|
⊱ المدينة الحالمة ⊰ مدينة تحكي فيها القصة القصيرة اشياء الزمان المكان |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
26-11-2013, 09:27 PM | رقم المشاركة : 76 | ||||
|
رد: أبيض في لفافةٍ سوداء*سلطان الزيادنة*
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روضة الفارسي مديرنا العزيز المحترم سلطان، طال غيابك عساك بخير، رمضان مبارك عليك وعلى أهلك ومحبيك الوارفة روضة الفارسي لا حرمنا سؤالك عنا وتفقدنا دمت يا نقية |
||||
26-11-2013, 09:28 PM | رقم المشاركة : 77 | ||||
|
رد: أبيض في لفافةٍ سوداء*سلطان الزيادنة*
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الصالح رائعة جدا وكفى فكرة أسلوبا لغة كاااااااااااااااااملة كل عام وأنتم بخير بوركت أخي مصطفى كل عام والخير لصق دروبك |
||||
26-11-2013, 09:29 PM | رقم المشاركة : 78 | ||||
|
رد: أبيض في لفافةٍ سوداء*سلطان الزيادنة*
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه أيها السلطان البديع الرائع وربي هذه قصة لا يكل المرء من تكرارها وهو يتلذذ بلغتها ما بين البادية والحضر يختصر السلطان المسافة ليضعنا في نفس الحدث دون تهويم أو ضبابية مشهد كشف عن المستور وعنجهية جاهلية وترف كاذب بشهادات مزورة ومن أصحابها القذرين لا أجد ما أقول غير أن أمضي وأرفع قبعتي عاليا مصفقا لهذا الألق الجميل كي لا أثير الضجيج فأعكر صفو جعفرا وفاطمة ولفافة بداخلها طفل بريء........... تحيتي والتقدير شكراً يا سيد الحالمة أغدقت فاخضرّ متصفحي محبتي والعرفان |
||||
26-11-2013, 09:31 PM | رقم المشاركة : 79 | ||||
|
رد: أبيض في لفافةٍ سوداء*سلطان الزيادنة*
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بارقة ابو الشون الاخ سلطان لسيت هي العقدة في سطورك تراود من يتامل بل التوغل الى عالم الاسود ومسميات الابيض في ارصفة الاسود حيث تتوه وتستسلم لقدر الجذام.... دامت فكرك الراق وسلمت مبدعا تقديري الكبير العارفة بارقة أبو الشون شكراً كبيرة وامتنان |
||||
26-11-2013, 09:32 PM | رقم المشاركة : 80 | ||||
|
رد: أبيض في لفافةٍ سوداء*سلطان الزيادنة*
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف قبلان سلامة إلى حضرة الأستاذ سلطان الزيادنة المحتَرَم، رمضان كريم. نشكرك على هذه القِصّة العظيمة التي تَحْمِل في طيّاتها عِبرة ذات واقِع جوهريّ وأليم. فما اختلاف المذاهِب السّماويّة إلا لِتكامُلِها في نفوسنا، وقد صدق الشّاعِر الكبير الرّاحِل أحمد شوقي عندما قال:" ما ضَر لو جعلوا العلاقة في غَد بين الشّعوب مَوَدّة وإخاء" ويقول في البيت التّالي رحمه الله: "جُرحُ يصيح على المدى و ضحيّة تتلَمّس الحُريّة الحمراء." مُجَدّداَ أستاذ سلطان شكراً جزيلاً على قِصّتك الهامّة، و نتمنّى لك دوام التّوفيق. الوارف يوسف قبلان أثريت النص بحضورك دمت بخير |
||||
07-01-2016, 12:49 PM | رقم المشاركة : 81 | |||||
|
رد: أبيض في لفافةٍ سوداء*سلطان الزيادنة*
اقتباس:
سلم قلبك اليـ يخفق بياضاً ومحبة امتناني والتقدير |
|||||
22-01-2016, 12:18 PM | رقم المشاركة : 82 | ||||
|
رد: أبيض في لفافةٍ سوداء*سلطان الزيادنة*
ركبت سيارتي وركبتني أحمالٌ وأرطالٌ من الأسئلة،غادرت أرداف الرصيف هارباً من إغراءات الحضور الطويل في دنيا البشر.
جمعتك مباركة السلطان يالجنون جعفر فاطمة وحسين وجعفر :روعة الحب وترويع القبيلة المارقة عن رحمة الرحمان جاهلية جهلاء وحكاية واد وتدخل غبي إجرامي في شؤون من المفروض انها لا تعني سوى جعفر وفاطمة ، تدخلد مّر عائلة سعيدة جميلة بناها الحب تنتمي لدين واحد فرّقته المذاهب بين شيعة وسنة حتى غدا المذهب دينا والدين الواحد كفرا في اعراف قديمة حدّ الاهتراء ما حصل في هذه الغصة الدامية يحصل اليوم في أوطاننا المشردة المشتتة ،إن التفرقة تبدا باتخريب تماسك الاسرة وهي الخلية الأولى للمجتمع ...................قتل الحريات الخاصة جدا والتدخل في شؤون القلوب والقرارات الشخصية يجعلنا نموت فردا فردا بمسميات مختلفة ما اصفرها تلك الاعراف الباهتة والعادات والتقاليد المشؤومة التي تقدس إ الاستبداد فنتخرب فرادى وجماعات حتى يسهل استعمار نا مرعب مرعب مرعب ، وإن كنت أنت كتبت هنا قصة يا السلطان فأنا أعرف حكاية حقيقية حصلت في بعض قصور النفاق احبت فتاة رجلا حبا صادقا لم يرض وقار عائلتها العالية الشأن المتالهة كذبا وزورا والمتخفية وراء الف قناع فهذه الفتاة الحسناء اليافعة سجنها أبوها مدة 15 سنة ثم اخرجها لمسبح بمسابح القصر وقتلها في المسبح أمام شقيقاتها..............فعل هذا الوغد ما فعل بابنته وهو كان له من الجواري والغلمان ما له قصة حقيقية ما ضرّ لو عاشت فاطمة حبها الصافي مع زوجها جعفر وابنهما حسين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نحن بصراحة في قمة التخلف والظلامية تطرف طائفي يغتال البراءة والحب وحتى الدين الموحّد واعراف تصبح دينا السلطان اتيت على الداء فصوّرته بأسلوب سردي ّسلس رائع بلّغ رسائل عديدة تفضح ظلام العقول والنفوس الخاوية من الإنسانية والرحمة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه |
||||
24-08-2016, 12:54 PM | رقم المشاركة : 83 | |||||
|
رد: أبيض في لفافةٍ سوداء*سلطان الزيادنة*
اقتباس:
عميق هذا الحضور وسابر شكراً كبيرة |
|||||
|
|
|