لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
⊱ من ذرْوَةِ الرّمــــــــــاد ⊰ >>>> من ذروة الرماد ينبثق الفينيق إلى أعالي السماء باذخ الروعة والبهاء ... شعر التفعيلة >> نرجو ذكر التفعيلة في هامش القصيدة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-05-2012, 09:20 AM | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
لأجلهِ يُضيءُ سَوادي*سلطان الزيادنة
لأجلهِ يُضيءُ سَوادي
لَكَم حاصَرتنا العيونُ بضيقِ المَرايا لكَم أوقعتنا الأماني بَوهمِ الحياهْ تُراها لِمنْ؟! وليسَ سِوى البؤسِ مِنها وفيض ظلامٍ يشجّرُ أشباحَهُ في مَدانا يناهضُ لونَ رؤانا ويمطِرُنا في النهايةِ غُسلَ عَماهْ أشدُّ نياطَ الكلامِ لعلَّ القصيدةَ تنسى ولكِنْ بعيدٌ هو الدربُ للأغنياتِ قريبٌ لصيقٌ نزيفُ الشِّفاهْ وبالرغمِ عني يَقولونَ غَنِّ! فكيفَ أغني وما عدتُ أملكُ ناياً يقولُ بلادي ولا عادَ لي في سفوحِ الجبالِ شِياهْ؟! نَستنا عَناوينُنا ومواويلنا وحادي الجِراحِ على نَغمِ المِلح ِ خطّ خُطاهْ لنخرُجْ إذَن من إطارِ النُّكوصِ نشاكسُ نسيانَنا المترامي ونقرأُ آخرَ سطرٍ نَساهْ لقد بيعَ تاريخُنا في المَزادِ تُراباً كوَتهُ الهَزائمُ حتّى سَماهْ وسادِنُ مَعبَدِنا يتلفعُ بُردَةَ طُهرهِ جَهراً ويَعرى إذا ما خَلا بِخباءٍ وهاتِفُ خَصرٍ دَعاهْ عزيزُ البِلادِ على وَقعِ إنْ كانَ قَدْ قُدَّ مِن دُبُرٍ تَهلّلَ وَجهُ تُقاهْ و في نَشوَةِ الزَّهوِ عاقبَ زوجَهُ صُبحاً وراودَ ليلاً فَتاهْ فيا وطناً يَحزنُ مِن أجلِ حُزني وحينَ أجيءُ إليهِ قتيلاً يغطّي دَمي بِدماهْ إذا حَرموكَ السواقيَ غِلاً وحثّوا الغمامَ ليمنعَ عنكَ الهُطولا ففَجِرْ بُروقكَ واضرِبْ برِجلِكَ أرضَ اليَبابِ تفورُ نخيلا وإن أطفأوا في سمائكِ كُلَّ النجومِ فهذي عيوني سأُشعِلهنَّ لقنديلكَ المُنطَفي والكئيبِ فَتيلا وإنْ نامَ طيرُ الأسى في أمانيكَ واستعذَبَ اليأسُ فيكَ المَقيلا فحاذرْ ولا تذبَحنَّ خيولَ الإيابِ ولو أعدَموها الصَّهيلا فمِنْ شاهدي سَيقومُ النَّهارُ ويَرسمُ فوقَ ذراعيكَ مَرجاً مِن الأغنياتِ ويُهدي حَماماتِك الصّامتاتِ الهَديلا فقطْ عِشْ وَدعني أموتُ قليلا فقطْ عِشْ وَدعني أموتُ قليلا... فعولن وبناتها |
||||
01-05-2012, 09:47 AM | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
رد: لأجلهِ يُضيءُ سَوادي*سلطان الزيادنة
نسألُ عن وطنٍ أثقلتْهُ أنفاس نيْسان
فنراه في يم مُقلتيْك شِراعاً مسكوناً بتعاويذ أيّار والإياب الإياب إلى هُناك إلى هُنا ســـلطان لإجلهِ كُنتَ مَنارة بل أبعد.. تحياتي حتى إياب ســـلام |
||||
01-05-2012, 09:51 AM | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
رد: لأجلهِ يُضيءُ سَوادي*سلطان الزيادنة
الوطن الــ ينهض فينا إشتعالاً ونداءً
للــ تثبيت طوبى له إذ يَفعل! |
||||
01-05-2012, 10:14 AM | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
رد: لأجلهِ يُضيءُ سَوادي*سلطان الزيادنة
قسيمها
تسجيل دهشة صبّها العنوان في شرياني ثم لي عودة |
||||
01-05-2012, 11:17 AM | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
رد: لأجلهِ يُضيءُ سَوادي*سلطان الزيادنة
طوبى لشاعر الوطن وللشاعر الوطن
هنيئا للوطن بك فقد وفيته ضياء عينيك عدنا معك لهديل الحمام وانت تغني هنا شئت ام ابيت للوطن للحب للسلام غني فيسمع النشيد في اعالي الجبال في السهول حيث تسمع القبرات الغناء القصيدة جميلة بل اكثر سلمت يداك
|
||||
01-05-2012, 11:41 AM | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
رد: لأجلهِ يُضيءُ سَوادي*سلطان الزيادنة
لعلَّ القصيدةَ تنسى مذهل سأضع الصمت فقط |
||||
01-05-2012, 12:09 PM | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
رد: لأجلهِ يُضيءُ سَوادي*سلطان الزيادنة
اقتباس:
هو فينا يا سلام يذهبُ في النبض حتى آخر أزهار الوعد والياسمينُ إياب تقديري ثم تقديري |
||||
01-05-2012, 12:23 PM | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
رد: لأجلهِ يُضيءُ سَوادي*سلطان الزيادنة
حَيٌّ جدًّا هو الشاعرُ ! حَيٌّ ومُرهَقٌ وحزينٌ . حيٌّ يُحِبُّ الحياة . و" يَملِكُ " ما اصطُلِحَ على تسميتِهِ بالوطن . وهو في العادة قِطعةٌ صغيرةٌ من كعكةِ الكُرة الأرضيةِ .. كافيةٌ ، شافيَةٌ ، تنبضُ بالحياة . ولا يكونُ الشاعرُ ( المواطنُ ) إلاَّ مخلوقًا " جائعًا " ، " عاريًا " ، " حزينًا " إذا " ماتَت " حصَّتُهُ الحلالُ من مُجمَلِ الأرض .. وهي مساحةٌ صالحةٌ للإقامةِ ، حيـَّةٌ للإقامةِ فيهِ ( المواطن ) .
وما هو الواقعُ " هنا ؟ يدَّعي الشاعرُ الواقعيُّ جدا أنَّ وطنهُ هذا " ميِّتٌ " .. قُل : غائبٌ . قُل : مغيَّبٌ . قُل : قطعةٌ مسلوبةُ السكَّرِ من كعكةِ الأرض . قُل : مساحةٌ غير صالحةٍ للإقامة فيها . قُل : تستمدُّ حياتَها المُرهَقَةَ ، المُرهِقَةَ من حياة الشاعر . وشاعرنا ( مواطنُنا ) مُرهَقٌ فنراهُ يقولُ ، يهمسُ ، يصرخُ : عِشْ ! .. ودَعني أموتُ ( قليلاً ) .. قُل : أحضُر لأغيبَ ( أستريحَ ) منكَ قليلاً . قُل : عُدْ لأرحَلَ عنِّي .. قليلا ! إذًا ، نحنُ أمامَ توصيفِ مقايضةٍ تتمُ على حدِّ السكين ! مقايضة نازفةٍ حتى الحياة ! وحَدَّ الحياة ! " عِشْ ! " .. وهذا بعضُ حقِّكَ .. لأمارسَ بعض حقِّي في الموت من أجلك !! والموتُ حَقٌّ في كل حالاته !! إذًا ، هو الإقرارُ بالحقِّ عن طريقِ " ممارسةِ " هذا الحَقِّ ! لستُ أرى هنا مازوخيَّةً . ولا أرى ميلاً للانتحار . ولا زهدًا بالحياة . ولا طغيانًا للتشاؤمِ . بل إنني أرى شكلاً مأساويا للعلاقةِ بين الوطن والمواطن ! نعيشُ في وطنٍ غائبٍ . قُل : " ميِّتٍ " . وطنٍ يعيشُ فينا ويتنفس عبر رئتينا .. ونحنُ نبحثُ عن وطنٍ " نعيشُ فيه " ونتنفسُ عبر رئتيهِ هواءه النظيف !!! إذًا ، هي عمليةُ البحثِ عن الحياة ، وليس الهروب منها ( لأموت قليلا ) .. ! نحن إزاء نصٍّ - رسالةٍ - طَلَبٍ بسيطٍ : " عِشْ " ! و " دَعني " .. أموتُ قليلا !! وهما فعلا أمرٍ حزينان .. يطالبان بالمُمكِنِ .. ويسعيان إليه ! يتبع ... |
||||
01-05-2012, 12:36 PM | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
رد: لأجلهِ يُضيءُ سَوادي*سلطان الزيادنة
يَقولونَ غَنِّ!
فكيفَ أغني وما عدتُ أملكُ ناياً يقولُ بلادي ولا عادَ لي في سفوحِ الجبالِ شِياهْ؟! هنا الغناء كان أشد وطئا من وقع الناي على سفوح البراري هنا كان النداء ...أيا وطني فتراقصت له كل الأوطان هنا كان الحرف معسولا بالحزن متميمنا بالحب الصارخ لهُ فجاء المعنى برنين الكلمات يتبختر علوا فقط عش ... السلطان القدير ونص بثقل القصيد بوهج السحر الذي هو أنت تقديري لكم وباقة ياسمين فاتي |
||||
01-05-2012, 01:01 PM | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
رد: لأجلهِ يُضيءُ سَوادي*سلطان الزيادنة
هم الشاعر أشد وقعا على نفسه
قضية الكبار فكرا هم الوطن قضية انتهاك أحلامنا حقوقنا مزارعنا أموالنا تظل جانبا حين ينادي الوطن ترفع الرؤوس / السيوف / الأقلام الشوامخ وتعري عن صدرها في كم هي تعشق الوطن ولاشيئ غير الوطن وأرواحها وطن قهر أو استعمر أو حتى صلب وجدنا فقط لحمايته ترابا / حضارة / عمرانا هذا الوطن الـــ يفخر بفلذة كبده هذا الوطن الــــــ يحييك اليوم ,,,ويضع أحاسيسك بذروة الحب السلطان الأريب شكرا إذن سمحت لي بالــــانسياب ,,, تقديري واحترامي سكينة |
||||
01-05-2012, 01:01 PM | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
رد: لأجلهِ يُضيءُ سَوادي*سلطان الزيادنة
لن أغامر الآن وأعلن عن تلك الدهشة التي اعترتني بعد القراءة الثالثة لهذه الدُّرة .... أحتاج لمزيد ومزيد وما رأيتها الآن إلا كتلك العبوة التي تــُعلق على قائم معدني في نهايتها أنبوب صغير رقيق ينتهي بإبرة متصلة بالوريد تــُنقط سحرها نقطة نقطة
لتسري في كامل الروح ..... مصافحة أولى وعند انتهاء العبوة أعود .......... فوق الألق وفوق التفرد ما قرأتُ دمت بكل الود والتقدير فدوى كنعان |
||||
01-05-2012, 02:59 PM | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
رد: لأجلهِ يُضيءُ سَوادي*سلطان الزيادنة
وبالرغمِ عني
يَقولونَ غَنِّ! فكيفَ أغني وما عدتُ أملكُ ناياً يقولُ بلادي ولا عادَ لي في سفوحِ الجبالِ شِياهْ؟! رائع هذا النص |
||||
01-05-2012, 06:16 PM | رقم المشاركة : 13 | ||||
|
رد: لأجلهِ يُضيءُ سَوادي*سلطان الزيادنة
وما عدتُ أملكُ ناياً يقولُ بلادي
ولا عادَ لي في سفوحِ الجبالِ شِياهْ؟! نَستنا عَناوينُنا ومواويلنا وحادي الجِراحِ على نَغمِ المِلح ِ خطّ خُطاهْ اراك هنا روحا يحفها الوجع تغني الوطن على صوت الناي الحزين وغصّة بالحلق شعرت بها في صرخة حرفك فوق اوراق البوح صرخة مثقلة بالمرار والقهر قلتها هنا في حروف وكلمات عبّرَت بكل صدق عن مايختلج صدرك من اوجاع. نص فاخر كُتِبَ بقلم سامق يصنع الدهشة ديدنه الجمال والعمق شاعرنا السامق حسّا وروحاً السلطان ابدعت في رسم لوحتك الـــ رسمت ملامحها بريشة فنان قدير يزرع الألق على اوراق من لازورد دمت مبدعا ودام نبضك السامق كأنت ودّي ووردي
|
||||
01-05-2012, 06:22 PM | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
رد: لأجلهِ يُضيءُ سَوادي*سلطان الزيادنة
يا لريشةٍ قد أنطقتَها بأهازيج شفافيّة تناغي نوارس بحر الأبجديّة
متناغمة وشجن الذات وصلاة روحها من على ضفاف التأملِ والربيعيّة .. فطبتَ أيها الفاضل سلطان وطابَ بكَ النبض بلا سهام شجنٍ ونيازك إغتراب ضبابيّة ...
|
||||
01-05-2012, 08:35 PM | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
رد: لأجلهِ يُضيءُ سَوادي*سلطان الزيادنة
واقِعُ الحالِ .. حالِ الوطن والمواطن :
تعكسُ المرآةُ ما تراهُ أمامَها . ولكن الكرة الأرضيةَ أوسَعُ " قليلاً " .. من عينيّ المرآةِ ! وهنا يقول السلطانُ : ننظر عبر المرآةِ فنرى " ضيْقَ ذاتِ يدِنا وقلبِنا ويدِنا " .. نختصرُ العالمَ في مترٍ مربَّعٍ واحدٍ ! ولا نرى العالَمَ بحجمه الطبيعي .. ثمَّ إنَّنا نسلِّي أنفسَنا بالأماني ، وهي ، إلى أن يتمَّ تحقيقُها ، تظلُّ وهمًا " سعيدًا " .. و " كاذِبًا " .. فكيف ننجزُ حياتَنا ونحن نرقُبُها عبرَ " كُوَّةِ " المرآة ؟! وواقعُ الحالِ أيضًا : " البؤس " . " فَيضُ الظلامِ " . " الأشباحُ المُشَجَّرَةُ " .. ( وانتبِه فهُنا ضَربةٌ إبداعيَّةٌ رائعة : ظلامٌ يشجِّرُ أشباحهُ " .. يزرعها شجرًا ! فهل هو شجرٌ مثمِرٌ ؟ " مَدانا " .. هو ذلكَ الجزء الذي تستطيعُهُ المرآةُ من مُجمَلِ المَدى الكاملِ .. وهو مضَلِّلٌ وضَيِّقٌ وموهِمٌ ! والظلامُ أعمى ، فهل تُراه سيُمطرُنا بغَيرِ " غسلِ عماهْ " ؟ وهنا يبوحُ الشاعرُ - المواطنُ - هنا هو يقولُ .. يتكلَّمُ .. مُدرِكًا أن " كلامَهُ " " لا يفعَلُ " .. والكلامُ ( نزيفُ الشِّفاه ) في متناوَل القلب واللسان .. ولكنَّ الدربَ إلى تفعيلِ الكلامِ " بعيدٌ " .. ورُغم ذلك يُطالَبُ الشاعرُ بالبَوحِ : " غَنِّ ! " .. لكنَّ وسيلتُهُ ( نايُهُ ) مسروقةٌ ! وقد سُرقت منه أشياءُ الوطن ( شِياهْ ) .. فهل يغنِّي لظِلِّ وطنه ؟ وجِهاتُهُ بُخارٌ ؟! وماذا عسانا فاعلين ؟ .. وهنا يبدأ البحث عن مَخرَجٍ .. عن حَلٍّ .. عن بدايةٍ سعيدةٍ قد تُنجِبُ نهايةً سعيدةً ! .. " لنَخرُج إذًا من إطارِ النكوصِ " .. " ولنشاكس " .. " ولنقرأ آخرَ سطرٍ نساهْ ! " ( وهذه جملةٌ معجونةٌ بماء الشعر النمير .. من دقيقِ الشِّعرِ .. تذكِّرنا بقمحِ الشِّعر وتبشِّرُنا بخبز الغَد . وليفهمها الفاهمون كلٌّ على طريقته . لن أحاولَ شرحَها ، لكي لا أخدشَ روعتها ! ) . ثمَّ نقلةٌ حادَّةٌ إلى ساحة المَزادِ .. حيثُ البيعُ والبَيعُ والبَيعُ . والهزائمُ . وقِناعُ سادن المعبدِ ! ونَقلةٌ أخرى حادَّةٌ من مساحة السَوداويَّة إلى محاولة اجتراح بصيص من الأمل .. وهو الخِطابُ الموجَّهُ مباشرةً إلى الوطن : " إذا حرموكَ " .. " وحرَّضوا الغمامَ عليك " :: فَجِّرْ بُروقَكَ !! واضرِبْ !! وافعَل نخيلَكَ !!!! وإذا أطفأوا النجومَ ، فالبديلُ عيناي . والبديلُ هو نزفُ الشفاه والزنود والقلوب . عبر تحطيم المرايا كلها .. هو الفعلُ المتَعَدِّي .. " ولا تذبحنَّ خيولَ الإياب ! " ( لاحظ نون التوكيد العظيمة هنا ! ) وأنا ، من شاهدي الخارجِ ككفِّيَ المودِّعة لليأس .. س ي ق و مُ النهارُ . وتورِقُ الأغنيات . وتهدلُ الحمامات . فلا تمُت أيها الوطن كثيرًا ! مُت لابسًا بزَّتَك العسكريةَ .. جاهزًا للنهوض الفاعل .. ولكنْ ، عِشْ لأموتَ قليلاً ! قُلْ : لأستريحَ قليلاً . قُلْ : لأحيا فيـكَ وبِـكَ ومِـنكَ ك ث ي ر ا !! يتبع ... |
||||
02-05-2012, 09:34 AM | رقم المشاركة : 16 | |||
|
رد: لأجلهِ يُضيءُ سَوادي*سلطان الزيادنة
ما أروع هذه الموسيقى التي تحلّ على قارئك القدير سلطان ناعمة رغم الغضب تنهض في الشعر فتية تلامس عرقا صلاها واتقد يشد وترا ضوئيا رهيفا كسمع التلاوة ونداء المطر |
|||
02-05-2012, 09:51 AM | رقم المشاركة : 17 | |||||
|
رد: لأجلهِ يُضيءُ سَوادي*سلطان الزيادنة
اقتباس:
رائعة الصورة من حيث غزلها نسجا قوية في دلالاتها ومبتكرة في الصياغة كل لحكاية في هذا الضيق المتعنت من بين أجمل ما صادفني هذه الصبيحة وأنا أرتزق معرفة ومتعة في ديار الحرف استاذي السلطان شكرا لك على الكتابة الهادفة الشعر خلق آخر للصورة وفعلت بامتياز هنا زهراء همسة راقت لي كثيرا قراءة دكتورنا النديم وتحية لكل الاحبة زهرااء
|
|||||
02-05-2012, 10:03 AM | رقم المشاركة : 18 | |||
|
رد: لأجلهِ يُضيءُ سَوادي*سلطان الزيادنة
لأجلهِ يُضيءُ سَوادي
نعم..لأجله نحمل أشواك الصبر والخطوب ونشعل سواد الليل ونملؤه شموعا زيتها دمنا ونسرج خيول النهار بأوردتنا شاعرنا الحبيب سلطان قرأتك وملأت ضلوعي شعرا ليس كأي شعر هو الشعر الذي ترنو إليه عيوننا وقلوبنا بورك القلم والنبض الذي يحمل هم وطنه وأمته نص فيه الكثير والكثير جدا فشكرا لك |
|||
02-05-2012, 10:38 AM | رقم المشاركة : 19 | |||||
|
رد: لأجلهِ يُضيءُ سَوادي*سلطان الزيادنة
اقتباس:
حضورك تثبيت يا سلام وتثبيتك يقين وصول وجدوى دمت بخير |
|||||
03-05-2012, 09:33 AM | رقم المشاركة : 20 | |||||
|
رد: لأجلهِ يُضيءُ سَوادي*سلطان الزيادنة
اقتباس:
قسيمها الدهشة تحج إليك لتملأ جرارها لا حرمتك أنتظرك أنا والقهوة وأشياء أخرى |
|||||
03-05-2012, 09:44 AM | رقم المشاركة : 21 | ||||
|
رد: لأجلهِ يُضيءُ سَوادي*سلطان الزيادنة
راااااااااااااااائع
وشهادتي بك مجروحة لا فض فوك مودتي والتقدير د. إنجي
|
||||
03-05-2012, 09:44 AM | رقم المشاركة : 22 | ||||
|
رد: لأجلهِ يُضيءُ سَوادي*سلطان الزيادنة
السلام عليكم
أديبنا المكرم سلطان الزيادنة هنا نفهم كيف تكون الكلمة الحرة ..سلاحا و شمعة و حياة ! ثم أما .. تلد الأمل من ثنيات الحرف .. نص حر بصدق. وخالص التقدير. |
||||
03-05-2012, 11:41 AM | رقم المشاركة : 23 | |||
|
رد: لأجلهِ يُضيءُ سَوادي*سلطان الزيادنة
يا لهذا الشعر ما أجمله!
ثم.. شكرا لأنك تعزف |
|||
03-05-2012, 09:22 PM | رقم المشاركة : 24 | ||||
|
رد: لأجلهِ يُضيءُ سَوادي*سلطان الزيادنة
ساقبلك هنا فقط ولست ادري عن فرار العبارات كي لا احملها مسؤولية التقصير
اعتقد انني هنا ساكون باقامه جبريه ذات ديمومه طويله ... سلطان ابقيت لنا المساء ولذت با الخير كله مع انه مرور مقعد تقبله وتمعن بالشعور الذي يكنه لك بالقلب
|
||||
04-05-2012, 12:13 AM | رقم المشاركة : 25 | |||||||||||||
|
رد: لأجلهِ يُضيءُ سَوادي*سلطان الزيادنة
الشاعر المجيد المبدع سلطان الزيادنة
كتبت لي مشاعري ونبض قصيدك في قلبي قصيد سامق وإحساس مرهف بوركت شاعرنا الغالي
|
|||||||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|