لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
⊱ وَهــــجُ القَــــوافي ⊰ >>>> للشعر العمودي >> نرجو ذكر البحر في هامش القصيدة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-04-2010, 03:31 PM | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
... إلى روحـي هجرتــُـكم ....
مهـــداةٌ إلى ثـلةٍ من نجــومِ العـــزِّ والوفــاء ، الذين / اللواتي أبوا إلا انحيازاً للحرفِ وجمالهِ ، وانسجاماً مع أرواحهـم الشفيفة ، وقلوبهــم الطيبة ، وقناعاتِـهم الثابتة . ( محمد أمين ، صالح سويدان ، عبدالله بركات ، محمد ياسين " جيفارا العربي " ، شريف محمد ، عماد حداد ، أمجد البديوي ، أمير قدورة ، جيلان زيدان ، هناء زايد ، مريم يوسف ، خولة عبدالكريم ، درة المساعد) ولأصحـابِ الدار جميعاً إدارةً وأعضاءَ . مع حفظ الألقاب ، وجزيل الشكر ، وأرجو أنْ لا أكونَ نسيتُ أحداً لفرطِ الامتنان . أُعَـتِّـقُ دمعـــــــي في دنـانِ المحـــاجِـــرِ وأسـكرُ من حـزنـينِ ، مـاضٍ وحــــــاضِرِ وأصحــــو على جـــرحٍ وليـــــدٍ ، كــأنَّـهُ صُـــراخُ الأمــاني في عيـــونِ مُـســــافرِ رويــــــدكَ يا قلبـــــي الشـــجيَّ إلى متى تــــذوبُ وفــــاءً للقــــــلوبِ الغـــــوادرِ !! بقلبـــي " النشــــامى " الثائـرينَ كـرامةً وهـل دانـــتِ الأيـــــــــامُ إلا لثــــــائِـــــرِ !! بروحـــي اللواتـــــي كالقصـــيدةِ رقَّــــةً نصيــــراتُ حـــــرفٍ في عيـــونِ مهـاجرِ نزلنـــا على " الفينيـــقِ " أكــرمِ موطنٍ عـــرينُ أُســـــودٍ في كـُــناسِ جـــــــآذرِ وجــَـذرٍ بأعمــــاقِ التـــــواريـخِ ضاربٍ تســامتْ بهِ في المجـــدِ أغصـانُ حاضِرِ كــأنّ نهـــاراتِ الجمـــــــالِ بأرضِــــــهِ عرائـسُ لم يعرِفـْــنَ حقـدَ الضـــــــرائرِ كــأنّ نجـــــومَ البـوحِ في حُـسـنِ ليلها خــرائـدُ يصبغـْــنَ المــــــدى بالضـفائرِ أتيتُــكــمُ روحـــاً كـــــــــوجــهِ قصيـــدةٍ تُـفَـتِّـشُ في الأحــــزانِ عـن وجـهِ شـاعرِ ألم تلمســـــوا خلفَ القصيــــــدةِ حُـزنَـهُ كوجـــــــهِ يتيـــــمٍ في كفــالةِ جــــائِـــرِ !! أميطــوا لثــامَ الحــزنِ عن شمسِ شعرهِ فقـــــد طــالَ حبســـي في بطـونِ الدفاترِ
|
||||
10-04-2010, 03:39 PM | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
رد: ... إلى روحـي هجرتــُـكم ....
نزلنـــا على " الفينيـــقِ " أكــرمِ موطنٍ
عـــرينُ أُســـــودٍ في كـُــناسِ جـــــــآذرِ وجــَـذرٍ بأعمــــاقِ التـــــواريـخِ ضاربٍ تســامتْ بهِ في المجـــدِ أغصـانُ حاضِرِ والفينيق يرحب بك وبقلمك الذهبي الزاخر بالعطر والغاية في النقاء شاعرنا الوارف والفاضل محمد عموش شرّفني ان اكون هنا لأنتشي من اريج حرفك هذا العبق اللازوردي المنساب فوق ارواقك الفضيّة دمت مبدعاً شاعرنا القدير ودام قلمك الجميل يرفل دائما بثوب النقاء تقبل مروري مودّتي وورودي أميرة الإحساس
|
||||
10-04-2010, 03:57 PM | رقم المشاركة : 3 | |||||
|
رد: ... إلى روحـي هجرتــُـكم ....
اقتباس:
... ودعاؤنا إلى الله تعالى أنْ يحفظكم عمَّـنا وعمدتنا ، حللتَ أهلاً . فيضُ تحايا لقلبك وروحك . ابنكم : محمد
|
|||||
10-04-2010, 03:59 PM | رقم المشاركة : 4 | |||||
|
رد: ... إلى روحـي هجرتــُـكم ....
