لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
⊱ تجليات ســــــــــــردية ⊰ عوالم مدهشة قد ندخلها من خلال رواية ، متتالية قصصية مسرحية او مقامة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
16-05-2015, 01:06 AM | رقم المشاركة : 126 | ||||
|
رد: قصة حب مختلفة،،،
نعم،، سـ .. نتابع!! مودتي واحترامي
|
||||
16-05-2015, 01:07 AM | رقم المشاركة : 127 | ||||
|
رد: قصة حب مختلفة،،،
صرنا في الموضوع،،
وبعد لأي وانتظار للسيد علاء!!
|
||||
16-05-2015, 01:10 AM | رقم المشاركة : 128 | |||||
|
رد: قصة حب مختلفة،،،
اقتباس:
الأخت روضة،، ومرحباً بك، وشكراً لإطرائك الجميل، وقد أسعدني أن ما كتبتُ هنا دفعك للابتسام بل للضحك أحياناً،، سرني حضورك الراقي، بكل الاحترام والتقدير
|
|||||
16-05-2015, 01:18 AM | رقم المشاركة : 129 | ||||
|
رد: قصة حب مختلفة،،،
لم يكن في لياقته المعتادة، متعباً بدا، عندما رأيته يسير على غير هدى في الشارع المؤدي إلى بيته، كنت عائداً من العمل مساء، فلحقت به ووضعت يدي على كتفه، استدار صوبي بحدة، ونظر إليَّ كأنه يستيقظ من حلم عميق، هزّ رأسه ببطء ونفحني بابتسامة شاحبة، قال: "أنت؟" قلت: "مساء الخير، كيف أنتَ؟" قال: "كما ترى، على خير حال، مازلت أتنفس والحمد لله!" قلت: "كلنا نتنفس ما دمنا أحياء، عنيتُ: كيف حالك حقاً!" هزّ رأسه مرة أخرى، ولم يجب. قلت له: "ما أخبار فداء؟ " قال: "تسألني كأنني كنت معها من لحظات، هل تصدق أنني لم أرها منذ ما يزيد عن خمسة وعشرين يوماً، ولا أعرف إن كانت حية أو ميتة، مريضة أو معافاة، في البلد أو خارجه، لم تتصل ولم تأت لزيارتي، وكأنها لم تكن، كأنها حلم عابر في ليلة صيف، وانتهى .. ها .. كذا؟!" قلت: "ولمَ لا تتصل بها أنتَ؟" قال: "وعدتني آخر مرة كانت عندي أن تأتي في اليوم التالي، وأن تقضي معي اليوم كله، ولم تحضر، ولم تعتذر لأي سبب من الأسباب، وليست تلك المرة الأولى التي تخلف فيها موعدها ولا تتصل لتعتذر، تعبت يا أخي من تصرفاتها اللامبالية، أتساءل حقاً؛ ماذا تريد أن تفعل بي تلك الفتاة؟ ولمَ تتصرف معي على هذا النحو؟ أنا لم أعتد أن تكون علاقتي بمن أحبها على هذا الشكل الغامض، فأنا لا أعشق خيالاً، ولا أعيش على فتات لقاءات عابرة". قلت: "ولكنك قلت لي منذ البداية إنها قصة مختلفة، ألا تذكر؟" قال: "بلى، أذكر، ولكن ..". قلت: "ولكن ماذا؟" توقفنا عن السير وقد اقتربنا من باب بيته، "تفضل!" قال. قلت: "لا أستطيع الآن، فبالكاد عدت من العمل اليوم، ويجب أن أرتاح قليلاً". لاح طيف ابتسامة على شفتيه، وسمعته يهمهم: "نعم، يجب أن ترتاح قليلاً، جميعنا يجب أن نرتاح قليلاً". ثم بصوت مرتفع: "حسناً! أراك في مرة أخرى إذن". قلت:"أمرُّ بك مساء الغد إن شاء الله!" صافحني وهو يتمتم : "أهلاً وسهلاً في أي وقت". تركته وأنا أفكر في هذا الرجل العجيب، وقصته الأعجب، قلت لنفسي: "سينهيها من حياته في أقرب وقت، أنا أعرفه، عندما يغلق أبواب قلبه فهو يغلقها". (سـ .. يتبع)
|
||||
16-05-2015, 02:04 AM | رقم المشاركة : 130 | |||
|
رد: قصة حب مختلفة،،،
وسنتابع بإذن الله
والحمد لله على سلامتك شاعرنا القدير نزار وسلامة علاء وفي الإنتظار ما زلنا .. |
|||
16-05-2015, 02:19 AM | رقم المشاركة : 131 | |||
|
رد: قصة حب مختلفة،،،
ألف مبروك الإشراف
أخي نزار وموفق بإذن الله |
|||
16-05-2015, 02:21 AM | رقم المشاركة : 132 | |||||
|
رد: قصة حب مختلفة،،،
اقتباس:
النوال الراقية
سنتابع ما دام ذلك العلاء مستعداً ليروي،، ولعله سيبقى كذلك بإذن الله! الله يسلمك! تحياتي
|
|||||
16-05-2015, 02:22 AM | رقم المشاركة : 133 | ||||
|
رد: قصة حب مختلفة،،،
النوال الراقية ،،
بارك الله بك، وأعانني على هذه المهمة، شكراً لك ،، تحياتي واحترامي
|
||||
12-06-2015, 07:38 AM | رقم المشاركة : 134 | ||||
|
رد: قصة حب مختلفة،،،
اقتباس:
صباح الخير أستاذنا نزار
هل ما زال علاء غير مستعد لإتمام القصة ؟ ما زلنا ننتظر... |
||||
18-06-2015, 12:54 AM | رقم المشاركة : 135 | |||||
|
رد: قصة حب مختلفة،،،
اقتباس:
النوال الراقية،، أوقاتك الخير، كل عام وأنت بخير، رمضانك مبارك إن شاء الله. وما زلت أنتظر كذلك. بكل الاحترام
|
|||||
18-06-2015, 01:13 AM | رقم المشاركة : 136 | ||||
|
رد: قصة حب مختلفة،،،
اقتباس:
كل عام وأنت بخير أخي نزار وعائلتك الكريمة ومن تحب
ومبارك عليك رمضان تحياتي |
||||
02-08-2015, 02:32 AM | رقم المشاركة : 137 | ||||
|
رد: قصة حب مختلفة،،،
علاء ما زال متمرساً وراء عناده، محبتي
|
||||
04-08-2015, 10:42 AM | رقم المشاركة : 138 | |||
|
رد: قصة حب مختلفة،،،
نتمنى أن ينتهي هذا التمترس ويعود لإكمال الحكاية
تحياتي |
|||
10-10-2017, 01:43 AM | رقم المشاركة : 139 | ||||
|
رد: قصة حب مختلفة،،،
عامان وخمسة أشهر مضت دون أن ألتقي علاء بعد آخر لقاء عابر معه، ولم أعرف له طريقاً، وكأنه ذاب أو تبخر، سألت عنه كل من يعرفه، فما أفادني أحد بشيء، قلتُ يمكن أنه سافر هارباً من هذا البلاء الذي حلّ به مع فداء، ولكنني استبعدت أن يفعل ذلك، وأنا أعرف عناده، ومجابهته لكل ما يعترض طريق حياته من مصاعب على اختلاف أنواعها، غير أنني بعد أن يئست من مطاردة ظله، تركت الأمر للمصادفة، وقلت: لعل الأيام تُعثرني به. فما يزال بي فضول شديد لأعرف عنه أكثر.
|
||||
10-10-2017, 02:33 AM | رقم المشاركة : 140 | ||||
|
رد: قصة حب مختلفة،،،
عجيبة هي الأيام كم تحمل لنا من المفاجآت، ففي الوقت الذي نظن فيه أن كل شيء يخص أمراً يهمنا قد انتهى، نتعثر بحدث أو شخص أو أي شيء، فإذا كل ما حسبناه انتهى يبدأ من جديد، نعم، قد لا تكون له السويَة نفسها، لكنه يبدأ من جديد. كنت جالساً في بيتي، في ساعة متأخرة من الليل، أحاول ترتيب أوراقي المبعثرة هنا وهناك، عندما وقعت عيني على مغلف أصفر كبير، لا يحمل أي إشارة على ما بداخله، عقدتُ ما بين حاجبيّ مستغرباً، فمن عادتي أن أكتب على مثل هذه المغلفات عبارة تشي بمحتواها، تناولت المغلف، ورحت أفتحه بلهفة مشتاق لحبيب، استخرجت الأوراق التي بداخله، لم تكن بخط يدي، مجموعة كبيرة من الأوراق، مكتوبة بخط جميل، وراحت عيناي تجريان على الأسطر الأولى من الصفحة الأولى. يا إلهي! ها هو علاء، يخرج لي من عالم الغيب، وأين؟ هنا في بيتي، وبين أوراقي. كيف لم أعلم بأمر هذا المغلف من قبل؟ كيف وصل إلى تراثي الفوضوي هذا؟ من وضعه هنا؟ أين أنت يا علاء؟ أين أنت وقد غبت كل هذا الزمن دون أن أعرف لك طريقاً، سألت عنك في مكان عملك فقالوا لي إنك استقلت. ولم يخبرني أحد إلى أين ذهبت بعد ذلك، فهم لم يكونوا يعرفون. وعندما يئست من العثور على طريقك، تركت أمرك للقدر، قلت قد يجمعني بك يوماً ما. لكنني لم أظن لحظة واحدة أننا سنلتقي بهذه الطريقة. وضعت الأوراق أمامي، كأنها كنز ثمين، ووضعت رأسي بين راحتيّ، خشية أن ينفجر من كثرة الأسئلة التي تواردت على خاطري. حاولت أن أتذكر، هل يمكن أنه مرّ بي ولم يجدني فأعطاها لأهل البيت وطلب منهم أن يعطوني إياها عندما أعود؟ ولكن أهل البيت لم يعبأوا كثيراً بإخباري، باعتبار أن ما يهمني وأصدقائي لا يعنيهم في كثير أو قليل، وألقوها على طاولة مكتبي، وعندما عدت ووجدت المغلف مغلقاً بلا علامة عليه، وضعته، ربما لانشغال ما، على أن أعود إليه فيما بعد، لكنني لم أفعل. وبقي بين الأوراق التي تتراكم كل يوم أكثر، حتى تباعدت بيني وبينه المسافة، وأخنى عليه الزمن، فبقي هناك ينتظر الفرج. لا أدري، ربما، وربما غير ذلك، لكنني الليلة عثرتُ عليه، أو هو عثر عليّ، ليُبعث علاء من غيابة الذاكرة مرة أخرى، منشوراً بين يديّ، ككتاب مفتوح، بنص كلامه، وصريح عبارته، ليخبرني ما لم يستطع قوله مباشرة لي. صنعتُ لنفسي فنجان قهوة، وأعددت نفسي لمغامرة خوض عالم ذلك الرجل، وجلستُ أقرأ.
|
||||
10-10-2017, 03:00 AM | رقم المشاركة : 141 | |||
|
رد: قصة حب مختلفة،،،
وأخيراً عاد علاء وعاد التشويق
وعدنا للمتابعة في انتظار القادم... مع كل التقدير وتحياتي |
|||
10-10-2017, 03:30 AM | رقم المشاركة : 142 | |||||
|
رد: قصة حب مختلفة،،،
اقتباس:
النوال الراقية، أنت، وعمر الهباش، السببان الرئيسان لعودة علاء! هل تعلمين ذلك؟ صدقيني! شكراً لكِ بكل الاحترام والمودة.
|
|||||
10-10-2017, 03:50 AM | رقم المشاركة : 143 | ||||
|
رد: قصة حب مختلفة،،،
اقتباس:
أستاذنا الراقي نزار أصدقك أكيد ولكني لا أعلم لماذ أنا وابن خالي عمر الهباش ؟ ولكني أتوقع السبب في كل الأحوال سررت لعودة علاء ومتابعة ما سيجد من أحداث في قصته التي انتظرتها طويلاً وأكيد عمر سيسر لذلك كل التقدير والاحترام |
||||
11-10-2017, 01:32 AM | رقم المشاركة : 144 | |||||
|
رد: قصة حب مختلفة،،،
اقتباس:
النوال الراقية،
من حقك أن تعرفي لماذا أنت وعمر بالذات، وانسي أمر عوض، لأنكما الوحيدان اللذان كانا يتابعان معي هذا العمل، ويشجعانني عليه، وعندما أعدت قراءته ومراجعته لإجراء بعض التعديلات وجدتكما معي في كل خطوة تقريباً، ولعلك تعرفين، وربما لا تعرفين، فأنا لا أخاطب عمر إلا بـ يا صنو روحي، لا أذكر من أين بدأت هذه المناداة وما سببها، لكنني أدرك أنني كنت محقاً بها. شكراً لكما، وبكل الاحترام والمودة
|
|||||
11-10-2017, 01:50 AM | رقم المشاركة : 145 | ||||
|
رد: قصة حب مختلفة،،،
كانت الأوراق الكثيرة أمامي مكتوبةً بخط يد علاء الجميل، اختار أن يكتبها بخط يده، لا أن يطبعها، ربما لأنه أرادني أن أشعر أنه معي، فنحن بعد أن اقتحمتنا تكنولوجيا الحاسوب وتعودنا أن نكتب ما في قلوبنا ورؤوسنا باستعمال لوحة المفاتيح الجامدة، لم نعد نشعر بالقرب والحميمية مع ما نكتب، نطالع مشاعرنا وأفكارنا بعد كتابتها على شاشة جامدة، لا يربطنا بها أيّ رابط خاص، كما كان الأمر مع كتاباتنا بخط أيدينا على الورق، وبعد أن صارت مراسلاتنا بواسطة البريد الإليكتروني، لم نعد نشعر بالفرحة الجامحة التي كانت تجتاحنا عندما كنا نتسلم رسائل أحبابنا وأصدقائنا وأقاربنا المنقوشة بحبر مشاعرهم على الورق الأزرق وغيره من الألوان، تحولنا إلى آلات بشرية، تحاول أن تحتفظ ببقية من إنسانيتها عبر بث الكلام ولو عبر شاشات الحاسوب، والبريد الإليكتروني. ولأنني أعرف علاء جيداً، على الأقل بقدر ما سمح لي به هو، أدركت لماذا كتب لي كل هذا الكم من الأوراق بخطه الجميل، ولم يطبعها، نعم، أراد علاء أن أشعر به كما لو أنه معي وأنا أقرأ ما تركه لي. أشعلتُ سيجارة، سحبت من روحها نفخة، وأطلقتها في فضاء ليلتي التي عبقت بالدهشة، ورحت أقرأ. (يتبع)
|
||||
11-10-2017, 01:51 AM | رقم المشاركة : 146 | ||||
|
رد: قصة حب مختلفة،،،
اقتباس:
ولكن أردت أن أشكرك وجداً ونيابة عن ابن الخال العزيز عمر أكرمتنا بذكرك اسمينا وكما توقعت السبب ونعم أعرف بمخاطبتك إياه بصنو الروح لن أخربش بعد ذلك هنا إلا للضرورة ومتابعة إن شاء الله تحياتي |
||||
11-10-2017, 01:54 AM | رقم المشاركة : 147 | |||||
|
رد: قصة حب مختلفة،،،
اقتباس:
النوال الراقية
لك مطلق الحرية أن (تخربشي) كما تشائين وفي أي وقت تشائين هنا، تحياتي لك و لصنو روحي عمر، بكل الاحترام والمودة
|
|||||
11-10-2017, 02:03 AM | رقم المشاركة : 148 | ||||
|
رد: قصة حب مختلفة،،،
اقتباس:
أضحك الله سنك سرد جميل وفيه فن التلاعب بضمائر السرد هو وهي والصوت جاء الفصل على شكل حوار وهمس داخلي يقول ما يشتهيه دون أن يظهر نفسه ويقول الصوت ما يختلج في قلب وداخل الشاعر العجوز لا أعلم إن كانت رواية أم سيرة ذاتية ما قرأت هنا ثم على ضوء الإجابة تكون لنا ملاحظات ومداخلة لكل فصل تقبل مروري المتواضع بكل الحب نلتقي محبة |
||||
11-10-2017, 02:10 AM | رقم المشاركة : 149 | ||||
|
رد: قصة حب مختلفة،،،
"أخي وصديقي، أنت لا تعرف ماذا حصل معي، وقد انقطعت عنك بعد آخر لقاء لنا في الشارع، فقد كنت قد وصلت إلى مرحلة من المعاناة لم أعد أتحمل فيها البقاء في البلد، ولم أخبرك يومها أنني قدمت استقالتي من العمل في الجامعة، بعد أن حصلت على عقد عمل في دولة خليجية، لن أخبرك ما هي، لأنني لا أريد لأحد حتى أنت، أن يعرف أين أكون. وها أنا في شهر الإنذار المتبقي لي في هذا البلد قبل السفر، أجلس إليك في لياليّ لأكتب لك ما أردت أن تعرفه عني، ولعلك تفرح الآن إذ تجد ما تقوله لقرائك، غير أنني سأضعك بين خيارين؛ فإما أن تروي لهم ما في هذه الأوراق كما ورد وعلى لساني، وإما أن تختار ماشئت، فتعيد كتابته بكلامك الخاص، تختصر منه ما تشاء، أو تكتبه كله إن أردت، ولكن لا تستعمل مهارتك الكتابية في التزيد وتلوين الأحداث والأشياء لتشوق قراءك، فأنا أعرفك تحب هذه الألعاب الفنية. أكتب لك، ولك حرية الاختيار في أن تستمر بنشر هذه القصة، أو أن تحتفظ بهذه الأوراق في عالم النسيان بعد قراءتها، فأنا لم يعد مهماً عندي أن يعرف الناس أو لا يعرفوا، بقدر ما يهمني أن أزيح عن كاهلي أعباء عمري الذي انقضى. إلى هنا، وأتركك مع بقية الأوراق، فدونك وما تريد". *** أنهيت الصفحة الأولى، وأنا أغالب دمعة توشك أن تفر من قلبي، أطفأت سيجارتي اللعينة، وأسندت ظهري إلى مقعدي، أغمضت عينيّ، ورحت أحاول استحضار صورة علاء وهو يكتب هذه الكلمات. أتعبني هذا الرجل، وها هو الآن يتعبني مجدداً، من حيث أراد أن يريحني. صفنتُ طويلاً، قبل أن أقلب الصفحة الأولى، وقاومت رغبتي الملحة لقلبها، فقمت إلى شرفة الليل أستنشق بعض الهواء النقي، أستجمع همتي وقواي قبل أن أبدأ في قراءة الأوراق. (يتبع)
|
||||
11-10-2017, 02:15 AM | رقم المشاركة : 150 | |||||
|
رد: قصة حب مختلفة،،،
اقتباس:
أخي خالد، أولاً، شكراً من القلب على حضورك الجميل، وثانيا، شكراً جزيلاً على هذه المداخلة اللطيفة، وأما ثالثاً، فإني أعتذر جداً إذا توقعت أن أجيبك على تساؤلك حول ما إذا كانت رواية أم سيرة ذاتية، عليك أن تقرأ العمل كله، لتقرر أنت هذا الأمر. أما أنا فليس من مهمتي أن أعطيك الجواب جاهزاً. مرورك الجميل مرحب به دوماً، وأنت في القلب كما تعرف. بكل الحب
|
|||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|