|
⊱ تَحْتَ ظِـــلِّ النَّبْض ⊰ >>>> >>>> فنون النثر الابداعي ( نثر،خاطرة، رسائل أدبية) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-08-2022, 01:19 AM | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
. . , , هل العتمة مخلصةٌ للظلام؟ ثمة فرق بينهما.. لا تدركه اللغة الرسمية لا تعرفه طرقات المعاني الضيقة.. لكنه مختبئ تحت الرماد لا أدري سر خوفي من الظلام، على النقيض أنا مع العتمة! العتمة التي لا تفرح بشيء، لا تحزن على شيء.. كم مرة كنّا على شفا موتٍ حقيقي! كم مرة فتحنا أبواب النهايات الواسعة! كم مرة أعادنا قلق الرماد.. هناك.. هناك كانت البداية، والبدايات دوما جميلة! عرقلت غيماتُ الوجع روحي، بعثرت حبات نبضي.. ألقمتني لجوف النهاية الجائعة حين بكيتُ بشدة، أشرقت في الروح شمس حياة! لا مكان للظلام.. ولتحلق العتمة كالعنقاء، تراقص النار حين تصبح كل الأشياء (إلا قليلا).. تعتريني رعشة الرغبة، أراقص قلبي الغاضب.. أنفض عنه غبار الظلم.. قد متُّ إلا قليلا والآن أغتسل في ضوء الحياة كاملا لا شيء يكتمل.. إذا ألبسناه ثوب (إلا قليلا...) . .
|
||||
12-08-2022, 02:53 AM | رقم المشاركة : 2 | |||
|
رد: ،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
استفهام يراوح بين الانكار و الابطال تصدر النص و الذي سرعان ما حررتنا الناصة من عناء مكابدة ما يستبطنه من تهويل و تضخيم لمحل الاستنكار ربما رأفة بالمتلقي و لكن بالتأكيد للفصل أصالة و نهاية و منذ السطرية الثانية في ثبوتية الفوارق أو الفروق بين العتمة و الظلام الى الحد الذي تضمحل معه كل أوجه التشابه بين ماهو عتم و ما هو مظلم مما يستحيل معه تعريف الشيئ بالشيئ في مقابل الاقرار بابطال المشبه بما في العادة مشبه به و عودا للعتمة الواردة على اطلاقها بداية نجدها تتعدد و تتشظى بين الوراء و الأمام بحسب زاوية الالتقاط كلما تورطت مع الناصة أكثر في قنص فرصة عمرية للخروج سالما حتى أنك لا تعي الأسلم لك بالخروج من العتمة أو من الظلام . ..
...... في الغالب يتبع ... الراقية مبدعتنا أحلام جمالية حرفك لا غبار عليها تلبسبن موضوعاتك ذهنية تجهد الفكر أي نعم و هذا مطلوب دون طلسمة مقاصدك البعيدة عن متناول العتمة أو الظلام مودتي الفسيحة و تقديري الكبير |
|||
12-08-2022, 05:34 PM | رقم المشاركة : 3 | |||||
|
رد: ،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
اقتباس:
ومضات ذهنية يتنازع السيطرة عليها بين العاطفة والعقل وكأنها منولوج داخلي تحاور النفس ذاتها حين تطرح السؤال "هل العتمة مخلصة للظلام؟" بالطبع العتمة مخلصة للظلام لأن العتمة جزء من الظلام والخوف من الظلام أمر طبيعي فمن لا يخاف من المجهول الذي يمثله الظلام والاستئناس بالعتمة ربما نستطيع فهمه إذا أدركنا أن العتمة لا تمثل سوى جزء من الظلام بعدها يستكمل الليل دورته حتى مطلع الفجر وظهور بشائر الضوء وربما هذا ما يجعل ختمة النص "لا شيء يكتمل.. إذا ألبسناه ثوب (إلا قليلا...)" "إلا" أداة الاستثناء تجعل عدم الاكتمال أمراً منطقياً طالما استثنينا جزءًا من الكُل "قليلاً" وحتى يكتمل الشيء فلا سبيل لوجود "إلا قليلاً" أو أي استثناء يقطع دائرة الإكتمال التدوير البلاغي بين ختمة النص والعنوان منح النص شكلاً دائرياً فالنهاية تكون عند نقطة البداية وهكذا تدور الدائرة الغالية أحلام مبدعتنا الراقية وقفة متأملة مع الحرف أتمنى ألا تكون شردت بعيداً تقبلي محبتي وكل تقديري ومودتي عايده |
