،، دخــــان ! // أحلام المصري ،،

[أحلام المصري]

،، دخــــان ! // أحلام المصري ،،
...
..
.



للقصيدة مواقيتٌ تضبطها تفاصيلك الحاضرة،
في تقويم غيابك الكامل !
عقاربُ الغيابِ،
ما تزالُ تلسعني، فأنزفُ استعاراتٍ صريحةً،
أتنهدُ مجازاتٍ مرسلةً نحو الأفقِ المكدسِ بدخانِ المعاني،
و الاحتمالات !

[نوال البردويل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

،، دخــــان ! // أحلام المصري ،،
...
..
.



للقصيدة مواقيتٌ تضبطها تفاصيلك الحاضرة،
في تقويم غيابك الكامل !
عقاربُ الغيابِ،
ما تزالُ تلسعني، فأنزفُ استعاراتٍ صريحةً،
أتنهدُ مجازاتٍ مرسلةً نحو الأفقِ المكدسِ بدخانِ المعاني،
و الاحتمالات !

تنهيدة عميقة ضبطت تفاصيل الومضة
فجاءت بهذا القالب الشاعري البديع
رائعة كالعادة
مودتي أحلام الغالية

[نوال البردويل]

سبقني أ. عدنان في تثبيت الومضة
تحياتي لكما

[عادل ابراهيم حجاج]

مجازات جميلة ....وحديث ومضي راقي

[محمد خالد النبالي]

عمق محبب وميض صيغ بصحوة القلب
لغة تغزليها على السطوح وبأنفاس تصويرية
ابدعت وأكثر

[نبيل النصر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

،، دخــــان ! // أحلام المصري ،،
...
..
.



للقصيدة مواقيتٌ تضبطها تفاصيلك الحاضرة،
في تقويم غيابك الكامل !
عقاربُ الغيابِ،
ما تزالُ تلسعني، فأنزفُ استعاراتٍ صريحةً،
أتنهدُ مجازاتٍ مرسلةً نحو الأفقِ المكدسِ بدخانِ المعاني،
و الاحتمالات !

أحسنت التعبير فليس للقصيدة موعد محدد وليس بقدرة الشاعر الإتيان بشطرة بيت واحد
ما لم تتملكه الملكة الشعرية التي لا يقيدها زمان ولا مكان , تهبط فجأة وتذهب فجأة . فالشاعر يتاثر بالاحداث التي تحيط به إلى حد الغياب الكامل عن الوجود فملكة الشعر قد تملكته وغيبته .
عميقة مضيئة هذه الومضة سيدتي
اقبلي التحية

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان حماد

هذه الومضة العميقة بنفس حداثوي وهذه هي الحداثوية الشعرية العربية في ابهى صورة
جميل ما قرات
مجاز واستعارات مميزة متفردة وعدم التصنع واضح
كتبت فادهشت
دمت متالقة

قديرنا، الشاعر الكبير أ/ عدنان حماد،
أعتز برأيكم كثيرا،
و يسعدني هذا الحضور الوارف،

شكرا لك، قديرنا

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان حماد

تثبيت للدهشة

ثبتكم الله على الحق،
و دمتم ذخرا للجمال،

امتناني

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال البردويل

تنهيدة عميقة ضبطت تفاصيل الومضة
فجاءت بهذا القالب الشاعري البديع
رائعة كالعادة
مودتي أحلام الغالية

وصلتِ للي المعنى عند هذه التنهيدة، غاليتي نوال
هي تلك. .

الروعة في حضورك الحبيبة نوال

محبتي

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال البردويل

سبقني أ. عدنان في تثبيت الومضة
تحياتي لكما

شكرا لك الحبيبة نوال،
و شكرا للشاعر القدير أ/ عدنان

احترامي و امتناني

[رافت ابو زنيمة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

،، دخــــان ! // أحلام المصري ،،
...
..
.



للقصيدة مواقيتٌ تضبطها تفاصيلك الحاضرة،
في تقويم غيابك الكامل !
عقاربُ الغيابِ،
ما تزالُ تلسعني، فأنزفُ استعاراتٍ صريحةً،
أتنهدُ مجازاتٍ مرسلةً نحو الأفقِ المكدسِ بدخانِ المعاني،
و الاحتمالات !

الحروف والكلمات مرآة قصيدة
تعكس وجوهًا لنا كثيرًا
ما تكون جميلةٌ لكنها من (دخان)..
ربما ذهبت بعيدًا فعذرًا على بعدي
ومضتكم فوق السحاب..
احترامي وتقديري

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

،، دخــــان ! // أحلام المصري ،،
...
..
.



للقصيدة مواقيتٌ تضبطها تفاصيلك الحاضرة،
في تقويم غيابك الكامل !
عقاربُ الغيابِ،
ما تزالُ تلسعني، فأنزفُ استعاراتٍ صريحةً،
أتنهدُ مجازاتٍ مرسلةً نحو الأفقِ المكدسِ بدخانِ المعاني،
و الاحتمالات !

مثل هذا الذي تكوم في الدخان / مثله أكره مِلّة الغياب
ففيه تتودر النية وترتمي في وجع الاحتمالات
نعم هو ذا دخان العبء في جوانح البائت على شرفة انتظار
وهي ذي الشاعرية الرقيقة التي تؤسس للجمالية
وكم يروق لي الفعل حين يؤثث كـ لغة الأرض ، مشارف لغة السماء ويبسط خده للشعر ، بتوافق ريتمي جميل
كتاباتك جميلة يا أحلام الفينيق

[ياسر أبو سويلم الحرزني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

،، دخــــان ! // أحلام المصري ،،
...
..
.



للقصيدة مواقيتٌ تضبطها تفاصيلك الحاضرة،
في تقويم غيابك الكامل !
عقاربُ الغيابِ،
ما تزالُ تلسعني، فأنزفُ استعاراتٍ صريحةً،
أتنهدُ مجازاتٍ مرسلةً نحو الأفقِ المكدسِ بدخانِ المعاني،
و الاحتمالات !

(واو) ، أو كما يقال في تونس : (تهبّل)

.
.

أحسب أنّ هذا النص ما هو إلا قصيدة تتحدّث عن قصيدة
نسخت بهذا السطر سطراً يقول :
أحسب أنّ هذا النص (القصيدة الّتي تتحدّث عن قصيدة) بلا خاصرة
ولأنّ "ال" التعريف لم تعجبني كثيراً ، وأحسست أنّها تعطي نملة القراءة متسّعاً في الهامش لتمارس أشغالها المعهودة ومراوحتها في نقل حبّة قمحه من خانة النصّ النثريّ إلى خانة القصيدة
فأحببت أن أشاغبها وأحتال على لا وعيها (كما أفعل دائماً مع أخوتي معشر النمل) بإضافة "ألف" إلى "ال" التعريف لأجعل هذا الكلام حصراً على القصيدة والشعر
نعم
لا أحسب هذا النصّ إلا قصيدة تتحدث عن قصيدة
وأحسب أنّها كلّها شعر
ولا أحسب أنّ لها خاصرة
خاصرة !
نعم خاصرة
فقد بحثت (كما أفعل دائماً مع أيّ نصّ) عن خاصرة رخوة كي أدخل منها عساكر ومشاة نمل قراءتي ليقوموا بواجبهم المعهود والمتمثّل في محاولة هدم النصّ من الداخل
فإن أفلحوا ، فإنّي أتوقف عن القراءة ، وأصرف النظر عن مواصلة الإشتباك مع النص وكتابة مشاركة أو تعليق عليه
ولكنّ مشاة القراءة لم يفلحوا في هدم هذا النصّ ، لأنّني وبكلّ بساطة لم أجد لهم خاصرة رخوة لأدخلهم منها

جميل هذا الحكي ، ورائعة هي هذي القصيدة
وأنا
حين أقرأ نصّ ولا يعجبني أستطيع دائماً أن اتملّص وأسرد الكثير من الأسباب
أمّا حين يعجبني نص قرأته ، فللأسف فإنّني لا أستطيع أن أذكر سبباً واحداً لذلك
وأكتفي دائماً بأنّ هذا النص أعجبني وكفى
لا لشيء سوى أنّني عييّ أمام الجمال ، ولا استطيع ان أشرحه أو أشرّحه
ولن أفعل
فجمال الإستعارت الصريحة الّتي نُزفت ، والّتي خانت عهود الإستعارت وانضوت تحت لواء حزب الكلام الصريح
لا تشرح
وجمال التفاصيل الحاضرة الّتي "تتّك" كعقارب الساعة لتضبط مواقيت القصيدة
لا تشرح
وجمال غرائبيّة عقارب الغياب الّتي امتشقت إبرها ونازلت عقارب الساعة وناجزتها عن الغياب
لا تشرح
وجمال التنهد بمجازات مرسلة
لا تشرح
وجمال الأفق المكدّس بدخان المعاني والإحتمالات
لا يشرح

فمن يستطيع أن يشرح أفقاً مكدّساً بدخان المعاني ؟!
أنا لا أستطيع
ومن يستطيع ان يشرح دهشة الشعر الجميل ؟!
أنا لا أستطيع

خطرت ببالي وأنا أكتب هذا التعليق المتواضع على النصّ الرائع مقولة للفيلسوف اليوناني بلوتارخ تقول :
"الرسم (أو الرسمة) هو شعر صامت ، والشعر هو رسمّة تتحدّث"
ولعلّي أقول متكّئاً على ما قال :
نعم
هذا النصّ يحكي الشعر بلغة الصمت ، وهذا الشعر رسمة تثرثر بالكثير الكثير من الجمال والدهشة



وأرجو المعذرة إن لم تواكب قراءتي المتواضعة روعة هذه الكتابة

(همسة : أحسب أن "تلدغني" أجمل من "تلسعني"
وقد أكون مخطئاً (وهذا الأرجح))


تحيّاتي واحترامي
لأختي الفاضلة وأستاذتنا المبدعة أحلام المصري

[فاتي الزروالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

،، دخــــان ! // أحلام المصري ،،
...
..
.



للقصيدة مواقيتٌ تضبطها تفاصيلك الحاضرة،
في تقويم غيابك الكامل !
عقاربُ الغيابِ،
ما تزالُ تلسعني، فأنزفُ استعاراتٍ صريحةً،
أتنهدُ مجازاتٍ مرسلةً نحو الأفقِ المكدسِ بدخانِ المعاني،
و الاحتمالات !

هنا القصيدة هلت علينا بثوب متأنق
تجملت بأروع اللإستيعارات لتجعل من الغياب حدثا يشعل كل الأوقات
فتسيل الحروف أنهرا جارية من المعاني الراقية
فينكشف الدخان بنور الألق
وروعة المجازات
هنا القصيدة لا مواقيت لها
إذ وهبت لكل الأوقات سحرها
فكانت كتلك الشمس الحانية التي تبدد كل الغيوم
الشاعرة أحلام
دائما القراءة لك غاليتي تحمل بين طياتها كل السحر
حروف قدت من نور روحك
كي تشملنا بكل الأنوارذ
دمت بكل الرقي الذي تهبينا إياها في كل طلة
وكل الحب لروحك
باقة ورد تليق بالـــ أحلام الجميلة

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل ابراهيم حجاج

مجازات جميلة ....وحديث ومضي راقي

شكرا لمروركم الراقي،

احترامي

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد خالد النبالي

عمق محبب وميض صيغ بصحوة القلب
لغة تغزليها على السطوح وبأنفاس تصويرية
ابدعت وأكثر

شكرا لمرورك الفاره،
شاعرنا القدير

كل الاحترام و الامتنان

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل النصر

أحسنت التعبير فليس للقصيدة موعد محدد وليس بقدرة الشاعر الإتيان بشطرة بيت واحد
ما لم تتملكه الملكة الشعرية التي لا يقيدها زمان ولا مكان , تهبط فجأة وتذهب فجأة . فالشاعر يتاثر بالاحداث التي تحيط به إلى حد الغياب الكامل عن الوجود فملكة الشعر قد تملكته وغيبته .
عميقة مضيئة هذه الومضة سيدتي
اقبلي التحية

نعم، شاعرنا الكريم
صدقت، فهي تأتي فجأة، و كذلك تذهب فجأة
شكرا لك القدير أ/ نبيل النصر
على هذا الحضور الوارف المثري

تقبل امتناني و كل التقدير

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رافت ابو زنيمة

الحروف والكلمات مرآة قصيدة
تعكس وجوهًا لنا كثيرًا
ما تكون جميلةٌ لكنها من (دخان)..
ربما ذهبت بعيدًا فعذرًا على بعدي
ومضتكم فوق السحاب..
احترامي وتقديري

شكرا لك الشاعر الراقي،
حضورٌ وارف، ألقى الضوء على (دخان) فكانت الملامح جلية،

شكرا و كل التقدير

احترامي

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

مثل هذا الذي تكوم في الدخان / مثله أكره مِلّة الغياب
ففيه تتودر النية وترتمي في وجع الاحتمالات
نعم هو ذا دخان العبء في جوانح البائت على شرفة انتظار
وهي ذي الشاعرية الرقيقة التي تؤسس للجمالية
وكم يروق لي الفعل حين يؤثث كـ لغة الأرض ، مشارف لغة السماء ويبسط خده للشعر ، بتوافق ريتمي جميل
كتاباتك جميلة يا أحلام الفينيق

شكرا المبدعة العزيزة زهراء،
أتاني ردك هذا جميلا،
يشبه شربة ماء لعطشان
فشكرا لك بحجم روحك و كما قلبك الجميل

محبتي و امتناني

[عبير محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

،، دخــــان ! // أحلام المصري ،،
...
..
.



للقصيدة مواقيتٌ تضبطها تفاصيلك الحاضرة،
في تقويم غيابك الكامل !
عقاربُ الغيابِ،
ما تزالُ تلسعني، فأنزفُ استعاراتٍ صريحةً،
أتنهدُ مجازاتٍ مرسلةً نحو الأفقِ المكدسِ بدخانِ المعاني،
و الاحتمالات !

الله على عمق المعنى
وحرفك الــ يثير دهشة كل من يغوص بين امواجه
ومضة شعرية راقية البوح
عذبة بعذوبة حضورك
سعدت كثيرا بالمكوث هنا ياغالية
بوركتِ والمداد
ولقلبك كل الحب

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر أبو سويلم الحرزني

(واو) ، أو كما يقال في تونس : (تهبّل)

.
.

أحسب أنّ هذا النص ما هو إلا قصيدة تتحدّث عن قصيدة
نسخت بهذا السطر سطراً يقول :
أحسب أنّ هذا النص (القصيدة الّتي تتحدّث عن قصيدة) بلا خاصرة
ولأنّ "ال" التعريف لم تعجبني كثيراً ، وأحسست أنّها تعطي نملة القراءة متسّعاً في الهامش لتمارس أشغالها المعهودة ومراوحتها في نقل حبّة قمحه من خانة النصّ النثريّ إلى خانة القصيدة
فأحببت أن أشاغبها وأحتال على لا وعيها (كما أفعل دائماً مع أخوتي معشر النمل) بإضافة "ألف" إلى "ال" التعريف لأجعل هذا الكلام حصراً على القصيدة والشعر
نعم
لا أحسب هذا النصّ إلا قصيدة تتحدث عن قصيدة
وأحسب أنّها كلّها شعر
ولا أحسب أنّ لها خاصرة
خاصرة !
نعم خاصرة
فقد بحثت (كما أفعل دائماً مع أيّ نصّ) عن خاصرة رخوة كي أدخل منها عساكر ومشاة نمل قراءتي ليقوموا بواجبهم المعهود والمتمثّل في محاولة هدم النصّ من الداخل
فإن أفلحوا ، فإنّي أتوقف عن القراءة ، وأصرف النظر عن مواصلة الإشتباك مع النص وكتابة مشاركة أو تعليق عليه
ولكنّ مشاة القراءة لم يفلحوا في هدم هذا النصّ ، لأنّني وبكلّ بساطة لم أجد لهم خاصرة رخوة لأدخلهم منها

جميل هذا الحكي ، ورائعة هي هذي القصيدة
وأنا
حين أقرأ نصّ ولا يعجبني أستطيع دائماً أن اتملّص وأسرد الكثير من الأسباب
أمّا حين يعجبني نص قرأته ، فللأسف فإنّني لا أستطيع أن أذكر سبباً واحداً لذلك
وأكتفي دائماً بأنّ هذا النص أعجبني وكفى
لا لشيء سوى أنّني عييّ أمام الجمال ، ولا استطيع ان أشرحه أو أشرّحه
ولن أفعل
فجمال الإستعارت الصريحة الّتي نُزفت ، والّتي خانت عهود الإستعارت وانضوت تحت لواء حزب الكلام الصريح
لا تشرح
وجمال التفاصيل الحاضرة الّتي "تتّك" كعقارب الساعة لتضبط مواقيت القصيدة
لا تشرح
وجمال غرائبيّة عقارب الغياب الّتي امتشقت إبرها ونازلت عقارب الساعة وناجزتها عن الغياب
لا تشرح
وجمال التنهد بمجازات مرسلة
لا تشرح
وجمال الأفق المكدّس بدخان المعاني والإحتمالات
لا يشرح

فمن يستطيع أن يشرح أفقاً مكدّساً بدخان المعاني ؟!
أنا لا أستطيع
ومن يستطيع ان يشرح دهشة الشعر الجميل ؟!
أنا لا أستطيع

خطرت ببالي وأنا أكتب هذا التعليق المتواضع على النصّ الرائع مقولة للفيلسوف اليوناني بلوتارخ تقول :
"الرسم (أو الرسمة) هو شعر صامت ، والشعر هو رسمّة تتحدّث"
ولعلّي أقول متكّئاً على ما قال :
نعم
هذا النصّ يحكي الشعر بلغة الصمت ، وهذا الشعر رسمة تثرثر بالكثير الكثير من الجمال والدهشة



وأرجو المعذرة إن لم تواكب قراءتي المتواضعة روعة هذه الكتابة

(همسة : أحسب أن "تلدغني" أجمل من "تلسعني"
وقد أكون مخطئاً (وهذا الأرجح))


تحيّاتي واحترامي
لأختي الفاضلة وأستاذتنا المبدعة أحلام المصري

شاعرنا القدير أ/ ياسر الحرزني
أكرمتني بحضورٍ وافرٍ و وارف،
أكرمك الله،
و وقفت على الكلماتِ تركيبا و معانٍ فكان أن أتت قراءتك نصا فاق النص،
لا أدري كيف أشكر هذا الكرم الياسري،

صدقت حين تطرقت لمسألة الرسمة أو اللوحة المصغرة،
فأنا ممن يستحضرون روح الرسام عند الكتابة،
أحب النصوص المشتغلة على الألوان و الحركة و الصوت، و أحيانا الروائح كذلك
تقبل كل آيات الامتنان و التقدير
و دامت قراءتك تمنح الحياة للحروف في كل النوافذ

