لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
⊱ المدينة الحالمة ⊰ مدينة تحكي فيها القصة القصيرة اشياء الزمان المكان |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
27-03-2014, 09:57 AM | رقم المشاركة : 26 | ||||
|
رد: الصفعة..
وتصورت في لحظة نرجسية طاغية .. قد لا يغعلها ﻷجل
لكنه بالفعل كان قد رحل صفعة قوية ومؤلمة لكنها جاءت في وقت مناسب فلولا هذه الصفعة ما كانت لتعرفه ...! اﻷديبة الزهراء قصة جميلة وراقية ... سلمت روحك احترامي وتقديري
|
||||
29-03-2014, 04:38 PM | رقم المشاركة : 27 | |||||
|
رد: الصفعة..
اقتباس:
اخي قباجة لخصت النص بشكل رائع جدا في تساؤلاتك المشروعة والشرعية فشكرا كبيرة لك
|
|||||
30-03-2014, 02:58 AM | رقم المشاركة : 28 | ||||
|
رد: الصفعة..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي الصفعة كانت تجلس في نفس المكان ، الذي شهد قصة حبهما.التقيا فيه منذ سنوات.... طول الزمن يضعف احتمال الملل سبباً للرحيل ،، فالملول بطبعه لا يثبت طويل زمن . سجل أحلى أحاديثهما..أحاسيسهما المفعمة بالحياة..تشابك أيديهما ترسم وعود الغد..وباركها بروعة جماله. يقع المكان في مفترق حديقة تظللها أشجار الصنوبر ، بعيدا عن مناخ الضوضاء وأتربة السيارات العابرة وبعيدا عن زحمة المدينة. وصف المكان يشي بأنّ الحبّ كان فضفاضاً في رومانسيّته و بعده عن الواقع .. ثمّ لسنوات ؟؟ هناك خلل في بناء العلاقة إذاً يحمل مسؤوليّتها الطرفان . كانت متوترة. لقد أقلقها اتصاله المبكر على غير العادة. صوته كان خاليا من كل التعابير الجميلة...نبرته حادة وملبدة بالتردد. سألته ..ما الخبر؟ أغلق جهاز هاتفه الخلوي..وضاع السؤال تاركا الحيرة والشك يمارسان ضغوطا كبيرة ..عليها. صوته الخشبيّ و تردّده أقرأ فيهما أنّه و إن أخذ القرار لكنّ التوتّرمشترك بينهما .. إغلاق الجهاز يمهّد لحدث قادم = عليها أن تقرأ قراره من ملامحه أكثر من السمع به . رأت الوطن في عينيه نهارا لا يغيبه ليل...أحبت الاشياء ..كل الأشياء التي يحبها..عشقت الموسيقى الكلاسيكية ..وانبهرت بصمت المتاحف وعظمة الابداع..علمها أن تعانق الاشياء في عظمة جزيئاتها الصغيرة..ولذلك كان الوحيد الذي شغل بالها ...وأحبته.. وصف وحدانيّة الحبيب جاء من طرفها ( نظرتها رومانسيّة ) و هذا يتناقض مع موسيقاه الكلاسيكيّة و حبّه المتاحف ... ما يقول لنا إنّهما مختلفان في الرؤية و التقرّب من عالم الآخر كان من طرف واحد .. فكرت كثيرا... -ماذا يمكن أن يكون الخبر؟ نتيجة الفحص؟ بقعة الأرض التي اتفقا عليها ؟ الترقية.. أعياها التفكير ..طلبت قهوة سوداء في انتظاره.. إحساسها قال ما حاولت أن تغيّبه عن ذهنها باللاشعور .. اعتذر عن التأخير..أشعل سيجارة ..مج َّ نفسا طويلا ، فتداعى دخانها على وجهه ماسحا كل تعبير عنه. لم تستطع أن تفهم شيئا...كان يتحدث ويتحدث دون انقطاع لعلها فهمت..لكنها لم تستوعب لقد قرر السفر ..وتغيير الحال. {أحس بالملل يخنقني..سأتطوع لخدمة الأنسانية.. في الأماكن النائية من المعمورة..و... -أربكتني... قالت وشبه ابتسامة ترتسم على محايها ثم أردفت: إذن نسافر معا... قاطعها ..لا...سأسافر وحدي..أعتذر...يلزمك وقت قصير للنسيان..و... وضاعت بقية حديثه في دخان سيجارته التي أحجمت عنها رؤيته من جديد.. ضبابيّة وجهه و حديثه يؤكّدان أنّ حجّته مفتعلة .. ثمّ الملل يتناقض مع العمل الإنساني الّذي يحتاج إلى إقبال على الحياة و الأمل .. الأماكن النائية..الإنسانية ؟؟ وأنا؟.. لقد ضاع كل شيء في ذرة من ثانية...وصار الوطن في هذا الجزء من الثانية المتناهي في الصغر..صار الوطن كله زحمة من الأسئلة..ظلاما أسقط أضواء النهارات. ضاع كل شيء..وضاعت هي في احتراقات الاعتذار..وفي هذا الشلل الجديد في لغته. أسفر الصبح ..وهي في نفس المكان تستغرب تفاهة الانسان أمام شدة القد ر .. وتصورت للحظة نرجسية طاغية..قد لا يفعل لأجلها..لكنه..كان بالفعل قد رحل. تساؤلاتها مبرّرة بالنسبة لنوعيّة حبّها .. و صحوة من الحبّ هي أشبه بالصفعة الّتي وجّهها الزمن بما فيه من شدائد نسندها للقدر و كثير منها نشارك في صنع شدّته .. فلو تناولت الحبّ بتوازن بين العاطفة و العقل لسبقته بالصفع و غادرت .. تصوير حالتها و قد غادر يقول إنّها ستحتاج طويل وقت للنسيان لا قصر وقت كما قال هو و هذا دليل آخر على اختلاف في منظار كلّ منهما للحبّ .. اختلاف لو أدركته باكراً لما كان ما كان .. الجميل نقاء روح جعلها ترى في احتمال أن يبقى لأجلها نوعاً من النرجسيّة .. هي محاولة للقراءة .. و ما قلته أقلّ بكثير ممّا جاء في التفاصيل ..
أجدتِ البناء .. و سموّ الغرض لا يخفى على أحد . مودّتي و احترامي
|
||||
30-03-2014, 07:15 PM | رقم المشاركة : 29 | ||||
|
رد: الصفعة..
ساعود للرد على مداخلاتكم القيمة احبتي
فقط ادرج هذا الرابط للبشرى الفاضلة ولي عودة للرد http://www.fonxe.net/vb/showthread.p...05#post1269505
|
||||
16-08-2015, 06:36 PM | رقم المشاركة : 30 | |||||
|
رد: الصفعة..
اقتباس:
خلوق طيب معطاء شكرا السي التدلاوي
|
|||||
16-08-2015, 06:38 PM | رقم المشاركة : 31 | |||||
|
رد: الصفعة..
اقتباس:
شهادتك تشجعني على الاستمرارية في نحت هذا الجنس الأدبي الوعر واقتراحك في محله سأعدل الآن القفلة استاذي الفاضل شكرا بلا حدود ونفقتد حضرتك
|
|||||
16-08-2015, 06:40 PM | رقم المشاركة : 32 | |||||
|
رد: الصفعة..
اقتباس:
مساء الخير نفتقد حضرتك عساك بخير ثم شكرا كبيرة على مداخلتك القيمة
|
|||||
16-08-2015, 06:47 PM | رقم المشاركة : 33 | |||||
|
رد: الصفعة..
اقتباس:
فكم من فحولة هشة تفضحها ساعة الحقيقة شكرا كبيرة
|
|||||
16-08-2015, 06:49 PM | رقم المشاركة : 34 | |||||
|
رد: الصفعة..
اقتباس:
وعساك بخير نفتقد حضورك ثم شكرا على الحضور البهي
|
|||||
16-08-2015, 07:40 PM | رقم المشاركة : 35 | |||
|
رد: الصفعة..
السلام عليكم ورحمة الله
حياك الله أ. فاطمة الزهراء لي قراءة نقدية مطولة ، أوردها بعد قليل ، وتتضمن : تصحيح لغوي وإملائي إن وجد . تحليل فقرات النص . البناء السردي . الحبكة . النهاية أو القفلة . مع تحياتي وتقديري ،،، |
|||
16-08-2015, 09:14 PM | رقم المشاركة : 36 | |||
|
رد: الصفعة..
كانت تجلس في نفس المكان ، الذي شهد قصة حبهما.التقيا فيه منذ سنوات....
سجل أحلى أحاديثهما..أحاسيسهما المفعمة بالحياة.. تشابك أيديهما ترسم وعود الغد.. وباركها بروعة جماله. يقع المكان في مفترق حديقة تظللها أشجار الصنوبر ، بعيدا عن مناخ الضوضاء وأتربة السيارات العابرة وبعيدا عن زحمة المدينة. كانت متوترة. لقد أقلقها اتصاله المبكر على غير العادة. صوته كان خاليا من كل التعابير الجميلة... نبرته حادة وملبدة بالتردد. سألته ..ما الخبر؟ أغلق جهاز هاتفه الخلوي..وضاع السؤال تاركا الحيرة والشك يمارسان ضغوطا كبيرة ..عليها. رأت الوطن في عينيه نهارا لا يغيبه ليل... أحبت الاشياء (الأشياء ).. كل الأشياء التي يحبها..عشقت الموسيقى الكلاسيكية .. وانبهرت بصمت المتاحف وعظمة الابداع ( الإبداع ) .. علمها أن تعانق الاشياء (الأشياء ) في عظمة جزيئاتها الصغيرة..ولذلك كان الوحيد الذي شغل بالها ... وأحبته.. فكرت كثيرا... -ماذا يمكن أن يكون الخبر؟ نتيجة الفحص؟ بقعة الأرض التي اتفقا عليها ؟ الترقية.. أعياها التفكير ..طلبت قهوة سوداء في انتظاره.. اعتذر عن التأخير..أشعل سيجارة .. مج َّ نفسا طويلا ، فتداعى دخانها على وجهه ماسحا كل تعبير عنه. لم تستطع أن تفهم شيئا...كان يتحدث ويتحدث دون انقطاع لعلها فهمت..لكنها لم تستوعب لقد قرر السفر ..وتغيير الحال. {أحس بالملل يخنقني..سأتطوع لخدمة الأنسانية ( الإنسانية ) .. في الأماكن النائية من المعمورة..و... -أربكتني... قالت وشبه ابتسامة ترتسم على محايها ثم أردفت: إذن نسافر معا... قاطعها ..لا...سأسافر وحدي..أعتذر...يلزمك وقت قصير للنسيان..و... وضاعت بقية حديثه في دخان سيجارته التي أحجمت عنها رؤيته من جديد.. الأماكن النائية..الإنسانية ؟؟ وأنا؟.. لقد ضاع كل شيء في ذرة من ثانية... وصار الوطن في هذا الجزء من الثانية المتناهي في الصغر.. صار الوطن كله زحمة من الأسئلة..ظلاما أسقط أضواء النهارات. ضاع كل شيء..وضاعت هي في احتراقات الاعتذار.. وفي هذا الشلل الجديد في لغته. أسفر الصبح ..وهي في نفس المكان تستغرب تفاهة الانسان (الإنسان )أمام شدة القدر .. وتصورت للحظة نرجسية طاغية..قد لا يفعل لأجلها قراءة في النص ، بعيدا عن مناخ (مناخ كلمة زائدة يمكن حذفها وترك القارئ يتخيل معنى الضوضاء ) (أغلق جهاز هاتفه الخلوي) (جهاز كلمة زائدة وجب حذفها ) وشبه ابتسامة ترتسم على محايها ( صيغة المفرد أفضل من الجمع من حيث الاستساغة - محياها -) قاطعها ..لا...سأسافر وحدي..أعتذر...يلزمك وقت قصير للنسيان..و... ( هنا لا نستخدم سأسافر وكلمة أسافر تعبر عن المضارع والمستقبل في آن واحد وهو المطلوب ) ظلاما أسقط أضواء النهارات. ( أعتقد الجمع الصحيح لكلمة نهار نهر بضم الميم والهاء معا وهذا قول القرطبي ، والله أعلم) (لقد ضاع كل شيء في ذرة من ثانية ) هنا الوقت لا يقاس بالذرة والمناسب في جزء من ثانية قراءة في المفردات : قالت وشبه ابتسامة ترتسم على محايها ( هنا رأيت كلمة شبح ابتسامة يرتسم على محياها مناسبة أكثر من شبه ). وأتربة السيارات ( الأكثر ملائمة هو : غبار السيارات ) أسفر الصبح ..وهي في نفس المكان تستغرب تفاهة الانسان (الإنسان )أمام شدة القدر .. تأملت وتخيلت كم المشاعر وحجم المأساة في مكوثها للصباح ، أما ( وهي في نفس المكان ) أثارت الشجن فالعبارة تحمل في طياتها ذكريات كثيرة تدق عقل وقلب البطلة الفكرة : جاءت الفكرة منطقية ،واقعية وتحدث كثيرا . السرد : أتى السرد جيد جدا وبشكل شيق ومثير يجذب المتلقي . الحبكة : حيكت الحبكة بشكل متقن بداية من الاتصال ببطلة القصة ومشاعر الحيرة والقلق التي احتلتها ، واستمرت في توهجها حتى قبيل القفلة . القفلة : في البداية كان يجب التوقف عند جملة ( وهي في نفس المكان تستغرب تفاهة الإنسان أمام شدة القدر) ثانيا، هناك من هو مقتنع بالقفلة وبمبرر بطل القصة للتخلي عن حبيبته ، وهناك من لم يقتنع وأرى أن القفلة جاءت مناسبة فأي عذر لن يبرر قتل سنين الحب بدم بارد ؟ لا يوجد عذر مهما قدم من أعذار لن تجدي فقد جرحها جرح عميق قد لا يداويه الزمن . شكرا لك أ. فاطمة الزهراء مما لا شك فيه كانت القصة في جميلة وهادفة . مع تقديري ،، |
|||
16-08-2015, 09:33 PM | رقم المشاركة : 37 | ||||
|
رد: الصفعة..
اقتباس:
البشرى سيدة اللغة ماذا يمكن ان أضيف فلى تتويج نصي بهكذا مرور ، سلط الضوء بأداوت عارفة ورزانة نقدية نفتقدها في زمن ضاع فيه كل شيء انحناءة لقلم يصنع الفارق وكم أحن إلى حرفك وحضورك البهي المثمر المنتج صديقتي
|
||||
16-08-2015, 09:35 PM | رقم المشاركة : 38 | |||||
|
رد: الصفعة..
اقتباس:
مرحبا بك في كل وقت النص ملكك الآن افعل به ما تشاء فالكتابة تتوالد بطريقة صحيحة عبر القراءة الجادة لك ذلك أخي الطيب
|
|||||
16-08-2015, 09:44 PM | رقم المشاركة : 39 | |||||
|
رد: الصفعة..
اقتباس:
قراءة جد رائعة أثلجت صدري واحببت نصي فيها كثيرا فقد نال اهتمام مبدع كريم حسنا: لن اناقش معك العبارة السردية كفكرة لان لدي متخيل معين لحظة مخاض ، وثانيا لانه من حقك ان ترفض بناء الجملة وساحافظ على شرعيتك النقدية بكل حيادية ، وبكل فخر و بكل اعتزاز من قلم أحترمه جدا القفلة : أتفق معك فما اقترحته جميل جدا ..وتم التعديل ، في انتظار من يقترح شيئا آخر . بالنسبة للهفوات وخصوصا غياب الهمزة معك حق سأصحح الآن لدي مشكلة كبيرة في لوحة المفاتيح ولكن هذا لا يبرر غيابها ساصحح الآن مع اعتذاري عن غيابها ثالثا سأفرد بحول الله لهذي القراءة الرائعة ،ورقة مستقلة في ركن الضوء احتراماتي وتقديري الكبيرين مبدعنا الرائع علي
|
|||||
16-08-2015, 10:03 PM | رقم المشاركة : 40 | |||||
|
رد: الصفعة..
اقتباس:
أ.الفاضل أحمد تفضل هنا http://www.fonxe.net/vb/showthread.p...67#post1476367
|
|||||
17-08-2015, 02:07 PM | رقم المشاركة : 41 | ||||
|
رد: الصفعة..
شكرا لكم احبتي
في انتظار جديدكم وجديدي
|
||||
20-08-2015, 04:04 AM | رقم المشاركة : 42 | |||
|
رد: الصفعة..
نص جميل ومرهف وجذاب حتى الحرف الأخير
وكم اعجبتني فكرة الوطن المضيء المتمثل في شخص الحبيب والذي أظلم ما أن غاب دمت مبدعة عزيزتي |
|||
21-08-2015, 12:13 AM | رقم المشاركة : 43 | |||
|
رد: الصفعة..
قرأتها بطريقتي وقياساً على واقع معاش
واقع المجاهد الذي يضحي بحبه لكل ما ومن حوله من أجل الوطن من أجل الإنسانية ومن أجل أن يتمتع غيره بالحرية فهل نعتبر هذا المجاهد من أجل الإنسانية مخطئ في حق من أحبوه! قصة جميلة بكل ما تضمنت بوركتِ الغالية الزهراء ودي |
|||
21-08-2015, 12:43 AM | رقم المشاركة : 44 | |||||
|
رد: الصفعة..
اقتباس:
شكرا جزيلا اخي عوض همسة: بالنسبة للرابط لا يفتح لي
|
|||||
21-08-2015, 12:44 AM | رقم المشاركة : 45 | |||||
|
رد: الصفعة..
اقتباس:
شكرا كبيرة من هنا حتى أين أنت ِ سرني جدا وجودك
|
|||||
21-08-2015, 12:46 AM | رقم المشاركة : 46 | |||||
|
رد: الصفعة..
اقتباس:
حضور النوال يسعدني جدا فشكرا يا درة الفينيق
|
|||||
21-08-2015, 12:52 AM | رقم المشاركة : 47 | ||||
|
رد: الصفعة..
اقتباس:
شكراً لزهراء الفينيق وأشكرك على اللقب الذي أعتز به تحياتي وتقديري |
||||
21-08-2015, 12:07 PM | رقم المشاركة : 48 | ||||
|
رد: الصفعة..
تستاهلي كل خير يا طيبة
|
||||
23-08-2015, 05:58 PM | رقم المشاركة : 49 | ||||
|
رد: الصفعة..
صفعة موجعة تلك التي تلقتها
نص جميل وقديم ويبدو في بدايات الزهراء في كتابة القصة باستطاعتك إعادة ترميمه وإخراجه بقالب سري أنيق وكل ثقة بأنك تستطيعين فعل ذلك تقديري للزهراء
|
||||
24-08-2015, 12:27 AM | رقم المشاركة : 50 | |||||
|
رد: الصفعة..
اقتباس:
يقال بان الكتابة تنضج مع القراءة حين تقبض القراءة على الفكرة وقد قبضت قراءتكم أحبتي على الفكرة شكرا كبيرة مبدعنا خالد ومرحبا بك وبنقدك وباهتمامك مرحب بك دوما وبكل من يمارس نقدا بانيا جميلا ومنك نستفيد خويا الطيب
|
|||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|