هدية

[ادريس الحديدوي]

عشق ابن السيد نجمة في السماء.
خنق القمر في مهده، أطفأ كل المصابيح...
عند الليل، وسط حاشيته، أرسلت إليه قارورة من بصاق الحلزون.

[رافت ابو زنيمة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ادريس الحديدوي

عشق ابن السيد نجمة في السماء.
خنق القمر في مهده، أطفأ كل المصابيح...
عند الليل، وسط حاشيته، أرسلت إليه قارورة من بصاق الحلزون.

.......
ومضة أنيقة
تفتح ابواب الجمال على ساحات التأويل
دمت وهذا الابداع الأنيق
دم جميلاً مبدعاً كما أنت دائماً
محبتي وتقديري

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ادريس الحديدوي

عشق ابن السيد نجمة في السماء.
خنق القمر في مهده، أطفأ كل المصابيح...
عند الليل، وسط حاشيته، أرسلت إليه قارورة من بصاق الحلزون.

ما أكثر الأسياد وأبنائهم الذين يريدون للحياة ان تسير
حسب رغبتهم متسلحين بسلطتهم ونفوذهم ..

{{ عشق ابن السيد نجمة في السماء}}

وأظن ان النجمة تمشي على الأرض كباقي النساء
لكن صيت جمالها وصل بها إلى ان تكون نجمة في السما.!

(خنق القمر في مهده )

كيف بإمكانه خنق القمر عند بداية ظهوره ..وما الذي يمثله
القمر هنا ..!! أما وأنه أطفأ كل المصابيح ..لا شئ يعيقه لفعل ذلك ..

{عند الليل ووسط حاشيته ..أرسلت له قارورة من بصاق الحلزون .!}

الحلزونة لديها خاصية الإحساس بالضوء ..وتعتبر وجود الظلال أمرا
خطيرا يجعلها تختبئ داخل صدفتها...والعاشق ابن السيد حاول أطفأ
المصابيح وخنق القمر ..ربما خنق القمر في مهده ..كانت محاولة حجبه
عند أول ظهور له ( في مهده ) وهنا الحلزونة بعثت هديتها من بصاق
الحلزون تعبيرا عن عدم قبولها لأفعاله وأنها اكتشفت نواياه ..


حقيقة يا صديقي لم أصل الى مرحلة القناعة بأن قراءتي صحيحة وهذا
ما سيجعلني أعود ..ربما أقبض على معنى ما ..أو اقترب من المراد على
الأقل .

صدييقي المكرم وأديبنا المبدع ادريس الحديدوي

تبدو هذه الحكائية محكمة الإغلاق ..لكنني أعتقد أن مفايحها ستظهر
مع اعتلاء القمر قبة السماء ..وأظن (البصقة ) كانت هدية مناسبة لابن
السيد العاشق .!!

بوركتم وبوركت نبض قلبكم الناصع
احترامي وتقديري

[محمد خالد بديوي]

لجمال النص وعمقه ..وترحيبا بالناص

اثبت النص

تثـــــبــيــت


محبتي ومودتي

[لبنى علي]

وكأنه بحاشيته وغطرسته ونفوذه أراد أن يتملكها
ولكن .. هيهات هيهات ..
مساؤكَ يا ادريس الخير خيرات وإشراقة حياة ..

[فارس رمضان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ادريس الحديدوي

عشق ابن السيد نجمة في السماء.
خنق القمر في مهده، أطفأ كل المصابيح...
عند الليل، وسط حاشيته، أرسلت إليه قارورة من بصاق الحلزون.

نص رائع بمضمونه وعمقه...
أعجبتني لغته التي تحيل ولا تصرح، فهنا نجد أن "ابن السيد" يحيلنا إلى فئة معينة من البشر تعتقد أن بإمكانها أن تمتلك أي شيء وكل شيء، أما "خنق القمر في مهده وأطفأ كل المصابيح" فتمثل رسالته لها، وتحيل إلى مدى أنانيته، ومدي جبروته وقهره، وتمثل جبروته وقهره في الخنق والإطفاء، وتمثلت أنانيته في أنه لا يريد أن يرى نورا يصدر إلا من محبوبته وفقط، يريدها أن تكون سيدة السماء وحاملة شعلة النور؛ ربما كان معذورا لأنه يحب، لكنه حب ابن السيد!
أما "عند الليل، وسط حاشيته" فتحيلنا إلى القوة التى تتمتع بها النجمة، ومدى الجرأة التي تمتلكها/ ونأتي في النهاية إلى القفلة الرائعة التي تمثلت في رد فعل النجمة، قفلة كانت مفاجئة وحققت الغرض.
أما رهان النص فيكمن، في اعتقادي، في مغزى الرسالتين: رسالة ابن السيد لها والتي تمثل استعراضا للعضلات، ورسالتها له التي تمثل مدى حقارتها له، وسخريتها منه، ومن رسالته، ومن حاشيته.

جميل هذا النص وما يحمله من قيمة
وما يؤثث له من رسالة بلغة دلالية إيحائية
ودي وتقديري أستاذنا ادريس الحديدوي

[فارس رمضان]

نسيت أن أشير إلى العنوان ومدى توازيه مع النص، وما يحمله من سخرية بين طياته، ومن وظيفة مزدوجة اقترنت تارة برسالته لها، وتارة أخرى بما أرسلته له...
وينبغي أن أؤكد أن قراءتي تلك لا ترقى إلى مستوى الجزم، فهي قراءة اعتمدت فيها على انطباعي الخاص، وما أرسلته المفردات من إشارات، ولا أصادر بها قراءات سابقة أو قادمة..
مرة أخرى أسجل إعجابي بالنص ولغته الشاعرية وما تحمله من إسقاطات وانزياحات
تقديري

[ادريس الحديدوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رافت ابو زنيمة

.......
ومضة أنيقة
تفتح ابواب الجمال على ساحات التأويل
دمت وهذا الابداع الأنيق
دم جميلاً مبدعاً كما أنت دائماً
محبتي وتقديري

شكرًا على الحضور القيم
قراءة واعية و نيرة
احترامي و محبتي

[جهاد بدران]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ادريس الحديدوي

عشق ابن السيد نجمة في السماء.
خنق القمر في مهده، أطفأ كل المصابيح...
عند الليل، وسط حاشيته، أرسلت إليه قارورة من بصاق الحلزون.

ومضة عملاقة من لدن عملاق يغرس من حرفه كل الجمال ويضيء دروب الكلام بما تحمل نصوصه من تأويلات وعمق، تأخذنا لأعماق بقوة جذب قوية.. وهذا سر جمال النص، حين يداعب الفكر والخيال في حوارية جدل حول مغزى النص ومحتواه ، وتفكيك شيفرته الجمالية بالسبر بين جذور النص وأروقته المضيئة..

أديبنا الراقي المبدع البارع
أ.إدريس الحديدوي
ما لفت نظري في هذه الومضة جمالية النسيج الذي نسجتموه بإتقان، لإظهار طبقة من طبقات المجتمع، التي لها معالمها الخاصة وما يلي الحديث عنها بعمق، ثم عرضتم استعارات فذة كل واحدة لها دورها الخاص، ووظيفتها المرتبطة بالإنسان كعامل مساعد لتوضيح المراد من هذه الكلمات القليلة الكثيرة..
وكل شخصية هنا لها دلالاتها الخاصة..
-- ابن السيد، لها خاصية في العرض، وليس السيد نفسه..
-- النجمة لها دور أيضاً ولم يذكر الشمس..وللنجمة تويل ومعنى خاص يتلاءم مع معالم النص وبما يوافق ابن السيد..
-- خنق القمر في مهده بالذات، له دلالاته سيتم توضيحها لاحقاً..
-- إطفاء /كل/ المصابيح، كل كلمة منهم، لها دلالاتها الخاصة أيضاً..
--الليل، وما يشير للعتمة وتجبرها وإخفاء الفساد والجرائم بأذرعه المظلمة..وما فيه من معاني أخرى..
--وسط الحاشية وما لها من معاني
--القارورة والحلزونة وغيرها...

كل ذلك من قاموس هذه الومضة التي سيكون لها عودة للسبر بين سطورها وأعماقها..
بورك بقلمكم المائز وما حمل من جمال مذهل....
لي عودة قريبة بإذن الله
وفقكم الله ورعاكم ورضي عنكم
.
.
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية

[ادريس الحديدوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد خالد بديوي

ما أكثر الأسياد وأبنائهم الذين يريدون للحياة ان تسير
حسب رغبتهم متسلحين بسلطتهم ونفوذهم ..

{{ عشق ابن السيد نجمة في السماء}}

وأظن ان النجمة تمشي على الأرض كباقي النساء
لكن صيت جمالها وصل بها إلى ان تكون نجمة في السما.!

(خنق القمر في مهده )

كيف بإمكانه خنق القمر عند بداية ظهوره ..وما الذي يمثله
القمر هنا ..!! أما وأنه أطفأ كل المصابيح ..لا شئ يعيقه لفعل ذلك ..

{عند الليل ووسط حاشيته ..أرسلت له قارورة من بصاق الحلزون .!}

الحلزونة لديها خاصية الإحساس بالضوء ..وتعتبر وجود الظلال أمرا
خطيرا يجعلها تختبئ داخل صدفتها...والعاشق ابن السيد حاول أطفأ
المصابيح وخنق القمر ..ربما خنق القمر في مهده ..كانت محاولة حجبه
عند أول ظهور له ( في مهده ) وهنا الحلزونة بعثت هديتها من بصاق
الحلزون تعبيرا عن عدم قبولها لأفعاله وأنها اكتشفت نواياه ..


حقيقة يا صديقي لم أصل الى مرحلة القناعة بأن قراءتي صحيحة وهذا
ما سيجعلني أعود ..ربما أقبض على معنى ما ..أو اقترب من المراد على
الأقل .

صدييقي المكرم وأديبنا المبدع ادريس الحديدوي

تبدو هذه الحكائية محكمة الإغلاق ..لكنني أعتقد أن مفايحها ستظهر
مع اعتلاء القمر قبة السماء ..وأظن (البصقة ) كانت هدية مناسبة لابن
السيد العاشق .!!

بوركتم وبوركت نبض قلبكم الناصع
احترامي وتقديري

تحية كبيرة لأديبنا البهي محمد خالد بديوي على هذه القراءة النيرة التي فتحت النص و جعلته يرفرف من جديد
فعلا أرفع قبعتي تواضعا أمام مجهودكم و قراءاتكم القيمة
تحيتي و محبتي

[عبدالرحيم التدلاوي]

كل الافعال التي قام بها تضاد فعل العشق فكانت النتيجة مستحقة.
تحياتي.

[ادريس الحديدوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد خالد بديوي

لجمال النص وعمقه ..وترحيبا بالناص

اثبت النص

تثـــــبــيــت


محبتي ومودتي

أجدد شكري و تقديري لكم
مودتي و احترامي

[ادريس الحديدوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لبنى علي

وكأنه بحاشيته وغطرسته ونفوذه أراد أن يتملكها
ولكن .. هيهات هيهات ..
مساؤكَ يا ادريس الخير خيرات وإشراقة حياة ..

سعدت بهذا المرور القيم
تشرفت بحرفكم الجميل و النير
مودتي و احترامي

[نوال البردويل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ادريس الحديدوي

عشق ابن السيد نجمة في السماء.
خنق القمر في مهده، أطفأ كل المصابيح...
عند الليل، وسط حاشيته، أرسلت إليه قارورة من بصاق الحلزون.

تليق به الهدية والتي جاءت كتحد ورد على ما اقترفه بحق "القمر"
الذي يمثل لها الكثير
جميلة جدا صياغة ومضمونا
تحياتي أ. ادريس
وأهلا بعودتك إلى منتداك بعد غياب

[ادريس الحديدوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس رمضان

نص رائع بمضمونه وعمقه...
أعجبتني لغته التي تحيل ولا تصرح، فهنا نجد أن "ابن السيد" يحيلنا إلى فئة معينة من البشر تعتقد أن بإمكانها أن تمتلك أي شيء وكل شيء، أما "خنق القمر في مهده وأطفأ كل المصابيح" فتمثل رسالته لها، وتحيل إلى مدى أنانيته، ومدي جبروته وقهره، وتمثل جبروته وقهره في الخنق والإطفاء، وتمثلت أنانيته في أنه لا يريد أن يرى نورا يصدر إلا من محبوبته وفقط، يريدها أن تكون سيدة السماء وحاملة شعلة النور؛ ربما كان معذورا لأنه يحب، لكنه حب ابن السيد!
أما "عند الليل، وسط حاشيته" فتحيلنا إلى القوة التى تتمتع بها النجمة، ومدى الجرأة التي تمتلكها/ ونأتي في النهاية إلى القفلة الرائعة التي تمثلت في رد فعل النجمة، قفلة كانت مفاجئة وحققت الغرض.
أما رهان النص فيكمن، في اعتقادي، في مغزى الرسالتين: رسالة ابن السيد لها والتي تمثل استعراضا للعضلات، ورسالتها له التي تمثل مدى حقارتها له، وسخريتها منه، ومن رسالته، ومن حاشيته.

جميل هذا النص وما يحمله من قيمة
وما يؤثث له من رسالة بلغة دلالية إيحائية
ودي وتقديري أستاذنا ادريس الحديدوي

أتحفتنا بهذه القراءة القيمة و النيرة
شكرًا على هذا الإثراء الذي حمل الشيء الكثير
مودتي و تقديري

[ادريس الحديدوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس رمضان

نسيت أن أشير إلى العنوان ومدى توازيه مع النص، وما يحمله من سخرية بين طياته، ومن وظيفة مزدوجة اقترنت تارة برسالته لها، وتارة أخرى بما أرسلته له...
وينبغي أن أؤكد أن قراءتي تلك لا ترقى إلى مستوى الجزم، فهي قراءة اعتمدت فيها على انطباعي الخاص، وما أرسلته المفردات من إشارات، ولا أصادر بها قراءات سابقة أو قادمة..
مرة أخرى أسجل إعجابي بالنص ولغته الشاعرية وما تحمله من إسقاطات وانزياحات
تقديري

شرف للنص هذا الاهتمام القيم
أجدد شكري و مودتي

[ادريس الحديدوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جهاد بدران

ومضة عملاقة من لدن عملاق يغرس من حرفه كل الجمال ويضيء دروب الكلام بما تحمل نصوصه من تأويلات وعمق، تأخذنا لأعماق بقوة جذب قوية.. وهذا سر جمال النص، حين يداعب الفكر والخيال في حوارية جدل حول مغزى النص ومحتواه ، وتفكيك شيفرته الجمالية بالسبر بين جذور النص وأروقته المضيئة..

أديبنا الراقي المبدع البارع
أ.إدريس الحديدوي
ما لفت نظري في هذه الومضة جمالية النسيج الذي نسجتموه بإتقان، لإظهار طبقة من طبقات المجتمع، التي لها معالمها الخاصة وما يلي الحديث عنها بعمق، ثم عرضتم استعارات فذة كل واحدة لها دورها الخاص، ووظيفتها المرتبطة بالإنسان كعامل مساعد لتوضيح المراد من هذه الكلمات القليلة الكثيرة..
وكل شخصية هنا لها دلالاتها الخاصة..
-- ابن السيد، لها خاصية في العرض، وليس السيد نفسه..
-- النجمة لها دور أيضاً ولم يذكر الشمس..وللنجمة تويل ومعنى خاص يتلاءم مع معالم النص وبما يوافق ابن السيد..
-- خنق القمر في مهده بالذات، له دلالاته سيتم توضيحها لاحقاً..
-- إطفاء /كل/ المصابيح، كل كلمة منهم، لها دلالاتها الخاصة أيضاً..
--الليل، وما يشير للعتمة وتجبرها وإخفاء الفساد والجرائم بأذرعه المظلمة..وما فيه من معاني أخرى..
--وسط الحاشية وما لها من معاني
--القارورة والحلزونة وغيرها...

كل ذلك من قاموس هذه الومضة التي سيكون لها عودة للسبر بين سطورها وأعماقها..
بورك بقلمكم المائز وما حمل من جمال مذهل....
لي عودة قريبة بإذن الله
وفقكم الله ورعاكم ورضي عنكم
.
.
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية

جميل .. جميل هذا الحضور الوازن
يعجز لساني عن شكركم
أنتظر عودتكم بفارق الصبر
تحياتي و تقديري

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ادريس الحديدوي

عشق ابن السيد نجمة في السماء.
خنق القمر في مهده، أطفأ كل المصابيح...
عند الليل، وسط حاشيته، أرسلت إليه قارورة من بصاق الحلزون.

قرأت وما زلت أقرأ..
وأحاول الوصول إلى المعنى

تقبل تقديري أ/ إدريس

احترامي

[أحلام المصري]

للضوء من جديد،
ومزيد ضوء وتناول

مع التقدير

[جمال عمران]

مرجبا الاستاذ ادريس
ومضة رمزية مفتوحة على التفاسير.... لكنى.. وهذا رأى شخصى، قرأتها
(عشق ابن السيد نجمة في السماء.
خنق القمر في مهده، أطفأ كل المصابيح...) حتى هنا فقط ووجدتها بهذا أعمق وأبعد أثرا وأكثر تأوبلا.
.. طبعا قد يجانبنى الصواب فيما ارتأيت.
مودتى

[قصي المحمود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ادريس الحديدوي

عشق ابن السيد نجمة في السماء.
خنق القمر في مهده، أطفأ كل المصابيح...
عند الليل، وسط حاشيته، أرسلت إليه قارورة من بصاق الحلزون.

نص نثري سردي بإمتياز
مثل هذه النصوص تكون متعددة التأويل
تتيح للقاريء نسج القصة كما يشاء
وتفتح آفاق الخيال الذهني
لكم تقديري

[فاتي الزروالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ادريس الحديدوي

عشق ابن السيد نجمة في السماء.
خنق القمر في مهده، أطفأ كل المصابيح...
عند الليل، وسط حاشيته، أرسلت إليه قارورة من بصاق الحلزون.

هدية معبرة
تعني ردا قاطعا ومهينا لشخص لايقدر الانسانية
فكيف له أن يقدرها ؟؟
ومن يطفئ المصابيح
لن يتهاون في اطفاء نور نجمة صغيرة
الأستاذ ادريس
نص معبر وجميل
صغته بكل الدقة
وبرموز راقية
فشكرا لكم ولروحكم باقات ورد تليق
وكل عام وأنتم بألف خير
تقديري

[زياد السعودي]

أرسلت
إذا شكلناها على نحو : أرْسَلَتْ
أتاه منها ما يستحق
مرحى بالادريس

[ادريس الحديدوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي

كل الافعال التي قام بها تضاد فعل العشق فكانت النتيجة مستحقة.
تحياتي.

شكرا لكم على المرور القيم
خالص المودة و التقدير

[ادريس الحديدوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال البردويل

تليق به الهدية والتي جاءت كتحد ورد على ما اقترفه بحق "القمر"
الذي يمثل لها الكثير
جميلة جدا صياغة ومضمونا
تحياتي أ. ادريس
وأهلا بعودتك إلى منتداك بعد غياب

مشاركة قيمة و شكرا لكم على استحسانكم للنص
مرور جميل كعادتكم
احترامي و تقديري