العودة   ۩ أكاديمية الفينيق ۩ > ▆ أنا الفينيقُ أولدُ من رَمَادِ.. وفي الْمَلَكُوتِ غِريدٌ وَشَادِ .."عبدالرشيد غربال" ▆ > ۵ وَمْضَــــــةٌ حِكـــائِيّةٌ ۵

۵ وَمْضَــــــةٌ حِكـــائِيّةٌ ۵ حين يتخلخل ذهنك ..ويدهشك مسك الختام .. فاستمتع بآفاق التأويل المفتوحة لومضة حكائيّة (الحمصي)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-12-2011, 01:05 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عبدالرحيم التدلاوي
عضو أكاديميّة الفينيق
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
يحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
المغرب
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


عبدالرحيم التدلاوي غير متواجد حالياً


افتراضي حلم، عصا، و يقطينة

حلم، عصا، و يقطينة

رفع سقف أحلامه عاليا..وجد صدر بلده ضيقا حرجا كأنما يصّعّد في السماء..
ذهب إلى البحر مغاضبا..شقه بعصا رغبته..سار فيه سيرته الأولى..
بعد زمن،
عاد، يتفصد عرقا، و فوق ظهره يقطينة !






  رد مع اقتباس
/
قديم 17-12-2011, 02:16 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سكينة المرابط
عضو أكاديمية الفينيق
عنقاء العام 2011
عضوة تجمع أدباء الرسالة
تحمل أوسمة الأكاديميّة للابداع والعطاء
تحمل ميدالية الأكاديمية للتميز 2011
المغرب

الصورة الرمزية سكينة المرابط

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


سكينة المرابط غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حلم، عصا، و يقطينة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
حلم، عصا، و يقطينة

رفع سقف أحلامه عاليا..وجد صدر بلده ضيقا حرجا كأنما يصّعّد في السماء..
ذهب إلى البحر مغاضبا..شقه بعصا رغبته..سار فيه سيرته الأولى..
بعد زمن،
عاد، يتفصد عرقا، و فوق ظهره يقطينة !
أدوات روحانية حلم / عصا/ يقطينة / شق
استهلالا من الموروث الاعتقادي نصبت خيمة / ومضة تأخذنا حيق قيمة الحلم لدى الإنسان
رفع / أحلامه -وجد بلده - ضيقا-
ذهب إلى البحر-سار سيرته الاولى
مفاتيح هذه الومضة تفتحها لعدة قراءات
ورأيت فيما رأت بصيرتي : أنه عاد ادراجه الأولى ، فحلمه كان عايا وجدا ، حتى في وطنه لن يتحقق
فما علية إلا أن يحلم بقدر صدر بلده
عبد الرحيم التدلاوي تقديري لك وكل التحايا
سكينة






  رد مع اقتباس
/
قديم 17-12-2011, 03:02 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
آمال محمد
عضو أكاديمية الفينيق
تحمل لقب عنقاء العام 2012
تحمل وسام الاكاديمية للابداع الادبي والعطاء
تحمل ميدالية الأكاديمية للتميز 2011
عضوة لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
الاردن

الصورة الرمزية آمال محمد

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


آمال محمد غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حلم، عصا، و يقطينة



نص عميق متواري المعنى
يفتح باب التأويل كما ينبغي للومضة أن تكون
رغم غموض رمزية اليقطينة
التي لم أجد لها بابا

خالص الود






  رد مع اقتباس
/
قديم 18-12-2011, 10:06 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ابتسام السيد
عضو اكاديمية الفينيق
رابطة الفينيق
المغرب العربي الكبير
تحمل وسام الأكاديمية للابداع الأدبي
ليبيا

الصورة الرمزية ابتسام السيد

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


ابتسام السيد غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حلم، عصا، و يقطينة

اقتباس:
و فوق ظهره يقطينة
بسم الله الرحمن الرحيم " وأنبتنا عليه شجرة من يقطيـن " صدق الله العظيم
قيل والله أعلم أن سيدنا يونس عليه السلام حين مكث في جوف الحوت إحترق جلده ولما لفظه الحوت نبتت عليه شجرة يقطين
والتي إكتشف العلماء أنها تساعد في شفاء الحروق

هنا يتكلم القاص عن الهجرة عبر البحر والمصاعب التي يلقاها المغتربون

توضيف جميل
ولكن اليقطينة دائما هي البلد ولو ضاق به

تحياتي وتقديري









يهدى الله لنوره من يشاء
سبحانه


  رد مع اقتباس
/
قديم 18-12-2011, 11:21 AM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
حامد محمود شبلي
عضو أكاديمية الفينيق
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
يحمل وسام الأكاديميّة للابداع الأدبي
سوريا

الصورة الرمزية حامد محمود شبلي

إحصائية العضو







آخر مواضيعي


حامد محمود شبلي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حلم، عصا، و يقطينة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
حلم، عصا، و يقطينة

رفع سقف أحلامه عاليا..وجد صدر بلده ضيقا حرجا كأنما يصّعّد في السماء..
ذهب إلى البحر مغاضبا..شقه بعصا رغبته..سار فيه سيرته الأولى..
بعد زمن،
عاد، يتفصد عرقا، و فوق ظهره يقطينة !


دائما لكل كلام ظاهر يؤخذ به ، وباطن يُبحث عنه
وهذا الباطن قد يطفو على السطح فيناله الكثير ، وقد يذهب إلى الأعماق فلا يدركه إلا غواص ...

ونحن نصيبنا من هذه الومضة في الظاهر ، وعند السطح ، أما ماكان في أعماق الكاتب فهو الدرة الثمينة هيهات أن نصلها .. ولكن أقول :

الظاهر هنا وما يتبعه من نظرة للسطح هو ما نعرفه من قصة سيدنا يونس عليه السلام مع قومه ، عندما دعاهم للإيمان فأبوا ، وحاول حتى يئس منهم فخرج مغاضباً إلى البحر ..
وشق البحر بالعصا كان من نصيب سيدنا موسى عليه السلام ، ولكن وقد أضاف الكاتب العصا إلى الرغبة ، فهو استعارة في الحدث من نبي لآخر ، وهنا إشارة إلى النجاة التي كانت بعد أن خرج من بطن الحوت ، فنجاه الله من تلك الظلمات التي تراكمت من فوقه في البحر وبطن الحوت ، كما نجّا موسى لمّا فلق له البحر ..
وقد تكون العصا أيضا إشارة لحياة جديدة ، وهي عصا موسى التي ضرب بها الحجر فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا ، والماء رمز للحياة .

أما اليقطينة فهي كما جاء في الأثر أن سيدنا يونس عليه السلام ، بعد أن قذفه الحوت إلى الشاطئ ، جعل الله له شجرة اليقطين غطته بأوراقها ، وهنا اليقطينة دلالة على انبعاث الحياة وانتعاشها من جديد ...

ولكن أن يحملها فوق ظهره : أرى أن حمل الشيء فوق الظهر هو عبء ونصب ، فإن كان الكاتب يقصد هذا ، بقيت الدرة كامنة في عمق بحره .
وإن كان يريد الحياة الهادئة الجميلة أرى أن تكون اليقطينة في يده يحملها فرحا بها .

ثمّ إن هذه الومضة يمكن أن تلبس الأحداث التي تجري في عالمنا اليوم ، وصيحات الثوار ، وهموم شعوبهم ، وآلامها ، وآمالها ، والشقاء الذي نالته من حكامها بسبب ذلك ، وإرادتها للحياة الكريمة ، أو معاناتها من الحياة التي تحمل عبئها على كاهلها ...

الأخ الأديب عبد الرحيم التدلاوي
لقصصك نكهة البحث ومعاناة الغور إلى أسبارها

دمت بحفظ الله ورعايته






  رد مع اقتباس
/
قديم 19-12-2011, 06:56 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
د. نديم حسين

فينيق العام 2011
عضو تجمع أدباء الرسالة
يحمل وسام الأكاديميّة للابداع الادبي والعطاء
عضو لجان تحكيم مسابقات
شاعر/ شاعرة الوهج 2011 / شعر الرسالة /الومضة الشعرية / الومضة الحكائية
فلسطين

الصورة الرمزية د. نديم حسين

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


د. نديم حسين غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حلم، عصا، و يقطينة

أخي الرائع عبد الرحيم التدلاوي ،

" سارَ سيرَتَهُ الأولى " ... ضَربَةُ معلـِّمٍ !!

وبطلُنا مجالِدٌ عنيدٌ ومثابرٌ . ضاقت الدنيا بأحلامه . لم يستسلمَ ، شقَّ البحرَ في محاولةٍ أخرى ، فاكتوى مرة ثانيةً .