اقتباس:
.. بل لي الشرفُ الفخمُ أنْ أكونَ بينكم ومعكم ، أنهلُ من ينبوعِ الفائدة والجمال . أميرةَ الإحساس ... ليس مستغرباً حين يأتي الشيءُ من معدنهِ . دمتِ وارفةَ الحرف ، بهيةَ الحضور ، أميرةَ إحساسٍ . سماءُ ودٍ وسهولُ زنبقٍ لحضوركِ .
|
|||||
10-04-2010, 04:01 PM | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
رد: ... إلى روحـي هجرتــُـكم ....
بالمناسبة ...
لا يمنعُ أنْ تُعملوا مباضعَ النقد في جسدِ النص وإنْ كان إهداءً ... ولا بأسَ من بيانِ مواطنِ الجمالِ إنْ وجِـدتْ (:
|
||||
10-04-2010, 04:09 PM | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
رد: ... إلى روحـي هجرتــُـكم ....
جميل وفاء ومحبة أصيلة نعرفها في أصللك الطيب
وما أجمل الوفاء حين تجمله القصيدة العموش النشمي قيصومة تعطر بوحكم وريحانة اليكم راحلة مني محبتي
|
||||
10-04-2010, 04:11 PM | رقم المشاركة : 7 | |||
|
رد: ... إلى روحـي هجرتــُـكم ....
ألم تلمســـــوا خلفَ القصيــــــدةِ حُـزنَـهُ
كوجـــــــهِ يتيـــــمٍ في كفــالةِ جــــائِـــرِ !! أمشر هذا البيت "تحديدا" عموش عن وجع آلمني ,,وكأنك رشقتني بوجع بغته غبّ قراءته أي حزن ألهبتَ به رضيفكَ هذا لله أنت "وطئنا سهلا " |
|||
10-04-2010, 05:40 PM | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
رد: ... إلى روحـي هجرتــُـكم ....
الشاعر القدير محمد العموش
نعم لمست حزنا شفافا ,وشاه سحر باذخ الجمال . سلامي عليك . |
||||
10-04-2010, 06:01 PM | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
رد: ... إلى روحـي هجرتــُـكم ....
الرفيق
العموش الـــوفي تالله لأن يذكر اسمي أو لقبي في مقدمة قصيدة لك لهو شرف لا يعدله عندي إلا الاستشهاد في أحضان الثورة المأمولة أما أن يذكر اسمي ولقبي معاً لديك فهو أكبر مما كنت أطمح إليه أيها الرفيق حملتنا جميلاً ومعروفاً لا نقوى على رده فمن ذا يرد رداً يضاهي العموش بما هو عليه أيها الرفيق كان من حقك علينا كرفيق أكبر وثائر من الثوار أن ننضم لك فجرحك هو جرحنا وألمك ألمنا لذلك تحملنا الهجرة والرحيل فرحين مؤملين ننظر للماضي بحسرة وننظر للمستقبل بحب وشغف فوجدنا دولتنا الجديدة خير موطن وخير مقام قد أكون أطلت في مقدمتي ولكني بحضرة العموش فلأطيل ما أردت ثم اسمح لي أن أناقش أبياتك بيتاً بيتاً أُعَـتِّـقُ دمعـــــــي في دنـانِ المحـــاجِـــرِ وأسـكرُ من حـزنـينِ ، مـاضٍ وحــــــاضِرِ مطلع واستهلال ليس كاي استهلال عتقت الدمع ولزم التعتيق ان يجاريه سكر فسكرت من الحزن وليس حزناً واحداً بل حزنين الماضي والحاضر ولعل الحاضر حزن على الماضي أيضاً ثم : وأصحــــو على جـــرحٍ وليـــــدٍ ، كــأنَّـهُ صُـــراخُ الأمــاني في عيـــونِ مُـســــافرِ لا تزال الصورة تتكامل فبعد السكر لابد من صحو وقد يكون الصحو لاستقبال كمية أخرى من السكر فلا بأس لكن حين تصحو على جرح وليد يلزمك سريعاً أن تعود لسكرك حتى لا تحس بمرارة الجرح ثم شبهت الجرح بانه صراخ أماني في عيون مسافر تشبيه بلغ روعته وجماله كثير يظنون أن المسافر بلغ الغاية وأشرقت له الدنيا وفتحت ساعديها ولا يدرون ما خلفته فيه من غربة ووحشة وفراق وهو يسائل نفسه هل غربته تعوضه عن فراقه ولوعته ووحشته إذن فالأماني عند المسافر في صراع بين ماضٍ وحاضر وأذكر هنا ما قاله الرفيق عبد اللطيف بن يوسف : فاجنح إلى السـفـر البعيد لعـلـه . . . يدنيك ممن تحـتــويـــــك مناقبه سافر وقل للقلب لا تشك النوى . . . والوجد دعه ولا تـخفك مخالبه طوف بآفاق البلاد لــعــلـهـــــا . . . تسليك عمن تصطليك نــوائـــبه فلئن وجدت كـــــرامة أهلا بها . . . ولئن تعذر عن هواك مـطـالــبه هون عليك فلست اول ســابح . . . لعبت به الأمواج وهي مـــراكبه