حوار....هيثم الريماوي

[هيثم الريماوي]

حوار...............................عن معنى الإيقاع



رأيتني في كبد السماء و صفحة الكون مائجة على صحن الفراغ

سألت أفلاطون : ما هذا ؟
قال : مدينتي
سألت أرسطو : ما هذا ؟
قال : ارتفاعٌ بمقدار وانخفاضٌ بمقدار
سألت ديوجين : ماهذا ؟
قال : عند السكون تكون الحياة
سألت أبيقور : ما هذا ؟
قال : انحدر كثيراً تعلو كثيراً
سألت الحلاج : ما هذا ؟
قال : كن موجة , تعلم
سألت النفري : ما هذا ؟
قال : (( خاطر من لم يركب , هلك من ركب وما خاطر))
سألت ابن عربي : ما هذا ؟
قال : دائرة , ارتفاعٌ هو انخفاض وانخفاضٌ هو ارتفاع
سألت المتنبي : ما هذا ؟
قال : مطيتي إذا أردت الهذيان
سألت الفراهيدي : ما هذا ؟
قال : سلّمٌ للصعود وسلّمٌ للهبوط
سألت التوحيدي : ما هذا ؟
قال : تطبع بطبعه تستغني عن فهمه
سألت السهروردي : ما هذا ؟
قال : انبثاق الجمال
سألت العطار : ما هذا ؟
قال : هو ظلّ الحقيقة , تحسس النور تعلم الظلّ
سألت الجرجاني : ما هذا ؟
قال: افهم , تعلو وتهبط
سألت أبنشتاين : ما هذا ؟
قال : الآن ,,,خطان متوازيان ويلتقيان
سألت درويش : ما هذا ؟
قال : غداً ,,, وجع السنين
سألت ديكارت : ما هذا ؟
قال : فكّر قليلاً ...تعلم كيف تسأل
سألت هيغل : ما هذا ؟
قال : لا شيء
سألت ماركس : ما هذا ؟
قال : لا أعلم
قلت: سأهبط – بعضي لبعضي عدو- لأعلو من جديد.

هيثم الريماوي

[هيثم الريماوي]

الجميل حمد الحكمي.........

الشكر كبير....لروعة المرور ...وباقة ياسمين


محبتي
هيثم الريماوي

[هيثم الريماوي]

الشاعرة شيرين مغاري...

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
..شكري وامتناني الكبيرين ...لكرمكم وكثير جهدكم

تقديري العالي
هيثم الريماوي

[هيثم الريماوي]

حوار ................................عن معنى الحوار



جلسنا معاً , متقابلين ,,أنا , مرآتي , هم , وبعض الذكريات تضيء الشمع في عتمة المكان

سألت : هل نحكي؟
قالت : زائداً عن أفواهنا
قالوا : زائداً عن أفواهنا لحظة انتصار .... زائداً عن أفواهنا لحظة انتصار
سألت : هل نختلف ؟
قالت : كثيراً
قالوا : كثيراً ساعة الرخاء... كثيراً ساعة الرخاء
سألت : هل نأتلف ؟
قالت : قيلاً
قالوا : قليلاً ساعة انهيار....قليلاً ساعة انهيار
سألت : هل نسكت؟
قالت : ربما
قالوا : ربما لحظة الوقار ...ربما لحظة الوقار
سألت : هل نصرخ ؟
قالت : يا ليتنا
قالوا : يا ليتنا لحظة انفجار...يا ليتنا لحظة انفجار
سألت : هل بأيدينا نغلّق أبصارنا؟
قالت : نعم
قالوا : نعم من كثرة الغبار...نعم من كثرة الغبار
سألت : هل نكون؟
قالت : لحظة الحوار
قالوا : لحظة الحوار ....لحظة الحوار

هيثم الريماوي

[هيثم الريماوي]

حوار ................................عن معنى الحوار



جلسنا معاً , متقابلين ,,أنا , مرآتي , هم , وبعض الذكريات تضيء الشمع في عتمة المكان

سألت : هل نحكي؟
قالت : زائداً عن أفواهنا
قالوا : زائداً عن أفواهنا لحظة انتصار .... زائداً عن أفواهنا لحظة انتصار
سألت : هل نختلف ؟
قالت : كثيراً
قالوا : كثيراً ساعة الرخاء... كثيراً ساعة الرخاء
سألت : هل نأتلف ؟
قالت : قليلاً
قالوا : قليلاً ساعة انهيار....قليلاً ساعة انهيار
سألت : هل نسكت؟
قالت : ربما
قالوا : ربما لحظة الوقار ...ربما لحظة الوقار
سألت : هل نصرخ ؟
قالت : يا ليتنا
قالوا : يا ليتنا لحظة انفجار...يا ليتنا لحظة انفجار
سألت : هل بأيدينا نغلّق أبصارنا؟
قالت : نعم
قالوا : نعم من كثرة الغبار...نعم من كثرة الغبار
سألت : هل نكون؟
قالت : لحظة الحوار
قالوا : لحظة الحوار ....لحظة الحوار

هيثم الريماوي

[إيمان محمد أحمد]

حوار ينساب من منشور الفكر...ينفذ ..

تخمين..تعليل..توضيح...تقرير..إستفهام..تأكيد..مشاعر ..

ضوء أبيض..يفوق مقياس المطياف..

ومابين الوقفات نقاط..وما بين التعبير إبداع..أنت..

بالغ تقديري..وإحترامي..وكل التحية

[هيثم الريماوي]

حوار ......................................عن معنى الوطن


كانت أمي كعادتها اليومية , تطحن القمح والضياء في الصباح بين حجري رحى , خبزاً للنهار

سألت : ألا تتعبين ؟
قالت : إذا توقفت
سألت : هل أعرفكِ تماماً ؟
قالت : تعرفني أشيائي ,وأنت تعلم أشيائي... خبزي ,قهوتي , مدحي , ورثائي
سألت : هل أجهلك تماماً ؟
قالت : لا تعرفني كثيراً , وتحبني وحدي
سألت : هل أعيش؟
قالت: نعم , إذا لي وحدي
سألت : هل أموت؟
قالت : لا, إذا لي وحدي
سألت : هل أكون؟
قالت : إذا كنت منّي
سألت : وهل , لا أكون
قالت : إذا ابتعدت عنّي , ,,,,تذويك الغربة وتحترق على بوابة الجمال
سألت : والجمال ؟
قالت : المس قلبي , تعلم....والمس قلبك , تلمسني من قلبي
سألت : والعطاء؟
قالت : هو لي غُلّقت أبوابُه دونك , بلا استثناء
سألت : والجفاء؟
قالت : هو لك غُلّقت أبوابُه دوني , لو أردت أن تعلم منطقاً لأبدية العقاب
سألت : وأنتِ ؟
قالت : لك
سألت : وأنا؟
قالت : أنت لك , لو كنت لي .


هيثم الريماوي

[هيثم الريماوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكينة المرابط

قال : ما أتعسك إذ خسرت وربحت ,,,,خسرت الماء والبحر وربحت الخسارة
قال : ما أتعسك لو خسرت وخسرت ,,,خسرت الماء والبحر وخسرت الاختيار
قال : ما أتعسك لأنك لن تربح وتربح... كل الجهات تضاد


ومازلت اجهش شهقات النغم من أجل هذا الجمال
صدقا حوار أتمنى أن لاينتهي
تقديري للالق سلم يراعك شاعرنا هيثم
سكينة

العزيزة سكينة....سلم ياسمينك الكثير....وعطر المرور

تقديري العالي
هيثم الريماوي

[هيثم الريماوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

البحر ملحٌ , وجرحي حديث

عميق كيفما اتيت

ميمون منجزكم

ومحبة

القدير العميد...

شهادة اعتز بها كثيرا....
تقديري العالي
هيثم الريماوي

[هيثم الريماوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كلادس وهيب

هيثم الريماوي
لنصوصك نكهة البرتقال
جميلة جدا
هذا ماعودتنى على قراءته
شكرا لانك تكتب جمالا
,
,
كلادس وهيب

القديرة كلاديس وهيب...اشتاقت لكلماتك النصوص
عطر بنكهة الياسمين ...للمرور الراقي

تقديري الكبير
هيثم الريماوي

[هيثم الريماوي]

حوار ...................عن معنى النص الثالث


جلستُ على شرفةِ الكون وقد أشرقت ألوانهُ كثيراً , أشرب القهوةَ المرّة أنا وغيمتي, حبيبتي كانت والآن هي ظلّي الوحيد,غداً أرحل تاركاً ظلّيَ للشعراء , علماء الميثولوجيا , والمتاحف العامّة

قلتُ : لا أعلم أيُّ لونٍ أنتقي كي احتسي قهوتي على مهل
قالت : دع كل الألوانِ تنتقي منك أنت , الأزرقُ للسفر, الأصفرُ للكسل, الأحمرُ للبطولة , الأزرقُ والأصفرُ يكرهان الغجر, الأسودُلمرارةِ القهوة في عمق التجربة , الأبيضُ سيّدُ الألوان , الألونُ الكثيرةُ تحركات الجهات, والجهاتُ أسرعُ من لمحةِ النظر
قلت: الشعرُ وجع الخاصرة , النثرُ كلام الذاكرة , وقهوتي المرّةُ مجرّدُ لحظةٍ عابرة
قالت: عين الشيء لا شيء فهو ليس لك , والأشياء امتزاجها واختلافها
قلت : أنا أنا , أنا وأنتِ هويتان والصورة خادعة
قالت: الحقيقة صورة الحقيقة ,عين النظرِ في النظر , والعمى جهل المتعلمِ وضلالة المُعلم
قلت: اختلف الفلاسفة
قالت : أنت الوجع ,الذاكرة , وأنت الفلاسفة
قلت : طفلٌ أنا , والكونُ ملامحهُ شاسعة
قالت : تعلّم رسم الحياة بالحياة , لا سكون , الوَحدةُ قاتلة , والحياة ُ (( من كلِّ زوجٍ بهيج))
سألت : تلك صورة الشيء أم عينهُ ؟
قالت: الأشياء امتزاجها واختلافها , عيون الأشياء علاقاتها ,
وأنت مبتدع الألوان ورسّامها ,لا منتقيها ولاهدّمها ,
احتسي على مهلٍ مرّ قهوتك َ في صحةِ الكون ,
لو ...تمعن النظر

هيثم الريماوي

[هيثم الريماوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحناز فاضل

- قالت: النبوءة القديمة يغسلها البحر
- قلت: البحر ملحٌ , وجرحي حديث
- قالت: وما ذنب العاشق تغزوه الحكايات كلّ يوم , ويستبيح قلبَه الرحيل
- قلت: خطيئة العاشق أنه يغريه المستحيل

أجد هذه الجزئية غالقة في العمق والألق
ومتينة السبك في قالب التصوير الدلالي

وقرأتُ بقيّتك وأنتَ تحاور

الراقي المكرّم هيثم الريماوي

أراك تحبّ تنتحي ناحية التفلسف الشعري
فترمي لنا درر حكم في دهشة مفارقة


سررت وتشرفت بقراءتك

تقبل مروري

تقديري واحترامي


تحايا

القديرة فرحناز ,,,

وكم تشرفت بحضوركم الكريم ...وحرفك البهي...
وما لنا غير الفلسفة...إذا أردنا أن نقول

كل التقدير والأمتنان
هيثم الريماوي

[هيثم الريماوي]

