لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
⊱ المدينة الحالمة ⊰ مدينة تحكي فيها القصة القصيرة اشياء الزمان المكان |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
24-01-2008, 12:40 PM | رقم المشاركة : 26 | |||
|
أبيض في لفافة سوداء
((ماذا عسانا فعلنا غير الزواج في ارض تموت نوارسها من سطوة قداسة البحر.))
أبيضٌ في لفافة سوداء، رمز أكثر من رائع، لعادات وقيم بالية، قائمة على العصبية والطائفية.. قيمٌ تغتال الحب والطهر والصدق، باسم الدين، لكنها ضد الدين وشرائعه.. قيمٌ تقتل الحقّ وما شرعه الله- الزواج- تحت راية المذهبية والطائفية، موشحة قتلها بما يسمونه- جرائم الشرف- قيمٌ تناست وتجاهلت قول النبي الكريم:" لا فضل لأعرابي على أعجمي إلاّ بالتقوى" فكيف الحال بين أبناء الجلدة ذاتها..؟ نعم هي الفضائل البيض، والقيم الإنسانية، تغلفها قيم سوداء بالية تغتال إنسانية الإنسان. فكانت بحق أرضاً تموت نوارسها من سطوة قداسة بحور القيم العقيمة. رائع إبداعك صديقي، وانتقاؤك لقضية شائكة في مجتمع معقد المفاهيم والقيم. |
|||
25-01-2008, 02:14 PM | رقم المشاركة : 27 | |||||
|
اقتباس:
غائبة عنك وسعيدة هي بأن أخيرا صافحت عينيك لعله ما قلته انا مزجت الحوار مع السرد وتقنيات اخرى لن تخف على قاصة مبدعة كانت كل الود لروحك |
|||||
28-01-2008, 11:46 AM | رقم المشاركة : 28 | |||||
|
اقتباس:
للواقع حكايات وحكايات انا فقط امسرحه حسب رؤاي وحكمتي عندما تضيق بنا الانتماءات اننا: كلنا اخوة لأن شمسا واحدة تجفف ملابسنا دمت بكل بهائك |
|||||
28-01-2008, 12:40 PM | رقم المشاركة : 29 | |||
|
استاذ سلطان
بالرغم من اني لست ناقدة الا اني سأحكي رأيي ... واجو منكم رحابة الصدر القصة ارتكزت على قوة المفردات ... وتعدد الافكار وأحيانا عدم ترابطها برأيي تصلح هذه القصة لأن تكون أكثر من واحدة .. تحيتي. |
|||
29-01-2008, 01:51 PM | رقم المشاركة : 30 | |||||
|
اقتباس:
دمت بكل غنى حضورك |
|||||
29-01-2008, 01:54 PM | رقم المشاركة : 31 | |||||
|
اقتباس:
الرأي عندنا محترم وان اختلف و رؤانا اقدر تذوقك الشخصي لهذه القصة واحترم وجهة نظرك ولعله ما قلتيه سيدتي لا حرمنا من طلاتك البهية واثراءاتك الطيبة ود اخية |
|||||
16-08-2009, 09:04 PM | رقم المشاركة : 32 | ||||
|
رد: أبيضٌ في لفافةٍِ سوداء*سلطان الزيادنة*
قلت لها:كلمي اهلك في أمر زواجنا.قالت مقاطعة:الجواب ادريه:هل جننتِ يا بنت.متى زوَّجنا أحداً من غير مذهبنا،
