اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاعر عبدالهادي القادود
أَلا مُدِّي إليَّ يَداً أُقبِّلُها
......................على طَوْفٍ ألوذُ بهِ من الغَرَقِ
ومُدّيني بثلجِ الصّبرِ يُطفِئني
...................ويُخرجُني بفأس العزْمِ من نَفَقي
تَعالَيْ يلْتَقي دَمُنا عَلى عَهْدٍ
..................لِيجْمَعَنا الهَوى فــي طلْعَةِ الفَلَقِ
إذا فَنِيَتْ عُهودُ القَوْمِ وانتكستْ
......................فعَهْدُ الدمِّ لا يفنى.. فلا تثِقي
ككل مرة توقظ فينا الرغبة لنرتشف المزيد من هذا الشعر الشهي
رفيقي المبدع أحمد المعطي
بورك النبض
لا عدمناك
|
ولا عدمتك أخي ورفيقي العزيز أ. عبد الهادي ..كل الشكر وكل الامتنان لنبضك الحر الأصيل ..
ما زال جمر الحنين متأججاً رغم أكوام الرماد الذي تحجبه عن الرؤية، فكان لا بد من زفرة تنفض الرماد وتظهر معارج اللهب.. محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير