لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
⊱ ارشيف الاركان ⊰ أرشفة مواضيع الرد الواحد الجماعي على عدة ردود لعدم تفرغ الناص او الناصة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-10-2017, 09:18 AM | رقم المشاركة : 26 | |||
|
رد: " و ذكّر ... ! "
من *أشد* ما يحزنك يوم الحساب :
أنك لا تستطيع أن تعطي أبيك أو أمك أو حتى ولدك أو زوجتك حسنة واحدة مع حبك الشديد لهم ، ولكن في المقابل ستكون مرغماً على إعطاء هذه الحسنات لشخص كرهته فأغتبته او احتقرته أو سخرت منه أو ظلمته ! ولذلك سمي يوم التغابن . مؤلمه تأملوها جيداً.. منقول |
|||
04-10-2017, 07:04 PM | رقم المشاركة : 27 | |||||
|
رد: " و ذكّر ... ! "
اقتباس:
مااصدقه واروعه وأوجعه من انتقاء شاعرنا القدير عبارة تستحق التأمل لنعيد حساباتنا من جديد شكرا جزيلا لسمو الانتقاء وعمقه وكل الود
|
|||||
04-10-2017, 07:05 PM | رقم المشاركة : 28 | ||||
|
رد: " و ذكّر ... ! "
وجزيل الشكر والتقدير لصاحب المتصفح الثمين شاعرنا الوارف محمود مليكة
وبكل تأكيد سيكون لي اكثر من عودة هنا باذن الله تحية تليق وكل الود
|
||||
06-10-2017, 10:08 AM | رقم المشاركة : 29 | ||||
|
رد: " و ذكّر ... ! "
عن عبادة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: "من استغفر للمؤمنين والمؤمنات، كتب الله له بكل مؤمن ومؤمنة حسنة".
|
||||
06-10-2017, 03:06 PM | رقم المشاركة : 30 | |||
|
رد: " و ذكّر ... ! "
اللهم اغفر لي ولوالديّ وللمؤمنين
|
|||
07-10-2017, 08:42 AM | رقم المشاركة : 31 | ||||
|
رد: " و ذكّر ... ! "
عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"اتَّقِ اللهَ حيثُ كنتَ وأتبِعِ السيئةَ الحسنةَ تَمْحُهَا وخالِقِ الناسَ بخُلُقٍ حسنٍ" رواه الإمام أحمد والترمذي .
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تلك الكلمات ينصح بها معاذ بن جبل رضي الله عنه . وقد قال صلى الله عليه وسلم :" والذي نفسي بيده لو لم تخطئوا لجاء الله عز وجل بقوم يخطئون ثم يستغفرون فيغفر لهم "
|
||||
08-10-2017, 06:50 AM | رقم المشاركة : 32 | |||
|
رد: " و ذكّر ... ! "
أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ ۚ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ ۖ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا (44) أَلَمْ تَرَ إِلَىٰ رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَلَوْ شَاءَ لَجَعَلَهُ سَاكِنًا ثُمَّ جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلًا (45) ثُمَّ قَبَضْنَاهُ إِلَيْنَا قَبْضًا يَسِيرًا (46)
|
|||
09-10-2017, 08:36 AM | رقم المشاركة : 33 | |||
|
رد: " و ذكّر ... ! "
قال ابن الجوزي:
اعلم أن الزمان لا يثبت على حال فتارة فقر وتارة غنى وتارة عز وتارة ذل فالسعيد من لازم أصلًا واحدًا على كل حال وهو تقوى الله |
|||
09-10-2017, 06:41 PM | رقم المشاركة : 34 | ||||
|
رد: " و ذكّر ... ! "
قال رَسُولُ اللهِ : "مَنْ قَالَ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ فِي كُلِّ يَوْمٍ، مَائَةَ مَرَّةٍ كَانَتْ لَهُ عَدْلَ عَشْرِ رِقَابٍ، وَكُتِبَتْ لَهُ مَائَةُ حَسَنَةٍ، وَمُحِيَتْ عَنْهُ مَائَةُ سَيِّئَةٍ، وَكَانَتْ لَهُ حِرْزًا مِنَ الشَّيْطَانِ، يَوْمَهُ ذلِكَ، حَتَّى يُمْسِي وَلَمْ يَأْتِ أَحَدٌ بِأَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ، إِلاَّ أَحَدٌ عَمِلَ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ" متفق عليه من حديث أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه
|
||||
10-10-2017, 07:21 PM | رقم المشاركة : 35 | ||||
|
رد: " و ذكّر ... ! "
عندما نترك أمانة عند أحد نثق به ويقول لنا" بعيوني " نشعر بالأمان ...فماذا نشعر عندما يقول لنا رب العالمين "واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا"
|
||||
11-10-2017, 07:48 AM | رقم المشاركة : 36 | |||
|
رد: " و ذكّر ... ! "
*يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه : لقد كان في الأرض أمانان من عذاب الله .. رفع الأول وبقي الثاني ! فأما الأول : فكان وجود رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الناس .. "وماكان الله ليعذبهم وأنت فيهم" وأما الثاني : فهو "الاستغفار" .. "وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون"
|
|||
11-10-2017, 09:17 PM | رقم المشاركة : 37 | ||||
|
رد: " و ذكّر ... ! "
عن جرير بن عبد الله رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله عز وجل ليعطي على الرفق ما لا يعطي على الخرق، وإذا أحب الله عبداً أعطاه الرفق، ما من أهل بيت يحرمون الرفق إلا حرموا الخير" رواه مسلم
|
||||
15-10-2017, 11:44 AM | رقم المشاركة : 38 | ||||
|
رد: " و ذكّر ... ! "
قال النبي صلى الله عليه وسلم: (( عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له )) رواه مسلم .
|
||||
15-10-2017, 05:47 PM | رقم المشاركة : 39 | ||||
|
رد: " و ذكّر ... ! "
قيل ليوسف و هو في السجن : إنا نراك من المحسنين
وقيل له وهو على خزائن مصر : إنا نراك من المحسنين المعدن النقي لا تغيره الأحوال ! |
||||
17-10-2017, 10:16 AM | رقم المشاركة : 40 | ||||
|
رد: " و ذكّر ... ! "
تخيل بأن أحدهم في هذا العالم ؛
يدعو لك دومًا بظهر الغيب، وقد لا تعرفه ولا يعرفك، فقط لأنك أسديت له معروفًا، وما عند الله أعظم. |
||||
17-10-2017, 10:08 PM | رقم المشاركة : 41 | ||||
|
رد: " و ذكّر ... ! "
الكلمة الطيبة صدقة . "..كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ. ." "وقولوا للناس حسنا" .
|
||||
18-10-2017, 01:03 PM | رقم المشاركة : 42 | ||||
|
رد: " و ذكّر ... ! "
💌إن الله حين يتولاك ولايته تهُد الجبال تلين الحديد 💙, تسوق إلى قدميكَ ما كان مُستحيلًا ،اللهمَّ تولني فيمن توليت .. |
||||
18-10-2017, 05:33 PM | رقم المشاركة : 43 | ||||
|
رد: " و ذكّر ... ! "
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم سيد الاستغفار: "اللهم أنت ربي لا إله إلّا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك عليّ وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلّا أنت، من قالها حين يمسي فمات من ليلته دخل الجنة، ومن قالها حين يصبح فمات من يومه دخل الجنة" (رواه البخاري).
|
||||
18-10-2017, 11:34 PM | رقم المشاركة : 44 | ||||
|
رد: " و ذكّر ... ! "
"رَبي إجعلنَا لَك ،وارنَا مِن اياتِك حَتي يخِر القلبُ سَاجدًا لك والنفْس لا تَشهد جماَلا إلا فِي عظمتك ،بهَا تصْغر هُمُوم الدُنيا بكرم منك وجُودك ..."
|
||||
21-10-2017, 10:41 AM | رقم المشاركة : 45 | ||||
|
رد: " و ذكّر ... ! "
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: (جددوا إيمانكم أكثروا من قول: لا إله إلا الله). حديث صحيح رواه أحمد.
|
||||
24-10-2017, 01:26 AM | رقم المشاركة : 46 | |||
|
رد: " و ذكّر ... ! "
نفتقدك أخي محمود
عسى المانع خيرا |
|||
29-10-2017, 09:14 PM | رقم المشاركة : 47 | ||||
|
رد: " و ذكّر ... ! "
ما رواه أبو هريرة -رضي الله عنه- أنَّ النَّبيّ -عليه الصَّلاة والسَّلام- قال: ( أتدرون ما المفلِسُ؟ قالوا: المفلِسُ فينا من لا درهمَ له ولا متاعَ فقال: إنَّ المفلسَ من أمَّتي، يأتي يومَ القيامةِ بصلاةٍ وصيامٍ وزكاةٍ ، ويأتي قد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مالَ هذا، وسفك دمَ هذا، وضرب هذا فيُعطَى هذا من حسناتِه وهذا من حسناتِه، فإن فَنِيَتْ حسناتُه قبل أن يقضيَ ما عليه، أخذ من خطاياهم فطُرِحت عليه ثمَّ طُرِح في النَّارِ)،[٧] ففي هذا الحديث الشَّريف ذكر النَّبيّ -عليه الصَّلاة والسلَّام- صوراً متعدِّدةً للظُّلم؛ كالاعتداء على الآخرين بالشتم والقذف والضرب والإيذاء، وأخذ أموالهم دون حقٍّ، ونعت فاعل مثل هذه الأفعال بالمفلس؛ لأنَّه يوم القيامة يفلس من حسناته بعد توزيعها على من ظلمهم ردّاً لحقِّهم، فإن أفلست حسناته قبل أن يأخذ كلُّ من ظلمهم حقَّهم؛ أخذ هو من سيِّئاتهم، فترجح كفَّة سيئاته وتفيض، فيُلقى في النَّار عاقبةً لظلمه، وعقاباً له عليه.
|
||||
31-10-2017, 11:26 PM | رقم المشاركة : 48 | |||
|
رد: " و ذكّر ... ! "
*حكمة غالية*
*سئل الطنطاوي رحمه الله عن أجمل حكمة قرأها في حياته فقال: لقد قرأت لأكثر من سبعين عاما، فما وجدت حكمة أجمل من تلك التي رواها ابن الجوزي رحمه الله:* *إن مشقة الطاعة تذهب ويبقى ثوابها.. وإن لذة المعاصي تذهب ويبقى عقابها.. كُن مع الله ولا تُبالي.. ومُدّ يديك إليه في ظُلُمات اللّيالي..* *وقُل: يا رب ما طابت الدّنيا إلاّ بذكرك.. ولا الآخرة إلاّ بعفوك.. ولا الجنّة إلاّ برُؤيتك..* *صافح وسامح.. ودع الخلق للخالق.. فنحن وهم راحلون.. افعل الخير مهما استصغرته.. فإنك لا تدري أي حسنة تدخلك الجنة.* |
|||
31-10-2017, 11:28 PM | رقم المشاركة : 49 | |||
|
رد: " و ذكّر ... ! "
صفاء النفوس
كان "إبراهيم النخعي" أعور العين وكان تلميذه "سليمان بن مهران" أعمش العين (يعني ضعيف البصر). وقد روي عنهما ابن الجوزي في كتابه (المنتظم) أنهما سارا في احدى طرقات الكوفة يريدان الجامع.. وبينما هما يسيران في الطريق قال الإمام النخعي: يا سليمان هل لك أن تأخذ طريقا وآخذ آخر، فإني أخشى إن مررنا سويا بسفهائها، ليقولون أعور ويقود أعمش فيغتابوننا ويأثمون.. فقال الأعمش: يا ابا عمران: وما عليك أن نؤجر ويأثمون. فقال إبراهيم النخعي: يا سبحان الله! بل نسلم ويسلمون خير من أن نؤجر ويأثمون. (نسلم ويسلمون خير من أن نؤجر ويأثمون) . إنها قلوب تزينت بالإيمان حتى حلقت في السماء لتصل بأصحابها إلى أعالي الجنان. إنها قلوب تشربت ووعت حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه). |
|||
31-10-2017, 11:34 PM | رقم المشاركة : 50 | |||
|
رد: " و ذكّر ... ! "
قال ابن رجب-رحمه الله تعالى- العبد محتاج إلى الاستعانة بالله في فعل المأمورات وترك المحظورات والصبر على المقدورات ولا يقدر على اﻹعانة على ذلك إلا الله-عز وجل- ومن ترك الاستعانة بالله واستعان بغيره وكله الله إلى من استعان به فصار مخذولا ،فمن أعانه الله فهو المعان ومن خذله الله فهو المخذول .
جامع العلوم والحكم ابن رجب ص 182 |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|