لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
⊱ من ذرْوَةِ الرّمــــــــــاد ⊰ >>>> من ذروة الرماد ينبثق الفينيق إلى أعالي السماء باذخ الروعة والبهاء ... شعر التفعيلة >> نرجو ذكر التفعيلة في هامش القصيدة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-06-2017, 01:07 AM | رقم المشاركة : 26 | |||
|
رد: عُذرًا حبيبي المصطفى
معلّقة حملت ما لاتحمله عشرات القصائد
مقدرة كبيرة فذة على جمع هذا الكم من الصور والأحداث المرتبطة المتشابكة المفضية كل إلى أختها ودمجها في حالة شعرية راقية النسج مهيبة العطاء عذرا أيتها الكبيرة فأنا لا استطيع منحها ما تستحق لضعف حروفي لقلبك الجمال |
|||
08-06-2017, 11:03 PM | رقم المشاركة : 27 | ||||
|
رد: عُذرًا حبيبي المصطفى
اقتباس:
لقد قُلتَ ومنحتَ القصيدةَ من عَطفِكَ ونُبلِكَ وعُمقِ قراءتِكَ الكثير: فيضَ تحليلٍ نورانيٍّ وثناءٍ وتقدير؛ أضفى على منهجِها في حِفظِ السيرةِ العَطِرةِ ما أشرقتْ به النفسُ والسطور جزاكَ اللهُ عنّي وعن الحبيبِ المُصطفى -صلى اللهُ عليهِ وسلّمَ- خيرًا بِلا ضِفاف وكل عام ونحن جميعًا إلى الله أقرب، وحول الطاعاتِ دائمو الطَّواف مَودَّتي ولَيْلَكة |
||||
01-08-2017, 07:36 AM | رقم المشاركة : 28 | |||
|
رد: عُذرًا حبيبي المصطفى
اللهم صل وسلم وبارك على أشرف الخلق والمرسلين
سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الغر الميامين تفصيل التفصيل لحالة وصلنا إليها من هدر للكرامة وبتر للكلمة الحق في وجه المعتدي على ديننا ونبينا تفصيل دقيق ومدهش ..... ما شاء الله تبارك الرحمن نفس مبارك هذا الذي يمتطي صهوة الحرف بهذا الفن تعجز الكلمات ومفرداتها عن الشكر الوافي لهذا العمق البديع شهي وبهي هذا النزف وكما قلت سابقا حري به أن يتابع هذا القلم كثير تقدير وعذرا على التقصير |
|||
06-08-2017, 09:54 AM | رقم المشاركة : 29 | ||||
|
رد: عُذرًا حبيبي المصطفى
اقتباس:
تبقى الدهشةُ عُنوانًا لقراءتِكَ وحضورِكَ المُزهِرِ المُثمِرِ الراقي وصبرِكَ على القراءةِ وبهذا التعمُّقِ الذي تلألأتْ معه المفرداتُ والمعاني لقد أغدقتَ على سطوري الكثيرَ من بهاءِ روحِكَ وكرمِ عطائِك ولا أدري كيف أُوفّيكَ ما نثرتَ هنا من ورودِ المودَّةِ والجمال وبلاغةٍ تُوشِّحُ بيانَكَ الوضَّاءَ في كلِّ مجالٍ ومَقال فكُنْ وابقَ بخيرِ ما تتمنى وأتمنى لكَ يا نبعَ عطاءٍ يتدفّق وجزاكَ اللهُ عن الأدبِ خيرَ الجزاءِ وأوفاه مُروجٌ من البنفسَجِ والتوليب لحُضورٍ عابقٍ بالطِّيب |
||||
06-08-2017, 10:35 PM | رقم المشاركة : 30 | ||||
|
رد: عُذرًا حبيبي المصطفى
الأخت الشاعرة الصادقة ثريا نبوي ،
قلتِ : هو دفاعٌ عن الأمين العظيم .. وأنا لا أرى النبي الكريم في حاجة إلى دفاعٍ .. فهو أشرف الناس وأعظم الخلق وهو القدوة العالية والغالية العظيمة ! من هم بحاجة للتقريع والتقويم هم من ضلوا السبيل ، وباعوا أنفسهم للشيطان الغريب عندما قتلوا وحرقوا ونهبوا ودمروا ونهبوا ، وبكل وقاحة استحضروا أحاديث الرسول الكريم ، وتلاعبوا بآيات الكتاب العظيم ! لطالما قلت بأنه يخيل إلي أن محمدا يبكي هناك خلف ظهر المسجد .. وذلك في مطولاتي من التسعينات " فتوى لدمعة فاطمة " و " حاضرٌ عن خديجتي الغزية " و " لامارتين وحيفا وأنا " .. وذكرت هناك أن النبي الكريم إذا دمعت عيناه ترتجُّ وتهتز السماوات والأراضين ... ! لقد تجرأ المرتدون الأفاكون على المصحف الشريف في تفسيراتهم الخاطئة المسيئة .. وأساؤوا لأبي القاسم عندما وظفوا أحاديثه بشكل خاطيء ومأساوي !! وأساؤوا للإسلام : عقيدة المحبة والحضارة والرقي !! علينا جميعا بعد قراءة القرآن بالشكل الصحيح ، وقراءة الأحاديث الشريفة والسيرة النبوية الشريفة وسير الراشدين والصحابة ، وقراءة إنجازات المسلمين وفهم ممكنيتها آنذاك ، علينا أن نعود إليها .. والابتعاد عن كل ما يسيء لكنه العقيدة - خلقا ورسالة ومرسلاً وعبادا !! شكرا لأنفاسك الصادقة الرائعة .. لك القلب أيتها المثرية . |
||||
09-08-2017, 04:51 PM | رقم المشاركة : 31 | ||||
|
رد: عُذرًا حبيبي المصطفى
ملحمة مهما تقول عنها لا توفيها
لا تحتاج الى اطراء لشرف موضوعها تختزل كل الأبعاد الزمانية والمكانية يصفق لها القلب
|
||||
11-08-2017, 11:08 AM | رقم المشاركة : 32 | ||||
|
رد: عُذرًا حبيبي المصطفى
وأتى بهم سيْلُ المهانةِ والرِّياءْ !
نحن الغُثاءْ ! لم نفترشْ سَنَنَ العدالةِ والإخاءْ ! لم نلتحفْ أمرَ السماءْ أوجزْتِ تاريخ نزولِنا ،،،،ورغم طول النص فقد كانت القيادة ماهرة والكتابة رائعة قد اصطبغَت بصفاء نفْسٍ وبمحبّتها ونبْلها،، أيتها الشاعرة المليئة بالرسائل والإلتزام ،،،،أسلّم كثيرا عليك
|
||||
12-08-2017, 02:36 AM | رقم المشاركة : 33 | ||||
|
رد: عُذرًا حبيبي المصطفى
اقتباس:
أيها الزيادُ المِعطاءُ بلا شواطئَ للعطاءِ والنقاءِ والتواصُلِ الجميل دُمتَ حاتميّ الكرمِ سَمَوأليَّ الوفاء حيَّاكَ اللهُ وبيَّاكَ وجعلَ اليُسرَ في رِكابِكَ أينما حللت |
||||
12-08-2017, 12:59 PM | رقم المشاركة : 34 | ||||
|
رد: عُذرًا حبيبي المصطفى
اقتباس:
على روعااااتِ الحضور والفِكرِ البنَّاءِ شعرًا ونثرًا وتعقيبًا وفي كل مجال لقد واللهِ أصبتَ كبدَ الحقيقةِ وأفصحتَ عمّا تُعانيه أنتَ من أوجاعِ هذه الأمةِ المُضيّعة نعم أيها الرائع: يستبعدونَ الدين لأنه صار من حفريّاتِ التاريخِ والجيولوجيا ولا يُبقونَ أو يسمحونَ منه إلا بالمسبحةِ والسجادة؛ والخطبةِ الموحّدةِ ذاتِ العشرينَ دقيقة والموضوعاتِ السطحيةِ العتيقة. وعِندما يحتاجونَ إلى توظيفِهِ لِخدمةِ أغراضِهم الدنيئةِ كضربِ الإخوةِ أو: إلهاءِ الناس؛ يستحضرونه ويُحرِّفونَهُ ويُفيضونَ عليهِ الثناءَ أطنانًا؛ ويُعطونَهَ آلافَ تأشيراتِ المرور ثُمّ يُعاوِدونَ إخفاءهُ بعد التلميعِ والظهور للهِ الأمرُ من قبلُ ومِن بعد شرُفتُ ببهاءِ توقيعِكَ الوِسام |
