العودة   ۩ أكاديمية الفينيق ۩ > ⚑ ⚐ هنـا الأعـلامُ والظّفَـرُ ⚑ ⚐ > ☼ بيادر فينيقية ☼

☼ بيادر فينيقية ☼ دراسات ..تحليل نقد ..حوارات ..جلسات .. سؤال و إجابة ..على جناح الود

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-04-2011, 11:36 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عبدالله علي
عضو أكاديميّة الفينيق
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


عبدالله علي غير متواجد حالياً


افتراضي شرح

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ارجو التكرم بشرح البيت الاتي شرحا موسعا حتى افهم مالمقصود من الشطر الاخير وهو اريد حياته ويريد قتلي
عذيرك من خليلك من مرادي
مع شكري وتقديري






  رد مع اقتباس
/
قديم 03-04-2011, 09:12 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
زياد السعودي
الإدارة العليا
مدير عام دار العنقاء للنشر والتوزيع
رئيس التجمع العربي للأدب والإبداع
عضو اتحاد الكتاب العرب
عضو رابطة الكتاب الاردنيين
عضو الهيئة التاسيسية للمنظمة العربية للاعلام الثقافي الالكتروني
الاردن

الصورة الرمزية زياد السعودي

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


زياد السعودي متواجد حالياً



سلام الله
اظن البيت :
أريد حياته ويريد قتلي *
عذيرك من خليلك من مراد

؟

بانتظاركم






  رد مع اقتباس
/
قديم 04-04-2011, 10:23 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
سلطان الزيادنة
عضو مؤسس
أكاديميّة الفينيق للأدب العربي
عضو التجمع العربي للأدب والإبداع
يحمل أوسمة الأكاديميّة للابداع الأدبي والعطاء
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
الأردن

الصورة الرمزية سلطان الزيادنة

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


سلطان الزيادنة غير متواجد حالياً



هذا البيت على ما أتذكر هو لـ عمرو بن معدي كرب
وكان الامام علي كرّم الله وجهه يقول هذا البيت كلما رأى عبدالرحمن بن ملجم المرادي وكان يقول له صحبه : لمَ لا تقتله فيجيبهم : كيف أقتل قاتلي؟
ليدلل أنه لا يجوز إقامة الحد قبل أن يقع القتل

أما أصل البيت فله قصة تقول أنه غزا مع عمرو رجلً اسمه أُبيّ أو قيس المرادي وأصابوا غنائماً وما عجبته القسمة فتوعد عمراً بالقتل ،وكان عمرو فارساً عظيماً تهابه الناس فقال قصيدة منها هذا البيت ليقول إنه وإن توعدني فلست بقاتله لأني إن قاتلته قتلته وأنا اتجنبه حتى لا يكون له هذا المصير .وهذا معنى : أريد حياته ويريد قتلي


أما الشطر الثاني:

عذيــرَك من خليلك من مرادي

فـ عَذيرك من فلان هي صيغة تقولها العرب ، فـ عذيرَك أي نصيرَك والعذيرُ أيضاً : العاذرُ ، والحال التي تحاولُها لتُعذَرَ عليها ومعناها من يعذرك من فلان فيلومُه ولا يلومُك

وتفسير الشطر الثاني بعد ربطها بالشطر الأول هو :

من يعذرني من فعلة المرادي ويلومه ولا يلومني فهو يتوعدني بالقتل وأنا أتجنبه لأعطيه فرصة ليحيا ،فإني لو قاتلته فإني لا محالة قاتله وهذا ما لا أريده


هذا ما يحضرني الآن أرجو أن يكون فيه بعض ضالتك أخي عبدالله

محبتي






  رد مع اقتباس
/
قديم 05-04-2011, 11:11 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عبدالله علي
عضو أكاديميّة الفينيق
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


عبدالله علي غير متواجد حالياً



اسعد الله اوقاتكم بالمسرات وشكرا جزيلا على تجاوبكم الكريم متمنيا لكم كل الخير والتوفيق لخدمة العربية واهلاها






  رد مع اقتباس
/
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة نصوص جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:50 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط