مملكة الأنثى ورمزية البوح في "التفاحة القدرية" للأديبة سعاد ميلي - ۩ أكاديمية الفينيق ۩



لِنَعْكِسَ بّياضَنا


« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر »
         :: بلا معنى / إيمان سالم (آخر رد :خديجة قاسم)       :: صرخة غزاويّ (آخر رد :خديجة قاسم)       :: الا يا غزّ اشتاقك (آخر رد :خديجة قاسم)       :: للحزن جماله أيضا (آخر رد :خديجة قاسم)       :: بين يديك يا قمر (آخر رد :خديجة قاسم)       :: ،، بين يديك يا قمر / نافذة العنقاء خديجة قاسم ،، (آخر رد :خديجة قاسم)       :: عبير (آخر رد :عبدالرحيم التدلاوي)       :: وجبة (آخر رد :عبدالرحيم التدلاوي)       :: منكم العنوان (آخر رد :عبدالرحيم التدلاوي)       :: رثاء السيد عثمان فدعق:: شعر:: صبري الصبري (آخر رد :صبري الصبري)       :: رثاء السيد عثمان فدعق:: شعر:: صبري الصبري (آخر رد :صبري الصبري)       :: عين الكاميرا (آخر رد :احمد المعطي)       :: جرد _قصيدة قصيرة_ (آخر رد :ناظم العربي)       :: بأعلامنا التحفي (آخر رد :ناظم العربي)       :: هل تحب الليل؟ (آخر رد :ناظم العربي)      


العودة   ۩ أكاديمية الفينيق ۩ > ⚑ ⚐ هنـا الأعـلامُ والظّفَـرُ ⚑ ⚐ > ☼ بيادر فينيقية ☼

☼ بيادر فينيقية ☼ دراسات ..تحليل نقد ..حوارات ..جلسات .. سؤال و إجابة ..على جناح الود

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-09-2008, 02:39 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
د. عبدالله حسين كراز
عضو اكاديميّة الفينيق
عضو المجلس الاستشاري الأدبي
فلسطين

الصورة الرمزية د. عبدالله حسين كراز

افتراضي مملكة الأنثى ورمزية البوح في "التفاحة القدرية" للأديبة سعاد ميلي

مملكة الأنثى ورمزية البوح في "التفاحة القدرية" للأديبة سعاد ميلي

النص

التفاحة القدرية / بقلم سعاد ميلي

و بينما أنا أمشي و ظلي يمشي...
ويمشي... ويمشي...
إذا بالتفاحة القدرية في طريق نعشي.
أبت إلا أن تستفزني لكي اسرقها...
مني إلى نفسي...
حارس الحديقة اخبرني.
ذات يوم...في ذات شهر ... في ذات عام...
من أوجده الله في طريقك..هو لك،
ومن حرمه منك هو لك أوعليك...
قل لتفاحتك لا تخف من عطش الريح...
....هبها غصنا يواجهه.......
....امنحها حياة جديدة.....
.....فأنت الغصن الوحيد الذي..انحنت له،
بعد انحناءه العاصف لها...
فلا تجعلها تنحني مرة أخرى،
لأنها ستكون انحناءة الموت..
لو بيدها لقالت للألم...
اخرج من فوّهة بركانك
و لتزرع في حديقة روحه...
و لينسى رماد روحه المستترة..
ثم ليشعل فتيل قلبه بشمعة مضيئة.....



القراءة

إصرار على إطلاق نبرات بوح شاعرية وبمدلولات رمزية في نص منثور الحروف وعابقها والتي لها مدلولاتها وتحمل في تلافيف حروفها وكلماتها وصورها فكرة الذات الأنثى التي كتبت بحبر القلب ذاتيتها وكينونتها التي ربما لم تكتمل بعد! ذاتيةٌ تستحضر تفاصيل تجربتها بكل طقوسها كي تبقي على صراطها المتلقي في حالة دهشة وتأمل وشوق لمزيد معرفة ومعلومة لما اعتمل في فضاء الشعور وأحاسيس الإنسان.
اللوحة التي نقرأها في "التفاحة القدرية" تنطوي على حس صوفي يتقوى ويتعزز كلما حطت النفس رحالها فوق جودي الحياة وظلال التجربة الواقعية، رغم أن استحضار مفردة "التفاحة" بتجاورها مع "القدرية" تدل بقوة على وعي الشاعرة بقصة آدم وحواء في حالات الإغواء والاستعلاء والعصيان والنزول من قمة النعيم والجنان وجمال الحياة وسعادتها اللامحدودة، وهي قصة فيها تناص قرآني يعزز فكرة النص الذي سطرت معالمه شاعرة أتقنت فن أدائها الشعري والفني والتعبيري ورسمت لوحةً اشتعلت فيها كل أنوار الحياة وتسلسلها وأطوارها ومراحل الصعود تارةًً والهبوط أخرى، بدءاً بحالة السير نحو الظل ومعه وبعزم لا يلين، وهي دلالة على قوة إرادة الذات الشاعرة وتمكنها من اتخاذ قرارها الصائب في الوقت المناسب والمكان الأنسب، وذلك بدلالة تكرار لفظة "أمشي" و "يمشي."
وتكمن عناصر المفاجأة في النص بالطريقة التي ترسم الشاعرة فيها تفاصيل حادثة التفاحة القدرية وحديثها، بحيث تتفاجأ – ونحن معها – بسقوط "تفاحة قدرية" في طريقها نحو الملاذ الأخير التي تستسلم فيه لحياة البرزخ السرمدي في عالمها السفلي أو العلوي سيان، بكل ما توحي له حياة ما بعد الموت. ولنا هنا نقطة نظام، في تأويل حالة الموت ومفهومه بحيث قد لا يعني الموت الجسدي أو الميكانيكي، بل ربما يدل على موت النفس الإنسانية ومشاعرها وأحاسيسها البشرية والروابط الروحية بين الناس والخالق، أي عبثية الخلق في حياة ملأى بالقلق والحيرة والاغتراب والتشظي والعزلة مما يتسبب في مزيد يأس وبؤس وشقاء وكره للحياة وتمني الموت والذهاب طوعاً للعالم السفلي، في محاولة للخلاص من كل ما يكدر الحياة والصحبة والكرامة الإنسانية.
وفي النص كذلك فكرة تتسيد عالم الشعور تتمثل في ضرورة التحلي بقيم القناعة والرضا على قسمة السماء والقدر وقضاء الله الخالق الأوحد، دون ردٍ أو تذمر أو عصيان أو تأفف! وهذا البعد يعمق التناص الروحي والتصوفي مع نصوص سابقة للحلاّج وابن عربي وجلال الدين الرومي وغيرهم، بما تحمله الكلمة من بعد فلسفي ورؤيوي:
من أوجده الله في طريقك..هو لك،
ومن حرمه منك هو لك أوعليك…
وفي توظيف متقن للصور الشاعرية الرمزية والتي تحمل شيفرات تستنطق الشاعرة بها المعنوي والجماد، وهنا "التفاحة" - الصورة الرمزية التي تحمل معنى الأنوثة والمرأة - تتحول إلى شريك في حوار حميمي، بطريقة أنسنة الشئ وتحويله إلى شعلة من الحواس والمشاعر التي تخلق حالة شعورية وحياتية حيوية تتماهى مع الذات الكاتبة في كل حالاتها وتشكل صحبة في اوقات العزلة والاغتراب والوحدة:
قل لتفاحتك لا تخف من عطش الريح...
امنحها حياة جديدة.....

