عفوا سأتزوج((قصة قصيرة))

[فاطمة رشاد ناشر]

كم حدقت بدعوة عرسي ..كان مؤلما عليك أن تقرا اسمي على بطاقة الدعوة لا اعرف من أوصلها إليك غير القدر الذي يحرمني دائما من لذة الفرح المؤقت وأنا ارتدي ثوبي الأبيض النسوة حولي يزغردن والفرحة في عيونهن إلا أنا أحاول أن أتحاشى استحضار صورتك فما اعرفه هو انك تلقيت دعوة لحضور عرسي أو انك مكلف بان تهنئ زوجي اقصد الرجل الذي صار بدلا عنك .ساتابط ذراعه بعد قليل .. الوقت يقترب من الفرح والجميع يرتبون أجسادهم لحضور فرحي وأنا وجسدي متكلفان في الترتيب .اعرف انك هادئ نعم ستظل هادئا لا رجولة تثيرك هكذا أنت في كل المواقف حتى لو ضعت منك ستقول في داخلك بعدما تقرا بطاقة الدعوة:_ا تمنى لك السعادةوأنت لا تدرك كيف سأحاول أن احصل على هذه السعادة فكل شئ كان متمردا في جسدي ..أناملي التي ترتدي خاتم الزواج وثوب عرسي الأبيض وابتسامتي التي تغتال شفتي وشعري الذي تبعثر على كتفي أظنك الآن تتخيلني نعم تمنيت أن أتي إليك واسالك كيف أبدو في مخيلتك هل المرأة الغادرة التي أقسمت لك أنها لن تقترن برجل غيرك لتفاجئك أنها استطاعت أن تقترن بغيرك أم انك تتخيلني وأنا اتابط ذراع ظلي الذي اختاره لي أهلي رغما عني أني لا ألوم أهلي الم تلاحظ بعد كم صار عمري وأنا انتظرك من خلف خوفي كنت أقول لك:_متى نكون لبعض ؟؟فكنت أنت تسخر من كلماتي هل أقول عنك رجل لعوب أم أن الحب كذبة حلوة يجب ألا نصدقها كما قلتها ذات يومك المشؤوم(سأتزوج) هذا ما يهمني في الأمر .دخلت والدتي علي وأنا في هواجسي أستحضرك بعدما رميت بكل رسائلك في النار هاهي تلتهم ذكرياتك معي وتلك الصورة التي حفرتها في مخيلتي كانت تلازمني أينما ذهبت ولكنني اليوم اشبع السنة اللهب بها لأبدا حياتي الأخرى مع رجل كنت ستكون هو لولا صمتك المرير وجنونك وفتورك اللا معقول .كعادة الأمهات جاءتني أمي توصيني خيرا بزوجي ..بشريكي ..بظلي تقبلني وهي تذرف الدموع ويصير الموقف اشد حزنا وهي تحتضني هنا تستوقفني ذاكرة طفولتي :_أحقا سأغادر منزلنا الذي رسمت أحلامي به والذي رأى فرحي وألمي أحقا سأغادر حضن أمي وهل هذه اللحظات الأخيرة التي تضمني كطفلة أنها تحدثني بدموعها ونظراتها لماذا تبكي أمامي لماذا تضمني بهذه الطريقة مازلت لا افهم لماذا وقفت في هذا الموقف المؤلم أختي واقفة أمام باب الحجرة تكاد الدموع تفسد مكياجها .الجميع يبكي ولا اعرف لماذا في يوم عرسي تسكب الدموع ومع كل هذه المواقف المؤلمة كنت أنت في مخيلتي أتذكر الألم الذي سببته لك وأنت تعرف أن هذه الليلة هي ليلة زفافي لقد تخيلتك وكأنك ظلي الذي سيأخذني إلى مملكتك ولكنك لم تأت أتعرف لماذا لأنك تفتقد إلى الرجولة تفكر بمن لا يصلونك بشئ عفوا سأتزوج غيرك وهذا قراري بعدما ياست من صمتك وانتظاري في دائرة كذبك تقولها لي:_انتظريوطال الانتظار في حبكطرق الباب وقطع دموعنا ظلي الذي اختاره لي أهلي كعادة العرسان بل زوجان لامس أناملي ورفع الطرحة ليقبلني على جبيني لم اخجل من قبلته الست زوجته أمام الآخرين وأمام الله ولكنني ذهلت حين كنت أتخيلك بوجهه لماذا لم استطع أن أمحو صورتك لأفرح كبقية النساء برجل ستجمعنا حجرة واحدة وستختلط أنفاسنا معا سنتحدث طوال الليل ونرتكب حماقة ككل زوجين في ليلتهما الأولى ليذهب هو بتلك الحماقة لوالداي ويفرحا عما كان مني من حمق وفي اليوم التالي لم أحاول أن أذوق الألم ولم أحاول أتحدث معه كثيرا في ليلتنا الأخرى سأحاول انهي حديثنا بنوم المؤقت على سريري الأخر مع رجل صار ظلي .شهر سأقضيه معه وليس معك وبعدها وكأي امرأة سأجيد الدور في القئ وذهابي إلى الطبيب ليقول لزوجي :_مبروك زوجتك حامل هنا سأكون حبيبته أكثر لان دمائي ستختلط بدمائه أما أنت فلا ..رغم أنني خطيت لك عهدا من دمائي ألا أكون إلا لك فلم تستطع أن تفهم مشاعر من دماء كأنك كنت تفكر بذبح كل المشاعر وإعطاءك كل الدماء لتقتلني بكلمات خارج نطاق الحياة والموت هاأنا الآن اتابط ذراعه وأسير بقربه أحاول أن انسجم معه أن أقول كلام كنت أقوله لك أقول أي شئ حتى اكسر روتين حزني .منذ ثلاثة أيام وأنا اظهر أمام الناس وأنت في عيني أتحاشى النظر إليهم لعلهم يكتشفوا وجودك .هاهو شريكي الذي اختاره أهلي اتابط ذراعه وكل واحدة من النساء تقول لي:_ابتسمي لماذا أنت خجلة منه؟هل ابتسم وأنا أراك أمامي كظل يطاردني يحرمني لذة الفرحة أم ابكي وأقول لظلي أنني استحضر رجل أخر غيرك .هذه الليلة التي لا أنكرها ليلة عرسي الأخيرة سأزف إلى منزلي الجديد سأودع الجميع وسأنهي الليلة بالألم مع غيرك أتراه الآن انه يلامس يدي يحاول أن يشعرني انه قادر أن يكون أنت بلا منافس وقفت في الردهة قبل أن نصل إلى الباب ونصعد السيارة التي ستنقلنا إلى مكان حفل زفافنا قال لي بتعجب والجميع خلفي يزفون جسدي بزغاريد:-ماذا بك ؟ اشعر وكأنك جسد قد فارق روحهقلت له وقد شعرت وأنني قد امتلكت الشجاعة لنسيانك فموت جسدي لا يعني موت روحي قلت له كلمتي التي كان لابد أن أقولها له بلا خوف حين رايتك تنسحب من ذاكرتي وأسعدت روحي منك قلت لظلي بكل حب:_احبك كانت مفاجأة بل أنني لا اعرف كيف قلت هذه الكلمة له لقد شعرت ساعتها انه أحق بها منك .لحظات مرت أمام الآخرين ونحن نتبادل نفس المشاعر بثواني صعدنا السيارة والجميع مندهش لما شاهدوه أمامهم اعتقدوا أن روحي عادت إلى جسدي بتلك الكلمة التي قلتها بكل حب لمن قلتها لزوجي وشريكي كانت يده لا تفارق يدي بدا حبه يتسلل إلى قلبي نعم الحب الذي أهديتني إياه ذات يوم مغتال بالجنون قال لي نفس كلماتك ولكن كلماته كانت اصدق منك وأعذب من كذبك في الحب .هاأنا أراك وتراني انزل من السيارة وأنا اتابط يد زوجي كم أثارك الموقف وكم ذرفت الدموع لضياعي من يديك قلت لك وعيناي تلقي عليك نظرتي الأخيرة _كفاك سلبية ياهذا الرجل لم تستطع أن تحافظ على عهد كان مكتوب من دمائنا فكيف لك أن توقف هذه الزيجة لو كنت رجل .وقفت برهة وأنا أحدق في وجهك قلت لك بصمتي:_عفوا تزوجت غيرك وتأبطت ذراع ظلي بكل فرح وفرحت في تلك الليلة ودقت الألم وصرت أما والزمن كان كفيلا بان أنساك للأبد وهاأنا اليوم أوصي ابنتي كما قالت لي والدتي كلماتها في يوم عرسي وابكي كبكاء أمي في يوم عرسي ولكن ابنتي لم تقل لا حد كان كما قلتها لك _عفوا سأتزوج غيرك لأنها ستتزوج ممن أحبته بكل قوة وكان الحظ يرتسم لها أتعرف لماذا لأنها ظلها كان يمتلك الرجولة لكي يحافظ على من اختارها قلبه لتكون شريكة العمر

[سلام الباسل]

الاخت فاطمة

قصة جميلة
من بحر الواقع
كتبت باحساس
اجدت سردها بتشويق
اصدق التحايا

[زياد السعودي]

الاديبة فاطمة

قصة جميلة
من المدرسة الواقعية
اسلوب مميز في السرد
وترتيب الاحداث
حسب تداعياتها
تمنياتنا لك
بمزيد من الالق

كل الود

[فاطمة رشاد ناشر]

اشكركم جميعا على المرور الجميل منكم والرائع تحية الى ارواحكم العذبة

[كوثر الشريفي]

الأديبة فاطمة
أولاً: أهلاً بكِ إلى الفينيق.. نرجو لكِ طيب الإقامة هاهنا..
ثانياً: قصتكِ مكتملة في رأيي في كل عناصرها..
كانت جميلة لأن أسلوب المتكلم فيها كان المسيطر..و هذا الأسلوب يجعلنا نشعر بمدى تجانس مشاعر الكاتب بمشاعر الشخصية..
لا عدمنا زياراتكِ هاهنا..
رعاكِ الله

[فاطمة رشاد ناشر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *فارس السيد

الاخت فاطمـــــــــــــــــــــــــــــه
====================

القصص كثيرة في سماء النجوم نعدها ليلاً فترهقنا عداً فنعود الى الوراء نبحث عن الابداع عن الشروق الذي ننتظره كل ليل .. أنت وقصتك هذه شروق يوماً جديد.. أحتاج الى السباحة في أشعتها وفي نور حروفها والاغتسال في دموعهـــــا
كم جذبتني نحــــــــــوك وشعرت بهذا الاحساس الدافق يتغلغل في داخلي مثل ضوء باهت يبدأ ليغطي مساحتي وينتشر في فضاء العالم .. أية احداث صادقة معبرة عن لوحة رسمت بكل شفافية وادخلتنا في داخل المشاعر الراقية للأدبيــــــة
وهي تعالج قضية وتسلط الضوء على مجرياتها الدقيقة بحالة سردية أنيقــــــــه .. لقد استطاعت الكاتبة بهذه القصة التي
لها خيوط الواقع ان نقع فريســـة في شباكها للنهاية وأن تترك فينا اثــــرٌ مائز في نفوسنا ..أبدعت هنا بكتابة جزئيات من لحظات عابرة كان لها وقع شديد على شخوص الكاتبة ..قصة حب ونهاية غاصت فيها الاشواق والخيال ولكن القدر
يلعب هنا في ساحة الحياة ليضع النقاط في نهاية الحروف ويخرج لنا الاهات المتصاعدة من الحب المنزوي في زاويـــة
الاحتفال ليجسد حقيقة القسمة والنصيب .

اشكرك على هذا الاشراق والابداع وفي ادخالنا الى اعماق النفس البشرية والقاء الضوء بحرفية على هذه المقاطع من الحياة.

كان معك ولا زال فارس من فرسان القيعان والتغير
فارس السيد

والله اني وقفت حائرة بماذا اجيبك غير اني اشكرك على تفاعلك مع نصي

[فاطمة رشاد ناشر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *كوثر الشريفي

الأديبة فاطمة
أولاً: أهلاً بكِ إلى الفينيق.. نرجو لكِ طيب الإقامة هاهنا..
ثانياً: قصتكِ مكتملة في رأيي في كل عناصرها..
كانت جميلة لأن أسلوب المتكلم فيها كان المسيطر..و هذا الأسلوب يجعلنا نشعر بمدى تجانس مشاعر الكاتب بمشاعر الشخصية..
لا عدمنا زياراتكِ هاهنا..
رعاكِ الله

وانا حاولت ان اختار هذا الاسلوب رغم ان هناك من اتهمني باني اتكلم عن نفسي

[فاطمة رشاد ناشر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاصم الكحلاني

قصتك حرف صادق ينع من قلب صادق
عفوا سأبكي ...
هكذا كنت أظن
..........
تحليق رائع في قلب الحقيقة
وفي قلب الإبداع أيضا
كل الود

بل عفوا ساتزوج واتزوج مرور رائع منك

[فاطمة رشاد ناشر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *فارس السيد

[frame="1 80"]والله اني وقفت حائرة بماذا اجيبك غير اني اشكرك على تفاعلك مع نصي[/frame]

الاخت فاطمــــــــــــــــــه
=============

عندما يقرأ المتلقي أبداع يتفاعل وينصهر في الاحداث التي تحاك من قبل الكاتب او الكاتبه وكيف يمكن للناقد او الاديب او المتلقي العادي أن يعرف حين يقرأ بأن هناك من يشده في أنغماس في الكلمات وفي الحروف وفي الاحساس المتدفق منك على ورق الكلمات .. القصة او القصيدة او الخاطرة هي نتاج المشاعر الفياضة للانسان والاحساس الراقي له .. الكتابة ليست فن بحسب بل قلب وحب احساس وعشق .. توهان في الطريق صعود للجبال نزول الى البحر غوص في الامواج
الكتابة ابداع الانسان .. وانت بكل بساطة امسكت خيوط الابداع .


انا بدوري اشكرك على اتاحة الفرصة لنا لنطالع هذا الاحساس وهذا الرقي في الابداع.

فارس السيد

وانا اشكرك مرة اخرى على مرورك الثاني

[محمد سامي البوهي]

[align=justify]
فاطمة

أهلا بك

بداية أهديك من باقات الشكر أرقها وأعذبها على هذا السرد الماتع ، وطول النفس الفياض ، وتمكن يحسب لك في امتلاك ادوات القص ، وأطراف الثوب الحكائي ..

ولكن ...

ألست معي ان السرد قد طال بعض الشيء مما تسبب ذلك في فقدان عنصر من اهم عناصر القص القصير وهو عنصر التكثيف والتركيز ... ؟

أععجبت جداً بحرفيتك في جذب القاريء داخل حنايا النص ، فكانت جوانيات الحوار الداخلي تنعكس على ذات القاري بشكل متساو مع نفسه الماتعة ..

ولكن الست معي أن تكرار كلمة الجسد لأكثر من خمسة عشر مرة بالنص قد أفقده الروحانية ؟

وفقت جداً في نقلات الحديث مع هذا الرجل السلبي ... ونقلت لنا حالة العجز بشكل مفزع ..

ولكن ألست معي بأن استخدام كلمة الظل للزوج الجديد ، متناقضة؟ ... حيث أن الظل لا فائدة له ، لكن الزوج الجديد أظن انه نجح في حياته الزوجية ، بدليل أنه أنجب فتاة منها ، والفتاة تزوجت هي أيضاً ، إذن هي حياة زوجية ناجحة بكل المعايير ، فمن العطب من وجهة نظري ، وصفه بكلمة الظل ..

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وصرت أما والزمن كان كفيلا بان أنساك للأبد وهاأنا اليوم أوصي ابنتي كما قالت لي والدتي كلماتها في يوم عرسي وابكي كبكاء أمي في يوم عرسي ولكن ابنتي لم تقل لا حد كان كما قلتها لك _عفوا سأتزوج غيرك لأنها ستتزوج ممن أحبته بكل قوة وكان الحظ يرتسم لها أتعرف لماذا لأنها ظلها كان يمتلك الرجولة لكي يحافظ على من اختارها قلبه لتكون شريكة العمر

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

انظري معي للنهاية السابقة ... وقارنيها بطول حجم القصة ..

ماذا تلاحظين ... ألست معي أن حدث النهاية جاء منزلقاً بسرعة الصاروخ .. وسقط من أحداث القصة الطويلة ؟

وهذا قد جاء لا يتناسب مع حجم النص ، فكان جسد النص أقوى من نهايته ، وأنت تعرفين جيداً ان الجسد الثقيل يحتاج إلى قدمين قويتين لحمله ..

أرجو قبول شغبي

محمد
تحيتي إليك [/align]

[فاطمة رشاد ناشر]

اشكرك على هذا التنبيه واشكرك على مرورك

[نبيل الفودعى]

اختي فاطمه انتِ عالجت قضيه من اهم القضايا باسلوب موفق وجميل
تحيتي اختي

[فاطمة رشاد ناشر]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل الفودعى
اختي فاطمه انتِ عالجت قضيه من اهم القضايا باسلوب موفق وجميل
تحيتي اختي



شكراً لانك حلقت هنا واعدت النص من اخر الدنيا كان في زاوية ستكون قيد النسيان

[جوتيار تمر]

سدرية جميلة استوفت الكثير من جمالية البنية السردية، سواء من تسلسل احداثها، او نمط الحوار الدائر في النص، وحتى اللغة الواضحة المعالم المؤدية لدورها لبارز، لكن بقي ان نقثول بأن هناك امور اثرت على النص وهي عادة مات نقع فيها، لعل ابرزها عدم التكثيف الاطالة الاسهاب مما يفقد التركيز احيانا، ومن ثم تكرار الفعل الواحد او الكلمة الواحدة بحيث تبعث على الملل احيانا، ومع كل ذلك لايمكن انكار جمالية النص.
محبتي
جوتيار

[ريما إبراهيم فائق]

غاليتي :
سرد جميل و طرح جيد للفكرة ، أحيك على إبداعك .
أرجو أن يكون صدرك رحبا لأي ملاحظة تطرح :
عزيزتي :
أربكتني قراءة القصة بعض الشيء ، إذ أنك لم تستخدمي علامات الترقيم وبالذات الفاصلة ، لنتوقف اثناء قراءتنا بين جملة و أخرى ، و نستوعب الأفكار مرتبة دون خلط .
مرة أخرى سلمت يمناك .

[فاطمة رشاد ناشر]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريما إبراهيم فائق
غاليتي :
سرد جميل و طرح جيد للفكرة ، أحيك على إبداعك .
أرجو أن يكون صدرك رحبا لأي ملاحظة تطرح :
عزيزتي :
أربكتني قراءة القصة بعض الشيء ، إذ أنك لم تستخدمي علامات الترقيم وبالذات الفاصلة ، لنتوقف اثناء قراءتنا بين جملة و أخرى ، و نستوعب الأفكار مرتبة دون خلط .
مرة أخرى سلمت يمناك .



أعجبتني ملاحظتك
اشكرك عليها
وشكراً على مرورك الجميل

[فاطمة رشاد ناشر]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوتيار تمر
سدرية جميلة استوفت الكثير من جمالية البنية السردية، سواء من تسلسل احداثها، او نمط الحوار الدائر في النص، وحتى اللغة الواضحة المعالم المؤدية لدورها لبارز، لكن بقي ان نقثول بأن هناك امور اثرت على النص وهي عادة مات نقع فيها، لعل ابرزها عدم التكثيف الاطالة الاسهاب مما يفقد التركيز احيانا، ومن ثم تكرار الفعل الواحد او الكلمة الواحدة بحيث تبعث على الملل احيانا، ومع كل ذلك لايمكن انكار جمالية النص.
محبتي
جوتيار



ساخذها بعين الاعتبار ملاحظاتك ولكن اكرر الاسهاب
دمت بمودة كبيرة

[خالد يوسف أبو طماعه]

خرجت لتعانق النور
وأقلام الزملاء والزميلات
لي عودة بإذن الله
تحيتي والتقدير

[فاطمة رشاد ناشر]

مرورك رائع يسعدني دائماً استاذ خالد
كن بخير الله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه
خرجت لتعانق النور
وأقلام الزملاء والزميلات
لي عودة بإذن الله
تحيتي والتقدير

[أمين خير الدين]

قصة تعكس الواقع
باسلوب ممتع
ولغة عذبة
واحداث متسلسلة
تحياتي
ومودتي

[فاطمة رشاد ناشر]

سررت بمروك الجميل هنا كانت مصافحة جميلة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمين خير الدين

قصة تعكس الواقع
باسلوب ممتع
ولغة عذبة
واحداث متسلسلة
تحياتي
ومودتي