|
⊱ المدينة الحالمة ⊰ مدينة تحكي فيها القصة القصيرة اشياء الزمان المكان |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
16-08-2011, 09:24 AM | رقم المشاركة : 26 | ||||
|
رد: صراع
السلام عليكم
بكل الود و التقدير أنقل النص للمدينة الحالمة .. محبتي للسكينة. |
||||
17-08-2011, 01:15 AM | رقم المشاركة : 27 | |||
|
رد: صراع
الكاتبة الاديبة سكينة المرابط
هو فعلا صراع وفد لا ينتهي حتى ولو كان هناك تأنيب للضمير في بعض الاحيان,والسبب الرئيس هو الخداع الذي تفشى بلقب الحرية او اكتشاف ما هو مختلف من الطرف الاخر,وبالنسبة للانثى هنا هو اقناع نفسها بانها لا تزال فتية غضة ولن تكبر احترامي وتقديري |
|||
17-08-2011, 01:29 AM | رقم المشاركة : 28 | ||||
|
رد: صراع
الغالية سكينة المرابط
مشهد رائع ومعبر عن الحالة التى إكتاحت الحياة الحين وكثرة النزاع والخلافات التي تدور بمجتمعتنا اليوم لكي تحياتي
|
||||
26-08-2011, 03:50 AM | رقم المشاركة : 29 | ||||
|
رد: صراع
اقتباس:
شكرا لمجهوداتك الطيبة محبتي والتقدير سكينة |
||||
26-08-2011, 04:05 AM | رقم المشاركة : 30 | ||||
|
رد: صراع
اقتباس:
شكرا لبهي حضورك الثري كل التقدير والاحترام أخي سكينة |
||||
26-08-2011, 04:12 AM | رقم المشاركة : 31 | ||||
|
رد: صراع
اقتباس:
تقديري واحترامي سكينة |
||||
29-08-2011, 01:37 PM | رقم المشاركة : 32 | |||
|
رد: صراع
كل التقدير والشكر للقدير عدنان حماد
كل عام وأنت بخير مودتي والاحترام سكينة |
|||
31-08-2011, 12:52 PM | رقم المشاركة : 33 | |||||||||||||
|
رد: صراع
الكاتبة سكينه المرابط
تحياتي قصة صراع الموفقة بعنوانها الذي يعكس تسلسل أحداثها اللغة ممتعة والاسلوب فيه تحدٍ للقارئ كي يدخل ابواب النصّ والسرد فيه ضياع للقارئ الذي يتوه بين المتكلمين مرة هي تتكلم وهو(؟) يداريها ومرة هو يتكلم (قيسها) حين يقول:" تجمعني وإياها نصعد السيارة" مرتبكة تقلب الهاتف تفرغه ثم تصعد السيارة مع زوجها مع من اجتمعت بصعود السيارة اولا؟؟ خلافها مع زوجها حول اعمال البيت غرورها بتصابيها رغم شهود الإثبات(الأحفاد والكنائن) احداث متصارعة تعكس صراعا نفسيا عند المرأة، الجدة في العمر، الصبية في الروح التي تفتش عن الحياة اينما كانت أحداث تؤكد التوفيق في العنوان قصة تستحق القراة مغرية قراءتها دمت اديبة معطاءة
|
|||||||||||||
31-08-2011, 04:24 PM | رقم المشاركة : 34 | |||
|
رد: صراع
أهلا بالكبير خير الدين شكرا لك هذا الهطول الجميل الذي ينم عن قراءاتك الكثيرة للنص
وللتوضيح فقط :أشير هنا غلى أن الجملة الرابطة بين الحدث الأولى والثاني هي : تبادلا قبلة الصباح / الضياع ، قدم لها هدية المتعة هاتف وبطاقة رقمية جديدة هو رقم لهما خاص لا أحد يتسرب ليعلم ما يجري بينهما فتحضر لحظة لقاء تجمعني وإياها نصعد السيارة ، مرتبكة اليدين تقلب الهاتف تفرغه من البطاقة الأولى وتعيد بطاقة البيت وكأن لاشيء حصل هذا الصباح ففاء الربط ، أوضحت أن الحدث الاولى كان أن تبادلا قبلة الصباح ثم قدم لها الهدية ، وربطت لقاء بها في تجمعني وإياها يعني أنا وهي ، أتمنى أن أكون قد وفقت للتوضيح وإلا لا أخجل أن تنيرني أكثر كل التقدير لك والامتنان شكرا لك كبيرنا خير الدين حضورك الثري عيد مبارك سعيد كل عام وأنت بألف خير سكينة |
|||
02-03-2018, 04:30 PM | رقم المشاركة : 35 | ||||
|
رد: صراع
لمزيد من الضوء
تحياتي
|
||||
11-03-2018, 05:59 PM | رقم المشاركة : 36 | ||||
|
رد: صراع
تضيء عتمة حرفي الأديب النبيل خالد أبوطماعة
دمت متألقا سكينة |
||||
15-03-2018, 08:18 PM | رقم المشاركة : 37 | ||||
|
رد: صراع
نص يضغط على موطن الجرح أو الكسر بقوة
فيفور الألم وكأنه شلال ماء يخرج من بين الصخور. ينثر الأسئلة كفلاح ينثر بذور قمحه في البيدر.! فمن يقول ما السبب الذي يخلق مثل هذه الحالات المتطرفة والخارجة عن المألوف والمعتاد وما يجب أن يكون عليه الحال. سيكون مخطئا. هناك كم من الأسئلة كما الحبوب التي امتلأت بها السنابل..!! ما الأسباب.. هذا هو الصحيح. وحين نحصد كل الإجابات الممكنة سيكون بإمكاننا إدراك وفهم ومعرفة كيف نشأت مثل هذه العلاقات التي تتنبأ بانهيار مجتمعاتنا وخرابها. وسيكون بإمكاننا أيضا كيفية علاج هذه الحالات الشاذة وإعادة تأهيلها لتبدأ حياتها بخطى صحيحة ومستقيمة. صحيح أننا لسنا ملائكة، وقد نتعثر يوما بطريقة او بأخرى لكن علينا أن نرفع من صوت المنبه الداخلي حتى لا نغوص أكثر بوحل المصيبة التي سلكنا فيها بعض الخطى. وإلا فإننا سنبقى نسير الى الخلف دون أن ننتبه الى أن لحظات الخطر صارت قريبة جدا بسبب تأخرنا ونحن نحسب أننا نتقدم ونسمو. وبأسم الحب ما أكثر المبررات الرخيصة.. حين لا ننتبه لمشاعر الآخر من أجل غرائز توهمنا بالرفعة وغرور يدفعنا لنتصرف بأنانية مقيتة. صــــــراع .. عنوان مناسب جدا للقضية المطروحة. لكن من أين يبدأ هذا الصراع..سلسة تطوراته .. اشتعالاته.. والى أين ينتهي. لا شك أن التربية الدينية والقيم والعادات والتقاليد كلها تدخل في تفكيك هذه المعضلة. وقد تذكرت خلال كتابة هذا التعليق يوم فتح مكة وذهاب النساء الى النبي عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم. حيث قال: {{ بايعنني على أن لا تشركن بالله شيئا ـــ حتى وصل الى قوله: ولا تزنين ــ فقالت هند للنبي : وهل تزني الحرة.؟!}} هذه المرأة كانت حتى لحظة السؤال تعد كافرة ومشركة. ولم يكن دافع السؤال الاستنكاري هو الدين، بل ما كان عليه العرب من عادات وتقاليد يعد الزنا في عرفهم من فعل العبيد لا من فعل الحرائر. وهذا ما أكده الدين وأمر به. وللأسف نحن في دوامة وصراع مع هذا الحدث الذي أصبح مألوفا ومن الأمور الطبيعية في دولنا التي جعلت من الزنا مهنة وتمنح للزانية ولبيوت الزنا رخصة صادرة عن الدولة..!! إذن الحرة لا تزني وهذا ما كانت عليه أمتنا حتى قبل الرسالة النبوية. وإذا قلنا أن الصراع يبدأ من الداخل فعلينا أن نفهم كيف نبت في الداخل وكل التعاليم تؤكد على حرمته وإنكاره.. وننسى المؤثرات الخارجية التي لها الدور الأكبر في زرع بذور هذه الفتن ورعاية نموها..المجتمع.. الأسرة البيئة العامة .. كلها يجب أن تكون صحيحة وفي أحسن أحوالها حتى نتمكن من الوصول الى نتائج إيجابية .. تفعيل معنى : الحرة لا تزني وترسيخه بأساليب علمية.. إعادة الثقة الى المرأة حتى لا تسعى كالمتسولة وراء حقوقها يجب أن تنشأ المرأة حرة وقوية مدركة لحقوقها وواجباتها. وهذا يحتاج الى الكثير من العمل الكفاح لأننا سنصطدم بفتاوى لا علاقة لها بالدين وسنكتشف أن معظم تاريخنا مزور وأن الكثير من الأحاديث النبوية المنتشرة لا أساس لها من الصحة. أديبتنا القديرة سكينة المرابط والله أنني نسيت نفسي وهذه من عاداتي السيئة فأرجو المعذرة على الإطالة . بوركت وبورك حرفك المتمكن الذي شكل هذا النص البارع والمتقن. احترامي وتقديري
|
||||
16-03-2018, 06:58 PM | رقم المشاركة : 38 | |||||
|
رد: صراع
اقتباس:
لم يدع لي أخي محمد ما أقول
|
|||||
|
|
|