هجرة

[احمد المعطي]

ما زلتُ أكتشفُ الطَّريقَ إلى الذُّهولْ
............................بَعْدَ التَّبرُّجِ في انعِطافاتِ الفُصولْ
ما زالَتِ العيْنانِ تقرَأُ عالمي
...........................وَتثيرُني الرَّعناءُ عاصِفة الفُضولْ
والدَّرْبُ يهزأُ بي وَيسرقُ لهفَتي
................................وأنا أسيرٌ للمَجاهِلِ والجَهولْ
ما للدُّروبِ إلى المَفارقِ خَطْوُها
.....................يُفضي لتغرقَني الأحاجي في الطُّلولْ؟!
ما كنتُ طارقَها وليْسَ بِنيَّتي
.........................غَذّ الخُطى خَلْفَ المُنافِق والعَجولْ
سَأظلُّ أقترفُ الذٌّنوبَ برَغْمِهمْ
..............................وأمُدُّ عَيْني للمَفاوز والسُّهولْ
أجتازُ منْ وَعِر الوهادِ بَعيدَها
...........................وَأجيزُ للحَرْفِ انفِعالات الصَّهيلْ
هذا أزيزُ الحرْفِ يملأ دفتري
.....................في دَرْبِيَ المحْفوفِ في زمَن الخُمولْ
لا شيءَ يمْلِكُني وَلسْتُ بِضاعَةً
...........................تزْجى وَلا عَبْد العَبيدِ وَلا الذُّيولْ
حُرٌّ أنا آمَنْتُ دَوْماً بالشُّموسِ
.........................تُضيءُ أقْبِيَةَ الدُّجى قبْلَ الوُصولْ
مَطَري يُعانقه الترابُ ليرْتوي
.......................بعْدَ انسِجار الماءِ في متن السُّيولْ
***
بهَديلِ فاخِتةِ الغُصون تَرَنّمُي
.........................وَسَجِيّتي شَفَقُ التَّأمُّلِ في الأصيلْ
وَحِداءُ نايٍ في الضُّحى يَبْكي وَحيدا
......................ذرْوَةُ الإحْساسِ في الصمْتِ الخَجولْ
وحَفيفِ سُنبلةٍ يُراقُصها نَسيمٌ
.........................ناعسٌ عشقَ السِّياحةَ في الحُقولْ
وَخَريرِ ساقيَةٍ كصوْتٍ هامِسٍ
......................يبْتزُّني ..في الصَّمْتِ يقرَعُ كالطبولْ
وأنا المُهاجرُ كالسّنونو في المَدى
....................،.......نحوَ البدايةِ في مَصبّات الذُّبولْ
ما زالَ يحْفِزُني الرَّحيلُ إلى الرُّؤى
.........................لأسيلَ مثل الماء في دَفْق الهُطولْ
حَيْثُ الأزاهرُ ترْتدي أثوابَها
.........................في زفّةِ الألْوان من طيْف الحُلولْ
حيْثُ الحَقيقةُ في الوُجود صَهيلُها
.........................يعلو وَخَيْلُ الحَقِّ تصْدَحُ بالصّهيلْ

[خديجة قاسم]

ما أجمل الحرف حين يكتسي حلة من فخار ويسطع ساميا مؤمنا بهدفه وفكره
بورك عطاؤك وطاب ودمت بخير وعافية أخي أحمد

إن أذنت لي شاعرنا :
.....................يُفضي لتغرقُني الأحاجي في الطُّلولْ؟
لعلها سهوا جاءت الضمة على القاف عوضا عن الفتحة

توقفت عروضيا هنا:
بهَديلِ فاخِتةٍ على الغُصون تَرَنّمُي

وهنا :
...........................يبْتزُّ فيَّ الصَّمْتَ يقرَعُ كالطبولْ



دام صوتك صادحا بالحق

[احمد المعطي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خديجة قاسم

ما أجمل الحرف حين يكتسي حلة من فخار ويسطع ساميا مؤمنا بهدفه وفكره
بورك عطاؤك وطاب ودمت بخير وعافية أخي أحمد

إن أذنت لي شاعرنا :
.....................يُفضي لتغرقُني الأحاجي في الطُّلولْ؟
لعلها سهوا جاءت الضمة على القاف عوضا عن الفتحة

توقفت عروضيا هنا:
بهَديلِ فاخِتةٍ على الغُصون تَرَنّمُي

وهنا :
...........................يبْتزُّ فيَّ الصَّمْتَ يقرَعُ كالطبولْ


دام صوتك صادحا بالحق

شكرا لك أختي الكريمة ا. خديجة ..نعم هو كما تفضلت لتغرقَني منصوبة وكذلك ما أشرت له وتم إصلاحه..
بوركت وحُييت أختي الكريمة
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[غلام الله بن صالح]

رائعة بديعة
دمت بألق الحرف شاعرنا القدير
مودتي وتقديري

[د. نديم حسين]

الأخ الشاعر أحمد المعطي ،

قصيدة بوّاحةٌ جميلةٌ .. جاءت على الكامل المذيَّل ..
وهي قصيدةٌ تصويرية وصفية التصاوير بامتياز ..
قرأتها هناك .. وقد عبث الكيبورد بها قليلا ..
وتظل شاعرنا القدير والأصيل !
لك القلب دائما .

