في يوم من الأيام سيعرف الناس عن نيبيرو - الصفحة 2 - ۩ أكاديمية الفينيق ۩



لِنَعْكِسَ بّياضَنا


« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر »
         :: رفيف (آخر رد :عدنان عبد النبي البلداوي)       :: الزمن الأخير (آخر رد :حسين محسن الياس)       :: ،، نهرُ الأحلام ،، (آخر رد :أحلام المصري)       :: صَمَتَ الليل؟ (آخر رد :أحلام المصري)       :: لغة الضاد (آخر رد :عدنان عبد النبي البلداوي)       :: إلى السارق مهند جابر / جهاد دويكات/ قلب.. (آخر رد :أحلام المصري)       :: لنصرة الأقصى ،، لنصرة غزة (آخر رد :محمد داود العونه)       :: السير في ظل الجدار (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إجراءات فريق العمل (آخر رد :محمد داود العونه)       :: بــــــــــــلا عُنْوَان / على مدار النبض 💓 (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إخــفاق (آخر رد :محمد داود العونه)       :: جبلة (آخر رد :محمد داود العونه)       :: تعـديل (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إنه أنـــــــا .. (آخر رد :الفرحان بوعزة)       :: أُمْسِيَّات لُصُوصِيَّة ! (آخر رد :محمد داود العونه)      


العودة   ۩ أكاديمية الفينيق ۩ > ▂ ⟰ ▆ ⟰ الديــــــوان ⟰ ▆ ⟰ ▂ > ⊱ قال المقال ⊰

⊱ قال المقال ⊰ لاغراض تنظيمية يعتمد النشر من عدمه بعد اطلاع الادارة على المادة ... فعذرا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-08-2019, 05:37 PM رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
نجيب بنشريفة
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
المغرب
إحصائية العضو








آخر مواضيعي

نجيب بنشريفة غير متواجد حالياً


افتراضي رد: في يوم من الأيام سيعرف الناس عن نيبيرو










بدأت فرنسا
على غرار الدول
النووية الأخرى تحديث
قوتها النووية الرادعة من خلال
استثمارات ضخمة للحفاظ على مصداقية
حجر الزاوية في منظومتها الدفاعية وسط
عالم حافل بمخاطر يصعب توقعها
وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل
ماكرون في كانون الثاني/يناير
إن الردع يشكل جزءاً من تاريخنا
من استراتيجيتنا الدفاعية وسيبقى كذلك
متعهدا تجديد المعدات البحرية والجوية
في الترسانة النووية الفرنسية
وتعتزم باريس إنفاق
حوالى 37 مليار يورو
لصيانة وتحديث ترسانتها النووية
بين عامي 2019 و2025 أي أكثر من 10%
من كلفة الميزانية العامة يما يتعلق بقانون التخطيط
العسكري على مدى السنوات السبع القادمة والهدف
هو تكييف أداة الردع مع التهديدات الجديدة بين
المجال البحري الذي يزداد اكتظاظاً
بالغواصات والطائرات بدون طيار بشكل خاص
والمجال الجوي الذي تزداد أدواته تطوراً في مجال
الدفاع الصاروخي والدفاع الجوي وغيرها
واحتفل سلاح الجو الفرنسي الخميس في
قاعدة إيستر الجوية في جنوب فرنسا
بمناسبة سحب مقاتلة ميراج 2000 ان
بعد 30 سنة من الخدمة لصالح منظومة الردع
وستصبح خليفتها طائرة رافال ب الوحيدة الحاملة
للصاروخ النووي جو-أرض متوسط ​​المدى الذي
سيتم تجديده بحلول العام 2020 قبل أن يصبح
لدى فرنسا نظام جوي أرضي من الجيل
الجديد بحلول العام 2035
وهذا الانتقال إلى الاعتماد
فقط على طائرات رافال سيواكبه تدشين
طائرة فينيكس الأولى من 15 طائرة
أ 330 ام ار تي تي للتزود بالوقود
في الجو في تشرين الأول/أكتوبر
والتي ستحل تدريجيا محل أسطول طائرات سي 135
ويعد امتلاك هذه الطائرات الجديدة أساسياً لتأمين الردع النووي
وقال الميجور جنرال من سلاح الجو أوليفييه تابريست في قاعدة
إيستر إن الثنائي رافال/فينيكس للتزويد بالوقود سيتيح لنا
الارتقاء بأدائنا في اختراق دفاعات الخصوم وفي إطالة
مهماتنا وفي زيادة المصداقية للمهمة النووية
المحمولة جواً وفي ما يتعلق بالمحيطات
تخطط باريس لاستكمال التحديث
الجاري لغواصاتها النووية الأربع
التي ستجهز ابتداء من العام 2025
بنسخة جديدة من الصاروخ البالستي
العابر للقارات ـ ام 51". وفي ثلاثينات الألفية الثالثة
ستحصل فرنسا على الجيل الثالث من الغواصات النووية المسلحة
يندرج خيار فرنسا هذا ضمن اتجاه عالمي إذ يفيد معهد ستوكهولم
الدولي لأبحاث السلام في تقرير صدر الاثنين
أن الولايات المتحدة وروسيا وهما البلدان
اللذان يملكان معاً أكثر من 90%
من الرؤوس النووية في العالم
وكذلك بريطانيا والصين والهند وباكستان
وإسرائيل وكوريا الشمالية كلها تطور أو تنشر
أنظمة أسلحة نووية جديدة أو أعلنت نيتها القيام بذلك
وبعد مرور خمسين عاماً على توقيع معاهدة عدم
انتشار الأسلحة النووية
تحبط هذه الحماسة
المتجددة لتطوير
ونشر الأسلحة النووية
آمال دعاة نزع التسلح
رغم منح جائزة نوبل للسلام
في العام 2017 للحملة الدولية
من أجل إلغاء الأسلحة النووية
وحذر وزير الدفاع الفرنسي الأسبق
بول كيليس الذي شارك في تأليف كتاب
الوهم النووي من أن الحفاظ على سياسة
الردع النووي ليس سوى القبول بخطر
الانتحار الجماعي شاجباً عدم طرح
هذه القضية الاستراتيجية للنقاش في فرنسا
ويرد توماس غومارت مدير المعهد الفرنسي
للعلاقات الدولية قائلاً إذا كان نزع السلاح النووي
يظل هدفا منشوداً ومحبذاً على المدى الطويل
فإن الحملات المطالبة بذلك
لا ينبغي أن تخطئ الهدف
إنه ليس مستوى الاكتفاء
الصارم للترسانة الفرنسية
بل ظهور فاعلين جدد والغموض
العقائدي لدى القوى التقليدية
ويقول الأميرال بيار فاندييه
في كتابه الردع في العصر
النووي الثالث الصادر في
2018 إن السلاح النووي
ليس دفاعياً فحسب بل أصبح
وفق تعبيره أداة هجومية من أجل
التفاوض أو الابتزاز لدى قوى إقليمية
مثل كوريا الشمالية يسمح لها بممارسة
الضغط المباشر على القوى النووية الكبرى
أو حتى زيادة مستوى المزايدة في الأزمات الجانبية
في هذا السياق يقول المسؤولون العسكريون إن الردع النووي
لا يمكن إلا أن يبقى حجر الزاوية في استراتيجية الدفاع الفرنسية
















  رد مع اقتباس
/
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة نصوص جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:47 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط