في حضْرةِ الخفَر ،،، / زياد السعودي

[زياد السعودي]

https://www.youtube.com/watch?v=-nwK...1&feature=plcp



غَيْداقَةٌ كالرُّؤى والحُسْنُ مِئْزَرُها
رمَتْ فؤادي وخَطَّتْ في الهَوى قَدَري
نورُ المُحيّا كما الينبوع من فلقٍ
قَدْ حلّ منبثقاً من هَجْعةِ السّحَرِ
السَّطْعُ ديدنُها والنّورُ روضتُها
كأنها ملَكٌ في هيئةِ البَشَرِ
وصوتُها نغمٌ يسري به هدلٌ
تَشدو بِبَحَّتِها أُهْزُوجَةُ السَّمَرِ
أنفاسُها كَخُزامى من لُمى انْتَشَرتْ
لها انْحَنَتْ سامقاتُ الروضِ والزّهَرِ
وتحتَ ناعِسِ رِمشٍ خَدُّها نضِرٌ
يَحْمرُّ مِن خَجِلٍ إن جَاسَهُ نَظَري
تمشي وئيداً وليلُ الشَّعرِ يتبعُها
وتومِئ الرأسَ عَنّي تَتَّقي وَطَري
وأبْلَجُ المَهْوِ مفتانٌ بِبَسْمَتِها
لَمْعٌ مُقيمٌ بِفيها فَرّ مِنْ خَفَرِ
وفي العُيونِ أقامَ السِّحْرُ مَمْلَكَةً
تُراودُ الطّرفَ آياتٌ مِنَ الحَوَرِ
تَضَوّعَ العِطْرأنساماً بِنَكهَتِها
خَوْدٌ ، رَمَتْني وأفْشَت في الهوى خَبَري
ميَّادَة القَدِّ كالألحانِ في نَغَمٍ
غيداءُ عاتِكَةٌ تَخْتالُ في خَدَرِ
أستعْطفُ البوحَ شِعراً كَيْ أرتّلهُ
لحناً يُكفْكِفُ دمعاً نزَّ مِن وَتَري
بأيِّ وعيٍ أصوغُ الحَرفَ مُتْعِبَتي
وقَدْ رماني الجَوى في لُجَّةِ الخَوَرِ
لا تَعْذلوني فَإني مُدْنَفٌ وَلِهٌ
إنَّ الكَرى فرَّ مِنْ لَيلي ومِنْ سَهَري


( البسيط )

[عبير محمد]

وتحتَ ناعِسِ رِمشٍ خَدُّها نضِرٌ
يَحْمرُّ مِن خَجِلٍ إن جَاسَهُ نَظَري
تمشي وئيداً وليلُ الشَّعرِ يتبعُها
وتومِئ الرأسَ عَنّي تَتَّقي وَطَري



قطفة من بستان البوح المعتّق بالعطر

والمزهّر بالياسمين والحبق

وسيكون لي عودة برد يليق

ودّي ووردي لهذا اللحن الموشّح بموسيقى

عزفتها الروح بكل ألق وصدق

[عبدالرشيد غربال]

غزلية رائقةبكل المقاييس..

عدا عدم الإشباع في عروضة البيت الثاني..قرأت الصدر كالتالي :
نور المحيا كما الينبوع من فلق..

وهنة في صدر البيت 12

توزع البنية الاسلوبية بين الخبرية مهيمنة على امتداد 12 بيتا..
ملقاة إلى متلق يجهل المعلومة..

وبين الختم باساليب إنشائية أضفت بعض الرونق إلى النص انسجاما مع رقة موضوعه:
-الاستفهام ب (أي ) و(النهي )..وكلاهما نهض بوظيفة الاسترحام والاستعطاف..

ولو أن شاعرنا انتبه إلى هنة البيت (12) فزاد مثلا (كم ) لاستقام الوزن من جهة ، ولانزاح الأسلوب بذلك من الخبرية التقريرية إلى الإنشاء الانفعالي مؤازرة لمعنى الاستعطاف والترحم أو التعجب من جهة ثانيه..
وأخيرا غياب ظاهرة التصريع.وما لها من رتبة في عرف القصيدة العمودية..

محبتي للقائد وإعجاب بهذا الالق النابع من صدق..

[زياد السعودي]

الشكر للريّس
ولك في القلب مقعد

محبة

[زياد السعودي]

الوارف الرشيد
مرحى باثراءِ يمشي في ركابك
بخصوص البيت ( 12 ) ثمة كيْ سقطت سهواً

والبيت الثاني
تجاوزنا هنة الاشباع
واخذنا برايكم
ورايكم منارة

نتوق لهكذا حراك
ولنا عودة لاشياء تعقيبكم

محبة

[زياد السعودي]

ثبتناك في القلب يا ريس
محبة

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد

وتحتَ ناعِسِ رِمشٍ خَدُّها نضِرٌ
يَحْمرُّ مِن خَجِلٍ إن جَاسَهُ نَظَري
تمشي وئيداً وليلُ الشَّعرِ يتبعُها
وتومِئ الرأسَ عَنّي تَتَّقي وَطَري



قطفة من بستان البوح المعتّق بالعطر

والمزهّر بالياسمين والحبق

وسيكون لي عودة برد يليق

ودّي ووردي لهذا اللحن الموشّح بموسيقى

عزفتها الروح بكل ألق وصدق

الشكر للعبير
وبانتظار عاطر عودتكم

ودنا الكثير

[عبدالرشيد غربال]

بوركتم مثلا اعلى لما ينبغي أن تكون على منواله رسالة الشعر..

محبة في طبق من الوفاء، قائدنا العاشق هنا بنعومة..

[شجون الكاتب]

وتحتَ ناعِسِ رِمشٍ خَدُّها نضِرٌ = يَحْمرُّ مِن خَجِلٍ إن جَاسَهُ نَظَري
تمشي وئيداً وليلُ الشَّعرِ يتبعُها = وتومِئ الرأسَ عَنّي تَتَّقي وَطَري

أوووه
هذه القصيدة تحتاج لاعتكاف
زياد ..
بدوت لي كفراشة جددت أجنحتها .. وحلقت بجناحين من بديع

لي عودة / صامتة أو ناطقة/ لست أدري

سلام الشجون

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرشيد غربال

غزلية رائقةبكل المقاييس
غياب ظاهرة التصريع.وما لها من رتبة في عرف القصيدة العمودية..

محبتي للقائد وإعجاب بهذا الالق النابع من صدق..

الوارف الغربال
التصريع خيار
ولو اني تقصدته لصنعته
فاردتها هكذا
وما عابها غياب التصريع
هكذا اظن
ورايي يحتمل الخطأ

ودنا

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرشيد غربال

غزلية رائقةبكل المقاييس..


توزع البنية الاسلوبية بين الخبرية مهيمنة على امتداد 12 بيتا..
ملقاة إلى متلق يجهل المعلومة..

حين تصف ما تراه انت
وكانك تقول لهم ما يجهلون عن :
من تصف

محبتي لك

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرشيد غربال

بوركتم مثلا اعلى لما ينبغي أن تكون على منواله رسالة الشعر..

محبة في طبق من الوفاء، قائدنا العاشق هنا بنعومة..

وبوركت ذائقتكم التي تهب الفائدة والتنوير

محبة

[عبدالرشيد غربال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

الوارف الغربال
التصريع خيار
ولو اني تقصدته لصنعته
فاردتها هكذا
وما عابها غياب التصريع
هكذا اظن
ورايي يحتمل الخطأ

ودنا

لا جدال ..ولستم مخطئين في تغييبها..

هي بالأحرى مكمل جمالي عرفا لا قانونا..

الغياب لا ينقص من الشعر شيئا..

والحضور يزيد الشعر ملحة وحسنا..
ألم يغب التصريع في رائعة الجاهلية :؟

أقيموا -بني أمي - صدور مطيكم...فإني إلى قوم سواكم لأميل ..
كل الود..

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شجون الكاتب

وتحتَ ناعِسِ رِمشٍ خَدُّها نضِرٌ = يَحْمرُّ مِن خَجِلٍ إن جَاسَهُ نَظَري
تمشي وئيداً وليلُ الشَّعرِ يتبعُها = وتومِئ الرأسَ عَنّي تَتَّقي وَطَري

أوووه
هذه القصيدة تحتاج لاعتكاف
زياد ..
بدوت لي كفراشة جددت أجنحتها .. وحلقت بجناحين من بديع

لي عودة / صامتة أو ناطقة/ لست أدري

سلام الشجون

الوارفة الشجون
مرحى بعودتك للفينيق
ومرحى بك هنا
ومرحى بناطق عودتك

كل الود

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

غَيْداقَةٌ كالرُّؤى والحُسْنُ مِئْزَرُها
رمَتْ فؤادي وخَطَّتْ في الهَوى قَدَري
نورُ المُحيّا كما الينبوع من فلقٍ
قَدْ حلّ منبثقاً من هَجْعةِ السّحَرِ
السَّطْعُ ديدنُها والنّورُ روضتُها
كأنها ملَكٌ في هيئةِ البَشَرِ
وصوتُها نغمٌ يسري به هدلٌ
تَشدو بِبَحَّتِها أُهْزُوجَةُ السَّمَرِ
أنفاسُها كَخُزامى من لُمى انْتَشَرتْ
لها انْحَنَتْ سامقاتُ الروضِ والزّهَرِ
وتحتَ ناعِسِ رِمشٍ خَدُّها نضِرٌ
يَحْمرُّ مِن خَجِلٍ إن جَاسَهُ نَظَري
تمشي وئيداً وليلُ الشَّعرِ يتبعُها
وتومِئ الرأسَ عَنّي تَتَّقي وَطَري
وأبْلَجُ المْهْوِ مفتانٌ بِبَسْمَتِها
لَمْعٌ مُقيمٌ بِفيها فَرّ مِنْ خَفَرِ
وفي العُيونِ أقامَ السِّحْرُ مَمْلَكَةً
تُراودُ الطّرفَ آياتٌ مِنَ الحَوَرِ
تَضَوّعَ العِطْرأنساماً بِنَكهَتِها
خَوْدٌ ، رَمَتْني وأفْشَت في الهوى خَبَري
ميَّادَة القَدِّ كالألحانِ في نَغَمٍ
غيداءُ عاتِكَةٌ تَخْتالُ في خَدَرِ
استعْطفُ البوحَ شِعراً كَيْ أرتّلهُ
لحناً يُكفْكِفُ دمعاً نزَّ مِن وَتَري
بأيِّ وعيٍ أصوغُ الحَرفَ مُتْعِبَتي
وقَدْ رماني الجَوى في لُجَّةِ الخَوَرِ
لا تَعْذلوني فَإني مُدْنَفٌ وَلِهٌ
إنَّ الكَرى فرَّ مِنْ لَيلي ومِنْ سَهَري


( البسيط )

احتفالية شعرية رائعة وحس رومانسي جميل جدا
من السماء نزلت علينا
تتهادى في ألوانها
فانتشينا
قصيدة الشعر فيها أمير
سفير تاجه ومنير

اعتذر عن هذه الخربشة

ثم



الجمالية في شعرك عميدنا الزيااااااد لا يختلف فيها اثنان

واستفيد كثيرا من النقد والرؤى المختلفة
دمت شاعرا معطاء
ودامت لنا فرجة اللقاء بحرفك
كل كلام آخر مني قد يشوه جمالية هذه القصيدة

تقديري

زهراء

[علي طحيور الحسني]

وتحتَ ناعِسِ رِمشٍ خَدُّها نضِرٌ
يَحْمرُّ مِن خَجِلٍ إن جَاسَهُ نَظَري

من اجمل ماقرات في وصف حالة المحبوب إذا نظر إليه الحبيب وهي حالة وجدانية حقا لواقعة لمن ديدنها العفاف ولسانها عن الرذائل لكاف أبدعت أيها العميد فشكرا لذائقتك وفكرك الراقي

[عبدالرشيد غربال]

راوح مخاض ولادة الصورة الشعرية بين طبع سلقي وصنعة مكشوفة..

جميل هذا الطباق بين (انحنت) و(سامقات )..

بيد أن الانفاس تحيل عادة إلى الطيب والعطر ، لا إلى العلو والشموخ..

أرى الصورة أعذب اكتمالا لو حضر اسم فاعل من حقل الطيب والعطر والعبق.، تناغما مع (أنفاسها ) الساحرة..


الأمر نفسه مع الجناس البديع في البيت (6) بين (نضر ) و(نظري)
لو حضر (أبو عبيدة ) لوقف كثيرا على ما يفصل (البصر ) كفعل حسي بسيط ، و(النظر ) فعلا مركبا من حس + إعمال للفكر..
ولعمري ، إن حسناء نورية كهاته ، لا تدع مجالا لإعمال الفكر أساسا..فسياق الموقف يشير صراحةإلى أن الذات الشاعرة غارقة في الافتنان والذهول جراء هالة السحر..

للحوار ..فقلما تناول الفينيق قضية الطبع والصنعة..

وللتذكير ، ففي توظيف المحسنين سابقي الذكر ، عذوبة وطلاوة وتفرد..

[فاتي الزروالي]

استعْطفُ البوحَ شِعراً كَيْ أرتّلهُ
لحناً يُكفْكِفُ دمعاً نزَّ مِن وَتَري
بأيِّ وعيٍ أصوغُ الحَرفَ مُتْعِبَتي
وقَدْ رماني الجَوى في لُجَّةِ الخَوَرِ
لا تَعْذلوني فَإني مُدْنَفٌ وَلِهٌ
إنَّ الكَرى فرَّ مِنْ لَيلي ومِنْ سَهَري

إن الوهج لملم ضياءه
وحل بين السطور
ولم يكن نائيا عن طيب حرفك
تمد الأماني
لتبسط الظلال اكفها
وتؤمنا الاشعة الراضية باذرعها

عميدنا القدير
ومن البسيط ما أغرقنا بشهده
فكان البوح أسير حرفك
وكنت نفيس الدر ينظم في سحر الكلم
شكرا لك أيها الشادي
تقديري
وباقة ياسمين لروحك
فاتي

[محمود شومان]

غَيْداقَةٌ كالرُّؤى والحُسْنُ مِئْزَرُها
رمَتْ فؤادي وخَطَّتْ في الهَوى قَدَري

نورُ المُحيّا كما الينبوع من فلقٍ
قَدْ حلّ منبثقاً من هَجْعةِ السّحَرِ

_________

براعة استهلال و جزالة
أعدتنا لشعر الأسلاف الجميل و لكن بنكهة الزياد الشهية

سلمت و دمت شاعرنا الكبير

[سلطان الزيادنة]

قصيدة غزلية بامتياز

تنوع الوصف فيها بين الحسي المعتدل ،والذي لم يتجاوز حدود وصف الشعر والخد والعيون والثغر.. كما هنا:

وأبْلَجُ المْهْوِ مفتانٌ بِبَسْمَتِها
لَمْعٌ مُقيمٌ بِفيها فَرّ مِنْ خَفَرِ

و

وفي العُيونِ أقامَ السِّحْرُ مَمْلَكَةً
تُراودُ الطّرفَ آياتٌ مِنَ الحَوَرِ .

وغزل آخر أسميه الغزل المعنوي ويعتمد في صوره على الصور المعنوية لا الحسية ويصف المتعلقات غير الجسدية للحبيبة كما هنا:

غَيْداقَةٌ كالرُّؤى والحُسْنُ مِئْزَرُها
رمَتْ فؤادي وخَطَّتْ في الهَوى قَدَري


و هنا

السَّطْعُ ديدنُها والنّورُ روضتُها
كأنها ملَكٌ في هيئةِ البَشَرِ

...

لغة القصيدة تفاوتت بين المستعمل المألوف (محيا،ينبوع،فلق،..) و الغريب المهجور (المهو،خود،الخور،..)
وهذا يستدعي من القارئ العودة للمراجع والمعاجم وفي هذا إثراء لمعجم المتلقي الخاص طالما أن هكذا كلمات ليست بالكثرة التي تربك القارئ وتمنع وصول المعنى .

إعتمدت الجملة الشعرية في بنائها اللغوي على الجمل الفعلية أكثر من الجمل الخبرية كما هنا:

ميَّادَة القَدِّ كالألحانِ في نَغَمٍ
غيداءُ عاتِكَةٌ تَخْتالُ في خَدَرِ
استعْطفُ البوحَ شِعراً كَيْ أرتّلهُ
لحناً يُكفْكِفُ دمعاً نزَّ مِن وَتَري

البديع حاضر بفنونه وخاصة المحسنات اللفظية كالجناس كما هنا :نضر و نظر
وحسن التقسيم كما هنا: السَّطْعُ ديدنُها والنّورُ روضتُها

القصيدة تميل للغنائية يخدمها في هذا تقسيم الجمل وطبيعتها القصيرة والجرس الناتج عن تآلف مفرداتها وجرسها الموسيقي الظاهر.

أتوقف هنا وكثير جمال أدركته وعجزت عن حمله على ناقتي العرجاء

قسيم الروح

كنت هنا أعمّد روحي بماء الشعر ،فتقبّلني

محبتي الدائمة

[هيثم العمري]

أخي زياد السعودي بسيطكم جميل وعذب ومليئٌ بالصور الرائعة دمتم والوطن

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرشيد غربال

بيد أن الانفاس تحيل عادة إلى الطيب والعطر ، لا إلى العلو والشموخ..
..

استميح الارواح التي شرفتني العذر
وصولا للغربال الجميل
حتى لا ياخذ تعقيبه المتلقي الى ما لا يريد الشطر

الصدر قال الانفاس : ( أنفاسُها كَخُزامى من لُمى انْتَشَرتْ )
وانتهى المعنى الذي اردت مع نهاية الصدر
العجز قالها هي : ( لها انْحَنَتْ سامقاتُ الروضِ والزّهَرِ )
لها لا تعود على الانفاس بل على صاحبة الخفر
التي تنحني لها سامقاتُ الروضِ والزّهَرِ
وفي امهات الشعر
تجد ان العجز قد يقول معنى
لياتي الصدر ويقول معنى اخراً


وفي رايكم وجاهة

ودي

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرشيد غربال

عذوبة وطلاوة وتفرد..

العذوبة ، الطلاوة والتفرد
هي ان احصد هكذا حراك
من شانه ان يثري
نريدكم هكذا
بارككم المولى

[علا إبراهيم]

يا سلااام !!

ما كل هذا سيد زياد .. ؟!

رائع جداً

[يعقوب العبادي]

الشاعر الأديب العميد

زياد السعودي

مررت هنا لأتذوق بوح حرفك

إسجل إعجابي

دمت بخير