رحلة إلى أللانتهاء

[فاطمة رشاد ناشر]

بداية التذوق

رحلتها الأولى أنها ذاقت أول رجل على طريقة العادات والتقاليد أرضت الأطراف بداية وبداية أخرى قررت أن تنهي هذا الطعم الرجولي الذي لم تعد ترغب به.

انتفاخ

في رحلتها الثانية ..انتفخت أحشائها أنجبت بعضها في لغة سوداء ..ذاقت ألم آخر في جزء من أمومتها الخاربة والهاربة رمت بعضها لوالدتها لكي تذوق تمرد آخر لعاداتها.

معجزة أخرى

في رحلتها الثالثة دخلت أبواب معجزة جاءتها من السماء رغم أنها كانت تكذب خبر انتفاختها الأولى جاء هو إلى أرضها ليروي ظمأ امرأة تريد الوصول إلى وجهة لامنتهية من الغرور والتمرد.

[سلام الباسل]

رحلة اللانتهاء
تبوتقت في ثلاث مراحل
مراحل مكتظة بالكثير من المعاني
وبالقليل من الكلمات
اهلا ومرحبا بخطو الاخت فاطمة
بعد طول غياب
على امل ان نراك كثيرا بيننا
كل الود
اختك سلام

[فيصل عبد الوهاب]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة رشاد ناشر

بداية التذوق

رحلتها الأولى أنها ذاقت أول رجل على طريقة العادات والتقاليد أرضت الأطراف بداية وبداية أخرى قررت أن تنهي هذا الطعم الرجولي الذي لم تعد ترغب به.

انتفاخ

في رحلتها الثانية انتف..خت أحشائها أنجبت بعضها في لغة سوداء ..ذاقت ألم آخر في جزء من أمومتها الخاربة والهاربة رمت بعضها لوالدتها لكي تذوق تمرد آخر لعاداتها.

معجزة أخرى

في رحلتها الثالثة دخلت أبواب معجزة جاءتها من السماء رغم أنها كانت تكذب خبر انتفاختها الأولى جاء هو إلى أرضها ليروي ظمأ امرأة تريد الوصول إلى وجهة لامنتهية من الغرور والتمرد.



..ذاقت ألم آخر - ألما آخر

انتفخت أحشائها - أحشاؤها

أمومتها الخاربة - الخاوية

الأخت فاطمة
التمرد على القوانين الطبيعية ديدن الإنسان منذ الأزل ..تقديري

[بشرى بدر]

و ربّما كان بعد المعجزة تذوّق آخر ثمّ قرار بإنهاء ثمّ ...

لتكون نهاية الرحلة كما بدايتها .. تمرّد اعتادته ..

المكرمة فاطمة رشاد ناشر ..

بورك يراع يترجم إبداع الرؤى لواقع تفرض جزئيّاته ذاتها على الحروف ..

مودّتي و احترامي

[فاطمة رشاد ناشر]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشرى بدر
و ربّما كان بعد المعجزة تذوّق آخر ثمّ قرار بإنهاء ثمّ ...

لتكون نهاية الرحلة كما بدايتها .. تمرّد اعتادته ..

المكرمة فاطمة رشاد ناشر ..

بورك يراع يترجم إبداع الرؤى لواقع تفرض جزئيّاته ذاتها على الحروف ..

مودّتي و احترامي



سعدت بمرورك الجميل استاذة بشرى

[فاطمة رشاد ناشر]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل عبد الوهاب
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة رشاد ناشر

بداية التذوق

رحلتها الأولى أنها ذاقت أول رجل على طريقة العادات والتقاليد أرضت الأطراف بداية وبداية أخرى قررت أن تنهي هذا الطعم الرجولي الذي لم تعد ترغب به.

انتفاخ

في رحلتها الثانية انتف..خت أحشائها أنجبت بعضها في لغة سوداء ..ذاقت ألم آخر في جزء من أمومتها الخاربة والهاربة رمت بعضها لوالدتها لكي تذوق تمرد آخر لعاداتها.

معجزة أخرى

في رحلتها الثالثة دخلت أبواب معجزة جاءتها من السماء رغم أنها كانت تكذب خبر انتفاختها الأولى جاء هو إلى أرضها ليروي ظمأ امرأة تريد الوصول إلى وجهة لامنتهية من الغرور والتمرد.



..ذاقت ألم آخر - ألما آخر

انتفخت أحشائها - أحشاؤها

أمومتها الخاربة - الخاوية

الأخت فاطمة
التمرد على القوانين الطبيعية ديدن الإنسان منذ الأزل ..تقديري



مودة لشخصك اكريم

[فاطمة رشاد ناشر]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلام الباسل
رحلة اللانتهاء
تبوتقت في ثلاث مراحل
مراحل مكتظة بالكثير من المعاني
وبالقليل من الكلمات
اهلا ومرحبا بخطو الاخت فاطمة
بعد طول غياب
على امل ان نراك كثيرا بيننا
كل الود
اختك سلام



سلام سعدت بمرورك الجميل

[عبير محمد]

الوارفة والرقيقة فاطمة

رحلة نقلت صورة من ارض الواقع

نسجتيها فى حروفٍ من ذهب

دمتِ بهذا الألق عزيزتي

ودام عطر قلمك الجميل

محبتي وورودي

اميرة الإحساس

[فاطمة رشاد ناشر]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد
الوارفة والرقيقة فاطمة

رحلة نقلت صورة من ارض الواقع

نسجتيها فى حروفٍ من ذهب

دمتِ بهذا الألق عزيزتي

ودام عطر قلمك الجميل

محبتي وورودي

اميرة الإحساس





اشكر مرورك ايتها الغالية هنا في رحلة الى اللانهاية
دمت باجمل ود يليق بك

[زياد السعودي]

نص لا يقبل الرماد
ينبثق
نحو فضاءات التحليق
لمقام ذائقتكم
ودنا

[فاطمة رشاد ناشر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

نص لا يقبل الرماد
ينبثق
نحو فضاءات التحليق
لمقام ذائقتكم
ودنا

دائماً اسعد بتواجدك الجميل استاذي القدير

[فاتن دراوشة]

ومضات غاية في الروعة

سعدت في التجوّل بينها

محبّتي

فاتن

[عبدالرحيم التدلاوي]

رحلات بنكهات مختلفة..
اجدت
مودتي

[الفرحان بوعزة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة رشاد ناشر

بداية التذوق

رحلتها الأولى أنها ذاقت أول رجل على طريقة العادات والتقاليد أرضت الأطراف بداية وبداية أخرى قررت أن تنهي هذا الطعم الرجولي الذي لم تعد ترغب به.

انتفاخ

في رحلتها الثانية ..انتفخت أحشائها أنجبت بعضها في لغة سوداء ..ذاقت ألم آخر في جزء من أمومتها الخاربة والهاربة رمت بعضها لوالدتها لكي تذوق تمرد آخر لعاداتها.

معجزة أخرى

في رحلتها الثالثة دخلت أبواب معجزة جاءتها من السماء رغم أنها كانت تكذب خبر انتفاختها الأولى جاء هو إلى أرضها ليروي ظمأ امرأة تريد الوصول إلى وجهة لامنتهية من الغرور والتمرد.

*********************************

الأخت المبدعة المتألقة .. فاطمة رشاد ناشر .. تحية طيبة ..
.............ذاقت أول رجل على طريقة العادات والتقاليد / إنه تذوق أجبرت عليه ، لم يكن لها فيه حرية الاختيار أو إبداء الرأي ، ركبوا على العادات والتقاليد واعتبروها قوانين لا تخرق .. فكبلوها بما أرادوا ..
بطلة مستسلمة لإرادة الآخر ، أذابت ذاتها في ذوات أخرى تتباين في الأحاسيس والمشاعر والرغبات .. هم لم يحسوا بها ولم يدغدغوا أفكارها ليعرفوا رغبتها .. بطلة غير جريئة ، لم ترفض ولم تعارض ، بأدبية فنية ولدت الساردة لنا في النص قضية ، بل ظاهرة موجودة عند كل الشعوب ، اختارت نموذجاً إنسانياً ككائن حي يوجد في الواقع نعيش معه من خلال تلك الفجوات الزمانية والمكانية التي تخللت تلك اللوحات ، لوحات مشكلة من خرابيش الظروف وبصمات وضعيات تتقلب وتتدرج فيها البطلة عن مضض ..
نستشف من خلال الومضة الأولى أن الساردة تنتقد ضمنياً هذه العادات والتقاليد التي تقف في وجه تحرر المرأة ، وعدم فسح المجال للكشف عن رأيها .. عادات رسخها وكرسها الفعل والتطبيق لها المتكرر عبر الأزمان في البلدان التي تستند على الوعي الثقافي كشعار باهت ..
بطلة غامرت وقبلت بالرجل ، والواقع هو الذي تذوقها ، أما هي فلم تتذوق إلا المرارة .. مرارة وإن كانت بدايتها فيها نسبة من الحلاوة جعلتها أن تنتفض لتبدأ من النهاية .. لكنها سقطت فيما هو أسوأ .. وكلما انتهت من مرحلة دخلت في أخرى .. وضعيتها لم تستقر ولن تستقر لأنها أضاعت ما يمس إنسانيتها : كرامتها ، شرفها ، أمومتها ، فبقيت تتأرجح بين القبول والرفض ، بين الرغبة المتنوعة والتمرد العشوائي ، بين نهاية مرة وبداية جديدة لا تختلف عن سابقتها ، مما جعلها تعيش في سلسلة من الاهتزاز النفسي والعاطفي والاجتماعي ، فقدت كل شيء وخسرت نفسها وذاتها وجسدها .. فتحولت إلى رقم بشري ضائع ..
لوحات متباعدة في الشكل ، ولكنها مترابطة ومتناسقة في المعنى ، تتخللها مساحات واتساعات في الزمن وفجوات فارغة تتعلق بأحداث جزئية سكت عنها النص .. وذلك من أجل تحقيق ما يسمى في الأدب / بلاغة الصمت / صمت يستفز القارئ من قبيل المصير / المستقل / الوجود / الهدف من الحياة / الخضوع / التحرر / .... حيث يحول القارئ صمت النص إلى وجود من خلال تجربته وثقافته وتربيته ...
جميل ما كتبت أختي الفاضلة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

[فاطمة رشاد ناشر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفرحان بوعزة

*********************************

الأخت المبدعة المتألقة .. فاطمة رشاد ناشر .. تحية طيبة ..
.............ذاقت أول رجل على طريقة العادات والتقاليد / إنه تذوق أجبرت عليه ، لم يكن لها فيه حرية الاختيار أو إبداء الرأي ، ركبوا على العادات والتقاليد واعتبروها قوانين لا تخرق .. فكبلوها بما أرادوا ..
بطلة مستسلمة لإرادة الآخر ، أذابت ذاتها في ذوات أخرى تتباين في الأحاسيس والمشاعر والرغبات .. هم لم يحسوا بها ولم يدغدغوا أفكارها ليعرفوا رغبتها .. بطلة غير جريئة ، لم ترفض ولم تعارض ، بأدبية فنية ولدت الساردة لنا في النص قضية ، بل ظاهرة موجودة عند كل الشعوب ، اختارت نموذجاً إنسانياً ككائن حي يوجد في الواقع نعيش معه من خلال تلك الفجوات الزمانية والمكانية التي تخللت تلك اللوحات ، لوحات مشكلة من خرابيش الظروف وبصمات وضعيات تتقلب وتتدرج فيها البطلة عن مضض ..
نستشف من خلال الومضة الأولى أن الساردة تنتقد ضمنياً هذه العادات والتقاليد التي تقف في وجه تحرر المرأة ، وعدم فسح المجال للكشف عن رأيها .. عادات رسخها وكرسها الفعل والتطبيق لها المتكرر عبر الأزمان في البلدان التي تستند على الوعي الثقافي كشعار باهت ..
بطلة غامرت وقبلت بالرجل ، والواقع هو الذي تذوقها ، أما هي فلم تتذوق إلا المرارة .. مرارة وإن كانت بدايتها فيها نسبة من الحلاوة جعلتها أن تنتفض لتبدأ من النهاية .. لكنها سقطت فيما هو أسوأ .. وكلما انتهت من مرحلة دخلت في أخرى .. وضعيتها لم تستقر ولن تستقر لأنها أضاعت ما يمس إنسانيتها : كرامتها ، شرفها ، أمومتها ، فبقيت تتأرجح بين القبول والرفض ، بين الرغبة المتنوعة والتمرد العشوائي ، بين نهاية مرة وبداية جديدة لا تختلف عن سابقتها ، مما جعلها تعيش في سلسلة من الاهتزاز النفسي والعاطفي والاجتماعي ، فقدت كل شيء وخسرت نفسها وذاتها وجسدها .. فتحولت إلى رقم بشري ضائع ..
لوحات متباعدة في الشكل ، ولكنها مترابطة ومتناسقة في المعنى ، تتخللها مساحات واتساعات في الزمن وفجوات فارغة تتعلق بأحداث جزئية سكت عنها النص .. وذلك من أجل تحقيق ما يسمى في الأدب / بلاغة الصمت / صمت يستفز القارئ من قبيل المصير / المستقل / الوجود / الهدف من الحياة / الخضوع / التحرر / .... حيث يحول القارئ صمت النص إلى وجود من خلال تجربته وثقافته وتربيته ...
جميل ما كتبت أختي الفاضلة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

اعجبتني قراءتك لومضاتي اشكرك على هذه القراءة الجميلة

[فاطمة رشاد ناشر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الهباش

الأديبة فاطمة ناشر العزيزة


كتبت فأجدت من واقع الحياة المعاشة


تحياتي

اشكرك على المرور الجميل استاذي تحياتي

[فاطمة رشاد ناشر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلام الباسل

رحلة اللانتهاء
تبوتقت في ثلاث مراحل
مراحل مكتظة بالكثير من المعاني
وبالقليل من الكلمات
اهلا ومرحبا بخطو الاخت فاطمة
بعد طول غياب
على امل ان نراك كثيرا بيننا
كل الود
اختك سلام

تذكرتك اليوم بهذا المرور كلما غبت اعود اليكم بذات الشوق الذي لايفارقني ولكني استشعر ضجيج ان نبقي في صمت الغياب...

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة رشاد ناشر

بداية التذوق

رحلتها الأولى أنها ذاقت أول رجل على طريقة العادات والتقاليد أرضت الأطراف بداية وبداية أخرى قررت أن تنهي هذا الطعم الرجولي الذي لم تعد ترغب به.

انتفاخ

في رحلتها الثانية ..انتفخت أحشائها أنجبت بعضها في لغة سوداء ..ذاقت ألم آخر في جزء من أمومتها الخاربة والهاربة رمت بعضها لوالدتها لكي تذوق تمرد آخر لعاداتها.

معجزة أخرى

في رحلتها الثالثة دخلت أبواب معجزة جاءتها من السماء رغم أنها كانت تكذب خبر انتفاختها الأولى جاء هو إلى أرضها ليروي ظمأ امرأة تريد الوصول إلى وجهة لامنتهية من الغرور والتمرد.

رحلة مليئة بالألم والمعاناة
نصوص جميلة
أراها نصوص خاطرة
مع توفر السردية فيها
ابتعدت عن ال ق ق ج
زاوية رؤية متذوق
تحيتي والتقيدير

[فاطمة رشاد ناشر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه

رحلة مليئة بالألم والمعاناة
نصوص جميلة
أراها نصوص خاطرة
مع توفر السردية فيها
ابتعدت عن ال ق ق ج
زاوية رؤية متذوق
تحيتي والتقيدير

شكرا لمرورك الجميل