وتواصلاً مع الذات الإنسانية يصبح الصوت الأنثوي أكثر حراكاً وتنويعاً، فالمخاطب ينزاح بفعل الحالة وإرهاصاتها الحسية والشعورية إلى الذكوري في:

فأنت الغصن الوحيد الذي..انحنت له،
وفي السطر السابق يصبح رمز الغصن دالاً على خضرة الخاطر والحياة الربيعية ولكنه الغصن الذي يتغرب ويشعر بالعزلة والوحدة كالإنسان، أي أن الشاعرة هنا تؤنسن الغصن وتجعل منه شخصاً قابلاً للتحول حسب حرارة المشاعر والأحاسيس والرؤية.
وفي ما يشبه التحذير الوفي من لدن الذات الشاعرة - والتي قد تجمّلت بقناعها الإيحائي – يتبدل النبض الحسي في بوح قصدي ودال، بحيث تنصح الآخر – الذكوري – ألا يقبل انحناءة الأنثى فيما بعد التجربة الشعورية الأولى من عمر الحالة التي خبرتها النفس الإنسانية في صهيلها منذ البداية:

فلا تجعلها تنحني مرة أخرى،
لأنها ستكون انحناءة الموت..

وللموت مع الحياة أو فيها دلالات كما أسلفنا قد لا تعني منطق الموت الجسدي والبدني، خاصةً أن ما تفرغه الشاعرة من شحنات حسية وشعورية يصبح مهيمناً على فضاء النص، وويستمد قوته من التجربة ذاتها ويحول الألم المحسوس إلى شئ يستمع وينصت مما لو كان إنساناً يملك الجرأة على ألا يرد ويواصل استباحة القلب والأعصاب في جسد الذات الشاعرة وذهنها ووطقوس حياتها:
لو بيدها لقالت للألم...
اخرج من فوّهة بركانك
وفي هذا دعوة للخلاص والتطهر من حمم الألم والوجع والقلق والحيرة، ويمنح النص قوة دلالية وشاعرية تؤكد المغزى وتعزز الفكرة بكل تباريحها.
وبعثاً لحالة أمل وتوقع وحلم تتأبطه الشاعرة في رؤيتها لحال الإنسان المعذب وبحثاً عن الذات في الآخر وعن الآخر في الذات، تدعو الشاعرة أحد طرفي العلاقة أن "ينسى رماد روحه المستترة" قبل أن "يشعل فتيل قلبه بشمعة مضيئة" وفي اللوحة هذه صور تتنوع رمزيتها ومدلولاتها في توظيف إيحاءات الاشتعال والنار بما تحمله من بعد أسطوري ودال على وقع التجربة الشعورية والحسية على الشاعرة وقناعها الإنساني، قبل أن تصبح المفردة مجاورةً جمالياً وفنياً ودلالياً للفتيل الذي يغذي رماد الروح، والأداة في ذلك "شمعة مضيئة" تمنح النص أملاً وحلماً في الخلاص والهروب من ظلمة الاغتراب النفسي والوجداني والإنساني.
بهذا يصبح لدينا لوحةٌ شاعرية محبوكة بلغة جزلة على ما فيها من رمزية تغدق على النص جماليات دالة وميسرةً للفهم والتلقي والاستيعاب، وهو ما يدل على وعي الشاعرة بأهمية توظيف التقنيات الحديثة للنص النثري أوالشعري كالانزياح أو الإزاحة والتكثيف والتجاور والتشخيص والأنسنة والاستعارات والمجاز كمحسنات بديعية تضفي على النص بهاءً وجمالاً دلالياً وفنياً يروق للذات القارئة أياً كان مستواها المعرفي والحسي والشعوري.



د. عبدالله حسين كراز






  رد مع اقتباس
/
قديم 17-09-2008, 03:02 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
زياد السعودي
الإدارة العليا
مدير عام دار العنقاء للنشر والتوزيع
رئيس التجمع العربي للأدب والإبداع
عضو اتحاد الكتاب العرب
عضو رابطة الكتاب الاردنيين
عضو الهيئة التاسيسية للمنظمة العربية للاعلام الثقافي الالكتروني
الاردن

الصورة الرمزية زياد السعودي

افتراضي مشاركة: مملكة الأنثى ورمزية البوح في "التفاحة القدرية" للأديبة سعاد ميلي

الدكتور عبدالله
من جديد
ومن خلال وعي القراءة
وقراءة الوعي
يدخل بنا الى تفاصيل تفاصيل البوح
مرحى بك
اثراءً ننشده

