وفى لقياك .. عنوانى

[جمال نصير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ذيب سليمان

يا لهذا الحزن والوجع الذي ادمننا وادمناه حتى بات جزءا منحياتنا
ونفتقده حتى لحظة ابتسام وفرح
نبدع في كتاباته وفي نسج حروفه ولو احصينا مفردات الحزن في
اللغة لوجدناها اضعاف مفردات الفرح
ومنهنا نجدنا نبدع في رسم وتصوير الحزن
كل الحب لقلمودتيبك ولك كل الأمنيات بفرح يشاركك
مودتي

أخى الكريم محمد ذيب سليمان .. الحزن من الخريطة الجينية العربية فى عصرنا المظلم هذا ... فلا غرابة فى معايشتنا له وملاصقته لنا ... ولهذا نتغنى به وله عله يرأف بنا ....
شكرا لتشريفك لى بالمرور

[جمال نصير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د انجي عبود

برغم كم الحزن

ما أجملك

قرأت واستمتعت بالقراءة

لله درك

ودي والاحترام

ما أجمل قلبك .. ومرورك ... وطيب كرمك ... الجمال فى وجودك هنا وتشريفك لنا ... تقديرى واحترامى ومودتى

[د.سمر البستنجي]

عندما تنطق الحروف بأحزاننا
تكن أقوى..أجمل وأعمق
ربما لأن لواعج الروح تتلو الحزن إخلاصاً
وتواري ما هو أحلى...

أخي"جمال":
كان السكب نفحات من لحاظ التكوين
يجادلها البوح عما يريد..

[جمال نصير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.سمر مطير البستنجي

عندما تنطق الحروف بأحزاننا
تكن أقوى..أجمل وأعمق
ربما لأن لواعج الروح تتلو الحزن إخلاصاً
وتواري ما هو أحلى...

أخي"جمال":
كان السكب نفحات من لحاظ التكوين
يجادلها البوح عما يريد..

د سمر ... ثبت بما لايدع مجالا للشك .. ولكل ذى عقل وقلب وبصيره .. أن الحزن سمة عربية خالصة... ومن يولد منا بغير تلك السمة فلابد وأن يغرسها حكامه رغما عنه فى جسده... ولهذا كان علينا أن نتعامل معها بكرمنا العربى المعهود ... نتغنى لها وبها وننشرها على أعتاب بيوتنا ... نوع من الكرم العربى الاصيل .........
وعلى اى حال ان كان هناك جمال فى الكلمات فبالطبع بعض من أثار مروركم .. شكرا لك

[حسام المقداد]

صدقت شعرا وإحساسا
على مفاعيلن مفاعلتن
جاء الصدق آية
تقديري يا شاعر

[الحمصي مصطفى]

سأحفظ الصفحة هذه لأقرأها كل حين

تقديييييييييري

[جمال نصير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام المقداد

صدقت شعرا وإحساسا
على مفاعيلن مفاعلتن
جاء الصدق آية
تقديري يا شاعر

اخى الكريم حسام .. لا يشعر بالشعر الا شاعر مرهف.. وهذه بعض مما تعلمناه منكم ومن ادبكم .. شكرا يليق بك وبكرمك

[جمال نصير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحمصي مصطفى

سأحفظ الصفحة هذه لأقرأها كل حين

تقديييييييييري

يا ((الحمصى مصطفى )) رجاء ثم رجاء .. لا تحتفظ بها لتعيد قراءتها .. ولك عندى يا سيدى قصيدة للفرح او للحب بس عيش سعيد .. مالك ومال الحزن .. بس اقول لك ... والله معذور .. هو فيه حد سعيد فى عالمنا العربى المعاصر الا الاغبياء.... اسف لكل ذكى جرحته ... ولكن لى تعريف للغباء أخر..