أسيرة

[ادريس الحديدوي]

و هو يمد أصابعه القابضة نحو عنقها، كانت فتيلة حقده تتوهج..
لفت انتباهه بحرها الناعم، فأمر جنده بالانسحاب..
و هو يجهز نفسه كعريس، حلقت روحها مبتهجة..!!

[مباركة بشير أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ادريس الحديدوي

و هو يمد أصابعه القابضة نحو عنقها، كانت فتيلة حقده تتوهج..
لفت انتباهه بحرها الناعم، فأمر جنده بالانسحاب..
و هو يجهز نفسه كعريس، حلقت روحها مبتهجة..!!

لفت انتباهه بحرها أو نحرها ،،،ففي كل الأحوال هو مجرم
عمد إلى اغتصاب ماليس له ملكا ،كذا هو ديدن آل الحضارة
الذين مشوا على الأرض ،والأرض تلعن أقدامهم ..

قصة ورغم ماتحمل من ألم بين ثنايا الحرف
فقد أمتعت الذائقة ،وحكمت على روعة تكنتنفها الدواخل.

شكرا لنبضك المائز

وتحية طيبة

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ادريس الحديدوي

و هو يمد أصابعه القابضة نحو عنقها، كانت فتيلة حقده تتوهج..
لفت انتباهه بحرها الناعم، فأمر جنده بالانسحاب..
و هو يجهز نفسه كعريس، حلقت روحها مبتهجة..!!

جميل جدا هذا النص
ربما أعود لهذا النحت
شكرا لمتعة الحرف أخي ادريس
تحيتي لك

[عبير محمد]

لأنه مجرم فلااستغرب ابدا تصرفه المشين
ولكن الله انقذها وحماها من شرّه
وقبض روحها بسلام
لتموت بعِزةٍ وشرف.
ومضة رائعة
عميقة البوح والنبض
بوركت والمداد اديبنا القدير
وكل الود والورد

[نوال البردويل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ادريس الحديدوي

و هو يمد أصابعه القابضة نحو عنقها، كانت فتيلة حقده تتوهج..
لفت انتباهه بحرها الناعم، فأمر جنده بالانسحاب..
و هو يجهز نفسه كعريس، حلقت روحها مبتهجة..!!

انتصرت على ظلمه واستبداده بذكاء
مستغلة نقطة ضعفه
عاشت شريفة وماتت شهيدة
رائعة نبيلة الغرض
كل التقدير أ. ادريس
وتحياتي

[عبير هلال]

للأسف كم من أنثى انتهكت كرامتها وضاع شرفها بدون ذنب فقط لأن السجان أو المعتدي رجل ويتمتع بقوة بدنية
لا تصل إليها المسكينة..

لكن هنا ، نجد أنها تدبرت طريقة بينما كان يحادث جنوده لتنهي حياتها لتموت ببسالة وتحافظ على شرفها..


دمت محلقا بسماء الابداع

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ادريس الحديدوي

و هو يمد أصابعه القابضة نحو عنقها، كانت فتيلة حقده تتوهج..
لفت انتباهه بحرها الناعم، فأمر جنده بالانسحاب..
و هو يجهز نفسه كعريس، حلقت روحها مبتهجة..!!

نص ؛ حروفه محفورة بإبداع وإتقان
والتقاط متمكن لمشهد متوهج كما حقد
هذا الذي لا وصف له في الرجولة ولا
بالإنسانية. أسيرة تتعذب ثم تراوده نفسه
بفعل ما هو أكثر ردائة وبذاءة. وهذا هو حال
من تخلصوا من ضمائرهم وإنسانيتهم منذ
أمد بعيد.. ذئاب بصور بشرية. وكانت رحمة
الله تعالى قريبة منها حين حلقت روحها قبل
أن يصل مراده. شهيدة حلقت وعفيفة رغما
عن هذا ــ النكرة ــ وتدبيره وما سولت له
نفسه المريضة.

أديبنا المكرم ادريس الحديدوي

أعجبتني صياغة النص المحترفة، وأناقة
طرحه. سرد متقن وقفلة مدهشة رغم وجعها
إلا أنها كانت رائعة بصدمتها وتحقيقها للغاية
التي يريدها القارئ والناص معا..

بوركتم وبورك نبض قلبكم النقي

احترامي وتقديري

[فاطمة الزهراء العلوي]

نص عميق جدا ومتماسك البناء وعمارته شاهقة
وحمل بالاضافة إلى البناء هدفا
القفلة رائعة جدا ومحلقة عاليا كما حلقت روحها الى حيث لا منطق رصاص ولا منطق كرسي ولا منطق قوة إلا قوة عدالة الله
حيث سيكون هناك على صراط مستقيم وستخاصمه تلك التي ...
فلتكن هنا في الأعلى وليحصد خيبة شهوته السافلة المقيتة

تحيتي أستاذ إدريس

[المختار محمد الدرعي]

نص جميل جدا
عبر بامتياز عن قضية
يمكن أن نكتب حولها المجلدات
تقديري الكبير

[ادريس الحديدوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مباركة بشير أحمد

لفت انتباهه بحرها أو نحرها ،،،ففي كل الأحوال هو مجرم
عمد إلى اغتصاب ماليس له ملكا ،كذا هو ديدن آل الحضارة
الذين مشوا على الأرض ،والأرض تلعن أقدامهم ..

قصة ورغم ماتحمل من ألم بين ثنايا الحرف
فقد أمتعت الذائقة ،وحكمت على روعة تكنتنفها الدواخل.

شكرا لنبضك المائز

وتحية طيبة

تحية كبيرة للأديبة القديرة مباركة بشير أحمد
مروركم أنار النص
دمتم بألف خير

[ادريس الحديدوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه

جميل جدا هذا النص
ربما أعود لهذا النحت
شكرا لمتعة الحرف أخي ادريس
تحيتي لك

تحية كبيرة للأديب القدير خالد يوسف أبو طماعه
مروركم قيمة للنص ، ننتظر عودتكم
تحياتي و تقديري

[ادريس الحديدوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد

لأنه مجرم فلااستغرب ابدا تصرفه المشين
ولكن الله انقذها وحماها من شرّه
وقبض روحها بسلام
لتموت بعِزةٍ وشرف.
ومضة رائعة
عميقة البوح والنبض
بوركت والمداد اديبنا القدير
وكل الود والورد

لمروركم إثراء و جمال
احترامي و تقديري لكم

[ادريس الحديدوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال البردويل

انتصرت على ظلمه واستبداده بذكاء
مستغلة نقطة ضعفه
عاشت شريفة وماتت شهيدة
رائعة نبيلة الغرض
كل التقدير أ. ادريس
وتحياتي

أديبتنا القديرة. نوال البردويل تحية كبيرة لحضوركم المثري و النير
احترامي و تقديري لكم

[ادريس الحديدوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير هلال

للأسف كم من أنثى انتهكت كرامتها وضاع شرفها بدون ذنب فقط لأن السجان أو المعتدي رجل ويتمتع بقوة بدنية
لا تصل إليها المسكينة..

لكن هنا ، نجد أنها تدبرت طريقة بينما كان يحادث جنوده لتنهي حياتها لتموت ببسالة وتحافظ على شرفها..


دمت محلقا بسماء الابداع

جميل هذا الحضور أديبتنا القديرة. عبير هلال
تحية كبيرة لكم
احترامي و تقديري

[ادريس الحديدوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد خالد بديوي

نص ؛ حروفه محفورة بإبداع وإتقان
والتقاط متمكن لمشهد متوهج كما حقد
هذا الذي لا وصف له في الرجولة ولا
بالإنسانية. أسيرة تتعذب ثم تراوده نفسه
بفعل ما هو أكثر ردائة وبذاءة. وهذا هو حال
من تخلصوا من ضمائرهم وإنسانيتهم منذ
أمد بعيد.. ذئاب بصور بشرية. وكانت رحمة
الله تعالى قريبة منها حين حلقت روحها قبل
أن يصل مراده. شهيدة حلقت وعفيفة رغما
عن هذا ــ النكرة ــ وتدبيره وما سولت له
نفسه المريضة.

أديبنا المكرم ادريس الحديدوي

أعجبتني صياغة النص المحترفة، وأناقة
طرحه. سرد متقن وقفلة مدهشة رغم وجعها
إلا أنها كانت رائعة بصدمتها وتحقيقها للغاية
التي يريدها القارئ والناص معا..

بوركتم وبورك نبض قلبكم النقي

احترامي وتقديري

أديبنا القدير. محمد خالد بديوي تحياتي
إثراء منكم لهذا النص المتواضع
دائما تتقنون الغوص في النصوص باحتراف عميق
دامت لكم منارة القلم
احترامي و تقديري