|||||
12-08-2022, 07:28 PM | رقم المشاركة : 4 | |||||
|
رد: ،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
اقتباس:
حين امتزجا لينثرا السواد فوضى باتت أقوى من الحزن ..إلا قليلا أقرب من الموت ..إلا قليلا لتشرق من قلب النقيض شمسا تنتفض من بين الرماد عنقاء تراقص الغضب تعلن الثورة بقلب حرف يغتسل بماء زلال كالضوء تلبس عباءة الكمال الشاعرة أحلام المصري هنا نص مفعم بدلالات وجدانية تعدت مفاهيم الحزن المعترف به ومعايير الموت التي بها تكمن النهايات هنا نص انطلق من بدايات وسؤال من النقيض لقلب النقيض سؤال استنكاري لنجد أرواحنا في دائرة مغلقة من رماد وغبار ساحة حرب وصراع مع الظلم وروح تائهة ترسم الفرضى باقتدار لنسطر الجواب بـــ "إلا قليلا.." وكأن اكتمال القصيدة يسطر اكتمال حزن ولعله اكتمال تصالح مع الذات أو اكتمال فرح ..إلا قليلا غاليتي لعلي قرأتك بقلبي الذي يعرفك وجدا ولعلي تهت ..بين غبار ورماد نفضته العناء بقوة لنقف عند شمس ضوء حانية هي أنتِ محبتي وأكثر |
|||||
12-08-2022, 07:29 PM | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
رد: ،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
تثبيت للجمال والقصيد الرائع
مع كل الحب |
||||
13-08-2022, 03:02 PM | رقم المشاركة : 6 | |||
|
رد: ،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
حرف يراقص الضياء ....اللون واللون فضاء
شاعرتنا الراقية أحلام |
|||
13-08-2022, 08:18 PM | رقم المشاركة : 7 | |||
|
رد: ،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
إلا قليلا وفي ذات الظلال عتمة وظلام
وبين وبين تنشق الستائر وتبزغ الضياء في ولهي سطوة حرف الا قليلا من الكلمات نسطر الحكاية وفي ذاتنا نبض يتسمر على العتبات فهل نشق النوافذ وننتظر ام نتجاوز المدى بذات خطوة روعات قصيد تقديري |
|||
14-08-2022, 12:49 AM | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
رد: ،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
لو أن فينيقنا الحبيب يمنحنا خيار إعطاء النجوم الخمسة للردود،
لكانت كل الردود هنا قد نالت النجمات الكاملة ، ويبقى امتناني لجميع الأرواح المارة هنا.. بالعلامة الكاملة ❤ وجب التنويه قبل تناول الألق أعلاه بما يليق امتناني وكل التقدير
|
||||
14-08-2022, 10:42 AM | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
رد: ،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
اختلاف العتمة عن الظلام
هي حقيقة لا يدركها الا من عرف معنى الحزن ومتى وكيف يكون.. الرماد هناك في البدايات وأيضًا هنا في النهاية.. ولا شيء في الحياة كاملًا سوى حقيقة ما ندرك.. أستاذتي الفاضلة أحلام نص جميل جدًا دمتم وهذا الإبداع الأنيق دمتم بخير وعافية إن شاء الله احترامي وتقديري
|
||||
14-08-2022, 09:34 PM | رقم المشاركة : 10 | ||||||||
|
رد: ،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
اقتباس:
الذي نتوهم أنه يحجب عنا الرؤيا ، رغم أن العتمة هي التي تشكل لنا الظلام ، ولا يمكن أن نستبدل أي لون بغير الأسود، لـ نفرضه على العتمة ، هكذا تستوي الأمور حين ( تبهت المواقف ) . اقتباس:
والعلاقات ، والمهارة في تقدير حجم العتمة داخل النفس ومراجعتها ، بألوانها الشاردة إن افترضنا بـ أن للعتمة ألوان ..! ولتكن زيادة في دلول فرص أخرى ، غير تجريدات الجرافيك للذاكرة لأشياء ، والتي خطّها الزمن بشيء من الغلظة في النفس . اقتباس:
بين سطحية الفكرة و حب التعمق ، بين احتمال أمل في الانفلات . اقتباس:
ربما على اقل تقدير نحاول ، بـ أن نكون في مأمن من ملوثات الواقع !.. اقتباس:
تحتار في تحديدها كل الأمكنة !.. لذا نحتاج أن نكون بِجانب الروح ، نرى قلوبنا بمنظار عقولنا ، لـ نرى طبيعة الوجود ، تماماً كما جاءت به الخاتمة المبهرة ، التي بددت الظلمة وسطع الضوء بجوانب الروح . أديبتنا القديرة / أحلام المصري طرح النص استهواني جداً ، بـ معطيات معنوية وسامية ، كـ إفراز حقيقي لماهية الإنسان ، ولا أجدني إلا أن أثرثر وأثرثر . وتقدير لا ينتهي منتهاه . |
||||||||
21-08-2022, 01:00 AM | رقم المشاركة : 11 | |||||
|
رد: ،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
اقتباس:
الراقي أ/ فرج شكرا لك هذا الحضور المتأني المثابر فالقراءة إبداع موازٍ للكتابة وحين يمنح المتلقي من وقته وجهده ووجدانه لنص ما.. يكون قد أدى واجب القراءة ويزيد شكرا لك على حضورك القيم تقبل احترامي وتقديري
|
|||||
24-08-2022, 10:33 PM | رقم المشاركة : 12 | |||||
|
رد: ،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
اقتباس:
شكرا لك على هذا المرور البهي ورغم اختلافي مع ما تفضلت به.. فالعتمة المقصودة في النص.. هي العتمة التي تؤهل لميلاد النور.. والظلام شيء آخر.. وهنا، تلاقت رؤانا في نقطة ميلاد النور محبتي لك عايدة الحبيبة وشكرا جزيلا لكرم مرورك لك ورد وموج بحر
|
|||||
24-08-2022, 10:37 PM | رقم المشاركة : 13 | |||||
|
رد: ،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
اقتباس:
الغالية فاتي تدركين من أي باب تدخلين إلى وجداني.. وكيف تحملين مشاعل الجمال لترسمي الخطى ببهاء ضوئك، فتفرح روحي كلما تمرين.. إلا قليلا.. نموت لنحيا من جديد وإلا قليلا نعيش فلا ندرك أن الحياة تستحق أن تعاش إلا قبيل الخروج بقليل... لك محبتي وتقديري وكل الورد والضوء
|
|||||
24-08-2022, 10:39 PM | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
رد: ،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
سلمت روحك غاليتي فاتي
وبوركت روحك الراقية
|
||||
27-08-2022, 04:34 PM | رقم المشاركة : 15 | |||||
|
رد: ،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
اقتباس:
احترامي وامتناني
|
|||||
28-08-2022, 03:24 PM | رقم المشاركة : 16 | |||||
|
رد: ،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
اقتباس:
