الطريق

[احمد المعطي]

(حديدٌ عتيقْ
حديدٌ عتيقْ
رصاص فحتى كأن الهواءْ
رصاصْ
وحتى كأنَّ الطريقْ
رصاص
لمن كلُّ هذا الرصاص؟
لأطفال كورية البائسين
وأبناء بغدادَ والآخرين)
-بدر شاكر السياب\\ من قصيدة الأسلحة والأطفال -
••••

وهذا الجنونُ... وهذا الطريقْ
إلى أيِّ منفىً يقود؟
وهذا الحريق...
يمورُ بقلب الغَيورِ
ويثلجُ صدرَ حَقودٍ غريرْ
فكيف الخلاص؟
ومن ذا يفيقُ
وهذا الدخيلُ بفَئِ النَّخيل
يبيعُ السرابَ
لأبناء بغدادَ والآخرين؟!

••••

حديدٌ جديدٌ.. يَشقُّ السماءْ
وينفُثُ (حُبّا) على الكبرياءْ
فتبكي (هناءُ) وتهوي (رجاءْ)
وُريْقةُ وَرْدٍ طواها الحريقْ
وتُصبحَُ (ليلى) غداةَ نهارٍ
كسعفةِِ نخْلٍ رَماها الهواءْ
و(مجْدُ) الصغيرُ ينادى أباهْ
يتوهُ النِّداءُ وتذوي خُطاهُ
يلوذُ صداهُ بوادٍ سحيقْ
حديدٌ جديد.. رحيمٌ ودودْ
يَدُكُّ البراءةَ (بالمنْجَنيق)
••••
دِماءٌ دَمارٌ... دَمارٌ دماءْ
حديدٌ جديد.. يشقُّ السَّماءَ
يَمدُّ الترابَ بدمٍّ جديدْ
ليمشي الغرابُ كمَشْيِ الحمامِ
ويُمْسي الحمارُ فصيحَ الكلامْ
ويغدو النّهيقُ
نشيدَ الصباحِ الرَّهيفِ الرَّقيقْ
حديدٌ عتيق
يسدُّ الطريقَ فأين الطريق؟

••••

- لمنْ كلُّ هذا الرصاص؟
- لأبناء بغدادَ والآخرين !
ويبقى السؤالُ القديم الجديدْ
وهذا الجوابُ الوحيدُ الرَّشيد!!
فكيف الخلاص؟
وهذا الحديد،الجديدُ العتيق
لأبناء غزةَ والآخرين.

••••

سؤالٌ أخير:
-لمن كلُّ هذا البُكاء؟
وهذا العويل
وأبناء بغدادَ والآخرين
أسارى لقيدٍ طويلٍ طويلْ
وكلٌّ يُغنّي لصبرٍ جميلْ
وَحيداً تشرنَقَ بالمستحيلْ
سؤالٌ جريحٌ
فمن ذا يجيبُ
مِنَ الآخرين؟

فعولن واخواتها
٢٠- ١- ٢٠١٠

[د. نديم حسين]

شاعرنا القدير أحمد المعطي ،

أكاد أجزم أن قصيدتك تفوقت على قصيدة السياب !!!
وأعتقد أن الأمر طبيعي لتطور أصاب واقع الشعر واللغة والفكر منذ ذلك الحين !!
وأبدع ما في قصيدتك هو ذلك الانتقال من : " لأبناء بغداد والآخرين " إلى لأبناء غزة والآخرين ، الانتقال الذي جاء رائعا !!
وكان كانتقال العازف من مقام موسيقي لآخر ببراعة شديدة ..

كل عام وأنت بخير

[د. نديم حسين]

لجمالياتها الوفيرة تثبت

[محمد تمار]

الله الله
ما شاء الله تبارك الله
بورك حرفك أخي أحمد ودام ألقك وعطاؤك
وهل يصحّ منّا ثناء بعد أن أثنى عليها شاعرنا الكبير نديم

وهذا الدخيلُ بفَيْئِ النَّخيل
بفيءِ..

خالص المودّة

[قصي المحمود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد المعطي

(حديدٌ عتيقْ
حديدٌ عتيقْ
رصاص فحتى كأن الهواءْ
رصاصْ
وحتى كأنَّ الطريقْ
رصاص
لمن كلُّ هذا الرصاص؟
لأطفال كورية البائسين
وأبناء بغدادَ والآخرين)
-بدر شاكر السياب\\ من قصيدة الأسلحة والأطفال -
••••

وهذا الجنونُ... وهذا الطريقْ
إلى أيِّ منفىً يقود؟
وهذا الحريق...
يمورُ بقلب الغَيورِ
ويثلجُ صدرَ حَقودٍ غريرْ
فكيف الخلاص؟
ومن ذا يفيقُ
وهذا الدخيلُ بفَئِ النَّخيل
يبيعُ السرابَ
لأبناء بغدادَ والآخرين؟!

••••

حديدٌ جديدٌ.. يَشقُّ السماءْ
وينفُثُ (حُبّا) على الكبرياءْ
فتبكي (هناءُ) وتهوي (رجاءْ)
وُريْقةُ وَرْدٍ طواها الحريقْ
وتُصبحَُ (ليلى) غداةَ نهارٍ
كسعفةِِ نخْلٍ رَماها الهواءْ
و(مجْدُ) الصغيرُ ينادى أباهْ
يتوهُ النِّداءُ وتذوي خُطاهُ
يلوذُ صداهُ بوادٍ سحيقْ
حديدٌ جديد.. رحيمٌ ودودْ
يَدُكُّ البراءةَ (بالمنْجَنيق)
••••
دِماءٌ دَمارٌ... دَمارٌ دماءْ
حديدٌ جديد.. يشقُّ السَّماءَ
يَمدُّ الترابَ بدمٍّ جديدْ
ليمشي الغرابُ كمَشْيِ الحمامِ
ويُمْسي الحمارُ فصيحَ الكلامْ
ويغدو النّهيقُ
نشيدَ الصباحِ الرَّهيفِ الرَّقيقْ
حديدٌ عتيق
يسدُّ الطريقَ فأين الطريق؟

••••

- لمنْ كلُّ هذا الرصاص؟
- لأبناء بغدادَ والآخرين !
ويبقى السؤالُ القديم الجديدْ
وهذا الجوابُ الوحيدُ الرَّشيد!!
فكيف الخلاص؟
وهذا الحديد،الجديدُ العتيق
لأبناء غزةَ والآخرين.

••••

سؤالٌ أخير:
-لمن كلُّ هذا البُكاء؟
وهذا العويل
وأبناء بغدادَ والآخرين
أسارى لقيدٍ طويلٍ طويلْ
وكلٌّ يُغنّي لصبرٍ جميلْ
وَحيداً تشرنَقَ بالمستحيلْ
سؤالٌ جريحٌ
فمن ذا يجيبُ
مِنَ الآخرين؟

فعولن واخواتها
٢٠- ١- ٢٠١٠

شاعرنا المبدع
أكاد أتفق بما جاء برأي الدكتور نديم بل أزيد
هنا تفوقت حتى على نفسك
من بغداد الجريحة
لكم انحناءة تقدير
تحياتي وتقديري

[الشاعر عبدالهادي القادود]

هو هكذا يهطل الشعر

حين تضيق به سماوات الصدور

وتجلدنا سياط الخيبات والواقع المقهور ..

ليعلو صوت الشاعر الثائر

بهذه اللغة الشعرية المضمدة لأوجاع الجميع

في بيان شعري باهر المفردات غني الدلالات

.. أخي أحمد المعطي

رحم الله السياب

وفرج الله كرب العرب

ودمت قادرا على شد سهام الكلام

لا عدمناك

وكل عم وأنت والأهل بخير

[احمد المعطي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. نديم حسين

شاعرنا القدير أحمد المعطي ،

أكاد أجزم أن قصيدتك تفوقت على قصيدة السياب !!!
وأعتقد أن الأمر طبيعي لتطور أصاب واقع الشعر واللغة والفكر منذ ذلك الحين !!
وأبدع ما في قصيدتك هو ذلك الانتقال من : " لأبناء بغداد والآخرين " إلى لأبناء غزة والآخرين ، الانتقال الذي جاء رائعا !!
وكان كانتقال العازف من مقام موسيقي لآخر ببراعة شديدة ..

كل عام وأنت بخير

هذا الثناء على النص أثلج صدري أخي العزيز د. نديم ،وأي بهجة أن ترتقي قصيدتي الى مستوى قصيدة السياب - وهو من هو -
ثبت الله خطوك ورفع قدرك وجزاك الله كل خير ، وكل عام وانتم بألف خير وبركات من الله.. محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[جمال عمران]

مرحبا الاستاذ احمد
هذا هو حال دولنا ومايحدث ضدنا وفينا.
انما عن سؤالك الموجع
ـــــــــسؤالٌ أخير:
-لمن كلُّ هذا البُكاء؟
وهذا العويل
وأبناء بغدادَ والآخرين
أسارى لقيدٍ طويلٍ طويلْ
وكلٌّ يُغنّي لصبرٍ جميلْ
وَحيداً تشرنَقَ بالمستحيلْ
سؤالٌ جريحٌ
فمن ذا يجيبُ
مِنَ الآخرين؟ــــــــــــ.
فلا اجابة ويبقي الحال على ماهو عليه الى أن نفيق أو يأتينا صلاح الدين.
مودتى

[احمد المعطي]

[quote=محمد تمار;2020082][color="blue"][size="5"]الله الله
ما شاء الله تبارك الله
بورك حرفك أخي أحمد ودام ألقك وعطاؤك
وهل يصحّ منّا ثناء بعد أن أثنى عليها شاعرنا الكبير نديم

وهذا الدخيلُ بفَيْئِ النَّخيل
بفيءِ..

خالص المودّة


بارك الله فيك وجزاك كل خير أخي العزيز ا. محمد .. مجرد مروركم هو ثناء في حد ذاته، يسرني ويكفيني.. شكرا جزيلا لك ..كل عام وانتم بخير .. محبتي
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[احمد المعطي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود

شاعرنا المبدع
أكاد أتفق بما جاء برأي الدكتور نديم بل أزيد
هنا تفوقت حتى على نفسك
من بغداد الجريحة
لكم انحناءة تقدير
تحياتي وتقديري

شكرا جزيلا لك أخي العزيز ا. قصي، رأيك يسعدني وأعتز به أخي العزيز، وبغداد عاصمة عزيزة لها القلب دائما..محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[أحلام المصري]

بوركت شاعرنا القدير
وطاب المداد

تقبل مروري وتقديري

وعيدكم سعيد

[احمد المعطي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاعر عبدالهادي القادود

هو هكذا يهطل الشعر

حين تضيق به سماوات الصدور

وتجلدنا سياط الخيبات والواقع المقهور ..

ليعلو صوت الشاعر الثائر

بهذه اللغة الشعرية المضمدة لأوجاع الجميع

في بيان شعري باهر المفردات غني الدلالات

.. أخي أحمد المعطي

رحم الله السياب

وفرج الله كرب العرب

ودمت قادرا على شد سهام الكلام

لا عدمناك

وكل عام وأنت والأهل بخير

كل عام وانتم بألف خير أخي العزيز أ. عبد الهادي، أدامك الله ورعاك، إنما هي تداعيات ونزف يأتي بعد قراءة قصيدة تترك أثراً في النفس، فتهمي الحروف كالمزن في يوم ماطر.
شكرا جزيلا لك، بورك الحضور الثر، والمرور المغدق.

تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[فاتي الزروالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد المعطي

(حديدٌ عتيقْ
حديدٌ عتيقْ
رصاص فحتى كأن الهواءْ
رصاصْ
وحتى كأنَّ الطريقْ
رصاص
لمن كلُّ هذا الرصاص؟
لأطفال كورية البائسين
وأبناء بغدادَ والآخرين)
-بدر شاكر السياب\\ من قصيدة الأسلحة والأطفال -
••••

وهذا الجنونُ... وهذا الطريقْ
إلى أيِّ منفىً يقود؟
وهذا الحريق...
يمورُ بقلب الغَيورِ
ويثلجُ صدرَ حَقودٍ غريرْ
فكيف الخلاص؟
ومن ذا يفيقُ
وهذا الدخيلُ بفَئِ النَّخيل
يبيعُ السرابَ
لأبناء بغدادَ والآخرين؟!

••••

حديدٌ جديدٌ.. يَشقُّ السماءْ
وينفُثُ (حُبّا) على الكبرياءْ
فتبكي (هناءُ) وتهوي (رجاءْ)
وُريْقةُ وَرْدٍ طواها الحريقْ
وتُصبحَُ (ليلى) غداةَ نهارٍ
كسعفةِِ نخْلٍ رَماها الهواءْ
و(مجْدُ) الصغيرُ ينادى أباهْ
يتوهُ النِّداءُ وتذوي خُطاهُ
يلوذُ صداهُ بوادٍ سحيقْ
حديدٌ جديد.. رحيمٌ ودودْ
يَدُكُّ البراءةَ (بالمنْجَنيق)
••••
دِماءٌ دَمارٌ... دَمارٌ دماءْ
حديدٌ جديد.. يشقُّ السَّماءَ
يَمدُّ الترابَ بدمٍّ جديدْ
ليمشي الغرابُ كمَشْيِ الحمامِ
ويُمْسي الحمارُ فصيحَ الكلامْ
ويغدو النّهيقُ
نشيدَ الصباحِ الرَّهيفِ الرَّقيقْ
حديدٌ عتيق
يسدُّ الطريقَ فأين الطريق؟

••••

- لمنْ كلُّ هذا الرصاص؟
- لأبناء بغدادَ والآخرين !
ويبقى السؤالُ القديم الجديدْ
وهذا الجوابُ الوحيدُ الرَّشيد!!
فكيف الخلاص؟
وهذا الحديد،الجديدُ العتيق
لأبناء غزةَ والآخرين.

••••

سؤالٌ أخير:
-لمن كلُّ هذا البُكاء؟
وهذا العويل
وأبناء بغدادَ والآخرين
أسارى لقيدٍ طويلٍ طويلْ
وكلٌّ يُغنّي لصبرٍ جميلْ
وَحيداً تشرنَقَ بالمستحيلْ
سؤالٌ جريحٌ
فمن ذا يجيبُ
مِنَ الآخرين؟

فعولن واخواتها
٢٠- ١- ٢٠١٠

سؤال أخير
يطرح جل القضية
ولنتساءل نحن : إلى أين الطريق؟؟
والرصاص يحصد الأرواح
ويشق الجرح
جرح بغداد ...على مصراعيه للأنين

الشاعر أحمد المعطي
شكرا لهذا الزخم الذي
استهل بشعر السياب الكبير
وانساب الماء بقصيد جميل يليق
تقديري وكل الود

[هشام نعمار]

فعلا قصيدة في لب الصميم وقد جاريت السياب بإبداعك.

[جمال عمران]

مرحبا الأستاذ احمد
هل كل هذا البهاء والجمال من (فعولن وأخواتها)؟؟ ماأروعك أيتها الـــــــــ فعولن وأخواتك عندما تنطقين بقلم متمكن مبدع.
..... ملاحظة...
أنا أتذوق الشعر عموما لكنى أجهل تراكيبه وأنواعه.. حتى لفظ فعولن وماشابه.
مودتى استاذ احمد

[احمد المعطي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال عمران

مرحبا الاستاذ احمد
هذا هو حال دولنا ومايحدث ضدنا وفينا.
انما عن سؤالك الموجع
ـــــــــسؤالٌ أخير:
-لمن كلُّ هذا البُكاء؟
وهذا العويل
وأبناء بغدادَ والآخرين
أسارى لقيدٍ طويلٍ طويلْ
وكلٌّ يُغنّي لصبرٍ جميلْ
وَحيداً تشرنَقَ بالمستحيلْ
سؤالٌ جريحٌ
فمن ذا يجيبُ
مِنَ الآخرين؟ــــــــــــ.
فلا اجابة ويبقي الحال على ماهو عليه الى أن نفيق أو يأتينا صلاح الدين.
مودتى

صدقت أخي العزيز ا. جمال، هو سؤال جوابه مؤجل ولعل الله يأتينا بالجواب في قابل الأيام
محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[احمد المعطي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتي الزروالي

سؤال أخير
يطرح جل القضية
ولنتساءل نحن : إلى أين الطريق؟؟
والرصاص يحصد الأرواح
ويشق الجرح
جرح بغداد ...على مصراعيه للأنين

الشاعر أحمد المعطي
شكرا لهذا الزخم الذي
استهل بشعر السياب الكبير
وانساب الماء بقصيد جميل يليق
تقديري وكل الود

عندما يفتح لي نص ما أفقاً إلى ما أريد ويتوافق مع قناعاتي تنفتح النوافذ والابواب أمامي لتتدفق الحروف وينشرح صدر القصيدة..
شكرا لك أختي العزيزة أ. فاتي لجمال الحضور وثناء المرور ..بارك الله فيك وأكرمك.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[احمد المعطي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

بوركت شاعرنا القدير
وطاب المداد

تقبل مروري وتقديري

وعيدكم سعيد

بارك الله فيكِ أختي العزيزة أ. أحلام ..طبتِ وطاب مرورك ..الف شكر.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[احمد المعطي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام نعمار

فعلا قصيدة في لب الصميم وقد جاريت السياب بإبداعك.

شكرا لك اخي العزيز أ. هشام، بارك الله فيك وأكرمك.
السياب قامة شعرية لا تجارى ولكني تأثرت بقصيدته واتخذتها مدخلاً للوصول الى ما أردته.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[أمل الزعبي]

فكيف الخلاص؟
ومن ذا يفيقُ


، ، ،

يتردد السؤال ولا مجيب
وهل هناك خلاص ؟!
صرت أشك بذلك وكأننا متنا بكل ذاك الرصاص او كأن مفاصلنا شلت فالتصقنا بنفس الحال ... تدور الأرض ويتغير الزمان وما زلنا على نفس الحال ..
الله المستعان

الشاعر المبدع أحمد المعطي
من أجمل ما قرأت بهذا الركن العتيد
قصيدة محكمة تشبع وتروي الذائقة

تحياتي وتقديري
دمت بكل الود

[محمد ذيب سليمان]

شعر يحمل فكرا وفكرة
مب
دع اخي احمد اينما اتجهت وكيفما اتيت
لقلبك السعادة

[احمد المعطي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل الزعبي

فكيف الخلاص؟
ومن ذا يفيقُ


، ، ،

يتردد السؤال ولا مجيب
وهل هناك خلاص ؟!
صرت أشك بذلك وكأننا متنا بكل ذاك الرصاص او كأن مفاصلنا شلت فالتصقنا بنفس الحال ... تدور الأرض ويتغير الزمان وما زلنا على نفس الحال ..
الله المستعان

الشاعر المبدع أحمد المعطي
من أجمل ما قرأت بهذا الركن العتيد
قصيدة محكمة تشبع وتروي الذائقة

تحياتي وتقديري
دمت بكل الود

دمت وسلمت أختي العزيزة أ. أمل. هي أسئلة جوابها مؤجل، ولكنه سيأتي بإذن الله كما نحب ..نحن قوم لا يحيق بنا اليأس ولا القنوط، لأنه لا ييأس من روح الله الا القوم الكافرون.
إنما هي مرحلة من عمر الأمة وستنتهي، وستنهض الأمة من غفوتها لتستعيد مكانتها اللائقة بين الأمم بعون الله وفضله.
شكرا لمرورك الجميل وحضورك المغدق..بوركت وحُييت.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[احمد المعطي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ذيب سليمان

شعر يحمل فكرا وفكرة
مبدع اخي احمد اينما اتجهت وكيفما اتيت
لقلبك السعادة

غيض من فيضكم أخي العزيز أ. محمد، شكرا جزيلا لك، بارك الله فيك.. حضوركم إثراء ومروركم نقاء.. محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[دارين طاطور]

يا لهذه الصدف،
أفقت صباحًا وبي شوق غريب لقراءة بعض القصيد من نهر السياب.
وأول قصيدة قرأتها له كانت الأسلحة والأطفال.
ثم أردت قراءة جديد الفينيق فحطت عيوني على قصيدتك
شكرًا لأنك رأيت بعيونك الأطفال المعذبين من الحروب
سورية وصنعاء اليمن وفلسطين والعراق

[غلام الله بن صالح]

قصيدة رائعة
لا فض فوك
مودتي وإعجابي