[قصي المحمود]

تقرأ مغناة
جميل شاعرنا الجميل

[ثريا نبوي]

وأنا المُهاجرُ كالسّنونو في المَدى
....................،.......نحوَ البدايةِ في مَصبّات الذُّبولْ
ما زالَ يحْفِزُني الرَّحيلُ إلى الرُّؤى
.........................لأسيلَ مثل الماء في دَفْق الهُطولْ
حَيْثُ الأزاهرُ ترْتدي أثوابَها
.........................في زفّةِ الألْوان من طيْف الحُلولْ
حيْثُ الحَقيقةُ في الوُجود صَهيلُها
.........................يعلو وَخَيْلُ الحَقِّ تصْدَحُ بالصّهيلْ

الله الله الله
راائعةٌ جامِعةٌ وأكثرُ .. وقد ضَمَّتْ بينَ جوانِحِها:
الشموخَ والبلاغةَ والتَّنَاصَّ والشاعريةَ المُحلِّقةَ الناضِرة المُتَدفِّقة والصورَ الناطِقة
دُمتَ ألِقًا كما عهدنا روائعَك
:
:
(وَخَيْلُ الحَقِّ) تشكيلُها كما هو في الاقتِباسِ وبين القوسينِ هُنا
رجاء ذِكر بحرِ القصيدة على هامِشِها
مَودّتي والإعجاب

[نوال البردويل]

ما أجمل ما جاء في القصيدة من معاني الفخر والثورة
والتصميم على عبور المستحيل بحرفك البليغ
وتصويرك المبدع الأنيق
دمت والتميز والإبداع والتألق
كل التقدير أ. أحمد
وتحياتي

[محمد ذيب سليمان]

ولديك من الالوان ما يبهج النفس ويسعد الروح
وهكذا انت في كل حالاتك كلما اتحقتنا بجديد
شكرا لك ايها البهي
مودتي

[محمد تمار]

اهجر مواطن ومعاني الخسّة والنّذالة وحلّق بحرفك عاليا حيث
العزّة والشّموخ حيث التضحية بالنّفس والنفيس تحت قرع الطّبول
والصّهيل ..
دمت شاعرا فارسا أخي العزيز أحمد ....

والدَّرْبُ يهزأُ بي وَيسرقُ لهفَتي
................................وأنا أسيرٌ للمَجاهِلِ والجَهولْ
ومن جماليات هذا البيت أنّ عجزه يُقرأ /
وأنا أسيرُ إلى المَجاهِلِ والجَهولْ
لتُنهك الخطى بين الدّرب والدّروب ..

وَحِداءُ نايٍ في الضُّحى يَبْكي وَحيدا
......................ذرْوَةُ الإحْساسِ في الصمْتِ الخَجولْ
هل المبكيّ عليه هو ذروة الإحساس فتنصب ؟

خالص مودتي

[عبير محمد]

هذا أزيزُ الحرْفِ يملأ دفتري
.....................في دَرْبِيَ المحْفوفِ في زمَن الخُمولْ
لا شيءَ يمْلِكُني وَلسْتُ بِضاعَةً
...........................تزْجى وَلا عَبْد العَبيدِ وَلا الذُّيولْ
حُرٌّ أنا آمَنْتُ دَوْماً بالشُّموسِ
.........................تُضيءُ أقْبِيَةَ الدُّجى قبْلَ الوُصولْ
مَطَري يُعانقه الترابُ ليرْتوي
.......................بعْدَ انسِجار الماءِ في متن السُّيولْ


كالمعتاد تغزل القصيد بخيوط من ذهب
لها بريق آخّاذ
يصقلها عمق المعنى وسمو المضمون
ويكلّلها بوحك الأبي السامق
سلمت وسلم المداد شاعرنا القدير
وكل الود والورد

[احمد المعطي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غلام الله بن صالح

رائعة بديعة
دمت بألق الحرف شاعرنا القدير
مودتي وتقديري

أخي الحبيب ا. غلام الله ..شكزا لك ، بوركت وبورك مرورك النبيل .. محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[ثريا نبوي]

وَحِداءُ نايٍ في الضُّحى يَبْكي وَحيدا
......................ذرْوَةُ الإحْساسِ في الصمْتِ الخَجولْ
هل المبكيّ عليه هو ذروة الإحساس فتنصب ؟

شاعرَنا القدير وناقدنا العالِم أ. محمد تمّار

قرأتُ الشطرَ الثاني أو العُجُز هنا باعتبارِ أن: ذروة الإحساس/ خبر
حيثُ المُبتدأ: حداءُ نايٍ.... أو: خبر لمُبتدأ تقديريّ (هو ذروةُ ال...)
وتكون الجملة كلها: خبرًا للمبتدأ الأصليّ الظاهر: حداءُ نايٍ...
ففي الحالتينِ تكون: ذروة: مرفوعة

ولعل الشاعرَ يُفيدُنا عن قصدِهِ وبالتالي الإعراب
تحياتي لكُما وباقاتُ وَرد

[احمد المعطي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد تمار

اهجر مواطن ومعاني الخسّة والنّذالة وحلّق بحرفك عاليا حيث
العزّة والشّموخ حيث التضحية بالنّفس والنفيس تحت قرع الطّبول
والصّهيل ..
دمت شاعرا فارسا أخي العزيز أحمد ....

والدَّرْبُ يهزأُ بي وَيسرقُ لهفَتي
................................وأنا أسيرٌ للمَجاهِلِ والجَهولْ
ومن جماليات هذا البيت أنّ عجزه يُقرأ /
وأنا أسيرُ إلى المَجاهِلِ والجَهولْ
لتُنهك الخطى بين الدّرب والدّروب ..

وَحِداءُ نايٍ في الضُّحى يَبْكي وَحيدا
......................ذرْوَةُ الإحْساسِ في الصمْتِ الخَجولْ
هل المبكيّ عليه هو ذروة الإحساس فتنصب ؟

خالص مودتي

أخوتي الأعزاء أستميحكم العذر لتخطي الدور في التعليق للإجابة على استفسار أخي ا. محمد
أخي الحبيب ا. محمد تمار أشكر لك اهتمامك الذي أقدره وأثمنه عاليا ..ولم لا؟ يمكن قراءة البيت على الوجهين وإن كان ما جئت به أجمل ..سأعيد النظر فيه
أما بخصوص البيت الثاني فهو كما بينته أختنا الغالية أ. ثريا وقصدته أنا هكذا ( حداء ناي هو ذروة الاحساس*..... محبتي
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[احمد المعطي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. نديم حسين

الأخ الشاعر أحمد المعطي ،

قصيدة بوّاحةٌ جميلةٌ .. جاءت على الكامل المذيَّل ..
وهي قصيدةٌ تصويرية وصفية التصاوير بامتياز ..
قرأتها هناك .. وقد عبث الكيبورد بها قليلا ..
وتظل شاعرنا القدير والأصيل !
لك القلب دائما .

يشرفني مروركم دائما أخي الشاعر القدير د. نديم ..أحيانا تسيّرني القصيدة الى فضاءات الصورة
بتلقائية وبغير تكلف على حساب الفكرة أحيانا، ولا أدري هل يحسب هذا لي ام علي، وفي كثير من الأحيان لا أسلم من عبث الكيبورد الذي يفاجئني بعد النشر رغم أنفي، ولعلي أقرأ النص بما في ذهني لا بما تراه عيني
في نوع من الخداع البصري لا تكتشفه إلا عين القارئ. ما يوقعني في الحرج أحيانا.
محبتي
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[احمد المعطي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود

تقرأ مغناة
جميل شاعرنا الجميل

راودني إحساس جميل لتعليقك الموحي، وأنت مرهف الحس الذواقة..شكرا لك أخي العزيز ا. قصي.. محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[احمد المعطي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثريا نبوي

وأنا المُهاجرُ كالسّنونو في المَدى
....................،.......نحوَ البدايةِ في مَصبّات الذُّبولْ
ما زالَ يحْفِزُني الرَّحيلُ إلى الرُّؤى
.........................لأسيلَ مثل الماء في دَفْق الهُطولْ
حَيْثُ الأزاهرُ ترْتدي أثوابَها
.........................في زفّةِ الألْوان من طيْف الحُلولْ
حيْثُ الحَقيقةُ في الوُجود صَهيلُها
.........................يعلو وَخَيْلُ الحَقِّ تصْدَحُ بالصّهيلْ

الله الله الله
راائعةٌ جامِعةٌ وأكثرُ .. وقد ضَمَّتْ بينَ جوانِحِها:
الشموخَ والبلاغةَ والتَّنَاصَّ والشاعريةَ المُحلِّقةَ الناضِرة المُتَدفِّقة والصورَ الناطِقة
دُمتَ ألِقًا كما عهدنا روائعَك
:
:
(وَخَيْلُ الحَقِّ) تشكيلُها كما هو في الاقتِباسِ وبين القوسينِ هُنا
رجاء ذِكر بحرِ القصيدة على هامِشِها
مَودّتي والإعجاب

شكرا لك أختي العزيزة الشاعرة المتألقة ا. الثريا ..سعدت بمرورك واستحسانك بارك الله فيك وأكرمك.. أما ما أشرت له من هنات فأنت على حق وهذا ناتج عن السهو كوني أحيانا أستبدل كلمة لها موقع نحوي معين بكلمة أخرى وأنسى الحركة التي توقعني في خلل نحوي. فشكرا لك مرة أخرى على ما تولي النصوص من عناية.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[احمد المعطي]

الأخوة والأخوات الذين لم تسعفني الذاكرة والسهو على الرد عليهم في حينه، أرجو قبول اعتذاري لكل منكم باسمه وصفته.
مع شكري وامتناني الجزيل.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[فاتي الزروالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد المعطي

ما زلتُ أكتشفُ الطَّريقَ إلى الذُّهولْ
............................بَعْدَ التَّبرُّجِ في انعِطافاتِ الفُصولْ
ما زالَتِ العيْنانِ تقرَأُ عالمي
...........................وَتثيرُني الرَّعناءُ عاصِفة الفُضولْ
والدَّرْبُ يهزأُ بي وَيسرقُ لهفَتي
................................وأنا أسيرٌ للمَجاهِلِ والجَهولْ
ما للدُّروبِ إلى المَفارقِ خَطْوُها
.....................يُفضي لتغرقَني الأحاجي في الطُّلولْ؟!
ما كنتُ طارقَها وليْسَ بِنيَّتي
.........................غَذّ الخُطى خَلْفَ المُنافِق والعَجولْ
سَأظلُّ أقترفُ الذٌّنوبَ برَغْمِهمْ
..............................وأمُدُّ عَيْني للمَفاوز والسُّهولْ
أجتازُ منْ وَعِر الوهادِ بَعيدَها
...........................وَأجيزُ للحَرْفِ انفِعالات الصَّهيلْ
هذا أزيزُ الحرْفِ يملأ دفتري
.....................في دَرْبِيَ المحْفوفِ في زمَن الخُمولْ
لا شيءَ يمْلِكُني وَلسْتُ بِضاعَةً
...........................تزْجى وَلا عَبْد العَبيدِ وَلا الذُّيولْ
حُرٌّ أنا آمَنْتُ دَوْماً بالشُّموسِ
.........................تُضيءُ أقْبِيَةَ الدُّجى قبْلَ الوُصولْ
مَطَري يُعانقه الترابُ ليرْتوي
.......................بعْدَ انسِجار الماءِ في متن السُّيولْ
***
بهَديلِ فاخِتةِ الغُصون تَرَنّمُي
.........................وَسَجِيّتي شَفَقُ التَّأمُّلِ في الأصيلْ
وَحِداءُ نايٍ في الضُّحى يَبْكي وَحيدا
......................ذرْوَةُ الإحْساسِ في الصمْتِ الخَجولْ
وحَفيفِ سُنبلةٍ يُراقُصها نَسيمٌ
.........................ناعسٌ عشقَ السِّياحةَ في الحُقولْ
وَخَريرِ ساقيَةٍ كصوْتٍ هامِسٍ
......................يبْتزُّني ..في الصَّمْتِ يقرَعُ كالطبولْ
وأنا المُهاجرُ كالسّنونو في المَدى
....................،.......نحوَ البدايةِ في مَصبّات الذُّبولْ
ما زالَ يحْفِزُني الرَّحيلُ إلى الرُّؤى
.........................لأسيلَ مثل الماء في دَفْق الهُطولْ
حَيْثُ الأزاهرُ ترْتدي أثوابَها
.........................في زفّةِ الألْوان من طيْف الحُلولْ
حيْثُ الحَقيقةُ في الوُجود صَهيلُها
.........................يعلو وَخَيْلُ الحَقِّ تصْدَحُ بالصّهيلْ

هنا الصهيل
يصدح بالجمال
يرتل التغمات
في أحلى حلة
الشاعر أحمد المعطي
طوبى لنا أنتم
ولكم سيدي
كل التقديري والشكر

[أحلام المصري]

سلم الفكر وطاب المداد
بوركت شاعرنا الكريم

[احمد المعطي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

سلم الفكر وطاب المداد
بوركت شاعرنا الكريم

طبت وسلمت وغنمت أختي العزيزة أ. أحلام ..بارك الله فيك وأكرمك.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[عبير هلال]

قصيدة من اروع ما يكون


سحرتني بجمالها


دام لك قلمك الشاعر المتمكن


كل التقدير والاحترام