حضور فاره، وقراءة متميزة شكرا لك على ما تمنح النوافذ من ألق تقديري الكبير
|
|||||
28-08-2022, 03:30 PM | رقم المشاركة : 17 | |||||
|
رد: ،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
اقتباس:
أ/ رأفت أبو زنيمة اقتنصت قلب الحقيقة والفكرة الأهم في النص شكرا لحضورك الراقي تقبل امتناني الكبير
|
|||||
31-08-2022, 10:15 AM | رقم المشاركة : 18 | |||||
|
رد: ،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
اقتباس:
أقدم الزهور والبيلسان وتعجز حروفي عن الرد.. لكني منذ نشرتها هنا أ/ منتصر كنت قد نسختها إلى البيادر فهي تستحق أن تتفرد.. شكرا لمن يقرؤوننا باختلاف، شكرا لمن يبحرون خلف الكلام، ليفتحوا أبواب الكلام تقبل امتناني الكبير وكل التقدير
|
|||||
02-09-2022, 05:45 AM | رقم المشاركة : 19 | ||||
|
رد: ،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
اقتباس:
يا للظلام الذي يبدأ صغيراً في أول المساء ، وينتهي كهلاً إذا ما انتصف الليل ، ويموت مع اندلاق الندى فجراً ، ثم أراه يحلق فوق أراجيح الطيف المترسم هناك ..! أيتها الأديبة القديرة .. التي تتناثر من حولها أزاهير .. إذا ما تكلمت أفاضت ، أنا الذي وجب علي شكركِ ، فـ أنتِ من أولئك الكثرة الذين حين اقرأ لهم يستنطقون صمتِ ، شكراً للطفكِ ونبلكِ ، أن جعلتيني منتصراً بـ تاج حروفكِ . وبذات التقدير والامتنان مضفور بـ إحساس خجل . |
||||
03-09-2022, 12:06 PM | رقم المشاركة : 20 | ||||
|
رد: ،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
حرضني النص
على البحث عن المختبئ تحت الرماد فاسعفتني قراءة الوارفة د. عايدة بدر لالج الى النص بضوء مسبق فتمكنت من مواكبة الفرادة في تركيب الجمل الشاعرية القادرة على حمل الشعور تحريض محمود من لدن نص الاحلام بثيمة " الا قليلا " طبتم وطاب مائز بيانكم وود |
||||
12-09-2022, 09:42 AM | رقم المشاركة : 21 | |||||
|
رد: ،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
اقتباس:
وبفيض حضوركم دام ضوء المرور منحة للنصوص وللنوافذ حياة تقديري
|
|||||
12-09-2022, 01:11 PM | رقم المشاركة : 22 | ||||
|
رد: ،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
"حالة التمازج الجميل في النثر مابين الظلمة والضوء "
نص مكثف وهذه أهم خاصية ولغة سلسة عميقة ومرمز بعقلانية ومتين حتى النهاية المفتوحة حتى نتشارك مع كاتبة النص والتي تركت لنا مجال للمشاركة والمناورة معها وهذه الدائرة لم تكتمل بل تترك فيها فتحات دقيقة حتى يتسرب الوجع مصاحباً شيئا من الريح الخفي منها ووقوف الرماد ساكناً وهذا الرماد يخفي جذوة بحاجة لقليل من الريح حتى تشتعل الجذوة فربما تشتعل يوماً ما وتعود العنقاء من تحت الرماد ، والثوب الجميل لا يمنع الماء من التساقط منه والثوب ربما نجد فيه عورة لو خيط تفسخ من مكانه فلا اكتمال في الحالة الذهنية ومن الحكم للقلب ورغم قرار القلب يقف الإنسان عاجزاً فنجدنا لا نتقدم فالظلمة تنتهك العشب الأخضر وتفتك به . إذاً هو تصوير إبداعي بلغة سلسة وعميقة محببة للحالة وحالة مبهرة من التمازج ما بين الحواس الصوت والحركة