وجاءت اليقطينةُ دواءً . وقد أثبت البحث الطبيُّ أن لعصارة اليقطين مفعول المضاد الحيوي ، ومن يدري بعد شفائه :

هل سيستمر في المثابرة أم .... ؟!!

دمتَ أيها الرائع .






  رد مع اقتباس
/
قديم 27-12-2011, 04:00 PM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عبدالرحيم التدلاوي
عضو أكاديميّة الفينيق
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
يحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
المغرب
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


عبدالرحيم التدلاوي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حلم، عصا، و يقطينة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكينة المرابط مشاهدة المشاركة
أدوات روحانية حلم / عصا/ يقطينة / شق
استهلالا من الموروث الاعتقادي نصبت خيمة / ومضة تأخذنا حيق قيمة الحلم لدى الإنسان
رفع / أحلامه -وجد بلده - ضيقا-
ذهب إلى البحر-سار سيرته الاولى
مفاتيح هذه الومضة تفتحها لعدة قراءات
ورأيت فيما رأت بصيرتي : أنه عاد ادراجه الأولى ، فحلمه كان عايا وجدا ، حتى في وطنه لن يتحقق
فما علية إلا أن يحلم بقدر صدر بلده
عبد الرحيم التدلاوي تقديري لك وكل التحايا
سكينة
الرائعة، سكينة المرابط
انا سعيد بتحليلك العميق، مفرادت النص قمت بتجليتها و ابعادها بشكل رائع..
بوركت.
مودتي






  رد مع اقتباس
/
قديم 27-12-2011, 04:08 PM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
عبدالرحيم التدلاوي
عضو أكاديميّة الفينيق
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
يحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
المغرب
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


عبدالرحيم التدلاوي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حلم، عصا، و يقطينة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة


نص عميق متواري المعنى
يفتح باب التأويل كما ينبغي للومضة أن تكون
رغم غموض رمزية اليقطينة
التي لم أجد لها بابا

خالص الود
مرحبا بك، مبدعتنا القديرة، آمال محمد
سعيد بكلماتك الرقيقة في حق نصيصي
قراءتك القيمة انارت القصة..
ممتن لك التشجيع.
بوركت.
مودتي






  رد مع اقتباس
/
قديم 27-12-2011, 04:12 PM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
عبدالرحيم التدلاوي
عضو أكاديميّة الفينيق
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
يحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
المغرب
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


عبدالرحيم التدلاوي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حلم، عصا، و يقطينة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابتسام السيد مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم " وأنبتنا عليه شجرة من يقطيـن " صدق الله العظيم
قيل والله أعلم أن سيدنا يونس عليه السلام حين مكث في جوف الحوت إحترق جلده ولما لفظه الحوت نبتت عليه شجرة يقطين
والتي إكتشف العلماء أنها تساعد في شفاء الحروق

هنا يتكلم القاص عن الهجرة عبر البحر والمصاعب التي يلقاها المغتربون

توضيف جميل
ولكن اليقطينة دائما هي البلد ولو ضاق به

تحياتي وتقديري
المبدعة الرقيقة، عذبة الروح، ابتسام السيد
اشكرك على تشريفي بقراءتك العميقة، و ربطك اليقطينة و ما تحمله من دلالات مع ابعاد النص..
بوركت.
مودتي






  رد مع اقتباس
/
قديم 27-12-2011, 04:15 PM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
عبدالرحيم التدلاوي
عضو أكاديميّة الفينيق
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
يحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
المغرب
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


عبدالرحيم التدلاوي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حلم، عصا، و يقطينة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد محمود شبلي مشاهدة المشاركة
دائما لكل كلام ظاهر يؤخذ به ، وباطن يُبحث عنه
وهذا الباطن قد يطفو على السطح فيناله الكثير ، وقد يذهب إلى الأعماق فلا يدركه إلا غواص ...

ونحن نصيبنا من هذه الومضة في الظاهر ، وعند السطح ، أما ماكان في أعماق الكاتب فهو الدرة الثمينة هيهات أن نصلها .. ولكن أقول :

الظاهر هنا وما يتبعه من نظرة للسطح هو ما نعرفه من قصة سيدنا يونس عليه السلام مع قومه ، عندما دعاهم للإيمان فأبوا ، وحاول حتى يئس منهم فخرج مغاضباً إلى البحر ..
وشق البحر بالعصا كان من نصيب سيدنا موسى عليه السلام ، ولكن وقد أضاف الكاتب العصا إلى الرغبة ، فهو استعارة في الحدث من نبي لآخر ، وهنا إشارة إلى النجاة التي كانت بعد أن خرج من بطن الحوت ، فنجاه الله من تلك الظلمات التي تراكمت من فوقه في البحر وبطن الحوت ، كما نجّا موسى لمّا فلق له البحر ..
وقد تكون العصا أيضا إشارة لحياة جديدة ، وهي عصا موسى التي ضرب بها الحجر فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا ، والماء رمز للحياة .

أما اليقطينة فهي كما جاء في الأثر أن سيدنا يونس عليه السلام ، بعد أن قذفه الحوت إلى الشاطئ ، جعل الله له شجرة اليقطين غطته بأوراقها ، وهنا اليقطينة دلالة على انبعاث الحياة وانتعاشها من جديد ...

ولكن أن يحملها فوق ظهره : أرى أن حمل الشيء فوق الظهر هو عبء ونصب ، فإن كان الكاتب يقصد هذا ، بقيت الدرة كامنة في عمق بحره .
وإن كان يريد الحياة الهادئة الجميلة أرى أن تكون اليقطينة في يده يحملها فرحا بها .

ثمّ إن هذه الومضة يمكن أن تلبس الأحداث التي تجري في عالمنا اليوم ، وصيحات الثوار ، وهموم شعوبهم ، وآلامها ، وآمالها ، والشقاء الذي نالته من حكامها بسبب ذلك ، وإرادتها للحياة الكريمة ، أو معاناتها من الحياة التي تحمل عبئها على كاهلها ...

الأخ الأديب عبد الرحيم التدلاوي
لقصصك نكهة البحث ومعاناة الغور إلى أسبارها

دمت بحفظ الله ورعايته
اخي المبدع المتالق، حامد محمود شبلي
اشكرك عميق الشكر على هذه الوقفة النقدية العميقة، التي جلت ابعاد النص و زادته بهاء..
بوركت.
مودتي






  رد مع اقتباس
/
قديم 27-12-2011, 04:18 PM رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
عبدالرحيم التدلاوي
عضو أكاديميّة الفينيق
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
يحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
المغرب
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


عبدالرحيم التدلاوي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حلم، عصا، و يقطينة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. نديم حسين مشاهدة المشاركة
أخي الرائع عبد الرحيم التدلاوي ،

" سارَ سيرَتَهُ الأولى " ... ضَربَةُ معلـِّمٍ !!

وبطلُنا مجالِدٌ عنيدٌ ومثابرٌ . ضاقت الدنيا بأحلامه . لم يستسلمَ ، شقَّ البحرَ في محاولةٍ أخرى ، فاكتوى مرة ثانيةً .

وجاءت اليقطينةُ دواءً . وقد أثبت البحث الطبيُّ أن لعصارة اليقطين مفعول المضاد الحيوي ، ومن يدري بعد شفائه :

هل سيستمر في المثابرة أم .... ؟!!

دمتَ أيها الرائع .
استاذي الرائع، الدكتور نديم حسين
اشكرك على كلماتك الرقيقة، و قراءتك السديدة، و اضافتك المفيدة، حقا، لقد اعجبني تحليلك و المعلومات المتعلقة باليقطينة، و ما تحمله من منافع..
ممتن لك التشجيع الحار و الصادق.
بوركت.
مودتي






  رد مع اقتباس
/
قديم 25-02-2016, 02:09 AM رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
عزالدين نونسي
عضو أكاديميّة الفينيق
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


عزالدين نونسي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حلم، عصا، و يقطينة

إنه اليأس الذي يلقي بالنفس بين دروب التيه والضياع والمراهنة على الحلول الوهميةالتي تؤدي الى الإنهيار منصات جميلةموحيةمتقنة الإمتصاص بارعةفي التكثيف جميل جدا.عزالدين






  رد مع اقتباس
/
قديم 25-02-2016, 01:06 PM رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
عبدالرحيم التدلاوي
عضو أكاديميّة الفينيق
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
يحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
المغرب
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


عبدالرحيم التدلاوي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حلم، عصا، و يقطينة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزالدين نونسي مشاهدة المشاركة
إنه اليأس الذي يلقي بالنفس بين دروب التيه والضياع والمراهنة على الحلول الوهميةالتي تؤدي الى الإنهيار منصات جميلةموحيةمتقنة الإمتصاص بارعةفي التكثيف جميل جدا.عزالدين
أخي البهي، سي عزالدين
شكرا لك على إعادة هذا النص إلى الواجهة، لكونه قريبا من قلبي.
سعيد بتعليقك الحصيف.
بوركت.
مودتي






  رد مع اقتباس
/
قديم 25-02-2016, 01:07 PM رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
عبدالرحيم التدلاوي
عضو أكاديميّة الفينيق
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
يحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
المغرب
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


عبدالرحيم التدلاوي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حلم، عصا، و يقطينة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوض بديوي مشاهدة المشاركة
سلام الله ،
ومضة راقية واعية عميقة مفتوحة على التأويل...
راقتني اشتغالها و مفارقتها الذهنية
قد أعود..
رائعة أنت
شكرا لك
مودتي
أخي البهي، سيدي عوض
أشكرك على تعليقك المشجع، وإشادتك الداعمة.
وكل عودة وأنت أرقى.
مودتي






  رد مع اقتباس
/
قديم 26-02-2016, 12:45 AM رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
منير مسعودي
عضو أكاديميّة الفينيق
المغرب

الصورة الرمزية منير مسعودي

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


منير مسعودي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حلم، عصا، و يقطينة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
حلم، عصا، و يقطينة

رفع سقف أحلامه عاليا..وجد صدر بلده ضيقا حرجا كأنما يصّعّد في السماء..
ذهب إلى البحر مغاضبا..شقه بعصا رغبته..سار فيه سيرته الأولى..
بعد زمن،
عاد، يتفصد عرقا، و فوق ظهره يقطينة !
في اعتقادي النص يحكي قصة شاب طموح نشط متفائل...كان يحلم بمستقبل جميل لكن أحلامه اصطدمت بحقائق -في منظومة دولته- فوجد نفسه مجبرا على الهجرة إلى بلاد أحفاد عيسى عليه السلام بعد مدة انهد وعاد بقيم أخرى بشخصية مغايرة( اليقطين رمز القناع)
مودتي






  رد مع اقتباس
/
قديم 26-02-2016, 01:00 PM رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
عبدالرحيم التدلاوي
عضو أكاديميّة الفينيق
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
يحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
المغرب
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


عبدالرحيم التدلاوي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حلم، عصا، و يقطينة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منير مسعودي مشاهدة المشاركة
في اعتقادي النص يحكي قصة شاب طموح نشط متفائل...كان يحلم بمستقبل جميل لكن أحلامه اصطدمت بحقائق -في منظومة دولته- فوجد نفسه مجبرا على الهجرة إلى بلاد أحفاد عيسى عليه السلام بعد مدة انهد وعاد بقيم أخرى بشخصية مغايرة( اليقطين رمز القناع)
مودتي
صديقي العزيز، منير
أشكرك على تناولك القيمة، زاوية أخرى أضافت وأغنت.
بوركت.
مودتي






  رد مع اقتباس
/
قديم 28-02-2016, 01:27 AM رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
نوال البردويل
عضو أكاديمية الفينيق
عضو تجمع أدب الرسالة
فائزة بالمركز الثالث
مسابقة القصة القصيرة2018
عنقاء العام 2016
تحمل وسام الأكاديمية للابداع والعطاء
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
فلسطين

الصورة الرمزية نوال البردويل

إحصائية العضو







آخر مواضيعي


نوال البردويل غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حلم، عصا، و يقطينة


يبدو أن (المنحوس منحوس ولو علقوا فوق رأسه فانوس)
كما أنه اعتمد على أحلامه الكبيرة التي من الصعب تلبيتها
فخرج كما وصفته في الومضه لا يملك من الدنيا شيئاً
ومضة جميلة جدا
تحياتي أ. عبد الرحيم






  رد مع اقتباس
/
قديم 29-02-2016, 01:28 PM رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
عبدالرحيم التدلاوي
عضو أكاديميّة الفينيق
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
يحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
المغرب
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


عبدالرحيم التدلاوي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حلم، عصا، و يقطينة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال البردويل مشاهدة المشاركة

يبدو أن (المنحوس منحوس ولو علقوا فوق رأسه فانوس)
كما أنه اعتمد على أحلامه الكبيرة التي من الصعب تلبيتها
فخرج كما وصفته في الومضه لا يملك من الدنيا شيئاً
ومضة جميلة جدا
تحياتي أ. عبد الرحيم
أختي البهية، نوال
شكرا لك على قراءتك المتنورة.
بوركت.
مودتي






  رد مع اقتباس
/
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة نصوص جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:05 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط