![]() |
|
![]() |
|
۵ وَمْضَــــــةٌ حِكـــائِيّةٌ ۵ حين يتخلخل ذهنك ..ويدهشك مسك الختام .. فاستمتع بآفاق التأويل المفتوحة لومضة حكائيّة (الحمصي) |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
بينما كل يوم يفقد الوطن أحد أبنائه المرابطين على الحدود ، يعلو صوت الجدل في أحد القصور متى ستقلع الطائرة ليمارسوا هواية التزلج على الجليد .
،،، صيغة أخرى للومضة ... بينما كل يوم يفقد الوطن أحد أبنائه المرابطين على الحدود ، يعلو صوت الجدل في أحد القصور متى ستقلع الطائرة . ،،، أضع الومضة تحت حكم القاريء الكريم أيهما أقرب للومضة الحكائية .. وهي قابلة للتعديل .. ،،، الومضة بعد التعديل ... في كل يوم يفقد الوطن أحد أبنائه المرابطين على الحدود ، يعلو صوت الجدل في أحد القصور متى ستقلع الطائرة .
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]()
صوت الجدل هذا هو ذاته الذي يدّعي الوطنية وحب الوطن في الكلام والخطب الفارغة
بينما الأرض تعرف جنودها وأبطالها الحقيقيين الذين يجابهون الموت في كل لحظة، بل ومنهم من يموت في اليوم ألف مرة ولا من يتلفت له ومضة معبّرة سلمت غاليتي أمل ودام العطاء محبتي
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]()
ترحيب بعودة أمل الخيرات إلى ركن الحكايا بنصها الجديد
ومادمت قد طلبت النقد سأكون بأريحية في هذا النص / جميل الفكرة / وأقف هنا .. ولي عودة لاحقا لقراءة ثانية وعلى مهل محبتي الأنقى من دمعة العزيزة أمل
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||||
|
![]() اقتباس:
صوت يعلو .. خطب رنانة وحده الدم من يثبت صدق الحب للوطن .. تلك النخبة تعجز عن تقديم اكثر من ذاك الجدل لو كان لديها نقطة دم لاختلف الامر .. الاديبة الفاضلة خديجة قاسم اسعدني مرورك البهي دمت بكل الحب
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||||
|
![]() اقتباس:
الغالية الزهراء أهلا بك في فضاء الومض والنقد حضورك يسعدني .. بانتظار عودتك دمت بكل الحب
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||||
|
![]() اقتباس:
المبدعة القديرة أمل، أهلا وسهلا بك وبهذا النص ذي الوجهين ![]() كتركيب، لكن واحد المعنى جميلة هي الفكرة، واستخدام مفردة (حدود) يتسع لأكثر من قول المبدعة الشاعرة أمل الزعبي سأرفع النص كونه يطلب الرأي وفتح باب التعديل كرما من روحك النقية تفتحين الباب للقراءة والرأي محبتي وكامل التقدير وبالطبع سأعود
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||||
|
![]() اقتباس:
الغالية أمل، النصان رائعان ، من وجهة نظري، وقد بينت السبب أعلاه أعود لكلمة (حدود) المستخدمة بصيغة النكرة في العنوان، ومعرفة في متن النص هذه براعة منك في التوظيف، فـ (حدود) العنوان سيتم إسقاطها على أكثر من معنى وحالة وأما (حدود) الوطن فثابتة ولا تتغير ولها حراسها الذين لا يغفلون عنها.. الله، ما أروعك! / كلمة (حدود) في العنوان تتعدد إسقاطاتها: - حدود الوطن التي يموت عليها أجمل ما في الوطن يوميا دفاعا عنه وحماية له - حدود فاصلة بين الوطن والقصر - حدود الله التي لا يرعاها والٍ في الرعية، ولا حاكمٌ في بلاده وقد تتعدد تأويلات الحدود إلى المزيد / / العزيزة المبدعة أمل ، هكذا أخذتني ومضتك الرائعة العميقة وأتمنى أن أكون أجبت سؤالك، وألا يكون مروري هنا ثقيلا محبتي وكل الامتنان
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||||
|
![]() اقتباس:
أهلا ومرحبا بك أحلام عند نشر الومضة وقعت في الحيرة بين الصيغتين ،لذلك خطرت لي فكرة ان أستشير القراء الأفاضل .. أهلا بك دوما بانتظار عودتك واشكرك على التثبيت ثبتك الله على قول الحق غاليتي
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||||
|
![]() اقتباس:
ونص بصيغتين تخدمان الغرض وكان العنوان كبوابة تفتح لتأويلات عدة فالحدود مابين من يرابض ومن يختبئ بالقصور حد فاصل كبير فأنا لم أقرأ الحدود كحد يفصل الأرض عن الأرض وإنما هي أكبر من ذلك بالفوارق الطبقية التي تزداد مع غلاء المعيشة وتضارب وجهات نظر المواطن في مفهوم المواطنة وحقوقها علينا وحقنا بها وفيها جدلية يطرحها نص من فكرة قد تبدو للوهلة الأولى بسيطة نعيشها ونعايشها في عالمنا الحالي الرائعة أمل شكرا لك ولقلبك كل المتمنيات بسعادة وصحة وجمال محبتي
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
فكرت : هل من فرق بين أن يكون الجندي عاملا على الحد او في الدفاع المدني ، كرجل اطفاء مثلا .. ومعرض للموت في اية لحظة ، شأنه في ذلك شان اخيه العامل هناك على الحد ؟ . كلاهما يعملان في ذات الجيش ، التابعة قيادته الى نفس الحاكم القابع هناك في ذات القصر .. ؟ . ذات اللحظة التي ندفن فيها احبابا لنا واجمين ، هي ذاتها التي يقيم فيها جارنا الثامن ، عرسا بهيجا لابنه الحبيب .. ويتزلج بسعادة بالغة بين صواني الكنافة مرفوعة على مناصب الحديد و بين سدور المناسف باللحم البلدي واللبن الجميد ؟ .. ** الحكايات المبنية فقط على المفارقات الحادة ، ينتهي أثرها سريعا .. كالفرقعة التي تنتج عن تفريغ فائض الالم النائم في قلوبنا المنقبضة ، الى قلوب أخرى صديقة اقل مللا و امتلاء .. الحل/ اقترح الكف عن تهادي الاحزان القانطة بلا فائدة الا التلاطم والتباكي .. والتركيز على احزاننا المفيدة ، بوضعها في محركات الامل بحياة سعيدة .. الحياة التي مبتداها حكاية غير مكتملة ، لاحت في ذهن الجندي الشريف ، فلم يتح له ان يكتبها ، او انه كتبها لكنها لم تصل .... والتي ربما حملت وعدا لها ، بسحسلة زوجية حرة على الجليد ، عند أول إجازة .. عند المنحدر القصير الذي يربط دارهما ، بحاكورتهما الضيقة ... والمغلقة . اشكرك كثيرا ستنا امل .. على فرصة التلقي و مشاركة التخيل |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||||
|
![]() اقتباس:
أول شيء لفت انتباهي هو :الصيغتان ولكنها صيغة واحدة رغم حذف مفردة / التزلج/ فلم يكن هناك فرق ما في الصيغة الثانية هي نفسها الأولى ثم بناء/ الجملة من حيث التركيب اللغوي والصياغة هناك خلل ما بينما كل يوم؟؟ الحركة هنا في سبه الجملة متكررة بينما / كل يوم كل يوم هناك شهيد كل يوم هناك موت بينما كل يوم / هنا يكمن الخلل / وتؤكده الجملة الثانية التي تُعطف على الأولى توضيحا بينما / يعلو صوت الجدل؟؟ اللامتجانس في هذا التركيب أولا الموت يحدث يوميا والجدل على ركوب الطيارة يوميا ؟؟ والتلزج سيكون يوميا فمنطقيا هناك موعد محدد للتزلج ومن هنا التركيب ما بين شبه الجملة / بينما / هذه ""الظرفية الزمنية التي تتكي ءعلى عنصر المفاجاة "" في الجواب ـ إن صح التعبير ـ لم تخدم الجواب كمفاجاة الجواب كيف فـ حين نكتب بينما؟؟ نقول بينما ماذا؟؟ بينما كذا هناك كذا ولكن الـ هناك في السطر الثاني لا تنسجم صيغة مع الظرفية / بينما / لذا شخصيا / حسيت / بخلل ما في الصياغة يتبع
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||||
|
![]() اقتباس:
أهلا أحلام مرورك كشف كثيرا من جوانب المعنى التي رمت اليها الومضتان .. قرأت بتمعن ردك المتعمق وملاحظاتك المعقولة جدا ..وما استنتجه خلاصة لرأيك أنهما نصان مختلفان في المعنى رغم التشابه في حياكتهما الا أن النص الثاني مفتوح على التأويل بشكل اوسع. أجدتِ عزيزتي بشرح العنوان / حدود وأضيف الى ما تفضلت به حدود الفقر التي يرابط عليها اكثر من ثلثي الشعب فكان الموت حدث يومي . كل الشكر والتقدير لروحك البهية دمت بكل الحب
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]()
حدود
العنوان يورطنا النص ويضعنا في قلب الحدث مباشرة من عنوانه فنحن في قلب الحدث والحدث سياسي محض نحن في قلب الأرض المغتصبة نحن قدام واجهتين : أ ـ واجهة نضال / كفاح / حق / ب ـ واجهة احتلال / تقتيل / اغتصاب حق وهنا يتدخل الموت شهادة من خلال دائرة الكفاح والكفاح مع صاحب الحق موت بينما مع المغتصب حياة ما بين الحياة / بـالقوة / على أرض مغتصبة والموت بالفعل على أرض الانتماء مسئولية تشتت وخيانة وجبن وفضيحة خذلان فهؤلاء الذين يموتون على الحدود ، لا جدار يتكئون عليه تعاضدا / فالكل خان والكل ترك الحياة على مصراعيها للمحتل الغاصب وهنا نحن في قلب "" نميمة فاضحة "" على سماسرة الجبن الانتقال من الحياة إلى الموت / هو سيرورة الدنيا لكن هنا يحدث العكس فالموت للشهداء بداية حياة للمغتصب وهذه الضدية في الصورة تعلن بذكاء عن بداية الحدث يتبع..
