![]() |
|
![]() |
|
۵ وَمْضَــــــةٌ حِكـــائِيّةٌ ۵ حين يتخلخل ذهنك ..ويدهشك مسك الختام .. فاستمتع بآفاق التأويل المفتوحة لومضة حكائيّة (الحمصي) |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
على ضوء القمر...//فاتي الزروالي
على ضوء القمر،بدأت تخيط الأزرار المنفلتة عن الوزرة الرثة .فجأة،انتصبت أمامها طفلتها وهي كلها حماس وفرح. قالت لها:إنه الغد بأفق جديد أمي ؟؟ أجابتها وهي مقطبة الجبين:بل هو أفق مظلم قاتم يضيق كلما اتسعت العيون... غضبت البنت وابتسمت الأم لتربت على كتفها هامسة:تنحي ...فأنت تحجبين ضوء القمر... مكناس ى ضوء 8/10/2020
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]()
ما خلتك بهذا اليأس فاتي..
وما ذنبها ؟ تسقطين عليها همك وهي براء؟ لن أسامحك.. لست مليكة القدر . أنت بهذا تبعدينني عنك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||||
|
![]() اقتباس:
لقطة عميقة وأنيقة وهادئة كضوء القمر.. حملت بين كلماتها وصفاً دقيفاً لحال الأم والابنة ونظرة كل منهما للغد .. ضوء القمر لعب الدور الأكبر وأخذ القارئ الى تساؤل مشروع.. ولماذا ضوء القمر؟؟ وفى الاجابة تكمن تفاصيل الومضة الرواية. مودتي
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||||
|
![]() اقتباس:
من منا يملك قدر نفسه ؟؟؟واالومضة لم تكن بهذا اليأس الذي صورته كيف لأم تخيط أزرارا على ضوء القمر أن تكون قاسية على طفلتها؟ أظنه اتهام جاحف في حق الأمومة فالسؤال الذي يطرح : ماذا كانت تفعل الأم طيلة اليوم؟؟أكيد من اجحاف الزمن والمجتمع كانت تكد لتجلب القوت اليومي... ولربما الومضة هي تعبر عن مناظرة بين الواقع والحلم بين الأنا الراشدة والأنا الطفولية التي ترفض أن تكبر بداخلنا وعلى العموم ...أشكر لك مداخلتك تقديري
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||||
|
![]() اقتباس:
واقع الأسر في حالة حرب حيث تنعدم أبسط الوسائل لخلق السعادة هي لقطة تعبر عن الأوطان التي تهمل أبسط الحقوق والسر في ضوء القمر أنه حقا حين يشتد السواد ...فهو الوحيد الذي يهزم الظلمات الأديب المكرم جمال شرف كبير لي مرورك هنا تقديري والاحترام
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||||
|
![]() اقتباس:
قالت لها: إنه الغد بأفق جديد أمي؟؟ تعبير الطفلة كبير مليء بالأمل هل تستطيع طفلة التعبير بهذا الشكل لا ادري استوقفني قولها نسبة لعمرها الشرح يفسد مقاصد النص أخيتي خالص الود والتقدير
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]()
مرحى بالفاتي وفي جديدها
سأتوقف عن سطر الطفلة : قالت لها:إنه الغد بأفق جديد أمي ؟؟ السطر هكذا لا يقيم سؤالا بل يقرر قبل وبعد ميمون منجزكم وود
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||||
|
![]() اقتباس:
فى الحقيقة..رد الطفلة محتمل ووارد...لماذا؟؟ الواقع يقول أن الأبناء الصغار تفوقوا علينا نحن(جيل النكبات)فى كل شئ...وأصبحوا نمطاً جديداً واعياً مدركاً فاهما....ولو أن بعض مايملكونه هو من غرس أيادينا..لكنهم فى واد..ونحن فى واد آخر...الفضاء الفسيح وانفتاح العالم وتحرر العقول من عبودية الحكام والاحتلال...جعل الأطفال فى أيامنا هذه أكبر من الكبار رؤية وفكراً...من يصدق أن عهد..تلك الطفلة قالت ونطقت بما هو مأثور يتداوله العالم؟. أطفالنا كبار..رجال..علمتهم مرارة الأيام والأوضاع أن يكونوا هكذا...فأصبحوا. مودتي
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]()
مررت للتحية ولي عودة على ضوء القمر ...
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]()
العذر كل العذر ورديتي فاتي..
صدقا ما دفعني إلى تلك الرؤية اتساق حضور حرف الأضراب ( بل ) بعد خبر طلبي مؤكد ب( إن ) ثم الأمر ( تنحي ).. فالإضراب ب( بل ) قضى لا رجعيا بما يشبه التنبؤ بالقتامة والظلاميةوالضياع ثم إن الأمر باعتباره الاستعلاء: الآمر = الأم المأمور= البنت من شأنه أن يروح بكل قراءة ألى ما ذهبت أنا إليه وعموما أعتذر ثانية من روح غاليتي فاتي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]()
مطلوب من المرأة العربية الكمال في محفل نخّاستها
فتقرب قربانها لتضرب بحجر... تحياتي لك و لحرفك الجميل هنا
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||||
|
![]() اقتباس:
تنح جانبا ..فانت تحجب ضوء القمر / مذهل بحق اعيدي تشكيلها واضمن لها ان تحلق بعيدا ابعد من القمر محبتي
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
فاتي يا زيتونة الأطلس ومكناسة الجغرافيا لك القلب |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]()
الكتابة "" تسليك وتخدرك""
تمنحك فرصة التعمير / تعمير البديل / لبناء يَردِم ما يوجع هي الضفة التي ترسو عليها الاحلام مستيقظة يُفتح باب النص على الضوء / ونفسه هذا الضوء سنجده لاحقا كـ ختمة / قفلة / توزع المساحة عبر شبكية البصر وعبر مخيال القراءة / وكـ حل نهائي للخروج من أزمة الحوار الذي كان ما بين البطلتين في النص نقرأ: على ضوء القمر .. حضور الضوء هنا ستفسره :الكسوة الصغيرة الرثة / فـ حضور القمر يشي بغياب الضوء وهنا روعة الصورة وعمقها فبحضور الضوء يعلن عن غياب ؟ غياب سنلمسه في ضوء القفلة وعبر ثنيات الحديث والحوار الرثة : كناية عن الحاجة / ضوء القمر : كناية عن غياب وندرك العلاقة التي تربط ما بين طلة القمر وفقر اللحظة / فالقمر يأتي ليلا ،والليل كناية عن ظلمة حيث تُسدل الستائر وانبثاق / النهار / ضوء / مفردة الرثة / ستوزع المعنى الدائر ما بين الصور وما بين الأم وابنتها من جهة / وتبني عقدة الدراما السردية وحبكة النص/ ففي هذه المفردة / رثة / تحدث القصة نقرأ: إنه الغد بأفق جديد أمي ؟؟ نلاحظ علامة الاستفهام التي انتهت بها تمنيات الطفلة / رغم غياب أداة الاستفهام وكـ أننا قدام حلم ينفتح من جوانيات الطفلة والأم معا على مرأى فنكون نحن فيه كقراء شهودا الغد . حمولة جميلة لتوقعات الحلم والغد ليس بمعناه الدلالي الوقتي / بل يتعداه إلى زمن آخر بديل عما تعيشانه البطلتان الطفلة لا تسال إنها تؤكد positivement إيجابيا / احتمال هذا الاحتمال سيمر من جسر نكسة نقرأ: أجابتها وهي مقطبة الجبين:بل هو أفق مظلم قاتم يضيق كلما اتسعت العيون... الجملة السردية الطويلة هنا تمعددت عبر انفعالات قوية متتالية تعكس ضوء القمر في غيابات كثيرة من جهة / وفي تضادية خدمت معنى الليل كلون قاتم في قلب المعنى / مقطبة الجبين / حزن / وجع / غياب / انفعال / انغلاق .. بل : تأكيد خلق أزمة الحوار أزمة حوار : الفتاة ترى الانفراج بطلة القمر الوالدة : ترى عكس الصورة / القتامة والأفق المنغلق والبشارة الداكنة /ومع ذلك تحاول الإبقاء على احتمال التغيير ، وتعبر ابتسامتها عن ذلك فـ الغد مهما طال غيابه لابد وأن يأتي وقد يأتي بالذي كان في جبة الحلم / أمنية / الضميران في النص تتعدد معهما أصوات كثيرة ، ونكون في حضرة جوقة ضوئية ـ إن صح التعبير ـ صوت الضوء صوت القمر صوت الأفق صوت الاحتمال صوت اليأس صوت الغضب صوت الابتسامة وصوت الانفراج في القفلة : نقرأ: غضبت البنت وابتسمت الأم لتربت على كتفها هامسة:تنحي ...فأنت تحجبين ضوء القمر... لمسة الحنان في ابتسامة الأم ستقلب موازين الغضب والنكسة / نكسة الحوار / وتسجل القفلة هدف الانتصار. فاتي الحبيبة هكذا قرأت هذه الجلسة على شرفة ضوء.. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||||
|
![]() اقتباس:
عندما يتكرر التركيب (على ضوء القمر) كعنوان ومفتتح للنص وقفلة له فلابد وأن نقف أمامه بكثير تأمل لأن الناص لا يضع الحرف في بؤرة الضوء إلا لو أراد من القارئ التركيز عليه .. كأن يدفعه أنظر هنا ستجد ضالتك من الومضة الحالة التي خلقتها العبارة (على ضوء القمر،بدأت تخيط الأزرار المنفلتة عن الوزرة الرثة) كفيلة بأن تعطي القارئ صورة واضحة عن العوز والفقر والضنك الذي يتحكم في مصير هذه الأسرة والتي لم يظهر منها سوى شخصية الأم وشخصية الطفلة وتنحى الأب عن المشهد كأن لا دور له ليس فقط في المشهد ولكن في حياة هذه الأسرة .. ما يعطي انطباع قوي أن الأم هنا هي المعيل لأسرتها ربما لمرض ألم بالأب فأقعده أو هروب سجله الأب من دوره في حياة أسرته .. ذلك ما لم يفصح عنه النص .. ربما ليؤكد دوره الثانوي في حياة أسرته. وإذا أقررنا فرضية أن الأم هي المعيل لأسرتها فسيكون من الواضح أن ندرك لماذا اتسمت نظرتها هنا باليأس والوجع ولم ترى من الليل - وهو هنا ليس فقط الليل الطبيعي في دورته اليومية ..بل أيضا شعورها باستيلاء الليل وسواده على حياتها - لم تر سوى الظلام الذي يسود الأفق ... وتعبيرها (أفق مظلم قاتم يضيق كلما اتسعت العيون) يظهر جيداً مدى القهر الذي تشعر به والأوجاع التي تترصد حياتها فمهما سعت وكدحت فإن لا طائل يجزيها ويوفيها هذا التعب هناك تباين بالطبع بين رؤية الأم للمشهد ورؤية الابنة له .. فبحكم اختلاف العمر والتجربة وموقع كل منهما من الأخرى حيث الأم مسؤولة معطاءة والابنة آخذة مستقبلة ولم تخبر الحياة بعد فمؤكد ستكون نظرتها أكثر صفاء وبراءة وأملاً في الغد بما يتلائم وطفولتها وعلى العكس منها ستكون نظرة الام محملة بكل ما دار في حياتها من مواقف وأحداث .. من حمولة فاضت بها روحها وجسدها وجاء التعبير (مقطبة الجبين) رغم بساطته لكنه يعطي صورة كاملة عن وجه الأم المحمل باوجاع السنين وأثقالها سنلاحظ تغيراً ظاهرياً في نظرة الأم من اقتطاب الجبيبن إلى ابتسامة (أجابتها وهي مقطبة الجبين ..... ابتسمت الأم) ما الذي دفع بهذا التغير للحدوث؟ كان (غضب البنت) هو الذي حرك في الأم شعوراً بأن طفلتها لن تحتمل ثقل هذه النظرة اليائسة للحياة وأن عليها أن تبسط ملامحها وتمنح طفلتها الأمان في الغد ولو بحرف ولو بتربيتة كتف تظهر حنو الأم وحرصها على أن تمنحها الأمل من خلال فعل أمر يحمل النصح قبل الأمر (تنحي .. فأنت تحجبين ضوء القمر) هنا لابد من وقفة أمام هذا التعبير .. فالأم تطلب من ابنتها أن تتنحى لأنها تحجب ضوء القمر وقد يكون هذا الأمر متاح في المشهد إذا تصورنا الأم تجلس إلى جوار نافذة صغيرة يدخل منها شعاع القمر الذي على ضوئه تخيط الثوب فيكون حجم الطفلة مانعاً لعبور ضوء القمر إليها لكني أرى المشهد أبعد من مجرد حجب جسدي لشعاع القمر .. بقدر ما هو حجب نفسي له .. فالأم تعطي ابنتها نصيحة أن لا تقف في وجه الضوء فتحجبه عن نفسها بل تدعه يمر إليها لترى ما تحمله لها الحياة لعل التعبير (قالت لها:إنه الغد بأفق جديد أمي ؟؟) بالنسبة لطفلة صغيرة سيكون تعبير أكبر من عمرها لو أقررنا أنه إجابة لكن العبارة تنتهي بعلامتي استفهام .. ما يعني أن الطفلة تتساءل وهي غير موقنة مما سيحمل الغد وإن كان الامل أقرب إليها بالإمكان التغاضي عن هذه الملاحظة لأن العبارة وإن كانت كبيرة على عمر طفلة صغيرة فإنها الانسب لتجاري سياق الومضة وما تريده الناصة منها .. فتكرار كلمة (الافق) على لسان الام والطفلة معاً يشير إلى توحد زاوية الرؤية بينهما مع اختلاف لون الرؤية لكل منهما فاتي الحبيبة على ضوء القمر كانت ومضتك شعاع من العمق والواقعية والجمال في الصياغة والمتانة في الأسلوب أراها جديرة بأن تعلق في سماء الومضة الحكائية بكل تقدير اما لروحك الغالية فمحبتي مغلفة بضوء القمر أتركها لكِ عايده
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | |||||
|
![]() اقتباس:
فينيقيا ومؤسسيا لا نترك فرصة للإشادة بالتعقيبات الفنية التي من شأنها أن ترفد النص الا ونغتنمها لنشكر اصحابها فاطمة الزهراء العلوي(مع حفظ الود والألقاب) شكرا لكم وكامل الود
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | ||||
|
![]() اقتباس:
مررت من هذه الزاوية وقد راقني تحليل د. عايدة بدر ... كثيرا وكذلك أ. فاطمة الزهراء أ. فاتي الزروالي أعجبتني القصة جدا تحياتي لك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | ||||
|
![]() حتى القمر يشتاق نوره.. ويشرق على أمل.. شاعرتنا المبدعة / فاتي الزروالي شكرا لفرصة القراءة.. رغم الشجون كانت مدهشة تقديري واحترامي
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | ||||
|
![]()
غضبت البنت وابتسمت الأم لتربت على كتفها هامسة:تنحي ...فأنت تحجبين ضوء القمر...
.... إبتسامة الأم هنا كأنها تقول لطفلتها .. عندما تكبرين ستفهمين ما أعنيه .. حماسة الطفلة كانت يجب ان تطغى على بؤس الأم وتشعرها بالفرح حتى ولو كذبا .. كانت الأم قاسية عندما طلبت من طفلتها التنحي لأنها تحجب ضوء القمر .. هي لا تلام ... قسوة الحياة عليها جعلتها قاسية .. الغالية / فاتي ومضة عميقة المعاني بأسلوب سلس دمت بكل الحب
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||||
|
![]() اقتباس:
في البداية شكرا لتشريفك ومضتي المتواضعة كما أن وقوفك فقط عند البنت وعمرها وامكانية قولها ما قالت أنا أم ومربية أجيال وأعلم أن الأطفال قد يفاجئونك حيث لا تدري وبخصوص الومضة ...هي فرحة طفولية بريئة بغد أفضل كأول يوم نلتحق به بصفوف الدراسة هي فرحة وتفاؤل طبيعي ...لأنها لصغرها لا تحمل الهم الثقيل الذي يحمله الكبار بقلوبهم تقديري لك سيدي وكل التحايا
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||||
|
![]() اقتباس:
المفاجآت أصبحت كثيرة جدا من هؤلاء الصغار وشكرا لسعة صدرك كل الود
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||||
|
![]() اقتباس:
شكرا لك ولقلبك الجميل فدائما تغدق علي بمرورك الثري أما بخصوص ما استوقفك هو فعلا توكيد مغلف بسؤال وجيه لنقل كانت تريد أن يصدر توكيدا على ا لفرح امن التي تدري أكثر منها ليسعد قلبها أكثر...فالأطفال كثيرا ما يفرحون بالقليل أظن أن قراءة ملية للنص كانت ستعطيه حقه المهدور تقديري الكبير لك وكل الود
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||||
|
![]() اقتباس:
تقديري
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||||
|
![]() اقتباس:
ليس هناك من شك في أن قراءة النصوص قد تختلف من شخص لآخر وأحترم نظرتك لكنها بعيدة كل البعد عن ما فكرت فيه ولا اعتذار بين الأصدقاء أصلا ...هي حرية تعبير طبيعية ...والاختلاف لا يفسد للود قضية كل التحايا وباقة ياسمين لروحك
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||||
|
![]() اقتباس:
المرأة العربية أصبحت بقلب الحدث تحمل العبأ بكل اصرار صدق من صورها أنها تهز المهد بيد وتهز العالم بأخرى شكرا لك تقديري
|
|||||
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|