طريح

[حنان عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير هلال

الضعيف في زمننا هذا مهما حاول التحدي وابراز قدراته ، يبقى مهضوم الحق .. ويترك لحمه للطيور الجارحة لتأكله ..فالأسود أو الوحوش البشرية تبحث عن فريسة جديدة حية لتتلذذ بقتلها كمتعة ..

هكذا قرأت النص

فرحت جدا لتواجدك معنا هنا

مساؤك السعد

اهلا بالعبير انا ايضا افرحني وجودك هنا وافتقدتك كثيرا هناك
حقا الضعيف لا مكان له بين الأقوياء اعجبني قراءتك للنص واشتقت طلتك الجميلة
يسعد صباحك

[حنان عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم العربي

حتى في البطوله نحتاج بقية من عقل
فليس منها أن نصارع العتاة ونحن عراة
سيكون انتحارا حتميا
ورفض المجتمع لنا لايعني الهروب منه أو محاربته
بل الاشتباك الفعال فيه
وإلا سيعافنا الخلق منسيين كالموتى
وفي النص الكثير لمن يشاء
مرحبا بك اختا كريمة

مرحبا بالأستاذ ناظم العربي، وقراءة جميلة لنص متواضع
يعتقد احيانا أن الهروب هو الحل ليجد ما هو أقسى وأصعب
سرني جدا مرورك وأحب كثيرا نصوصك
تحياتي

[حنان عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيام صبحي نجار

هروبه إلى الغابة ( ومن المتوقع أن يكون ليلا ) ووقوفه أمام عرين الأسود هو وحده تحدي لهذا الاستقبال البارد
محاولته تدليل نفسه حيث يجدها بنظره باءت بالفشل أمام هذا التحدي
وليست الأسود كالبشر
انها تفترس حين تجوع
ولا تقترب من العدم
أهلاً بك عزيزتي

اهلا بك أستاذة هيام صبحي
سرني جدا مرورك وقراءتك لنصي المتواضع
نعم الأسود لا تقترب من العدم أعجبتني هذا التعبير
اسعد الله صباحك

[مباركة بشير أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنان عبد الله

استقبله الوجود ببرود...حاول تدليل نفسه..
هرب إلى الغاب وأمام عرين الأسود وقف.!
في الصباح وجد ميتاً كما هو ، ! بينما غادرت الأسود المكان بحثاً عن قوت يومها..

إلتقاطة موفقة ....
كذا مصير من يبتغي لنفسه سبيلا للهروب،
بلا تخطيط مُسبق ! حتى ولو وًجد في وسط من لا يعرفون له قدرا !
وتمنيتُ لو بدل "الأسود " "ذئابا" ،،، حتى تكتمل لوازم الغدر التي قضت على
ذياك الساذج المسكين .
شكرا على ما نثر القلم الجميل من درر
ليسرج فينا مكامن الدهشة والإعجاب
وأحلى التحايا لك يا حنان

[المختار محمد الدرعي]

ومضة عبرت باتقان عن حالة الضعف و الانفصام المتفشية في المجتمع و خاصة مجتمع النت
شكرا للابداع
تحياتي

[حنان عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مباركة بشير أحمد

إلتقاطة موفقة ....
كذا مصير من يبتغي لنفسه سبيلا للهروب،
بلا تخطيط مُسبق ! حتى ولو وًجد في وسط من لا يعرفون له قدرا !
وتمنيتُ لو بدل "الأسود " "ذئابا" ،،، حتى تكتمل لوازم الغدر التي قضت على
ذياك الساذج المسكين .
شكرا على ما نثر القلم الجميل من درر
ليسرج فينا مكامن الدهشة والإعجاب
وأحلى التحايا لك يا حنان

اهلا وسهلا بصاحبة القلم الجميل مباركة بشير
نعم لقد كتبت القصة بصيغة اخرى وكان الذئاب مكان الأسود ثم بعد ذلك عدلت عنها لانني وجدت الأخيرة انسب مسار القصة إذ أن الذئب سوف لن يترك فريسة أمامه ويذهب للبحث عن طعام آخرواردت ابراز هذه النقطة بالذات ثم الأسد يرمز أكثر للرفعة و االعلو .
سعدت بمرورك مباركة الأديبة الرائعة
طاب مساؤك

[سميرة رعبوب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنان عبد الله

استقبله الوجود ببرود...حاول تدليل نفسه..
هرب إلى الغاب وأمام عرين الأسود وقف.!
في الصباح وجد ميتاً كما هو ، ! بينما غادرت الأسود المكان بحثاً عن قوت يومها..

نص يؤكد أن الفرد والمجتمع ما هما إلا وجهين لحقيقة واحدة، فشخصية الإنسان تكوين حركي ومحاولة مستمرة في سبيل التوفيق بين رغباته الطبيعية، وقواعد المجتمع المفروضة عليه.
فلو كان مجتمعا فاضلا صاحب عزة وأنفة لما وجد طريحا واستقبلوه ببرود، فالأسود لم تقتله بدء ولا ختاما. إنما حكم بموته طارحه والمجتمع الذي شكله!/ مجرد قراءة وعذرا إن أخطأت.

نص متين، وعميق الهدف والغاية، وليس غريبا على أديبتنا الكريمة الأستاذة حنان، سعدْتُ بمعانقة حرفك هنا كما سعدْتُ به هناك، إليك التحية وباقة ود.

[حنان عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المختار محمد الدرعي

ومضة عبرت باتقان عن حالة الضعف و الانفصام المتفشية في المجتمع و خاصة مجتمع النت
شكرا للابداع
تحياتي

أهلا بك استاذ المختار محمد الدرعي
شكرا لانك هنا
تحياتي وباقة ورد

[حنان عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن لشهب

أستاذة حنان
ما أجمل هذه الومضة المتينة بناء وحبكة ومغزى.
كل التحية لك.
كوني بخير.

اله بك استاذ حسن لشهب
شكرا ،اسعدني ان النص اعجبك
تحياتي وطاب مساؤك

[حنان عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سميرة رعبوب

نص يؤكد أن الفرد والمجتمع ما هما إلا وجهين لحقيقة واحدة، فشخصية الإنسان تكوين حركي ومحاولة مستمرة في سبيل التوفيق بين رغباته الطبيعية، وقواعد المجتمع المفروضة عليه.
فلو كان مجتمعا فاضلا صاحب عزة وأنفة لما وجد طريحا واستقبلوه ببرود، فالأسود لم تقتله بدء ولا ختاما. إنما حكم بموته طارحه والمجتمع الذي شكله!/ مجرد قراءة وعذرا إن أخطأت.

نص متين، وعميق الهدف والغاية، وليس غريبا على أديبتنا الكريمة الأستاذة حنان، سعدْتُ بمعانقة حرفك هنا كما سعدْتُ به هناك، إليك التحية وباقة ود.

اهلا بالأديبة الأريبة والمبدعة المتألقة سميرة
اسعدني جدا أنك هنا واسعدني أيضاً قراءتك النص المتواضع وانه نال استحسانك
كوني بخير وعافية
تحياتي وطاب مساؤك

[خالد يوسف أبو طماعه]

إعادة تدوير
لمزيد من الضوء
نفتقد حراكك ونتفقدك
كل التقدير

[حنان عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه

إعادة تدوير
لمزيد من الضوء
نفتقد حراكك ونتفقدك
كل التقدير

شكرًا لك أستاذ خالد يوسف ،وأتمنى السلامة للجميع
غبت لم أتمكن من الولوج للمنتدى والحجر الصحي منحني الفرصة من جديد لاسترجاع كلمة المرور
تحياتي

[حنان عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال عمران

مرحبا 🌹 ست حنان
قرأتها ضياع مابين الموجود والمأمول.. وماهو كائن وما يجب أن يكون... صعود سلم الأمل الى الألم والعدم..
صراع ببن الرجاء والحياة واليأس والزوال... إنتهى لصالح الأخير.
مودتي

شكرا جزيلا لمرورك المثمر هنا
ومداخلتك التي أضفت وجها وقراءة جديدة لنصي المتواضع
يعطيك الصحة والعافية التي بتنا نعرف حق المعرفة معناها في هذه الأوقات الصعبة
تحياتي

[الحمصي مصطفى]

دلّل نفسه بهروبه منهم .. بهروبه إلى الغاب .. وإلى من؟ إلى بيت الملك ..
وقد أراح نفسه بمجيئه إلى هنا حيث دلّل نفسه ..
فقد كان ميتاً نفسيّاً ، والآن اكتمل موته بمكان مات فيها ميتة منصفة ..
تقديري لعمق اللقطة أستاذة حنان ..
وكثير ودّ

[حنان عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحمصي مصطفى

دلّل نفسه بهروبه منهم .. بهروبه إلى الغاب .. وإلى من؟ إلى بيت الملك ..
وقد أراح نفسه بمجيئه إلى هنا حيث دلّل نفسه ..
فقد كان ميتاً نفسيّاً ، والآن اكتمل موته بمكان مات فيها ميتة منصفة ..
تقديري لعمق اللقطة أستاذة حنان ..
وكثير ودّ

فر من قدره إلى قدره ....
ممتنة لمرورك هنا أستاذ الحمصي مصطفى
وشكرا للتشجيع
تحياتي الخالصة