لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
⊱ المدينة الحالمة ⊰ مدينة تحكي فيها القصة القصيرة اشياء الزمان المكان |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
21-01-2018, 11:58 AM | رقم المشاركة : 26 | |||||
|
رد: العجوز ... قصة.. خالد يوسف أبو طماعه
اقتباس:
نادرا ما أفقد انتباهي ؛ لأضيع في متاهات صمت طويلة الى ان {{جحظت عيناه استنكاراً لما سمع واختلط نشيجه بالدموع.}}يحيط الذهول قلبي.. روحي.. والذاكرة .. فأبدو كطفل أضاع أمه في شارع مزدحم يشطر مدينة عتيقة الى نصفين.! يحدث هذا عندما أمر بنص كهذا النص {العجوز} الذي يمر مهرولا .. يبتسم وهو ينظر إلي وكأنه يدعوني للحاق به ومرافقته. أمتثل لرغبته وأنسى نفسي..! وبعد.. كنت أحاول ترتيب مشاهد النص، من رنين الهاتف أي المشاهد ما حدث فعلا..وأي المشاهد ما صنعته ذاكرة محطمة.. وهل كان هناك ما صنعه الكبر والخرف.. حاولت الولوج الى ذاكرة العجوز فوجدتها متيبسة..!! . نص شاهق .. باذخ ..ماتع حد الارباك والتعب.. بناء من طراز فريد وحبك متين ارتقى بنا عبر تطورات الحدث بهدوء مريب..وقد جذبنا بسرده الآسر حتى وصلنا الى قمة الانبهار والتشويق وما ان لمح في أعيننا أننا انتهينا من افتراض نهاية تتناسب مع الترابط الدقيق الذي أتاح لنا ان ندخل الى شخصية (العجوز) والعبث بحواره مع نفسه.. وربما الإجابة على أسئلته..التحديق بالساعة المتناثرة، وعصاه المتآكلة... الفضول برفع سماعة الهاتف...حتى وجدناه يلقي إلينا بقفلة أمطرتنا بجمر غزير.. فمن سيطفئ وجعنا يا صديقي..!! أديبنا القدير وصديقي العزيز خالد ابو طماعة هنا ؛ القمة.. وقد كنت وحدك...هكذا رأيتك. سلمتم وسلمت روحكم نقية ومحلقة.
|
|||||
22-01-2018, 12:20 PM | رقم المشاركة : 27 | ||||
|
رد: العجوز ... قصة.. خالد يوسف أبو طماعه
سردية موفقة وكتبها اديبنا المبدع مكتملة العناصر فيها مواصفات السرد
وكانت الحداثة بالتكثيف والرمز والتصوير وخالية من الحشو وهنا الحداثة التي نحتاجها التكثيف الرمز ولا يمنع ومن وجوده وايصال الفكر بأقل الكلمات فنحن نعيش عصر السرعة وكذلك المجتمعات تملك ثقافة وعلى الكاتب دوما أن يترك للمتلقي شيئاً يثري فكره كي يكون مشارك ومن هنا علينا دوما بالسؤال ماذا اضافت القصة للمتلقي وما اذا هو اضاف لها وهل اخذ العبرة وتعلم شيء جديد ؟ ولا ننسى ايضا ماذا اضافت القصة للكاتب هل اضافت له شيئا ..؟ وماذا هو اضافة للقصة المحدثة وهنا برز دور الكاتب اديبنا الاخ خالد وقد تخلى عن نفسه في داخل السردية وجعل الابطال يتحدثون عن أنفسهم والحادثة وهنا الابداع ودور الناص ان ينسى نفسه ويترك المتلقي يعيش الحدث كأنه يشاهد بانوراما . وأما فكرة النص نحن نعيش واقع سيء وزمن فيه تفكك وفيه من الجحود الكثير وهذه ثقافة مستورة او دخيلة على مجتمعاتنا العربية ودوما الانسان قد يمر بحالات من الاحباط واليأس قد تؤدي به لعمل جريمة اما أو انكسار النفس حتى يصيبه الوهن ولا ننسى الضغوطات المجتمعية والمعيشية الكثير لنقوله ولكن بعد الجريمة لا ينفع الندم وسوف يعيش الانسان مع الأصعب الا وهو عذاب الضمير وهنا تحققت الدهشة بالقفلة التي حولت رأي المتلقي اخيرا اسعدني هذا الابداع واكثر ما اسعدني التصوير والايجاز وخلو السردية من الحشو احترامي وتقديري ودام ابداعك اخي خالد الجميل وانت من يعايش هذه المواقف مع تحيات ابو خالد |
||||
22-01-2018, 01:23 PM | رقم المشاركة : 28 | ||||
|
رد: العجوز ... قصة.. خالد يوسف أبو طماعه
نص ممتع يجذب الانتباه ويضع النفس في متلاطم الفوضى الموجعة التي أفرزت مثل هذه الخاتمة الأليمة
بورك حرفك الجميل وطاب عطاؤك دمت بخير وعافية كل التقدير |
||||
24-01-2018, 03:46 AM | رقم المشاركة : 29 | |||||
|
رد: العجوز ... قصة.. خالد يوسف أبو طماعه
اقتباس:
شكرا كبيرة على هذه الرؤية الجميلة شكرا لتشريفك العطر تحياتي
|
|||||
24-01-2018, 11:42 PM | رقم المشاركة : 30 | |||||
|
رد: العجوز ... خالد يوسف أبو طماعه
اقتباس:
هذه النسخة المعتمدة شكرا لكل من حضر لي عودة للرد عليكم جميعا بإذن الله تعالى
|
|||||
25-01-2018, 06:44 PM | رقم المشاركة : 31 | ||||
|
رد: العجوز ... قصة.. خالد يوسف أبو طماعه
شكرا لك عميدنا الطيب
على الدمج تحياتي
|
||||
04-02-2018, 09:39 PM | رقم المشاركة : 32 | |||||
|
رد: العجوز ... قصة.. خالد يوسف أبو طماعه
اقتباس:
عميقة الرؤية في الغوص في ثنايا الحرف شكرا بلا ضفاف تحياتي وتقديري
|
|||||
05-03-2018, 02:29 AM | رقم المشاركة : 33 | |||||
|
رد: العجوز ... قصة.. خالد يوسف أبو طماعه
اقتباس:
شكرا للقراءة الجميلة شهادة أعتز بها جدا ورأيكم منارة وإثراء كل الشكر لهذا الحضور الجميل خالص تقديري
|
|||||
05-03-2018, 02:36 AM | رقم المشاركة : 34 | |||||
|
رد: العجوز ... قصة.. خالد يوسف أبو طماعه
اقتباس:
كم أنت بارع في الغوص والتفكيك جميل هو مرورك بالنصوص وقرائتك الفذة لها والله لا أجد ما أقول لشكرك بارك الله فيك تحياتي وخالص شكري أخي محمد محبتي
|
|||||
16-03-2018, 07:23 PM | رقم المشاركة : 35 | |||||
|
رد: العجوز ... قصة.. خالد يوسف أبو طماعه
اقتباس:
جميل وشهي هذا الحضور
|
|||||
16-03-2018, 07:25 PM | رقم المشاركة : 36 | |||||
|
رد: العجوز ... قصة.. خالد يوسف أبو طماعه
اقتباس:
بارك الله بك أختي المبدعة خديجة
|
|||||
16-03-2018, 07:26 PM | رقم المشاركة : 37 | |||||
|
رد: العجوز ... قصة.. خالد يوسف أبو طماعه
اقتباس:
شكرا لبهاء الحضور
|
|||||
07-02-2021, 11:10 PM | رقم المشاركة : 38 | ||||
|
رد: العجوز ... قصة.. خالد يوسف أبو طماعه
قصة مكثفة شدتني وأحببتها كما هي قبل التعديل
التلقائية التي نكتب بها أول مرة تظل مميزة تدافع السرد يحتم على القارئ التمسك بالنص وعدم إفلاته للنهاية أعجبتني القصة وفي قصتك الأخرى الجاسوس السرد تحفة و هناك شعرت بحاجتي لسماع وقع الأحداث إلى جانب السرد الذي جعلني أجلس وأرى الرجل وإحباطه يليق بقلمك السرد والقصة والرواية ووجدتك تميل للإيجاز فيما قرأت وفيما اخترت من مواضيع لأقرأه سرتني القراءة لقلم وريشة مبدعة تحياتي وتقديري
|
||||
14-07-2021, 10:35 PM | رقم المشاركة : 39 | |||||
|
رد: العجوز ... قصة.. خالد يوسف أبو طماعه
اقتباس:
شهادة اعتز بها جدا من قلم كبير أكن له كل احترام جزيل شكري لهذا الثناء وهذه الإشادة خالص الود والتقدير
|
|||||
16-07-2021, 01:58 PM | رقم المشاركة : 40 | |||||
|
رد: العجوز ... قصة.. خالد يوسف أبو طماعه
اقتباس:
ياالله لك اسلوب رهيب في سرد القصة تشويق يجبرنا على متابعة المشاهد بكل مشاعرنا ووجداننا. قلمك يجذب الانتباه .. يثير الدهشة ويشدنا للسفر على متن الحرف من المقدمة حتى الوصول للخاتمة . دام عمق البوح وسمو المداد اديبنا السامق المبدع خالد ابو طماعة ولنبضك الفريد كل الود والورد
|
|||||
16-07-2021, 09:33 PM | رقم المشاركة : 41 | |||||
|
رد: العجوز ... قصة.. خالد يوسف أبو طماعه
اقتباس:
أعجبتني من فكرتها وبنائها وسلاستها وقفلتها الجد موفقة هكذا أحب القصة أمتعتني كثيرا تقديري واحترامي
|
|||||
16-07-2021, 09:41 PM | رقم المشاركة : 42 | |||||
|
رد: العجوز ... قصة.. خالد يوسف أبو طماعه
اقتباس:
ربما هو الزهايمر الذي أكل خلايا الذاكرة ، و أكل معها ملامح الوجوه فجعلها لديه سواء . . شكرا لك الالراقي أ/ يوسف خالد أبو طماعة قصة مؤلمة ، رائعة السرد و اللغة انسيابية الحركة ، تسرق قارئها حتى نقطة الختام شكرا لك و كل التقدير احترامي
|
|||||
07-08-2021, 04:35 PM | رقم المشاركة : 43 | |||||
|
رد: العجوز ... قصة.. خالد يوسف أبو طماعه
اقتباس:
كلنا نتعلم في مدرسة السرد شكرا بحجم السماء لهذا المرور العطر وشكرا للإشادة والإطراء كل الود والتقدير والاحترام
|
|||||
07-08-2021, 04:36 PM | رقم المشاركة : 44 | |||||
|
رد: العجوز ... قصة.. خالد يوسف أبو طماعه
اقتباس:
شهادة أعتز بها جدا من قلم قدير مثلك شكرا لأناقة الرد وجميل المرور محبتي أخي بسباس
|
|||||
07-08-2021, 04:38 PM | رقم المشاركة : 45 | |||||
|
رد: العجوز ... قصة.. خالد يوسف أبو طماعه
اقتباس:
نسأل الله السلامة وان يحفظنا من كل سوء أختي أحلام سررت بأن نال النص شرف إعجابك شكرا لعاطر المرور وجميل القراءة كل الود والتقدير والاحترام
|
|||||
07-12-2021, 12:56 AM | رقم المشاركة : 46 | |||
|
رد: العجوز ... قصة.. خالد يوسف أبو طماعه
قصة مميزة و رائعة بصيغتها الاولى و النهائية
التوظيف البارع لمكونات المشهد كان جدا مؤثر الحوارات التي كان يسترسل بها هذا العجوز تحتاج وقفات تأمل، النجاح في انسنة الاشياء استوقفني و أثرى مساحة التخيّل.. نظرة الاستنكار و الفزع التي وردت في القفلة كانت قوية و شعرت للحظة ان فقدان هذا العجوز لرفيقة دربه فاق كل الهموم و المشاكل التي عاشها .. قصة رائعة أبدعت استاذي الفاضل خالد يوسف تحياتي لك و كل الإحترام و التقدير دمتم بأمان الله و حفظه |
|||
15-12-2021, 04:13 PM | رقم المشاركة : 47 | ||||
|
رد: العجوز ... قصة.. خالد يوسف أبو طماعه
القدير خالد يوسف
بدأت السرد بلسان الرواي العليم، الذي يرصد الشخوص وأفعالها دون تدخل منه. الشرود والتوتر يسيطران على الشخصية الرئيسة، والافصاح عن السبب لا يتأخر، من خلال سؤال داخلي ( كيف يلفظه زرعه بعد أن مشط ممتلكاته ) البيئة المكانية ( الغرفة ) شاهدةٌ على فعل التوتر ( جيئة وذهابا ) راق لي الوصف جداً هنا ( يبذر سؤالاً في الذهاب / ويحصده استفهاماً في الجيئة ) يوسع القاص عدسته، فيلتقط القارىء شخصية رئيسة ثانية ( المرأة الوفية ) / الزوجة، التي تعبت من مراقبة حركته الدائمة، وتستلقي قريبة منه، والسبب ( عله يوقظها عند الحاجة، وراحت في نوم عميق) . تترك عدسة القاص الشخصية الزوجة، وتعود لترافق الشخصية الزوج الخمسيني. في هذه الجزئية .. ( رن جرس الهاتف فجأة، فوقعت ( العصاة ) واضطرب وازدادت ضربات قلبه، اقترب من السماعة بيد مرتجفة وقلب ملأه الخوف، رفعها وفي أقل من دقيقة طرقها في مكانها ) كان الوصف جداً موفق، وبتصوير عالي الجودة لحركة الزوج، وما في داخله من خوف وترقب وتوقع من هو خلف هذا الاتصال .. أهنئك على نقل الصورة بهذه الدقة. تظهر شخصية ( الابن ) / العاق، وتبرير سبب قلق واضطراب الأب( توقع المتصل ). تفاعل الشخصية مع الساعة من خلال الهمس لها .. هذا التفاعل سلط الضوء على مصدر غضب هذا الزوج ( عجوز أكل الدهر منه ثم قذفه خارج الذاكرة ) تعود الشخصية التي تتكىء على عصاها، تمشي ما بين جدران أربعة، بحثاً عن ذاكرة هربت منه وجنحت إلى شواطىء النسيان. ( يلقي السارد بمفتاح هنا " الذاكرة / النسيان " ) يلتقطه القارىء ويكمل القراءة. المونولج الداخلي هنا ( هل من الممكن أن يكون الإنسان غبياً حد عدم التمييز ما بين الحمار والتيس؟ ) يُلقي المفتاح الثاني للقارىء، وهو أن المشكلة أكبر من مجرد نسيان لأحداث ليتطور إلى خلط الأشياء، وعدم التمييز بين صورتين واضحتين لا تخطئهما العين ( الحمار والتيس ) وهنا تحديداً .. يدرك القارىء أنه امام شخصية لديها مرض ( الزهايمر ) عافانا والله والجميع منه. الساعة / الوقت هو المحور الرئيس الذي ارتكز عليه النص، والصراع المحسوم بين الانسان والوقت الذي يكون متصراً دائماً. تركيز القاص على خطاب الزوج مع الساعة، والحوار الأحادي معها يتطور من ( همس ) إلى ( صراخ ) .. هنا ( أنتِ سبب كل المصائب، لولاكِ لبقيت شاباً فتياً يحرك الجبال من أساسها ) / ذروة الحبكة والتي هي .. حبكة إجتماعية سردية ومتصلة ومحكمة. سردية لأنها اعتمدت على السرد والتركيز على دواخل الشخصية والوصف الدقيق ومتصلة لأن عدسة القاص لم تغادر البيئة المكانية الأمر يتطور مع شخصية الزوج، لينتقل إلى مخاطبة ( عقارب الساعة ) وعن سبب تسميتها ( شتات الفكر وعدم التركيز ) ( العقرب / السلحفاة ) في الجزئية هذه .. ( لا ادري لماذا هذا الاسم بالذات؟ كثير من الأسماء لا تشبهنا، نحن لا نشبه أسماءنا في كثير من الأحيان ) يتقدم الروائي ( القاص ) على الرواي العليم، ويخبرنا عن نظرته تجاه مقولة ( لكل شخص من اسمه نصيب ) ويرفض هذه الفكرة. وهذا الأسلوب متبع في القص، إذا ما أراد القاص أن يدلي برأيه او وجهة نظره، ثم يتوارى خلف الرواي العليم. الصراع مع الوقت ثيمة هذه القصة الرائعة تتجلى في ذورة العقدة .. هنا ( أقترب أكثر، هز عصاه كأنما يوقظها من غفوتها ... إلى آخر الجملة ) يقرر هذا الزوج الحرب مع الوقت، من خلال ساعة الحائط، وسلاحه في معركته الأخيرة هي عصاه .. لحظة التنوير هي ( حتى تساقطت متناثرة، صرخ من اعماقه .. ) يتدخل الروائي للمرة الثانية هنا .. ( لماذا لا نموت ونحن في عز الشباب؟ ) ليتوارى خلف الرواي العليم أيضاً بعدها .. ( ظل يكررها ) الضرب والانفعال .. لتأتي الخاتمة التي مهد لها القاص بكل اقتدار ( الزوجة النائمة ) التي صرف نظرنا عنها بعد ان ادت مهمتها ( النوم بالقرب منه ) والعصا التي رافقته ( في رحلتها الطويلة في الحياة حتى لحظة الضرب ) ليسدل الستار على هذه الشخصية بين يدي الشرطة، وسؤاله عن الدافع لقتل زوجته، وسط ذهوله واستنكاره .. والدموع. قصة رائعة جداً أخي خالد مبينة بحرفية عالية .. ونهاية درامتيكية بامتياز متناسبة مع الحدث. • أعتقد بأن لفظ ( عجوز ( تقال للأنثى ) ويقابلها ( شيخ ) للرجل ، واكاد أجزم بانها مستحدثة كل التحية
|
||||
11-01-2022, 03:30 AM | رقم المشاركة : 48 | |||||
|
رد: العجوز ... قصة.. خالد يوسف أبو طماعه
اقتباس:
كل الود أخي عدي
|
|||||
11-01-2022, 03:32 AM | رقم المشاركة : 49 | |||||
|
رد: العجوز ... قصة.. خالد يوسف أبو طماعه
اقتباس:
قراءة جميلة عرجت على فكرة النصيص شكرا أختي إيمان على تشريفك متواضع حرفي وتقبلي اعتذاري مرة اخرى كل الاحترام والتقدير
|
|||||
16-01-2022, 10:44 AM | رقم المشاركة : 50 | |||
|
رد: العجوز ... قصة.. خالد يوسف أبو طماعه
ما دامت عجوزا
تدور مثل العقارب وتزحف مثل السلحفاة فلا على المجنون حرج سرد جاذب يصف لنا الحالة المتردية آخر العمر وقفلة جاءت مدهشة بنهاية صادمة بوركت الاقلام النابضة |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|