في صحراء الملل...!!

[أحلام المصري]

أقسى أنواع الملل التي قد تمر بها نفسي و روحي..
هو الملل الذي يهاجمني أثناء القراءة،
فلأني من عشاق القراءة..تكون لحظات الملل خلال القراءة قاسية على نفسي..
لذا،
أحيانا ألوم نفسي لأني ربما أكون قد أسأت اختيار وقت القراءة أو نوعها أو بيئتها..
فالقراءة تحتاج تهيئة و تحضير..
خاصة إذا ما كان المقروء مجلدا أو كتابا في علم من العلوم الصعبة..
عموما..
من أخطائنا نتعلم..حتى و إن كررناها...!

[أحلام المصري]

و كل ما أخشى.. أن تتغير تفاصيل اللغة بيننا،
أن تمل الكلمات أرجحتها على أحبالي الصوتية..

[عبدالله اليزيدي]

في صحراء الملل تزورنا اشباح اليأس وتقودنا الى حتف الندم ...

ً
ً

ابعد الله عنك الملل سيدة القلم أ.احلام

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله اليزيدي

في صحراء الملل تزورنا اشباح اليأس وتقودنا الى حتف الندم ...

ً
ً

ابعد الله عنك الملل سيدة القلم أ.احلام

شكرا لحضورك الراقي
أ/ عبد الله
امتناني

[أحلام المصري]

الليلة..
اسمحي لي يا أحلام،
سألقي بنفسي في صحراء الملل..
و أسبح في السراب بفرح..
!!!

[عبدالله اليزيدي]

في صحراء الملل
يموت الشوق
ويهاجر الامل
وتنطفئ الاحلام
وينتهي المشهد الاخير

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله اليزيدي

في صحراء الملل
يموت الشوق
ويهاجر الامل
وتنطفئ الاحلام
وينتهي المشهد الاخير

(لكل شيء إذا ما تم نقصان..)
/
/
و هكذا،
لكل شيء بداية..و نهاية!!

[أحلام المصري]

في صحراء الملل..صبار الحروف ،
لا زرعناه و لا رويناه..
و ما نلنا سوى آذاه!!

[أحلام المصري]

في صحراء الملل..
نصطدم بغباء البعض.. و ليس الغباء للعقول فقط،
بل كذلك في الشعور..

[أحلام المصري]

في صحراء الملل..
نهر سراب.. يشرب منه الواهمون!
.
.
.

[أحلام المصري]

في صحراء الملل..
لم أزرع شجرة أستظل بها..
فمنذ البداية نويت ألا أمر بها.. و ألا أجعلها لي دربا..
.
.
.
.

[أحلام المصري]

في صحراء الملل..يتعالى صبار الحروف..
و لكن لنا مناجل تدري طريقة التعامل مع الأشواك!

[عبدالله اليزيدي]

في صحراء الملل يبكي الشوق
وتحترق عيون الامل من دمع الانتظار
ويعبث الوسواس برأس التفكير

[أحلام المصري]

في صحراء الملل..
أخيلة و ظلال..
أقنعة للتمثال..
الحق صريع..و الزيف يختال!
.
.
في صحراء الملل..
كذب و اقتتال.. و طيفك العابر.. يتهمك
باحتيال!
أيا مللا امتد للفيافي..
إلى متى تعبرنا، بلا خجل؟!
.
.

[أحلام المصري]

في صحراء الملل..
أضعت ظلي.. و القيظ حارق!

[أحلام المصري]

في صحراء الملل..
أنت و أنا،
و بعض بقايا عذابٍ قديم..
في سباق خيلٍ لم تنزل المضمار منذ آخر معركة..

[أحمد علي]

في صحراء الملل .. أستدعي أجمل اللحظات وأحك فانوسي السحري ، فيخرج الجني المجنون ..
أطلب منه أن يأخذني إلى عالمها الآخر في البعد الزمني الموازي لهذا العالم ..
فيقهقه عاليا .. ثم إلى هناك تساقط جزيئاتي ..

[أحمد علي]

متصفح راق أ. الأديبة / أحلام المصري

تحياتي وتقديري ..

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد على

متصفح راق أ. الأديبة / أحلام المصري

تحياتي وتقديري ..

الرقي في هطولك هنا..و هطول حرفك الراقي
أ/ أحمد علي

تقبل امتناني

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد على

في صحراء الملل .. أستدعي أجمل اللحظات وأحك فانوسي السحري ، فيخرج الجني المجنون ..
أطلب منه أن يأخذني إلى عالمها الآخر في البعد الزمني الموازي لهذا العالم ..
فيقهقه عاليا .. ثم إلى هناك تساقط جزئياتي ..

جنيٌّ مجنون..!
نعم...
فالملل لا يخرقه إلا الجنون..
و المدى مفتوحٌ على الأبعاد،
أزمنةٌ و أماكن..
نغادر كيفما نشاء..
ثم،
من جديد..
نعود إلى الأرض،
و مللها المتصحر!

[أحلام المصري]

(لكن الهواء اليوم حامض!)
/
.
تماما كما قال العبقري درويش..
هو ذاك..حامض هو الهواء،
فتتخثر الأنفاس!
أو لا تتنفس..سوى بخار مللٍ لا نهاية له..
هكذا هي الأيام التي أحياها!
و هكذا هو عمري..
بعض حزنٍ..و صحراء ملل!
.
.

[محمد خالد النبالي]

وفي متصفحك صديقتي الشاعر أحلام لا نعرف الملل مطلقا

[محمد خالد النبالي]

هِـىَ الـزَّهْــرَةُ الحَمْـرَاءُ فِـي يـَوْمِ الخَـجَـلْ
هِـىَ الحَـيَـاةُ هِـىَ الـنَّعِـيـمْ
فِـي صَـمْـتِهَـا لاَ وَقـْتَ دَوْمَـاً لِلْمَـلَـلْ

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد خالد النبالي

وفي متصفحك صديقتي الشاعر أحلام لا نعرف الملل مطلقا

بوجودك الشاعر الكبير أ/ محمد خالد النبالي
لا وجود للملل..مع إشراقات حرفك

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد خالد النبالي

هِـىَ الـزَّهْــرَةُ الحَمْـرَاءُ فِـي يـَوْمِ الخَـجَـلْ
هِـىَ الحَـيَـاةُ هِـىَ الـنَّعِـيـمْ
فِـي صَـمْـتِهَـا لاَ وَقـْتَ دَوْمَـاً لِلْمَـلَـلْ

هي زهرة النار..تغري ،
هي نهر البوح يجري..
و هي مطر الفرح في أرض حزني.
هي ابتسامتي الدافئة،
و هسيس النور يسري،
.
.
.