الحكاية

[عبدالرحيم التدلاوي]

يعصر الأب غيمة..
تصوغ الأم عقدا من حبات المطر..
تحرك الجدة مغرفة الشوق في قدر الحكايات..
يشبع الأطفال و ينامون ملء جفونهم..
تراودهم كوابيس، يرون فيها : الأب و هو يعصر غيمة..
و الأم..

[حسن الماسي]

هي حكاية كلما انتهيت لخاتمتها أعادتك للبداية
لك الاحترام اخي عبد الرحيم

[بلال الجميلي]

سلسلة حميمة

من بقايا الوفاء

قد نصنع الوفاء

رحمة الله جدتي ولكم جميعا

رائعة أستاذي الفاضل

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الماسي

هي حكاية كلما انتهيت لخاتمتها أعادتك للبداية
لك الاحترام اخي عبد الرحيم

نعم، اخي الكريم، حسن الماسي، هي حكاية اعتمدت التدوير، و جعلت الشكل يتضافر و المضمون لتأسيس المعنى..
شكرا لتفاعلك القيم.
مودتي

[صوفيا جابر]

:

ومضة رآئعة أخي عبد الرحيم
رآقت لِ صوفيّا جدا
الله درك وسلّمك الرب

[فاطمة الزهراء العلوي]

ذكرتني بالقدر الذي يغلي حجرا وماء
وينام اللاطفال على غيمة الانتظار علها تمطر * الصينية =الاكل* ...

تتحرك مشهدية الحكي في القفلة وفي تكرار الحكاية
خيط الربط ذاك هو عمق الحدث

شكرا للتدلاوي مبدعنا

[الشرادي محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي

يعصر الأب غيمة..
تصوغ الأم عقدا من حبات المطر..
تحرك الجدة مغرفة الشوق في قدر الحكايات..
يشبع الأطفال و ينامون ملء جفونهم..
تراودهم كوابيس، يرون فيها : الأب و هو يعصر غيمة..
و الأم..

أهلا اخي عبد الرحيم
رسمت صورة جميلة للأسرة الممتدة و كيف كانت تحضن الأطال و تربيهم، و لكن في الأخيرأصابك نزغ من الشيطان.
تحياتي

[عبدالرحيم التدلاوي]

أخي البهي، بلال الجميلي
شكرا لك على قراءتك الوجيهة
بوركت
مودتي

[عبدالرحيم التدلاوي]

مبدعنا الراقي، عمر الهباش
أشكرك على تفاعلك المثمر
الفقر حلقة لا يمكن الخروج منها إلا بثورة تحقق العدالة الاجتماعية، في ظل الليبرالية المتوحشة، سيبقى الفقير يناشد النجوم
بوركت
مودتي

[عبدالرحيم التدلاوي]

مبدعتنا المتألقة، صوفيا جابر
أشكرك على الإشادة الرقيقة.
سعيد برضاك عن النص
بوركت
مودتي

[عبدالرحيم التدلاوي]

أختي الراقية، فاطمة الزهراء العلوي
سرني حضورك العطر كثيرا
أشكرك على جمال قراءتك و قيم تحليلك
بوركت
مودتي

[عبدالرحيم التدلاوي]

أخي البهي، محمد الشرادي
شكرا لنفحات حضورك العطر.
لقد استعذت بالله من النزغ
بوركت
مودتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي

يعصر الأب غيمة..
تصوغ الأم عقدا من حبات المطر..
تحرك الجدة مغرفة الشوق في قدر الحكايات..
يشبع الأطفال و ينامون ملء جفونهم..
تراودهم كوابيس، يرون فيها : الأب و هو يعصر غيمة..
و الأم..

هكذا إذن!

أسعدك الله كما أمتعتني بهذا النص الفاخر جدا

من أروع ما قرأت لك

أبدعت

قوافل ورد

[عبدالرحيم التدلاوي]

أخي الراقي، مصطفى الصالح
أشكرك على عذب تعليقك، و بهي تشجيعاتك.
أثلجت صدري برضاك عن النص.
ممتن لك الإشادة الرقيقة و المعبرة
بوركت
مودتي

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي

يعصر الأب غيمة..
تصوغ الأم عقدا من حبات المطر..
تحرك الجدة مغرفة الشوق في قدر الحكايات..
يشبع الأطفال و ينامون ملء جفونهم..
تراودهم كوابيس، يرون فيها : الأب و هو يعصر غيمة..
و الأم..

هي حكاية مأساوية، بمذاق شعري جميل


شكرا لك القدير التدلاوي

تقبل احترامي

[أحلام المصري]

تحليقا نحو الضوء من جديد

كل التقدير

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

هي حكاية مأساوية، بمذاق شعري جميل


شكرا لك القدير التدلاوي

تقبل احترامي

أختي أحلام:
وافر شكري لك على احتفائك بحرفي المتواضع.
ممتن لك الإشادة والتشجيع.
تقديري.

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

تحليقا نحو الضوء من جديد

كل التقدير

كل الضوء لك أختي أحلام.
شكرا لك لأنك ذكرتني بهذا النص، فقد نسيته لولاك.
بوركت والمودة.

[أحلام المصري]

مرحبا أ/ التدلاوي
جمعتكم مباركة
يخجلني حرفكم وثناؤكم المطر

تستحقون كل تقدير
ومنكم نتعلم أصول الإبداع والتفاعل بود واحترام

كل التقدير

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

مرحبا أ/ التدلاوي
جمعتكم مباركة
يخجلني حرفكم وثناؤكم المطر

تستحقون كل تقدير
ومنكم نتعلم أصول الإبداع والتفاعل بود واحترام

كل التقدير

وجمعتك أختي أحلام، نور وإيمان.
شكرا لك على عبير تقديرك، ويب كلماتك.
دمت متألقة.
مودتي.

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي

يعصر الأب غيمة..
تصوغ الأم عقدا من حبات المطر..
تحرك الجدة مغرفة الشوق في قدر الحكايات..
يشبع الأطفال و ينامون ملء جفونهم..
تراودهم كوابيس، يرون فيها : الأب و هو يعصر غيمة..
و الأم..

قوية جدا وتمارس "" نميمة فاضحة "" على خبايا القدر
صورة مشبعة بواقع مرير
والقفلة سارية فينا حتى بعد الانتهاء من القصة


تحيتي السيد عبد الرحيم

[فاتي الزروالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي

يعصر الأب غيمة..
تصوغ الأم عقدا من حبات المطر..
تحرك الجدة مغرفة الشوق في قدر الحكايات..
يشبع الأطفال و ينامون ملء جفونهم..
تراودهم كوابيس، يرون فيها : الأب و هو يعصر غيمة..
و الأم..

هي الحكاية التي تسعد الصغار والكبار رغم الصعاب
هو الحلم الذي حين ينقلب كابوسا
تبقى تلك الصورة التي يحملها الأطفال بين جنباتهم كملاذ لهم منها
الأستاذ عبد الرحيم
ونص مفعم بكل المعاني
يستحق الثناء
تقديري وكل الود

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

قوية جدا وتمارس "" نميمة فاضحة "" على خبايا القدر
صورة مشبعة بواقع مرير
والقفلة سارية فينا حتى بعد الانتهاء من القصة


تحيتي السيد عبد الرحيم

سعيد أن القصة قد راقت لك أختي فاطمة الزهراء.
شكرا لك على قراءتك النبيهة، وعلى تفاعلك المثمر، وعلى طيب إشادتك.
تقديري.

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتي الزروالي

هي الحكاية التي تسعد الصغار والكبار رغم الصعاب
هو الحلم الذي حين ينقلب كابوسا
تبقى تلك الصورة التي يحملها الأطفال بين جنباتهم كملاذ لهم منها
الأستاذ عبد الرحيم
ونص مفعم بكل المعاني
يستحق الثناء
تقديري وكل الود

أختي فاتي:
شكرا لك على الإضاءة والتفاعل الجاد.
تقديري.