كل الود






  رد مع اقتباس
/
قديم 18-09-2008, 01:16 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
د. عبدالله حسين كراز
عضو اكاديميّة الفينيق
عضو المجلس الاستشاري الأدبي
فلسطين

الصورة الرمزية د. عبدالله حسين كراز

افتراضي مشاركة: مملكة الأنثى ورمزية البوح في "التفاحة القدرية" للأديبة سعاد ميلي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي مشاهدة المشاركة
الدكتور عبدالله
من جديد
ومن خلال وعي القراءة
وقراءة الوعي
يدخل بنا الى تفاصيل تفاصيل البوح
مرحى بك
اثراءً ننشده

كل الود
أخي الحبيب زياد السعودي

لك من شغاف قلبي مودة لا تنفد وشكر جزيل لا حدود له عبر المسافات التي بيننا وتحمل تفاصيل كل حرف مما نكتب.

كن بخير ومزيد ألق

د. عبدالله حسين كراز

غزة - فلسطين






  رد مع اقتباس
/
قديم 18-09-2008, 01:29 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ضياء البرغوثي
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل وسام الأكاديميّة للإبداع الأدبي
يحمل وسام الأكاديميّة للعطاء
فلسطين

الصورة الرمزية ضياء البرغوثي

افتراضي مشاركة: مملكة الأنثى ورمزية البوح في "التفاحة القدرية" للأديبة سعاد ميلي

أخي عبد الله

قراءة عميقة وجميلة

اثراء طيب

كل الود ..






  رد مع اقتباس
/
قديم 19-09-2008, 04:04 AM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
د. عبدالله حسين كراز
عضو اكاديميّة الفينيق
عضو المجلس الاستشاري الأدبي
فلسطين

الصورة الرمزية د. عبدالله حسين كراز

افتراضي مشاركة: مملكة الأنثى ورمزية البوح في "التفاحة القدرية" للأديبة سعاد ميلي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضياء البرغوثي مشاهدة المشاركة
أخي عبد الله

قراءة عميقة وجميلة

اثراء طيب

كل الود ..

أخي ضياء

لك من الود حمل الأرض والجبال ومن الورد بساتينه... شكراً لعاطر مرورك وودك

كن بخير

د. عبدالله






  رد مع اقتباس
/
قديم 21-09-2008, 02:10 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
سعاد ميلي
عضو اكاديميّة الفينيق
تحمل وسام الأكاديمية للعطاء
المغرب

الصورة الرمزية سعاد ميلي

افتراضي مشاركة: مملكة الأنثى ورمزية البوح في "التفاحة القدرية" للأديبة سعاد ميلي

اخي واستاذي الغالي دكتور كراز طوبى لروح شفافة متلك ذكرتني بطفولتي وسعادتي حينها...
اما الان فانا غير ذلك لكن وجود اناس طيبون متلك سيدي يرجعونني الى براءة طفولتي :

سيدي المبدع :

....عندما كنت طفلة.....
....أحضن البراءة في يدي.....
....وأبني لها وطنا في قلبي.....
.....فتتفتح ورودي التسعة......

.....عندما كنت طفلة.....
.....ألعب بين شجرة وشجرة.....
.....أسقط هنا..وأرمي هناك حجرة.....

.....عندما كنت طفلة.....
.....أتعب .. أبكي ..أتدلل.....
.....على صدر أمي المتعبة.....
.....فاناوحيدة أمي حقيقة.....
.....لكنني طفلة مدللة.....

.....عندما كنت طفلة.....
.....ضحكاتي...همساتي...شقاوتي.....
.....و حركات يدي الفطرية.....
.....تتناغم مع أحاسيسي المرهفة.....

.....عندما كنت طفلة.....
.....أنام قريرة العين غير خائفة.....
.....و يد أمي الرقيقة.....
.....تلعب بحنو في شعري بنعومة.....

