سيرة الوقت

[ابراهيم شحدة]

سيرة الوقت

فراشةٌ أوّلَ الوردِ
تمدد العاشق على جناحيها ،
فاستراح الزمن ثانية ..
أو ثانيتين
على قارعة الوقت ، كتب الله وردة ،
كاد حرفها يضيئ
لا عسل يرضي الحبيب
ولا لبن

سَيدورُ المُحِبُّ في السؤال ..
ولن يهدأ إلا على حرف
بقي من الوقت طرف ..
أو نصف جناح
على قارعة الورد ، كتب الله العشق
والماء والصفات
فنقص العاشق حرفا ..
وسقط في الوجد
...... إنتهى الوقت .

[زياد السعودي]

سلام الله عز وجل على الابراهيم

طلب ضوء :

على من يعود الضمير المتصل في ( عشقه ) كرما ؟

كامل الود

[ابراهيم شحدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

سلام الله عز وجل على الابراهيم

طلب ضوء :

على من يعود الضمير المتصل في ( عشقه ) كرما ؟

كامل الود

سلام الله العلي الذي لا اله الا هو ..
على أخي وحبيبي زياد .
الضمير هنا يعود على العاشق الملتاع ،
ابي الورد كله والفراش اللامع المضيء ..
محبتي الكبيرة

[زياد السعودي]

فنقص العاشق حرفا

احسب ان هذا النقصان
مفصل من مفاصل النص
بانتظار ان يخبرني النص عن ناقص حرفه
او ان تمدني به قراءة ما
غير ان فوضى النص اعجبتني
وزادت ذائقتي ترتيبا

وود

[زياد السعودي]

ابراهيمنا

ضوء :

على قارعة الورد ، كتب الله عشقه
هل يمكن أن نتعاطاها على النحو التالي :
على قارعة الورد ، كتب العاشق عشقه

فلفظة العاشق اتت بعد الضمير
مما قد يحيل الضمير للفظ الجلالة

راجيا الضوء والتدبر
وود

[بنعيسى الحاجي]

سيـرة الوقـت

وللوقت لحظات تختلف صورها

تعدها الأيام وتجعل من الإنسان

بطلا يجسد أدوارها على خشبة مسرح سوق الحياة

تحية فنية

[محمد داود العونه]

سيرة الوقت كما سيرة الحب.. بدأت لكي لا تموت!
نثرية صوفية الايقاع، من زاوية البناء كان رسم الصورة مدهشا ً أسرا..
تأملت هندسة البناء هنا كثيرا، وللحق أنها كبناء انموذج فريد ومحترف..
بعيدا ً عن فلسفة النص الذي ما زلت أتأمله مندهشا للآن..
كنت أتمنى بأن يجد شاعرنا نافذة للرؤية بعيدا عن ذكر اسم الجلالة خوفا من أي التباس قد يحدث عند القارئ، أو فهم خاطئ لمدلول الصورة الصوفية/ أن صحت العبارة


هذا ما لدي للآن.. وما زلت اتأمل هذه الفسيفساء لعلي افهم سرها!

شاعرنا المبدع / إبراهيم شحدة
دام مداد ريشتك وتالقك..
محبتي وتقديري

[محمد داود العونه]

طبعا.. ولي عودة تفصيلية عن براعة الصورة الشعرية..
محبتي

[أحلام المصري]

سيرة الوقت،
والفراشة والوردة..
والعاشق الذي يسأل الله مددا يعينه على لوعة العشق..
،
،

ما يزال النص يربك قارئه ولكن كان الله في عون العاشق والقارئ..
وكل التقدير للشاعر أ/ إبراهيم شحدة

تقبل مروري

[ابراهيم شحدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

ابراهيمنا

ضوء :

على قارعة الورد ، كتب الله عشقه
هل يمكن أن نتعاطاها على النحو التالي :
على قارعة الورد ، كتب العاشق عشقه

فلفظة العاشق اتت بعد الضمير
مما قد يحيل الضمير للفظ الجلالة

راجيا الضوء والتدبر
وود

كتب الله عشقه والماء والصفات .
هذه هي العبارة كما كتبتها في النص .. ما حدث ان قراءتك ، هي التي توهمت ان الهاء المتصلة تعود ( بالضرورة ) على الله .. الامر الذي جعلك تفكر ان ملكية الله للعشق ستجعل منه بالضرورة عاشقا ؟ .. وهذا ما لم يقله النص اساسا .. ولو كان كذلك لكان علي أيضا ان أصل الماء والصفات بهاءيهما لتصبحا على التوالي .. عشقه و ماءه وصفاته .. لماذا اقوم بإثبات الهاء على العشق وأنكرها على ما بعده ؟ هذا لانني ، و منذ البداية اتحدث عن عاشق معلوم ومتهوم بتمدده .. على جناحي فراشة سارحة ..
ولان هدفي من الكتابة هي القراءة المنفتحة لا المحاذرة .. فانني سأستجيب لاقتراحك الجميل بالتغيير .. وساجعل العبارة كما يلي : على قارعة الورد كتب الله .. العشق والماء والصفات .. متاملا ان يحدث هذا فرقا في القراءة .
محبتي للشاعر الكبير اخي زياد .

[ابراهيم شحدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنعيسى الحاجي

سيـرة الوقـت

وللوقت لحظات تختلف صورها

تعدها الأيام وتجعل من الإنسان

بطلا يجسد أدوارها على خشبة مسرح سوق الحياة

تحية فنية

أهلا بأخي بنعيسى .. سعيد بمرورك وبك .. وبقراءتك الجميلة
محبتي الكبيرة

[د.عايده بدر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم شحدة

سيرة الوقت

فراشةٌ أوّلَ الوردِ
تمدد العاشق على جناحيها ،
فاستراح الزمن ثانية ..
أو ثانيتين
على قارعة الوقت ، كتب الله وردة ،
كاد حرفها يضيئ
لا عسل يرضي الحبيب
ولا لبن

سَيدورُ المُحِبُّ في السؤال ..
ولن يهدأ إلا على حرف
بقي من الوقت طرف ..
أو نصف جناح
على قارعة الورد ، كتب الله العشق
والماء والصفات
فنقص العاشق حرفا ..
وسقط في الوجد
...... إنتهى الوقت .

لعله من حسن حظي أن أحظى بقراءة نصين في نفس اليوم ولهما نفس الإتجاه
كنت في مكان آخر وقرأت نصاً متأملاً في بحر االفكر والوجد

نعود لنصك الراقي مبدعنا القدير:

(...... انتهى الوقت) لعلي ألاحظ أن ختمة نصوصك هي مفتاح الدخول إليها
وليس كما المعتاد أن يكون العنوان هو مدخلنا للنص
إن عبارة (..... انتهى الوقت) مسبوقة بهذا التنقيط في رؤيتي تمنح صورة كافية
عن الوقت الذي كان متاحاً أمام العاشق / الإنسان للفهم والتدبروإعمال العقل

السؤال هو مفتاح الحركة ليخرج الإنسان من دائرة السكون والركود والحيرة
عله يحسن استغلال الوقت الذي شارف على الانتهاء

و"الكلمة" هي التي أضاءت العدم بنور الوجود
وبها خلق الإنسان وكافة الكون معلومه ومجهوله
الكلمة هي الوردة هي الفراشة هي الماء والصفات والاسماء
الكلمة "كن" فكنا ونكون ويكون ما يريد في كونه
ويكون ما نتمنى لو أخلصنا التدبر وإلتأمل

وعلى طرف الوردة وفوق جنناح الفراشة
سيظل العاشق يدور في لج السؤال والبحث

مبدعنا القدير أ.ابراهيم شحده
تقبل تقديري الدائم لروحك الراقية وحرفك المتألق
ولعلي لا أكون قد حلقت بعيداً جداً عن سماء الحرف
تقديري ومودتي
عايده

[ابراهيم شحدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد داود العونه

سيرة الوقت كما سيرة الحب.. بدأت لكي لا تموت!
نثرية صوفية الايقاع، من زاوية البناء كان رسم الصورة مدهشا ً أسرا..
تأملت هندسة البناء هنا كثيرا، وللحق أنها كبناء انموذج فريد ومحترف..
بعيدا ً عن فلسفة النص الذي ما زلت أتأمله مندهشا للآن..
كنت أتمنى بأن يجد شاعرنا نافذة للرؤية بعيدا عن ذكر اسم الجلالة خوفا من أي التباس قد يحدث عند القارئ، أو فهم خاطئ لمدلول الصورة الصوفية/ أن صحت العبارة


هذا ما لدي للآن.. وما زلت اتأمل هذه الفسيفساء لعلي افهم سرها!

شاعرنا المبدع / إبراهيم شحدة
دام مداد ريشتك وتالقك..
محبتي وتقديري

ستأخذك القراءة يا محمد الى سيرة بعيدة / جديدة ..وبلا شك انها ستكون احسن من سيرتي وأحلى.. مبدعة وطويلة جدا .. ولست أظنها تقف أو تنتهي ..

اتابعك يا حبيبي بشوق كبير .

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.عايده بدر

لعله من حسن حظي أن أحظى بقراءة نصين في نفس اليوم ولهما نفس الإتجاه
كنت في مكان آخر وقرأت نصاً متأملاً في بحر االفكر والوجد

نعود لنصك الراقي مبدعنا القدير:

(...... انتهى الوقت) لعلي ألاحظ أن ختمة نصوصك هي مفتاح الدخول إليها
وليس كما المعتاد أن يكون العنوان هو مدخلنا للنص
إن عبارة (..... انتهى الوقت) مسبوقة بهذا التنقيط في رؤيتي تمنح صورة كافية
عن الوقت الذي كان متاحاً أمام العاشق / الإنسان للفهم والتدبروإعمال العقل

السؤال هو مفتاح الحركة ليخرج الإنسان من دائرة السكون والركود والحيرة
عله يحسن استغلال الوقت الذي شارف على الانتهاء

و"الكلمة" هي التي أضاءت العدم بنور الوجود
وبها خلق الإنسان وكافة الكون معلومه ومجهوله
الكلمة هي الوردة هي الفراشة هي الماء والصفات والاسماء
الكلمة "كن" فكنا ونكون ويكون ما يريد في كونه
ويكون ما نتمنى لو أخلصنا التدبر وإلتأمل

وعلى طرف الوردة وفوق جنناح الفراشة
سيظل العاشق يدور في لج السؤال والبحث

مبدعنا القدير أ.ابراهيم شحده
تقبل تقديري الدائم لروحك الراقية وحرفك المتألق
ولعلي لا أكون قد حلقت بعيداً جداً عن سماء الحرف
تقديري ومودتي
عايده

بعد إذن أ/ إبراهيم
.

سأقترب منك عايده وأقبل جبينك،
وأقول لك:
شكرا أيتها العارفة بفنون القراءة،
شكرا لك على هذه الأبواب التي فتحتها عين قراءتك على المعاني،
وشكرا على هذه الأجنحة التي منحتِها للكلمات لتحلق في المدى..

قراءتك أضاءت الكثير أمام المار بالكلمات..
وهذا ما يجب أن تفعله النصوص والتفاعل معها..

أكرر شكري وامتناني لك غاليتي عايده،
وتحية لك أ/ إبراهيم

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم شحدة

كتب الله عشقه والماء والصفات .
هذه هي العبارة كما كتبتها في النص .. ما حدث ان قراءتك ، هي التي توهمت ان الهاء المتصلة تعود ( بالضرورة ) على الله .. الامر الذي جعلك تفكر ان ملكية الله للعشق ستجعل منه بالضرورة عاشقا ؟ .. وهذا ما لم يقله النص اساسا .. ولو كان كذلك لكان علي أيضا ان أصل الماء والصفات بهاءيهما لتصبحا على التوالي .. عشقه و ماءه وصفاته .. لماذا اقوم بإثبات الهاء على العشق وأنكرها على ما بعده ؟ هذا لانني ، و منذ البداية اتحدث عن عاشق معلوم ومتهوم بتمدده .. على جناحي فراشة سارحة ..
ولان هدفي من الكتابة هي القراءة المنفتحة لا المحاذرة .. فانني سأستجيب لاقتراحك الجميل بالتغيير .. وساجعل العبارة كما يلي : على قارعة الورد كتب الله .. العشق والماء والصفات .. متاملا ان يحدث هذا فرقا في القراءة .
محبتي للشاعر الكبير اخي زياد .

سلام الله

جميلا فعلت
واشكر فيك أخلاق الفرسان هنا
هذا..
وود

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.عايده بدر

لعله من حسن حظي أن أحظى بقراءة نصين في نفس اليوم ولهما نفس الإتجاه
كنت في مكان آخر وقرأت نصاً متأملاً في بحر االفكر والوجد

نعود لنصك الراقي مبدعنا القدير:

(...... انتهى الوقت) لعلي ألاحظ أن ختمة نصوصك هي مفتاح الدخول إليها
وليس كما المعتاد أن يكون العنوان هو مدخلنا للنص
إن عبارة (..... انتهى الوقت) مسبوقة بهذا التنقيط في رؤيتي تمنح صورة كافية
عن الوقت الذي كان متاحاً أمام العاشق / الإنسان للفهم والتدبروإعمال العقل

السؤال هو مفتاح الحركة ليخرج الإنسان من دائرة السكون والركود والحيرة
عله يحسن استغلال الوقت الذي شارف على الانتهاء

و"الكلمة" هي التي أضاءت العدم بنور الوجود
وبها خلق الإنسان وكافة الكون معلومه ومجهوله
الكلمة هي الوردة هي الفراشة هي الماء والصفات والاسماء
الكلمة "كن" فكنا ونكون ويكون ما يريد في كونه
ويكون ما نتمنى لو أخلصنا التدبر وإلتأمل

وعلى طرف الوردة وفوق جنناح الفراشة
سيظل العاشق يدور في لج السؤال والبحث

مبدعنا القدير أ.ابراهيم شحده
تقبل تقديري الدائم لروحك الراقية وحرفك المتألق
ولعلي لا أكون قد حلقت بعيداً جداً عن سماء الحرف
تقديري ومودتي
عايده

سلام الله
فينيقيا ومؤسسيا لا نترك فرصة للإشادة بالتعقيبات الفنية
التي من شأنها أن ترفد النص
الا ونغتنمها لنشكر اصحابها
عايدة بدر(مع حفظ الود والألقاب)
شكرا لكم
وكامل الود

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد داود العونه

سيرة الوقت كما سيرة الحب.. بدأت لكي لا تموت!
نثرية صوفية الايقاع، من زاوية البناء كان رسم الصورة مدهشا ً أسرا..
تأملت هندسة البناء هنا كثيرا، وللحق أنها كبناء انموذج فريد ومحترف..
بعيدا ً عن فلسفة النص الذي ما زلت أتأمله مندهشا للآن..
كنت أتمنى بأن يجد شاعرنا نافذة للرؤية بعيدا عن ذكر اسم الجلالة خوفا من أي التباس قد يحدث عند القارئ، أو فهم خاطئ لمدلول الصورة الصوفية/ أن صحت العبارة


هذا ما لدي للآن.. وما زلت اتأمل هذه الفسيفساء لعلي افهم سرها!

شاعرنا المبدع / إبراهيم شحدة
دام مداد ريشتك وتالقك..
محبتي وتقديري

سلام الله
فينيقيا ومؤسسيا لا نترك فرصة للإشادة بالتعقيبات الفنية
التي من شأنها أن ترفد النص
الا ونغتنمها لنشكر اصحابها
محمد داود العونه(مع حفظ الود والألقاب)
شكرا لكم
وكامل الود

[ابراهيم شحدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.عايده بدر

لعله من حسن حظي أن أحظى بقراءة نصين في نفس اليوم ولهما نفس الإتجاه
كنت في مكان آخر وقرأت نصاً متأملاً في بحر االفكر والوجد

نعود لنصك الراقي مبدعنا القدير:

(...... انتهى الوقت) لعلي ألاحظ أن ختمة نصوصك هي مفتاح الدخول إليها
وليس كما المعتاد أن يكون العنوان هو مدخلنا للنص
إن عبارة (..... انتهى الوقت) مسبوقة بهذا التنقيط في رؤيتي تمنح صورة كافية
عن الوقت الذي كان متاحاً أمام العاشق / الإنسان للفهم والتدبروإعمال العقل

السؤال هو مفتاح الحركة ليخرج الإنسان من دائرة السكون والركود والحيرة
عله يحسن استغلال الوقت الذي شارف على الانتهاء

و"الكلمة" هي التي أضاءت العدم بنور الوجود
وبها خلق الإنسان وكافة الكون معلومه ومجهوله
الكلمة هي الوردة هي الفراشة هي الماء والصفات والاسماء
الكلمة "كن" فكنا ونكون ويكون ما يريد في كونه
ويكون ما نتمنى لو أخلصنا التدبر وإلتأمل

وعلى طرف الوردة وفوق جناح الفراشة
سيظل العاشق يدور في لج السؤال والبحث

مبدعنا القدير أ.ابراهيم شحده
تقبل تقديري الدائم لروحك الراقية وحرفك المتألق
ولعلي لا أكون قد حلقت بعيداً جداً عن سماء الحرف
تقديري ومودتي
عايده

بل إنك تسبحين في عين الدائرة المنشودة ستنا القديرة عايدة .
وكم انا سعيد بقراءتك المنيرة .. فشكرا شكرا لك
محبتي الكبيرة .

[بسباس عبدالرزاق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم شحدة

سيرة الوقت

فراشةٌ أوّلَ الوردِ
تمدد العاشق على جناحيها ،
فاستراح الزمن ثانية ..
أو ثانيتين
على قارعة الوقت ، كتب الله وردة ،
كاد حرفها يضيئ
لا عسل يرضي الحبيب
ولا لبن

سَيدورُ المُحِبُّ في السؤال ..
ولن يهدأ إلا على حرف
بقي من الوقت طرف ..
أو نصف جناح
على قارعة الورد ، كتب الله العشق
والماء والصفات
فنقص العاشق حرفا ..
وسقط في الوجد
...... إنتهى الوقت .

سيدور المحب في السؤال


هنا توقفت كثيرا

فالمحب يغرق في حيرته (سؤاله)
يحدق في ذاته التي تضيء الكون
يبحث عن محبوبه
والبحث يكون داخليا أكثر منه خارجيا
ولابد هنا للوقت أن يصاب بالخلل
فكيف يمكن للوقت أن يحتوي تلك الرحلة، لأنها خارج حدود الوقت والمكان

شعرية تحيلنا لذواتنا للتنقيب عميقا

ولكم تمنيت هنا أن تسهب في الفكرة أكثر وأكثر وأن تحفر بعمق

نحتاج مثل هكذا أفكار

تقديري واحترامي

[ابراهيم شحدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

سيرة الوقت،
والفراشة والوردة..
والعاشق الذي يسأل الله مددا يعينه على لوعة العشق..
،
،

ما يزال النص يربك قارئه ولكن كان الله في عون العاشق والقارئ..
وكل التقدير للشاعر أ/ إبراهيم شحدة

تقبل مروري

اعتذر عن تجاوز ردك الكريم ستنا احلام ..
فلم انتبه الا الان .. ولكنني سعيد بمحاولتك الجادة لقراءة النص .. بغض النظر عن النتيجة .. شكرا شكرا لك .

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم شحدة

اعتذر عن تجاوز ردك الكريم ستنا احلام ..
فلم انتبه الا الان .. ولكنني سعيد بمحاولتك الجادة لقراءة النص .. بغض النظر عن النتيجة .. شكرا شكرا لك .

لا عليك أ/ إبراهيم،
يحدث أحيانا،
وما دامت النافذة تحت الضوء، فجميع الحاضرين بخير

شكرا لنبلك واهتمامك

تقديري