حوار ......................عن معنى الموت


كانت عند قبري تسألني معنى الموت
كنت عند قلبي أخبرها معنى الحياة

سألت: ما حكمة الموت؟
قلت: يأتي الموتُ سريعاً , ينبّه الأحياء عن معنى الرحيل
سألت : ما حكمة الحياة ؟
قلت: يأتي الموت ببطءٍ, يخبر الضحايا عن معنى الحياة
قالت: لقد ذهبت كثيراً
قلت : لا فرق إن كنّا دائماً لا نستطيع الرجوع
قالت: ذهبت قليلاً- إذن-
قلت : لا فرق إن كنّا دائماً لا نعرف النهاية
سألت: وما حاجتنا للمعرفة؟
قلت: كحاجتنا للحياة , والحياة حكاية انتصارنا على العدم
سألت: وكيف نعرف المعرفة؟
قلت: علينا أن نعرف حاجتنا لجهلنا, كحاجتنا للموت , والموت حكاية هزيمتنا الكبرى في نهاية كلّ جولة
قالت: الموت يصطادني , والحياة أصطادها
قلت: وأمّا أنا فأعشق الحياة حتى يكرهني الموت , فأهزمه
سألت : أنهزم الموت ؟
قلت: لو استطعنا الحياة
سألت : وكيف نحيا؟
قلت: لو ستطعنا أن نعشق
قالت: وأنا أحبك
قلت: أنت خالدة –إذن – لو كنت أنا خالداً
سألت : وهل قيسٌ وليلى خالدان ؟
قلت: لا فرق إن كان لا نهاية للمعرفة
سألت : وهل لا نهاية للمعرفة ؟
قلت: نعم , لو كان لا نهاية لجهلنا
قالت: عدّت –إذن-
قلت: بل نحيا كثيراً ونعلم ,,,,فنعلم ما أكبر الموت وما أكثر جهلنا
بل نحيا كثيراً ونعشق,,,,,فنعلم ما أصغر الموت وما أكثر عشقنا

هيثم الريماوي

[هيثم الريماوي]

حوار .....عن معنى النقد

وقفت بين أساتذتي النقّاد ، وهم يشرّحون جثث الكلام ، بعد أن اصطادوا ما استطاعوا على ضوء الفَراش
صحتُ : هذا كلامي!
لم ينظروا إليّ حتى ، وكأن الأمر لا يعنيهم واستمروا في الخصام
صحتُ : هذا كلامي الذي قتلتموه ، وذاك الفَراشُ فَراشي ، مُتنفس الكون وطريقي إليّ أو إليه
نظروا إليّ بعصبية المتمرس بالتعالي ،والكمّامات على أفواههم تحبس أنفاسهم في صدورهم وتصادر ما يمكن ان يُصاد من الكلامِ
نظر كبيرهم - الذي علمهم النقد- إلى الأعلى كثيراً كي يراني
قال في هدوء الواثق: هذا الكون ليس لك ، وما في الكون ليس لك ، والكلام صلاحية العيش و هويته، وأنا القرارُ
سألت : و ما أريد؟!
قال والكمّامة مازالت تحمي الهواء من تلوث أنفاسهِ : لا أعلم (خائنة الأعين وما تخفي الصدور)
قلت : الحرف ورقصة الحرف معاً ما أريد ، هكذا علمنا أسخيليوس
قال : أنا القرار
قلت : رقصةٌ الحرف ، حرفٌ ، ومعاً ما أريدُ ، هكذا علمنا آخر طفلٍ يولد الآن
قال : أنا القرار
قلت : الحرفُ رقصي أنا ،وأنا ما أريدُ ، هكذا علمتنا الطبيعة
قال: أنا ال...
صحتُ : بل أنا ما أريد ، بيني وبيني هزائمٌ كثيرةٌ وانتصار ، بين أمواج البحرعذوبةٌ و ملحٌ كثير، بين الحياة الموتِ تنبهي لصرخةِ العيش ، بين ثنايا الطبيعة أنا ، متبرعمٌ هنالك
قال والكمّامة ترسم بسمةً ساخرة على وجهه القاتم : من أنا إذاً ، لو كنت أنت؟!
همستُ –وأنا عائد إلى صومعتي - : أنت ظلّي لو أردت أن تراني .