شكرا لك هذا الألق

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

شاعرنا القدير أ/ ياسر الحرزني
أكرمتني بحضورٍ وافرٍ و وارف،
أكرمك الله،
و وقفت على الكلماتِ تركيبا و معانٍ فكان أن أتت قراءتك نصا فاق النص،
لا أدري كيف أشكر هذا الكرم الياسري،

صدقت حين تطرقت لمسألة الرسمة أو اللوحة المصغرة،
فأنا ممن يستحضرون روح الرسام عند الكتابة،
أحب النصوص المشتغلة على الألوان و الحركة و الصوت، و أحيانا الروائح كذلك
تقبل كل آيات الامتنان و التقدير
و دامت قراءتك تمنح الحياة للحروف في كل النوافذ

شكرا لك هذا الألق

شاعرنا القدير أ/ ياسر الحرزني،

فتحتُ نافذةً بالبيادر،
أزرع فيها الورود التي أكرمني بها الزملاء في نصوصي،
و كان ردك هو أول فراشةٍ تحلقُ على النافذة،
فشكرا لك و كل التقدير

http://www.fonxe.net/vb/showthread.php?t=77845

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتي الزروالي

هنا القصيدة هلت علينا بثوب متأنق
تجملت بأروع اللإستيعارات لتجعل من الغياب حدثا يشعل كل الأوقات
فتسيل الحروف أنهرا جارية من المعاني الراقية
فينكشف الدخان بنور الألق
وروعة المجازات
هنا القصيدة لا مواقيت لها
إذ وهبت لكل الأوقات سحرها
فكانت كتلك الشمس الحانية التي تبدد كل الغيوم
الشاعرة أحلام
دائما القراءة لك غاليتي تحمل بين طياتها كل السحر
حروف قدت من نور روحك
كي تشملنا بكل الأنوارذ
دمت بكل الرقي الذي تهبينا إياها في كل طلة
وكل الحب لروحك
باقة ورد تليق بالـــ أحلام الجميلة

الفاتي الأروع،
أنتِ إنسانٌ جميل،
و أنا أعترف بهذا الجمال مع كل نص تنشرينه، و مع كل مرورٍ تمنحيه للنوافذ نورا،
فالوردية لا تمر لمجرد المرور،
الوردية تقرأ ، تعايش ، تتفاعل ، و تترك من روحها زهورا تشبهها
تطمئن المعاني و تدثرها بالقبول ،
و تمنح لصاحب الحروف راية انتصار يرفعها على منصة الكتابة . .
هكذا أنت أيتها الجميلة،
النفس التي ارتقت فوق الالم، و غزلت من وجعها نسائما توزعها على الكون حولها

محبتي و يزيد

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد

الله على عمق المعنى
وحرفك الــ يثير دهشة كل من يغوص بين امواجه
ومضة شعرية راقية البوح
عذبة بعذوبة حضورك
سعدت كثيرا بالمكوث هنا ياغالية
بوركتِ والمداد
ولقلبك كل الحب

الغالية عبير . .

شكرا لك على حضورك الجميل الذي عطر الحروف
و أضاء المعنى بنور خطاك

شكرا لك غاليتي
و كل عام و أنت بخير

محبتي و تقديري

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

،، دخــــان ! // أحلام المصري ،،
...
..
.



للقصيدة مواقيتٌ تضبطها تفاصيلك الحاضرة،
في تقويم غيابك الكامل !
عقاربُ الغيابِ،
ما تزالُ تلسعني، فأنزفُ استعاراتٍ صريحةً،
أتنهدُ مجازاتٍ مرسلةً نحو الأفقِ المكدسِ بدخانِ المعاني،
و الاحتمالات !

ما أجملَ الدخان حين يأتيني من جهاتك !
.
.
فدخانك حقيقةٌ واضحة . .
و قصيدةٌ لها تفاصيلٌ تشبه حكاياتِ نبضي الموغل فيك ،
الموشى ببعضك !