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||||
|
![]() اقتباس:
الأديبة القديرة فاتي أسعدتني قراءتك الواقعية فالحدود أكبر من أن تكون مجرد حدود على الأرض ،أفتك الحدود هو ذاك الفاصل بين الطبقة العليا والطبقة السفلى حسب تفصيلهم المادي، شتان ما بين من يرابط مقهورا على الحدود الدنيا حاملا روحه على كفه وبين من يرابط على حدود شهواته حتى بات التزلج على الجليد ضرورة قصوى بغض النظر عن تفاصيل الطقس فالمال يصنع كل شيء لهم . اشكر حضورك الراقي دمت بكل الحب
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||||
|
![]() اقتباس:
أستاذي الفاضل الاديب إبراهيم قراؤتك الافقية والعمودية للومضتين مبهرة ، أتفق مع ما تفضلت به من انهما قصتان مختلفتان . الأولى موجهة لفئتين متضادتين كما الخير والشر أو الأبيض والأسود في حالة متكررة عبر العصور لن تنتهي الى قيام الساعة لأن العدالة على الأرض انتهت بموت عمر . الثانية مفتوحة اكثر مما ظننت فعند التفكر تجد أن المعاني تشعبت والصورة تناسلت الى صور لا معدودة . القاريء له أن يتخيل ويصيغ ما شاء من قصص حول تلك الحدود وذاك الجدل وموعد اقلاع الطائرة . قراؤتك لما خلف المعنى فتحت لي أفقا جديدا للمرات القادمة فأجمل المشاهد هي تلك التي لم نلتقطها بعد ونسعى الى رسمها كاملة كما تشتهي النفس الصافية . اسعدني حضورك وإضاءاتك الملهمة . دمت بكل الود
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]()
حدود
العنوان ينفتح العنوان على الحدود ويقول بانتماء والاحتلال كما سبق الذكر وأيضا الحدود التي خلقها الصمت الجبان من بني الجلدة والخيانة إذا فالحدود مهمتها : المكان هو المكان وهو / الوعاء / في تأثيث الصورة الصياغة يتبع ..
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | ||||
|
![]()
حدود
البناء / البناء في السيدة القصيرة جدا ، هو عبارة عن بناء كامل له ميزة الاقتصادية اللغوية لا أتحدث عن عدد السطور والتي حددها البعض في الرقم 7 / ربما تزكية بثقافة الرقم 7 عندنا فلا يمكن لنا أن نحدد الإبداع في عدد ما / ولا أومن بهذه النظريات الاقتصادية اللغوية : تضيق مساحة القص وتوسع من مساحة المتخيل مع القراءة فترتكز على الخطوط العريضة عبر: / حدث / شخوص / حبكة درامية / وقفلة / مع عتبة مراوغة وقفلة طبعا تحقق الصدمة البناء صيغة البناء في هذا النص فيه خلل ما فالظرفيتان الزمنيتان/ بينما / وكل يوم / : لم تخدما البناء بطريقة سليمة على الأقل بالنسبة إلي ثم احد أبنائه ؟أيضا شكلت خللا لان البناء مع الظرفيتين الولتين لم يكن صحيحا ؟؟ سليما نحويا أتحدث وبناء وقد رأيت الصورة هكذا باستعمال ظرفية كلما والتي تفيد الشرط / : كلما فقد الوطن أحد أبنائه / ... كذا كذا .. علا صوت الجدل .. وكلما / ظرفية ألغت الظرفية الثانية / كل يوم / ولكن احتوتها في نفس الوقت وعامرة بها فكانت الـ / كلما / مشعة بالزمنية متعدية ـ إن صح تعبيري ـ ولا تحتاج إلى / كل يوم / كـ تفسيرية زمينة أخرى/ الحبكة الدرامية / لم أجدها قوية حيث أن الصورة التُقطت بعدسة الوصف ولم يوظف عامل السرد بطريقة مشبعة فكنا قدام جملة وصفية خبرية أكثر منها قصصية حتى مع وجود عنوان منفتح على عدة زوايا القفلة تغيب القفلة ولا يوجد فعل حركة صادمة في نهاية الصورة ولذا شخصيا النص بصيغتيه يحتاج إعادة صياغة ويبدو لي ـ من زاوية نظري ـ تحدد في الهمس الخاطري أكثر منه القصصي هذا لا ينقص من النص ولا من قيمته / ولكن تجنيسا ليس بـ قصة قصيرة جدا بكل صدق انتهى .
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||||
|
![]() اقتباس:
أهلا بالزهراء المتألقة .. قرأت مداخلتك بتمعن عدة مرات .. قراؤتك للنصين كشفت موضع الخلل ساعدل بحذف ' كل يوم ' كما اشرتي .. تحليلك لبناء النص شامل وعميق . وهذا ما اردته من وضع النص بين يدي القاريء الكريم . وكنت انت الزهراء بارعة في فرد النص على طاولة التشريح اللغوي . كل الشكر والامتنان لحضورك الراقي المفيد دمت بكل الحب
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||||
|
![]() اقتباس:
شكرا كبيرة أختي العزيزة امل فكما أن الكتابة تفرح بالقراءة فالقراءة أيضا تفرح بما تراه فيها الكتابة فشكرا لك أنت لأنك تقبلت تشتيتي لنصك بأريحية وبثقة عالية جدا فهذا ما ينقصنا اليوم أن نتحاور بصدق وبشفافية فشكرا لك وشكرا للنص أيضا الذي فتح نافذة الحوار كل المحبة
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||||
|
![]() اقتباس:
طعامهم يختلط بترابه في الصحراء وأبناء الذوات يتنعمون في قصورهم ويعتلون أعلى المناصب والرواتب أبناء الحراثين لا هم لهم سوى الوطن وأمنه يعشقون ترابه وغباره ويضحون بارواحهم من أجله ولو هبت زوبعة صغيرة في الوطن لرأيت أبناء القصور يفرون بطائراتهم الخاصة لأماكن لهوهم بغض النظر للحبكة والسرد النص قال الكثير من الوجع وهو بمثابة عزاء لمن يضحون بأرواحهم من اجله أحببت بداية النص في كل يوم دون بينما والأمر لكم ربما أعود إن تسنى لي الوقت للحوار حول فنيات النص كل الود والتقدير أختي أمل
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | ||||
|
![]() جميلة أديبتنا أمل .. والمعذرة منك رأيتها كذلك .. بينما يفقد الوطن أبنائه على الحدود ، يعلو الجدل في القصور ، متى ستقلع الطائرة ؟ ... .. . بورك الحرف
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | ||||
|
![]()
بينما كل يوم يفقد الوطن أحد أبنائه المرابطين على الحدود ، يعلو صوت الجدل في أحد القصور متى ستقلع الطائرة ليمارسوا هواية التزلج على الجليد .
مدهشة بهذه القصة حد الثمالة واللفتة والفقراء هم وقود الحروب ولا نرى إلا فرقطات إعلامية والقصور يعلوها الضجيج ليس إلا فهم فراغ دمت مبدعة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||||
|
![]() اقتباس:
أشكر لك هذا الجهد الميمون في الغوص في العنوان ، وقد اثريت النقاش حول أحد المعاني المحتملة ل حدود وهو من أقوى التأويلات . أصعب المعارك هي التي يخوضها المرء مع ابناء جلدته حين يتمثل فيهم العدو الآثم فهنا يكون الموت موتين والحياة مرة . كم من حدود أقيمت لخلق التابع والمتبوع ، لصنع طبقتين غني وفقير ، على كل حال الحدود لها تاويلات كثيرة للقاريء أن يتفكر بها . كل الشكر والتقدير الزهراء الغالية لحضورك المضيء .. دمت بكل الحب
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||||
|
![]() اقتباس:
أتفق معك ان كل نص مختلف بالمعنى ، أشكر لك إضافتك الإبداعية بومضة حكائية موازية ،وهذا يدل على نباهة فكرك وطلاقة قلمك . رحم الله شهداء الوطن بكل ميادينهم . الأديب المبدع محمد العونة اسعدني مرورك وإثراؤك للمعنى تحياتي وتقديري دمت بكل الود
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||||
|
![]() اقتباس:
كل الشكر والتقدير لجهودك النيرة في فضاء ومضتي وكل الاحترام لوجهة نظرك . دمت بكل الحب
|
|||||
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|