.....عندما كنت طفلة.....
.....أستمتع بأعياد ميلادي المزهرة.....
..... مع هدايا وحلوى وأحلام مثمرة.....
.....الى وقت أعوامي العشرة......

.....عندما كنت طفلة.....
.....أحسست بالأمان مع أمي والفرحة.....
.....العالم السرمدي يغني.....
.....وحياتي كلها قصيدة بنفسجية.....

.....عندما كنت طفلة.....
.....لغتي العربية حكايتي.....
.....أقرا قصصا رومانسية.....
.....و أحيانا قصصا بوليسية....

....عندما كنت طفلة....
.....الشعر...الرسم...وحتى الرياضة.....
.....كونت شخصيتي و أصبحت بحبكم مثقفة....
.....وكل هذا عندما كنت طفلة.....











)*( الإبتسام.. أول بزوغ المطر)*(
  رد مع اقتباس
/
قديم 11-01-2009, 12:34 PM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
سلام الباسل
عضو أكاديمية الفينيق
لأكاديميّة الفينيق للأدب العربي
عضو تجمع أدباء الرسالة
تحمل أوسمة الأكاديميّة للابداع والعطاء
عضو تحكيم مسابقات الأكاديمية
فلسطين

الصورة الرمزية سلام الباسل

افتراضي مشاركة: مملكة الأنثى ورمزية البوح في "التفاحة القدرية" للأديبة سعاد ميلي

الأديب الكريم
عبد الله
قراءة ممتعة بورك فكرك
وكم نفتقد تواجدك الأنيق في فضاءات الفينيق
وكذا اختنا الشاعرة سعاد ميلي
بانتظاركم
وكل الاحترام
سلام






  رد مع اقتباس
/
قديم 22-01-2009, 08:33 AM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
هدى عبد الرحمن
عضو أكاديميّة الفينيق
تحمل وسام الأكاديمية للعطاء
المغرب

الصورة الرمزية هدى عبد الرحمن

افتراضي مشاركة: مملكة الأنثى ورمزية البوح في "التفاحة القدرية" للأديبة سعاد ميلي


المكرم
د. عبدالله حسين كراز
تعودنا منك يا المفضال
على كل طيب
اثريتَ الفضاء
تحيتي
خضراءَ الرّوح هدى






  رد مع اقتباس
/
قديم 13-02-2009, 03:25 AM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
د. عبدالله حسين كراز
عضو اكاديميّة الفينيق
عضو المجلس الاستشاري الأدبي
فلسطين

الصورة الرمزية د. عبدالله حسين كراز

افتراضي مشاركة: مملكة الأنثى ورمزية البوح في "التفاحة القدرية" للأديبة سعاد ميلي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدى عبد الرحمن مشاهدة المشاركة

المكرم
د. عبدالله حسين كراز
تعودنا منك يا المفضال
على كل طيب
اثريتَ الفضاء
تحيتي
خضراءَ الرّوح هدى
الغالية هدى

مرور يرسم في خلدي أزاهير المودة في تواصل حميمي... اشكر لك حسن ظنك بمتواضع قدري

د. عبدالله حسين كراز
غزة - فلسطين






  رد مع اقتباس
/
قديم 13-02-2009, 03:29 AM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
د. عبدالله حسين كراز
عضو اكاديميّة الفينيق
عضو المجلس الاستشاري الأدبي
فلسطين

الصورة الرمزية د. عبدالله حسين كراز

افتراضي مشاركة: مملكة الأنثى ورمزية البوح في "التفاحة القدرية" للأديبة سعاد ميلي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلام الباسل مشاهدة المشاركة
الأديب الكريم
عبد الله
قراءة ممتعة بورك فكرك
وكم نفتقد تواجدك الأنيق في فضاءات الفينيق
وكذا اختنا الشاعرة سعاد ميلي
بانتظاركم
وكل الاحترام
سلام
العزيزة سلام الباسل

مرور أضعه وساما على خاصرة الوطن

كوني بخير وألق

د. عبدالله






  رد مع اقتباس
/
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة نصوص جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:05 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط