لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
۵ وَمْضَــــــةٌ حِكـــائِيّةٌ ۵ حين يتخلخل ذهنك ..ويدهشك مسك الختام .. فاستمتع بآفاق التأويل المفتوحة لومضة حكائيّة (الحمصي) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
19-12-2021, 09:05 PM | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
أرزاق
أرزاق
قصة قصيرة جداً كلما رأت طفلاً، حوّلت نظرها إلى مجوهراتها، وبكت في صمت.
|
||||
19-12-2021, 09:23 PM | رقم المشاركة : 2 | |||||
|
رد: أرزاق
اقتباس:
هنا ومض حكائي خاطف.. لكنه كثير المعنى، والتفاصيل . العنوان: أرزاق لافت جدا، ويحيل القارئ إلى التفكير في مسائل قدرية، ويدخل بالقارئ إلى المتن، ليستكشف المعنى المحتمل ربطا بالعنوان.. (كلما رأت طفلا، حولت نظرها إلى مجوهراتها) جملة استطرادية.. فيها تكرار للحدث بشقيه، (كلما... كلما...) اللغة تحيلنا هنا إلى وجعٍ مستمر، لا يهدأ.. فالحركة في الجملة مستمرة وإن كان فعلاها في زمن الماضي، وهذا بسبب التركيب اللغوي الذي استخدمه الكاتب.. (وبكت في صمت) فعلٌ آخر يتكرر، بتكرار الفعلين السابقين. اللغة هنا تحتفي بالوجع، وتسلط عليه الضوء.. ثلاثة أفعال متلازمة: رأت طفلا، نظرت إلى مجوهراتها، بكت في صمت. رؤية الأطفال بهجةٌ للأرواح، لكننا هنا أمام مشهدية مخالفة للتوقعات وهنا (مفارقة)، وتأتي الخاتمة: بكت في صمت. البكاء دليل حزن غالبا، خاصة إذا كان صامتا.. .... الخلاصة: امرأةٌ ثرية، لا أطفال لديها، تبكي حزنا.. موقفٌ مؤلمٌ كثيرا. ........ أتساءل على هامش القراءة: هل هذه المرأة عانس مثلا، فاتها قطار الزواج والإنجاب لانشغالها بالعمل والنجاح فيه وجني المال والذهب؟؟ ربما.. هل هذه المرأة شابة، ارتضت الارتباط بشيخٍ اشترط عليها عدم الإنجاب، معوضا إياها ببعض أو كثير مجوهرات؟ ربما أيضا.. الخلاصة.. أن الأطفال بهجة الأرواح ولا شيء يعوضهم، ولكن ماذا إذا كانت هذه المرأة عاقر لا تنجب! هنا ثلاثة أسئلة: في السؤالين الأول والثاني كانت (أرزاق) اختيارا على عتبة تفكير سيئ.. وفي السؤال الثالث هي (أرزاق) قدرها الخالق العظيم لحكمةٍ لا يعلمها إلا هو. . . ويبقى النص مشحونا بالعاطفة، رغم كل تفسيراتي السابقة الأديب الأستاذ عدي بلال.. هذا النص جذبني بعنوانه ثم بمتنه لسبب ما، فكانت قراءتي هذه وحواري مع النص.. فاعذر هذا الحضور لو أنه أربك النص احترامي وكل الامتنان
|
|||||
19-12-2021, 09:31 PM | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
رد: أرزاق
مقارنة لا يستقيم فيها الميزان
سترجح كفة الأمومة ويتلاشى بريق المجوهرات مهما كان ساطعا ومضة إنسانية جميلة بوركت أ.عدي ودام العطاء تقديري |
||||
19-12-2021, 11:06 PM | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
رد: أرزاق
هذا نص يحتاج لوقفات طويلة
نص رغم محدودية كلماته إلا أن كل حرف فيه يصرخ نص قال الكثير بقليل كلمات ربما أعود مرارا لهذا الوجع كل الود أخي عدي
|
||||
19-12-2021, 11:07 PM | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
رد: أرزاق
يثبت النص لجمال فكرته
تثبيت
|
||||
20-12-2021, 12:16 AM | رقم المشاركة : 6 | |||||
|
رد: أرزاق
اقتباس:
لقطة هادفة وتحمل معاناة امرأة عقيم ولله في خلقه شئون ولحكمة ربانية يمنح لهذي خصوبة ، ويمنح لأخرى عقما وكل بتدبير رباني حكيم صحيح حاسة الأمومة والرغبة فيها نقتسمها جميعا نحن النساء و تتحرك فينا لا إراديا / وطبيعيا أيضا ولكن كل شيء يأتينا من الخالق فهو لصالحنا إلا أنه بكل صدق لم أقرأ هنا قصة قصيرة جدا ليس لأن النص محدود المساحة في اقتصاديته ، فالاقتصادية في كثير من نصوص تُلْغى ، حين يكون النص في مجموعة خصائصه التقنية والمؤسساتية لللسرد ـ إن صحت المفردة ـ حتى أنه اليوم يشتغل على ما يسمى بالمقطع فياتي النص بكامل فكرته وعتبته وقفلته من خلال مقطع كامل / كأن يُقتطع من نفس سردي طويل وتفرد له مساحة مستقلة فيغدو قصة قصيرة جدا حسنا عَود على بدء: نحن عاطفيون جدا وقد تؤثر علينا صورة هذه المرأة وشخصيا تعاطفت معها لكن تقنيا وفنيا نلغي العاطفة لنقول النص عبارة عن لقطة اخذت بعدسة / مراقب / لهذي السيدة / منح اللقطة تأشيرة وصفية لحالة نفسية ورغم حضور السيد الفعل فإن اللقطة لم تحقق سردية ولا درامتيكية حدث ولا حضور قفلة فالبكاء تحصيل حاصل لامرأة في مثل حالها فالنص عبارة عن وصف خاطري لامرأة حزينة كان بالإمكان الاشتغال أكثر / على تحريك هذه الزوايا في اللقطة لمساحة سردية تحقق ميلاد قصة قصيرة جدا هذه مقاربتي الخاصة ومن زاوية رؤيتي وبكل صدق أستاذ عدي تقديري
|
|||||
20-12-2021, 11:27 AM | رقم المشاركة : 7 | |||||
|
رد: أرزاق
اقتباس:
نص صيغ بذكاء وحنكة كبيرين ، رغم تكثيفه الشديد إلا أنه احتفظ بحبكة ، صراع ،وسردية .. العتبة استخدمت على وجهين ،،، بحيث يمكن وضعها كخاتمة للنص ( في أخره ) مع استمرار عملها كعنوان رئيسي لمفردة متداولة وشائعة كثيرا ، تدعو للتفكر والتأمل وتتضمن الفكرة الرئيسية للنص .. أما حمولة النص ( المحتوى ) ، فقد وضع الكاتب فيه أكثر من وجه تأويل فمثلا : حرم الله البطلة من الأطفال رغم تنعمها في الأموال والمجوهرات . وهي رغم ذلك ليست سعيدة على ما يبدو .. ربما يدعونا النص لبحث أوجه الرزق ، مال ، جمال ، بنون ، صحة ، سعادة ، محبة ، وو إلخ .. المقصود بـ : فقد وضع الكاتب فيه أكثر من وجه تأويل ( سيناريوهات ) : امرأة بيعت لعجوز ثري لم تستطع الانجاب . امرأة اختارت الثراء وفقدت نعمة الأطفال . أمراة قدر الله لها ألا ترزق بالطفل . ............ وإذا كان النص الذي بين أيدينا قصة ، وهو كذلك ، فـ طبقا لمقومات القصة وإن تناهت في الصغر والاختزال ، فهي تحوي صراعا وعقدة فالبطلة هنا كلما رأت طفلا ، حولت نظرها لمجوهراتها أي عقدت المقارنة بين نعمة الولد ، ونعمة المال أو كأنها تحاول أن تستعيض بالمال عن الولد ، ولكن المحصلة كانت ( بكت في صمت ) لماذا ؟ ربما لإدراكها خسران رهانها على المال مقابل الولد ، أو ندما على قرار ما اتخذته .. أو حسرة على نعمة لم ترزق بها بتقدير الله ، وليس لها دخل فيها .. إذن تعدد أوجه التأويل متوفرة جدا .. والحكمة : أن كل شيء في هذه الحياة أرزاق منا من يرزق بالمال والولد ، ومنا من يحرم من أحدهما وكل شيء عند الله بمقدار وله فيه حكمة قد لا نعلمها .. ........... المفارقة في النص : موجودة حيث تخلخل القاريء باستخدام ( كلما رأت طفلا ، ) و حولت نظرها كلها في سياق واحد ، ثم النتيجة الصادمة في ( بكت في صمت ) والتي حققت المفارقة .. لتعود للواجه العتبة من جديد ( أرزاق ) ولسان حال الكاتب يقول في البداية أرزاق وفي النهاية أرزاق .. .......... عتبة مناسبة موظفة بشكل جيد ولعبت دورا في تطوير الفكرة وفي الخاتمة أيضا . سردية متوفرة . حبكة وعقدة . تكثيف . تحققت مقومات الققج في النص بامتياز . شكرا لك الأديب الأخ عدي بلال .. تقديري واحترامي
|
|||||
20-12-2021, 11:41 AM | رقم المشاركة : 8 | |||||
|
رد: أرزاق
اقتباس:
سامحني أستاذ عدي حتى نخلق فضاء للحوار وبكل احترام أحمد انت تتناقض مع كتبت أنت تدرك بان مسالة العقم مسالة ربانية لا دخل لا لمال ولا لجاه فيها لكنك تعود لتقول بأن الكاتب فتح التاويل على عدة صور ثم تقف هنا امرأة اختارت الثراء وفقدت نعمة الأطفال . كيف لامرأة ان تختار الثراء وتفقد / ولاحظ الفعل تفقد هنا الفعل غير مؤثث للفكرة فليس معناه اختيارها للمال هو الذي جعلها تفقد نعمة الأطفال الفكرة غير مستقيمة هنا ولا تقوم وأعتذر منك لا توجد قصة بل توجد صورة وصفية وفقط حتى ولو شتتنا هذه الصورة لا توجد حبكة درامية فكيف نتحدث عن ق ق ج ؟؟ أين هي السردية؟؟ وطبعا أردت فتح حوار يخرج عن المكيانيكة الآلية التي تطبع مشاركاتنا فلا حوار يوجد ولا تأثيث له والنصوص باردة والقراءات والمشاركات باردة تنفر وأستسمحك على حضوري ومحاورتي لك و إن رغبت في ألا تكون فرجاء أخبرني لاطلب من السيد العميد حذفها
|
|||||
20-12-2021, 11:52 AM | رقم المشاركة : 9 | |||||
|
رد: أرزاق
اقتباس:
من بعد إذن أخي عدي بلال مرحبا فاطمة مرحب بكل ما تطرحينه للنقاش نقطة نقطة أرد على مداخلتك القيمة .. أنت تدرك بان مسالة العقم مسالة ربانية لا دخل لا لمال ولا لجاه من قال لك أخت فاطمة أن النص يتحدث عن العقم ؟؟؟ ما دليلك ؟ أليس من الوراد أيضا أنها اختارت أو اقتيدت لتتزوج من عجوز غير قادر على الإنجاب ؟؟ .................. كيف لامرأة ان تختار الثراء وتفقد / ولاحظ الفعل تفقد هنا الفعل غير مؤثث للفكرة ألا يحتمل التأويل في النص أن يكون فقدها لنعمة الطفل عن اختيارها لعجوز مثلا لا يستطيع الانجاب ؟؟ وبذلك تكون هي من اختارت العجوز الثري مقابل نعمة الانجاب ! ....................... وأعتذر منك لا توجد قصة بل توجد صورة وصفية وفقط رايك محل تقدير وأحترمه ، ولكن أقول توجد قصة وفيها عقدة وحبكة وهذا رأي طبعا .. ........................ لا توجد حبكة درامية فكيف نتحدث عن ق ق ج ؟؟ حسنا ..! إليك الحبكة الدرامية : حوّلت نظرها إلى مجوهراتها، وبكت في صمت. تكمن الحبكة هنا في عقدها ( البطلة ) المقارنة بين المال متمثلا في المجوهرات ، وبين نعمة الطفل ، ثم البكاء في صمت ألا توجد هنا حبكة أختنا فاطمة ؟؟ مستمتع بالحوار كيف ارفض حضورك الثري أرجو المعذرة من الأخ الأديب عدي بلال .. تقديري
|
|||||
20-12-2021, 12:18 PM | رقم المشاركة : 10 | |||||
|
رد: أرزاق
اقتباس:
شكرا على تقبلك حضوري بأريحية وكنت متأكدة منها وسأناقشك نقطة نقطة تقول ألا يحتمل التأويل في النص أن يكون فقدها لنعمة الطفل عن اختيارها لعجوز مثلا لا يستطيع الانجاب ؟؟ وبذلك تكون هي من اختارت العجوز الثري مقابل نعمة الانجاب ! هو احتمال إذا وكل احتمال قابل للطعن فمن قال لك بأن العقم نتيجة رجل عجوز؟؟ ومن قال لك بأنها هي التي اختارت؟؟ وقد تكون امراة ايضا ولود لكن أبناءها تركوها / تزوجوا مثلا حتى نلغي العقم مثار السؤال إذا هو احتمال تقول توجد قصة وفيها عقدة وحبكة وهذا رأي طبعا .. ثم تردف مفسرا: حوّلت نظرها إلى مجوهراتها، وبكت في صمت. مع احترامي لرؤيتك لا توجد حبكة في رفع عينها ومجوهراتها وبكائها هنا وصف مباشر وحسي لسيدة لا تملك أطفالا..؟؟ الحبكة الدرامية تتمثل في تناسق بناء الوحدات التي تؤسس البناء القصصي وفي غياب ديناميكية الحبكة والسردية ، نكون في حضرة الوصف الفعل لا يؤسس لسردية الق قج حتى ولو وجد إن لم يشتغل تعاضدا مع باقي خصائص البناء ولا القفلة وحدها تستطيع أستطيع القول مثلا يفترش العراء / ينظر الى علامة اشهارية لبناية فارهة قيد التأسيس/ يدفن رأسه في معطفه المهترىء وينام؟ هل هذه قصة أم وصف لرجل sdf/ بلا مأوى؟ وشكرا مرة أخرى على تقبلك حواري أحمد فما أجمل أن نختلف في الرؤى كي نؤسس لبناء مستقيم وتحية موصولة لسيد النص الأستاذ عدي
|
|||||
20-12-2021, 12:50 PM | رقم المشاركة : 11 | |||||
|
رد: أرزاق
اقتباس:
مرحبا الزهراء ، وتحية للراقي عدي بلال سأرد نقطة نقطة أيضا : هو احتمال إذا وكل احتمال قابل للطعن بالطبع وهذا ما قلته في مداخلتي الأولى أن القصة تحتمل عدة تأويلات .. .................... فمن قال لك بأن العقم نتيجة رجل عجوز؟؟ ومن قال لك بأنها هي التي اختارت؟؟ أنا لم أقل هذا، قلت حرفيا هي احتمالات تأويل وسيناريوهات .. وقد يكون الرجل العجوز عقيم مسبقا . ................................. وقد تكون امراة ايضا ولود لكن أبناءها تركوها / تزوجوا مثلا نعم ، قد يكون ، هذا ايضا احتمال كما قلت .. ............................ حتى نلغي العقم مثار السؤال إذا هو احتمال نعم ، وجب تحييد العقم الذي قمت بوضعه كمفهوم .. هو أيضا مجرد احتمال .. .............................. لا توجد حبكة في رفع عينها ومجوهراتها وبكائها هنا وصف مباشر وحسي لسيدة لا تملك أطفالا..؟؟ لولا أني أعرف فاطمة وأعلم حجم اطلاعها على مفهوم الحبكة والعقدة في القصص ، لقلت لنعود لمفهوم الحبكة ( Plot ) لنتعرف عليه من جديد .. مازلت أصر على توفر عنصر الحبكة والعقدة في النص مع احترامي الشديد لرأيك .. مرة أخرى النص مكثف بشكل كبير طبقا لمقومات القصيرة جدا كيف يمكن اضافة تفاصيل كثيرة توضح بناء الحبكة ؟؟ اللهم إلا استخدام المفردات القليلة والعبارات في الإشارة لها وترك المتلقي استنباطها . وهي موجودة هنا ( حوّلت نظرها إلى مجوهراتها، وبكت في صمت) الفعل المؤثث للحدث موجود ، فاطمة حولت ، بكت ، رأت .... ............... فترش العراء / ينظر الى علامة اشهارية لبناية فارهة قيد التأسيس/ يدفن رأسه في معطفه المهترىء وينام؟ ما قدمته أخت فاطمة هنا يختلف كليا عما ورد في النص ومحتواه .. من وجهة نظري طبعا .. ................
|
|||||
20-12-2021, 12:57 PM | رقم المشاركة : 12 | |||||
|
رد: أرزاق
اقتباس:
أختلف معك تماما وأعرف بان كل واحد منا سيدافع عن رأيه طبعا مؤسسا رؤيته على آليات علمية ومعرفية واحترم وجهة نظرك لكن ما قدمته مثالا هو نفسه مثال النص الأصل رجل بلا مأوى يتحسر/ وجع / دمعة مختبئة / الرجل اكثر قوة في تضليل دمعته امراة بلا أطفال تتحسر/ وجع / دمعة طافرة / المراة ينبوع دموع وطبيعية دمعة ظروف؟؟ جعلت كلا منهما على حافة الخواء تحيتي احمد كل التقدير
|
|||||
20-12-2021, 01:00 PM | رقم المشاركة : 13 | |||||
|
رد: أرزاق
اقتباس:
كل التقدير فاطمة وصباحك وردي بالطبع كل شخص يدافع عن وجهة نظره باستخدام أدواته ، ويبقى الاحترام والتقدير والحكم للقاريء والمارين .. احترامي
|
|||||
20-12-2021, 01:14 PM | رقم المشاركة : 14 | |||
|
رد: أرزاق
مرحبا بالجميع هنا من الاخوة الكرام الطيبين.. اتابع هذا الحوار الراقي والجميل وصولا الى حكم فني قد يجيزها كقصة قصيرة جدا او لا يجيزها ...
عندي سؤال للاستاذ احمد وللاستاذة فاطمة يتعلق بالحبكة كمفهوم ادبي وعلاقتها بالسرد ... ما المقصود بالسرد اولا .. وبالحبكة التي تليه ؟ ... وشكرا لكما اولا واخرا . |
|||
20-12-2021, 01:21 PM | رقم المشاركة : 15 | |||||
|
رد: أرزاق
اقتباس:
رؤيتنا يجب ان ندافع عنها طبعا بمستلزمات فنية وأدواتيه وعلينا ان ننصت للرأي الآخر و دون احترام لا يوجد حوار ولا يمكن أن يوجد كل التقدير لسماحتك وحضورك المؤدب والراقي
|
|||||
20-12-2021, 02:11 PM | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
رد: أرزاق
حوار هادئ ورزين
بهكذا حوارات تحصد الفائدة وتذهب لصالح النص هذا هو الفينيق الذي كان ونريد شكرا لكل من أدلى بدلوه واستثمر إمكانياته لصالح النص كل الود والتقدير
|
||||
20-12-2021, 02:29 PM | رقم المشاركة : 17 | |||
|
رد: أرزاق
تابعت النقاش الدائر حول النص. وجدته حوارا مثمرا.
طيب، قراءة الأخت العزيزة أحلام سارت باتجاه استخراج دلالات النص، وفي حين، سارت قراءة الأخت الكريمة فاطمة باتجاه التجنيس. وبدوري لم أجد حكاية، بل وجدت حركة قامت بها شخصية النص صنعت مقابلة أفضت إلى بكاء، وهي حركة مستمرة في الزمان، بدليل: كلما. ولكل وجهة نظره. والتحية لصاحب النص ولكل المتدخلين. ** إضافة ليست للنص: راودتني كتابة قصة عن امرأة تقف قرب علامة المرور وهي تحمل طفلا أو طفلة وتسحذ به/ها، تقبل سيارة فاخرة تقودها امرأة، فتتجه صوبها تطلب مساعدة، في تلك اللحظة، تتخيل السائقة نفسها بحي شعبي تشحذ طفلا/ة، تستيقظ على نفير السيارات، فتضع بين يدي الشحاذة رجاء وتنطلق بسرعة دموع سائلة. |
|||
20-12-2021, 05:08 PM | رقم المشاركة : 18 | |||||
|
رد: أرزاق
اقتباس:
فهي وأن كانت مختزلة شملت مضمون فيلم طويل حزين وكان أن قارنت الأطفال بالجواهر وهم كذلك فعلا بوركت وبورك القلم تقديري وكل الود |
|||||
20-12-2021, 06:11 PM | رقم المشاركة : 19 | |||||
|
رد: أرزاق
اقتباس:
نعم فككت النص من خلال تجنيسه وهو ليس ب ق قج وأنت سيدي واحد من رواد هذه القصيرة جدا السطر كما تفضلت هي حركة وصفية بحضور سيدي الفعل شكرا وما أجمل حضورك هنا وتحية لكل الحاضرين
|
|||||
20-12-2021, 06:31 PM | رقم المشاركة : 20 | |||||
|
رد: أرزاق
اقتباس:
وأرجو من حضرتك كمستشار لهذا الركن وأرجو من السيد العميد وأرجو من السيد المدير عدنان أن يبقى هذا الحوار هنا لقد كنا محترمين سواء مع النص أو مع الناص فرجاء اتركوا هذا الحوار الحوار صحي بشهادة السيد المستشار وبحضور جميع الإخوة والأخوات وقد كان هنا السيد المدير واكيد السيد العميد كان وشاف فرجاء خلونا نحيي الحوارات ونحيي الفصوص تنقل المشاركات التي تخرج عن الأدب ولياقة التحليل والمشاركات التي تسيء لصاحب النص وتسيء للمداخلات هنا صحة حوار كل أدلى برأيه باحترام وإضافة معلومة فكل جاء بمعلومة ما وهذا في صالح النص فرجاء منك السيد المستشار وشكرا للجميع
|
|||||
20-12-2021, 07:44 PM | رقم المشاركة : 21 | ||||
|
رد: أرزاق
اقتباس:
دوما تتحفينني بتدخلاتك القيمة والخلافية. وحضورك اجمل. تقديري. |
||||
20-12-2021, 09:26 PM | رقم المشاركة : 22 | |||||
|
رد: أرزاق
اقتباس:
الحوار صحي ومثر جدا ما يزال يحصد الفائدة للنص ولم نلمس أي تجاوز لا سمح الله هكذا هو الفينيق وهذا ما يريده الجميع نتابع معكم هذا الحوار الجميل الأنيق الذي حتما سيصب في صالح النص وسيحصد فائدة للجميع تحياتي لك ولكل المشاركين
|
|||||
21-12-2021, 12:01 AM | رقم المشاركة : 23 | ||||
|
رد: أرزاق
نعم صحيح يا العدنان
هذا نص ناجح حتى وهو في نظري وحسب رؤيتي ومقاربتي ليس ب ق قج ناجح من حيث أنه ليس مهادنا وأجمل النصوص تلك التي توتر القراءة توترها إيجابيا من حيث طرح السؤال قد يكون هناك نص ناجح مكتمل الآلية والبناء ولكنه بارد لا يستدعي قراءة ولا حوارا لكن مثل هذه الكتابة هي كتابة ساخنة قوية غير مهادنة ومراوغة من حيث فكرتها وقد تكون في كل انماط الكتابة ولندع البناء التجنيسي للمادة جانبا ، ونركز على الفكرة نعم صحيح في بقاع الأرض كلها هناك طمع يقابله ثمن / والثمن / متعة ولذة وخصوصا حين يتعلق الأمر بالمرأة والرجل وما بينهما مال في كثير من مواقف حدث هذا ولكثير من أناس مشهورين والمجتمع العربي لا يخلو من هذه الظاهرة إلا انه لا يمكن ان نربط المال بالطمع دائما فقد يكون إرثا ما هناك ثلاث وقفات مال / ثراء/ امرأة / وحيدة / حزن / وأطفال والعقم نضعه ما بين قوسين تحفظا فاليوم تكنلوجيا لم تعد تطرح مسألة العقم بحدة فهناك طرائق كثيرة للحصول على أطفال انابيب تخصيب لرحم آخر صحيح في مجتمعنا الاسلامي ينحصر عند تربية من غير الدم ويمنع التبني ولكن هناك تقدم علمي رهيب وهي لست / مخصوصة / كما نقول بالمغربي يعني صاحبة ثراء فلم لم تقدم على خطوة علمية ما؟؟ ثم يمكن أن نطرح سؤال السن؟؟ ربما فاتت سنة الخصوبة ؟.. على كل رغم كل هذه الإضمامة من الأسئلة التي طرحتها الفكرة / إلا أنها لم تستطع أن تتوفق كـ ق قج / رأي خاص قد فسرته سابقا تقنيا / وأشكر المبدع احمد علي الذي فتح شهية الحوار بتقبله للحوار ولمحاورة مداخلته والشكر موصول للمستشار السيد خالد ولصاحب النص مبدعنا الخلوق عدي ولأستاذي السي عبد الرحيم ولسائر أبناء الفينيق وبناته تقديري
|
||||
21-12-2021, 12:25 AM | رقم المشاركة : 24 | |||||
|
رد: أرزاق
اقتباس:
انا لم أقل لك اي شيء كل حر في ان يرى النص كما يشاء لكن هنا في محاورة واعتقد الفينيق وضع اركانا لكل ركن جنسه ثم أصلا لم افهم معنى الناطور؟؟ همسة كنت اريد فقط حوارا مستمرا هذا كل ما في الامر تحيتي
|
|||||
21-12-2021, 12:32 AM | رقم المشاركة : 25 | ||||
|
رد: أرزاق
لكل وجهة نظره الخاصة به في النص
وكل وجهات النظر لها احترامها ما لم تخرج عن حوار النص فيه وعليه الزهرا لها وجهة نظر تحترم والعدنان كذلك ولا أرى بأن الحوار قد خرج عن فنيات النص بل تصب فيه وعليه وله والشكر لكما على مساحة الحوار الناطور بمعنى الحارس شكرا للزهراء وأخرى للعدنان
|
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|