عَلى مَرمَى خَيبَة*سُلطان الزيـادنة

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتن دراوشة

ما اروع صورك اخي

سعدت بمصافحة ألق حروفك

مودتي

فاتن

الروعة بعض جمالات حضورك أخيّة

الشكر جزيله والتقدير

[علي الحيدري]

أخي سلطان ..
أنت َ نيسان ربيعي المحيا
تشع ّ جمالا ً و نظارة ً
حيث ُ ترحل ُ
.
.
.
سلمت َ و دمت َ
.
.
.
علي

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمانـ بشيتيـ
-أَنا؟!
كَيف أَدرينِي
لَعَلَّني يَا السَّائِلُني
كَلِمَةٌ هارِبَةٌ مِن أغوارِ الرِّمَالْ
بَينَها وَبينَ البَوحِ
رَصيفٌ شَاهقُ الجُرحِ
يُساوِمُ الغِنَاءَ
عَلى أَلقِ مَوَّالْ

بلــ : : انتــ : : منـ
يرسلــ : : الالقــ
في الكلماتــ
فتخرجــ : : بثوبـ : : مزركشــ

مودتيــ



القديرة ايمانــ

حضرتـِ وحضر الطيبــ

تقديريــ

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم اليوسف
لا أدرِينِي
لَعَلَّني
صَرخةٌ عَاشِقَة
فِي أعراسِ الصَّمت
ذَوَت شَهيدةً
عَلى شِفَاه المَوت
أو كوكبٌ رَحّالْ
تَاه فِي مَداراتِ شمسٍ
مُصابةٍ بِرِهَابِ الإحتوَاء
فَمالَ حَيث الوِصَالْ
حُلمٌ تَدلّى
مَن سَقفِ المُحالْ

:
:

وااااااااو ... بل كثر منها ...
جميل جداً ... وفاتن .. فقد فتنت بحرفك فأنا على مرمى دهشة ... سيدي

تنحني هامة حرفي لروعتك ..

رقيق وعذب على عمقه وألمه ...

شكراً سلطان الحرف ...
كثير شكراً ..



فقد



صدقيني هو ألم تجميلي أحاول أن أعمّق به سطحية وجودي القبيح

المريمية

الشكر لك موصول

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتي الزروالي
فَاغمِضْ عَينَيكَ
عَلى عَرضِ الوِسادَة
وَنَم نَوَمةَ سِراجٍ
امتَصَّ الظَّلامُ آخرَ نُورِه
وَخَفِفْ عَنكَ وَطءَ هذا العَنَى
واعلَمْ أنّه إذا مَا أُعتمَ الدَّربُ
كانَ العَمى ..... نِعْمَة
/
\
/
كانَ العَمى ..... نِعَمة

الأستاذ القدير سلطان

ولربما كان الموت نعمة
تفضل الله على من أحب
وقد تفضلت علينا مديرنا بأعذب الكلمات
التي لايزال صدها يرن بالإحساس
كل الشكر
مودتي وتقديري
فاتي



بل الشكر لكم على غدق مرورك

الوارفة فاتي

تقديري والامتنان

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيلة الشيخ
رائع رائع
حفرت جبهة الشعر فأشتعل الحرف وسال رياحينا.
فيض لغوي زاخر بشلال عميق من أرق وآنق اأحزاننا .
فيض إنساني حافل برؤية نزف السؤال ال يملأ النقاط .
تأخرت أن أمر على محض جمال .

سلامي لك.



أصدقك وستتحملين ألم رأسي من تماسها بالنجوم

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رائد الرسام
المكرم / سلطان الزيادنة
أخي الغالي من لا يقرأ لك لا يعرفك
ودي واحترامي وتقبل مروري المتواضع

22/6/2010 م
رائــد الرســام



مرور كريم أخي رائد

محبتي

[عبدالحليم الطيطي]

تَنهَشُ أذنَ النَّعشْ
صَوتٌ يَتسرَّبُ عَبرَ مَسامِ
التُّرابِ المُرتَّشْ
وَ يملأُ فَراغَ النُقطَة
بأمواهِ الأسئلَة
مَن أنتَ
يَا المُتوج عَلى أتعسِ عَرشْ
مَن أنتَ؟!


الاستاذ سلطان //// ...........مناجاة جميلة لنهاياتنا ...........نحن الذين نذوي ..بسرعة كالبرق


......وبعد ......!!............ستكون حياة ..........بوصف جديد..........والله يستر..........نرجو ان يرحمنا الله


الاستاذ الشاعر.............بطاقة..مكتوب عليها..............شعرك حدائق ..ذات بهجة ........


وحصان يجري في الريح......................في وادي رم

[نجلاء الرسول]

تخرج من فخ ذاتك لتسقط في فخ الكلمات
تقديري أيها القدير سليل ألم تفتق على وسادة
احترامي أخي سلطان

[ابراهيم الطورة]

سلطان
هل انت من قلت لي
أن الألم الصغير يجبرنا على الحديث
بينما الألم العظيم يحيلنا دائما إلى الصمت

نعم نعم تألمنا حتى تعلمنا

[نسرين شاكر]

-أَنا؟!
كَيف أَدرينِي
لَعَلَنِي يَا السَّائِلَنِيِ
كلمةٌ هاربةٌ مِن أغوارِ الرِّمَالْ
بَينَها وَبينَ البَوحِ
رَصيفٌ شَاهقُ الجُرحِ
يُساوِمُ الغِنَاءَ
عَلى أَلقِ مَوَّالْ
لَعَلَّنِي
رُبانُ شِراعٍ
امتَطى سَرجَ المَوجِ



بوحٌ ساحر يحمل سامعيه إلى سماء ثانيه
غير هذه السماء !
حيث النجوم المرصعه بحروفك الذهبيه
وحيث وجه القمر يرسم محياك ويعكس صوره لهذا الربان وشراعهِ الشامخ
وهو يمتطي أعالي الموج بكل حرفه وإتقان ويأبى إلا ان يعبر المحيط
فمثل السلطان لن تطالهُ امواج البحر لانه عمق البحر
وحروفه يكمنُ فيها الدرر..

كل القصيده واحه غناء بقطوفها الدانيه
ومن يمر بها لا بد وان يشرب من شرابها المُسكر
لتاخذه كل رشفه إلى بحور بوحك وشجي ألمك و أنين صمتك .

كنت مبدعاً حد الدهشه
وهذا ليس بغريب عن ربانٍ مثلك !

تقبل فقير حضوري
و عظيم شكري لهذه المعلقه إن صح التعبير وهي أكثر .

كن بخير فقط

ريــــــانة المطر

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم الطورة
المكرم سلطان الزيادنة
يجول عالم التميز لوحدة ليسجل على دفاتر المنطق احتياجاتنا
يعجز القلم عن نثر كل ما في قلبي لك من ود عندما نفتعل النسيان
كاننا نلمع تلك الصورة التي يجب الاقلاع عنها اتمنى غزو التلقائية
لنا كي نواصل المسير المظلم تستوقفني انت دائما
بعبارة (في العتمة تتساوى كافة الجهات)
كن عطوفا عليك ملما بك

الغالي ابراهيم

أنت في روحي أمة

محبتي

[لبنى محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الزيادنة

لانه الموتُ بطلُ كلِّ المواسم



عَلى مَرمَى خَيبَة

سلطان الزيادنة




هَروَلةُ أقدامِ العَائِدين
تَنهَشُ أذنَ النَّعشْ
صَوتٌ يَتسرَّبُ عَبرَ مَسامِ
التُّرابِ المُرتَّشْ
وَ يملأُ فَراغَ النُقطَة
بأمواهِ الأسئلَة
مَن أنتَ
يَا المُتوج عَلى أتعسِ عَرشْ
مَن أنتَ؟!
أَجَبتُهُ بِحَنجَرةٍ
يبَّسَها قَيظٌ
وَمزَّقَها رَعشْ
-أَنا؟!
كَيف أَدرينِي
لَعَلَّني يَا السَّائِلُني
كَلِمَةٌ هارِبَةٌ مِن أغوارِ الرِّمَالْ
بَينَها وَبينَ البَوحِ
رَصيفٌ شَاهقُ الجُرحِ
يُساوِمُ الغِنَاءَ
عَلى أَلقِ مَوَّالْ
لَعَلَّني
رُبانُ شِراعٍ
امتَطى سَرْجَ المَوجِ
سِندبَاداً
يَحفرُ جَبهَةَ الماءِ
لِيصنَعَ مِن نَزفِ البَحرِ
فُلْكَ لِقاء
فأنتَهى كَما الشِّعر
مَزيداً مِن اشتِعالٍ
عَلى مَرمَى خَيبَة.
لا أدرِينِي
لَعَلَّني
صَرخةٌ عَاشِقَة
فِي أعراسِ الصَّمت
ذَوَت شَهيدةً
عَلى شِفَاه المَوت
أو كوكبٌ رَحّالْ
تَاه فِي مَداراتِ شمسٍ
مُصابةٍ بِرِهَابِ الإحتوَاء
فَمالَ حَيث الوِصَالْ
حُلمٌ تَدلّى
مَن سَقفِ المُحالْ
كَنهدِ داليَةٍ
تَبدَّى قَريباً
لكنَّه هَيهاتَ ....هَيهاتَ
..أن يُطالْ
لَعلَّني وَلَعلَّني..
أيَا مَنْ يَدري خَبرَ السَّماءِ
وَمن حُزنِي المُحنّى بالشِّعرِ
يَعجبْ
قُلْ لي
يَا مَن يَصُبُّ الحِكمَةَ
وَلا يَشربْ:
كَم سَتطولُ رِحلَة الضَّوءِ
قَبلَ أن تَصلَ طَلائِعُه
مَشارفَ الظُّلمة؟!
كَم قَدَماً سَأدُقُّ
بَطنَ السَّديم ِ
قَبلَ أَن أَصِلَ بِنَاقَتي العَرجَاءِ
مَلَكوتَ الكَلِمَة?!
قال:
عَبَثاً يَا أنتَ
تَستَنهِضُ هَامةَ الإجَابَةِ
مِن قَامةِ العَتمة
مَا أنتَ إلّا وَقعُ حَصاة فِي لُجاجٍ
وَفي عُرفِ الريحِ
مَحضُ نَسمَة
فَاغمِضْ عَينَيكَ
عَلى عَرضِ الوِسادَة
وَنَم نَوَمةَ سِراجٍ
امتَصَّ الظَّلامُ آخرَ نُورِه
وَخَفِفْ عَنكَ وَطءَ هذا العَنَى
واعلَمْ أنّه إذا مَا أعتمَ الدَّربُ
كانَ العَمى ..... نِعْمَة
/
\
/
كانَ العَمى ..... نِعمَة

يا سيد القلم كيف لجليسة من خلف جدار
ان تكتب مدحا مناسبا؟؟
رائع فعلا تقبل كل المودة والاحترام

[عبور درويش]

نثرت حزنا محنى بالشعر
فجر في أعماق الروح صمتا مكحلا بالدهشة....

تقبل تحية احترام وباقة حبق وميرامية ونعناع من تراب بروة الدرويش

عبور درويش

[آمال محمد]

يا لروعة هذه اللغة

محسوبة الحرف
في كل سطر حكمة تتوق للورق
تخلق للنقطة فراغا يعبرها
والعرش جسد تعيس يغرق على وهم من تراب

يتنفسنا ويساوم الغناء
ان يصل إلى مداه السابح بمشرق لقياه
حيث الوصال حلم تدلي من سقف المحال
يشهق الشعر
وريده الخالد

وأي نعمة في العمى سوى الفوضى الدنيوية
حيث البصر عملة مغتربة

تنتظر بعد القبر حتى تُصرف

هناك الخلاص
في ضمير الكلمة

[د. نديم حسين]

شاعرَنا العالي سلطان الزيادنة ،

قصيدةٌ بطَعم الحوار العميق والحزين ..

قصيدة تزدهي بحكمة الشاعر وفِكره .

رائع أنت سيدي !

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى ملح
الأديب سلطان الزيادنة

رحلة الضوء لم تنته بعد.. الجسد مسجى والبخور صاعدة

والناس يتساءلون: من أنا.. من هو.. من أنت.. وليمة من الأسئلة

الأنطلوجية تؤثث النص ببريق حاد.. حوارية قوية أسعفتها لغة

واصفة تمتح من حقول دلالية تقترب طورا من الذات.. وتارة

تنحاز إلى لسان الوجود:

كَم قَدَماً سَأدُّقُ
بَطنَ السَّديم ِ
قَبلَ أَن أَصِلَ بِنَاقَتي العَرجَاءِ
مَلَكوتَ الكَلمَة?!

ستطرق أبوابا وأبوابا لتبلغ ملكوت الكلمة.. الآن أنت

في منطقة وسطى بين الكاف والنون.. كفاك طرقا للأبواب

الموصدة.. هنيئا لك أنت الآن في ملكوت الكلمة..

صديقي
لا أدري دوافع غيابك عن هذه المملكة السرابية،لكني أغبطك

اللعنة على كل الأشياء

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال الجلاصي

السلطان الشاعر

كنت فردا في صيغة الجمع

الحرقة التي نحسها جميعا

عبرت عنها كما لم يفعل أحد

الشعر بين اصابعك تبر

ظلّ صديقي رائعا كما أنت

أمواج محبتي

الروعة بعض طباع روحك صديقي

محبتي للجمال

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم الطورة
امتَصَّ الظَّلامُ آخرَ نُورِه
وَخَفِفْ عَنكَ وَطءَ هذا العَنَى
واعلَمْ أنّه إذا مَا أُعتمَ الدَّربُ
كانَ العَمى ..... نِعْمَة

عندما اشعرني ساضع الكلام الركيك
اسارع بالاختصار وسيلة وبالشكر
معنى عميق امام هكذا نصوص
والعمى نعمة كما قلت يا رفيق

كلمة واحدة منك يا صديقي معجم كلام

محبتي تطالك

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفيسة التريكي
[glint]لَعَلَّني[/glint]

.......وتمضي الحكاية الحزينة ويمضي القلق، وتمضي الأسئلة والاجوبة وجودية شائكة في صور عبأت مشهدا مصورا بخيال مجنح بجناح
وعلى الجناح الآخر لا يُخلدك الفكر للراحة ابدا بل تجتاحه أجوبة اللعل لأنّ الإجابة لا يمكن أبدا أن تكون لا واحدة ولا قاطعة بل تكون بإلحاح وتوكيد على معنى اللعل ورد من خلال التكرار ...
[glint]لعلني ...[/glint][glint]
لعلني[/glint]
وما بين اللعل واللعل وهي ترجيعة مابين الفصول والمقاطع والمشاهد والفضاءات والنتوءات والألوان الحاملة لروح المعنى وحالة الشاعر بل والفضاءات التي تبحث فيها القصيدة عن ذاتها وعن ذات الشاعر .ففي رحلة شاقة تبحث عن ا نعتاق واتساع ومدى أرحب للوجود في خطى تتقدم تارة وتتأخر طورا ..ترقص حينا في رحابة وتضييييييييييييييييييييييييق أحيانا رغم رحابة المكان والزمان ......
سمّها ما شئت باصطلاح سردي أو مسرحي أو سينمائي او شعري
أو تشكيلي.......
كَم سَتطولُ رِحلَة الضَّوءِ
قَبلَ أن تَصلَ طَلائِعُه
مَشارفَ الظُّلمة؟!

ترى أيها القارع باب المشاهدة بعد كل لعل احتفاء بالدوران في الحيرة ألا تجد نفسك تتماهى وهذه اللعل
أما هذا التركيب المأخوذ من وسط الكلام
[glint]لانه الموتُ بطلُ كلِّ المواسم [/glint]
فلعل ما قبله هو ............الماقبل وال...............المابعد في لا نهاية الأزل والأبد

ولعل السلطان لم يضع لها نقاطا سابقة أو لا حقة لأنّ الماقبل هو ما قبل أن نكون و المابعدنا ..............ثم دوت هذه المأساة الوجودية
في هاتيك الصرخة
لا أدرِينِي
لَعَلَّني
صَرخةٌ عَاشِقَة
فِي أعراسِ الصَّمت
ذَوَت شَهيدةً

والسؤال هنا هل هي صرخة ذاتية بمفردات إنسانية أو إنسانية بمفردات ذاتية هنا تكمن قوة صياغتها فهي تلتبس بالاثنين في آن معا: بالذات الأنا والإنسان النحن .
هذه القصيدة تصدمك في أول قراءاتها ..ثم تحسها تعتّق الحزن فيك ...ثم إذا فكرت اكثر تجدها تحيّر الفكر ..ثم إذا طلبت لذة المتعة تجدها ترميك في نسق تصاعدي من الجمال بنسيج خيالي -ماشاء الله- واسع ومركب وشفافينهل من مفردات الكون :التراب ..الموج..الرمال...
أما إذا أردت نقلها إلى لغة اخرى -وبالنسبة لنا *أنا وصفيية*إلى الفرنسية
فلا تتعب وإنما تجعلك تتعقب هدوءها المجنون وجنونها المسكون بالأنات وكأنك تتعقب فضاء من الغابات وسيلا من البحار والأنهار والعيون وقد تصادفك فراشة ملونة تغرك بفرح كذوب ولكن إن مضيت أكثر في الممكن المستحيل ترقص امامك فراشة سوداء مرقطة برمادي تكبر وتصغر نقاطه تصعد وتنحدر تدرجاته وتعرجاته ،فتسمع في نفس الآن أصواتا شديدة الغرابة لعصافير منعت بالنار من النشيد ،فتتحسر، فتتنقض على هدوئك بصرخة صراخة .أواااااااااااااااااااااااااااااااه أبدية في أقدارنا
فتجد نفسك على مرمى خيبة ، ولعلك تعود لحيرتك الأولى فتقول ألا تستوجب هذه الخيبة قراءة مشهدية بعد كل لعل تلتئم فيها الصورة الكاملة مع الجمل الفرنسية المتلاحقة ...فتقع في حيرة بين ترتيب الشاعر لنصه والحفاظ على نسق وخصوصية اللغة المترجم إليها ...حيرة لذيذة فيها من الفن ومن السؤال الدائم حول ، هل الترجمة نقل حرفي فتتشوه بذلك اللغة المنقول إليها او هي نقل المعنى أو هي محاولة التوفيق بين الاثنين وهذه عملية -بالطبع- أجدى وأصعب ...
ويبقى النقاش...........على مرمى جواب

النفيسة التريكي

كما دائماً

توقيعك أجمل من النص وأعمق

كون من الشكر لك

[سلطان الزيادنة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الحيدري

أخي سلطان ..
أنت َ نيسان ربيعي المحيا
تشع ّ جمالا ً و نظارة ً
حيث ُ ترحل ُ
.
.
.
سلمت َ و دمت َ
.
.
.
علي

سلمك الله أخي علي

وشكراً لمراياك النقية

[نوال البردويل]

وَنَم نَوَمةَ سِراجٍ
امتَصَّ الظَّلامُ آخرَ نُورِه
وَخَفِفْ عَنكَ وَطءَ هذا العَنَى
واعلَمْ أنّه إذا مَا أعتمَ الدَّربُ
كانَ العَمى ..... نِعْمَةْ

لا أؤمن بالاستسلام مهما أظلم الطريق
فلكل شيء نهاية والحياة مزيج من الحلو والمر
من السعادة والحزن
من الصحة والمرض
فلم لا نبحث عن نقطة ضوء ونحاول توسيعها؟
ما دمنا نحيا علينا أن نحاول ونحاول
نص رائع رغم ما حمل من ألم
بوركت شاعرنا الفاضل سلطان الزيادنة
تحياتي

[سلطان الزيادنة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحليم الطيطي

تَنهَشُ أذنَ النَّعشْ
صَوتٌ يَتسرَّبُ عَبرَ مَسامِ
التُّرابِ المُرتَّشْ
وَ يملأُ فَراغَ النُقطَة
بأمواهِ الأسئلَة
مَن أنتَ
يَا المُتوج عَلى أتعسِ عَرشْ
مَن أنتَ؟!


الاستاذ سلطان //// ...........مناجاة جميلة لنهاياتنا ...........نحن الذين نذوي ..بسرعة كالبرق


......وبعد ......!!............ستكون حياة ..........بوصف جديد..........والله يستر..........نرجو ان يرحمنا الله


الاستاذ الشاعر.............بطاقة..مكتوب عليها..............شعرك حدائق ..ذات بهجة ........


وحصان يجري في الريح......................في وادي رم

القدير عبدالحليم الطيطي
زدت النص بهاءً وعمقاً بحضورك المختلف
دمت بشعر

[سلطان الزيادنة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجلاء الرسول

تخرج من فخ ذاتك لتسقط في فخ الكلمات
تقديري أيها القدير سليل ألم تفتق على وسادة
احترامي أخي سلطان

المكرمة نجلاء الرسول
كلماتك في حاشية النص نص
دمت شاعرة
امتناني والتقدير

[سلطان الزيادنة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم الطورة

سلطان
هل انت من قلت لي
أن الألم الصغير يجبرنا على الحديث
بينما الألم العظيم يحيلنا دائما إلى الصمت

نعم نعم تألمنا حتى تعلمنا

لا أدري يا إبراهيم
فأنا أهذي كثيرا وأنسى
دمت صديقي الـ يقرأني ويكتبني
محبتي التي تدري