|
⊱ قال المقال ⊰ لاغراض تنظيمية يعتمد النشر من عدمه بعد اطلاع الادارة على المادة ... فعذرا |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
15-07-2013, 01:05 AM | رقم المشاركة : 26 | ||||
|
رد: لعنة الفراعنة ام قانون التطور هو من جعل هذه الامة بالحضيض؟؟؟
العلوي .. السني ...النظام ... الجيش الحر الفلول ... الاخواني ... البعثي
كل ينظرللاشياء من وجهة نظره ومحال ان يقنع اي منهم الاخر والغلبة لمن سينصره الله فلندع الله يحسم |
||||
19-07-2013, 01:23 AM | رقم المشاركة : 27 | |||
|
رد: لعنة الفراعنة ام قانون التطور هو من جعل هذه الامة بالحضيض؟؟؟
اقتباس:
العميد زياد سلامات
الله لايتدخل بالسياسة ولا الاقتصاد...الخ خلق الله الانسان حر بذاته.... مسير بموضوعه الاجتماعي ،، تسيره المصالح المادية ... لذلك كل طرف من هؤلاء له موقف حسب مصالحه وارتباطاته الخارجية والداخلية ... ومنهم من عنده المشروع التحرري . لذلك الحسم يأتي من توازن القوى المتصارعة بالمجتمع... والحسم يكون للاقوى على الارض بين الجماهير ؟! البابلي |
|||
22-07-2013, 08:34 AM | رقم المشاركة : 28 | |||
|
رد: لعنة الفراعنة ام قانون التطور هو من جعل هذه الامة بالحضيض؟؟؟
يا اخي زياد اقرأ هنا عن شريعة الغاب والقوي الذي يفعل ما يشاء ::
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ مجلس حقوق الإنسان يجرم سلطة العراق والسلطة تشرع قانوناً لـ(تجريم البعث).!! شبكة البصرة د. أبا الحكم المقدمة: أي مفارقة غريبة تعكسها الأمم المتحدة وأجهزتها المتخصصة، وفي الوقت ذاته تعكسها حكومة المالكي المدانة دولياً.. والصمت المريب يغطي على القرار الدولي.. لماذا؟! قبل أكثر من ثلاث سنوات، أصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة/مجلس حقوق الإنسان في دورته الثالثة عشرة قراراً تحت رقم(A/HRC/13/37/Add.1 on : 18 February 2010) استناداً إلى التوصيات المشتركة المرفوعة إلى المجلس من المقررين الخاصين في الأمم المتحدة يوم 19- أيلول سبتمبر 2009 ومنهم : 1- المقرر الخاص بالتعذيب. 2- والمقرر الخاص بالاعتقال التعسفي. 3- والمقرر الخاص بالاختفاء القسري. 4- والمقرر الخاص بمكافحة الإرهاب. حيث أدرك الجميع بالتوثيق والأدلة، وأكدوا تورط (نوري المالكي) وأركان حكومته بجرائم ضد الإنسانية : أولاً- حصول التعذيب القاسي والمعاملة غير الإنسانية، التي تعرض لها المواطنين العراقيين. ثانياً- الاعتقال في أماكن سرية ولفترات طويلة جداً. ثالثاً- تعرضهم إلى أبشع أنواع التعذيب، كالصعق بالكهرباء والضرب بالكيبلات والخنق بوضع أكياس سوداء في رؤوسهم لساعات من الوقت. رابعاً- ربطهم في سقوف البنايات بطريقة الرأس إلى الأسفل ولعدة أيام. خامساً- وضع العصي البلاستيكية في الأماكن الحساسة. سادساً- الاغتصاب الجنسي لانتزاع الاعتراف. سابعاً- انتزاع الاعتراف بطريقة التعذيب والإكراه، وإرغامهم على التوقيع على محاضر اعترافات أعدت مسبقاً. وقد صنفت هذه الأعمال والتصرفات على أساس جرائم الإبادة ضد الإنسانية، استناداً إلى المواد، على وجه الخصوص (9 و14) من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، والعراق طرف في هذا العهد : http://www2.ohchr.org/english/bodies...-HRC-13-31.pdf http://www2.ohchr.org/english/bodies...7-Add1_EFS.pdf ويتضح مما تقدم أن مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة قد أجمع على تجريم حكومة بغداد الصفوية منذ أكثر من ثلاث سنوات، إلا أن قرار الإدانة المثبتة صورة منه في أدناه، لم يأخذ طريقه للتنفيذ صوب المحكمة الجنائية الدولية، في ضوء السوابق الجنائية التي نظرت فيها المحكمة، سواء كان أحد الخصمين قد وقَعَ على ميثاق المحكمة أم لم يوقع، كما تتشدق حكومة المجرمين في بغداد.. إذ يمكن أن يأخذ هذه القرار طريقة إلى المحكمة لتوفر أركان الجرائم المرتكبة في العراق على وفق المادة (7) من نظامها الأساسي. ما الذي يجري فعلاً؟ هل أن السياسة والنفوذ والقوة قد جمد القوانين وعطل المواثيق وترك الإنسان وحقوقه عرضة لضباع السياسة المتوحشة في عصر قد دوخ العالم كله بمفردات الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان وحقوق الشعوب وتقرير المصير؟! إن الحقوق الفردية للإنسان، تتمثل في الحقوق اللصيقة بالذات الإنسانية، وهي حقوق ظهرت لأول مرة، كما هو معروف، في الإعلان الأمريكي ثم الإعلان الفرنسي عام 1787، ومن هذين الإعلانين ثم من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في عام 1948، وكذلك العهدين الدوليين الخاصين بالأمم المتحدة لسنة 1966، كلها يؤكد على ((الحرية والعدالة للجميع، المدنية والسياسية، التي تتمثل في حق الحياة والسلامة الشخصية، وتحريم التعذيب، وضمان الأمن الفردي، والحق في الدفاع الشرعي في المحاكم العادلة، كما تشمل حرية الرأي والعقيدة والفكر والتنقل والاجتماع والانضمام للجمعيات والأحزاب والتمتع بالجنسية والمشاركة في الحياة السياسية، وإدارة الشؤون العامة، وحق التصويت والحق في الترشح والحق في تقلد الوظائف العامة..إلخ)). إذن.. هذا هو جزء من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان المستلهم من الإعلان الأمريكي والإعلان الفرنسي لعام 1787، والمصادق عليه من لدن أعضاء الأمم المتحدة، وفي مقدمتهم أمريكا وفرنسا وبقية الأعضاء الأوربيين.. ومع ذلك، يصدر قرار مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بتاريخ 18/شباط 2010 يدين فيه حكومة ترتكب أعمال التطهير المذهبي والعرقي، وجرائم ضد الإنسانية، ولم يحرك هذا القرار الساكن الأمريكي والفرنسي والأوربي والعالمي، حتى والعربي، لمأساة شعب العراق الذي تطحنه جرائم الحرب منذ الاحتلال عام 2003 وحتى الوقت الحاضر، الذي يشهد قمة البشاعة الإجرامية على يد سلطات بغداد الطائفية.؟! والغريب في الأمر، أن الإعلام السياسي للسلطة المجرمة تعلن إحصائيات تحت مسميات العنف في العراق لتضع نفسها في حلٍ من المسئولية كما تنأى بنفسها عن صراعاتها على السلطة والثروة والنفوذ، وترمي بكل ذلك على القاعدة والقوى المناهضة للاحتلال، والأغرب من كل هذا تبرير الأجهزة الأمنية للسلطة القمعية، بأن مُنَفذْ هذا العنف قاتل (مكبسل)، أي أنه مختل تحت تأثير المخدرات.!! فهل تنطلي هذه الفذلكات الغبية المستهلكة على الشعب العراقي، وعلى الذي يتابعون ما يجري من جرائم ضد الإنساني على أرض العراق؟ مليشيات الأحزاب التي تحكم العملية السياسية الميتة سريرياً، يتقاتلون ويفجرون وينسفون ويفخخون وينهبون المال العام، ويملئون السجون والمعتقلات، السرية والعلنية بالأبرياء - كل حزب له سجونه الخاصة - هؤلاء هم الذين يمارسون العنف لفرض سياسة الأمر الواقع على بعضهم البعض من جهة، وعلى الشعب العراقي من جهة ثانية في ضوء أجندة إيرانية صارخة. فسلطات الحكومة الدموية ترتكب المجازر المروعة في (الحويجة وديالى وطوسخرماتو وكركوك والموصل والفلوجة والرمادي وبغداد والرحمانية وتل أعفر والبصرة والعمارة وكربلاء والنجف والناصرية، بالقتل والتهديد وتشريد العائلات العراقية من بيوتها وتهجيرها تحت مسمى التطهير العرقي والطائفي (تجريم البعث)، والبعث منتشر في كل بيت من بيوت العراقيين من شماله حتى جنوبه.!! اجتثاث البعث، ثم المسائلة والعدالة، ثم تجريم البعث.. هذه السلسلة من التشريعات والقوانين تنطوي على جرائم ضد الإنسانية.. فالبعثي ليس مجرماً حتى يجرم، والبعثي وطني لا يمد يده للأجنبي ولا يتعامل معه ولا يتعاطى بأي شكل من الأشكال بغير الوطنية والاعتداد القومي والإيمان بالدين الإسلامي الحنيف غير المسيس منهجاً وطريقاً.. البعثي يريد أن يحرر بلده ويعزز استقلاله وسيادته، ويبني الوطن للجميع ومع الجميع بدون وصاية أو منة.. البعثي لا يفرق بين المواطنين أخوته لا في القومية ولا في الديانة، لا في اللون ولا في الجنس، وقانونه هو حكم الشعب ولا أحد يفرض نفسه وصياً على الشعب.. البعثي ضد العنف وضد الإرهاب وضد المغالات والمغالين من أي شريحة اجتماعية، وضد منهج تكفير الآخر.. فهو مع الحوار الحضاري ومع الديمقراطية الشعبية ومع التداول السلمي للسلطة ومع البناء والتنمية وازدهار الشعب.. هذا هو البعث.. فكيف يجرم؟!، ومن له الحق في تجريمه؟ ومن خوله انتهاج سلوك التجريم.؟ وعليه.. وفي ضوء هذا القرار يتوجب على كافة سلطات العالم القضائية والتشريعية، التي تحترم مواثيقها وقوانينها ودساتيرها، أن تتخذ الإجراءات الكفيلة بإلقاء القبض على رأس السلطة في العراق وزمرته المدانين بجرائم ضد الإنسانية، وعلى أساس أحكام القوانين المرعية في بلدانها، حين يغادر حدود العراق إلى أي مكان.. لأن في ذلك إحقاق للحق وإقرار للعدالة، ريثما يرغم على الامتثال أمام محكمة الجنايات الدولية على أساس مجرم حرب، حيث كان يمارس دور الإرهاب ممثلاً بالقتل والتفجير في العراق، قبل الاحتلال باعتراف منه، وأثناءه وبقرارات منه ولحد الآن.. كما ونهيب بمنظمة حقوق الإنسان التابعة للجامعة العربية وإتحاد المحامين العرب، واتحاد الحقوقيين العرب، وكافة منظمات حقوق الإنسان في الوطن العربي والعالم، أن تتخذ إجراءات إلقاء القبض بمذكرات رسمية من أجل حث سلطاتها على اتخاذ الإجراءات القانونية بحق مجرم ما يزال طليقاً تتستر عليه السياسة، سياسة الأمريكيين وغيرهم.. إلا أن المجرم ومهما تستر فلن يفلت من العقاب أبداً.!! 21/7/2013 General Assembly Human Rights Council GE.10- 10935 Human Rights Council Thirteenth session Agenda item 3 Promotion and protection of all human rights, civil, political, economic, social and cultural rights, including the right to development Report of the Special Rapporteur on the promotion and protection of human rights and fundamental freedoms while countering terrorism, Martin Scheinin * Addendum Communications to and from Governments * The present report is being circulated in the languages of submission only. United Nations A /HRC/13/37/Add.1 General Assembly Distr.: General 18 February 2010 English/French/Spanish only A/HRC/13/37/Add.1 2 Contents Paragraphs Page Introduc tion............................................................................................................. 1–4 3 Communications transmitted, replies received and statements made to the pr Iraq.................................................................................................................. 19–22 7 Introduction 1. The present report of the Special Rapporteur on the promotion and protection of human rights and fundamental freedoms while countering terrorism contains summaries of communications transmitted to Governments as well as replies received between 1 January and 31 December 2009. In addition, the report covers pr ess releases issued in 2009. 2. During the period under review th e Special Rapporteur corresponded with Governments, either separately or jointly with other Special Procedures mandate-holders, in 19 communications and he issued one press rel ease, relating to a total of 15 countries. 3. During the course of 2009, the Special Rapporteur received eleven replies from ten Governments in response to communications sent in 2009 and 2008 (the latter are reflected in the previous report, A/HRC/10/3/Add.1). Most of the Governments offered detailed substantive information on the allegations received. The Special Rapporteur underlines that it is crucial that Governments share their information and views with him on the allegations received. The Special Rapporte ur encourages cooperation fr om those Governments which have not yet provided replie s to his communications. Replies received after 31 December 2009 will be reflected in a future report to the Human Rights Council. 4. The Special Rapporteur acted upon in formation received from reliable sources concerning individual cases of alleged breaches of human rights and fundamental freedoms in the context of countering terrorism. In addition, he also took action with respect to legislative developments and proposals undertaken by a number of Member States. The Special Rapporteur recognizes that problems concerning human rights and fundamental freedoms in the context of countering terrorism are not only confined to the countries mentioned. Communications transmitted, replies received and statements made to the press Iraq A. Communication sent to the Government 19. On 1 December 2009, the Special Rapp orteur, jointly with the Chairperson- Rapporteur of the Working Group on Arbitrary Detention and the Special Rapporteur on torture and other cruel, inhuman or degrading treatment or punishment, sent a communication regarding a group of persons arrested and held in secret detention for prolonged periods in connection with accusati ons against Mr. Al-Dainy, a former member of Parliament, namely Omar Ibrahim Jasem , aged 20; Ryad Ibrahim Jasem , aged 31; Alaa Khayr Allah Al-Maliki ; nine individuals arrested on 22 February 2009 and still in detention: Abbas Kazem Khami s; Rahman Ahmed Kareem ; Wissam Ibrahim Jasem ; Farkad Jamal Taha Yassine ; Ali Adel Taha Yassine ; Shaker Al Bayati; Haytham Khaled Barbooty ; Mahmoud Maksoud ; and Mohamed Hussein Ghadban . According to the information received: Mr Ryad Ibrahim Jasem was arrested on 11 February 2009, at around 9 a.m., not far from his home by a group of Iraqi armed soldiers. Upon arrest, he was violently handcuffed and blind-folded. The soldiers then searched his house, destroyed all the furniture and took a considerable sum of money. Mr Alaa Khayr Allah Al-Maliki was arrested on 17 Februa ry 2009. Whereas th eir whereabouts are unknown, unofficial source s indicate that they have been held in the Baghdad Brigade prison in the Green Zone, where they were subjected to ill-treatment and threats against them and their families. In the morning of 22 February 2009, officers from the 2nd Battalion of the 54th Brigade, linked to the Baghdad Brigade surrounded Mr Al-Dainy’s office and arrested the above listed nine individuals, and Messrs Mahmoud Kareem Farhan, Ahmed Majeed Kachkoul, and Hashem Kareem Ibrahim, aged 27, who were later released. They asked for the identity cards of everybody present at the office. Mr Khamis collected all the cards and passed th em over to the Colonel, who refused to explain why he had asked for them. The responsible Colonel then went back to his car, where he remained for ove r an hour. Following this, a force of 40 men from the Baghdad Brigade attacked the office. They tied the hands of the eleven individuals present in the office, blindfolded and beat them. When the eleven requested to see the arrest warrants, the officers stated that they did not need such orders, as they were subordinate to the Prime Minister’s Office. The responsible Colonel called the official television channel (Al Iraqiya), whic h came to record the event. The soldiers then collected all the documents in the office including the petitions from alleged victims, as well as the licensed weapons. Subsequently, the group was taken to a place it did not know, but which was later id entified as Al-Muthana Airport, where the base of the Baghdad Brigade is located . The individuals were put in single cells. In the early hours of 23 February 2009, they were transferred to another Baghdad Brigade location in the Green Zone. Upon a rrival there, the group was informed of the accusations against the individuals: su pporting the insurgen ts and providing them with weapons; transferring explos ives; bombing cars; and killing and evicting people from their homes; and participating in the bombing of Parliament in 2007. Mr Omar Ibrahim Jasem was arrested on 25 February 2009, together with Mr Odey Hassan Mansoor, aged 28, and Mr Hossein Gattouf Mansoor, aged 38, who A/HRC/13/37/Add.1 8 have subsequently been released. Following their arrests, the three men were taken to the Anti-Terrorism Directory in Al-Masbah District under the Ministry of Interior, headed by General Rahman, where they were not interrogated, but were subjected to ill-treatment. On 10 March 2009, the smal l group was transferred to the Baghdad Brigade Prison, located in the Green Zone. Two months later, in May 2009, interrogations started. Mr Odey Mansoor and Mr Hossein Mansoor learned that they were suspected of having put on fire a co mmercial centre in Al-S horja Bazaar and of killing 53 people in Diyala Governorate. All the persons arrested in connection with Mr Al-Dainy were held in incommunicado detention at Baghdad Brigade prison in the Green Zone, without notification of their families or their location, at least until May 2009, but the location of some others is still not known. They were severely ill-treated, including by beating with cables, suspension from the ceiling with either the feet or hands upwards for up to two days, or electroshocks. Some had black bags put over their heads and were suffocated for several mi nutes until the bodies became blue several times in a row. Also, some had plastic sticks introduced in the anus. They were also threatened with the rape of members of their families. They were forced to sign and fingerprint pre-prepared confessions, which were collected on 24 February 2009. As a result of the ill-treatment, several of them had visible injuries on several parts of their bodies. Many have lost considerable weight. Mr Ryad Ibrahim Jasem suffers from liver failure as a result of the torture sustained. Several names of those alleged responsible for the torture are known to the Special Rapporteur. On several instances, when human rights commissions or prosecutors came to inquire about the torture allegations, the Commander of the Brigade threatened to kill them if they raised any allegations and refrain from complaining. A medical doctor who visited them, also beat them an d forcibly put cream on their injuries. When some of the detainees were in May brought before an investigating judge, he ignored the allegations of torture and sent them back for further interrogations. In mid-June, after having been threatened again, the Al-Dainy guards were gathered and taken to a caravan one after the other in front of a man wearing a mask, who they however immediately recognized as the investigator. They had to sit down in front of the camera and were aske d about their treatment. They all answered that they had not been tortured, that they had been well treated and that the food was perfect. On 4 May 2009, Mr Kachkoul was transferred from the military camp. He was then transferred to Atasfirat Prison near the Al-Shaab stadium in the Green Zone and allowed to meet with a lawyer on 12 May. On 3 June 2009, he was taken to Al-Baladeyat Prison and released on 15 July 2009, without ever having been put on trial for the offences of which he had been accused. Mr Mahmoud Kareem Farhan was released on 22 June 2009. The whereabouts of the remaining nine individuals arrested on 22 February 2009 (Abbas K azem Khamis; Rahman Ahmed Kareem; Wissam Ibrahim Jasem; Farkad Jamal Taha Yassine; Ali Adel Taha Yassine; Shaker Al Bayati; Haytham Khaled Barbooty; Mahmoud Maksoud and Mohamed Hussein Ghadban) are still unknown. They are presumed to be detained in Baghdad Brigade Prison and in Al-Tasferat Prison in the Green Zone. Mr Ibrahim was released on 18 May, Mr Odey Mansoor on 16 July, and Mr Hossein Mansoor on 17 September 2009. Furthermore, Mr Omar Jasem was transferred on 30 September 2009 to a detention facility for minors, the Al-Ahdath A/HRC/13/37/Add.1 9 Prison in the Al-Eskan/Tobchi area. He was able to meet with his parents on 4 October 2009. 20. With a view to the long-term secret and incommunicado detention of the above named individuals and the serious allegations of torture and ill-treatment, the mandate holders expressed concern for the physical and mental integrity of the twelve individuals who remain in detention, and in particular of those whose whereabouts are not known. They further recalled the obligation of each State to protect the right to physical and mental integrity of all persons, in particular paragraph 7.c of Human Rights Council Resolution 8/8 of 18 June 2008, which reminds all States that “Prolonged incommunicado detention or detention in secret places may facilitate the pe rpetration of torture an d other cruel, inhuman or degrading treatment or punishment and can in itself constitute a form of such treatment, and urges all States to respect the safeguards concerning the liberty, security and the dignity of the person;” and articles 9 and 14 of the International Covenant on Civil and Political Rights. 21. They requested clarification regarding results of any investigations, medical examinations, and judicial or other inquiries carried out in relation to the above mentioned persons and the legal basis for the arrest and continued detention of Mr Omar Ibrahim Jasem; Mr Ryad Ibrahim Jasem; Mr Al aa Khayr Allah Al-Maliki; Mr Abbas Kazem Khamis; Mr Rahman Ahmed Kareem; Mr Wissa m Ibrahim Jasem; Mr Farkad Jamal Taha Yassine; Mr Ali Adel Taha Yassine; Mr Shak er Al Bayati; Mr Haytham Khaled Barbooty; Mr Mahmoud Maksoud; and Mr Mohamed Hussein Ghadban. B. Reply from the Government 22. As of 31 December 2009, there had been no response to the Special Rapporteur’s شبكة البصرة http://www.albasrah.net/ar_articles_...akm_210713.htm |
|||
02-08-2014, 09:34 AM | رقم المشاركة : 29 | |||
|
رد: لعنة الفراعنة ام قانون التطور هو من جعل هذه الامة بالحضيض؟؟؟
ان لم نعمل بقانون التطور ....
والعقل هو المرجع الاعلى لكل شرع وقانون .... سنبقى عبيد للامريكان والغرب ؟! البابلي |
|||
02-10-2015, 04:03 AM | رقم المشاركة : 30 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: لعنة الفراعنة ام قانون التطور هو من جعل هذه الامة بالحضيض؟؟؟
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
14-08-2019, 05:58 AM | رقم المشاركة : 31 | |||
|
رد: لعنة الفراعنة ام قانون التطور هو من جعل هذه الامة بالحضيض؟؟؟
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
ام معاركنا وام معاركهم شبكة البصرة صلاح المختار تلقيت اكثر من رسالة منذ عين سفراء جدد للعراق مؤخرا يتساءل مرسلوها: لماذا تم اختيار سفراء للعراق يتميزون بافتقارهم الشديد للحد الادنى من شروط السفير خصوصا الكفاءة والاخلاق والنزاهة وحب الوطن رغم وجود كثير من ذوي الكفاءة والنزاهة والاخلاص؟ دعونا نحلل هذه الظاهرة: 1- اول ما يلفت النظر هو ان اختيار سفراء جهلة وفاسدين وفاقدي الوطنية لم يكن خطوة منفردة بل خطوة في اطار خطة شاملة على طريق معبد بوضوح وصلابة بدايته كانت تشكيل مجلس الحكم بعد غزو العراق، فمجلس الحكم والوزارات التي اعقبته ضمت افرادا من الذين وصفناهم في اعلاه ومن قام بذلك ليس بول بريمر الحاكم الامريكي للعراق -كما يروج للتضليل- لانه كان منفذا لاوامر صدرت له من وشنطن فالغزو كان فتح لبوابات لتدخل منها كافة اشكال تدمير الدولة ثم المجتمع ثم العائلة ثم الافراد. ومجلس الحكم تشكل من قادة ادوات الاحتلال والمحرضين عليه قبل الغزو فتميز غالبيتهم بغياب الانتماء الوطني وبالتفاهة والتدهور الاخلاقي وتخلف الوعي وعبوديتهم للجنس او لعقد نفسية جعلتهم يفقدون البوصلة الطبيعية التي تحدد لهم ما هو وطني وما هو خيانة وما هو اخلاقي وماهو مناف له، لذلك اختير من بينهم اشخاص لتولي المسؤوليات الرئيسة وابعد من كان يحمل شهادة عليا من المنتمين للمعارضة وسبب ابعادهم رغم انحطاطهم الوطني هو انهم تكنوقراط يستطيعون البناء والاعمار. 2- عندما تقدم لضبع شديد الجوع لحمة صغيرة وهو الشره ماذا يفعل؟ بالتأكيد سوف يهجم عليك ليأكلك بعد ان يأكل اللحمة فهو ليس جائعا فقط ويحتاج لكمية اكبر من الطعام بل لانه ايضا وقبل هذا جشع وعدواني ولايعرف معنى الوفاء كالكلب، لهذا يلتهم كل شيء يجده. أسأل نفسك: ماذا يحصل عندما تسلم الحكم لجوعى للطعام وللوجاهة والشرف وهم بلا قيم عليا وتربوا في بيئة فاسدة؟ الجواب هو مانراه الان في العراق من خراب وانهيارات شاملة، وهذا لم تكن امريكا تجهله وهي اختارتهم عمدا لانهم بهذه المواصفات التي لخصتها مادلين اولبرايت وهي وزيرة خارجية امريكا، بقولها بان (المعارضة العراقية اشخاص تافهون لاهم لهم الا ارتداء ساعات الرولكس ومطاردة العاهرات في فنادق رخيصة). فعندما يكون شخص ما مشخص طبيا بانه مختل نفسيا او منحرف اخلاقيا ومحترف كذب او انه لص وفاسد او مستعد ليكون كذلك لاتتوقعوا من هؤلاء غير التفاهات والنهب بلا حدود وتجميع امثالهم في وزارتهم من المصابين بعاهات نفسية او بانحرافات اجتماعية واخلاقية وشذوذ جنسي. 3- عندما تجبر الانسان السوي على اللجوء لحلول تضمن له البقاء في عالم يحترق وتقترب النار التي لاترحم منه ومن من تبقى من اسرته كي ينجو منه حتى لو خرج عاريا كما خلقه الله اي متجردا من القيم العليا ما هو رد فعله الغريزي؟ بالطبع منع موته جوعا او قتله عشوائيا وبكافة الطرق ايضا، فغزو العراق لم يكن هدفه الحقيقي اسقاط النظام الوطني رغم انه هدف جوهري لكنه تمهيدي لهدف اخطر بكثير وهو تفتيت الدولة والمجتمع وصولا لافقاد الانسان قيمه العليا وهويته الوطنية وثقافته القومية وتركه عاريا في عالم متوحش بتطرف يأكل لحمه ولحم اطفاله. 4- اذا، وكي تفتت الدولة، عليك اختيار الفاسدين وانصاف الاميين حكاما لها لانهم يجهلون كيفية ادارتها وتهيمن عليهم نزوات ونزعات شاذة او غريزية فيتصرفون في الدولة ومصالحها كما لو انها غنيمة جاءت بعد انتظار طويل وهذا النوع ينظر للغنيمة على انها قد تختفي بعد ساعة فيزداد اسراعا في النهب، ويصبح همهم الاول نهب المال ويؤسسون العصابات المتخصصة، فيتلاشى القانون وينعدم الامن والامان...الخ. وهذه البيئة التي يخلقها تولي من وصفناه المسؤولية هي البيئة المثالية المطلوبة لانهاء القيم العليا او اضعافها وهو ما ينهي الانضباط الاخلاقي والقانوني في المجتمع. اليس هذا ما حصل في العراق بصورة انموذجية بسبب تنصيب الحثالات المنحرفة حكاما؟ انه يقينا عمل مخابراتي مخطط مسبقا بدليل تلك التصفيات الجماعية لذوي الخبرة والثقافة، وتهجير اكثر من 15 مليون عربي من العراق وسوريا من وطنهم...الخ، هذه التحولات ليست عمل عصابة ولا فرد فاسد بل هي جزء من تخطيط شامل وضعه من شكل تلك العصابة ويوجهها سواء كانت حزبا او ميليشيا. 5- هل هذه ظاهرة جديدة في العالم؟ كلا فهو اسلوب امريكا والغرب عموما ومعهما الموساد والحرس الثوري الايراني المستخدم في تهديم الدول تمهيدا لتفكيك مجتمعات الامم ومحو الهويات الوطنية كممهد لابد منه للسيطرة الدائمة على بقايا اي شعب، ولعل اشهر قضايا الاختراق المخابراتي قضية نائب الرئيس اليوغسلافي تيتو الذي اعتقلته المخابرات اليوغسلافية رغم انه كان الشخص الثاني في رابطة الشيوعيين اليوغسلاف بعد تيتو بتهمة العمالة للمخابرات الامريكية فلم يصدق تيتو واعتبر ذلك ضغائن المخابرات الداخلية فاستدعاه شخصيا واعطاه الامان كي يقول الحقيقة فتأكد انه جاسوس. صدم تيتو وسأله: قل لي كيف صرت جاسوسا وانت الشخص الثاني؟ فاخبره بانه التقى ثلاثة مرات بممثل امريكا في المؤتمر الذي يحضره سنويا خارج يوغوسلافيا وكان في كل مرة يطلب منه ان يصبح عميلا فيرفض ولكنه في السنة الثالثة قال له: انا لا اريد منك ان تصبح جاسوسا يكتب لنا التقارير الدورية ولن نتصل بك على الاطلاق، فسأله: اذا ماذا تطلب مني مقابل الملايين التي تعرضها علي؟ فقال له ما يلي: انت مسؤول عن التعيينات في الدولة والحزب الحاكم وواجبك توزيع الاختصاصات وكل ما نطلبه منك هو ان تعين المهندس محل الطبيب والطبيب محل العالم النووي والخالي الخبرة في وظيفة تحتاج للخبرة العتيقة، وان تسلم موقعا قياديا في الحزب لمن لايتمتع باي كفاءة او تاريخ، وان تضطهد ذوي الكفاءات وتقرب اليك كل فاسد ومفسد وبلا كفاءة، ومقابل ذلك نضع المال لك في بنك خارج يوغسلافيا ولن نتصل بك ولن يجد احدا اي دليل على خدمتك لنا، بعد هذا التوضيح قبلت ان اكون جاسوسا. ماذا تلاحظون في هذه القضية؟ منع وضع الرجل المناسب في المكان المناسب لكفاءته وتعيين غيره الجاهل او عديم الخبرة محله يؤدي الى الفوضى والفشل وتراجع الانتاجية وتنامي الشعور بالغبن واندلاع صراعات بينية، فتضعف ثقة الناس بالدولة وتفتح ثغرات فيها ليتسرب الفساد واللامبالاة ويصبحان المعول الذي يهدمها تدريجيا الدولة...الخ. عندما تتهدم ضوابط الدولة وتنهار تدريجيا تبدأ عمليات تفكيك المجتمع حتما لانها حاميته ومديمة لحمته الوطنية (الهوياتية) في العالم الثالث. 6- من يديهيات كل مجتمع انساني ان القوة الابداعية للانسان هي منبع الحضارة والتقدم والنبع الرئيس لهذه القوة هو القيم العليا التي تحكم الانسان فهي الرافعة التي تزيح عن وعي الانسان عوامل الكبح وتطلق عناصر القوة الكامنة في البشر عندما يتحرر من الانانية والعزلة فتصبح المصدر الاساس لانسانية الانسان وعقلانيته ومصدر الهامه وتقدم الدول ورقيها، وبهذا المعنى فان القيم العليا هي صانع لحمة المجتمع الطبيعية الممسكة بوحدة المشاعر والمعتقدات لانها تمثل الارث المشترك، والتي بدونها يصبح المجتمع حتى لو كانت الدولة هي الاقوى في العالم –كامريكا- مفككا وتسخر قدرة تلك الدولة لابقاء اللاصق الاصطناعي لمنع تفتق مجتمعها، لغياب او ضعف منظومة القيم العليا، في مجتمع مهاجرين لاتربطهم قيم مشتركة. تذكروا واحدا من اهم دروس التاريخ: كافة الامبراطوريات اختفت بعد تداعي قيمها العليا وكافة الافراد العظماء ماتوا وهم احياء عندما تهدمت في دواخلهم منظومات القيم العليا. ولئن قامت امبراطورية بالقوة فانها لن تدوم الابقدر الزخم الابتدائي لقيامها وهو يتبدد بسرعة وبحتمية لامفر منها، وهذه امريكا امامكم لم تكد تكمل 300 عام على قيامها كدولة حتى اخذت تواجه عملية احتضار شاملة بعد ان دخلت مرحلة الازمة البنيوية رغم انها من اغنى بلدان العالم ورغم انها تفوقت على كافة الدول الاخرى في تقدمها العلمي والتكنولوجي، لكنها بصفتها دولة مهاجرين تفتقر للعوامل النفسية والثقافية المشتركة وسنامها القيم العليا، ففقدت اللحمة الحقيقية وهي ثغرة تتسرب منها عوامل تفوقها فجعلت من الغزو والنهب وسيلة تعويض لتأخير انهيارها او غرفة بحجم العالم كانعاش لها. 7- ما هي القيم العليا؟ ببساطة انها الاسس التي تقوم عليها تربية الناس في المجتمع والتي تتبلور عبر الاف السنين ومنها تنبثق القوانين والدستور والتقاليد وبها يضمن المجتمع تماسكة وصلاته الودية او التوافقية فتجعل النظام العام حاكما ومتحكما بالانانية الفردية او الفئوية، فيحل الامن والامان ويجري العمل في بيئة سلمية نسبيا وتستقر حياة الناس لقرون، وتبدأ في بيئة الاستقرار الطاقات البشرية الخلاقة بالتفتح والازدهار وتنمو قدرات بناء حضارة. ومن بين مداميك التربية اعتماد الصدق في التعهد والالتزام في تنفيذ الوعود، لان الكذب يجر الى عدم تنفيذ الوعود فتظهر حالة الاضطراب وتنحدر العلاقات الاجتماعية نحو واد تزداد خطورته كلما تسارع انحداره، وهو ما يسمح ببروز اكثر من جاسوس (يوغسلافي) يمتهن الكذب عند التعيين في الدولة وعند اختيار قادة المجتمع فنرى المؤسسات التي يقودها الفاسد او المتخلف ينخرها الخداع والفساد، وعندما تصل الامور الى هذه الحدود تبدأ الدولة بالانهيار والتفكك وتجر معها المجتمع. وهنا يفقد المجتمع مصدر قوته الابداعية وهي قيمه العليا ونصبح في حالة صراع حياة او موت. تعلم المستعمر الغربي والصهيوني والفارسي بان الغزو لايحقق اهدافة الكاملة والحقيقية وهي انهاء الامة العربية وهويتها القومية الا بتدمير القيم العليا وزرع الكذب او تنميته وسقي فسائل الفساد كي تصبح مزارع صخمة وترسيخ التخلف وتصفية العلماء ونشر الجوع وتلويث حيوات الناس بكافة اشكال التلوث، خصوصا البيئي والاخلاقي وهذا كله رهن بالقضاء على الانظمة الوطنية والتقدمية كتمهيد لتدمير الدولة ثم المجتمع ثم الفرد. ما هي الاستنتاجات الرئيسة من كل ما تقدم؟ ان احد اهم الاسباب الرئيسة لانهيار الامبراطوريات والدول العظيمة هو تسليم مناصبها القيادية لانصاف الاميين والفاسدين ومحترفي الكذب، فما ان يسقط المرء اخلاقيا حتى يضع القدم الاولى على طريق الخيانة الوطنية، والانحراف الاخلاقي نبعه الاهم الكذب على النفس اولا واقناعها بما هو مدان وتسويق كذبه للاخرين او فرضه عليهم فيحل الخراب الشامل، من هنا فان ام معارك الغرب والصهيونية والقومية الفارسية هدفها تدمير قيمنا العليا لان تحقيق ذلك يهدم مجتمعاتنا بعد تفكيك الدولة وضبطها للمجتمع فنصبح عاجزين عن المقاومة، ولكي نقاوم بفعالية فان هدف ام معاركنا هو المحافظة على مصدر قوة تلاحمنا: قيمنا العليا اولا وقبل كل شيء. [email protected] 31-7-2019 شبكة البصرة الاربعاء 28 ذو القعدة 1440 / 31 تموز 2019 يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس المقالات والتقارير والاخبار المنشورة في شبكتنا لا تعبر عن راي الشبكة بل عن راي الكاتب فقط |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|