والعقل والقلب وظلمة الحياة كل هذه دوائر وتشكلت وتوحدت بدائرة واحدة ، هي وقفة مع الذات والمشهد في ليل مدلهم وعتمة تجتاح المحيط وإن تلاشت للنظر نجدها تقف على حواف الدائرة ربما ترمقنا وربما نحن نحاول أن نتلاشى معها حد الذوبان والانصهار فالصراع الذي يصيب الانسان هو صراع ما بين العقل والقلب وهذا الصراع يقف في العقل الباطني فالعقل الباطني له مطالب وهو الأصوب لأنه يعبر عن مكنون الذات الحقيقي واحتياجاتها ، ولكن حال اللسان ينطق بغير ما يضمره العقل الباطني فاللسان يرفض والعقل الباطني يريد هنا يتجلى الصراع مابين الظلام والعتمة فالظلمة ربما تجتاح العقل أو تجتاح الحالة العامة فنرى الكون مظلماً في وضح النهار وهنا نبدأ بالهذيان والضوء خافت وإن حضر فهناك من يمنع الضوء للوصول أو يحجبه كاملا للحظات وربما يحجب جزاءاً منه يشبه حالة الكسوف للقمر ، أو الخسوف للشمس في وضح النهار ، ويستمر النزف من فرائض واقع الحياة والعناكب المنتشرة وقسوتها وجبروتها وهذا ما يمنع من اكتمال دائرة العقل والقلب ، هي مدن خرساء تتركنا للوعة كما وضع الشط كما البحر بحالات من المد والجزر فالانسان جزء منه عبارة عن جغرافيا فهو جسد متكامل وكل الأعضاء تعمل في مشهدية النص إذا هناك وظائف للإنسان سيكلوجية وفيسلوجية فالعقل يطلب أشياء والجسد بحاجة لأشياء من أجل الاستمرارية في الحياة لذلك هنا كانت حالة السيكلوجية تغلب عن الأخرى " فالرعشة " ذكرت مرة واحدة ، اذا الجسد حالة واحدة فقط وباقي الوظائف العقل والعاطفة والسلوك فكانت الحالة الشاعرية للشاعرة أحلام بين مد وجزر والصياد ينتظر والمركب غير مستقر . ولا ننسى بأن موت الأحلام موروث يجتاحنا والتمني لا يكفي طالما نحن بعيدون عن الحرية ولا نملكها ربما الحل الوحيد حالة التمرد كما فعلت مي زيادة وغادة السمان فهل هو مكتوب علينا أن نقف أمام المرايا حتى تظهر الوجوه المتكسرة فيجتاحنا القهر وهو يتوالى ما بين الظلام والعتمة وبقعة ضوء تقف بعيدة ؟! والثوب عاجز عن الاكتمال هو ثوب الحياة التي تأخذ منا أكثر مما تعطينا ، أخيراً رغم كل الوجع وجدت التمازج ما بين الإيجابية والسلبية ما بين الفرح والحزن ما بين الضوء والظلمة هي رعشة جمال رعشة الرغبة بالخلاص هي دفقة حنان وشوق دفين هي رعشة وأمنية لأن تكون رقصة الحياة الأخيرة تتسرب إلى القلوب . أعجبني النص وأسجل دهشتي هنا للتمازج المبهر واللغة السلسة والعميقة والتكثيف بصياغة الفكرة كل التحايا للشاعرة أحلام المصري محمد خالد النبالي |
||||
13-09-2022, 12:54 AM | رقم المشاركة : 23 | |||||
|
رد: ،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
اقتباس:
لهذه الوقفة كل احترامي وفيض امتناني سأنقلها إلى سماء البيادر نجما بحجم شمس تقديرا للألق احترامي الكبير للشاعر القدير النبالي
|
|||||
13-09-2022, 02:38 PM | رقم المشاركة : 24 | |||||
|
رد: ،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
اقتباس:
كل التقدير مع الشكر لك ما تريدين |
|||||
13-09-2022, 10:29 PM | رقم المشاركة : 25 | ||||
|
رد: ،، إلا قليلا.. // أحلام المصري ،،
ولك عظيم امتناني
|
||||
|
|
|