مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة

[ابراهيم الطورة]

سلطان الزيادنة يمزق ما تبقى من بعضه هنا يستنفر ثم يجمع ذاتة الضائعة والمتبعثرة .....
في النص ثمة روح مشرقة تتوهج يخبر بها ضوئها المشع من ذلك الافق
صائد للروعة كما عودتنا
تنزف الوجع من رحم قلمك
فقط ما تتميز به عنا هي وحدة اخراج تعدت مستوى
الطبيعية ثم استكانت بافرادية بحجة اللمعان عاليا
انه الاصرار على المحافظة واحتكار المركز الاول
قبلة صيفية مرفق بها ابتسامة من نوع اخر

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم جداية
الشاعر المتألق
كثيرا ما نظلم النصوص بمرور سريع
وها أنا أعيش اليوم ظلما آخر

عَلى خَشَبِ العُمرِ والذِّكرياتِ

أُعَلِقُ حُزني

مَسيحاً مِنَ المِلحِ

يأخذُ شَكلَ الفِداءِ كَثيراً

وَحيناً

يُقاطِرُ في حَضرَةِ الأولياءِ

نِداءَ الشَّياطينِ ضِدي.


هذا نص عميق لهذا لا استطيع المجازفة بالتعقيب
لتبقى روح النص ترفرف في سمائنا

لك الحب ايها المعطاء
شعرا ونثرا وحبا

روح النص رفرفت فقط بعد أن حضرت أيها الكبير

محبتي والتقدير

[شجون الكاتب]

أُحِسُّ مَعِ الليلِ أنّي

أدورُ بِعُمقِ المتَاهَةِ وَحدي

راقني الشجن هنا
دمت بألق سلطان

[عبدالحليم الطيطي]

أعودُ لبابِ المَكانِ

أُكنِّسُ بَعضي

وأعمى

أمامَ انثيالِ القَتامْ

دوارٌ

شُرودٌ..

وصَمتٌ زؤامْ


عبارات كثيفة.............يا استاذ..............وهذا يعني - البلاغة -

وحالك..............يا استاذ.............والله.............هو حالنا..........لان الشاعر مرآة.....وقد انعكس عليها زماننا المنهزم ...........


فأحزننا................................................................جميعا

وتقدير واحترام.............ورياح بحرية

[عبد الكريم ابو الشيح]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الزيادنة
مكابداتُ طين عاثَ فيه السَّواد



أُحِسُّ مَعِ الليلِ أنّي

أدورُ بِعُمقِ المتَاهَةِ وَحدي

وَأنّي

رَديفُ النِّهاياتِ حينَ تَبدّي

أنيسُ الغُروبِ

الذي يَتَصدَرُ عُنقَ السَّماءِ

رَجيعُ الهَزائمِ

في مَلَكوتِ التَّردي.

عَلى خَشَبِ العُمرِ والذِّكرياتِ

أُعَلِقُ حُزني

مَسيحاً مِنَ المِلحِ

يأخذُ شَكلَ الفِداءِ كَثيراً

وَحيناً

يُقاطِرُ في حَضرَةِ الأولياءِ

نِداءَ الشَّياطينِ ضِدي.

أُحَوّمُ حَولي

وَلا في الفَراغِ سِوايْ

أُنادي :


تَعالوا تَعالوا

لَكَمْ أشتَهي

لَو أُعبيءُ عَيني نواحاَ

وتَشرَبُ مِنهُ يَدايْ

تَعالوا تَعالوا

هُنا فُرصَةٌ للبُكاءِ

عَلى طَلَلٍ سَيجيءُ غَريباً

يَقولُ :

وَصلتُمْ

وَما وَصَلَت لِحِماها الخِيامْ.

أعودُ لِبابِ الزَّمانِ

وأدري بأنَّهُ

لا صوراً في مَرايا التَّذكرِ

تَدري نِدايْ

أعودُ لبابِ المَكانِ

أُكنِّسُ بَعضي

وأعمى

أمامَ انثيالِ القَتامْ

دوارٌ

شُرودٌ..

وصَمتٌ زؤامْ

لأنَّ السؤالاتِ أفقٌ عَصيٌ

ودونَ الظَّلامِ ظَلامْ

أحاولُ جَسرَ المَسافَةِ بَيني وبَيني

لِكَيْ لا يَطولَ الكَلامْ:

تُرى مَن يَجيءُ

مِنَ الغَيبِ

يُلقي البِشارَه؟

تُرى مَنْ يَجيءُ

مِنَ الطَّودِ

يوقدُ في البَردِ نارَه؟

تُرى

هَل تَنزُّ النِهاياتُ البَكيمَةُ

قَيحَ العِبارَه

وتُثخِنُ بالكَشفِ

صَدرَ السُّكوتْ؟

تُراهُ

إذا هَطلَ الموتُ مِن غَيّهِ


وأفرغَ كُلَّ رَداهُ يَموتْ؟!



...

تفعيلة المتقارب

سلطان الزيادنة

1/4/2011

أخي سلطان :

لقد أبدعت ،نعم هي مكابدات الطين إذ حولتها روحك شعراً بهياً

هو الطين حينما يتجاوز طينيته ليغدو شاعراً

محبتي لك

[بارقة ابو الشون]

أُعَلِقُ حُزني

مَسيحاً مِنَ المِلحِ

يأخذُ شَكلَ الفِداءِ كَثيراً

وَحيناً

يُقاطِرُ في حَضرَةِ الأولياءِ

نِداءَ الشَّياطينِ ضِدي.

أُحَوّمُ حَولي

وَلا في الفَراغِ سِوايْ

أُنادي :


تَعالوا تَعالوا

لَكَمْ أشتَهي

لَو أُعبيءُ عَيني نواحاَ

وتَشرَبُ مِنهُ يَدايْ

تَعالوا تَعالوا

هُنا فُرصَةٌ للبُكاءِ

عَلى طَلَلٍ سَيجيءُ غَريباً

يَقولُ :

وَصلتُمْ

وَما وَصَلَت لِحِماها الخِيامْ.

أعودُ لِبابِ الزَّمانِ

وأدري بأنَّهُ

لا صوراً في مَرايا التَّذكرِ

تَدري نِدايْ

أعودُ لبابِ المَكانِ

أُكنِّسُ بَعضي

وأعمى

أمامَ انثيالِ القَتامْ

دوارٌ

شُرودٌ..

وصَمتٌ زؤامْ

لأنَّ السؤالاتِ أفقٌ عَصيٌ

ودونَ الظَّلامِ ظَلامْ

أحاولُ جَسرَ المَسافَةِ بَيني وبَيني

لِكَيْ لا يَطولَ الكَلامْ:

تُرى مَن يَجيءُ

مِنَ الغَيبِ

يُلقي البِشارَه؟

تُرى مَنْ يَجيءُ

مِنَ الطَّودِ

يوقدُ في البَردِ نارَه؟

تُرى

هَل تَنزُّ النِهاياتُ البَكيمَةُ

قَيحَ العِبارَه

وتُثخِنُ بالكَشفِ

صَدرَ السُّكوتْ؟

تُراهُ

إذا هَطلَ الموتُ مِن غَيّهِ


وأفرغَ كُلَّ رَداهُ يَموتْ؟!

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم جداية
الشاعر المتألق
كثيرا ما نظلم النصوص بمرور سريع
وها أنا أعيش اليوم ظلما آخر

عَلى خَشَبِ العُمرِ والذِّكرياتِ

أُعَلِقُ حُزني

مَسيحاً مِنَ المِلحِ

يأخذُ شَكلَ الفِداءِ كَثيراً

وَحيناً

يُقاطِرُ في حَضرَةِ الأولياءِ

نِداءَ الشَّياطينِ ضِدي.


هذا نص عميق لهذا لا استطيع المجازفة بالتعقيب
لتبقى روح النص ترفرف في سمائنا

لك الحب ايها المعطاء
شعرا ونثرا وحبا

ظلمك جاوز العدل أخي الحبيب عبد الرحيم

لا حُرمناك

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفيسة التريكي
السلطاننا

ما كدت أنهي القصيدة حتى بدأتني أو بداتها
ما كدت ....
.....
حتى لويت رأسي على كتفي معقفا كأداة استفهام ....
ذهل ذهني شارد الرؤى كتعجب
شخص بصري يدغدغ عمق البصيرة
هلمي .........
هاقد بلغ الموت ذروة الحياة
اعتصمي في دمعك فلا يفلتنّ من أحداقك ملح ساخن أبدا
أيتها في العادة مسكابة
طيري مافوق العتمة
فذاك قدر الكبرياء
***
أيها الفينيق
رأيت النار في كف الحروف
ويلي
لقد ترمدت الكفوف
وصلت ساعة ما بعد الحتوف
.......................
توجعتْ،توزعتْ
أصابعي على وجهي
تتفقد الانف المتحوّل جبينا واسعا ملتحما بجبين
.........يالعزة هذا الموات ........
ثانية ......
ملأت وجهي بكفي اليمنى ثم باليسرى

أسئلتك ......

ويلي... ويلاه ........
وقفت /جلست/تنهدت
ارتشفت القهوة مرىىىىىىىىىىى
أطلقت زفرة حرىىىىىىى.......
العِبرة /العبرة/العبارة/الإشارة
تأخني من عبث الطين لعبث الطين ...........
أصرخ
ليتني كنت ماء .............

تعليق على غير عادة .....
لأنّ تيه طينك مربك
1/4/2011

بعد هذا التعقيب دعي الارتباك لي يا النفيسة

ثم إنها غابت مفردات اللغة التي أعرفها للشكر فاعذريني

[نسرين شاكر]

ليس بغريب أن يتم إختيار هذه القصيده
بكل ما تحمل من مكنونات النفس البشريه
وصراع النفس بين الخير والشر
وأن يتم إختيارها عنوانا للغة الطين
و محاكاه الروح لذاتها
لتكون مرجعاً لدراسه النفس البشريه
تتناولها أيدي كافة فئات المجتمع!
و لتؤخذ الحكمه من حروفها
لتزدهي مجلات الأردن الكبير
بهذا النص الفاره ..

القدير سلطان الزيادنه
تقبل فقير حضوري
ووافر إحترامي

ريــــــانة المطر

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان حماد
سلطان الشعر العميق والحرف البارق والحرف السيف
بودي ان احتضنك الآن الآن وليس غدا وأطبع على جبينك قبلة
هذه قصيدة تخلد وتدرس بما فيها من شعر وشعر وفن
انساقت لبنانك تفعيلة المتقارب كما انقادت لك المفردة العميقة الأثر
التي تجبر المتلقي على ترديدها مرارا
سلطان هذه انحناءة قلم ورفع قبعة وتحية اجلال واكبار لك /لقلمك/ لبوحك

افعل يا صديق فكذا أنا مشتاق

محبتي التي تدري

[فاطمة الزهراء العلوي]

لا يكفي قراءة واحدة لقصيدة بهذا الزخم ، حيث تنتصب خيمة الشعر واقفة تكبر مساحات مد البصر
هذه اللواعج الكظيمة الحزينة أسست الفرح - في تضاد جميل - أسست الفرح بالتقاء الشعر..

صور مبتكرة رائعة قوية
لغة تفوق اللغة وتتفوق عليها ، وتؤسس ايضا للمتن الشعري القويم وتعمق عملته الحقيقة برنة تفوق أوتار اي عزف

سيدي أقول هذا وأمضي لاعادة القراءة مرة ومرات
شكرا على الكتابة التي تمنحنا عبورا إلى عوالم الابداع العميقة والجميلة

تقديري وبلا ضفاف

زهراء

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يافا عبد الرازق
ما كدت أنهي القصيدة حتى بدأتني أو بداتها
ما كدت ....
.....
حتى لويت رأسي على كتفي معقفا كأداة استفهام ....
ذهل ذهني شارد الرؤى كتعجب
شخص بصري يدغدغ عمق البصيرة
هلمي .........
هاقد بلغ الموت ذروة الحياة
اعتصمي في دمعك فلا يفلتنّ من أحداقك ملح ساخن أبدا
أيتها في العادة مسكابة
طيري مافوق العتمة
فذاك قدر الكبرياء

سيدتي العزيزة نفيسة
جميل أن ندخل أرواح الآخرين ونستشف ما فيها من وجع ومن فرح قد يعز أحيانا
والأستاذ السلطان بما يكتب بشفافية تجعل الجسور ممدودة إلى دواخله

دمت مبدعة ورقيقة ودام أستاذنا الكريم سلطان حاضر البهاء

الحاضرة دائماً يافا

ما نقشتيه على حاشية النص كان أجمل من النص فلله أنت

تقديري والاحترام

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تسنيم الحبيب
تُرى مَنْ يَجيءُ

مِنَ الطَّودِ

يوقدُ في البَردِ نارَه؟


السلام عليكم

القدير
سلطان الزيادنة

أدرك جيدا أن هذا النص من النصوص التي لا يمكن أن أنساها
هنا كنتُ ضيفة على ندى الجمال..
روعة اللفظ
وسعة التصاوير
والحكم المخبوءة في أتون أحرف تستل الدهشة استلالا..

تقديري

الوارفة تسنيم

ما كتبتيه عن نصي يجعل من الكتابة مجازقة تستحق العناء

دمت ودام حضورك المائز

[فدوى كنعان]

المشاركة الاصلية كتبت بواسطة سلطان الزيادنة :
أُنادي :


تَعالوا تَعالوا

لَكَمْ أشتَهي

لَو أُعبيءُ عَيني نواحاَ

وتَشرَبُ مِنهُ يَدايْ

تَعالوا تَعالوا

هُنا فُرصَةٌ للبُكاءِ

عَلى طَلَلٍ سَيجيءُ غَريباً

يَقولُ :

وَصلتُمْ

وَما وَصَلَت لِحِماها الخِيامْ.

أعودُ لِبابِ الزَّمانِ

وأدري بأنَّهُ

لا صوراً في مَرايا التَّذكرِ

تَدري نِدايْ

أعودُ لبابِ المَكانِ

أُكنِّسُ بَعضي

وأعمى

أمامَ انثيالِ القَتامْ

دوارٌ

شُرودٌ..

وصَمتٌ زؤامْ


هو الحظ الجميل الذي قادني إلى الفينيق لتتعثر عيناي بوهج حرفكم

باذخ الالق الشاعر القدير الاستاذ سلطان

عند القراءة الأولى شعرت أنني أقف أمام إبي العلاء المعري أو النابغة الذبياني .... ليس مجاملة سيدي ولكني صدقا وجدت في حرفكم جزالة وقوة متناغمة مع الحداثة بانسجام مـُطلق
وعند القراءات التي تليها شعرت إنني مدعـُوة لوليمة حزن .... مأدبة وجع .... وصنوف آهات أبكمتها عزة نفس لا يخفى هسيسها ....
كانت الوليمة من النوع الفاخر ذي المذاق المطلوب أتعلم لم ؟ لأنها خاطبت أصلا مـُقيما فينا
الوجع يا سيدي كان في الأصل ذرات من تراب خالطها الماء فأصبحت طيناً فأصبحناه ......
لله دَرك حين أدليت بدلوك في محبرتك فأدركت مكامن الألق
لا فض فوك أستاذي
كانت لي الحظوة حين مررت بواحتكم الوارفة
قوافل فرح تشد رحالها صوب مضارب سمو روحكم ......

فدوى كنعان

[وليد عبد الغفار]

رائعة .. من أجمل ما قرأت من قصائد التفعيلة معنىً عميقًا ومبنىً زاخرًا حصيفًا وجرسًا مطربًا
مررت ولم أندم من هذي الرياض
لك الود والإعجاب أيها المبدع الجميل

[آمال محمد]

تشبعت العبارات
تنتقي أصعبها
لتحط في بكاء مرير

أفرغ حزنا مقيما
منذ الطين يبتكر الوريد

منذ الصليب

وهذا السؤال

يغور عميقا
حتى الجذور


قصيدة مريرة
تفتح العين على غشاوة الموت

سلمت الروح وسلم القلم

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان القاسم
الغالي سلطان ونص متأخراً جئت اليه

كعادتك مائز ورائع


مودتي والتقدير

الغالي عرار

المواسم تتأخر لكنها في النهاية تأتي ربيعا

محبتي والامتنان

[وسام عبد الحكيم خالد]

أستاذي القدير
سلطان الزيادنة
كما عجزت أن أقتبس جزءاً لنصك
أعجز عن إيجاد كلمات تضاهيه للرد
دمت بخير

[تسنيم الحبيب]

تُرى مَن يَجيءُ

مِنَ الغَيبِ

يُلقي البِشارَه؟

تُرى مَنْ يَجيءُ

مِنَ الطَّودِ

يوقدُ في البَردِ نارَه؟

تُرى

هَل تَنزُّ النِهاياتُ البَكيمَةُ

قَيحَ العِبارَه


السلام عليكم

أديبنا المبدع
سلطان الزيادنة

هي صدحة الطين ، الأصل والمبتدأ ..الحمأ المسنون ..
صدحة وأنين ومكابدات اكتشاف الذات ..
ورغم وعورة الطريق ، يسلكه الشاعر الفذ بـ ريشة و قريحة ، لتغرد القصيدة !

خالص التقدير.

[ادريس الشعراني]

العزيز الشاعر سلطان الزيادنة
نص جميل بموسيقاه المنسابة عبر ايقاعاته المتقنة البناء وبكثافة صوره وعمق الرؤيا الوجودية
"

أُحِسُّ مَعِ الليلِ أنّي

أدورُ بِعُمقِ المتَاهَةِ وَحدي

وَأنّي

رَديفُ النِّهاياتِ حينَ تَبدّي

أنيسُ الغُروبِ

الذي يَتَصدَرُ عُنقَ السَّماءِ

رَجيعُ الهَزائمِ

في مَلَكوتِ التَّردي.

عَلى خَشَبِ العُمرِ والذِّكرياتِ

أُعَلِقُ حُزني

مَسيحاً مِنَ المِلحِ

يأخذُ شَكلَ الفِداءِ كَثيراً

وَحيناً

يُقاطِرُ في حَضرَةِ الأولياءِ

نِداءَ الشَّياطينِ ضِدي. "
محبتي

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روضة الفارسي
الأديب الكبير سلطان

سبقت عصرك بذكاء وحكم

إنها ثورة على الوهم الخارجي والداخلي

كم تتعذب في هذه الحياة لأنك تدرك جوهرتك العميقة التي تثقلها هموم الحياة

وأنك تعلم أنهم لوثوا الحياة لتتصاعد الروائح الكريهة فتحجب عنا كل الجمال

أعلم أنك حي دائما وجوهرتك تنتظر فسحة صغيرة وأعلم أنك تموت وتموت لأنك

نهر يتدفق حياة صافية أما هم فحياتهم فوق الأرض وتحتها هي موت

كم متّ كي تفتح الباب وأفرغت ذاتك من الجراح والغبار وتركت مجالا لله

كي يقرع بابك وكم انتصرت الجراح وكم انتصرت فاشتعل قنديلك الداخلي

وتفتحت فيك الأولوهية

العزيز سلطان ابداعك أكبر من سنك

وأرجوا أن يقدرابداعك وطننا العربي

أنت أديب كبير

القراءة لك قراءة في الأكوان

و الله ليس بعيدا هناك إنه هنا والآن

وفي رأيي هو ليس صفة ولا إسم

هو فعل هو المحيط وأنا النقطة

التي أطمح أن تذوب بالمحيط

تحياتي لهذه الروح المبدعة

روضة

الكريمة روضة الفارسي

شهادة أعتبرها مكافأة حياة عزّت علي وأشفقت أن اغادرها وما رددت لي آية

لك المجد والخلود

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. نديم حسين
مررتُ . طرحتُ التحية . فردَّت بأشعَرَ منها .

يا للجمال الكثير .

هو بعض جمالك الـ فاض فحسُن قبحنا

شاعرنا الكبير الدكتور نديم حسين

محبتي تجتهد لتطالك يا شامخ

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتن فايد
أكابد وجعي في متاهات الروح

أعانق فجر الانعتاق إذا لاح

أسافر في عوالمكَ الملاح

أتعطر بطيب الابداع الفواح

ولانكَ السلطان فكن بسلطانكَ على القلوب والعقول دائم

تقديري لحرف مثقل بالالم

وأثقل مواجعي أكثر

بكَ ترتقي وتنتشي الذائقة

قوافل ود واقحوان

كليوباترا

الكثيرة القديرة فاتن فايد

لك مثلها قوافل امتنان وشكر

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم الطورة
يقول احدهم : نحن قدمنا على هذا العالم لكي نحتج

وسلطان الزيادنة يحتج على كل شيء ولم يبقي اي شيء يرضاه
ماذا ابقيت من جمال لنا لكي نسكبه هنا ثم ماهي مكونات لوحة مفاتيحك التي تصدر هذا التميز المنفرد به لوحدك
طوبى لك ولمن شابهوك ان كانوا حقا كذلك

ويبقى الداخل عاجز عن صناعة ألق يوازي الموجودو يليق بك يا المدرك
ابتسامات مرفق بطيها قبلات حملتها رقميا لك اعتني بألمك جيدا وكن متمسكا به واحرص منه والافلات منك

صديقي وتدري أني اخترت الشهادة عليها لا عيشها

محبتي يا آخر نسمة في هذا الهجير

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طلال بدوان
نص يراقص الحروف
بين أزهار المعاني

دمت بود أخي سلطان

حضورك قصيدة أخي طلال

شكري لك والامتنان