هيثم الريماوي

[هيثم الريماوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد أحمد

حوار مع العشق..والعشق يأبى التحاور

يتسلل ما بين الروح والوجدان..في صمت

الشاعر القدير.. هيثم الريماوي..كم هى رائعة كلماتك..دمت بكل خير

الراقية إيمان امتناني وتقديري
واعتذاري عن التفاتتي المتأخرة

[هيثم الريماوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيثم شحدة

الشاعر القدير هيثم الريماوي ...
وللعاشق مذاق السحر إذا كان عارفا ... محبتي

العزيز هيثم
محبتي وأشواقي

[هيثم الريماوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد أبو قريبة

الاخ هيثم
الله الله
عجز اللسان عن التعبير
وأنّى له أن يعبر وقد عقدته نشوة الاحساس بالكلمات التي نقلتنا الى عالم آخر لم ندرك منتهاه
سلم قلمك ويدك ولسانك

العزيز الراقي محمد
امتناني وتشرفي
واعتذاري عميقا عن تأخر امتناني

[نوال البردويل]

حوار وفلسفة وعمق ومعرفة بلا حدود
قلم بارع يشد القارئ لقراءة كل حرف بتمعن لسبر أسراره
مدهش وممتع
كل التقدير أ. هيثم

أعتقد أن مكانه الصحيح والمناسب هو ركن العناقيد

[هيثم الريماوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد أحمد

زئبقية..التفكير

زنبقية المظهر

لغز بلا توضيح

وجود بلا ملامح

كلماتك أكثر من رائعة..أتابع إبداعك

الرائعة أيمان
امتناني العميق لمروك العاطر
تحياتي وتقديري

[هيثم الريماوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكينة المرابط

كم أتمنى أن يسيل هذا الجمال حتى دون أن نرد وليتابع النهر مجراه نحو الجمال ....
مازلنا نستمتع
تحية للشاعر هيثم الريماوي في حوارية متفرد بها
سكينة

كلي شكر وامتنان الرائعة سكينة
تقديري واحترامي

[هيثم الريماوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الهباش

الشاعر هيثم الريماوي الغالي

نص درامي جميل جلي المعاني رقيق اللغة معبرا

تحياتي وودي لك هيثم

صديقي الراقي عمر
احترامي وامتناني جميعا

[هيثم الريماوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد أحمد

حوار ينساب من منشور الفكر...ينفذ ..

تخمين..تعليل..توضيح...تقرير..إستفهام..تأكيد..مشاعر ..

ضوء أبيض..يفوق مقياس المطياف..

ومابين الوقفات نقاط..وما بين التعبير إبداع..أنت..

بالغ تقديري..وإحترامي..وكل التحية

اعزازي العميق بكرم كلماتك
الراقية أيمان
تقديري جميعا

[هيثم الريماوي]

"حوار وفلسفة وعمق ومعرفة بلا حدود
قلم بارع يشد القارئ لقراءة كل حرف بتمعن لسبر أسراره
مدهش وممتع
كل التقدير أ. هيثم "


الراقية نوال
شكري العميق لكلماتك العاطرة

.......
"أعتقد أن مكانه الصحيح والمناسب هو ركن العناقيد"
المكان لكم يا صديقتي
تقديري جميعا

[نوال البردويل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيثم الريماوي

"حوار وفلسفة وعمق ومعرفة بلا حدود
قلم بارع يشد القارئ لقراءة كل حرف بتمعن لسبر أسراره
مدهش وممتع
كل التقدير أ. هيثم "


الراقية نوال
شكري العميق لكلماتك العاطرة

.......
"أعتقد أن مكانه الصحيح والمناسب هو ركن العناقيد"
المكان لكم يا صديقتي
تقديري جميعا

بكل الود أنقل النص إلى ركن "عناقيد من بوح الروح"
مع شكري واحترامي للأستاذ / هيثم على حسن الرد والاهتمام

[نوال البردويل]

سأكون هنا باستمرار لمتابعة هذه الحوارات العميقة والمدهشة
تحياتي