هل تريدين فضحنا؟ لن تسعنا الدنيا حينها وسينبذنا الناس ويقاطعونا كمرضى الجذام. قلت لها :حتى وان كان فعلينا أن نفعل ما يجب,وفعلا كلمت أمها بالهاتف وكان الجواب كما توقعت! كانت مثلي مغتربة ،انا من بر الشام وهي من الجزيرة ،تزوجنا رغم ما كان وجاد الزواج بأول ثمره فكان الحسين،سعدنا به وملأ علينا دنيانا،وانسانا واقع الحال، الحال الذي يقول أننا تزوجنا دون أن يدري أهلونا،الحال الذي يقول أننا ننفق مما يرسله أهلونا،ولكن ماذا عسانا فعلنا غير الزواج في ارض تموت نوارسها من سطوة قداسة البحر. حانت ساعة المواجهة،أكملت دراستي ولا بد لي من العودة لأهلي،ماذا افعل؟كيف اترك زوجي وولدي؟ كيف ستواجه فاطمة اهلها؟بأي سكين سيقتلونها؟. .............. اتفقنا أخيرا أن لا تبلغ أهلها وان يبقى الحسين معي،وفعلاً عدت إلى هنا وذهبت لخالي فهد الذي عرفته متحضراُ متعلماُ لا يلتفت لتعصبات المذاهب والنحل وأخبرته بكل القصة. .................... عادت الجاهة بخيبتها،عرضوا علي السلامة فرفضت،.كيف لي ان اترك زوجي وابني لسياف القبيلة والتمذهب الغاشم،لن افعل ، ثم ماذنبي وفاطمة إن كنت سنياً وفاطمة امامية؟!. ..................................... إنّ امرأة بعباءة سوداء ما زالت تنبش دون كلل صفائح القمامة باحثةً عن شئٍ أبيض في لفافة سوداء. وشاهد عيان آخر قال: ان رجال الأمن عثروا في صفيحة قمامة على امرأة بعباءة سوداء مقتولة في حجرها طفلٌ صغيرٌ يبكي جفاف ثدي أمه. سلطان البيان اسمح لي لو اشتعل غضبي هنا تبا لهذا التخلف وهذه الطقوس البدائية وهذا القتل :قتل الحب بكل معانيه حب الحبيبين وحب الابوين لطفلهما وحب الطفل لابويه وتمزيق صلة الرحم التي أوصى بها القرآن و لا نرى لها أثراا لبتتة في قصة مرتكبي هذه الجريمة الرهيبة . ياله من قرف !!!!!!!!!!ياله من موت حرام في حكايات باللآلاف كهذهومن هذا الهوان والبطش والفساد ياتي ضعفنا وجبننا وتخلفنا .لماذا يفعلون هذا بشباب عاشق وبطفل ملائكي شرعي بحكم الشريعة والقانون. هم يزنون في الخفاء بكل الوان الزنى ويتعاشقون ويقهرون حبا جميلا كهذا ......... بدأغضبي يخرج عن السيطرة يا سلطان .... لله عزمك في هذه القصة الكاشفة لخراب نريد ان نتستر عليه او يريدون حتى لا تكشف عورات الفعل الهجين . حرّم القرآن وأد البنت وهذه الطغمة من المجرمين قد وأدت البنت والفتى والطفل .. كم كان خوانا ذاك الخال !!!!!وكم كان منافقا يتظاهر بالتفهم ولكنه كان مقنعا وزفت كبقية المجرمين ... مؤلمة جدا يا سلطان جدا جدا جدا ...... لا استطيع أن الوّن هذا الحداد رحم الله كل الشهيدات وكل الشهداءالذين تقتلهم القبائل والعادات والتقاليد الجاهلية الجهلاء والرؤوس المتصلبة كصخور الجبال... ما هذا الحمق !!!!!!!!! إنّ المجرمين المعقدين الكافرين بنعمةالحب لمرضىىىىىىىىىىى أكيد وانت تكتب هذه القصة الرسالة قد تالمت كثيرا . فالحرف الصادق المخصاب لا يخرج الا من نزيف القلب . سلم يراعك وفاضت روحك بالمحبة للإنسان |
||||
18-08-2009, 11:55 AM | رقم المشاركة : 33 | ||||
|
رد: أبيضٌ في لفافةٍِ سوداء*سلطان الزيادنة*
المكرمة نفيسة
ادعي أني شاهد حياة ولهذا اكتب للألم اقانيم عديدة في روحي ... إنسانيتنا المهدورة اقنومها الأكبر لا عدمتك ود ممتد |
||||
18-08-2009, 12:49 PM | رقم المشاركة : 34 | ||||
|
رد: أبيضٌ في لفافةٍِ سوداء*سلطان الزيادنة*
صاح النور سلطان الرسالة
هذه حكاية مؤرقة ومؤلمة لحد اللطم والندب .بصراحة مجتمعاتنا مأهولة بفساد عتيم ... ثمة حكاية مريييييرة وحقيقية كاتبتها من العائلة التي حصلتْ فيها ومكانها أحد قصور الخليج . شابة أحبت شابا من غير طبقتها فحبسها والدها15سنة بغرفة ثم قتلها أمام شقيقاتها في مسبح القصر .... هذا الفساد مدهش في جلابيب الخراب .... هل افضح هل افضخ هل افضح ...خطف النساء والرجال والتخدير وو....... هذا الفساد وهذا القهر لا بد أن يعالج والا فيجب فضحه .فالدين يدعونا لفضحه . ما نسمعه من حكايات عن بلدان تسمي نفسها إسلامية لهو من أفعال عبدة الشيطان ... هل أفضح بيع فتيات في العاشرة وفي المراهقة لرجل نفطي يلهو بطفولتهن ويرميهن للصحراءوالأفاعي والسباع ... هل أفضح ما تحت البراقع والجلابيب السوداء من عراء ؟ بالله عليكم يا من تعبثون بالحب وتكفرون بالمودة الصافية الحقيقية أين إسلامكم ؟؟؟ من رذائل كهذه يصنع الإرهاب . من فسق كهذا يتهم الإسلام بالمسلمين الذين خذلوا قيمه . هذا ديننا الحنيف أوصانا بالتراحم والتوادد والتساكن ...وما حرم الحب الجميل يوما ... أيتها القبائل المتخلفة النهمة لموت النساء والتجبر كفاكم ما وأدتم من حب .... سلطان الرسالة اعذرني وأرجو الا يقلقك غضبي عدت لهذه الحكاية ..وأنا على غضب ولهب |
||||
20-08-2009, 01:48 PM | رقم المشاركة : 35 | ||||
|
رد: أبيضٌ في لفافةٍِ سوداء*سلطان الزيادنة*
أينه حسيني يا خال؟ أينه حسيننا يا دنيا ؟ و من يدري كم مارسنا التكرار ؟؟ و كم حسين قتلنا ! كم حسين طفلاً .. حبّاً .. شاباً .. أملاً قتلناه باسم إرث خلاف مذهبي أو ديني ما هو من إيمان بقدر ما هو من تكفير ينبذه الإيمان لتعدّي الإنسان فيه على حدود علاّم ما في الصدور تعالى .. عباءة سوداء جبّت الكثير و دقّة اختيار في الأسماء و عناية بالتفاصيل قالت الأكثر : ما الذي منحته الشهادة للحريّة الذاتيّة ؟؟ و كيف نتشدّق بأفكار و عند المحكّ نجدنا نجترّ سلوك الجاهليّة ؟!! كيف تساوى الذي تعلـّم و الذي ما تعلّم في عمى التطرّف ؟؟ و هل أسماه جعفراً إذاً ليغطّي عتمته بقشور التسامح ؟ أوَ شذب العلم نفسه ؟ أو حرّر الأب من قيد التعصّب و منح الابن قدرة على ممارسة حياته دون أن تكون ثمناً لـ / اللاشيء ؟؟ و ما حكاية سعيد مع الجوع ؟ ربّما هي أقسى و أكثر عدداً .. إلى متى سنبقى رهن الروتين و الرتابة في عجز عن تغيير هزّة البندول ؟!! إلى متى نبقى على رصيف مدرسة البنات لاهين عن أحوالنا ؟ و شعارنا : من صدّق العهود فهو منّا و من خطا فكره خطوة للأمام و حاول فقد أخطأ و مصيره أن يكون سعيداً هنا أو شهيداً هناك .. المكرم سلطان .. قصّة موجعة و لألمها امتداد في عمق إنساننا و على مساحة وجوده .. سردت أحداثها بلغة مؤثرة و أسلوب مائز في اختيار دقيق للألفاظ وصفاً و سرداً و حواراً .. تمنّيت الحوار في المشفى بعبارات أقصر .. و بجمل تشبه تداعي الأفكار و تلائم حالة الهذيان الّتي هو بها .. كيلا يحسب القارئ هذيانه الأوّل تظاهراً .. و أمنية أخرى كانت بشأن همزتي الوصل و القطع .. أمّا الثالثة فهي أن أستطيع مقاومة حروف كلـّما قرأتها أقسمت ألاّ أغرق في حزنها و لكن هيهات .. كيلو ملح و عشرة أرغفة من خبز ربّما تكفّر عن حنث .. و تملأ معدة سعيد آخر .. فاكتب و اكتب و لا يشغلنّك حزن قارئ .. حماك الله و بارك القلم و الفكر .. مودّتي و احترامي
|
||||
20-08-2009, 02:05 PM | رقم المشاركة : 36 | ||||
|
رد: أبيضٌ في لفافةٍِ سوداء*سلطان الزيادنة*
المباركة بشرى
سعيد بهكذا قراءة اعطت بعداً اضافيا للنص بخصوص ملحوظاتك-امنياتك-: "تمنّيت الحوار في المشفى بعبارات أقصر .. و بجمل تشبه تداعي الأفكار و تلائم حالة الهذيان الّتي هو بها .. كيلا يحسب القارئ هذيانه الأوّل تظاهراً " احسبني أجبته هنا: كان هادئاً كحمام الحرم،يبدو اني اتيته في ساعة صحو لا هذيان .... اما الثانية: فالنص لك عدلي ما شئت إملائيا او /و نحوياً وانا لك من الشاكرين. أمّا الثالثة : فكفارة حنثك هذا الفرح الذي تهبينه لي في كل حضور. لروحك كل الود وكل عام وانت بخير والعائلة الكريمة |
||||
07-04-2010, 02:17 PM | رقم المشاركة : 37 | ||||
|
رد: أبيضٌ في لفافةٍِ سوداء*سلطان الزيادنة*
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفيسة التريكي صاح النور سلطان الرسالة هذه حكاية مؤرقة ومؤلمة لحد اللطم والندب .بصراحة مجتمعاتنا مأهولة بفساد عتيم ... ثمة حكاية مريييييرة وحقيقية كاتبتها من العائلة التي حصلتْ فيها ومكانها أحد قصور الخليج . شابة أحبت شابا من غير طبقتها فحبسها والدها15سنة بغرفة ثم قتلها أمام شقيقاتها في مسبح القصر .... هذا الفساد مدهش في جلابيب الخراب .... هل افضح هل افضخ هل افضح ...خطف النساء والرجال والتخدير وو....... هذا الفساد وهذا القهر لا بد أن يعالج والا فيجب فضحه .فالدين يدعونا لفضحه . ما نسمعه من حكايات عن بلدان تسمي نفسها إسلامية لهو من أفعال عبدة الشيطان ... هل أفضح بيع فتيات في العاشرة وفي المراهقة لرجل نفطي يلهو بطفولتهن ويرميهن للصحراءوالأفاعي والسباع ... هل أفضح ما تحت البراقع والجلابيب السوداء من عراء ؟ بالله عليكم يا من تعبثون بالحب وتكفرون بالمودة الصافية الحقيقية أين إسلامكم ؟؟؟ من رذائل كهذه يصنع الإرهاب . من فسق كهذا يتهم الإسلام بالمسلمين الذين خذلوا قيمه . هذا ديننا الحنيف أوصانا بالتراحم والتوادد والتساكن ...وما حرم الحب الجميل يوما ... أيتها القبائل المتخلفة النهمة لموت النساء والتجبر كفاكم ما وأدتم من حب .... سلطان الرسالة اعذرني وأرجو الا يقلقك غضبي عدت لهذه الحكاية ..وأنا على غضب ولهب النفيسة القديرة غضبك المبرّر يفرط غيمة من أزهار السذّاب في كأسي وأنا الذي من أول غضبة زيوس أصعد الجبل كثير شكر على حضورك الدائم |
||||
07-04-2010, 04:38 PM | رقم المشاركة : 38 | ||||
|
رد: أبيضٌ في لفافةٍ سوداء*سلطان الزيادنة*
كنت هنا
انا على يقين لكني لست على يقين اين ذهبت ؟ لي عودة |
||||
11-04-2010, 10:05 AM | رقم المشاركة : 39 | ||||
|
رد: أبيض في لفافةٍ سوداء*سلطان الزيادنة*
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زيـاد السعـودي كنت هنا انا على يقين لكني لست على يقين اين ذهبت ؟ لي عودة كأني رأيتك هناك تحت برجك المرصود حيث الصوت يسبق الهالة ويد أقصر من فرحة تأخذك للرواق المؤدي إلى حيث لا يرجع الذاهبون. قسيمها جدك وجدني محبتي العميمة |
||||
17-04-2010, 12:25 PM | رقم المشاركة : 40 | |||
|
رد: أبيض في لفافةٍ سوداء*سلطان الزيادنة*
هكذا نحن نتشبث بالجهل كل منا يعتقد أن دينه
أو مذهبه هو الحقيقة أما أنوار الله نفسها فلا نبصرها ٌإن الله يحبنا جميعا مهما كانت الطريقة التي نتواصل فيها معه صديقي العزيز سلطان أسعدني أني مررت بهذه الرائعة |
|||
08-07-2010, 08:14 PM | رقم المشاركة : 41 | ||||
|
رد: أبيضٌ في لفافةٍ سوداء*سلطان الزيادنة*
القدير سلطان
لا أعلم لم كل النهايات لقصصك مبهمة؟؟ دائما تترك النهاية للمتلقي....وتصبغها بألون من الحزن القاتم للقصة سيناريو فيلم مصري...لكن إخراجه له بصمة السلطان في كل تفاصيلها... كل التقدير لك ولقلمك المبدع تقبل مروري البسيط فاتي |
||||
08-07-2010, 09:08 PM | رقم المشاركة : 42 | |||
|
رد: أبيضٌ في لفافةٍ سوداء*سلطان الزيادنة*
الأديب سلطان الزيادنة
ألم الحب وأوجاع انولاده وخسوفه في واقع مرفوض.. لكنه مفروض.. واقع الخيبات والخسارات.. أبدعت في السبك.. وفي إشراكة القارىء في الارتشاف المجازي من فاكهة سردك البهي.. |
|||
09-07-2010, 03:50 AM | رقم المشاركة : 43 | |||
|
رد: أبيضٌ في لفافةٍ سوداء*سلطان الزيادنة*
الزيادنة سلطان
قرأت لك عادة الشعر وهذه أول مرة أقرأ لك القصة الحقيقة أن قوة شعورك الجارف المؤلم والصادق كان طاغيا ..وصلنا وجعلنا نتألم ونغضب ونعيش معك الحدث بحيث ماعاد هناك مكان ..لنقد القصة..والتربص بمدى تطبيقك لقواعد القصة وطالما أنت نجحت في تريحكنا جميعا ضد هذه الجاهيلة فهذه قصة ناجحة..لأنها نجحت بتحقيق الامل المرجو منها الزيادنة..سابحث عن قصص أرى لك لك أجمل التحايا |
|||
09-07-2010, 02:32 PM | رقم المشاركة : 44 | |||
|
رد: أبيضٌ في لفافةٍ سوداء*سلطان الزيادنة*
تتهادى الاحداث في لغة وصفية تنقل كل شاردة وواردة..
الاديب الحبيب سلطان كنت حاضرا هنا ونقلتنا معك في هذه الرحلة او هذا المسرح لنتابع معك هذه المسرحية.. كالعادة متيميز بنصوصك. محبتي. |
|||
01-09-2010, 10:56 PM | رقم المشاركة : 45 | ||||
|
رد: أبيضٌ في لفافةٍ سوداء*سلطان الزيادنة*
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روضة الفارسي هكذا نحن نتشبث بالجهل كل منا يعتقد أن دينه أو مذهبه هو الحقيقة أما أنوار الله نفسها فلا نبصرها ٌإن الله يحبنا جميعا مهما كانت الطريقة التي نتواصل فيها معه صديقي العزيز سلطان أسعدني أني مررت بهذه الرائعة صدقت يا الروضة كلامك جواهر وحضورك افتخار كل عام وأنت خيره |
||||
02-09-2010, 12:45 AM | رقم المشاركة : 46 | |||
|
رد: أبيضٌ في لفافةٍ سوداء*سلطان الزيادنة*
ان سعادتي لاتوصف بكَ اخي الرائع الكبير سلطاننا الكبير بروحك وانسانك الجميل
لفافة سوداء تحجب النور تقتل البسمة ترسم اننا بلاعنوان حضارة صماء ولانستحق ان نعيش الرفاهية والمدنية والتعقل ويسكننا كل هذا الجهل والهمجية والجاهلية كان العرب في السابق لادين لهم وكان كل من نصب خيمة امام بيت زوجوه وكان صهرهم وكان الخليفة عمر بن عبد العزيز ينادي بلماذن من يريد الزواج ليات لبيت المال لياخذ مايريد للزواج فلم يبقى احد لم يتزوج وزاد بيت المال بذلك الوقت وتعففوا الناس الزواج نصف الدين وهو اول اركان المجتمع الراقي الانساني الذي نراه صلاح البلد والامة فكيف تسن هذه السنن باي نظام حيواني نظام الغاب المجردين من كل القيم والعرف الانساني يقتلون الحلال ويهدمون الحب ويعثون في الارض فساد وهم بهذا اعداء الانسانية وجند الشيطان وفقك الله اخي وصديقي سلطان ورحم شهداء المحبة قصة جميلة جدآ اثرت فيي وفقك الله |
|||
27-10-2010, 09:28 PM | رقم المشاركة : 47 | ||||
|
رد: أبيضٌ في لفافةٍ سوداء*سلطان الزيادنة*
العزيز سلطان
ثم لا أنهي أبدا من قراءة أحرفك عد سريعا وكن بألف خير نحن ننتظر آل الفينيق |
||||
28-10-2010, 02:47 PM | رقم المشاركة : 48 | ||||
|
رد: أبيضٌ في لفافةٍ سوداء*سلطان الزيادنة*
الغائب الحاضر سلطان الكلمة والحرف
لحرفك دهشة ولأسلوبك المبهر في السرد متعة وتشويق لهما لون وجمال خاص غرقنا بقصّتك ولامسنا كل مابها من اوجاع لدرجة الانفعال بكل حرف مكتوب هنا ماابدع قلمك الذهبي المصقول بالذهب دمت مبدعاً سامقاً كما انت ولازلنا في انتظار عودتك سالماً معافياً بإذن الله تقبل مروري مودّتي وورودي اميرة الإحساس
|
||||
28-10-2010, 08:49 PM | رقم المشاركة : 49 | ||||
|
رد: أبيضٌ في لفافةٍ سوداء*سلطان الزيادنة*
رائع وألق كما أنت السلطان
لا حرمتك فقد |
||||
02-12-2010, 07:36 PM | رقم المشاركة : 50 | ||||
|
رد: أبيض في لفافةٍ سوداء*سلطان الزيادنة*
تعود لركنها" المدينة الحالمة"
|
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|