نعود لنص العموش : رويــــــدكَ يا قلبـــــي الشـــجيَّ إلى متى تــــذوبُ وفــــاءً للقــــــلوبِ الغـــــوادرِ !! يخاطب قلبه وفيه من الاستعارة المكنية ما لا يخفى ولا يذوب ويعاتبه . بقلبـــي " النشــــامى " الثائـرينَ كـرامةً وهـل دانـــتِ الأيـــــــــامُ إلا لثــــــائِـــــرِ !! شكراً لأننا بقلبك يا رفيق ثم هنا تجلت روح البارودي في الشطر الثاني فالصوت صوت البارودي بحق صوت لا أخطئه وشكراً لذكر الثورة والثوار حقاً اتلدنيا تذكر الثوار لا غير فليهنأ جيفارا بهذا !!!!!!!!!!!!!!!!!!! ثم يقول العموش : بروحـــي اللواتـــــي كالقصـــيدةِ رقَّــــةً نصيــــراتُ حـــــرفٍ في عيـــونِ مهـاجرِ هنا أحسسنا بالغيرة أيها الثائر لو عقدنا مقارنة بين القلب والروح لكانت الروح هي الفائزة فلتهنأ المهاجرات بأنهن في روح العموش ثم ما أجمل أن تشبه بالقصيدة وهو تشبيه اعتدناه منك لكن في كل مرة جديداً فهنا كالقصيدة رقة ً فوجه الشبه الرقة وعما قريب القصيدة حائرة تفتش عن وجه شاعرها ثم : نزلنـــا على " الفينيـــقِ " أكــرمِ موطنٍ عـــرينُ أُســـــودٍ في كـُــناسِ جـــــــآذرِ وجــَـذرٍ بأعمــــاقِ التـــــواريـخِ ضاربٍ تســامتْ بهِ في المجـــدِ أغصـانُ حاضِرِ هنيئاً لهم بك موطن كريم تحميه اسود ضارب بأعماق التاريخ والحاضر تسامي به وارتفع وصف بالغ الروعة والدقة والجمال لكن !!!!!!! ( وآه من لكن ) بأعماق التواريخ لماذا جمعت التاريخ هنا فالتاريخ دال على كل الماضي دون الحاجة لجمعه هل الضرورة ؟؟؟ هل العموش يلجا للضرورة ؟؟؟؟ may be ثم : كــأنّ نهـــاراتِ الجمـــــــالِ بأرضِــــــهِ عرائـسُ لم يعرِفـْــنَ حقـدَ الضـــــــرائرِ كــأنّ نجـــــومَ البـوحِ في حُـسـنِ ليلها خــرائـدُ يصبغـْــنَ المــــــدى بالضـفائرِ الله .. الله على هذا العرائس لا تعرف حقد الضرائر لا تعرفه أصلا لم يقل لم تجربه او لم تمارسه بل عدم معرفتها به يدل على نقاء سريرتها فضلاً عن عدم تجربتها له . ثم النجوم ـ نجوم البوح ـ كالنجوم صارت ضفائر للمدى ثم : أتيتُــكــمُ روحـــاً كـــــــــوجــهِ قصيـــدةٍ تُـفَـتِّـشُ في الأحــــزانِ عـن وجـهِ شـاعرِ لعبة العموش الشعرية هي هي جاء روحاً يبحث عن جسد كقصيدة حائرة تبحث عن شاعرها ووجه القصيدة يبحث عن وجه الشاعر لعبة شعرية مارستها كثيراً أيها العموش لعبة تعتمد على لفظين أو أكثر تتلاعب بها أتذكر الخليل حين قال عنه ابنه أنه جن جنوناً فخاطبه يقول : لو كنت تعلم ما أقول عذرتني . . . أو كنت تعلم ما تقول عذلتكا لكن جهلت مقــالتي فعـذلتني . . . وعلمت أنـــك جاهل فعذرتكا أنت تفعل مثل هذا وهو جميل ثم تقول : ألم تلمســـــوا خلفَ القصيــــــدةِ حُـزنَـهُ كوجـــــــهِ يتيـــــمٍ في كفــالةِ جــــائِـــرِ !! هذه نظرية ادبية حديثة يعبرون عنها بالبعد الرابع مقتضاها أن تحلل نفسية الأديب من خلال عمله أو أن يستشف القارئ نفس الأديب من خلال النص وهو المنظور النفسي في العمل الأدبي ثم التشبيه الرائع كوجه يتيم في كفالة جائر لو قلت وجه اليتيم لكفى تعبيراً عن الحزن والألم ولكن يتيم في كفالة جائر مما يزيد الهم والغم والحزن الدفين إذ لا يستطيع ان يبوح خوفاً من كفيله الجائر بربك أنت شاعر أميطــوا لثــامَ الحــزنِ عن شمسِ شعرهِ فقـــــد طــالَ حبســـي في بطـونِ الدفاترِ لا عاش من حبسك يا رفيق إن الثورة كلها مطوعة لتحريرك من بطون الدفاتر العموش الرفيق أرجو أن أكون وفيتها حقها ـ ما استطعت ـ آسف للإطالة وشغلي مكان من الصفحة كبير ولكن رايت أن هذا من باب رد الجميل والاعتراف بالحق والقصيدة من البحر الطويل حتى لا يغضب الرفاق دمت بود تحيات تشي رفيقك
|
||||
10-04-2010, 06:34 PM | رقم المشاركة : 10 | |||||
|
رد: ... إلى روحـي هجرتــُـكم ....
اقتباس:
الجميل الجليل ، أنيق الحرفِ والبوح مروان القاسم :
لا يعرفُ الفضلَ لأهلِ الفضل إلا ذوو الفضل . حقولٌ من بعيثران وبابونج " المفرق " لروحكَ وحضورك . كن أنتَ ، وأنا على يقينٍ أنني أطلبُ شيئاً جميلاً وباذخاً للحياة . سماءُ ودٍ تظلك . أخوك
|
|||||
10-04-2010, 06:36 PM | رقم المشاركة : 11 | |||||
|
رد: ... إلى روحـي هجرتــُـكم ....
اقتباس:
جيلان ، أزعمُ أنني أعزفُ على أوتارِ روحكِ كلما راودتُ الحزنَ في قصيدةٍ . ربما هي شراكةٌ في وجعٍ ما منذ عهدِ أبينا آدم ؟!! ضمادةٌ فاخرةٌ لجرحٍ لا يهدأُ ، فما الذي يليقُ بحزنكِ ضمادةً ؟؟ كوني أنتِ وحسبُ الدنيا .
|
|||||
10-04-2010, 06:39 PM | رقم المشاركة : 12 | |||||
|
رد: ... إلى روحـي هجرتــُـكم ....
اقتباس:
بل يترعني فخراً أنْ يشـهدَ لي كبيرٌ هو أنتَ .
الأستاذ الكبير عدنان حماد : كم غروراً يسطو على روحي بشهادتكَ !!! للهِ روحٌ شفيفةٌ بين جنبيك ، وقلمٌ يفيضُ عطراً بين أصابعك . تلميذكم : محمد العموش
|
|||||
10-04-2010, 06:43 PM | رقم المشاركة : 13 | |||||
|
رد: ... إلى روحـي هجرتــُـكم ....
اقتباس:
الفاضلة الأستاذة نبيلة الشيخ :
ضمادةٌ فاخرةٌ غطَّـتْ مساحة الجرح كاملةً بمروركِ البهيِّ . سهولٌ من دحنون " إربد " لقلمك وقلبكِ . تفقدي - رجاءً - حدائقَ جرحي كلما أسعفكِ الوقتُ . شكراً بحجمِ الحزن الساكن في عينيَّ .
|
|||||
10-04-2010, 06:46 PM | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
رد: ... إلى روحـي هجرتــُـكم ....
جييييييفااااااراااااااا : ( هكذا نطقتُـها وأنا أهيمُ بسماءِ روحِ قرائتكَ لروحي ) ويحكَ يا رجل ، وويلي منك ، كأنَّ أُذنيكَ كانتا على باب قلبي تسترقان السمع لصريرِ البوح والوجع !!!! أزعمُ أنني انتشيتُ طرباً وغروراً وجمالاً . هذا أولاً ، أما ثانياً ، فدعنيْ أُشـعلْ لفافةَ تبغي ، وأصحُ من سكرٍ ثالثٍ لأكون بين يديْ روحك وقرائتك . مبهرٌ أنتَ أيها الثائرُ الأنيقُ الرقيقُ ... فاسلمْ يا رفيق
|
||||
10-04-2010, 07:39 PM | رقم المشاركة : 15 | |||
|
رد: ... إلى روحـي هجرتــُـكم ....
أُعَـتِّـقُ دمعـــــــي في دنـانِ المحـــاجِـــرِ
وأسـكرُ من حـزنـينِ ، مـاضٍ وحــــــاضِرِ وأصحــــو على جـــرحٍ وليـــــدٍ ، كــأنَّـهُ صُـــراخُ الأمــاني في عيـــونِ مُـســــافرِ رويــــــدكَ يا قلبـــــي الشـــجيَّ إلى متى تــــذوبُ وفــــاءً للقــــــلوبِ الغـــــوادرِ !! الرائع محمد العموش ويبقى للحزن ناره وللفراق وجعه وللأماني نحيبها الجراح لا زالت تنزف ...والأرواح تحتضر وتشكو ألم الصد والغدر .......... وأبياتكم كانت ترياقاً لنفوس متألمة وتخليداً لثورة مشتعلة في قلوب أخوة الحرف ولا زالت نار الثورة تتقد في قلوبنا دمت حراً أبياً أستاذي الكريم |
|||
10-04-2010, 09:17 PM | رقم المشاركة : 16 | |||||
|
رد: ... إلى روحـي هجرتــُـكم ....
اقتباس:
الفاضلة هناء :
لا شيءَ يذبحُ شاعراً كفنجانِ قهوةٍ صباحيٍّ يشربهُ وحيداً وهو يتمتم : لياليَّ بعــد الظـاعنين شُــكولُ ....... حضوركِ فنجانُ قهوةٍ ، وقطعةُ شوكولاتة سويسرية فاخرة ، وضمادةٌ لقلبٍ متوجعٍ . شكراً لأنكِ أنتِ
|
|||||
10-04-2010, 11:29 PM | رقم المشاركة : 17 | ||||
|
رد: ... إلى روحـي هجرتــُـكم ....
مساؤك خيرٌ يا عموش ..
مبادرة جميلة جداً ليست بعيدة عن كريم مثلك وتليق بمن تبعوك .. ومن حللت/حللنا بينهم والحقيقة كنتَ سبباً في اكتشافنا لفضاءات الفينيق هنا فنحن كمن وقع على كنز .. وعلى هذا يجدر بنا شكرك شكراً جزيلا عن القصدة سأمر مرورا سريعاً ببعض وقفات أرجو أن يتسع صدرك لها .. والذي بالخبرة أعرف أنه سيتسع وسأترك مساحات واسعة لمتعة تأملي الخاصة ..! أُعَـتِّـقُ دمعـــــــي في دنـانِ المحـــاجِـــرِ وأسـكرُ من حـزنـينِ ، مـاضٍ وحــــــاضِرِ وأصحــــو على جـــرحٍ وليـــــدٍ ، كــأنَّـهُ صُـــراخُ الأمــاني في عيـــونِ مُـســــافرِ تُعتق الدمع مع سبق إصرار، وتسكر متعمداً من ماضٍ ومن حاضر، وتصحو على صراخِ جرح مستمر الولادة، (والجرح الوليد لا ينبي بشدة الألم بقدر ما يدل على حداثته .. فاحمد الله أن الجرح يظل وليداً ) ما أريد قوله وأظنك عرفته.. ذلك التعمد في الانخراط في الحزن طبعاً أدرك أن قصدك هو وصف ما أنت عليه من حزن .. لكن ايقاع الأبيات واستخدامك للفعل المضارع تكراراً أوحى باقترافك العمد للحزن وهو ما يخالف ما أردته من وصف لحزن أشد ما يكون وقعاً حين يكون رُغماً..! وأظنك هنا أيضاً أشركت صفة الصراخ بين الوليد وبين الأماني فجعلت الأماني تصرخ كجرحك الوليدِ، لكن أخبرني ما داع صراخ الأماني في انتظار مسافرٍ يطلبها.. لو كان قاعداً عنها لكان أولى بها الصراخ ..! لن أظلمك حقك في اثبات جمالية الصورة المركبة المبتكرة .. من باب العدل رويــــــدكَ يا قلبـــــي الشـــجيَّ إلى متى تــــذوبُ وفــــاءً للقــــــلوبِ الغـــــوادرِ !! البيت هنا ينتمي للمقدمة المطلعية التمهدية .. والتي جاء ايقاعها حزيناً متأملا وعتاب شجي عذب للقلب المخلص ..لصفة ليست بالمستحبة أن يكون القب وفيا للقلوب التي عرفها غوادر.. ندخل مباشرة على غرض القصيدة الماثل في لأبيات التالية رغم الشعور الواضح بالقفزة الشعورية للشاعر بين الثلاث أبيات الأولى وبين الأبيات التالية (قلب القصيدة أو مضمونها الأصلي) ..! بقلبـــي " النشــــامى " الثائـرينَ كـرامةً وهـل دانـــتِ الأيـــــــــامُ إلا لثــــــائِـــــرِ !! بروحـــي اللواتـــــي كالقصـــيدةِ رقَّــــةً نصيــــراتُ حـــــرفٍ في عيـــونِ مهـاجرِ مدح جميل مشكور عليه .. وفداء أيضا مشكور عليه.. سلمت لكني وقفت على تركيب "نصيرات حرف" "في عيون المهاجر" ..طبعا أعي أنك قصدت نفسك مهاجر لكن عموماً ما ميزة الحرف في عيون المهاجر ذلك الذي يستحق النصرة..؟ نزلنـــا على " الفينيـــقِ " أكــرمِ موطنٍ عـــرينُ أُســـــودٍ في كـُــناسِ جـــــــآذرِ ما هو الجآذر ..؟ وكنت موفقاً في جمع صفات /كرم الموطن/عرين الأسود حينما قَلّت المواطن والمنازل الجديرة بالثقة .. وجــَـذرٍ بأعمــــاقِ التـــــواريـخِ ضاربٍ تســامتْ بهِ في المجـــدِ أغصـانُ حاضِرِ التواريخ أوردتها كصيغة مبالغة على ما أظن لاضفاء مزيدا من القوة للبيت .. جميلة جداً .. كــأنّ نهـــاراتِ الجمـــــــالِ بأرضِــــــهِ عرائـسُ لم يعرِفـْــنَ حقـدَ الضـــــــرائرِ كــأنّ نجـــــومَ البـوحِ في حُـسـنِ ليلها خــرائـدُ يصبغـْــنَ المــــــدى بالضـفائرِ في النهار فإن في الفينيق عرائس (تحف أدبية) صافية السريرة طاهرة النفس .. ونشد على يديك بمدح كهذا .. وهن نجوم بوح في الليل الحسن (الفينيق) وجاء الشطر التالي وصفا للنجوم جميلاً .. لكنه ليس بالدهشة العموشية المعتادة ..! أتيتُــكــمُ روحـــاً كـــــــــوجــهِ قصيـــدةٍ تُـفَـتِّـشُ في الأحــــزانِ عـن وجـهِ شـاعرِ هذا بيت غاية في الابداع معنى وتركيب وصور داخلية وصورة كلية .. ولن أكتم اعجابي الشديد .. به فاهنأ ألم تلمســـــوا خلفَ القصيــــــدةِ حُـزنَـهُ كوجـــــــهِ يتيـــــمٍ في كفــالةِ جــــائِـــرِ !! أميطــوا لثــامَ الحــزنِ عن شمسِ شعرهِ فقـــــد طــالَ حبســـي في بطـونِ الدفاترِ ختمت القصيدة بحزنك كما بدأتها وسآخذ عليك هذا .. في قصيدة وضعتها لغرض غيره (يعني ثلاث أبيات في البداية وثلاثة في الخاتمة .. وتركت لمدحنا ومدح مستظفينا ستة أبيات يعني النصف بالنصف فهل ترى هذا عدلاً وهنا في خاتمتك سألت مستفهما ..ألم تلمسوا حزناً تتلثم به/خلف القصيدة (وكما قال أخي الثائر ) في هذا البيت ..كان تشبيها رائعا ولن أزيد على ما جاء به.. ثم تطلب أن يماط لثام الحزن عن شمس شعرك ..! رغم أنك تتخذ من الحزن موقداً لشعرك .. فالحقيقة ليس من مصلحتك اماطة اللثام أبداً..! ثم .. هل سمعت عن لثام حزن يواري شمساً .. لا يقنعني هذا أبداً أيضاً لكن تركيب البيت رائع .. وشطري البيت من القوة والجمال ما يستحق التأمل طويلا، فقد ضمنته تشويقا ضمنيا لقارئك ليندفع خلف ما تكتب .. ويتابعك بفضول واهتماتم كبير وهذا الحقيقة يحسب لك ذكاء حسنا ربما علي أن أعتذر لإطالة كان جديرا بي اختصارها في هذا المقام شكرا وامتنان ثم المضي بسلام لكنك طلبت فكان لك ما طلبت تحية تليق بك شاعرا مبدعاً دمت بخير من الله
|
||||
11-04-2010, 06:20 PM | رقم المشاركة : 18 | ||||
|
رد: ... إلى روحـي هجرتــُـكم ....
" جييييييفاااااراااااا " ، ما زلتُ في ســكرٍ ثالثٍ ، ورابعٍ من تعليقٍ بعدكَ أثملني حدَّ التخبطِ سُـكراً . لكن !!!!!!! ( وآه من لكن ) بأعماق التواريخ لماذا جمعت التاريخ هنا فالتاريخ دال على كل الماضي دون الحاجة لجمعه هل الضرورة ؟؟؟ هل العموش يلجا للضرورة ؟؟؟؟ may be Impossible يا رفيق ، العموش يفكِّـرُ في اختراعِ البحر رقم ( 17 ) باسم ( عموشويه ) ، وكان بإمكاني أنْ أقولَ : جذورٌ بأعماقِ الزمانِ ضـواربٌ ... ولكنني تخيلتُ كافةَ الشعوب والأمم جائت كلُّ أمةٍ بتاريخها متفاخرةً ، وكان من حقّ الفينيق أن يكون الأفخر لأنه ضاربٌ في أعماقِ التواريخ كلها . صدّقْ أخاك أيها الثائر ، نادراً ما يضعُ العموش لفظةً غير مقصودةٍ ، بل في الواقعِ لا يفعلُ ذلك مطلقاً ، وفي الحقيقةِ لا يتجرأُ لفظٌ أنْ يحتلَّ مكان لفظٍ آخر . بروحـــي اللواتـــــي كالقصـــيدةِ رقَّــــةً نصيــــراتُ حـــــرفٍ في عيـــونِ مهـاجرِ هنا أحسسنا بالغيرة أيها الثائر لو عقدنا مقارنة بين القلب والروح لكانت الروح هي الفائزة فلتهنأ المهاجرات بأنهن في روح العموش ... لا جوابَ ، بل غمزةٌ صغيرةٌ ، والبقيةُ لديكَ ، ثمَّ إنكَ فضحتني أيها الرفيق (: ... ويظلُّ رونقُ ما سطرتَـه في متصفحي رصيداً كبيراً كلما نزلَ مستوى الغرور . تحياتي أيها الرفيق .
|
||||
11-04-2010, 06:31 PM | رقم المشاركة : 19 | |||
|
رد: ... إلى روحـي هجرتــُـكم ....
بقلبـــي " النشــــامى " الثائـرينَ كـرامةً وهـل دانـــتِ الأيـــــــــامُ إلا لثــــــائِـــــرِ !! شقيق الروح تفجَّر كما يحلو لك .. وثُر كما تشتهي ... وكن كما تشاء ... فأنت الفارس الأوحد في بال القصيدة سأترك لنفسي فرصة التأمل بمعزوفتك الرائعة وانحي الكلام جانباً ... أخشى أن يفسد تصفيقي جمال غنائك دم أخى يا أخوي ... |
|||
11-04-2010, 06:34 PM | رقم المشاركة : 20 | ||||
|
رد: ... إلى روحـي هجرتــُـكم ....
... هنا ، أحتاجُ إلى " دلة " قهوة عربية بالزعفران ، وبكرج قهوة تركش ، وعلبتا لفائف تبغٍ . عن القصدة سأمر مرورا سريعاً ببعض وقفات أرجو أن يتسع صدرك لها .. والذي بالخبرة أعرف أنه سيتسع سـريعة !!! ، الله سـترَ أنْ كانت سريعةً (: أُعَـتِّـقُ دمعـــــــي في دنـانِ المحـــاجِـــرِ وأسـكرُ من حـزنـينِ ، مـاضٍ وحــــــاضِرِ وأصحــــو على جـــرحٍ وليـــــدٍ ، كــأنَّـهُ صُـــراخُ الأمــاني في عيـــونِ مُـســــافرِ تُعتق الدمع مع سبق إصرار، وتسكر متعمداً من ماضٍ ومن حاضر، وتصحو على صراخِ جرح مستمر الولادة، (والجرح الوليد لا ينبي بشدة الألم بقدر ما يدل على حداثته .. فاحمد الله أن الجرح يظل وليداً ) ما أريد قوله وأظنك عرفته.. ذلك التعمد في الانخراط في الحزن طبعاً أدرك أن قصدك هو وصف ما أنت عليه من حزن .. لكن ايقاع الأبيات واستخدامك للفعل المضارع تكراراً أوحى باقترافك العمد للحزن وهو ما يخالف ما أردته من وصف لحزن أشد ما يكون وقعاً حين يكون رُغماً..! ... الجرحُ الوليدُ لا ينبي بشدةِ الولادة !!!! فأين آلامُ الطـلْـقِ ؟!! ، وإرهاقُ الحملِ قبل ذلك ، والعناية بالوليد ليكبرَ ويشتدَّ عودُهُ كإخوتهِ .... !! كلُّ ذلك لا يكفي لأكونَ متألماً !! أيُّ نوعٍ من الألم والجرحِ تتخيلينه لائقاً بي إذاً ؟؟ أظنُّـه حين تغيبين - لا قدّرَ الله - عن تتبعِ نزفي بضماداتك الفاخرة . أما استخدامُ الفعل المضارع فللاستمرارية ، وإنْ كنتُ لا أخفيكِ أنني استمتعُ بتعتيقِ جراحي وأحزاني واجترارها على مقعدِ الفقد في انتظارِ من لا يأتي . لكن أخبرني ما داع صراخ الأماني في انتظار مسافرٍ يطلبها.. لو كان قاعداً عنها لكان أولى بها الصراخ ..! ... حين يسافرُ المرءُ فلا شك أنّ أمانيَ عِراضاً ترتسمُ في عينيه ، من حيث تحقيقُ مقصوده من السفر ، أو عودتهِ إلى من يحبُّ أو ..... ولكن تخيلي الأماني تصرخُ في عينيهِ منذرةً أنْ لا شيءَ مما يرجوهُ في طريقهِ قد يتحقق ، كأنها تقولُ : انكصْ عن سفرك يا هذا . وللأمانة فربما خانتني السرعة ، وكان من حقِّ البيت أن ينتهي هكذا ( صراخُ الأماني في عيون مهاجرِ ) لأنّ المهاجر عن بلدهِ هو الذي يحملُ أمنياتٍ كباراً وأحلاماً واسعةً ، ولكنْ ما يعجزُ عن تحقيقهِ الوطن فلن يحقِّـقَـهُ المَـهْـجَـرُ . ... سأُعيدُ ملءَ دلتي وأعود .
|
||||
11-04-2010, 06:37 PM | رقم المشاركة : 21 | ||||
|
رد: ... إلى روحـي هجرتــُـكم ....
دم أخى يا أخوي
... " أخوي " .... تأسرُ القلبَ ، وتفتحُ مصاريع الدموع على أشدها ، فيها من الحنان ما تقفُ القصائدُ على بابها سنين قبل أن تصلَ إلى هامةِ كعبها . " أخوي " ، أنا لك كما تشتهي وتتأمل . كن أنتَ وحسبي من الدنيا .
|
||||
11-04-2010, 07:46 PM | رقم المشاركة : 22 | |||
|
رد: ... إلى روحـي هجرتــُـكم ....
[font="comic sans ms"]ياااااااااه ... عموش !!!
كم أنت رقيق وعذب وكم أخبرتك بذلك يا طيب القلب.. أسكتني رد تشي جيفارا .. أنا معه في كل ما قال هنيئاً لك به صديق كأنت !! مرحى لصديق الوجع ... والشاعر بنكهات شتى مرحى ... وما من صفحة يخط بها بيانك إلا أشرقت الدنيا بنورك.. عموش أنت قمة ومن القمة أنت روحها .. مها بحت بروعتك سأكون صفر البيان بها ... أنت وكفى يا صديقي ... ش ك ر ا .... مد العمر ... ودنيا من لحب والألق ... ثم ... لا تختفي ... كن دوماً مشرقاً كشمس تضيء من تحب وتحرق من لا يراها أليس كذلك ... محمد أيها الفاتن ... سحرك أنت وأنت مجرة ألق ونور.. ي ا س م ي ن .......... لقلبك يا صديق ... ومساؤك ما تشتهي ... مساؤك أنت ... فرحة لقلبك .. فقد [/font] |
|||
11-04-2010, 10:46 PM | رقم المشاركة : 23 | |||
|
رد: ... إلى روحـي هجرتــُـكم ....
حسنا حسنا
سيدي وقرة عيني وشيخي في الشعر محمد العموش وكما قال المناضل الثوري محمد ياسين مجرد أن ذكر اسمي في مقدمة القصيدة كان هذا شرف كبير يا أخي شرف كبير أن نكون في عقلك وقلبك ويصعب على من يقرأ حرفك أن لا ينحني إلا إن كان حاسدا نعيش معك قصة جميلة في الشعر بعضنا وأنا هنا أتكلم عن نفسي قد تعلم منك لن أستطرد هنا كثيرا فمهما قلت لن أفيك حقك يا قرة العين بخصوص القصيدة الجبارة فأنا أشكرك عليها لأنك تتقن الحديث عن خبايا النفس تتقن الإفصاح عن مكنونات النفس وخصوصا ما يتعلق بالإفتخار والظلم وكأني هنا أرى شيخنا المتنبي ما زال حاضرا معنا ولكن بثوب معاصر ونفس مرهف أكثر هو نفسك يا محمد .. . قصيدة جبارة وأكثر ما هزني وجذبني قولكم : أتيتُــكــمُ روحـــاً كـــــــــوجــهِ قصيـــدةٍ تُـفَـتِّـشُ في الأحــــزانِ عـن وجـهِ شـاعرِ ألم تلمســـــوا خلفَ القصيــــــدةِ حُـزنَـهُ كوجـــــــهِ يتيـــــمٍ في كفــالةِ جــــائِـــرِ !! أميطــوا لثــامَ الحــزنِ عن شمسِ شعرهِ فقـــــد طــالَ حبســـي في بطـونِ الدفاترِ لك مني كل الإحترام والتقدير يا سيدي وقرة عيني وحسبي أنك معلمي وشكرا جزيلا لك لأنك أخي أيضا تلميذكم المحب سويدان |
|||
11-04-2010, 11:33 PM | رقم المشاركة : 24 | |||
|
رد: ... إلى روحـي هجرتــُـكم ....
جيفارا العربي
أخي محمد ياسين أنت جميل جدا أخوك |
|||
12-04-2010, 09:17 AM | رقم المشاركة : 25 | |||
|
رد: ... إلى روحـي هجرتــُـكم ....
سلام الله عليك حيث حللت يا معلم .. والله كما قال الحبيب بركات , أخاف ان أقول شيئاً فأفسد به جمالك و عبقريتك ..
يفخر اسمي بتواجده في هذا الإهداء و لقد أعجبت به حين قرأته في الأعلى .. لا أعلم ماذا أقول يا معلم فقد أخجلتني و أسكرتني و أخفتني في آنٍ معاً .. فقط سلام الله عليك و على الإخوة الرائعين الذين أهديت لهم القصيدة .. و لا عذر لي على التأخير إلا الدراسة و انقطاع الإنترنت لأيام .. فلا تؤاخذني يا معلم لك الود و المحبة و الخير ما حييت .. تحيةٌ تليق بعبقري ليس كمثله مثل |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|