|
⊱ من ذرْوَةِ الرّمــــــــــاد ⊰ >>>> من ذروة الرماد ينبثق الفينيق إلى أعالي السماء باذخ الروعة والبهاء ... شعر التفعيلة >> نرجو ذكر التفعيلة في هامش القصيدة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
25-02-2017, 02:51 AM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
صباح و هند ... و عادل
صباحٌ تزلزلُ زلزالها
و هندٌ تناوشُ عذّالها و عادلُ يمشى كئيباً كسولاً يسبّ البلادَ و احوالها صباحٌ كوجهِ الصباحِ تلوحُ و هندٌ بسرِّ الغرامِ تبوحُ و عادلُ عادلْ مجرّدُ عادلِ فوق القصيدةِ من ألفِ عامٍ ينوحُ تبثُّ صباحٌ على موقعٍ فى فضاءِ الكلامِ كلاماً جديداً يزيدُ الشجونا تعلّقُ هندٌ : أ كلّ حبيبٍ قلاهُ حبيبٌ يثيرُ الظنونا ! - تسىءُ قليلاً لتلكَ الرجوله – فيعرضُ عادلُ فيلماً مثيراً عن الـ " برشلونه " و كيف تقلّدَ درعَ البطوله صباحٌ توزّعُ خبزَ المدينه و هندٌ تزركشُ شكل الشوارعِ وشماً و زينه و عادلُ خلف جدارِ الزمانِ وحيداً يدخّنُ تبغاً شديدَ الخشونه تقولُ صباحٌ : أخافُ عليكَ و خوفى عليك امتدادُ انهزامى و قهرٌ يعربد تحت العظامِ و كسرٌ جديدٌ يعيد الثوابت نحو انعدام التوازن كى يستعيد انهيارُ الجمالِ انتصاراً و يفرح بالسيرِ فوق الحطامِ و هندٌ تقولُ : يقولون اِن الملامحَ فينا نذيرُ الظلامِ و اِن اشتهاءَ الجمالِ - على أىّ حالٍ – عذابُ السهادِ و هجرُ المنامِ و اِنّكَ رغم صكوكِ النباهةِ غِرٌّ غريبُ المعانى غريبُ الكلامِ تقولُ صباحٌ : و أنت ملاذُ التشرّدِ فى كلّ بينٍ حضور التبددِ و الاِنعدامِ عبرتَ السنين العجافَ و طفتَ الدروب النحافَ و حُمّلتَ خبزاً لتأكلَ منه و منكَ طيور السلامِ فلا بالنشيدِ استعدتَ الأمانا و لا بالحَمامِ و هندٌ تقولُ : و أنت و حين اكتشفتَ المساءَ فهمتَ المٌغنى فكيف أضعتَ الغناءَ !! يقولون دعها فكلّ المدائنِ اِن شئتَ نسوه و كلّ النساءِ على قيدِ نزوه أ قلتَ لنفسك كونى رصاصاً و كونى قصاصاً و عرسَ انتقامِ ؟ صباحٌ تقولُ و هندٌ تقولُ و عادلُ فى كلّ يومٍ يجفّ يجفّ يجفّ يـ مـ وت و يحيا الذبولُ |
|||
25-02-2017, 03:45 AM | رقم المشاركة : 2 | |||
|
رد: صباح و هند ... و عادل
و هندٌ تقولُ :
و أنت و حين اكتشفتَ المساءَ فهمتَ المُغنى فكيف أضعتَ الغناءَ !! يقولون دعها فكلّ المدائنِ اِن شئتَ نسوه و كلّ النساءِ على قيدِ نزوه أ قلتَ لنفسك كونى رصاصاً و كونى قصاصاً و عرسَ انتقامِ ؟ صباحٌ تقولُ و هندٌ تقولُ و عادلُ فى كلّ يومٍ يجفّ يجفّ يجفّ يـ مـ وت و يحيا الذبولُ رااااااااااااااائعة .. مُووووووووجِعة والجديدُ هُنا هو توظيفُ أبطالٍ لِإدارةِ الحِوارِ الشعريّ المُبطّنِ اللاذِع والمُفاجأةُ الروعة أن من بينهم (عادل) بنفسِه؛ لإتاحةِ مِساحةٍ أرحبَ للبَوحِ بالمواجِع {وكُلُّ نبيلٍ يَجِفُّ يَجِفُّ يموتُ ويَحيى الذُّبُول} وفي انتظارٍ دائمٍ لديمتِكَ الهَطول: مُروجٌ مِن البنفسَجِ والتُّوليب على هامِشِ التَّذَوُّق: تمنَّيتُ لو كانتِ الحاءاتُ الثلاثُ في الاستفتاحِ سواكن!!! لأنني أحسستُ أننا في مرحلةِ توزيعِ الأدوار؛ ولم تبدأ حركةُ الأداء وتفعيلُ المَهامّ مُجردُ اندماجٍ في أجواءِ القصيدة... لا عليك وَلمْ أدرِ كيف تقولُ صباحٌ: و أنت ملاذُ التشرّدِ فى كلّ بَيْنٍ حضورُ التبددِ مَعْ الاِنعدامِ وعلى هامِشِ النشر: بِتُّ أخجلُ مِن نشرِ (ما أُسميهِ: قصائدي) في حَضرةِ روائعِك |
|||
25-02-2017, 12:17 PM | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
رد: صباح و هند ... و عادل
سيبقى الميدان لهند وصباح
ويبقى عادل يحملق في حرفه منتظرا تباشير الصباح أيكون؟ بورك حرفك وطاب عطاؤك ودمت بخير وراحة بال تقديري |
||||
25-02-2017, 03:58 PM | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
رد: صباح و هند ... و عادل
اقتباس:
سعدت بمرور قامة شعرية مثلك على شدوى الخافت وجهة نظرك فى تسكين الحاء مهمة و لكنّى لا أُسكن الا فى الضرورة الشعرية و أظن الضرورة المسرحية ربما لا تلقى قبولا لدى البعض و تبقى رؤيتك صائبة حضورُ التبددِ مَعْ الاِنعدامِ لا يا أختى الفاضلة هو التبدّدِ بالتشديد شكرا لمرور مبدع من ألقٍ مبدع محبة تدوم |
||||
25-02-2017, 04:45 PM | رقم المشاركة : 5 | |||||
|
رد: صباح و هند ... و عادل
اقتباس:
ادهشتني والله بهذا الحوار الثلاثي والذي قال الكثير والكثير موجع ماجاء هنا مؤلم مانعيشه ويسكننا من جفاف حتى الذبول مشاعر كثيرة عميقة تدفّقت هنا تفتقد الامان والحرية والاستقرار. ياااااه على روعة هذا النص حقا ابدعت كما تبدع دائما في بلورة الفكرة باسلوب فريد يجبرنا على المكوث طويلا في محراب حرفك الماتع نقرأ ونعيد ولانكتفي من جمال ورقي البوح. سلم النبض والمداد وريشتك الفارهة الــ تثري الذائقة والروح تحية تليق وكل الود والورد
|
|||||
25-02-2017, 04:51 PM | رقم المشاركة : 6 | |||
|
رد: صباح و هند ... و عادل
شكرا للجمال والمتعة ..
|
|||
25-02-2017, 11:55 PM | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
رد: صباح و هند ... و عادل
اقتباس:
سرنى مرورك الجميل و متابعتك الواعية للنص البحر الشعرى هنا هو المتقارب فعولن فعولُ كل الود اخى محبتى |
||||
26-02-2017, 12:36 AM | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
رد: صباح و هند ... و عادل
اقتباس:
وقد لاحظَتْ بِعفويَّتِها مُتَجَذِّرةِ المَحتِد .. ودونَما سَبقِ إصرارٍ أو تَرَصُّد: أنَّ: التَّشَرُّدَ والتَّمَدُّد؛ قد صنعا معًا موسيقى رائعةً أطربتنا وأسعدَتْنا وأنَّ هذا العزفَ القدير لا يكونُ إلا على وَتَرِ شاعرٍ خبير! ولكنّ التَّبَدُّدَ والِانعِدام؛ بمُساعدةِ حرفِ الواوِ الهُمام؛ قد اتَّفَقَتا على مُحاربة النوتةِ الموسيقيةِ، والخُروجِ مِن عباءتِها الحريرية. فحاولَتْ عينُ المُراقبةِ السَّاكنةِ في (مَعْ) ردَّهُما إلى صوابِهما؛ مَع تحاشي عِتابِهِما وإعادَتَهُما إلى المَايسترو مُتلَبِّسَتَينِ بأربعِ حركاتٍ مُتتالية؛ للتَّمَرُّدِ حادِية وبعدَ العودةِ والِاسْتِتابة ... جاءتِ النبضاتُ المُتقارِبةُ الوَثَّابة: مُكتمِلةً.. ناقِصةً.. مُكتمِلَةً.. ونِصفًا.. على شَرَفِ الإنابة فَما قولُكُم دامَ فضلُكُم في هذه السَّرديةِ الشهرزادية؟ آملينَ استِجابةَ الذَائقةِ الشهريارية. |
||||
26-02-2017, 01:18 AM | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
رد: صباح و هند ... و عادل
اقتباس:
انت تقرأيها هكذا تبدُدْ ( عدم تشديد دال و تسكين أخرى) معالئن (تنطقين همزة الانعدام ) و انا انطقها هكذا تبدّ (فعول ) دِوالئن (فعولن حيث نطق الهمزة ) لا اعرف اين المشكلة بالظبط لكن دعينا نتفق على محكم بيننا انا اختار عدنان حماد لحسم الامر فهو اعلم بالقافية و بالخافية من الاوزان هل توافقين ؟ محبة تدوم |
||||
26-02-2017, 01:53 AM | رقم المشاركة : 10 | |||||
|
رد: صباح و هند ... و عادل
اقتباس:
ولكل دوره أدوار هند وصباح "خدّمت" على دور عادل ليقول كامل الابداع في القفلة الاختراع بوركتم ودمتم فارقا محبة |
|||||
26-02-2017, 03:15 AM | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
رد: صباح و هند ... و عادل
اقتباس:
حبيبى انت يا عدنان و الله |
||||
26-02-2017, 04:26 AM | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
رد: صباح و هند ... و عادل
اقتباس:
هذا هو التقطيعُ بعد التفكيكِ الذي أجراهُ أخي عدنان.. مع التَّشْكيل: (ح ضو رُتْ) (تَ بَدْ دُ) ( دِ وَ لِ انْ) (عِ دَ ا مْ) وسوف أُترجِمُ تقطيعَهُ هذا إلى علاماتٍ كالآتي: //0/0 //0/ ///0 //0 أيْ أنَّ أربع حركاتٍ مُتَتَاليةٍ تَوسَّطتِ التَّقطيع؛ فكانتْ القِراءة: تفعيلة كاملة (فَعولُنْ) وأُخرى تالية ناقصة(فَعولُ) ثُمَّ ظهرتْ (فَعِلُنْ) ثُمَّ (فَعو) لِذا اسْتَبْعَدَتْ شهرزاد (الواو)؛ واقتَرَحَتْ (مَعْ) فقالت: حُضورُ التَّبَدُّدِ مَعْ الِانْعِدَامْ... //0/0 //0/ //0/0 //0 فكانَ أنْ حلَّتِ العينُ الساكنة في (مَعْ) مُشكلةَ الحركةِ الزائدة المُنشئةِ تفعيلةَ المُحدَث: (فَعِلُنْ) وصارتِ التفعيلاتُ تُقرَأُ: فَعُولُنْ فَعُولُ فَعُولُنْ فَعُو بِصراحة: لو قرأتموني بِلا انحياز فسوفَ تَرَوْنَ معي أنَّ: شهرزاد تستحقُّ التَّصفيق واسألوا أخي أ. عوض؛ أظنُّهُ قرأَ تفعيلةَ المُحدَثِ أوِ المُتَدَارَك مِثلي؛ ولكنَّهُ لَمْ يَشَأِ التأكيد وبهذا نكونُ فريقينِ ...وليحكُمْ بيننا خامِسٌ لَيْتَهُ يكونُ العميد وبانتظار نتيجةِ التَّحكيمِ أبقى مَودَّةً لا تبُور.. بسبب ضَبطِ السُّطور على الهامِش: أرجو ألّا يُحدِّثَني أحدٌ بِمُصطلَحاتِ العَروض لأنني أجهلُها |
||||
26-02-2017, 05:00 AM | رقم المشاركة : 13 | ||||
|
رد: صباح و هند ... و عادل
مرحى بكم وبسامق حواركم
كل باسمه مع حفظ الود الالقاب حضور التبددِ و الاِنعدامِ حُ ضو رتْ : فعولن تَ بدْ دُ : فعولُ دِ ولْ ان : فعولن ( ولْ .. بتسكين لام الانعدام) عِ دا مِ : فعولُ وعليه ..فاقتراح ـ ( معْ ) من لدن المكرّمة الثريا أتى حلا لاشكال غير موجود والله اعلم وفي ارائكم وجاهة وكل الود |
||||
26-02-2017, 05:15 AM | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
رد: صباح و هند ... و عادل
اقتباس:
تحياتي قبلَ التَّرافُع ثُمَّ أعترِض: لكنَّ لام (الِانعِدام) ليستْ ساكنةً في القصيدة؛ بل مكسورة وقد تَمَّ كسرُها للإبقاءِ على همزةِ الوَصْل لكي نُسكِّنَها؛ لا بُدَّ مِن قلبِها همزةَ قطع: والْإنعِدام تحياتي |
||||
26-02-2017, 05:29 AM | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
رد: صباح و هند ... و عادل
اقتباس:
جزاكَ اللهُ خيرًا عميدَنا: عنَّا وعن الأدبِ واللغة وعُذرًا للإثقالِ عليكَ وإضاعةِ وقتِكَ الثمين شرُفتُ بِحضُورِكَ الجميل وعلى ضِفافِ الشِّعرِ الوارِفِ نلتقي دومًا باقاتُ وردٍ وَوُدٍّ لكم جميعًا |
||||
26-02-2017, 05:34 AM | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
رد: صباح و هند ... و عادل
شاهد
ابن الرومي على الخفيف : وأخو الانتقام ناعمُ بالٍ يتشفَّى بكلِّ ثأرٍ مُنيمِ و أ خلْ ان : حصل ابن الرومي الرومي على فعلاتن بتسكين اللام ولو انه حرك اللام و أ خ لِنْ سيحصل على (3) متحركات فجاز له التسكين ومثله ابن بابك : مستفيض الندى كريم السجايا عاجل العفو آجل الإنتقام والله اعلم |
||||
26-02-2017, 05:39 AM | رقم المشاركة : 17 | |||||
|
رد: صباح و هند ... و عادل
اقتباس:
كما فعل ابن الرومي في الشاهد لتكون الإنعدام لاجبارنا على صوت اللام الساكنة والله اعلم بوركتم ومائز مداخلاتكم |
|||||
26-02-2017, 05:58 AM | رقم المشاركة : 18 | ||||
