلون قلبك
ودي وتقديري لبني الراقية






  رد مع اقتباس
/
قديم 28-06-2020, 10:50 AM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
فارس رمضان
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل وسام المركز الثانية في مسابقة القصة القصيرة
مصر
افتراضي رد: ماريونيت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان سالم مشاهدة المشاركة

ماريونيت

حسب رأيي النص ينقسم لقسمين :

1-همس الغول يوما في أذن الوزير،

2- فأعلن الوزير النفير.
تأهبت الخيول،
وحُشدت البيادق أمام القلاع.
ولما اقترب الفيل من مربع الوزير، حمي الوطيس،
فحرك البيدق للأمام، وسد عليه الطريق.
وببهلوانية أعجبت العامة،
اختزل الحصان الرقعة، وقفز إلى خط النهاية.
ولما اعترضوا على ترقية الحصان ملكا،
اعتقلوهم بتهمة قلب نظام الحكم.



إذا كل الخيوط بيد الغول
الذي لم يحتج لأكثر من " همس يوما" و هنا إحالة على مستوى التحكم و قوة السيطرة..
و السؤال الذي غالبا ما يلح علي أين تكمن بالضبط النقطة القاتلة التي يتحكم بها هؤلاء
ليحكموا السيطرة الى هذه الدرجة,

"همس يوما في أذن الوزير" أن يهمس في أذنه فهذا دليل قربه و الحظوة التي يتميز بها لديه..
هذا الظاهر و لكن في الحقيقة هذا خيط السلطة والنفوذ الذي بموجبه تحتل المريونيت الصدارة
و توضع في الواجهة و الأمور الهامة و المصيرية معلوم مصدرها و صانع القرار فيها .. صاحبنا الغول طبعا !!

"الغول"
اختيار مبدعنا لهذا الكائن الخرافي بالذات و بالنسبة لمجتمعاتنا تحديدا له دلالة عميقة و البحث
فيها يعكس أبعادا نفسية و اجتماعية و فكرية معقدة على اكثر من صعيد ضاربة في التاريخ
و تمتد إلى يومنا هذا بأشكال مختلفة و أساليب متعددة ..

بين 1 و 2 و عندما نتبين مدى تغلل هذه الخيوط التي تتحكم بكل ما يؤثث المشهد من سلطة
و شعب و بدائل يمكن أن تنال إعجاب الجمهور .. للوهلة الأولى يمكن أن نصاب باليأس لأن
الكاتب أحكم مغاليق كل المنافذ التي يمكن أن نستغلها كقراء يبحثون عن النهايات السعيدة
و كشعوب مضطهدة ترنو للحرية كإسقاط لأحداث النص على الواقع المعاش ..

لكن بعد تأمل و تعمق في المشهد يمكن أن ينتهي بنا المطاف إلى أن هذه الخيوط واهنة
و سهل التحرر منها عندما نتحرر من الخوف من "الغول" و نكسر قيد الأسطورة الوهمي
الذي يكبلنا و هذا لن يكون إلا عبر إعمال العقل و المنطق و العلم .. ما دام خصمنا كائن خرافي !!!
عبر هذه الجولة الممتعة أحسب أن حيرتي حول النقطة القاتلة بدأت بالتبدد ..


مازال هناك الكثير مما يمكن استنباطه من هذا النص الغني بالصور و المثقل بالرموز
و التفاصيل العميقة.. شكرا لكم مبدعنا الفاضل فارس رمضان على كل ما تتحفنا
به من نصوص مميزة و راقية شكلا و مضمونا

تحياتي و خالص التقدير
دمتم بأمان الله
ومن غير الوزير يمكن له أن يعلن النفير!
قراءة رائعة أعجبتني كثيرا
غاصت في أعماق النص، واستكنهت بعض دلالاته، واستشفت بعضا مما قد خفي بين السطور،
قراءة ركزتِ فيها على الغول ودوره، وشرحتِ فيها نفسيته وبينتِ طباعه
ممتن جدا لهذه القراءة العميقة من مبدعة قديرة أصبح لها بصمتها الواضحة وأسلوبها المتميز
وشكرا على تشجيعك المستمر
تحياتي وتقديري لك إيمان الفاضلة






  رد مع اقتباس
/
قديم 28-06-2020, 11:18 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
فاطمة الزهراء العلوي
عضو أكاديميّة الفينيق
نورسة حرة
تحمل أوسمة الأكاديمية للعطاء والإبداع
عضو لجان تحكيم مسابقات الأكاديمية
المغرب
افتراضي رد: ماريونيت

جميلة
وإن كانت الفكرة مستهلكة جدا ، إلا أن التحصيل السردي في اللقطة ، ينفتح على أمداء تحمل المستهلك إلى قفزة نوعية من حيث السردية ومن حيث تأثيث الحدث
القفلة كنت أنتظرها وبَنيتها في متخيل القراءة
لذا جاءت باهتة نوعا ما
ثم
لدي مأخذ على العنوان : لماذا لم يكن بالعربية ؟ دمية ؟ أجمل بكثير وسلسل قراءة
قرأت لك الأجمل
وطبعا كل هذا زاوية رؤية ومن باب ضيق جدا
فقد تكون قراءات أخرى مناصرة للنص
تقديري أستاذ فارس






الزهراء الفيلالية
  رد مع اقتباس
/
قديم 28-06-2020, 12:05 PM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
فارس رمضان
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل وسام المركز الثانية في مسابقة القصة القصيرة
مصر
افتراضي رد: ماريونيت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركة
جميلة
وإن كانت الفكرة مستهلكة جدا ، إلا أن التحصيل السردي في اللقطة ، ينفتح على أمداء تحمل المستهلك إلى قفزة نوعية من حيث السردية ومن حيث تأثيث الحدث
القفلة كنت أنتظرها وبَنيتها في متخيل القراءة
لذا جاءت باهتة نوعا ما
ثم
لدي مأخذ على العنوان : لماذا لم يكن بالعربية ؟ دمية ؟ أجمل بكثير وسلسل قراءة
قرأت لك الأجمل
وطبعا كل هذا زاوية رؤية ومن باب ضيق جدا
فقد تكون قراءات أخرى مناصرة للنص
تقديري أستاذ فارس
وهل يوجد في حياتنا - نحن العرب - ما هو غير مستهلك أو مستباح؟!
كانت وقفة قوية من لدن خبيرة في مجال القص نحتاج إليها بين الحين والآخر لنعرف أين نحن من نصوصنا.
أما بالنسبة للعنوان فربما كان من الأفضل له أن يبقى "ماريونيت"، هكذا غريبا عنا، غربيا(أجنبيا) على حاله، وإن كان بأحرف عربية.
فمن غيرهم يضع قواعد اللعبة، ومن غيرهم يمتلك مفاتيح الولوج، ومن غيرهم يمسك بأطراف الخيوط، ويمنح أسفار الخروج!

مبدعتنا الراقية فاطمة الزهراء..
لا حرمناك أبدا، ولا حرمنا مداخلاتك النابضة
تحيتي وتقديري






  رد مع اقتباس
/
قديم 28-06-2020, 12:14 PM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
خديجة قاسم
(إكليل الغار)
فريق العمل
عضو تجمع الأدب والإبداع
عضو تجمع أدباء الرسالة
تحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
تحمل لقب عنقاء العام 2020
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
الأردن

الصورة الرمزية خديجة قاسم

افتراضي رد: ماريونيت

في عالم مختلة موازينه لنا أن نتوقع كل شيء ضمن المعقول واللا معقول، وضمن ما هو أخلاقي وما هو غير أخلاقي
ومضة واقعية جميلة
سلم المداد ودام العطاء أ.فارس
تقديري







  رد مع اقتباس
/
قديم 28-06-2020, 12:26 PM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
فاطمة الزهراء العلوي
عضو أكاديميّة الفينيق
نورسة حرة
تحمل أوسمة الأكاديمية للعطاء والإبداع
عضو لجان تحكيم مسابقات الأكاديمية
المغرب
افتراضي رد: ماريونيت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة
وهل يوجد في حياتنا - نحن العرب - ما هو غير مستهلك أو مستباح؟!
كانت وقفة قوية من لدن خبيرة في مجال القص نحتاج إليها بين الحين والآخر لنعرف أين نحن من نصوصنا.
أما بالنسبة للعنوان فربما كان من الأفضل له أن يبقى "ماريونيت"، هكذا غريبا عنا، غربيا(أجنبيا) على حاله، وإن كان بأحرف عربية.
فمن غيرهم يضع قواعد اللعبة، ومن غيرهم يمتلك مفاتيح الولوج، ومن غيرهم يمسك بأطراف الخيوط، ويمنح أسفار الخروج!

مبدعتنا الراقية فاطمة الزهراء..
لا حرمناك أبدا، ولا حرمنا مداخلاتك النابضة
تحيتي وتقديري
أولا :
لست خبيرة وهذه شهادة كبيرة علي أستاذ فارس ولا أستحقها وهي مجاملة لطيفة منك.
أنا أحاول فقط وأجتهد علني أخرج من زحمة رائع وجميل ورتابة قتلت القراءة
ثانيا
بالنسبة للعنوان:
انت لا تكتب لهم أنت تكتب للعرب / لنا نحن وعليه : نحن نعرف اللغة التي تقول / دمية
إذا فـ العنوان غير موفق
ثانيا
فكرة العنوان التي شرحتها هي في مخاض لحظتك انت فللقراءة لحظتها وحقها
وعلى الكتابة ان تقرا حق القراءة
ثالثا:
أنا أناقش مع السيد فارس لانني على علم بتقبله للمناقشة والحوار
وشخصيا أعشق المناقشة ، ترسيني على بر الإبداع الحقيقي الذي يمنطق دفتي الإبداع: كتابة / قراءة .
تقديري بلا ضفاف






الزهراء الفيلالية
  رد مع اقتباس
/
قديم 28-06-2020, 07:55 PM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
محمد خالد بديوي
عضو أكاديمية الفينيق
عضو تجمع الأدب والإبداع
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
رابطة الفينيق / عمون
الاردن

الصورة الرمزية محمد خالد بديوي

افتراضي رد: ماريونيت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة
ماريونيت

همس الغول يوما في أذن الوزير، فأعلن النفير.
تأهبت الخيول، وحُشدت البيادق أمام القلاع.
ولما اقترب الفيل من مربع الوزير، حمي الوطيس، فحرك البيدق للأمام، وسد عليه الطريق.
وببهلوانية أعجبت العامة، اختزل الحصان الرقعة، وقفز إلى خط النهاية.
ولما اعترضوا على ترقية الحصان ملكا،
اعتقلوهم بتهمة قلب نظام الحكم.





رائع هذا النص وجاذب، الحركة المكثفة داخل النص زادت
من التشويق والانفعال مع النص باهتمام ..سرديته رائعة أيضا
قوي البناء ولغته سلسة ورائعة . الأحداث لتي تدور بعد ذلك
وما ذكر من فيل ووزير وبيادق كلها أدوات احتلال أو انقلاب



ودعني ابدأ من العنوان ( ماريونيت) الدمية والتي تتحرك من خلال
خيوط تربط عادة بيديها ويحركها من طرفي الخيطين شخص لا يكون
ظاهرا للعيان .. الدمية تكون على المسرح وغالبا من يحركها هو من
يتكلم رغم أن فمها غالبا ما يكون مغلقا ..وبهذا الوصف تكون أشبه
ما يكون بالزعماء العرب ..يتحركون بإرادة من يمسك بالخيوط ومن
يتكلمون عنهم بلغة تناسب اللعبة المعروضة على المسرح.


الوحش: في قراءتي الأولى قلت هو الجيش أو القوة الأمنية الخفية التي
تحرك الأحداث ..وفكرت بمعنى آخر وهو (المستحيل) كونه أحد المستحيلات
الثلاثة التي نعرفها ..همس معلومة أو أمر غاية في الخطورة ليعلن النفير.


وإذا كان يصف الثورة المصرية ..سيكون وجود الحصان
رائعا ودوره يدل على قدرات ومهارات عالية ..لكن الاحتجاج
على الحصان لم يكن مستساغا لما يحمل الحصان من رمزية
محمودة كما أن الحاكم هو تلك الدمية فهل أطاح بها وصار هو
الملك .!!
ما أخشاه هو ان هذا الحدث يمثل (الانقلاب ) والسبب ان مصير من
احتجوا على تنصيب الحصان ملكا الاعتقال بتهمة قلب النظام


ربما دلالة القوة التي يتمتع بها الحصان تخدم فكرة الانقلاب ...





{{همس الغول يوما في أذن الوزير، فأعلن النفير.
تأهبت الخيول، وحُشدت البيادق أمام القلاع.
ولما اقترب الفيل من مربع الوزير، حمي الوطيس}}


الفيل على ضخامته إلا انه بطئ الحركة وهنا أراه يمثل
الشعب الذي تحرك دون قيادة ووبطئ شديد ما سمج للوزير
تقديم البيادق ليغلق عليه الطريق..هذا المشهد لن يكون دقيقا
في تصوير الثورة ..وأراه أقرب للانقلاب ومحاولات مقاومته
التي رغم ضخامتها تأخرت في اتخاذ خطوات متعددة وان لا
تقتصر على التجمعات والاحتجاجات ما أعطى للملك الجديد
ان يستخدم أشرس الطرق لتفريق هذه التظاهرات .. وهذا ما
أعاد الدمية إلى مكانها ولكن بشكل جديد
.!

الأديب المكرم فارس رمضان

بوركتم وبورك نبض قلبكم الناصع
احترامي وتقديري






قبل هذا ما كنت أميز..

لأنك كنت تملأ هذا الفراغ


صار للفراغ حــيــــز ..!!
  رد مع اقتباس
/
قديم 29-06-2020, 11:12 PM رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
ناظم العربي
فريق العمل
عضو تجمع أدباء الرسالة
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
فائز بالمركز الثالث
مسابقة الخاطرة 2020
العراق

الصورة الرمزية ناظم العربي

افتراضي رد: ماريونيت

ما أكثر الغيلان في أوطاننا المسلوبة
اسقاط حي يوثق حالنا بالتمام والشواهد كثيرة في مجتمعات تزحف نحو موتها بسرعة
لكم التحية والود






  رد مع اقتباس
/
قديم 30-06-2020, 11:02 PM رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
فارس رمضان
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل وسام المركز الثانية في مسابقة القصة القصيرة
مصر
افتراضي رد: ماريونيت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خديجة قاسم مشاهدة المشاركة
في عالم مختلة موازينه لنا أن نتوقع كل شيء ضمن المعقول واللا معقول، وضمن ما هو أخلاقي وما هو غير أخلاقي
ومضة واقعية جميلة
سلم المداد ودام العطاء أ.فارس
تقديري
لا أخفيك سرا أستاذة أن ما حدث كان خارج نطاق توقعاتي،
فالحكاية التي تناولتها في النص كانت ضمن اللا معقول فغُيبت من أجله العقول،
وكانت ضمن اللا أخلاقي فماتت على عتباته كل الأخلاق.
سلمت وسلم فكرك النقي أستاذة خديجة
ممتن كثيرا لحضورك وقراءتك المنضبطة
وودي وتقديري






  رد مع اقتباس
/
قديم 30-06-2020, 11:11 PM رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
فارس رمضان
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل وسام المركز الثانية في مسابقة القصة القصيرة
مصر
افتراضي رد: ماريونيت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركة
أولا :
لست خبيرة وهذه شهادة كبيرة علي أستاذ فارس ولا أستحقها وهي مجاملة لطيفة منك.
أنا أحاول فقط وأجتهد علني أخرج من زحمة رائع وجميل ورتابة قتلت القراءة
ثانيا
بالنسبة للعنوان:
انت لا تكتب لهم أنت تكتب للعرب / لنا نحن وعليه : نحن نعرف اللغة التي تقول / دمية
إذا فـ العنوان غير موفق
ثانيا
فكرة العنوان التي شرحتها هي في مخاض لحظتك انت فللقراءة لحظتها وحقها
وعلى الكتابة ان تقرا حق القراءة
ثالثا:
أنا أناقش مع السيد فارس لانني على علم بتقبله للمناقشة والحوار
وشخصيا أعشق المناقشة ، ترسيني على بر الإبداع الحقيقي الذي يمنطق دفتي الإبداع: كتابة / قراءة .
تقديري بلا ضفاف
السلام عليكم أستاذتي الفاضلة فاطمة...
سافكر لكن بصوت عال هذه المرة، وليس معنى هذا أنني أصادر رأيك في القراءة، أو أمنعك من أحد حقوقك في التلقي، لكنه مجرد واجتهاد مني ومحاولة للوصول إلى نقطة معينة أستطيع معها أن أطلب تصحيح العنوان عن قناعة.
ربما كان في لغتنا العربية فسحة، ومجال يتيح لنا استخدام بعض المفردات التي ليس لها أصل في اللغة العربية بعد أن أصبحت متداولة، وفرضت نفسها على اللغة رغم أنها دخيلة عليها، ولنا في القرآن عظة وعبرة ومثل، فقد استخدم القرآن الكثير من الألفاظ التي ليس لها أصل في اللغة العربية مثل منسأة وقرآن وطاغوت وإستبرق وسندس....، مع الوضع في الاعتبار مدى حقارة نصي مقارنة بقرآن رب العالمين. ثم إنني أستاذتي القديرة لم أبد اعتراضا على ما تفضلت به، فأنا أعرف أن النص يصبح ملكا لقارئه بمجرد أن يخرج إلى النور، وأيضا أعرف أن الكاتب، أي كاتب، ليس مجبرا على شرح نصه، ولا يمتلك الحق في إجبار المتلقي على قراءة معينة، أو مصادرة رأي خاص أو الحجر على رؤية معينة للقارئ، فاعتقادي الذي لا يتغير، وإيماني الذي لا يتزعزع أن بعض القراءات تكون أجمل كثيرا من النصوص، حتى لو كانت لا تحمل مقصدية الكاتب، فما يراه القارئ يكون دائما أجمل بكثير مما يراه الكاتب في نصه، وتكون القراءات النقدية صحيحة في أغلبها، هذا إذا اعتمدت الموضوعية منهجا لها، وتحرت الدقة في البحث، وابتعدت عن الشخصنة والجزم؛ فمن منا يمتلك الحقيقة كاملة؟ فهل منا من يمتلك الحقيقة كاملة؟! لكن صدقا لا أستطيع أن أتخيل كيف لكلمة دمية بمعناها اللغوي أن تؤدي نفس الوظيفة اللغوية لكلمة ماريونيت وإن توافقا بشكل ما في الدلالة؟!
هذا هو منهجي وتلك هي غايتي.
وصدقيني يا أستاذة، أنا لا أبالغ، وأحاول أن أكون واقعيا مع النظرة إلى نصوصي تحديدا، وأقيم كل الردود لأنها تصب دائما في كفة الكاتب، وتعود عليه بكل خير.
أجدد شكري مرة أخرى لوقفتك الكريمة مع هذا النص
ودي وتقديري أستاذة فاطمة






  رد مع اقتباس
/
قديم 01-07-2020, 04:38 PM رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
خديجة بن عادل
عضو أكاديميّة الفينيق
عضو التجمع العربي للأدب والإبداع
تحمل وسام الأكاديمية للعطاء
الجزائر

الصورة الرمزية خديجة بن عادل

إحصائية العضو








آخر مواضيعي

خديجة بن عادل غير متواجد حالياً


افتراضي رد: ماريونيت

فكرة ققج تعد اقتناصة ذكية من لدن ما يحدث بأوطاننا
الحبكة تحتاج الخروج عن المألوف بوجود ألفاظ مكثفة تحيل ولا تخبر
وإعطاء دلالات أو مفاتيح من أجل الولوج
رغم سلاسة الحدث وتحركه السريع في الصيغة
أرى العنوان جميل ويغري على الفضول
تحياتي أستاذ فارس رمضان








https://douja74.blogspot.fr/
  رد مع اقتباس
/
قديم 01-07-2020, 11:04 PM رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
فارس رمضان
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل وسام المركز الثانية في مسابقة القصة القصيرة
مصر
افتراضي رد: ماريونيت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد خالد بديوي مشاهدة المشاركة

رائع هذا النص وجاذب، الحركة المكثفة داخل النص زادت
من التشويق والانفعال مع النص باهتمام ..سرديته رائعة أيضا
قوي البناء ولغته سلسة ورائعة . الأحداث لتي تدور بعد ذلك
وما ذكر من فيل ووزير وبيادق كلها أدوات احتلال أو انقلاب



ودعني ابدأ من العنوان ( ماريونيت) الدمية والتي تتحرك من خلال
خيوط تربط عادة بيديها ويحركها من طرفي الخيطين شخص لا يكون
ظاهرا للعيان .. الدمية تكون على المسرح وغالبا من يحركها هو من
يتكلم رغم أن فمها غالبا ما يكون مغلقا ..وبهذا الوصف تكون أشبه
ما يكون بالزعماء العرب ..يتحركون بإرادة من يمسك بالخيوط ومن
يتكلمون عنهم بلغة تناسب اللعبة المعروضة على المسرح.


الوحش: في قراءتي الأولى قلت هو الجيش أو القوة الأمنية الخفية التي
تحرك الأحداث ..وفكرت بمعنى آخر وهو (المستحيل) كونه أحد المستحيلات
الثلاثة التي نعرفها ..همس معلومة أو أمر غاية في الخطورة ليعلن النفير.


وإذا كان يصف الثورة المصرية ..سيكون وجود الحصان
رائعا ودوره يدل على قدرات ومهارات عالية ..لكن الاحتجاج
على الحصان لم يكن مستساغا لما يحمل الحصان من رمزية
محمودة كما أن الحاكم هو تلك الدمية فهل أطاح بها وصار هو
الملك .!!
ما أخشاه هو ان هذا الحدث يمثل (الانقلاب ) والسبب ان مصير من
احتجوا على تنصيب الحصان ملكا الاعتقال بتهمة قلب النظام


ربما دلالة القوة التي يتمتع بها الحصان تخدم فكرة الانقلاب ...





{{همس الغول يوما في أذن الوزير، فأعلن النفير.
تأهبت الخيول، وحُشدت البيادق أمام القلاع.
ولما اقترب الفيل من مربع الوزير، حمي الوطيس}}


الفيل على ضخامته إلا انه بطئ الحركة وهنا أراه يمثل
الشعب الذي تحرك دون قيادة ووبطئ شديد ما سمج للوزير
تقديم البيادق ليغلق عليه الطريق..هذا المشهد لن يكون دقيقا
في تصوير الثورة ..وأراه أقرب للانقلاب ومحاولات مقاومته
التي رغم ضخامتها تأخرت في اتخاذ خطوات متعددة وان لا
تقتصر على التجمعات والاحتجاجات ما أعطى للملك الجديد
ان يستخدم أشرس الطرق لتفريق هذه التظاهرات .. وهذا ما
أعاد الدمية إلى مكانها ولكن بشكل جديد
.!

الأديب المكرم فارس رمضان

بوركتم وبورك نبض قلبكم الناصع
احترامي وتقديري
وحدك قرأت الحكاية باقتدار، كعادتك، تعطي للنصوص حقها بل أكثر من ذلك.
ربما كان الحصان، رغم رمزيته المحمودة كما ذكرت، هو القطعة الوحيدة التي يمكن لها أن تجتاز تمركز كل الأحجار على الرقعة، الحصان هو الوحيد القادر على القفز من فوق كل الرؤوس والوصول سريعا إلى خط النهاية.
ممتن لهذه القراءة المميزة والرائعة أستاذنا الفاضل محمد خالد بديوي
ودي وتقديري






  رد مع اقتباس
/
قديم 01-07-2020, 11:08 PM رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
فارس رمضان
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل وسام المركز الثانية في مسابقة القصة القصيرة
مصر
افتراضي رد: ماريونيت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم العربي مشاهدة المشاركة
ما أكثر الغيلان في أوطاننا المسلوبة
اسقاط حي يوثق حالنا بالتمام والشواهد كثيرة في مجتمعات تزحف نحو موتها بسرعة
لكم التحية والود
الغيلان أصبحت في كل مكان أستاذنا القدير، لم يبق إنشا واحدا في أوطاننا العربية إلا ويحمل بصمة لغول
ممتن كثيرا لقراءتك الفاعلة أستاذنا القدير ناظم العربي
ودي وتقديري






  رد مع اقتباس
/
قديم 01-07-2020, 11:11 PM رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
فارس رمضان
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل وسام المركز الثانية في مسابقة القصة القصيرة
مصر
افتراضي رد: ماريونيت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
فكرة ققج تعد اقتناصة ذكية من لدن ما يحدث بأوطاننا
الحبكة تحتاج الخروج عن المألوف بوجود ألفاظ مكثفة تحيل ولا تخبر
وإعطاء دلالات أو مفاتيح من أجل الولوج
رغم سلاسة الحدث وتحركه السريع في الصيغة
أرى العنوان جميل ويغري على الفضول
تحياتي أستاذ فارس رمضان
مرحبا أستاذتنا القديرة خديجة
أشتقنا لنصوصك ومداخلاتك القيمة وحضورك المنضبط
ممتن كثيرا لهذه القراءة الفاحصة، والإشارات القيمة
ودي وتقديري وورود كثيرة






  رد مع اقتباس
/
قديم 04-07-2020, 04:24 AM رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
نوال البردويل
عضو أكاديمية الفينيق
عضو تجمع أدب الرسالة
فائزة بالمركز الثالث
مسابقة القصة القصيرة2018
عنقاء العام 2016
تحمل وسام الأكاديمية للابداع والعطاء
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
فلسطين

الصورة الرمزية نوال البردويل

افتراضي رد: ماريونيت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة
ماريونيت

همس الغول يوما في أذن الوزير، فأعلن النفير.
تأهبت الخيول، وحُشدت البيادق أمام القلاع.
ولما اقترب الفيل من مربع الوزير، حمي الوطيس، فحرك البيدق للأمام، وسد عليه الطريق.
وببهلوانية أعجبت العامة، اختزل الحصان الرقعة، وقفز إلى خط النهاية.
ولما اعترضوا على ترقية الحصان ملكا،
اعتقلوهم بتهمة قلب نظام الحكم.
في النهاية الأمر والنهي لسيد اللعبة ومن يختار ليكون على خشبة مسرح العرائس المتحركة
واقع مخجل وتآمر على الوطن والمواطن الذي لا حول له ولا قوة
جميلة من الواقع
تحياتي أ. فارس






  رد مع اقتباس
/
قديم 04-07-2020, 10:32 PM رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
فارس رمضان
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل وسام المركز الثانية في مسابقة القصة القصيرة
مصر
افتراضي رد: ماريونيت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال البردويل مشاهدة المشاركة
في النهاية الأمر والنهي لسيد اللعبة ومن يختار ليكون على خشبة مسرح العرائس المتحركة
واقع مخجل وتآمر على الوطن والمواطن الذي لا حول له ولا قوة
جميلة من الواقع
تحياتي أ. فارس
ربما لم يكن لهم الخيار، ربما كانوا مجبرين على الوقوف على خشبة المسرح في خشوع المصلين،
هم كانوا مجبرين على تقديم فروض الطاعة والولاء في كل وقت وحين
ممتن كثيرا لحضورك ولقراءتك القيمة
شكرا على تشجيعك المستمر
ودي وتقديري أستاذة نوال






  رد مع اقتباس
/
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة نصوص جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:50 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط