كابوس ،،، / زياد السعودي

[روضة الفارسي]

المبدع العزيز زياد

حياتنا تكتض بالمرارة والكوابيس

ولسنا بحاجة أن نغمض أعيننا حتى نرى كوابيس

علينا أن نفتحها جيدا لنرى مانحن فيه

أما بواطن ذواتنا فمرآة لواقعنا

نجحت في رسم ما يعانيه هذا الساكن فينا

حفظك الله من كل أذى

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد جيوسي

كابوس
نص يحمل في داخله رمزية كبيرة
يمكن اسقاطها على الكثير من الواقع
واقع الانسان الان
واقع الأوطان
فالرعب في داخله
هو غربتنا عن ذواتنا
العميد زياد
جميل جدا
زياد

الغائب الحاضر الزياد

ميمونة مداخلتكم

ودنا ايها الكثير

[زياد السعودي]

المكرمة الزروالي

الشكر لكم على طيب تواصلكم

وبوركتم الفا

[زياد السعودي]

الجلاصي الجميل

اعتز بما اوردتم

وانتم اصحب باع في هكذا تشكيل

وبوركتم الفا

[زياد السعودي]

الوارف العضيبي

كل التقدير لكم
على طيب حراككم

وبوركتم الفا

[زياد السعودي]

الوارفة المريم

نعول على علو قامة ذائقتكم


فائق تقديرنا لكم

[زياد السعودي]

المليح مصطفى

الشكر لكم


فائق تقديرنا

[زياد السعودي]

المكرمة الشجون

الشكر لكم وانتم تبدعون

والشكر لكم وانتم تتواصلون

كل الود

[زياد السعودي]

المبدعة روضة الفارسي

لطالما احدثتم فارقا

توقيعكم يعني الكثير

الشكر دائما وابدا

[زياد السعودي]

قديري زياد هديب

الشكر لكم

نثمن مروركم عاليا

ودنا

[نبيلة الشيخ]

حين تموت الذات ....
نراها جثة تسعى ....
صورة بإيجاز جميل ....
قصة تحدث كل يوم ....
وقليل من يتعرف على جثته ...تتلفت للطريق ...
شكرا لك أن كثفت أوجاعا جمة ...
بومضة ذات معان .

سلامي لك كما يليق بك .

[زياد السعودي]

الوارفة النبيلة

نعول على سامق ذائقتكم
ميمون تواصلكم
وكل التقدير للنبيلة

[سلام الباسل]

كابوس \ نص متين عميق اللغة
فزع يتسربل بين خلايا المفردة
ليكثّفها بالذهول...
تشرّفت بالمرور والقراءة
ولك احترامي وتقديري

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلام الباسل

كابوس \ نص متين عميق اللغة
فزع يتسربل بين خلايا المفردة
ليكثّفها بالذهول...
تشرّفت بالمرور والقراءة
ولك احترامي وتقديري

وبكم نتشرف دوما
وانتم الفرادة تواصلا

الشكر لارواحكم في كل أين

الود كله

[ليندة كامل]

السلام عليكم
بدهشة قرأة النص من كل النواحي اللغة الفكرة والتسلسل
ما عسايا أقول فوق ما قيل حقا رائعة تقبل مروري ليندة

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كامل ليندة

السلام عليكم
بدهشة قرأة النص من كل النواحي اللغة الفكرة والتسلسل
ما عسايا أقول فوق ما قيل حقا رائعة تقبل مروري ليندة

المكرمة الليندة
الشكر لكم على طيب مروركم
وكل الود

[محمد خالد بديوي]

على صغرها كان يراها كمخلوقات غريبة الشكل
تزجره................فوق احتمالات شعوره بالسكينة
والامان ... طالما ان : المطر/ البرد / الطين / ثالوث
يغتصب ذلك الشعور يزحف كبقية ليل يتكئ على جذع
بلوط مهمل ..... لما يهمل الجذع ... وهو ما نلوذ اليه
او نسحب اليه اذا ما حاصرتنا زوابع الرماد ..؟!
وذلك الثالوث .. لماذا يطل برأسه اذا ما تلوثت الاجساد

سيدي هذا الكابوس يفتح ابواب الدهشة كيف اندس الى
لبه ليغزل الرؤية .. ويجعل التأويل في مهب المستحيل

لكن هناك ثالوث من : حياة / موت / وانسان /

العذب .. العميد .. زياد السعودي
ارق النبض تحية .. ومن ود القلب التقدير ...

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد بديوي

على صغرها كان يراها كمخلوقات غريبة الشكل
تزجره................فوق احتمالات شعوره بالسكينة
والامان ... طالما ان : المطر/ البرد / الطين / ثالوث
يغتصب ذلك الشعور يزحف كبقية ليل يتكئ على جذع
بلوط مهمل ..... لما يهمل الجذع ... وهو ما نلوذ اليه
او نسحب اليه اذا ما حاصرتنا زوابع الرماد ..؟!
وذلك الثالوث .. لماذا يطل برأسه اذا ما تلوثت الاجساد

سيدي هذا الكابوس يفتح ابواب الدهشة كيف اندس الى
لبه ليغزل الرؤية .. ويجعل التأويل في مهب المستحيل

لكن هناك ثالوث من : حياة / موت / وانسان /

العذب .. العميد .. زياد السعودي
ارق النبض تحية .. ومن ود القلب التقدير ...

سلام الله
مثمن رايكم
وانت اصحاب حظوة في هذا اللون

احترامي

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوض بديوي

عميدنا الطيب الأخ زياد ،
تحية :
في الشعر لا أجدكم الا شاعرا ..في ذاكرة مثقوبة :
تلاعبت بتقنيات القصة بحرفنة كبار..ويا دنيا راحوا الحبايب
،

هنا أمام نص بطله صورة تنامت بحرفنة كبار
يستجمعٌ شجاعته "
يعود إلى الجثة فلا يجدها فيتساءل من الذي
هرب إلى الجذع" هلَعاً ؟!!
ولكل كابوس بطل وناقوس...
مودتي واحترامي
أخوكم : عوض بديوي

تناولكم ثرّ
ورايكم منارة
الشكر لكم على وارف تواصلكم

محبتي

[عبدالعظيم الكاظمي]

تحية للعميد
رقي كلماتك
بوركت سيدي

[زياد السعودي]

عبدالعظيم الكاظمي

لا حرمت اطلالتك

محبة

[فدوى كنعان]

كابوس .[COLOR="RoyalBlue"][SIZE="5"].... في الكلمة وحدها من الخوف والهلع ما لا تقبله هدأة النفس .... ولكن بعد الإبحار في المتن تتضح حقيقة قابعة في داخل النفس البشرية كثيرا ما نغض الطرف عن وجودها ......... أكانت الجثة هي البطل أم ذلك الذي اعتراه الهلع ولجأ إلى جذع البلوطة المهمل ....... ؟ قرأت النص أكثر من مرة وفي كل قراءة كنت أصل لمرفئ مختلف وكأنكم أيها الوارف الغيداق تشيرون بالبنان لأكثر من ثيمة وأكثر من تأويل ........ الالفاظ التي استخدمتومها كلٌ لها دلالتها الخاصة وإيحاءاتها المباشرة وغير المباشرة وإن اتفقت جميعا على أن تتوشح بالسواد .... المطر والطين هما أصل الإنسان أولم يـُخلق الإنسان من طين لازب ؟ وإليه يعود ومنه يخرج من جديد .... انتابتني الحيرة والدهشة سيدي الزياد المبدع ***وكان أن رسوت على أن الجثة الملطخة بالوحل هي الإنسان الحقيقي فينا وقد تقاذفته تقلبات الطين فغدا أسير نزعاته مكبلا بواقع أرداهُ بلا ملامح .... وأما الشخصية الأولى في القصة فما ظننتها إلا النفس التواقة للحياة على ما فيها من مرار وسواد حاملة قبسا من الفضول لتعرية الواقع فكانت المفاجأة أن هذا الواقع الذي نخشاه هو نحن أنا وأنت وهو وهي نحن من رسمناه بانحناءاتنا أمام نوازع طيننا فهالنا ما رأينا من أنفسنا من واقعنا الذي نحشره في دهاليز اللاوعي فينا وندعي أننا اعتليناه .... وهنا ما كان من الجثة ( الإنسان الأول فينا ) إلا أن تهرب من ملامحنا المقنعة الغريبة عنها حد الفزع ............

العميد الوارف : قصة قصيرة من حيث انتمائها للأجناس الأدبية لكنها رواية العمر من حيث انتمائها للآدمية فينا
الوصف جاء محملا بمفاتيح أبواب سردية أخرى تصلح لأن تكون أنوية قصص أخرى ...... هذا طبعكم أستاذي فقد انحنت الحروف أمام سطوتكم الطاغية

قراءة ماتعة حد الوجع أماطت اللثام عن جثثنا القابعة في أوعية الروح الحائرة منذ الأزل

كثير ود وتقدير

فدوى كنعان

[فاطمة الزهراء العلوي]

اولا أشكر فدوى الرائعة التي أعادت القصة إلى الواجهة لادرك بانني فوت لحظة متعة ادبية نادرة
ترحيب بهذا " الغرس الادبي "
ولي عودة لاحقا للوقوف بطلة قد تكون أكبر
اعيد اللحظة القراءة
استاذي الزياد
شكرا

زهراء

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فدوى كنعان

كابوس .[color="royalblue"][size="5"].... في الكلمة وحدها من الخوف والهلع ما لا تقبله هدأة النفس .... ولكن بعد الإبحار في المتن تتضح حقيقة قابعة في داخل النفس البشرية كثيرا ما نغض الطرف عن وجودها ......... أكانت الجثة هي البطل أم ذلك الذي اعتراه الهلع ولجأ إلى جذع البلوطة المهمل ....... ؟ قرأت النص أكثر من مرة وفي كل قراءة كنت أصل لمرفئ مختلف وكأنكم أيها الوارف الغيداق تشيرون بالبنان لأكثر من ثيمة وأكثر من تأويل ........ الالفاظ التي استخدمتومها كلٌ لها دلالتها الخاصة وإيحاءاتها المباشرة وغير المباشرة وإن اتفقت جميعا على أن تتوشح بالسواد .... المطر والطين هما أصل الإنسان أولم يـُخلق الإنسان من طين لازب ؟ وإليه يعود ومنه يخرج من جديد .... انتابتني الحيرة والدهشة سيدي الزياد المبدع ***وكان أن رسوت على أن الجثة الملطخة بالوحل هي الإنسان الحقيقي فينا وقد تقاذفته تقلبات الطين فغدا أسير نزعاته مكبلا بواقع أرداهُ بلا ملامح .... وأما الشخصية الأولى في القصة فما ظننتها إلا النفس التواقة للحياة على ما فيها من مرار وسواد حاملة قبسا من الفضول لتعرية الواقع فكانت المفاجأة أن هذا الواقع الذي نخشاه هو نحن أنا وأنت وهو وهي نحن من رسمناه بانحناءاتنا أمام نوازع طيننا فهالنا ما رأينا من أنفسنا من واقعنا الذي نحشره في دهاليز اللاوعي فينا وندعي أننا اعتليناه .... وهنا ما كان من الجثة ( الإنسان الأول فينا ) إلا أن تهرب من ملامحنا المقنعة الغريبة عنها حد الفزع ............

العميد الوارف : قصة قصيرة من حيث انتمائها للأجناس الأدبية لكنها رواية العمر من حيث انتمائها للآدمية فينا
الوصف جاء محملا بمفاتيح أبواب سردية أخرى تصلح لأن تكون أنوية قصص أخرى ...... هذا طبعكم أستاذي فقد انحنت الحروف أمام سطوتكم الطاغية

قراءة ماتعة حد الوجع أماطت اللثام عن جثثنا القابعة في أوعية الروح الحائرة منذ الأزل

كثير ود وتقدير

فدوى كنعان

فريد هذا الوعي
الناجم عن ذائقة مميزة
والذي تتناول من خلاله الفدوى
اشياء الكلام
طوبى لنص ينال عنايتكم
وكثير شكر وامتنان
على وارف اشتغالكم

كل الود

[خالد يوسف أبو طماعه]

نص مكثف جدا بلغته الثرية الرائعة
لن أجاملك هنا سيدي
وسأقول رأيي بكل صراحة وشفافية
نص رائع بكل المقاييس الفنية لأدوات السرد
حبكة ومتن وحكي وقفلة مدهشة
والتثليث الجميل باقتباسات رائعة
اكتشف حقيقته التائهة منذ زمن
وقف أمام مرآته التي أظهرت دواخله
تتضح المعالم شيئا فشيئا
ليكتشف أنها : جثته هو
يهرب الى الجذع هلِعاً !!!
يستجمعٌ شجاعته
يعود إلى الجثة فلا يجدها فيتساءل من الذي
هرب إلى الجذع هلَعاً ؟!!

تمنيت لو أن النص ازداد طولا
لكنه القلم إن توقف فلابد من إدراج نهايته
نص مائز وأعجبني جدا
أنتظر جديدك لنرقى بالمدينة الحالمة
وننعشها لتصحو من غفوتها وسهادها
محبة لا تنضب