|
رد: صباح و هند ... و عادل
اقتباس:
كما تفضَّلتُم ..ليتَهُ يكونُ كافيًا لإيقافِ الخِلاف وإنْ كنتُ أنا أُحبُّ مِثلَ هذه المُداخلات ولكن حِرصًا على أوقاتِنا جميعًا باركَ اللهُ لنا في عِلمِكم وحُضورِكم مَودَّةً دائمة |
||||
26-02-2017, 07:05 AM | رقم المشاركة : 19 | |||||
|
رد: صباح و هند ... و عادل
اقتباس:
بل فيه وارف مغنمة فبوركتم سامقتنا |
|||||
26-02-2017, 08:22 AM | رقم المشاركة : 20 | ||||
|
رد: صباح و هند ... و عادل
اقتباس:
رأيتك تقطعين (د و ل ن ) هكذا ///0 و الصحيح صوتيا هو ( دِ ولْ إن )//0/0 حضورك مع قصائدى خير من الشعر ذاته محبة تليق |
||||
26-02-2017, 08:31 AM | رقم المشاركة : 21 | ||||
|
رد: صباح و هند ... و عادل
اقتباس:
بارك الله لنا فى علمكم الفياض محبتى |
||||
26-02-2017, 08:51 AM | رقم المشاركة : 22 | ||||
|
رد: صباح و هند ... و عادل
اقتباس:
أميرة الاحساس و مليكة الحرف الراقى بمرورك بعود الحرف لخضرته و نضارته فلا يجف و لا يذبل لك كل الخير أختى محبة تدوم |
||||
26-02-2017, 09:12 AM | رقم المشاركة : 23 | |||
|
رد: صباح و هند ... و عادل
ويظل المواطن العادي الأكثر انتماء للوطن والأكثر
ارتباطا به رغم القهر والمعاناة أجمل الشعر وأصدقه هو ما كان للوطن وعنه وقد كتبت وأبدعت وتميزت كل التقدير أ. عادل وتحياتي |
|||
27-02-2017, 01:54 AM | رقم المشاركة : 24 | ||||
|
رد: صباح و هند ... و عادل
اقتباس:
بات مرورك عيدا تنتظره القصائد و تزهو به الحروف لك الخير كله محبة تليق |
||||
28-02-2017, 12:10 AM | رقم المشاركة : 25 | ||||
|
رد: صباح و هند ... و عادل
اقتباس:
قرأتُها وقطَّعتُها كما كتبَها الشاعر؛ وما كانَ لي أنْ أتعدَّى عليهِ بقلبِ همزةِ الوصلِ (قطعًا) دونَ إذْنِه! حتى وإنْ كانَ هذا هو الصحيح صوتيًّا؛ فمالَم يُكتَب؛ فَليسَ بِالنِّيَّة؛ ويبقى بالنسبةِ لي: مُجرَّد أُمنية وكانَ حرِيًّا بِكَ مَلِكَ القوافي؛ أن تكتُبَها (الْإنْعدام) داخلَ القصيدةِ مِن البداية فقد بَقينا نُدَنْدِنُ حولَها ساعاتٍ إلى أنْ أنهى عميدُنا الأمرَ هكذا: [المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي مشاهدة المشاركة ربما يجب ألا يكسر العادل لامها كما فعل ابن الرومي في الشاهد لتكون الإنعدام لإجبارنا على صوت اللام الساكنة والله اعلم بوركتم ومائز مداخلاتكم] وتلكَ هي المُداخلةُ التي كان عليكَ اقتباسُها للردِّ عليها؛ بوصفِها (الحاسِمة) وليستِ التي أظهرتْ ثُريا الدونكيشوتية على المَسارِحِ الفينيقية وتبقى لي بعد كُلِّ هذه المُداوَلات؛ قفلتُكَ الجميلة الشاعريةُ : {حضوركِ مع قصائدى خيرٌ من الشعر ذاته} {محبة تليق} وحديقةُ وَردٍ مُندّى؛ نتبادَلُ فيها أشذاءَ الآراء حول أشعارِكَ خُرافيةِ البهاء |
||||
|
|
|