||||
13-08-2017, 04:53 AM | رقم المشاركة : 35 | ||||
|
رد: عُذرًا حبيبي المصطفى
اقتباس:
شاعرَ الملاحمِ الوطنيةِ والإنسانية أخي الرائع أ. صلاح أبو شادي كيف أرُدُّ على هذا الجمال؟ وعلى هذا القصيدِ المُوازي المُتدفِّقِ نُبلًا وكرمًا؟ مَنْ لي بأبجديةِ ثناءٍ ربما تُغيثُني وأنا أتنسَّمُ عبقَ أزهارِ المودّةِ التي نُثرتَ هُنا؟ وكلما قرأتُكَ راودَتني الدهشةُ الأولى!!! بحرٌ من العطاءِ أنت أيها الباذخُ البيانِ والبهاء دُمتَ لنا وللأخوَّةِ النادرةِ والشَّدوِ بالوفاء وثبّتَ اللهُ على طريقِ الجنةِ خُطاك بُستانُ وردٍ وسِلالُ زعفران |
||||
15-08-2017, 05:01 PM | رقم المشاركة : 36 | ||||
|
رد: عُذرًا حبيبي المصطفى
اقتباس:
والتي يُضمِّخُنا شذاها كلما قرأناها وأبحرنا فيها في كل زمانٍ ومكان جميلةٌ هي قراءتُكَ ومُداخلاتُكَ كما هي جميلةٌ إبداعاتُك بُورِكتَ ولا عدِمنا هذا الحضورَ الثراء |
||||
16-08-2017, 01:38 AM | رقم المشاركة : 37 | ||||
|
رد: عُذرًا حبيبي المصطفى
اللهم صلِّ وسلم وبارك على الحبيب المصطفى وآله.
لو كان يسعفني القصيدُ لقلتُ، لكنَّ القصيدَ تعثرتْ أبياتُهُ فوقفت مُستَلَبَ البيانِ، تفرُّ من قلمي الرؤى وتخونني كلماتُهُ لمّا الثريا أبدعتْ، وبكت وأبكتْ، فاشتكى الروحُ اعتلتْ أناتُهُ لم أدرِ، تسعدني مناقب سيدي، خيرِ البرايا، وصفهُ وصفاتُهُ أم أنني أشقى بأمّتِهِ، وما آلت إليهِ رجالُه وحُماتُهُ؟؟ *** الثريا الرائعة،، قلتِ، فأبدعتِ، وفتحتِ الجراحَ وفركتِ الملح فيها!! شكراً على هذا القصيد المميز!! بكل الاحترام والمودة
|
||||
02-09-2017, 05:53 PM | رقم المشاركة : 38 | ||||
|
رد: عُذرًا حبيبي المصطفى
اقتباس:
أوَكُلُّ هذا الوردِ لي؟ وقد ذاع عِطرُهُ بين السطور ببلاغةِ الاختيارِ والتعقيبِ معًا؛ فهو ما قُلتَ فأفحمتَ شاعرَتا القدير: هو تاريخُ النزول! نزولِ أمةٍ كانتْ.. ثمّ فرّطتْ.. فهانتْ.. نسألُ الله السلامة ولا أروعَ من رسائلِكَ والتزامِكَ ودعوةٍ إلى الخيْريَّةِ تتبناها وترسُمُها ريشتُكَ المَهجريةُ الخلَّاقة أسعدني أن تمُرَّ هُنا وما نثرتَ مِن عطور كل عام وأنتم بكل خير وسلامُ اللهِ عليكَ في كل حين |
||||
05-09-2017, 10:16 PM | رقم المشاركة : 39 | ||||
|
رد: عُذرًا حبيبي المصطفى
اقتباس:
ماذا عسايَ أن أقولَ في حضرةِ التفاعُلِ الجميل النبيل زلزلتني حروفُكَ الدَّامعاتُ المُرهفاتُ المُموسقات وقراءةٌ وضعتِ القصيدَ على حافةِ بُركانٍ من الرفضِ والغضبِ لِما نُعاني من هوان كلُّ هذا الجمال؛ ولَمْ يُسعفْكَ القصيدُ أو البيان فما بالُنا لو أسعفَك؟! أن تكونَ هُنا ؛ فقد حطَّ الشرفُ رِحالَهُ في المكان بساتينُ وردٍ مُندَّى واحترامٌ بلا شُطآن |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|