قوابس

[منير مسعودي]

خلع نعلي المعنى، دخل محراب الكلمة.

نادته: يا مريد، أريدك!.

خرج برجل واحدة وصاح:

الرجل الواحدة لا تُركع سيدها.

[زياد السعودي]

سلام الله
ميمون منجزكم
طمعاً في رايكم وتعقيبكم
نرشح لكم هذا المنجز :

http://www.fonxe.net/vb/showthread.php?t=72255

رايكم منارة

ود لا يبور

[عبدالرحيم التدلاوي]

يكفي معنى أن الرجل الواحدة لا تركع صاحبها.
تحياتي

[د.عايده بدر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منير مسعودي

خلع نعلي المعنى، دخل محراب الكلمة.

نادته: يا مريد، أريدك!.

خرج برجل واحدة وصاح:

الرجل الواحدة لا تُركع سيدها.

مرحبا مبدعنا القدير وحرفك المتميز ونصك المتألق
سأرجئ الإشارة عن العنوان للنهاية لأني أراه هو مفتاح النص
لكن قبل الولوج للنص يجب أن نعلم أن المحراب العظيم للكلمة قد يكون محراب حق وخير وجمال وقد يكون محراب ظلمة وخبث وشر... وعليه سندرك أي محراب ناداه وفي أي ساحة كانت وقفته
دخل محراب الكلمة ووقف بعد أن خلع المعنى خارجا ودخل وحده بقامته وكبريائه .. وأمام عرشها وقف معتدا مزهوا... ولعل بطلنا هنا كان صاحب كلمة حق ونور وجمال حتى يقف هكذا بهذا الشموخ أمام محراب كلمة الباطل
وحين أشارت الكلمة أن تعال وامتزج بي وسأمنحك المعنى المخفي وسأهب سلطان الحرف .. لم يسلم نفسه فكانت المعركة حاصل نتائجها فقدان ساق واحتفاظه بالأخرى لتظل شارة كبرياء لم يهدر في ساحة الظلام والخبث والشر .. لم يسلم نفسه ولم يكن أسيراً لها بل ظل سيد كلمته لا يستطيع أحد أن يجعله يركع أمام الكلمة الخبيثة فبقى مرابطاً على كلمة الحق
خسر ساق وبقى بأخرى يستند إليها لكنه لم يخسر مبادئه وظل كما عهد نفسه أحد قوابس الحق والخير والجمال .. وهنا أشير للعنوان الرائع الذي اخترته للنص (قوابس) وهم الحكماء والقابس هو الاداة التي يتم من خلالها ايصال الكهرباء واذا مزجنا المعنيين لبدا لنا جمالية اختيار العنوان فصاحب كلمة الحق حكيم يوصل حكمته وعلمه وخيره للبشر
مبدعنا الراقي القدير منير مسعودي
سعدت كثيراً بحضوري بين أفياء حرفك الرائع
طرقت أحد أبواب الحرف ولعلي قد وصلت إلى شيء منه وإذا لم أصل فيكفي متعة الحضور هنا
تقبل تقديري الدائم لحرفك البهي ومودتي لروحك الراقية
عايده

[فارس رمضان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منير مسعودي

خلع نعلي المعنى، دخل محراب الكلمة.

نادته: يا مريد، أريدك!.

خرج برجل واحدة وصاح:

الرجل الواحدة لا تُركع سيدها.

نص يستقي مفرداته من التصوف..
الفعل المبني للمجهول حاضر بقوة ليمثل الفعل ورد الفعل..
وحوار رشيق يتنقل بين ندائها وصياحه..

أبدعت أخي الراقي منير

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منير مسعودي

خلع نعلي المعنى، دخل محراب الكلمة.

نادته: يا مريد، أريدك!.

خرج برجل واحدة وصاح:

الرجل الواحدة لا تُركع سيدها.

الرجل الواحدة لا تركع سيدها
رغم الإعاقة الجسدية لم يتزحزح
الإيمان ولم تهزه المراودة
العنوان جميل وعتبة قوية للنص
هم الذين يعلمون الناس الخير
وكيف بمن هذه صفته سيقع في مصيدة الشر
شكرا للسبك المتين
كل التقدير

[خالد يوسف أبو طماعه]

لجمال السبك
وعمق الفكرة
أثبت النص

تثبيت

[زياد السعودي]

خلع نعلي المعنى، دخل محراب الكلمة

اذن دخل بلا معنى
فأي كلمة تفرد له محرابها والكلمة معنى ؟
سؤال على هامش الاشتباك مع تجريبكم
ود

[أيمن محمد المنصور]

عميقة جدا تحتاج لمفتاح
سهلت و بانت متانتها في جملة الختام
فكانت لوحدها نص ....
تلميذ أنا أمام أستاذ
محبتي

[منير مسعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال عمران

أخى منير
تراه كان يبحث عن مكان؟ عن موضع قدم؟ هل تعثر فى محراب الكلمة بعد أن ترك المعنى؟ خلع نعلى المعنى..هل المعانى هنا ( حذاء ) ؟ هو إذن فى ضلال اللغة.. ظن أنه قادر عليها..فلما نادته بدا عاجزا .
مفتوح على التفاسير هذا النص.
انتظر رؤية آراء الزملاء فقد أكون ذهبت بعيدا.
مودتى

مرحبا أخي جمال.
تساؤلات عميقة تطرق بشدة عتبات النص.
أما بخصوص تساؤلك الأخير:
...المعاني هنا (حذاء)؟
هذا مقام، يستحب للواقف على عتبته ( المريد ) أن يخلع نعلي المعنى تأدبا وقربانا.
شكرا على عمق قراءتك
محبتي

[منير مسعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

سلام الله
ميمون منجزكم
طمعاً في رايكم وتعقيبكم
نرشح لكم هذا المنجز :

http://www.fonxe.net/vb/showthread.php?t=72255

رايكم منارة

ود لا يبور

مرحبا أستاذي زياد السعودي. بكل سرور ومحبة سأقرأ هذا النص.
محبتي

[منير مسعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي

يكفي معنى أن الرجل الواحدة لا تركع صاحبها.
تحياتي

مرحبا أخي عبد الرحيم.
سررت بتواجدك العطر وبقراءتك.

محبتي

[منير مسعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عايده بدر

مرحبا مبدعنا القدير وحرفك المتميز ونصك المتألق
سأرجئ الإشارة عن العنوان للنهاية لأني أراه هو مفتاح النص
لكن قبل الولوج للنص يجب أن نعلم أن المحراب العظيم للكلمة قد يكون محراب حق وخير وجمال وقد يكون محراب ظلمة وخبث وشر... وعليه سندرك أي محراب ناداه وفي أي ساحة كانت وقفته
دخل محراب الكلمة ووقف بعد أن خلع المعنى خارجا ودخل وحده بقامته وكبريائه .. وأمام عرشها وقف معتدا مزهوا... ولعل بطلنا هنا كان صاحب كلمة حق ونور وجمال حتى يقف هكذا بهذا الشموخ أمام محراب كلمة الباطل
وحين أشارت الكلمة أن تعال وامتزج بي وسأمنحك المعنى المخفي وسأهب سلطان الحرف .. لم يسلم نفسه فكانت المعركة حاصل نتائجها فقدان ساق واحتفاظه بالأخرى لتظل شارة كبرياء لم يهدر في ساحة الظلام والخبث والشر .. لم يسلم نفسه ولم يكن أسيراً لها بل ظل سيد كلمته لا يستطيع أحد أن يجعله يركع أمام الكلمة الخبيثة فبقى مرابطاً على كلمة الحق
خسر ساق وبقى بأخرى يستند إليها لكنه لم يخسر مبادئه وظل كما عهد نفسه أحد قوابس الحق والخير والجمال .. وهنا أشير للعنوان الرائع الذي اخترته للنص (قوابس) وهم الحكماء والقابس هو الاداة التي يتم من خلالها ايصال الكهرباء واذا مزجنا المعنيين لبدا لنا جمالية اختيار العنوان فصاحب كلمة الحق حكيم يوصل حكمته وعلمه وخيره للبشر
مبدعنا الراقي القدير منير مسعودي
سعدت كثيراً بحضوري بين أفياء حرفك الرائع
طرقت أحد أبواب الحرف ولعلي قد وصلت إلى شيء منه وإذا لم أصل فيكفي متعة الحضور هنا
تقبل تقديري الدائم لحرفك البهي ومودتي لروحك الراقية
عايده

بلى، اقتحمت رتاج النص ونسفت أسواره المظلمة؛ فآن لوروده، وأشجاره، كما لعصافيره... أن تعرف معنى معانقة البدر في اكتمال المعنى.

الأديبة الراقية عايده بدر، كلمتك، قراءتك، تثبيت آخر للنص، تثبيت معنوي يدفعنى جرا إلى الأمام في طريق

الإجتهاد أكثر.

إحاطة لإشارات النص، يتمناها كل كاتب، فما بال هاو مثلي.

فشكرا على جمال القراءة وجمال التحليل.

محبتي

[منير مسعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس رمضان

نص يستقي مفرداته من التصوف..
الفعل المبني للمجهول حاضر بقوة ليمثل الفعل ورد الفعل..
وحوار رشيق يتنقل بين ندائها وصياحه..

أبدعت أخي الراقي منير

أخي وأستاذي فارس لطالما، كما اللحظة، أستمتع بقراءاتك العميقة، وتحليلاتك الصائبة، فعلا الفكر "الصوفي"

حاضر بقوة، في محاولة التدرج من "مقام" إلى "مقام" عبر الانصهار في "الحال" .

تواجدك أسعدني فشكرا على كل هذا الحضور

محبتي

[منير مسعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه

الرجل الواحدة لا تركع سيدها
رغم الإعاقة الجسدية لم يتزحزح
الإيمان ولم تهزه المراودة
العنوان جميل وعتبة قوية للنص
هم الذين يعلمون الناس الخير
وكيف بمن هذه صفته سيقع في مصيدة الشر
شكرا للسبك المتين
كل التقدير

إن كان السبك متينا؛ فالفضل كل الفضل يرجع إلى تحليلك، وقراءاتك الجادة، والصريحة.

فكل نقد، وكل ملاحظة منك، أو من أساتذتي في هذه المدرسة المباركة، كل ملاحظة أحاول قدر مستواي الإشتغال عليها.

شكر على دعمك وعلى التثبيت.

محبتي

[منير مسعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

خلع نعلي المعنى، دخل محراب الكلمة

اذن دخل بلا معنى
فأي كلمة تفرد له محرابها والكلمة معنى ؟
سؤال على هامش الاشتباك مع تجريبكم
ود

مرحبا بك أستاذي زياد السعودي في متصفحي، أرجو أن لاتحرمني من قراءاتك الرائعة.

تواجودك شرف ما بعده شرف. أما بخصوص تساؤلكم، أقول:

في هذا المقام ينبغي "للكلمة" أن تحتفظ بكامل عريها، حتى المعنى يجب أن تقلعه.

نعم، المعنى زينة للكلمة بل جزء لا يكاد ينفك عنها...لكن هذا "مقام" المعنى يحجب نور "الكلمة".

محبتي

[منير مسعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيمن محمد المنصور

عميقة جدا تحتاج لمفتاح
سهلت و بانت متانتها في جملة الختام
فكانت لوحدها نص ....
تلميذ أنا أمام أستاذ
محبتي

أي تواضع هذا أستاذي أيمن محمد!!!. إن أعجبك النص؛ فالفضل كل الفضل يرجع إلى نقدكم، تحليلاتكم، ملاحظاتكم.... إلى صراحتكم.

شكرا على الكلمة الطيبة في حق النص.

محبتي.

[الزهراء صعيدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منير مسعودي

خلع نعلي المعنى، دخل محراب الكلمة.

نادته: يا مريد، أريدك!.

خرج برجل واحدة وصاح:

الرجل الواحدة لا تُركع سيدها.

روعة بما حكته من قصة
و إن كنت أشعر بالإرهاق و أنا أقرأ ومضة
و لكن جميل في النهاية أن يعمل القارئ خياله ليلتقي و فكرة النص

[منير مسعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزهراء صعيدي

روعة بما حكته من قصة
و إن كنت أشعر بالإرهاق و أنا أقرأ ومضة
و لكن جميل في النهاية أن يعمل القارئ خياله ليلتقي و فكرة النص

سررت بتواجدك الجميل أستاذة الزهراء، كما أعتذر لك نيابة عن النص إن أدخلك دوامة الإرهاق في لحظة القراءة.

محبتي

[إيمان سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منير مسعودي

خلع نعلي المعنى، دخل محراب الكلمة.

نادته: يا مريد، أريدك!.

خرج برجل واحدة وصاح:

الرجل الواحدة لا تُركع سيدها.

ربما في خلع نعلي المعنى إحالة على مسألة الموضوعية التي تبنّاها الرّاوي
و هو يدخل محراب الكلمة, كان متفتّحا و قابلا للرّأي و الرّأي الآخر
لكن لمّا تعرّض لغواية الحرف و فتنته, رفض الحياد أو الانسياق
مع تياره و انزياحاته التي لا تتماشى مع مبدئه/الرجل الواحدة التي
خرج بها كما دخل و التي لا تُركع سيّدها ..

نص رائع يزداد جمالا و يفيض حكمة مع مرور الوقت ..
تحياتي و تقديري المبدع الفاضل منير مسعودي

دمتم بأمان الله و حفظه..

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منير مسعودي

خلع نعلي المعنى، دخل محراب الكلمة.

نادته: يا مريد، أريدك!.

خرج برجل واحدة وصاح:

الرجل الواحدة لا تُركع سيدها.

منذ خلع المريد نعلي المعنى ،ودخوله محراب الكلمة
رغم خشيتي شعرت بطمأنينة سببها سلوكه..لكني لم أكن
أتوقع أن يخرج المريد من محراب الكلمة برجل واحدة
متوجا بتاج المراد.. هذا الإنسان مواليا لله تعالى نورانيا
والنور تنهزم أمامه الظلمة ويزهق الباطل.!!

حقيقة قراءة المبدعة عايدة بدر لم تترك شيئا يمكن تفصيله
حتى العنوان (قوابس) ومقاربته مع (القابس) الذي بدأت به
قبل أن تبدأ..وكم أدهشتني التفاصيل بمجهود رائع وعميق..
كما أعجبني أديبنا عبد الرحيم التدلاوي في التقاطته:
(يكفي معنى أن الرجل الواحدة لا تركع صاحبها.)

أديبنا المبدع منير مسعودي

من حال ..إلى حال ..التقطت ببراعة صورا لمشهد يثير الدهشة
كنت رائعا في انتقاء الكلمات وتركيب المعاني بتجانس مذهل.

بوركتم وبورك نبض قلبكم النقي
احترامي وتقديري

[منير مسعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان سالم

ربما في خلع نعلي المعنى إحالة على مسألة الموضوعية التي تبنّاها الرّاوي
و هو يدخل محراب الكلمة, كان متفتّحا و قابلا للرّأي و الرّأي الآخر
لكن لمّا تعرّض لغواية الحرف و فتنته, رفض الحياد أو الانسياق
مع تياره و انزياحاته التي لا تتماشى مع مبدئه/الرجل الواحدة التي
خرج بها كما دخل و التي لا تُركع سيّدها ..

نص رائع يزداد جمالا و يفيض حكمة مع مرور الوقت ..
تحياتي و تقديري المبدع الفاضل منير مسعودي

دمتم بأمان الله و حفظه..

مرحبا أستاذة إيمان، شكرا على قراءتك الجملة لهذا النص، وعلى كلمتك الطيبة.
أرجو أن تقبلي اعتذاراتي الكثيرة على التأخير.

مودتي

[منير مسعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد خالد بديوي

منذ خلع المريد نعلي المعنى ،ودخوله محراب الكلمة
رغم خشيتي شعرت بطمأنينة سببها سلوكه..لكني لم أكن
أتوقع أن يخرج المريد من محراب الكلمة برجل واحدة
متوجا بتاج المراد.. هذا الإنسان مواليا لله تعالى نورانيا
والنور تنهزم أمامه الظلمة ويزهق الباطل.!!

حقيقة قراءة المبدعة عايدة بدر لم تترك شيئا يمكن تفصيله
حتى العنوان (قوابس) ومقاربته مع (القابس) الذي بدأت به
قبل أن تبدأ..وكم أدهشتني التفاصيل بمجهود رائع وعميق..
كما أعجبني أديبنا عبد الرحيم التدلاوي في التقاطته:
(يكفي معنى أن الرجل الواحدة لا تركع صاحبها.)

أديبنا المبدع منير مسعودي

من حال ..إلى حال ..التقطت ببراعة صورا لمشهد يثير الدهشة
كنت رائعا في انتقاء الكلمات وتركيب المعاني بتجانس مذهل.

بوركتم وبورك نبض قلبكم النقي
احترامي وتقديري

كلمة في حق النص أعتز بها من أديب كبير في مقامكم أستاذي محمد .شكرا.
تقبل اعتذاري في التأخير الطويل على الرد

مودتي

[فاتي الزروالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منير مسعودي

خلع نعلي المعنى، دخل محراب الكلمة.

نادته: يا مريد، أريدك!.

خرج برجل واحدة وصاح:

الرجل الواحدة لا تُركع سيدها.

تجرد من حكمته وبلاغته
ليدخل مضمار الحياة
بكل تجلياتها القاسية منها والسعيدة
لكنه ليساير هذا العالم العالم المشوب بالتناقضات
نادته
لعلها حكمته الضائعة منه
ليلملم ماتبقى منه"رجل واحدة"
مع الرفض للاستسلام والانصياع
لا ركوع...


الأستاذ البهي منير
ونص راقي بكل مافيه من معاني رقيقة وحكمة واسعة
تقبل مروري
وكل الود

[قصي المحمود]

قرأت النص وقرأت كل المداخلات من الزميلات والزملاء
ما شدني قراءة الأديبة الفاضلة د. عايدة بدر
نص بلاغي فلسفي رائع
تحية تليق بكم وبحرفكم