|
⊱ من ذرْوَةِ الرّمــــــــــاد ⊰ >>>> من ذروة الرماد ينبثق الفينيق إلى أعالي السماء باذخ الروعة والبهاء ... شعر التفعيلة >> نرجو ذكر التفعيلة في هامش القصيدة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
20-11-2017, 11:47 PM | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
نص اليباب،،،
أمسّد قلب الحياة بمقبرة الوقتِ،
علَّ اتساق الثواني الرتيبَ يعود لفوضى الدماءِ، فأخرج من صدأ الأغنياتِ، وأفتح في الأفق ثـقباً، أرجُّ السكونَ، أزلزلُ هذا الهدوءَ، وأنفض عن جمرة الكلماتِ الرمادَ، أنـقِّبُ في دفتر العمر عن لحظةٍ تم فيها اغتيالُ انـثـيالِ الجمالِ بآفاق عمري، أخرمشُ صمتَ البياضِ وأستـنطق الكلماتِ، أنادي، يذوبُ ندائي وما من جوابْ! *** لنهرٍ تدفق ذات انهمارٍ، فروّى سهولي، وأغدق لونَ الحياةِ على رمل صوتي، أغني، وأندب أني؛ تصحّرتُ من بعد أن حبسته السدودُ، وغاض بأرضي، أغني، تحطَّبَ صوتي، وأجدب لحني، فما يُستجابُ غنائي، وإني، على حافة الكونِ أنصب خيمة حزني، وأحثو على رأس صمتي الترابْ! *** جدارٌ تعملق فيَّ دنوتُ تأملته في ارتيابٍ تلمستهُ باحثاً فيه عن بعض بابٍ، تساقط رعبٌ بقلبي جدارٌ أصمُّ يحاصر فيَّ الحياةَ، ويخنق برعمَ صوتي، جدارٌ عنيدٌ يصدُّ النسائمَ عن زهرة النبضِ، يحبس عني جنون الهواءِ، ويمنعني من ركوب السحابْ!! *** تعملق فيَّ الجدارُ؛ لأن الربيع المعلَّبَ في الغيمِ أظمأ روحي لقطرة حبٍّ، ومرَّ بلحظة شوقٍ كأنْ لم يكنْ ذاتَ عمرٍ لساحات قلبي مواسمَ عشقٍ تـنُثُّ أريجَ الحياةِ، وتـنفح كلَّ العنادل بالشدوِ، تـفتح في كلِّ أفقٍ لورد الخواطر أوسع بابْ! *** ترمَّـدَ هذا الترابُ وأيـنع رملاً، ترجَّلتُ أبحث عن قطرةٍ من ربيعٍ مُضاعٍ، تـشقَّقَ صدري، ولا ظِلَّ يحنو عليَّ، تـفيَّأتُ بعضي أخيراً، وأيقنـتُ أني وحيداً أسافرُ في بُقعـةٍ من خرابْ! *** تطامَنَ فـيَّ الرجاءُ، تطامَـنَ، لا مسَ صدر الترابِ، تطامَـنَ فـيَّ الرجاءُ كثيراً، تطامـنَ، يوشك أن يـتوسَّدَ قلب الترابِ، وكانَ تطاولَ ذات انبهارٍ تجاوزَ شُـمَّ الجبالِ، تربَّعَ فوقَ السحابِ، وكان ليسقيَ مـدَّ السهولِ، يُرَوّي الهضابْ!! *** تحاصرني همهمات الرياح ، وتهمس لي أنه قادمٌ؛ يتساقط حولي طرياً، أشمُّ أريج الترابِ الـْ يعانقُ شوق الغيومِ إلى أغنيات الربيعِ، وأسمعُ دمدمة النسغِ يسْـبَحُ في كلِّ غصنٍ، شهياً بأودية الروحِ يزهرُ موسمُ حبٍّ، ويُختَـمُ نصُّ اليبابْ!!!
|
||||
21-11-2017, 03:30 AM | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
رد: نص اليباب،،،
على حافة الكونِ أنصب خيمة حزني،
وأحثو على رأس صمتي الترابْ! تاخذك المقاطع الى رحلة تسبر فيها غور ذاتك لتخرج النص الموازي منك وفيك ليعانق ما كان من وفي الللبدي المبدع قصيد مدهش ورائع فوق الإحتمال كثير تقدير |
||||
21-11-2017, 10:12 AM | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
رد: نص اليباب،،،
نص جميل يلامس المشاعر ويمنح النفس نشوة الحرف الراقي
سلم مدادك ودام عطاؤك تقديري واحترامي |
||||
21-11-2017, 11:06 AM | رقم المشاركة : 4 | |||||
|
رد: نص اليباب،،،
اقتباس:
امتطيت السحاب حلّقت معه وتوقفت عند كل محطة هنا فوجدتني بين الوحدة واليأس الحيرة والسراب الصمت ووجعه المتقد كالجمر بين أروقة الروح. مشاعر كثيرة انتفضت وجعا على ضفاف البوح. وفي آخر محطة تنسمت عبق الأمل سمعت الروح وهو يشدو بأغنيات الربيع حين انتفض الشوق وانتشيت من أريج الحياة عندما أزهر موسم الحب ليختم نص اليباب. قصيد شاهق بكل مافيه من مشاعر رسمت ملامحه بريشة فنان يبدع دائما في رسم لوحاته الشعرية مااجمل بوحك المندّى بالعطر قبطان سفينة الابداع دمت كما انت ودام المداد تحية تليق وكل الود والورد
|
|||||
21-11-2017, 12:31 PM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
رد: نص اليباب،،،
لوحة شعريه رقصت فوق الاغاني وفوق تراتيل الموسيقى والابجديات
نص جميل وراقي ودي الكبير وابداعك المميز |
|||
22-11-2017, 01:41 AM | رقم المشاركة : 6 | |||||
|
رد: نص اليباب،،،
اقتباس:
عميدنا المكرم،
أسعدني أن أخذتك هذه المقاطع في تلك الرحلة، وأنك تماهيت معها، حضور باذخ، وجميل حدَّ البهجة، بكل الحب
|
|||||
22-11-2017, 01:43 AM | رقم المشاركة : 7 | |||||
|
رد: نص اليباب،،،
اقتباس:
الأخت خديجة،
شكراً لحضورك اللطيف، وكلماتك المعبرة، بكل الاحترام والتقدير
|
|||||
22-11-2017, 01:46 AM | رقم المشاركة : 8 | |||||
|
رد: نص اليباب،،،
اقتباس:
العبير العبير، وماذا يمكن أن أقول أمام هذا الاندماج المبهر في هذه القصيدة؟ وكيف أعبر عن امتناني وشكري؟ تجعلني مداخلاتك دوماً أعيد النظر في شعري كي أحبه أكثر، شكراً لا تكفي، ممتن لحضورك الباذخ هذا، بكل الاحترام والمودة
|
|||||
22-11-2017, 01:50 AM | رقم المشاركة : 9 | |||||
|
رد: نص اليباب،،،
اقتباس:
أخي عبد الكريم،،
شكراً جزيلاً على مرورك الكريم، أبهجتني بلطفك! بكل الحب
|
|||||
22-11-2017, 07:05 AM | رقم المشاركة : 10 | |||
|
رد: نص اليباب،،،
فضاء واسع عبرنا إليه رغم ضيق الأبواب
واحة من جمال الحرف والمشاعر التي غمرتنا بصدقها لنتوه بين أوردتها ورغم ما حملت من كآبة في بدايتها إلا أن الأبواب تفتحت على مصراعيها تحمل الأمل الذي نسجته رياح الحلم ليبدأ فصل جديد مدهش ومختلف ورائع ما قرأت دمت ودام الشعر بخير كل التقدير أ. نزار وتحياتي |
|||
28-11-2017, 01:17 PM | رقم المشاركة : 11 | |||||
|
رد: نص اليباب،،،
اقتباس:
وهناك قصائد ياتينا فيها الشعر بما لا يمكن ترجمته لانه الشعر الشعر قصيد رائع وانسيابية في توصيف الصورة بلغة متمكنة وشاعر نقف له احتراما همسة حضور الجدار برمزيته التاريخية وذف بعمق رائع شكرا لنزار الشعر
|
|||||
29-11-2017, 01:45 AM | رقم المشاركة : 12 | |||||
|
رد: نص اليباب،،،
اقتباس:
النوال الراقية، حديثك الجميل هذا يبعث في النفس السرور، ويملأ القلب فرحة، فأنتِ اختصرتِ وأفدتِ، وأدهشتِ. شكراً لحضورك الماتع. بكل الاحترام والمودة
|
|||||
29-11-2017, 01:48 AM | رقم المشاركة : 13 | |||||
|
رد: نص اليباب،،،
اقتباس:
الزهراء فاطمة،
وهناك متذوقون للشعر يجعلون الشاعر ينظر إلى أعماقه فيعلم أنه يستطيع أن يشعر، ولو بأقل القليل! تذكرني (نزار الشعر) بما تذكرني به! شكراً لحضورك الوارف، بكل الاحترام والمودة
|
|||||
29-11-2017, 09:51 AM | رقم المشاركة : 14 | |||||
|
رد: نص اليباب،،،
اقتباس:
لكل مقطع في القصيدة بؤرة شعرية يتركز فيها الشعر في صورة شعرية متألقة تكون هي الأعلى توترا وإيماضا لأن باقي الجمل الشعرية تتبعها في حشد لغوي مرافق يظهر تفوقها . في المقطع الأول : أمسّد قلب الحياة بمقبرة الوقتِ، علَّ اتساق الثواني الرتيبَ يعود لفوضى الدماءِ، فأخرج من صدأ الأغنياتِ، وأفتح في الأفق ثـقباً، أرجُّ السكونَ، أزلزلُ هذا الهدوءَ، وأنفض عن جمرة الكلماتِ الرمادَ، أنـقِّبُ في دفتر العمر عن لحظةٍ تم فيها اغتيالُ انـثـيالِ الجمالِ بآفاق عمري، أخرمشُ صمتَ البياضِ وأستـنطق الكلماتِ، أنادي، يذوبُ ندائي وما من جوابْ! *** تكثف المعنى وتبلور في (رجّ السكون) الذي يليه زلزلة الهدوء ، رجّ وزلزلة ثم نفض الرماد عن جمرة الكلمات وجمرة الكلمات هي البؤرة الوامضة في المقطع كله . في المقطع الثاني يحتشد الكلام حول معنى (النهر الغائض). لكن بؤرة التصوير تومض في ثلاثة مواقع فقط : لنهرٍ تدفق ذات انهمارٍ، فروّى سهولي، وأغدق لونَ الحياةِ على رمل صوتي، أغني، وأندب أني؛ تصحّرتُ من بعد أن حبسته السدودُ، وغاض بأرضي، أغني، تحطَّبَ صوتي، وأجدب لحني، فما يُستجابُ غنائي، وإني، على حافة الكونِ أنصب خيمة حزني، وأحثو على رأس صمتي الترابْ! *** الصوت الذي أصبح حطبا (تحطّب صوتي ) وأصبح رملا ( رمل صوتي ) و(على حافة الكونِ أنصب خيمة حزني، وأحثو على رأس صمتي الترابْ) وهنا اليباب الذي يجتاح الصوت / الرأي / الحضور، فيقهره بالجفاف واليباس (حطب ، رمل ، تراب ) الذي هو بطريقة يوحيها الحطب (خريف ). لكن بوادر الربيع والنتعاش تظهر في المقطع الثالث تعملق فيَّ الجدارُ؛ لأن الربيع المعلَّبَ في الغيمِ أظمأ روحي لقطرة حبٍّ، ومرَّ بلحظة شوقٍ كأنْ لم يكنْ ذاتَ عمرٍ لساحات قلبي مواسمَ عشقٍ تـنُثُّ أريجَ الحياةِ، وتـنفح كلَّ العنادل بالشدوِ، تـفتح في كلِّ أفقٍ لورد الخواطر أوسع بابْ! *** حيث الربيع المعلب بالغيم هو البؤرة . ولكن الربيع المعلب محتبس في الغيم ومحجوب وغير ماطر . لذا يظمِئ الروح بدلا من إنعاشها المتوقع منه. واليباب لم يزل مستمرا. وإذا أينع التراب فإنه يصبح رملا لا أكثر في المقطع الرابع ترمَّـدَ هذا الترابُ وأيـنع رملاً، ترجَّلتُ أبحث عن قطرةٍ من ربيعٍ مُضاعٍ، تـشقَّقَ صدري، ولا ظِلَّ يحنو عليَّ، تـفيَّأتُ بعضي أخيراً، وأيقنـتُ أني وحيداً أسافرُ في بُقعـةٍ من خرابْ! *** هنا البؤرة التي تنفرج عن المعنى المكرر نفسه ، لولا أن ومضة تسعفها من (قطرة من ربيع مضاع )! ربيع مائي سائل أو ماطر ، في كل الأحوال هو ندي رطب ، ولكنه مضاع ، مفقود. واليباب مستمر . في المقطع الخامس تتكرر دوّامة المعاني ( الجفاف / التراب ) وتحتشد الكلمات من جديد لتنبئ عن الرجاء ولكن من غير بؤرة تصويرية ومن غير إيماض . تطامَنَ فـيَّ الرجاءُ، تطامَـنَ، لا مسَ صدر الترابِ، تطامَـنَ فـيَّ الرجاءُ كثيراً، تطامـنَ، يوشك أن يـتوسَّدَ قلب الترابِ، وكانَ تطاولَ ذات انبهارٍ تجاوزَ شُـمَّ الجبالِ، تربَّعَ فوقَ السحابِ، وكان ليسقيَ مـدَّ السهولِ، يُرَوّي الهضابْ!! *** في المقطع الخامس يطل الربيع أخيرا بصخبه ( همهمات الرياح ، تهمس ، أغنيات الربيع ، وأسمع ، دمدمة ، ). تعمل الحواس ( أسمع ، أشم ، شهيا) . تحاصرني همهمات الرياح ، وتهمس لي أنه قادمٌ؛ يتساقط حولي طرياً، أشمُّ أريج الترابِ الـْ يعانقُ شوق الغيومِ إلى أغنيات الربيعِ، وأسمعُ دمدمة النسغِ يسْـبَحُ في كلِّ غصنٍ، شهياً بأودية الروحِ يزهرُ موسمُ حبٍّ، والربيع حقق وعده ، حقق الرجاء . سيطرت اللغة النثرية السردية على النص، لأن الشاعر اقتصد في تكرار القافية والروي تكرارا يجعل وقعها في الأذن قويا دائما. فقد حرص على تكرارها في آخر كلمة من المقاطع ( جواب / التراب / السحاب / أوسع باب / الهضاب ) وقلل من شأن تنويعها وتكرارها داخل بعض المقاطع . لكننا لاحظنا جمالها وإتقانها عندما تكررت ،كما في هذا المثال الذي تكرر فيه روي النون أغني، وأندب أني؛ تصحّرتُ من بعد أن حبسته السدودُ، وغاض بأرضي، أغني، تحطَّبَ صوتي، وأجدب لحني، فما يُستجابُ غنائي، وإني، على حافة الكونِ أنصب خيمة حزني، كان التكرار ممتعا هنا وأظهر موسيقية شعر التفعيلة التي ترتفع به عن النثر، وتزيده توترا موسيقيا عن الشعر العمودي . إلا أن الشاعر الأستاذ نزار أراد واختار الاقتراب من إيقاعية النثر على ما يبدو في مقاطع أخرى مثل ترمَّـدَ هذا الترابُ وأيـنع رملاً، ترجَّلتُ أبحث عن قطرةٍ من ربيعٍ مُضاعٍ، تـشقَّقَ صدري، ولا ظِلَّ يحنو عليَّ، تـفيَّأتُ بعضي أخيراً، وأيقنـتُ أني وحيداً أسافرُ و تحاصرني همهمات الرياح ، وتهمس لي أنه قادمٌ؛ يتساقط حولي طرياً، أشمُّ أريج الترابِ الـْ يعانقُ شوق الغيومِ إلى أغنيات الربيعِ، وأسمعُ دمدمة النسغِ يسْـبَحُ في كلِّ غصنٍ، شهياً بأودية الروحِ يزهرُ موسمُ حبٍّ، معتمدا أكثر على الإيقاع الداخلي ، الذي كان له فرص في الظهور في بعض المواقع ، مثل أنـقِّبُ في دفتر العمر عن لحظةٍ تم فيها اغتيالُ انـثـيالِ الجمالِ بآفاق عمري، مع التحية والتقدير |
|||||
05-12-2017, 08:34 AM | رقم المشاركة : 15 | |||
|
رد: نص اليباب،،،
الخراب في الذائقة إن شبعت
من بحر هذا الشعر المتين وهل بقي ما نقول وقد أبدعت الثناء في ولوج كل مفاصل النص غير أني أحب ما تكتب محبتي |
|||
05-12-2017, 09:59 AM | رقم المشاركة : 16 | |||
|
رد: نص اليباب،،،
وبعد ان مررت على النص مقارنا وجدتني ما زلت احبو في رسم الصورة الشعرية وعمق دلالاتها
ايها الشاعر الانيق بشعرك نكهة لا اجدها بسواه تخترق الحواجز اتستقر في الروح بكل ما تحمل نص لو مدحته فلن ازيد على ما جاء به منن سبقني لكني اقول لله درك وما تنثر علينا من جمال مودتي |
|||
09-12-2017, 04:05 PM | رقم المشاركة : 17 | ||||
|
رد: نص اليباب،،،
هو عزفٌ عالٍ وعميق على أوتار الروح !
منحت فأسعدت . |
||||
13-12-2017, 12:34 PM | رقم المشاركة : 18 | ||||
|
رد: نص اليباب،،،
ويبقى الحرف هو نافذة البوح ومتنفس لكل من ذاق الوجع
وتبقى نافذة الحب والسلام فكانت قفلة ودعوة شاعر يجيد العزف والشعر وبكل بلاغة احترامي الكبير لشاعرنا نزار اللبدي مع تحيات النبالي |
||||
22-12-2017, 12:24 AM | رقم المشاركة : 19 | |||||
|
رد: نص اليباب،،،
اقتباس:
الأخت الناقدة ثناء،
لا أدري ما أقول حيال هذه النظرة الثاقبة في القصيدة، والتي فتقت لي من جوانبها الفنية ما لم أكن أعيه حقيقة، فكان حضورك الذكي بمثابة شعاع نور أضاء لي النص من جديد، فعدت أقرؤه كأنني لم أكتبه من قبل، شكراً لجهدك الملحوظ في اكتناه نص اليباب، ولحضورك الرائع ها هنا، بكل الاحترام والمودة،
|
|||||
22-12-2017, 12:26 AM | رقم المشاركة : 20 | |||||
|
رد: نص اليباب،،،
اقتباس:
أخي خالد،
والله إنني لسعيد بحضورك الجميل، وكلماتك الطيبة، وأنا أحب مرورك بي دوماً، بل أنتظره، بكل الحب
|
|||||
22-12-2017, 12:28 AM | رقم المشاركة : 21 | |||||
|
رد: نص اليباب،،،
اقتباس:
أخي الشاعر محمد ذيب،
تضفي على كلامي مزيداً من الإطراء قد لا يستحقه، لكنك كريم وطيب الأصل، وأنت أيها الشاعر الجميل، أنيق كذلك بشعرك وذوقك، شكراً ووردة، بكل الحب
|
|||||
22-12-2017, 12:30 AM | رقم المشاركة : 22 | |||||
|
رد: نص اليباب،،،
اقتباس:
د. نديم،
أوجزت وأكرمت، وقلتَ فأسعدت، شكراً بكل الحب
|
|||||
22-12-2017, 12:32 AM | رقم المشاركة : 23 | |||||
|
رد: نص اليباب،،،
اقتباس:
النبالي الجميل،
كلامك أبهج قلبي، وحضورك أسعدني، احترامي وتقديري أخي، بكل الحب
|
|||||
19-01-2018, 01:09 PM | رقم المشاركة : 24 | |||||
|
رد: نص اليباب،،،
اقتباس:
ما أجمل الشعر ...ما أجملك من شاعر قدير
تطوع الحروف وتنسج منها كلمات تحلق وتطير في أفق تصطاد فيه همهمات الريح ؛ وتعزف للتراب تراتيل شوق ..ترسم له أغنيات الربيع.. طافت أودية الروح ..وستزهر مواسم حب لا يموت قديرنا وشاعرنا الكبير نزار عوني اللبدي مبدع كلمة ؛ وصور لم تمر من خيال ..لا تصطادها إلا عدسة متمكن خبير. بوركتم وبوركت حروفكم المضيئة احترامي وتقديري
|
|||||
19-01-2018, 01:36 PM | رقم المشاركة : 25 | ||||
|
رد: نص اليباب،،،
على حافة الكونِ أنصب خيمة حزني،
وأحثو على رأس صمتي الترابْ!... مااروع ماقرات واجملها ذاك الحزن الذي زاد بريقا للحرف لصدفه ...سلم نبضك وحرفك السامق شاعرنا
|
||||
|
|
|