![]() |
|
![]() |
|
۵ وَمْضَــــــةٌ حِكـــائِيّةٌ ۵ حين يتخلخل ذهنك ..ويدهشك مسك الختام .. فاستمتع بآفاق التأويل المفتوحة لومضة حكائيّة (الحمصي) |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
بين المادة والقيمة
وضع مبادئه في كفة ومصالحه في كفة بغتة، تضخم مراده، ازداد وزن مصالحه، طارت - لخفتها - مبادئه.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]()
ماأجمل الحكي هنا...
لعل المبادئ كانت خفيفة أساسا فطاشت أمام أول نسائم الدولار.. ليتها إنتهت عند خفتها..كانت أكمل في ضربتها الاخت فاطمة تحية وتقدير
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]()
صححت كلمة وحذفت شبه جملة أخذا بالرأي والمشورة
شكرا لمن بادلنا الرأي ويشاركنا الارتقاء بالحرف لي عودة إن شاء الله
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||||
|
![]() اقتباس:
وما أكثرهم في واقعنا ! صار القابض على مبدأ الحق كالقابض على جمرة ... أقترح حذف للتوازن بينهما ، ولك غاليتي فاطمة حرية القبول او عدمه فهي مجرد رؤية . وأعتقد مبادؤه الاصح لأنها فاعل . الاديبة القديرة فاطمة أحمد اسعدني المرور بفضاء ومضك الهادف دمت بكل الحب
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||||
|
![]() اقتباس:
لذلك طغت مصالحه على مبادئه فباع نفسه رخيصة وكثير من هؤلاء يمرحون بالمجتمع ليفسدوه الراقية الغالية فاطمة نص قال الواقع بصدق فشكرا لك ولروحك باقات ورد تليق محبتي
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||||
|
![]() اقتباس:
حاولت الانتباه لما أشرت ولك الشكر موفورا تقديري
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||||
|
![]() اقتباس:
سرتني قراءتك يا راقية وتواصلك أثمن رأيك وأحببته وأجل يمكن حذفها والاستغناء عنها وكنت في بداية كتابتها اقترحت لها تأرجح كعنوان لأنه منذ البداية لم يرض أن يجعل مبادئه فوق مصالحه خدعته نفسه في تسوية غير منصفة وكان الإقصاء حتميا للأضعف عن مبادئه، رغم كونها فاعلا الحرف قبلها مكسور فأظنها على نبرة إن لم أخطئ ممتنة لتفاعلك البناء يا أمل، كل التقدير.
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||||
|
![]() اقتباس:
واحتفاء بهذا النص وفكرته العميقة توقفت أمام (للتوازن) وأعتقد أنها (للموازنة)، لأن التوازن تلقائي، كذلك توقفت أمام (بغتة)، فكأنها تدل على أنه فوجئ بما لم يحسب له حسابا.. ، حضور أول عند بعض النقاط التي لفتت انتباهي شكرا لك فاطمة ولي عودة أخرى
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||||
|
![]() اقتباس:
يوجد الكثير منهم يلمعون الأحذية ويلبسون ربطات العنق و أياديهم غير نظيفة حالهم حال القشر يتشقق أو يزول لا محالة شكرا لأديبة تمتعنا بغوصها في النصوص فتهبنا درر القراءة تحيتي واحترامي
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||||
|
![]() اقتباس:
شكرا لقراءاتك التي اهتم لها دوما أنيقة ومنصفة وعادلة ومنقبة عن المعنى واللغة لتقدم ردودا أصيلة عن التوازن.. ليس ثمة توازن بين مادة وقيمة.. محسوس وملموس جوهري ومظهري ... غاية ووسيلة ليسا بنفس الثقل.. وأنتظر منك الفرق بينها وبين موازنة لن ابحث عنها عن بغتة... كثيرررا نشاهدهم يستنفدون السبل للوصول فيضطرون للقفز أو الصعود للقمة مضطرين لا مختارين ومجبرين لا محبين أعماهم الضوء في آخر النفق المظلم التواصل معك لا يمل محبتي واحترامي
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]()
وما أكثرهم .. أولئك الذين يجعلون لمصالحهم الأولوية فوق كلّ مبدأ، وهذا الفساد من أكثر العوامل التي تساهم في دمار المجتمع ..
رأيت أنّ (لخفّتها) ضيّق المساحة قليلاً على المتلقّي لكي يترجم المعنى، لذلك من الأفضل برأيي الاستغناء عنها، وجهة نظر ليس إلّا .. تقديري والتحايا أديبتنا الفاطمة
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||||
|
![]() اقتباس:
البعض مبادئه هي مصالحه إن تقاطعت المصالح كان بها وإن لم تتقاطع، لا يتردد في إلقائها وراء ظهره واللهاث خلف مصالحه وتحقيقها ومضة معبّرة بوركت غاليتي فاطمة ودمت بخير وفرح محبتي
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||||
|
![]() اقتباس:
والتواصل معك متعة.. صدقيني فاطمة، أنت ممن أجد في القراءة لهم الكثير من الفائدة، وأضمن أن الحوار لن يختل في كل الحالات، فأدخل مطمئنة ![]() التوازن كما قلتُ سابقا يحدث تلقائيا، وكما تفضلتِ أنتِ حين بيّنتِ (لا توازن) فهي نتيجة تلقائية، مفهومة، ولا تحتاج للفعل (وضع)، فأنا أعتقد أن الفعل (وضع) يجعلنا مع مفردة (موازنة)، لأنها مطلوبة كنتيجة للفعل السابق وقد يكون رأيي خطأ، هو فقط حس القراءة تَوازُن: (اسم) مصدر تَوَازَنَ تَمَيَّزَتِ الْمُبَارَاةُ بِتَوَازُنِ قُوَّةِ الفَرِيقَيْنِ : بِتَسَاوِيهَا، بِتَعَادُلِهَا فَقَدَ تَوَازُنَهُ فَسَقَطَ أرْضاً : أيْ أصَابَهُ اخْتِلالٌ، اِرْتِباكٌ بِفَقْدِهِ التَّمَاسُكَ موازنة مُسَاواة في الوَزْن. "موازنة بين ثقلَيْن" مُوَازَنَةٌ بَيْنَ الرِّبْحِ وَالْخَسَارَةِ : الْمُسَاوَاةُ بَيْنَهُمَا كلمة موازنة ترتبط في كل المعاجم بالمجال الاقتصادي، وقياس الفارق بين المدخلات والمخرجات.. . . بين المادة والقيمة وضع مبادئه في كفة ومصالحه في كفة بغتة، تضخم مراده، ازداد وزن مصالحه، طارت - لخفتها - مبادئه. هذا النص (بتعديلك الأخير)، تخلى عن (توازن) وأراه أفضل، ولكن (واعذري إطالتي).. ما فائدة (بين المادة والقيمة)، والكلام أصلا مفهوم من استخدام (مبائ/ القيمة، مصالح/ المادة)؟ لا بد أن لك رؤية من افتتاح الحكاية بهذه العبارة، يسعدني الإصغاء إلى رؤيتك، التي لا شك ستكون لها قيمتها.. ومع هذا أيتها الراقية، أرى الاستغناء عنها لا يخل بالبناء ولا بالمعنى.. اعذري ثرثرتي هنا، لكن هذا الحوار يفيد ذائقتي بشكل كبير فشكرا لك
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]()
كلمة حق تقال:
يشهد هذا النص بما تلقى (حتى الآن) من ملاحظات، وتقبل الأديبة الوارفة فاطمة أحمد لما تم تدوينه من ملاحظات على روح طيبة تتمتع بها أديبتنا، وعلى أنها تضرب مثلا راقيا في أهمية العمل الإبداعي بشقيه : الكتابة / القراءة وعدم استغناء إحداهما عن الأخرى شكرا لك وارفتنا على خلق الفرسان وعلى ما تبدينه من رقي وسمو
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||||
|
![]() اقتباس:
فتسير بلا منطق لتصبح مادية صرفة لاإنسانية ولا سامية كل التقدير للفاضل الحمصي مصطفى لمروره الطيب وملاحظته القيمة كل الاحترام
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | |||||
|
![]() اقتباس:
"مبادئه هي مصالحه" لا مبدأ له سوى مصالحه لذا فكل الطرق مشروعة للوصول لغايته وكل ما يحصله من مبادئ مجرد تقاطع وبورك فكرك ومدادك أختاه سلمت شاعرتنا خديجة وفكرك النير.
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||||
|
![]() اقتباس:
أشكر نظرتك العميقة للنص بعد تعديله ونعم، علمتنا القصيرة حذف التكرار للتكثيف المقصود فهذا من فنيات القصة القصيرة جدا وللسرد متعة وأهداف تسهم في توصيف المغزى والحالة بين المادة والقيمة كان الرجل يتردد في الاختيار أو التصنيف فكم تهمه مصالحه كان له من الأهداف ما جعله يتعثر عن الالتزام بمبادئه.. هنا هل كانت أهدافه مشبوهة؟ ويدل على هذا تردده الطويل بينهما لنجده بعد وقت من التفكير .. المتردد.. يقرر أنهما متساويان في الثقل ولكنهما غير متساويين والمقارنة من الأساس بين الأشياء المختلفة ظالمة لكل شيء قيمة لكني اتصور أن الروح تصعد وأن الروح فوق المادة والجسد إن التوازن بين القيم والمصالح في هذه الحالة حين يتضاربان غير ممكن فإما أن تتقدم مصالحه أو مبادئه لقد اختار مصالحه المتضخمة في النهاية ولكن ماذا كانت النتيجة؟! ليست ثرثرة، لقد شرّحنا أنت وأنا النص، بإلقاء الضوء على آراء خاصة إذ أننا نعرض حالة تفشت وأرجو أن يُرى كتحليل للأفكار قبل النص ثم إني سعيدة بالحوار معك- من زمان عالحوار والله - تحياتي وكل التقدير.
|
|||||
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|