امرأة من كوكب آخر...!!

[د.سمر البستنجي]

طاهر مصطفى:
تنتصر الأحلام ربما..
ونتنشق عبق الحياة ربما..
وقت يأذن القدر،،
ويغسل الصباح عجاج أرواحنا
من رهق الامنيات المسلوبة...
حينها ربما تحققت رغباتنا...

مرور بهيّ كصاحبه....

[ظافرالقحطاني]

بسم الله
/
/

إعلمِ ان الله ياجل احلامنا ولا ينساها آنستي

نصك مدهش مذهل

ماااااننحرم

[د.سمر البستنجي]

أخي"ظافر":
حقيقة لسنا ننكرها...
حياتنا الى أفول،،
غير أن العيش أضيق من قبرٍ ينتظر
لولا فسح الأمل التي تعِد الروح بالصمود
ولولا بُشرى الله للصابرين..

شكرا لمرورك الواعي على حرفي المنفعل..

[محمد خالد النبالي]

الاخت سمر البستنجي

ربا حلم يتحقق يوما

كانت لغتك صاخبة ونبرتك عالية

كنت رسامة جميلة ومحترفة

فخرجت اللوحة مضيئة بحبات الؤلؤ

مؤكدة أنها تستحق الأجمل والأرقى

أعذب وأرق التحيات

دمت بخير روحك سامقة

احترامي ومودتي

[د.سمر البستنجي]

وكأنّ طوفان التمرّد يجتاحني غدرا..
فألِج الى أحلامي علّها تسعفني..

أخي"محمد النبالي":
اتنشّق عصارة الصدق ونبرة الوفاء في تلاحينك كلما عبرت،،
فلا حرمتك عزيزا مبجّلا...

[آمال محمد]

تنهدات جميلة المحيا
تناغمت على ضفة حلم
فجاءت ناعمة
تعبر الفكر برذاذ فلسفي انساني
يعبر عنك بأجمل صورة

محبتي

[د.سمر البستنجي]

تنهدات جميلة المحيا
تناغمت على ضفة حلم
فجاءت ناعمة
تعبر الفكر برذاذ فلسفي انساني
يعبر عنك بأجمل صورة

محبتي

آآآمال الرائعة الحضور:
مرّي وتعبّدي في صوامعي،،
لئلا يحرضّني الشوق لطهركِ أكثر....

[جوتيار تمر]

بين التدوير الايقاعي واللغوي البلاغي وبين التشبيهات تتشكل معالم النص الذي يفتح مساحات تخيل واسعة وفق معطيات حداثية جميلة.
محبتي
جوتيار

[د.سمر البستنجي]

بين التدوير الايقاعي واللغوي البلاغي وبين التشبيهات تتشكل معالم النص الذي يفتح مساحات تخيل واسعة وفق معطيات حداثية جميلة.
محبتي
جوتيار

تمرّ..فتعاين الكلمات بعين خبيرٍ ماهرٍ،
فتدّب في ذات أرواح الكلِم الحياة..

القدير جوتيار: شكرا يا بهيّ...

[محمود قباجة]

جميل ما قرات القديرة سمر مطير
هذه المرأة حقيقة من عالمنا ولكن نحن من عوالم اخرى

هي الاحلام تراودنا تيها
تتجافا مضاجعنا تباعا ، نفقد بهجة الروح

هي القلوب هجرت عرينها هائمة
تبحث عن شوق تدثره بأحضان

الكل تراقص ... على قرع
أقدام المها المحجلة
تمايلوا كأغصان ياسمينة لاعبتها النسمات مصبحة


اقبلي مروي


مودتي لكم

[جمال الجلاصي]

المبدعة سمر

نص فخم

يعرض وليمة شعرية حقيقية

ما أخوجنا لنصوص بهذه الدسامة

نصوص نمتلئ من هلالها بالشعر

كوني بخير

أمواج محبتي

[د.سمر البستنجي]

جميل ما قرات القديرة سمر مطير
هذه المرأة حقيقة من عالمنا ولكن نحن من عوالم اخرى

هي الاحلام تراودنا تيها
تتجافا مضاجعنا تباعا ، نفقد بهجة الروح

هي القلوب هجرت عرينها هائمة
تبحث عن شوق تدثره بأحضان

الكل تراقص ... على قرع
أقدام المها المحجلة
تمايلوا كأغصان ياسمينة لاعبتها النسمات مصبحة


اقبلي مروي


مودتي لكم

صدقتَ أخي " محمود":
فلا زالت تلك المخلوقة من نورٍ ولين تقارع صلابة الواقع
اللاتحتمله فسيولوجيتها والخليقة..
لعلّ أحلامها في غدٍ أفضل تُزهر
من بعد رؤىً تعاينها...

شكرا لمرور سخيّ كأنه المطر يعارك عجاج الصحراء....

[خالد عمر]

والله لا أحـب الـتـعـلـيـق بـل الــخــشـوع فـي حـرم الـجـمـال ..
ودي و الـقـلـب لـــك

[د.سمر البستنجي]

المبدعة سمر

نص فخم

يعرض وليمة شعرية حقيقية

ما أخوجنا لنصوص بهذه الدسامة

نصوص نمتلئ من هلالها بالشعر

كوني بخير

أمواج محبتي

أخي"جمال":
نثار من نورٍ قد امتلأت به شِعابي وتدثّرت..
تمايلت سمائي بك فرحا.. وغنّت الأقمار وأنشدت
فــ لروحكَ كل الجمال والتحايا المقدّسة....

[زياد السعودي]

أن يخرج الليل منكسرا من بحر أوقاتي
كأحداق القنديل وقت يطفيء أطياف العتمة

صورة بحرية وارفة

لا زلت احلم!!
أن اسمع في ليالي الخريف غير الحفيف
يمضغ الأوراق ويُعيد
وان اسمع في ليالي الشتاء غير صراخ الريح
في وجه الجليد
وكآآآبة الغيم الذي يواري دمعه
حدّ الكبرياء

استعارات متقنة
جعلت الصورة الشعرية تنطق

سفر جميل
في عمق الأماني الوجدانية

ميمون منجزكم
كل الود

[ناظم العربي]

وأحلامي لم تزل تراودني
تنهض من تحت رماد أشرعتي
تفتش عن فارس جديد
يَعي أحلامي الغريبة
يمزق ستائر صمتي
ويكتبني رواية

...................

أحلام مشروعة
ربما انت قيد السطر الاخير من روايتهِ
أو حلمِ
أو برهِ بهذت النبض
تحيتي لك ولهذا النقاء
وهذا الحرف الذي يشعل حنينا في الصدر لكل شئ

[فاطمة الزهراء العلوي]

مستحيل أن تكون من نبات الارض
هي بالفعل مختلفة وجدا
حرفك يرعش شهوتي للكتابة يا سمر الغالية

شكرا لك

[وليد الروسان]

بث صادق وبوح متثاقل لكنه يلبس رداء الرشاقة اختي الفاضلة د سمر

قرات وقرات ولم ارد الخروج من هنا فللدوحة وردها وشجن خضرتها

اتقنتها انت وجذبت فيها العين والذائقة

فانتحرت لما ادركت حتمية النكوص

تحياتي اختي الكريمه

[د.سمر البستنجي]

والله لا أحـب الـتـعـلـيـق بـل الــخــشـوع فـي حـرم الـجـمـال ..
ودي و الـقـلـب لـــك

وحضوركَ أخي"خالد" يشفع،
ويمنح الجمال جمالا يتباهى ملء سماوات الخشوع
لكَ انحناءة تقديرٍ كلما تقوّست صوب الإيماءة الصغرى ارتقيت انتَ بها نحو أرفلان الرقيّ اكثر....

[محمد الدمشقي]

فكأني امرأة من كوكب آخر
تفتش عن أشياء ثاوية في أعماقها
أشياء تشبهها تماما
طقوسها علوم خفيّة
وفنجانها فيض أسرار
أحلامها شهوة كلام
وانتفاضة ذاكرة
تمارس لعبة الاحتضار
وتهوى غرائب الحكاية

جميلة غربتك عن هذا الكوكب
ربما لأن حرفك من كوكب آخر يا مبدعة
نص صادق و جميل و يحمل الكثير من الأحلام الجميلة قأناه و عشنا داخل سطور حلم

المبدعة د سمر
حرفك دائما رائع
مودتي

[بياض احمد]

يبقى الحلم يعانق فضاء بعيدا
والمنأى صرح يتلألأ
ويمتص علقم الواقع
لنخطو خطواتنا على ضريح الأمل
بوركت أختي الفاضلة
تحيتي
ومودتي أختي

[د.سمر البستنجي]

أن يخرج الليل منكسرا من بحر أوقاتي
كأحداق القنديل وقت يطفيء أطياف العتمة

صورة بحرية وارفة

لا زلت احلم!!
أن اسمع في ليالي الخريف غير الحفيف
يمضغ الأوراق ويُعيد
وان اسمع في ليالي الشتاء غير صراخ الريح
في وجه الجليد
وكآآآبة الغيم الذي يواري دمعه
حدّ الكبرياء

استعارات متقنة
جعلت الصورة الشعرية تنطق

سفر جميل
في عمق الأماني الوجدانية

ميمون منجزكم
كل الود

عميدنا القدير "زياد السعودي":
يكفيني ؛ و نصّي هذا المرور المنير
لتكن أحلامنا في الطليعة
وقاب قوسين من تحقيق....

شكرا تفيك حقّك عليّ وتزيد....

[د.سمر البستنجي]

وأحلامي لم تزل تراودني
تنهض من تحت رماد أشرعتي
تفتش عن فارس جديد
يَعي أحلامي الغريبة
يمزق ستائر صمتي
ويكتبني رواية

...................

أحلام مشروعة
ربما انت قيد السطر الاخير من روايتهِ
أو حلمِ
أو برهِ بهذت النبض
تحيتي لك ولهذا النقاء
وهذا الحرف الذي يشعل حنينا في الصدر لكل شئ

القدير"ناظم العربي":
أي حضورٍ هذا الذي أزال ماكر الوجوم عن حرفي
فكان سُقيا احتمال النجاة
من قهقرة تتشبّث بين عقلي وشذرة جنون..

فحيّاكَ الى ما شاء الله...........

[د.سمر البستنجي]

مستحيل أن تكون من نبات الارض
هي بالفعل مختلفة وجدا
حرفك يرعش شهوتي للكتابة يا سمر الغالية

شكرا لك

ومستحيل ألاّ يبعث فيّ هذا المرور
شهوة الكتابة
وعشق المداد..

غاليتي"الزهراء":
معا..في طريق الضاد
والى آخر آخر مدى يا رفيقة الوداد....

[حسن سلامة]

بسم الله الرحمن الرحيم

د. سمر البستنجي ..
أسعد الله أوقاتك بكل خير .

الإنسان ، هو المخلوق الوحيد الذي يحلم ..
بينما قرد داروين ، هو المخلوق الوحيد الذي يبتسم ببلاهة ولا يحلم ، وإلا لكان حلم بجمع كل موز أغوار الأردن، أو جزر سليمان ، وهو قادر على ذلك بالعفرتة المعهودة ..!
...
حين قرأت العنوان (امرأة من كوكب آخر) وأخذني النص بعيداً لأنظر مغاليق هذا الإنسان المحكوم بالحلم ، منذ تكوينه الأول ، وأنا في دهشة محببة بكل كلمة ، وكل حبكة ، وكل صدقية كانت تربط حروف هذا النص ، لتعكس مدى المخزون الإنساني الكبير في داخلك .. ورأيتني أحجم عن أي تعليق ، ليقيني أنه لا يرتقي إلى جمالية النص ، فاقتنعت بالجلوس على مسافة أنظر وأقرأ و.. أحلم مثلك ، لأن لكل من البشر حلمه الخاص ..
فالذي يحلم ، يحقق معنى وجوده الكوني ، وحين يتجسد الحلم في العقل ، ويأخذ مجراه في المعاش اليومي ؛ يصبح طموحاً نبيلاً ، يحتاج فقط إلى نقطة البداية أو خطوة المشوار الأولى ..
أنا لا أعلق على النص الشعري ، أبداً ، فالذين علقوا كفونا التكرار .. لكن النص دفعني للحديث بعد القراءة ، إلى جانب آخر ، والتساؤل حول مدى خروج الحلم من رحم الباطن إلى ضجيج الحياة معلناً في صرخته الأولى ولادة حقيقية، لها حساباتها واحتياجاتها ..
قرأت الحروف كلها ، وقرأت التعليقات كلها ..!!
لكن ، لفت انتباهي توقيعك أسفل النص .. تقولين:

سـ: سأمـرّ من فــوق شظايـا الـــزمن المكســور ،لا لن أهـاب
ـمـ: مهما غـابت الشمس عن ألـق وجودي سأفترش السَّـراب
ـر: ربّ ليــلٍ قد زارنــي فشققـت لقمــري فيه طريقـا للإيــاب

فهذه الثلاثية العاكسة لفكرة الإرادة والتصميم ، في كل الظروف ، وكل الاحتمالات ، جعلتني أركن إلى فكرة (القوة) لديك ، ما ينتفي معها استمرار ممارسة الحلم ، لدرجة الظن بأنه (حمل كاذب) ..!!
لماذا ..؟
أنا أعتقد ، أننا نستطيع فهم كـُنه الزمن ، والتقاط لحظاته ، ومحاذاته ، من دون أن نجعله يهيمن علينا ويعشش بين خلايانا فيرهقها ..! مثل اعتقادي تماماً بأن لكل الأشياء والمسميات عمرها الافتراضي أو المنظور المحسوس (حقيقة حاولت الاشتغال عليها منذ سنوات) .. من هنا تعمدت قياس زمن أحلامك (المكتوبة) فوجدت عمرها قد بلغ عامين وسبعة أشهر وبضع ساعات (حتى اللحظة هذه) .. وهذا دفعني للتساؤل : ألم تتم ولادة أي حلم من كل تلك التوائم ..!!!
ربما ، نحب أحلامنا حتى وإن لم تتحقق ، وبعض الأشخاص يحبون كوابيسهم ، بدلالة تكرار مراودتها لهم ..!!
الفارق بين الأحلام والكوابيس هو أن الأولى نبيلة ، رقيقة ، هادئة ، تترك الفرصة للتأمل ..!
بينما الأخرى ، فيعلمها أصحابها ..
كنت ، وأنا في المرحلة الإعدادية 1964 ، أحلم ببيت له مواصفات محددة بالضبط ، كنت أرسمه على دفاتري ، وألونه ، وأعشقه إلى حد التملك ، وكنت أسمع مقولة عجيبة من الكثيرين (حلم الجوعان عيش .. وحلم الأعمى قفة عيون..!!) لكن لم يثنني ذلك عن الحلم الذي صار هاجساً كبيراً..
هنا ، لا أعرف كيف ، أو متى تتحرك الرؤى ، أو تتحقق الأحلام ، مجسدة كما في مخيلتنا ، حتى مرت ثلاثون سنة على ذلك الحلم، وتحديداً العام 1994..!!
وقتها تلقيت دعوة لزيارة دولة أوروبية ، وخلال تجوالي (باختصار) رأيت ذاك البيت بكل تفاصيله الدقيقة ..!!
ثم قرأت بعد ذلك مقولة لبرنارد شو ، يقول فيها (كل ما نحلم به أو نتخيله ؛ موجود في مكان ما أو زمان ما ..؟)... هذه حقيقة ..
المشكلة في أحلامنا إن جلسنا نفككها منطقياً مقارنة بأحلام أمم أخرى ، نجد أننا نحلم بأمور هي في الأساس من حقوقنا الإنسانية المشروعة البحتة ..!! لكن حين يحاصرها أو يصادرها شياطين الأنس ؛ فإنها تهرب إلى مقرها الآمن في دواخلنا ونترجمها حلماً ، أو كابوساً ..!!
... والحديث يطول .
عودة إلى النص ، كما قرأته بفؤاد لا يكذب ، فإنني وجدت فيه حيثيات واقعنا ، وحدود أحلامنا المشروعة .. لذلك ، نحتاج إلى ترجمتها بمنهجية المتاح دون الولوج إلى المستحيلات أو المنغصات .. وأدركت ثانية أن المرأة عندنا ، جد منهكة حتى في أحلامها ، لسبب أنها تطلب حقاً من آخر لا يملكه .. وهذه قضية اجتماعية كبيرة ، يحاول البعض حلها بأوهام تحت مسميات منها المطالبة بالمساواة..!!
..
أستاذتنا الأديبة سمر..
لو كنت (امرأة من كوكب آخر) لما أرهقتك ونحن ، كل هذه الأحلام ..!!

لك تحيتي ، وعذراً على الاسترسال بالكتابة المباشرة هنا ...