|
⊱ من ذرْوَةِ الرّمــــــــــاد ⊰ >>>> من ذروة الرماد ينبثق الفينيق إلى أعالي السماء باذخ الروعة والبهاء ... شعر التفعيلة >> نرجو ذكر التفعيلة في هامش القصيدة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-04-2011, 08:41 PM | رقم المشاركة : 26 | ||||
|
رد: مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة
اقتباس:
البارقة العميقة أراه الآن وأترع منه لا جدواه سلمت وهذا المرور الخاص تحياتي والتقدير |
||||
03-04-2011, 09:52 AM | رقم المشاركة : 27 | |||||
|
رد: مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة
اقتباس:
أنتظر عوداتك قسيمها ففيها الإثراء ومنها الحبور محبتي |
|||||
03-04-2011, 10:13 AM | رقم المشاركة : 28 | ||||
|
رد: مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة
ما كدت أنهي القصيدة حتى بدأتني أو بداتها
ما كدت .... ..... حتى لويت رأسي على كتفي معقفا كأداة استفهام .... ذهل ذهني شارد الرؤى كتعجب شخص بصري يدغدغ عمق البصيرة هلمي ......... هاقد بلغ الموت ذروة الحياة اعتصمي في دمعك فلا يفلتنّ من أحداقك ملح ساخن أبدا أيتها في العادة مسكابة طيري مافوق العتمة فذاك قدر الكبرياء سيدتي العزيزة نفيسة جميل أن ندخل أرواح الآخرين ونستشف ما فيها من وجع ومن فرح قد يعز أحيانا والأستاذ السلطان بما يكتب بشفافية تجعل الجسور ممدودة إلى دواخله دمت مبدعة ورقيقة ودام أستاذنا الكريم سلطان حاضر البهاء
|
||||
03-04-2011, 01:06 PM | رقم المشاركة : 29 | ||||
|
رد: مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة
تُرى مَنْ يَجيءُ
مِنَ الطَّودِ يوقدُ في البَردِ نارَه؟ السلام عليكم القدير سلطان الزيادنة أدرك جيدا أن هذا النص من النصوص التي لا يمكن أن أنساها هنا كنتُ ضيفة على ندى الجمال.. روعة اللفظ وسعة التصاوير والحكم المخبوءة في أتون أحرف تستل الدهشة استلالا.. تقديري |
||||
03-04-2011, 10:18 PM | رقم المشاركة : 30 | ||||
|
رد: مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة
الغالي سلطان ونص متأخراً جئت اليه
كعادتك مائز ورائع مودتي والتقدير
|
||||
04-04-2011, 12:32 PM | رقم المشاركة : 31 | ||||
|
رد: مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة
لستُ وأنت استثناء
ما على آل الفينيق علينا قمت بما يجب الشكر موصول قسيمها محبة |
||||
04-04-2011, 12:41 PM | رقم المشاركة : 32 | |||||
|
رد: مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة
اقتباس:
صمتك يقول الكثير يا جميل الحضور والروح محبتي |
|||||
04-04-2011, 01:22 PM | رقم المشاركة : 33 | ||||
|
رد: مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة
الأديب الكبير سلطان
سبقت عصرك بذكاء وحكم إنها ثورة على الوهم الخارجي والداخلي كم تتعذب في هذه الحياة لأنك تدرك جوهرتك العميقة التي تثقلها هموم الحياة وأنك تعلم أنهم لوثوا الحياة لتتصاعد الروائح الكريهة فتحجب عنا كل الجمال أعلم أنك حي دائما وجوهرتك تنتظر فسحة صغيرة وأعلم أنك تموت وتموت لأنك نهر يتدفق حياة صافية أما هم فحياتهم فوق الأرض وتحتها هي موت كم متّ كي تفتح الباب وأفرغت ذاتك من الجراح والغبار وتركت مجالا لله كي يقرع بابك وكم انتصرت الجراح وكم انتصرت فاشتعل قنديلك الداخلي وتفتحت فيك الأولوهية العزيز سلطان ابداعك أكبر من سنك وأرجوا أن يقدرابداعك وطننا العربي أنت أديب كبير القراءة لك قراءة في الأكوان و الله ليس بعيدا هناك إنه هنا والآن وفي رأيي هو ليس صفة ولا إسم هو فعل هو المحيط وأنا النقطة التي أطمح أن تذوب بالمحيط تحياتي لهذه الروح المبدعة روضة |
||||
04-04-2011, 07:49 PM | رقم المشاركة : 34 | ||||
|
رد: مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة
اقتباس:
الغيد الكريمة خلّفت هنا من طيب روحك ما يجعل الشكر إعجاز والصمت فضيلة دمت ودام حضورك الاستثنائي امتناني والتقدير |
||||
05-04-2011, 12:26 PM | رقم المشاركة : 35 | ||||
|
رد: مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة
اقتباس:
الكريمة كسماء راضية/صبا خليل عبرت النص بشراع العارفة فشكراً شكرا سأنتظر مروراتك التالية دائماً تقديري والود |
||||
05-04-2011, 02:50 PM | رقم المشاركة : 36 | ||||
|
رد: مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة
مررتُ . طرحتُ التحية . فردَّت بأشعَرَ منها .
يا للجمال الكثير . |
||||
05-04-2011, 06:49 PM | رقم المشاركة : 37 | ||||
|
رد: مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة
اقتباس:
إن كان الحضور الأول قصيدة فالحضور الثاني ديوان الفرحناز البهيّة توجت رأس عمك بالزنابق ثم أخبريني كيف أقترض بستاناً من سهول شمسك لأكتب شكراً يليق بهذا الضوء؟! لك التحايا قوافل ود |
||||
05-04-2011, 07:34 PM | رقم المشاركة : 38 | |||||
|
رد: مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة
اقتباس:
الشاعر الـ أحبه حمد الحكمي حضورك نيشان أزهو به وافتخر لا حرمتك محبتي والتقدير |
|||||
05-04-2011, 08:25 PM | رقم المشاركة : 39 | |||
|
رد: مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة
أكابد وجعي في متاهات الروح
أعانق فجر الانعتاق إذا لاح أسافر في عوالمكَ الملاح أتعطر بطيب الابداع الفواح ولانكَ السلطان فكن بسلطانكَ على القلوب والعقول دائم تقديري لحرف مثقل بالالم وأثقل مواجعي أكثر بكَ ترتقي وتنتشي الذائقة قوافل ود واقحوان كليوباترا |
|||
06-04-2011, 02:05 PM | رقم المشاركة : 40 | ||||
|
رد: مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة
يقول احدهم : نحن قدمنا على هذا العالم لكي نحتج
وسلطان الزيادنة يحتج على كل شيء ولم يبقي اي شيء يرضاه ماذا ابقيت من جمال لنا لكي نسكبه هنا ثم ماهي مكونات لوحة مفاتيحك التي تصدر هذا التميز المنفرد به لوحدك طوبى لك ولمن شابهوك ان كانوا حقا كذلك ويبقى الداخل عاجز عن صناعة ألق يوازي الموجودو يليق بك يا المدرك ابتسامات مرفق بطيها قبلات حملتها رقميا لك اعتني بألمك جيدا وكن متمسكا به واحرص منه والافلات منك
|
||||
06-04-2011, 04:54 PM | رقم المشاركة : 41 | ||||
|
رد: مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة
نص يراقص الحروف
بين أزهار المعاني دمت بود أخي سلطان
|
||||
06-04-2011, 11:28 PM | رقم المشاركة : 42 | |||
|
رد: مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة
أخي الشاعر الحبيب سلطان الزيادنة
تحية تليق بك وهذه القصيدة السامقة التي أمتعتني بها دمت للألق عنوان محبتي لك والتقدير ود لا ينتهي |
|||
08-04-2011, 11:23 AM | رقم المشاركة : 43 | ||||
|
رد: مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة
اقتباس:
الشاعر الكبير د نديم حسين نصي أجمل بعد أن قرأته هو لك وتحت تصرفك محبتي |
||||
09-04-2011, 12:11 PM | رقم المشاركة : 44 | |||
|
رد: مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة
العزيز السلطان و عودة لنص يتعمق فينا و لا نستطيع ادراك كل ما فيه
و هذه المرة انقل لكم رأي كاتب فلسطيني ( الدكتور / محمد أيوب ) و أسمحوا لي أن أقدم شكري له من هنا كل الاحترام مكابدات طين عاث فيه السواد قراءة انطباعية تعبر القصيدة عن حالة الاغتراب التي يعيشها الإنسان العربي عموما والفلسطيني على وجه الخصوص، حيث نلاحظ الإحساس بالوحدة والضياع: أدور بعمق المتاهة وحدي كما تشير القصيدة إلى الليل القادم والجاثم على الصدور، وكأنه لا أمل في نهار عربي حقيقي، كما يتضح من عبارة: رديف النهايات أنيس الغروب والكاتب ما زال يستمع إلى صدى الهزائم في ملكوت التردي والانهيار، يعانق حزنه، ويحوم حول نفسه وحيدا في فراغ لا نهائي. تفيض القصيدة بالصور، فالشاعر يعبئ عينه نواحا، لأن هناك فرصة للبكاء على طلل كان مأهولا ذات يوم، وقد أصبح قاطنوه مجرد ذكرى، على الرغم من اختفاء الصور من مرايا التذكر، وهو يكنس بعضه ويفقد القدرة على الرؤية بسبب انتشار الظلام، كما يلفه الدوار وشرود الذهن، وعدم القدرة على التركيز، يحاصره الظلام والصمت؛ فيعيش حالة من الفصام، يحاول جسر المسافة بينه وبين نفسه انتظارا لمن يأتي حاملا البشارة، عل خراج الألم ينفجر فيخرج صديد العبارة، وينكشف صدر السكوت. في النهاية يتمنى الشاعر أن يموت الموت بعد أن يفرغ كل ما عنده كي تنتصر الحياة في النهاية ، وهذه هي البشارة الحقيقية المنتظرة. احترامي حضرة السلطان |
|||
09-04-2011, 09:23 PM | رقم المشاركة : 45 | |||
|
رد: مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة
مكابدات طين عاث فيه السواد... ما للشعر و ما للشاعر من صديق... بليل او بنهار ماله من صديق... غير كتاب شعر و وزن و قافيه على الطريق... و ما اروعه من صديق... ببحر شعرك و ما وضعت لنا ... نتوه بين الحروف.. من سطر لسطر نموت و نعيش ... تجود أبجدياتك ... بمفردات يصعب نظمها ... تجود أبجدياتك .. بروعة على السطور... ورد جوري يملأ ما بين سطورك فرحا و نبض حُب.. سلام الفاضلي... |
|||
09-04-2011, 09:45 PM | رقم المشاركة : 46 | ||||
|
رد: مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة
العزيز الشاعر سلطان الزيادنة
جميل ماقرات "رأيت النار في كف الحروف ويلي لقد ترمدت الكفوف وصلت ساعة ما بعد الحتوف " محبتي
|
||||
10-04-2011, 12:33 AM | رقم المشاركة : 47 | |||
|
رد: مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة
أُحِسُّ مَعِ الليلِ أنّي
أدورُ بِعُمقِ المتَاهَةِ وَحدي وَأنّي رَديفُ النِّهاياتِ حينَ تَبدّي أنيسُ الغُروبِ الذي يَتَصدَرُ عُنقَ السَّماءِ رَجيعُ الهَزائمِ في مَلَكوتِ التَّردي. عَلى خَشَبِ العُمرِ والذِّكرياتِ أُعَلِقُ حُزني مَسيحاً مِنَ المِلحِ سلطان الزيادنة قد أرهقت المعاني بكل متاهات التشظي أتمنى ألا يكون دافعه اليأس والإحباط أتمنى ألا يكون بؤس الخطو على ركام المعاندات ليل كالح، متاهات، نهايات، غروب، ورجيع هزائم وتردي ثم حزن مسيج ومسيح من ملح وفداء ونداء شياطين وأيضاً فراغ ونواح وبكاء وغربة وقتام وشرود وعمى وووووو ونهاية غارقة بسوداوية الموت الهاطل كالمطر في كل مكان تصوير لواقع لا يبتعد عن مجريات ما يحدث في بلاد العرب نزف حرفك فنزفت أفئدتنا |
|||
11-04-2011, 12:43 AM | رقم المشاركة : 48 | ||||
|
رد: مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة
الله الله
تحيك من الحزن ثورات . تناطح كل شئ بقرن كلمتك . ربما وحدها الكلمات تثأر لنا في ساحة الهزائم . والخيام تنتظر معنا وشتان بين انتظارين . دمت نازفا للجمال . |
||||
11-04-2011, 01:02 AM | رقم المشاركة : 49 | |||
|
رد: مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة
[gdwl]أعلقُ حُزني
مَسيحاً مِنَ الملحِ يأخذُ شَكلَ الفِداء كَثيراً وحيناً يُقاطرُ في حَضرة الأولياءِ نِداءَ الشَّياطينِ ضِدي. أحوّم حولي ولا في الفَراغِ سوايْ أنادي تَعالوا تَعالوا لََكَمْ أشتهي لَو أُعبيءُ عَيني نواحاًًًً وتشربُ مِنهُ يَدايْ تَعالوا تعالوا هُنا فُرصَةٌ للبُكاءِ[/gdwl] سلطان الحرف لغة الجمال مسكوبة في لحنها الباطني بين الذات والذات حوار يتجسد لواضح البراني كثير حزن يسطر القصيدة كما دائما ألج لأقرأ للكبار فقط تقديري والاحترام سكينة |
|||
11-04-2011, 09:55 AM | رقم المشاركة : 50 | ||||
|
رد: مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة
اقتباس:
كثيرة العطاء طويل مكثك عزاءٌ جميل أضاء الماء عبورك دمت بنقائك الأخضر |
||||
|
|
|