طَريد،،،/ زياد السعودي

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نزهان الكنعاني

رائعة جميلة تحمل كل ميزات
الإبداع الشعري
سلمت وسلم اليراع

الشكر جله لكم على عنايتكم
وود

[صبري الصبري]

لا يمل من المرور على وردكم الشعري العذب بما فيه من محسنات بديعية باهرة
بارك الله فيكم
تحياتي
وتقديري
ومحبتي

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواد الشقاقي

قصيدة جميلة البناء جليلة المعنى اجتمعت فيها
كل معاني الروعة بلغتها وبديعها ورقة تصويرها ومتانة سبكها وأسلوبها
استمتعت بقراءتها ووقفت عند ابياتها طويلا
متأملا جمال الشعر ومكنته
كل التقدير والاحترام الاستاذ الشاعر
زياد السعودي

الشكر لكم
على فنيّة تعقيبكم
كل الاحترام

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال عمران

بوح متين البنية قوى العبارات .
كلام من العيار التقيل.
هلا بالسيد العميد زياد بك ونبض حروفه.
مودتى

بارك الله العمران في كل آن
ود

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صبري الصبري

لا يمل من المرور على وردكم الشعري العذب بما فيه من محسنات بديعية باهرة
بارك الله فيكم
تحياتي
وتقديري
ومحبتي

الشكر لكم على طيب تواصل ننشده
كل الود

[ثناء حاج صالح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

هَذا الشّقيُّ أقالَهُ كفُّ الهَنا
البُؤْسُ فيهِ لأنني فيهِ أنا
مِنْ سَطْوَةِ الأنّاتِ أنّ أنينُه
ونحيبُهُ النَّوَّاحُ رجْعٌ للضَّنى
أسيانُ قد شَربَ الأسيةَ مكْرَهًا
والموتُ شيّعَ من دَروهُ و أبَّنا
وَصَبٌ سَرى في طِيْنِهِ وَوَتيْنِهِ
فَتَقَبَّضَتْ أعْصابُهُ ثُمَّ انْحَنى
مُتكَورٌ مُسْتوحِشٌ في جُبِّهِ
لَكأنَّهُ عَتْمٌ تفاداهُ السّنا
غرَزَ الصَّقيعُ نُيوبَهُ في كُلّهِ
باتت حشاهُ للنوائبِ مَطْعَنا
هذا الطَّريدُ كِلامُهُ في حينهِ
ما حانَ حينٌ كيْ يُجَنِّبُه الوَنا
شَطّت بهِ نارُ النّوى لمّا نَوى
أنْ يَنْتوي لَوْ مَرّة شَطْرَ المُنى
أعيا الحُلولَ بِحالهِ فاسْتوْحَلَتْ
حَلّ الأوارُ بحلّهِ وَتَمَكَّنَا
في "أيْنِهِ"ارْسى الأسى إيوانَهُ
في "آنِهِ" حَشَدَ الأوانُ لهُ العَنا

الكامل،،،

هَذا الشّقيُّ أقالَهُ كفُّ الهَنا
البُؤْسُ فيهِ لأنني فيهِ أنا

هذا الشقي ! يشير الشاعر إلى نفسه من خارج نفسه ، ويستخدم الضمير الغائب ليتحدث عن ( هذا الشقي ) فيقول " أقاله ، فيه " . إنه كشخص آخر واقعٍ تحت نظر الشاعر .والشاعر يراه ويقيِّمه في حالة انفصام تام . فيرى سبب بؤسه وسبب إقالته من قبل كف الهنا. والسبب هو ( أنا الشاعر ).
سبب غير وجيه في ظاهره . إذ هل يكفي أن تكون أنت لتكون شقيا ؟
الجواب في الواقع ، وحسب التجربة الشخصية للشاعر : نعم . وهنا تكمن الغرابة ويكمن الشجن .
هذا الشجن كان مفتاحا للقصيدة قدَّمه الشاعر للقارئ في مطلعها ، ليكون معه في كل بيت من أبيات القصيدة حينما يقدم الشاعر في كل بيت برهانا ودليلا على ذلك الشقاء
مِنْ سَطْوَةِ الأنّاتِ أنّ أنينُه
ونحيبُهُ النَّوَّاحُ رجْعٌ للضَّنى
أسيانُ قد شَربَ الأسيةَ مكْرَهًا
والموتُ شيّعَ من دَروهُ و أبَّنا
وَصَبٌ سَرى في طِيْنِهِ وَوَتيْنِهِ
فَتَقَبَّضَتْ أعْصابُهُ ثُمَّ انْحَنى
مُتكَورٌ مُسْتوحِشٌ في جُبِّهِ
لَكأنَّهُ عَتْمٌ تفاداهُ السّنا
غرَزَ الصَّقيعُ نُيوبَهُ في كُلّهِ
باتت حشاهُ للنوائبِ مَطْعَنا
هذا الطَّريدُ كِلامُهُ في حينهِ
ما حانَ حينٌ كيْ يُجَنِّبُه الوَنا
شَطّت بهِ نارُ النّوى لمّا نَوى
أنْ يَنْتوي لَوْ مَرّة شَطْرَ المُنى
أعيا الحُلولَ بِحالهِ فاسْتوْحَلَتْ
حَلّ الأوارُ بحلّهِ وَتَمَكَّنَا
في "أيْنِهِ"ارْسى الأسى إيوانَهُ
في "آنِهِ" حَشَدَ الأوانُ لهُ العَنا

قصيدة من مقام الرؤية السوداوية التشاؤمية في مرتبة عالية ، غير أنها مع ذلك حفلت بكل ما يضيف للإيقاع وقعاً مفرحا ، ففي كل بيت فيها أشكال عديدة من البديع اللفظي جعلت الموسيقى الداخلية صاخبة متوترة بعذوبة وتأنق .
تحيتي لإبداعكم

[زهراء عبدالله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

هَذا الشّقيُّ أقالَهُ كفُّ الهَنا
البُؤْسُ فيهِ لأنني فيهِ أنا
مِنْ سَطْوَةِ الأنّاتِ أنّ أنينُه
ونحيبُهُ النَّوَّاحُ رجْعٌ للضَّنى
أسيانُ قد شَربَ الأسيةَ مكْرَهًا
والموتُ شيّعَ من دَروهُ و أبَّنا
وَصَبٌ سَرى في طِيْنِهِ وَوَتيْنِهِ
فَتَقَبَّضَتْ أعْصابُهُ ثُمَّ انْحَنى
مُتكَورٌ مُسْتوحِشٌ في جُبِّهِ
لَكأنَّهُ عَتْمٌ تفاداهُ السّنا
غرَزَ الصَّقيعُ نُيوبَهُ في كُلّهِ
باتت حشاهُ للنوائبِ مَطْعَنا
هذا الطَّريدُ كِلامُهُ في حينهِ
ما حانَ حينٌ كيْ يُجَنِّبُه الوَنا
شَطّت بهِ نارُ النّوى لمّا نَوى
أنْ يَنْتوي لَوْ مَرّة شَطْرَ المُنى
أعيا الحُلولَ بِحالهِ فاسْتوْحَلَتْ
حَلّ الأوارُ بحلّهِ وَتَمَكَّنَا
في "أيْنِهِ"ارْسى الأسى إيوانَهُ
في "آنِهِ" حَشَدَ الأوانُ لهُ العَنا

الكامل،،،

متكورٌ مستوحشٌ في جبهِ
لكأنه عتمٌ تفاداه السنا

حزين وشجي

سلام ربيعي

[طارق المأمون محمد]

أخي زياد الصمت في حرم الجمال جمال
أصفق و أنا أقرأ ..
سعدت بمروري عليها
مودتي

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثناء حاج صالح

هَذا الشّقيُّ أقالَهُ كفُّ الهَنا
البُؤْسُ فيهِ لأنني فيهِ أنا

هذا الشقي ! يشير الشاعر إلى نفسه من خارج نفسه ، ويستخدم الضمير الغائب ليتحدث عن ( هذا الشقي ) فيقول " أقاله ، فيه " . إنه كشخص آخر واقعٍ تحت نظر الشاعر .والشاعر يراه ويقيِّمه في حالة انفصام تام . فيرى سبب بؤسه وسبب إقالته من قبل كف الهنا. والسبب هو ( أنا الشاعر ).
سبب غير وجيه في ظاهره . إذ هل يكفي أن تكون أنت لتكون شقيا ؟
الجواب في الواقع ، وحسب التجربة الشخصية للشاعر : نعم . وهنا تكمن الغرابة ويكمن الشجن .
هذا الشجن كان مفتاحا للقصيدة قدَّمه الشاعر للقارئ في مطلعها ، ليكون معه في كل بيت من أبيات القصيدة حينما يقدم الشاعر في كل بيت برهانا ودليلا على ذلك الشقاء
مِنْ سَطْوَةِ الأنّاتِ أنّ أنينُه
ونحيبُهُ النَّوَّاحُ رجْعٌ للضَّنى
أسيانُ قد شَربَ الأسيةَ مكْرَهًا
والموتُ شيّعَ من دَروهُ و أبَّنا
وَصَبٌ سَرى في طِيْنِهِ وَوَتيْنِهِ
فَتَقَبَّضَتْ أعْصابُهُ ثُمَّ انْحَنى
مُتكَورٌ مُسْتوحِشٌ في جُبِّهِ
لَكأنَّهُ عَتْمٌ تفاداهُ السّنا
غرَزَ الصَّقيعُ نُيوبَهُ في كُلّهِ
باتت حشاهُ للنوائبِ مَطْعَنا
هذا الطَّريدُ كِلامُهُ في حينهِ
ما حانَ حينٌ كيْ يُجَنِّبُه الوَنا
شَطّت بهِ نارُ النّوى لمّا نَوى
أنْ يَنْتوي لَوْ مَرّة شَطْرَ المُنى
أعيا الحُلولَ بِحالهِ فاسْتوْحَلَتْ
حَلّ الأوارُ بحلّهِ وَتَمَكَّنَا
في "أيْنِهِ"ارْسى الأسى إيوانَهُ
في "آنِهِ" حَشَدَ الأوانُ لهُ العَنا

قصيدة من مقام الرؤية السوداوية التشاؤمية في مرتبة عالية ، غير أنها مع ذلك حفلت بكل ما يضيف للإيقاع وقعاً مفرحا ، ففي كل بيت فيها أشكال عديدة من البديع اللفظي جعلت الموسيقى الداخلية صاخبة متوترة بعذوبة وتأنق .
تحيتي لإبداعكم

تناول ثري
من ذائقة عالية الكعب
الشكر لكم على الضوء
وقبائل عرفان

[فاطمة الزهراء العلوي]

كامل الوجع شاهق الشعر
تحية تقدير للشاعر الشاعر الزياد العميد الاستثناء

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

هَذا الشّقيُّ أقالَهُ كفُّ الهَنا
البُؤْسُ فيهِ لأنني فيهِ أنا
مِنْ سَطْوَةِ الأنّاتِ أنّ أنينُه
ونحيبُهُ النَّوَّاحُ رجْعٌ للضَّنى
أسيانُ قد شَربَ الأسيةَ مكْرَهًا
والموتُ شيّعَ من دَروهُ و أبَّنا
وَصَبٌ سَرى في طِيْنِهِ وَوَتيْنِهِ
فَتَقَبَّضَتْ أعْصابُهُ ثُمَّ انْحَنى
مُتكَورٌ مُسْتوحِشٌ في جُبِّهِ
لَكأنَّهُ عَتْمٌ تفاداهُ السّنا
غرَزَ الصَّقيعُ نُيوبَهُ في كُلّهِ
باتت حشاهُ للنوائبِ مَطْعَنا
هذا الطَّريدُ كِلامُهُ في حينهِ
ما حانَ حينٌ كيْ يُجَنِّبُه الوَنا
شَطّت بهِ نارُ النّوى لمّا نَوى
أنْ يَنْتوي لَوْ مَرّة شَطْرَ المُنى
أعيا الحُلولَ بِحالهِ فاسْتوْحَلَتْ
حَلّ الأوارُ بحلّهِ وَتَمَكَّنَا
في "أيْنِهِ"ارْسى الأسى إيوانَهُ
في "آنِهِ" حَشَدَ الأوانُ لهُ العَنا

الكامل،،،

قصيرةٌ لكنها (كاملة) الحسن و الوجع

دمت شاعرنا طيب الشعر ، عالي القافية

تقديري و احترامي

[طارق المأمون محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

هَذا الشّقيُّ أقالَهُ كفُّ الهَنا
البُؤْسُ فيهِ لأنني فيهِ أنا
مِنْ سَطْوَةِ الأنّاتِ أنّ أنينُه
ونحيبُهُ النَّوَّاحُ رجْعٌ للضَّنى
أسيانُ قد شَربَ الأسيةَ مكْرَهًا
والموتُ شيّعَ من دَروهُ و أبَّنا
وَصَبٌ سَرى في طِيْنِهِ وَوَتيْنِهِ
فَتَقَبَّضَتْ أعْصابُهُ ثُمَّ انْحَنى
مُتكَورٌ مُسْتوحِشٌ في جُبِّهِ
لَكأنَّهُ عَتْمٌ تفاداهُ السّنا
غرَزَ الصَّقيعُ نُيوبَهُ في كُلّهِ
باتت حشاهُ للنوائبِ مَطْعَنا
هذا الطَّريدُ كِلامُهُ في حينهِ
ما حانَ حينٌ كيْ يُجَنِّبُه الوَنا
شَطّت بهِ نارُ النّوى لمّا نَوى
أنْ يَنْتوي لَوْ مَرّة شَطْرَ المُنى
أعيا الحُلولَ بِحالهِ فاسْتوْحَلَتْ
حَلّ الأوارُ بحلّهِ وَتَمَكَّنَا
في "أيْنِهِ"ارْسى الأسى إيوانَهُ
في "آنِهِ" حَشَدَ الأوانُ لهُ العَنا

الكامل،،،

للعميد اسلوب يميزه وحرف نقشه ينطق باسمه..
الكامل يزدان بحروفه...
كما ان الاسى في شعره له مراتع... و اسلوب القاص اذي يحكي عن تجربة لشخص ما يعنيه ثم هو يلفي بآهاته هو نيتبة عن آهات المعني في تمازج رائع...
للنغم والجرس الطارق حظ لا يفارق شعره...
البلاغة صادحة والبيان مائز...
دم بخير اخي زياد

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهراء عبدالله

متكورٌ مستوحشٌ في جبهِ
لكأنه عتمٌ تفاداه السنا

حزين وشجي

سلام ربيعي

مرحى بالزهراء
وكامل الود